لله درك يا شيخ وقد أوضحت وأفدت لأن النساء تحسب الأشاعرة والماتريدية لا يكفرون من قال أو فعل فعلا مكفر اللهم افتح على الشيخ سيف وزده علما حتى لايبقى علم شرعي أو أدبي أو عقلي إلا وأحاط به بإذن الله
الأشاعرة لهم في الإيمان ثلاثة أقوال.. 1) قولٌ وافقوا فيه الجهمية وقال حقيقة الإيمان في القلب فقط وهو معرفة الله تعالى وهذا قال به أبو الحسن الأشعري وجماعة وهو أشهر أقواله 2) قالوا بقول ابن كلاب أن الإيمان اعتقاد القلب وقول اللسان وقالوا أن قول اللسان هو عبارة عما في القلب بمعنى أن قول القلب ليس أصيلا في حقيقة الإيمان من حيث هو لكنه صار من الإيمان لأنه يعبر ظاهرا ويخبر عما في القلب ولأنه تجري عليه الأحكام الدنيوية فقط.. فصار قول اللسان دليلا وتعبيرا لما في القلب لا لكونه هو بذاته ركن في حقيقة الإيمان.. 3) قولٌ وافقوا فيه السلف الصالح أهل الحديث والأثر وهو آخر قول أبي الحسن الأشعري حيث رجع الى عقيدة السلف أن الايمان اعتقاد بالجنان وقول باللسان وعمل بالأركان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية وهذه كلها أركان في حقيقة مطلق الإيمان أي في أصل الإيمان وأما قول سيف العصري فهذا قول مرجئة الفقهاء اذا كان يقول بأن قول اللسان من حقيقة الايمان أما إن كان يرى أن قول اللسان من كمال الايمان كالعمل عنده فحقيقة قوله قول الجهمية.. وعلماء السلف أهل الحديث والأثر كلامهم واضح جدا في جعل اعتقاد الجنان وقول اللسان وعمل الأركان كلها أركان في حقيقة أصل الإيمان لا كما ادعاه سيف العصري.. والسلف رحمهم الله تعالى يقولون ان العمل الذي يكون ركن في أصل الايمان يحققه جنس العمل لا كل الأعمال ثم هم متفقون على أنه لا يوجد شيء من الأعمال تركه كفر الا ترك الصلاة وقد نقل الإجماع على ذلك غير واحد وأما ما حدث من اختلاف في حكم ترك الصلاة كسلا فهذا الاختلاف مردود بالإجماع الذي سبقه.. فتبين أن الذي يحقق جنس العمل في أصل الايمان هو الصلاة.. وهذا موافق للأدله تماما.. كقول النبي صلى الله عليه وسلم " ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله إلا وهي القلب" فجعل صلاح القلب مستلزما لزاما تاما لصلاح الجسد "القول والعمل" فالذي يدّعي أنه مؤمن حقا في قلبه لابد حتما ولزاما أن يؤمن بقوله وعمله لا ينفك صلاخ الباطن عن الظاهر أبدا.. فمن ادعى أنه آمن بقلبه ولكنه قال أنا لن أعمل صالحا أبدا علمنا من تركه للعمل كله وخاصة الصلاة أنه لم يحقق حقيقة أصل الايمان في قلبه.. لذلك فهو كافر بتركه للصلاة قال عليه الصلاة والسلام " العهد الكي بيننا وبينهم" الكفار" الصلاة فمن تركه فقد كفر" وقال عليه الصلاة والسلام " بين الايمان والكفر ترك الصلاة" فجعل من الصلاه هي العهد بين الايمان والكفر فمن صلاها فهو مؤمن بعمله وقلبه ومن لم يصلها فهو كافر بعمله وقلبه حتما.. والدليل القطعي الاخر الذي يدل على ما ذكرت.. هو أن المسلمين متفقين على أن العمل لا يصح أبدا الا بإيمان القلب فمن عمل الصالحات ولكنه غير مؤمن فعمله غير صالح وباطل لا ينفعه عمله الا بايمانٍ قلبي.. إذاً الايمان القلبي شرط لصلاح الأعمال وقبولها هذا محل إجماع بين المسلمين فلما نظرنا في الصلاة وجدنا أن الشارع الحكيم جعل الصلاة أيضا شرطا لصلاح الأعمال وقبولها كإيمان القلب تماما.. ما دليل ذلك ؟ قوله عليه الصلاة والسلام " أول ما يحاسب عليه المرء يوم القيامة الصلاة فإن صلحت صلح سائر عمله وإن فسدت فسد سائر عمله" فتأمل كيف جعل صلاح الأعمال كلها منوطة بصلاح الصلاة كما أن صلاح الأعمال كلها منوطة بإيمان القلب.. فدل ذلك أن مطلق حقيقة الذي هو أصل ايمان القلب مع أصل ايمان قول اللسان مع أصل أيمان العمل" الصلاة" كل هذه الأركان متلازمة في تحقيق صحة أصل الايمان وبتحققها على الوجه الصحيح يصح معها سائر الأعمال وبفسادها تفسد صالح الأعمال.. والله تعالى أعلم
سيف العصري لا يفرق بين مصطلح "مطلق الإيمان" ومصطلح "الإيمان المطلق" فجعل من مصطلح مطلق الايمان أنه عباره عن الايمان الكامل ! وهذا خطأ فمطلق الإيمان هو أصل الإيمان والإيمان المطلق هو الإيمان الكلي فقول المزني " لا إيمان من غير عمل ولا عمل من غير إيمان" قول صحيح وتفسيره ليس كما حرّف معناه سيف العصري هداه الله تعالى.. فقوله لا إيمان من غير عمل معناه لا يوجد أصل الإيمان حقيقة في القلب الا مع تحقيق أصل الايمان العملي للتلازم الحتمي بين تحقيق اصل الايمان القلبي وبين تحقيق اصل الايمان العملي وقوله ولا عمل من غير إيمان أي ولا عمل يقبل ويكون صالحا الا اذا تحقق أصل الايمان القلبي وليس كما ادعاه سيف العصري من أن المقصود هنا في كلان المزني الكلام في شرط الكمال وهذا باطل والدليل على ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم "ألا وإن في الجسد مضغه إذا صلحت صلح الجسد كله واذا فسدت فسد الجسد كله الا وهي القلب" فالكلام والتلازم هنا هو في صلاح أصل الاعمال وفسادها لا في كمالها كما ادعاه سيف العصري
كلامك عبارة عن ثرثرة فارغة لا تسوي ثمن الحبر الذي كتبت به ٠٠ النبي صلى الله عليه وسلم عندما ساله جبريل عن الايمان ذكر التصديق باركان الايمان الستة ولم يقرن معها اي عمل فدل هذا علي ان التصديق هو اصل الايمان والا فانت بقولك هذا تتهم اجابة الرسول صلى الله عليه وسلم بالنقصان ٠ وحاشي الله من ان تنقص اجابة النبي صلى الله عليه وسلم ولكن المشكلة دوما ان الوهابية قد نصبوا انفسهم اوصياء علي الناس مع ان كثير من مفاهيمهم مغلوطة
@@وسامكربلاء-ن5ض هناك في الكتب مثل : www.kutub-pdf.net/amp/book/%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%A3%D9%83%D8%A7%D8%B0%D9%8A%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B3%D9%8A%D8%B3-%D8%B2%D9%83%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D8%A8%D8%B7%D8%B1%D8%B3-%D9%88%D8%A3%D9%85%D8%AB%D8%A7%D9%84%D9%87-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%B1%D8%B6%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1.html وهذا مجلد من ثلاث مجلدات في الرد عليه ولك البحث عنها إن أردت. وهذا كتاب آخر للدكتور إبراهيم عوض : www.alukah.net/library/0/32685/ وهذا كتاب الدكتور عمر قريشي أستاذ العقيدة ومقارنة الأديان : www.kutub-pdf.net/amp/book/7983-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%B1%D8%B3-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%B2%D9%83%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D8%A8%D8%B7%D8%B1%D8%B3.html وممكن ان هناك كتب أُخرى لكن هذا بحث مني سريع على الكتب. والردود بالمقالات كثير ويكفي بحثك في جوجل عنها. أما الردود بالمقاطع فهي كثيرة لا تعد ولا تحصى ومن أمثلتها ما قام به أبي عمر الباحث : ruclips.net/p/PLscSW3SSyQxj8_tFgKJiypYxiWXIm3IeQ وما قام به الشيخ أحمد سبيع من تسجيل فيديوهات كثيرة للرد عليه لكنه لم يضعها في قوائم التشغيل حتى أضع لك رابطها فلك ان تبحث عنها في اليوتيوب وللشيخ منذر اسفار كذلك ردود وللذهبي كاشف الشبهات وغيرهم الكثير بإمكانك البحث عنها بكل سهوله ولم يمكنني ان اضع الرابط للسبب الآنف...تحياتي🙏❤️.
بارك في العالم الرباني حضرة السيد سيف الازهري سيف السنة في وجه المجسمة والمشبهة
فتح الله عليك دكتور سيف ونفع الله بكم الاسلام والمسلمين وأعلى قدركم آمين.
جزاكم الله خيرا ياسيدي التحية من أندونيسي
جزاكم الله خيرا وأحسن الله إليكم شيخنا الفاضل وبارك الله فيك
نفع الله بكم واكرمكم في الدارين
لله درك يا شيخ
وقد أوضحت وأفدت لأن النساء تحسب الأشاعرة والماتريدية
لا يكفرون من قال أو فعل فعلا مكفر
اللهم افتح على الشيخ سيف وزده علما حتى لايبقى علم شرعي أو أدبي أو عقلي إلا وأحاط به بإذن الله
آمين
❤
جميل
ارجو متابعته والرد عليه راااااح اتخبل
فتح الله عليك ورضي عن السادة الاشاعرة
والإيمان واحد وأهله في أصله سواء
الأشاعرة لهم في الإيمان ثلاثة أقوال..
1) قولٌ وافقوا فيه الجهمية وقال حقيقة الإيمان في القلب فقط وهو معرفة الله تعالى وهذا قال به أبو الحسن الأشعري وجماعة وهو أشهر أقواله
2) قالوا بقول ابن كلاب أن الإيمان اعتقاد القلب وقول اللسان وقالوا أن قول اللسان هو عبارة عما في القلب بمعنى أن قول القلب ليس أصيلا في حقيقة الإيمان من حيث هو لكنه صار من الإيمان لأنه يعبر ظاهرا ويخبر عما في القلب ولأنه تجري عليه الأحكام الدنيوية فقط.. فصار قول اللسان دليلا وتعبيرا لما في القلب لا لكونه هو بذاته ركن في حقيقة الإيمان..
3) قولٌ وافقوا فيه السلف الصالح أهل الحديث والأثر وهو آخر قول أبي الحسن الأشعري حيث رجع الى عقيدة السلف أن الايمان اعتقاد بالجنان وقول باللسان وعمل بالأركان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية وهذه كلها أركان في حقيقة مطلق الإيمان أي في أصل الإيمان
وأما قول سيف العصري فهذا قول مرجئة الفقهاء اذا كان يقول بأن قول اللسان من حقيقة الايمان أما إن كان يرى أن قول اللسان من كمال الايمان كالعمل عنده فحقيقة قوله قول الجهمية..
وعلماء السلف أهل الحديث والأثر كلامهم واضح جدا في جعل اعتقاد الجنان وقول اللسان وعمل الأركان كلها أركان في حقيقة أصل الإيمان لا كما ادعاه سيف العصري..
والسلف رحمهم الله تعالى يقولون ان العمل الذي يكون ركن في أصل الايمان يحققه جنس العمل لا كل الأعمال ثم هم متفقون على أنه لا يوجد شيء من الأعمال تركه كفر الا ترك الصلاة وقد نقل الإجماع على ذلك غير واحد وأما ما حدث من اختلاف في حكم ترك الصلاة كسلا فهذا الاختلاف مردود بالإجماع الذي سبقه..
فتبين أن الذي يحقق جنس العمل في أصل الايمان هو الصلاة..
وهذا موافق للأدله تماما..
كقول النبي صلى الله عليه وسلم " ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله إلا وهي القلب"
فجعل صلاح القلب مستلزما لزاما تاما لصلاح الجسد "القول والعمل"
فالذي يدّعي أنه مؤمن حقا في قلبه لابد حتما ولزاما أن يؤمن بقوله وعمله لا ينفك صلاخ الباطن عن الظاهر أبدا..
فمن ادعى أنه آمن بقلبه ولكنه قال أنا لن أعمل صالحا أبدا علمنا من تركه للعمل كله وخاصة الصلاة أنه لم يحقق حقيقة أصل الايمان في قلبه.. لذلك فهو كافر بتركه للصلاة
قال عليه الصلاة والسلام " العهد الكي بيننا وبينهم" الكفار" الصلاة فمن تركه فقد كفر"
وقال عليه الصلاة والسلام " بين الايمان والكفر ترك الصلاة"
فجعل من الصلاه هي العهد بين الايمان والكفر فمن صلاها فهو مؤمن بعمله وقلبه ومن لم يصلها فهو كافر بعمله وقلبه حتما..
والدليل القطعي الاخر الذي يدل على ما ذكرت..
هو أن المسلمين متفقين على أن العمل لا يصح أبدا الا بإيمان القلب فمن عمل الصالحات ولكنه غير مؤمن فعمله غير صالح وباطل لا ينفعه عمله الا بايمانٍ قلبي..
إذاً الايمان القلبي شرط لصلاح الأعمال وقبولها هذا محل إجماع بين المسلمين
فلما نظرنا في الصلاة وجدنا أن الشارع الحكيم جعل الصلاة أيضا شرطا لصلاح الأعمال وقبولها كإيمان القلب تماما..
ما دليل ذلك ؟
قوله عليه الصلاة والسلام " أول ما يحاسب عليه المرء يوم القيامة الصلاة فإن صلحت صلح سائر عمله وإن فسدت فسد سائر عمله"
فتأمل كيف جعل صلاح الأعمال كلها منوطة بصلاح الصلاة كما أن صلاح الأعمال كلها منوطة بإيمان القلب..
فدل ذلك أن مطلق حقيقة الذي هو أصل ايمان القلب مع أصل ايمان قول اللسان مع أصل أيمان العمل" الصلاة" كل هذه الأركان متلازمة في تحقيق صحة أصل الايمان وبتحققها على الوجه الصحيح يصح معها سائر الأعمال وبفسادها تفسد صالح الأعمال..
والله تعالى أعلم
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
اي مسجد هذا
العمل كمال الإيمان فهل هو جزء من الإيمان أم لا؟
يوسف بن أحمد فارح جيلي جزء من كمال الإمام لا من أصله و هذا معنى كونه شرط كمال
سيف العصري لا يفرق بين مصطلح "مطلق الإيمان" ومصطلح "الإيمان المطلق"
فجعل من مصطلح مطلق الايمان أنه عباره عن الايمان الكامل ! وهذا خطأ
فمطلق الإيمان هو أصل الإيمان
والإيمان المطلق هو الإيمان الكلي
فقول المزني " لا إيمان من غير عمل ولا عمل من غير إيمان" قول صحيح وتفسيره ليس كما حرّف معناه سيف العصري هداه الله تعالى..
فقوله لا إيمان من غير عمل معناه لا يوجد أصل الإيمان حقيقة في القلب الا مع تحقيق أصل الايمان العملي للتلازم الحتمي بين تحقيق اصل الايمان القلبي وبين تحقيق اصل الايمان العملي
وقوله ولا عمل من غير إيمان أي ولا عمل يقبل ويكون صالحا الا اذا تحقق أصل الايمان القلبي
وليس كما ادعاه سيف العصري من أن المقصود هنا في كلان المزني الكلام في شرط الكمال وهذا باطل
والدليل على ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم "ألا وإن في الجسد مضغه إذا صلحت صلح الجسد كله واذا فسدت فسد الجسد كله الا وهي القلب"
فالكلام والتلازم هنا هو في صلاح أصل الاعمال وفسادها لا في كمالها كما ادعاه سيف العصري
كلامك عبارة عن ثرثرة فارغة لا تسوي ثمن الحبر الذي كتبت به ٠٠ النبي صلى الله عليه وسلم عندما ساله جبريل عن الايمان ذكر التصديق باركان الايمان الستة ولم يقرن معها اي عمل فدل هذا علي ان التصديق هو اصل الايمان والا فانت بقولك هذا تتهم اجابة الرسول صلى الله عليه وسلم بالنقصان ٠ وحاشي الله من ان تنقص اجابة النبي صلى الله عليه وسلم ولكن المشكلة دوما ان الوهابية قد نصبوا انفسهم اوصياء علي الناس مع ان كثير من مفاهيمهم مغلوطة
ارجو من كافه المسلمين علماء السنه والشيعه سواسيه متابعه المسمى زكريا بطرس المسيحي والرد عليه أن استطعتم
اليوتيوب مليء بالرد عليه وعلى سخافاته
@@مهندمهند-ض7ج واجب على المسلمين الرد عليه واسكاته وهذا واجب شرعي ومقدس
@@وسامكربلاء-ن5ض
تم الرد عليه في مؤلفات ومقالات ومقاطع فيديو
@@meshalahmed3533 أين الرد اخي الفاضل
@@وسامكربلاء-ن5ض
هناك في الكتب مثل :
www.kutub-pdf.net/amp/book/%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%A3%D9%83%D8%A7%D8%B0%D9%8A%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B3%D9%8A%D8%B3-%D8%B2%D9%83%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D8%A8%D8%B7%D8%B1%D8%B3-%D9%88%D8%A3%D9%85%D8%AB%D8%A7%D9%84%D9%87-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%B1%D8%B6%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1.html
وهذا مجلد من ثلاث مجلدات في الرد عليه ولك البحث عنها إن أردت.
وهذا كتاب آخر للدكتور إبراهيم عوض :
www.alukah.net/library/0/32685/
وهذا كتاب الدكتور عمر قريشي أستاذ العقيدة ومقارنة الأديان :
www.kutub-pdf.net/amp/book/7983-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%B1%D8%B3-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%B2%D9%83%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D8%A8%D8%B7%D8%B1%D8%B3.html
وممكن ان هناك كتب أُخرى لكن هذا بحث مني سريع على الكتب.
والردود بالمقالات كثير ويكفي بحثك في جوجل عنها.
أما الردود بالمقاطع فهي كثيرة لا تعد ولا تحصى ومن أمثلتها ما قام به أبي عمر الباحث :
ruclips.net/p/PLscSW3SSyQxj8_tFgKJiypYxiWXIm3IeQ
وما قام به الشيخ أحمد سبيع من تسجيل فيديوهات كثيرة للرد عليه لكنه لم يضعها في قوائم التشغيل حتى أضع لك رابطها فلك ان تبحث عنها في اليوتيوب وللشيخ منذر اسفار كذلك ردود وللذهبي كاشف الشبهات وغيرهم الكثير بإمكانك البحث عنها بكل سهوله ولم يمكنني ان اضع الرابط للسبب الآنف...تحياتي🙏❤️.
و من مرجئة الفقهاء
الله يهديك يا جاهل. بعت آخرتك بدنياك.