القرآن بركة يبااارك لك في وقتك وطلبك للعلم وحياتك كلها لا تزهد في حفظه وتلاوته وتدبره لأجل أنك منشغل في طلب العلم ولا تزهد في طلب العلم كذلك كلاهما عبادة نتقرب فيهم إلى الله سبحانه وتعالى الله يبارك فيكم ويجزاكم خير
قال العلماء الدعاء بأسم (الرحمن) في تعليم وتعلم القرآن وحفظه مقترن بالقرآن، والدليل قوله تعالى { الرَّحْمَنُ * عَلَّمَ الْقُرْآنَ} ينبغي الدعاء به والالحاح..
اللهم صلِ على محمد و على آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، و بارك اللهم على محمد و على آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد.
كلنا نتفق على أهمية الحفظ . لكن ليس الاكتفاء به عن الفهم والتدارس والتخلق . الاستعمار الفرنسي كان يترك الكتاتيب التي تعتني بالتحفيظ فقط . ويمنع الكتاتيب التي تعلم القرآن حفظا وتفسيرا وتفقها فيه . ومن هنا ترسخ مبدأ الحفظ لأجل الحفظ دون تفعيل . والله اعلم .
الحقيقة لم أتدبر القرآن واهتم بمعرفة تفسير الآيات إلا بعدما بدأت في حفظه غيبا حتى يعينني الفهم على الحفظ.. سنوات ولي ورد يومي من القرآن، لم أتعمق في معانيه وأتعلق به كما حدث حين بدأت في حفظه! هل معنى كلام الشيخ أن أؤخر اتمامي لحفظ القرآن كاملا من أجل حفظ ودراسة متون الأحاديث أو دراسة كتاب في العقيدة مثلاً؟
سبحان الله العظيم والله نفس الامر يحدث الان بالنسبة لي .. كلامك هو اجابتي دوما عن من يزهد في حفظ القرآن حتى من اجل التدبر والتفكر تكرار الاية مرات ومرات حتى تحفظ واستطيع بعدها ان اسردها غيبا هو الذي يفتح لي باب التفكر في المعاني
اعتقد أن الأمر يعتمد على قدرات المرء الذهنية ووقته وطريقة تنظيمه لوقته، لكن الأفضل قطعا أن تجمع بين حفظ القرآن وبين طلب العلم، فإن تعارضا فلا تقصر في طلبك، واجعل لك ورد يومي بسيط في الحفظ، هذا ما فهمته من كلام الشيخ.
نفس ما وجدت كثييير من تدبراتي وتأثري بالقرآن كانت عندما كنت أكرر حفظي الجديد سبحان الله ممكن تكون مجرد اختلافات في طبيعة الناس وكل يفهم نفسه ويشوف اللي يناسبه أكثر.. ولكن ربما مقصد الشيخ أن ما نزهد في حفظ القرآن ولا في طلب العلم بل نوازن بينهم ونحاول أن نسدد ونقارب قدر ما نستطيع والله يكون بعوننا ويكتب أجرنا
لو أنَّكَ أنهيتَ سورة البقرة، فقد حفظتَ أطولَ سورة في كتابِ الله، ولو أنَّك أردفتها بآلِ عمران فها قد حِزْت أجر الزَّهراوين! ، كالغمامتينِ تُظلَّان صاحبهما يوم القيامة، وأجرهما عند الله كبير! والأيام تسير والآيات تترسّخ والحفظ يزداد وأنت تتألّق حتَّى يتَراءى لك تاج الوقار 🤍🌿
هذا مناقض لما تطلبونه في برنامج البناء المنهجي، حيث تطلبون حفظ ١٥ جزءا. كيف لطالب العلم المبتدئ الذي يجاهد نفسه كي يلتزم بالمقررات و الإختبارات أن يوفر وقتا لحفظ القرآن في مدة محددة و وجيزة و هو مطالب بمراجعة دروسه و متبوع بأعبائه اليومية و قوت يومه و التزاماته مع أسرته؟
الشيخ سعيد لا يؤيد المكث على حفظ القرآن مدة طويلة دون توازي مع طلب العلم والأصل أنك تحفظ القرآن أولا قبل طلب العلم ولكن اذا كان حفظك بطيئا فتوازي مع الحفظ طلب العلم ولا أحد يرى أن تهمل أيا من الأمرين إنما الأمر اختلاف وجهات نظر
@@بشارعصام-خ6ن الحلقة 220 من شرح الموطأ ذكر طريقة حفظ القرآن عند الصحابة وأنه يود لو نطبقها ثم بين منهجه الذي يقترحه للجمع بين القرآن وطلب العلم وكلامه قريب من كلام الشيخ أحمد السيد
@@moazibnahmed أخي بارك الله فيك، شاهدت الحلقة كلها ولم يتكلم الشيخ عن حفظ القرآن بل كان الدرس عن سجدات التلاوة في القرآن، لعلك أخطأت في رقم الدرس وانا الذي ذكرته عن الشيخ سعيد في حفظ القرآن وأنه لا ينبغي ان يجمع مع شيء قال الشيخ في اكثر من لقاء واكثر من درس وهذه منها: ruclips.net/video/9Dzba2WmOcg/видео.html ruclips.net/user/shortsNNWtFc7-9Io?feature=share
كيف يمكن استحضار الآيات القرآن للمجتهد ان لم يكن حافظا.... والتاريخ يشهد ان كل عالم إسلامي حفظ القرآن في الصغر ...لم ينقل إلينا عالم غير حافظ....اما الصحابة رضي الله عنهم كانو مؤسسي الاسلام..فا لجهاد والمعارك والقوالب...لم يكن لديهم ما عند الآخرين من سعة الوقت وان كان وقتهم احسن وأفضل وأكرم.
*لمن يشتكي من السرحان في الصلاه ؛حاول ان لا تعيد في صلاتك نفس السوره التي تقرأها كل مره لان هذه السوره انطبعت في ذهنك وحفرت فيه فأن وقفت تقرأها كل مره ينطلق بها لسانك تلقائيا بينما يذهب عقلك ليفكر في شئ آخر فحاول "تفسير ،وتدبر "هذه السورة وماتقرا من السور وايضا فهم معاني الادعية المجودة في صلاتك مثل التشهد وغيره و في اي وقت فراغ لديك حاول ان تستغله واحفظ لو حتى آيتين من المصحف حتى اذا جاء وقت الصلاة اقراها ستجد عقلك يتجه الى الآيات،حاول استغلال اي وقت فراغ لديك ولا تدع الشيطان يوسوس لك ابدا وافتح المصحف مره في اليوم واحفظ قدر ماتستطيع،"(واقرأ تفسيرة لكي تفهمه وتركز اثناء قراءته)"(يمكنك قرائة التفسير من تطبيق آيه)واما عن (الفاتحة )فلابد من معرفة معانيها ومقاصدها واهميتها وقرائتها (بتدبر)ويمكنك البحث عن موضوع التدبر وكذلك اسبغ الوضوء بكل اخلاص وايمان انك ستقابل الله سبحانه وتعالى،اوصيك بلاطمئنان في الصلاه فالاطمئنان ركن من اركان الصلاة اركع حتى تطمئن راكعاً واسجد حتى تطمئن ساجداً واكثر من الدعاءفي الركوع والسجود وفي نهاية الصلاة قل(اللهم اعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك) وتعلم بعض ادعية النبيﷺ في الصلاة وكيف كان يصلي، *ولا تقوم من مكانك وقل، من الأذكار التي تُقال بعد الصَّلاة: ما جاء في حديث أبي هريرة رضي الله عنه : أنَّ النبي ﷺ قال: مَن سبَّح الله في دُبر كل صلاةٍ ثلاثًا وثلاثين، وحمد الله ثلاثًا وثلاثين، وكبَّر الله ثلاثًا وثلاثين، فتلك تسعةٌ وتسعون، وقال تمام المئة: لا إله إلا الله وحده لا شريكَ له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيءٍ قدير؛ غُفِرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر" 'وطبعا لا تنسى المجاهدة والتكرار ومع الوقت ستلاحظ الفرق بإذن الله. ومهم جداً ان تجعل لك ورد يومي من القرآن ولو صفحة واحدة او جزء والجزء الواحد يسير جداً ولا يحتاج الى وقت طويل وتذكر ان تفهم الآيات من التفسير وتتدبر الآيات وتعمل بها واذا كنت مهتم حقا اقرأ كتب عن الصلاة او اسمع محاضرات عن الصلاة واهميتها مثل كتاب قناديل الصلاة للشيخ فريد الانصاري او كتب لابن القيم عن الصلاة فعلا قرائة الكتب وسماع المحاضرات غيرت حياتي
الحمدلله على الجواب الذي شفى صدري
مثلك والله
لكن لم يشغلني ولله الحمد
القرآن بركة يبااارك لك في وقتك وطلبك للعلم وحياتك كلها
لا تزهد في حفظه وتلاوته وتدبره لأجل أنك منشغل في طلب العلم
ولا تزهد في طلب العلم كذلك
كلاهما عبادة نتقرب فيهم إلى الله سبحانه وتعالى
الله يبارك فيكم ويجزاكم خير
قال العلماء الدعاء بأسم (الرحمن) في تعليم وتعلم القرآن وحفظه مقترن بالقرآن، والدليل قوله تعالى { الرَّحْمَنُ * عَلَّمَ الْقُرْآنَ} ينبغي الدعاء به والالحاح..
للشيخ سعيد الكملي رأي آخر..
رب اغفرلي ولوالدي وللمؤمنين و المؤمنات و المسلمين و المسلمات الأحياء منهم و الأموات
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
"اعط القران مثلا ساعة
و ثلاث ساعات للتفقه في ايات الله"
فهم ما تحفظ اهم من ان تحفظ دون فهم و تفكر
اللهم صلِ على محمد و على آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، و بارك اللهم على محمد و على آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد.
القرآن رأس العلم
بارك الله فيك
جزيتم خيرا وبورك لكم في علمكم وعملكم
جزاك الله خير الجزاء أستاذنا
حديث تعلمنا الايمان لا افهمه جيدا( أوليس أهم مصدر لتعلم الايمان وتقويته هو القرءان ابتداء؟!
جزاكم الله خيرا
بارك الله فيكم شيخنا ونفع بكم
نفع الله بك
جزاك الله خيرا
بارك الله فيكم
الحمد لله
جزاكم الله خيراً
هذا السؤال كان يشغلني كثيراً في الآونة الأخيرة
والحمدلله وجدت الاجابة التي لم اتوقع ايجادها👍👍
كيف
كلنا نتفق على أهمية الحفظ .
لكن ليس الاكتفاء به عن الفهم والتدارس والتخلق .
الاستعمار الفرنسي كان يترك الكتاتيب التي تعتني بالتحفيظ فقط . ويمنع الكتاتيب التي تعلم القرآن حفظا وتفسيرا وتفقها فيه . ومن هنا ترسخ مبدأ الحفظ لأجل الحفظ دون تفعيل . والله اعلم .
الحقيقة لم أتدبر القرآن واهتم بمعرفة تفسير الآيات إلا بعدما بدأت في حفظه غيبا حتى يعينني الفهم على الحفظ.. سنوات ولي ورد يومي من القرآن، لم أتعمق في معانيه وأتعلق به كما حدث حين بدأت في حفظه!
هل معنى كلام الشيخ أن أؤخر اتمامي لحفظ القرآن كاملا من أجل حفظ ودراسة متون الأحاديث أو دراسة كتاب في العقيدة مثلاً؟
سبحان الله العظيم
والله نفس الامر يحدث الان بالنسبة لي ..
كلامك هو اجابتي دوما عن من يزهد في حفظ القرآن حتى من
اجل التدبر والتفكر
تكرار الاية مرات ومرات حتى تحفظ واستطيع بعدها ان اسردها غيبا هو الذي يفتح لي باب التفكر في المعاني
اعتقد أن الأمر يعتمد على قدرات المرء الذهنية ووقته وطريقة تنظيمه لوقته، لكن الأفضل قطعا أن تجمع بين حفظ القرآن وبين طلب العلم، فإن تعارضا فلا تقصر في طلبك، واجعل لك ورد يومي بسيط في الحفظ، هذا ما فهمته من كلام الشيخ.
نفس ما وجدت كثييير من تدبراتي وتأثري بالقرآن كانت عندما كنت أكرر حفظي الجديد
سبحان الله ممكن تكون مجرد اختلافات في طبيعة الناس وكل يفهم نفسه ويشوف اللي يناسبه أكثر..
ولكن ربما مقصد الشيخ أن ما نزهد في حفظ القرآن ولا في طلب العلم بل نوازن بينهم ونحاول أن نسدد ونقارب قدر ما نستطيع والله يكون بعوننا ويكتب أجرنا
لذلك يا شيخ نرى من الحفظة تصرفات بل وتوجهات لا تحمد
لعل سببها ما ذكرت
القرآن اولا ً
كيف نتعلم الإيمان؟
السلام عليكم شيخ أحمد هل ممكن طريقة للتواصل معك؟
لو أنَّكَ أنهيتَ سورة البقرة، فقد حفظتَ أطولَ سورة في كتابِ الله، ولو أنَّك أردفتها بآلِ عمران فها قد حِزْت أجر الزَّهراوين! ، كالغمامتينِ تُظلَّان صاحبهما يوم القيامة، وأجرهما عند الله كبير!
والأيام تسير والآيات تترسّخ والحفظ يزداد وأنت تتألّق حتَّى يتَراءى لك تاج الوقار 🤍🌿
هذا مناقض لما تطلبونه في برنامج البناء المنهجي، حيث تطلبون حفظ ١٥ جزءا.
كيف لطالب العلم المبتدئ الذي يجاهد نفسه كي يلتزم بالمقررات و الإختبارات أن يوفر وقتا لحفظ القرآن في مدة محددة و وجيزة و هو مطالب بمراجعة دروسه و متبوع بأعبائه اليومية و قوت يومه و التزاماته مع أسرته؟
15جزء في أربع سنوات وهذا بمصاحبة الفقه والتعلم وليس الحفظ وحده
وليس اجبارا،بل لمن أحب ذلك واستطاع@@KeltoumMeitar-km1mj
وليس اجبارا،بل لمن أحب ذلك واستطاع@@KeltoumMeitar-km1mj
لكن يا شيخنا حفظكم الله الشيخ سعيد الكملي قال كلام مختلف وقال أن القرآن أولاً
الشيخ سعيد لا يؤيد المكث على حفظ القرآن مدة طويلة دون توازي مع طلب العلم
والأصل أنك تحفظ القرآن أولا قبل طلب العلم ولكن اذا كان حفظك بطيئا فتوازي مع الحفظ طلب العلم
ولا أحد يرى أن تهمل أيا من الأمرين إنما الأمر اختلاف وجهات نظر
@@moazibnahmed
إين قال هذا التفصيل؟!
الشيخ قال لا يجمع مع كتاب الله شيء، فأين قال أنه يوازي الحفظ مع الطلب؟ ممكن تضع المقطع ان وجد
@@بشارعصام-خ6ن الحلقة 220 من شرح الموطأ
ذكر طريقة حفظ القرآن عند الصحابة وأنه يود لو نطبقها ثم بين منهجه الذي يقترحه للجمع بين القرآن وطلب العلم
وكلامه قريب من كلام الشيخ أحمد السيد
@@moazibnahmed
أخي بارك الله فيك، شاهدت الحلقة كلها ولم يتكلم الشيخ عن حفظ القرآن بل كان الدرس عن سجدات التلاوة في القرآن، لعلك أخطأت في رقم الدرس
وانا الذي ذكرته عن الشيخ سعيد في حفظ القرآن وأنه لا ينبغي ان يجمع مع شيء قال الشيخ في اكثر من لقاء واكثر من درس وهذه منها:
ruclips.net/video/9Dzba2WmOcg/видео.html
ruclips.net/user/shortsNNWtFc7-9Io?feature=share
@@بشارعصام-خ6ن نعم الحلقة كانت عن سجدة التلاوة ولكنه تكلم في آخرها عن الأمر
او لعلها الحلقة التي بعدها "221"
كيف يمكن استحضار الآيات القرآن للمجتهد ان لم يكن حافظا.... والتاريخ يشهد ان كل عالم إسلامي حفظ القرآن في الصغر ...لم ينقل إلينا عالم غير حافظ....اما الصحابة رضي الله عنهم كانو مؤسسي الاسلام..فا لجهاد والمعارك والقوالب...لم يكن لديهم ما عند الآخرين من سعة الوقت وان كان وقتهم احسن وأفضل وأكرم.
اطلع على قول العلماء في هذا الموضوع لعلك تجد شفاء .
@@Bakr_OUAKRIMمن مين
@@r..999 اقرأ لابن عبد البر في كلامه عن الصحابة و فقههم بالقرٱن مع عدم حفظهم له
....
*لمن يشتكي من السرحان في الصلاه ؛حاول ان لا تعيد في صلاتك نفس السوره التي تقرأها كل مره لان هذه السوره انطبعت في ذهنك وحفرت فيه فأن وقفت تقرأها كل مره ينطلق بها لسانك تلقائيا بينما يذهب عقلك ليفكر في شئ آخر فحاول "تفسير ،وتدبر "هذه السورة وماتقرا من السور وايضا فهم معاني الادعية المجودة في صلاتك مثل التشهد وغيره و في اي وقت فراغ لديك حاول ان تستغله واحفظ لو حتى آيتين من المصحف حتى اذا جاء وقت الصلاة اقراها ستجد عقلك يتجه الى الآيات،حاول استغلال اي وقت فراغ لديك ولا تدع الشيطان يوسوس لك ابدا وافتح المصحف مره في اليوم واحفظ قدر ماتستطيع،"(واقرأ تفسيرة لكي تفهمه وتركز اثناء قراءته)"(يمكنك قرائة التفسير من تطبيق آيه)واما عن (الفاتحة )فلابد من معرفة معانيها ومقاصدها واهميتها وقرائتها (بتدبر)ويمكنك البحث عن موضوع التدبر وكذلك اسبغ الوضوء بكل اخلاص وايمان انك ستقابل الله سبحانه وتعالى،اوصيك بلاطمئنان في الصلاه فالاطمئنان ركن من اركان الصلاة اركع حتى تطمئن راكعاً واسجد حتى تطمئن ساجداً واكثر من الدعاءفي الركوع والسجود وفي نهاية الصلاة قل(اللهم اعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك) وتعلم بعض ادعية النبيﷺ في الصلاة وكيف كان يصلي، *ولا تقوم من مكانك وقل، من الأذكار التي تُقال بعد الصَّلاة: ما جاء في حديث أبي هريرة رضي الله عنه : أنَّ النبي ﷺ قال: مَن سبَّح الله في دُبر كل صلاةٍ ثلاثًا وثلاثين، وحمد الله ثلاثًا وثلاثين، وكبَّر الله ثلاثًا وثلاثين، فتلك تسعةٌ وتسعون، وقال تمام المئة: لا إله إلا الله وحده لا شريكَ له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيءٍ قدير؛ غُفِرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر" 'وطبعا لا تنسى المجاهدة والتكرار ومع الوقت ستلاحظ الفرق بإذن الله. ومهم جداً ان تجعل لك ورد يومي من القرآن ولو صفحة واحدة او جزء والجزء الواحد يسير جداً ولا يحتاج الى وقت طويل وتذكر ان تفهم الآيات من التفسير وتتدبر الآيات وتعمل بها
واذا كنت مهتم حقا
اقرأ كتب عن الصلاة او اسمع محاضرات عن الصلاة واهميتها مثل كتاب قناديل الصلاة للشيخ فريد الانصاري او كتب لابن القيم عن الصلاة
فعلا قرائة الكتب وسماع المحاضرات غيرت حياتي
طيب إذا تعرفي محاضرات ياريت تفيدينا
جزاك الله خيرا
.....
.....
.....
....
.....
.....
....
.......
....
......
.....
....
الحمد لله
....