@@هشامآيتطالب طاب مساؤك أخي هشام بعد ستة أشهر لعلك بخير "رسالة في الطريق إلى ثقافتنا" كتاب صغير كما ذكر الأخ علي ثم أعتقد أنه طبع كمقدمة أيضا أُلحق بكتاب المتنبي وهذا رابط للكتاب على جودريدز www.goodreads.com/book/show/6750057 تجد أيقونة تنزيل الكتاب Download eBook
❤ اللهم ارزقنا ثمرات ميراث اللغه والاحرف السبعه ونطقها بمعنى الكلمه وفصل الخطاب وبيان الكتاب بعلم التزوق فى جنه المعارف لفهم واستقبال رسائل القران الكريم حياة القلوب السليمه
الصوت مقبول والحمدلله وهذه المقابلة سمعتها في قناة اخرى على يوتيوب ولكن كان فيها خلل كبير بعد مضي ربع ساعة منها وارجو الا يكون في هذه كذلك ومهما كان فتشكر على جهدك
ثنائية الغرب و الشرق منذ القرن التاسع(17) (ثنائية العجز و الاذعان ) ( ثنائية الصدى و الصوت ). هناك تيار اساسي يجمع معظم مفكري او مثقفي العرب و هو تيار او المنهج الذي يستعير عيون او مناهج او مدارس او تيارات الغرب او الحضارة الغربية المتفوقة و المسيطرة في العالم و سمة هذه التيارات على تباينها و اختلافها فيما بينها هو الانبهار بالحضارة الغربية و ميزته العجز عن مواجهة ثقافة الغرب و الاذعان عن طريق تبني كل او معظم الطروحات التي اتت بها حضارة الغرب و إنجازاتها الباهرة في العلم و الفكر و الثقافة و التي من خلال معاييرها انطلق كل او معظم مفكري او مثقفي العرب و معظم هؤلاء المثقفين ينطلقون من مسلمة او مقدمة مفادها و بمعناها العريض الصريح او الضمني ، ( ان الحضارة العربية الاسلامية اندثرت و انتهت ) و لم ببقى منها الا جثة ضخمة و من هنا صعوبة دفنها و رموز هذا التيار العربي و قد نظلم بعضهم لان هناك تباين و اختلاف بينهم و لكن القاسم الذي يجمع و لا يفرق هو( التماهي مع حضارة الغرب و تبني انماطه في التفكير و المنهج و الرؤية العامة الى الكون والحياة و الانسان ) و هؤلاء الرموز يصطفون في اتجاه يكاد يكون واحدا رغم الفروقات بينهم ، فمنهم الوضعي و منهم الوجودي و منهم الماركسي و منهم العقلاني و منهم التنويري و منهم الحداثوي الخ هم : رفاعة طهطاوي ، قاسم امين ، لطفي السيد ، سلامة موسى ، طه حسين ، زكي نجيب محفوظ، عبد آلله العروي ، سمير امين ، عبد الرحمن بدوي ،عابد الجابري ، فؤاد زكريا ، شارل مالك ، فؤاد زكريا ، حسين مروة ، مهدي عامل ، صادق جلال العظم ، نصر حامد ابو زيد ، عبد آلله القصيمي ، محمد شحرور ، سيد القمني و غيرهم كثر ؛ و لم تحظى مفردات مثل التطور ، التقدم ، الرجعية ، القديم ، الجديد ، التاخر ، التخلف ، النقد ، العقلانية ، التنوير و الاستنارة ، الحداثة ، الحديث ، المعاصرة ، ( كلها مفردات غير واضحة تماما و بحاجة لتوضيح) لم تحظى بما تستحق من البحث و التحقيق و و التفصيل و المراجعة و التدقيق و التعريف ؛ و في المقابل هناك تيار عريض اسلامي بوجه عام مع كل الاختلافات التي تفرقهم و هذا التيار كما التيار المناصر للغرب يتسم بالعجز امام اقتحام الحضارة الغربية لبلاد العرب بكل منجزاتها في العلم والفكر و الثقافة و ظهورها على حضارة العرب و الفرق ان تيار انصار الفرب اتسم بالعجز فاذعن و قبل ، فيما التيار الاسلامي اتسم بالعجز عن المواجهة و لكنه لم يذعن فرفض الحضارة الغربية رفض العاجز عكس تيار انصار الغرب الذي عجز فاذعن و قبل و لم يرفض سواء عن قناعة او عن مصلحة او عن شيء او امر اخر ، فالجميع عاجز و الفرق بين مذعن و غير مذعن ( مذعن مستنير و مذعن غير مستنير !!) و الفريق العربي الغربي مقلد للغرب و الفريق العربي الإسلامي مقلد لتراثه العربي الاسلامي و هذا هو مازق العرب و هو الشلل و البلبلة و الضياع ، ضياع عربي غربي يقلد الغرب دون ان يساهم في هذه الحضارة الغربية بشيء على الاطلاق بل تسليم و خضوع و قبول و و ضياع اسلامي اتسم بالهرب الى تراث الاباء و الاجداد دون قدرة حقيقية على تجاوز المرحلة الصعبة الراهنة و هذا التيار الاسلامي تعرض لضربات قاسية الضربة تلو الضربة فقد سقطت الخلافة الاسلامية و احتلت و قسمت البلاد العربية و سلبت و ضاعت فلسطين و قامت دول عربية بعد الحرب العالمية الثانية كلها تابعة للغرب و كلها خاضعة للسيطرة الاجنبية و هذه الدول لم تستطع انجاز منجزات تذكر اذا قارناها باليابان او الصين او غيرها من الدول الاخرى و السؤال الدائم منذ اكثر من قرن : ما العمل ؟ و ما الحل ؟ و لا جواب حتى اليوم سوى التخبط ، دون احراز تقدم يذكر على جميع الاصعدة مقارنة مع بقية الدول التي تشترك مع العرب في كثير من ظروفها و اوضاعها ، الفيلسوف الالماني شبنجلر يقف موقف سلبي من الحضارة الغربية فيكتب في كتابه تدهور الحضارة الغربية عن الحضارة الغربية : تؤمن بالبراهين الظاهرة و السريعة و لا تؤمن بخبرات و تجارب الشعوب و الامم . 02/05/22
له كتاب صغير اسمه (الطريق إلى ثقافتنا) أنصح كل قارئ أن لا يفوته
قلبت عليه أخويا ملقيتوش في بلاي ستور فين لقاه عفاك
@@هشامآيتطالب طاب مساؤك أخي هشام بعد ستة أشهر لعلك بخير
"رسالة في الطريق إلى ثقافتنا" كتاب صغير كما ذكر الأخ علي ثم أعتقد أنه طبع كمقدمة أيضا أُلحق بكتاب المتنبي
وهذا رابط للكتاب على جودريدز www.goodreads.com/book/show/6750057
تجد أيقونة تنزيل الكتاب Download eBook
@@هشامآيتطالب طبعت منفصلة
بمكتبة الخانجي
وأحياناً مقدمةً لكتابه المتنبي
@@هشامآيتطالب كتب الشيخ محمود شاكر موجودة بمكتبة الخانجي ومكتبة القدس
رحم الله الأستاذ محمود محمد شاكر وكل الشكر لمن ساهم في نشر هذا اللقاء الرائع الذي يكشف عن جوانب من حياة الأستاذ شاكر
❤ اللهم ارزقنا ثمرات ميراث اللغه والاحرف السبعه ونطقها بمعنى الكلمه وفصل الخطاب وبيان الكتاب بعلم التزوق فى جنه المعارف لفهم واستقبال رسائل القران الكريم حياة القلوب السليمه
جزاه الله خيرا عن دفاعه عن اللغة العربية ورحمة الله عليه
جزاكم الله خيرا
الله لقاء جميل
الأستاذ كان يحمل هما حقيقياً رحمة الله عليه.
جزاك الله خيرا
تشكر على هذه المادة
استمعت اليها كاملة
رحمك الله رحمة واسعة
رحم الله أبا فهر وغفر له
رحمك الله ❤️
الصوت مقبول والحمدلله وهذه المقابلة سمعتها في قناة اخرى على يوتيوب ولكن كان فيها خلل كبير بعد مضي ربع ساعة منها وارجو الا يكون في هذه كذلك
ومهما كان فتشكر على جهدك
رحمة الله عليه
اللقاء اظنه مفرغ في كتاب (ظل النديم)
أجل.
هو اللي عامل ديسلايك ده مش بيفهم !
احتمال :)
غالبا تلاقيه من فصيلة لويس عوض
هناك من يعمل ديسلايك على الصوت
esquires warehouse
😹😹😹😹
من جماعة لويس عوض اما عرقا او هوى
ثنائية الغرب و الشرق منذ القرن التاسع(17) (ثنائية العجز و الاذعان ) ( ثنائية الصدى و الصوت ).
هناك تيار اساسي يجمع معظم مفكري او مثقفي العرب و هو تيار او المنهج الذي يستعير عيون او مناهج او مدارس او تيارات الغرب او الحضارة الغربية المتفوقة و المسيطرة في العالم و سمة هذه التيارات على تباينها و اختلافها فيما بينها هو الانبهار بالحضارة الغربية و ميزته العجز عن مواجهة ثقافة الغرب و الاذعان عن طريق تبني كل او معظم الطروحات التي اتت بها حضارة الغرب و إنجازاتها الباهرة في العلم و الفكر و الثقافة و التي من خلال معاييرها انطلق كل او معظم مفكري او مثقفي العرب و معظم هؤلاء المثقفين ينطلقون من مسلمة او مقدمة مفادها و بمعناها العريض الصريح او الضمني ، ( ان الحضارة العربية الاسلامية اندثرت و انتهت ) و لم ببقى منها الا جثة ضخمة و من هنا صعوبة دفنها و رموز هذا التيار العربي و قد نظلم بعضهم لان هناك تباين و اختلاف بينهم و لكن القاسم الذي يجمع و لا يفرق هو( التماهي مع حضارة الغرب و تبني انماطه في التفكير و المنهج و الرؤية العامة الى الكون والحياة و الانسان ) و هؤلاء الرموز يصطفون في اتجاه يكاد يكون واحدا رغم الفروقات بينهم ، فمنهم الوضعي و منهم الوجودي و منهم الماركسي و منهم العقلاني و منهم التنويري و منهم الحداثوي الخ هم :
رفاعة طهطاوي ، قاسم امين ، لطفي السيد ، سلامة موسى ، طه حسين ، زكي نجيب محفوظ، عبد آلله العروي ، سمير امين ، عبد الرحمن بدوي ،عابد الجابري ، فؤاد زكريا ، شارل مالك ، فؤاد زكريا ، حسين مروة ، مهدي عامل ، صادق جلال العظم ، نصر حامد ابو زيد ، عبد آلله القصيمي ، محمد شحرور ، سيد القمني و غيرهم كثر ؛ و لم تحظى مفردات مثل التطور ، التقدم ، الرجعية ، القديم ، الجديد ، التاخر ، التخلف ، النقد ، العقلانية ، التنوير و الاستنارة ، الحداثة ، الحديث ، المعاصرة ، ( كلها مفردات غير واضحة تماما و بحاجة لتوضيح) لم تحظى بما تستحق من البحث و التحقيق و و التفصيل و المراجعة و التدقيق و التعريف ؛ و في المقابل هناك تيار عريض اسلامي بوجه عام مع كل الاختلافات التي تفرقهم و هذا التيار كما التيار المناصر للغرب يتسم بالعجز امام اقتحام الحضارة الغربية لبلاد العرب بكل منجزاتها في العلم والفكر و الثقافة و ظهورها على حضارة العرب و الفرق ان تيار انصار الفرب اتسم بالعجز فاذعن و قبل ، فيما التيار الاسلامي اتسم بالعجز عن المواجهة و لكنه لم يذعن فرفض الحضارة الغربية رفض العاجز عكس تيار انصار الغرب الذي عجز فاذعن و قبل و لم يرفض سواء عن قناعة او عن مصلحة او عن شيء او امر اخر ، فالجميع عاجز و الفرق بين مذعن و غير مذعن ( مذعن مستنير و مذعن غير مستنير !!) و الفريق العربي الغربي مقلد للغرب و الفريق العربي الإسلامي مقلد لتراثه العربي الاسلامي و هذا هو مازق العرب و هو الشلل و البلبلة و الضياع ، ضياع عربي غربي يقلد الغرب دون ان يساهم في هذه الحضارة الغربية بشيء على الاطلاق بل تسليم و خضوع و قبول و و ضياع اسلامي اتسم بالهرب الى تراث الاباء و الاجداد دون قدرة حقيقية على تجاوز المرحلة الصعبة الراهنة و هذا التيار الاسلامي تعرض لضربات قاسية الضربة تلو الضربة فقد سقطت الخلافة الاسلامية و احتلت و قسمت البلاد العربية و سلبت و ضاعت فلسطين و قامت دول عربية بعد الحرب العالمية الثانية كلها تابعة للغرب و كلها خاضعة للسيطرة الاجنبية و هذه الدول لم تستطع انجاز منجزات تذكر اذا قارناها باليابان او الصين او غيرها من الدول الاخرى و السؤال الدائم منذ اكثر من قرن : ما العمل ؟
و ما الحل ؟ و لا جواب حتى اليوم سوى التخبط ، دون احراز تقدم يذكر على جميع الاصعدة مقارنة مع بقية الدول التي تشترك مع العرب في كثير من ظروفها و اوضاعها ، الفيلسوف الالماني شبنجلر يقف موقف سلبي من الحضارة الغربية فيكتب في كتابه تدهور الحضارة الغربية عن الحضارة الغربية :
تؤمن بالبراهين الظاهرة و السريعة و لا تؤمن بخبرات و تجارب الشعوب و الامم .
02/05/22
اعتقد المذيع نجم عبدالكريم