اذا كانت الحضانه للجده ام الام بحكم محكمه (لزواج الأم من اجنبي ) متي تنتهي الحضانه ؟ وهل بعد انتهاء الحضانه يتم سؤال البنت (الصغير ) من تختار ان تقيم مع من الجده ام الاب؟
مريضة نفسيا كلام نسبي ، فمثلا عندنا واحدة بالعائلة غير متزوجة كلما تكلم احد قالوا مريضة نفسيا (ربما لغيرتهم وحقدهم وضيق افقهم وعلمهم) هل تعلم إتضح بالنهاية إنها اخذت مضاد إكتئاب لفترة بسيطة ، لكن فتاة بالعائلة عمت عليها وجعلوها مريضة نفسيا ، ولا يوجد بها سوى ان قلت رغبتها بالإختلاط بالناس وقل حماسها ، هل هذا مرض نفسي ؟!! نعرفها من الطفولة ، كثير مما يصنف أصلا امراض نفسية يتضح المبالغة فيها لدرجة قد يتم اخذ الاطفال من أمهم ، بينما هناك سايكو ونرجسيون يعيشون بيننا لا يعترفون بمرضهم ولا يسعون لحله والأدهى الناس تتعامل معهم وكانهم اصحاء ولا تستطيع تخرج شهادة بهم ، لذا أنظر لنفسك إن لم يكن هناك خطر حقيقي للطفل وكلن مجرد تهيئات تحس بها او تأثير من حولك لتحريضك لأخذ الأطفال او إسقاط النفقة فإتقي الله ودعها معهم فلا أحرض من الأم على رعايتهم او قدم لها من يساعدها كخادمة ، أيضا هل ام الزوجة عاىشة ، لا تأخذ الاطفال من الأم إلا لضرورة حقيقية ، وإن حصل فدعها تراهم ايضا ولا تحرمها
هذا ظني واتمنى أكون مخطئا ، غالبا الزوجة ليست مريضة نفسيا لكن يبدو إنها متعبة معك ومنهارة او تمر بضغوط وحالتها النفسية ليست مثالية وانت تحاول إسقاط الحضانة عنها لظنك إنك توفر مالا بهذا الشكل
من القوانين الوضعية الباطلة التي ألفها ووضعها كل من أتخذ إلها غير الله أن نقل حضانة الطفل من الأم إلى الأب تسقط عن الأب بعد اكمال الطفل السن التي وضعها الضالون المضلون ممن يسمون أنفسهم حقوقيون إذا لم يرفع الأب قضية اسقاط حضانة الولد عن الأم خلال ستة أشهر من اكمال الطفل السن القانوني عندهم!! ياضالون ويامضلون ويامن تتبعون غير المسلمين في قوانينهم الوضعية هل عندهم دليل شرعي من القرآن الكريم أو السنة النبوية على أن حضانة الطفل تسقط عن الأب إذا تعدت الستة أشهر ولم يطالب بإسقاط الحضانة ووقف ماتسمونه نفقة؟ جوابكم ياحمقى: لا. إذاً لماذا تدّعون أنكم مسلمون تطيعون الله ورسوله؟ أم أنكم مسلمون لأن آباءكم مسلمين وأنتم لاتعرفون من الإسلام شيئا؟! إذا كان مشايخ السلطان ووعاظه ليس لديهم دليل شرعي على أولوية الأم في حضانة الطفل،وليس لديهم دليل شرعي على مدة حضانة الأم للطفل بعد الطلاق،وليس لديهم دليل شرعي على ترتيب الحضانة بعد الأم كما يزعمون،بل إنهم في كل ذلك ينسبون فتاواهم الباطلة إلى الأئمة الأربعة وأيضا بدون دليل،فهل أن الأئمة الأربعة بعد موتهم اختفت أدلتهم من آيات القرآن الكريم والأحاديث النبوية؟ الجواب: لا.لأن آيات القرآن الكريم لازالت كما هي والأحاديث النبوية مازالت كذلك،وإنما كان كل من يدعي العلم يفتي برأيه الشخصي بدون دليل شرعي وينسب ذلك إلى الأئمة الأربعة وتلاميذهم،وإلى الآن إذا طلبت من أحد من هؤلاء المشايخ أن يأتوا بدليل على ماذُكِر أعلاه فلن يأتي به أبدا. أما الذين يتخذون من المحاكم الوضعية معابدا لهم ومن القانون الوضعي كتابا مقدسا يتعبدون به وأقصد بذلك النساء الضالات والمحامين المرتزقة وأشباه الرجال من الذكور من مؤلفي القوانين الوضعية وكذلك قضاة المحاكم الوضعية الذين لايعتبرهم كتابهم المقدس(القانون الوضعي)موظفين في المحكمة وإنما يعتبرهم آلهة حكمهم نافذ وقاطع ولايحق لأحد من دونهم أن يشتكي عليهم إلا برفع قضية لدى آلهة آخرين والنتيجة مقررة مسبقا وهو تبرئة القاضي لأنه إله وله الحق بحبس المشتكي ورد الاعتبار والتعويض بما شاء كل هؤلاء ببغاوات وأتباع كل ناعق حتى وإن زعموا أن القانون الوضعي خط أحمر وأن قانون الله لا اعتبار له عندهم.
قال الله سبحانه وتعالى في سورة البلد:"وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ (3)"، أقسم الله سبحانه وتعالى بالوالد على الإطلاق مسلما أو غير مسلم وربط الولد ذكرا أو أنثى به فالولد متصل مباشرة بالأب، فهل هناك آية في القرآن أقسم الله بها بالوالدة أو الأم كما أقسم بالوالد؟! الأب ولي أمر الطفل وحاضنه الشرعي، ثم يأتي المشايخ المخنثين وأتباعهم منذ مئات السنين ويزعمون أن حضانة الطفل للأم بعد الطلاق لأنها هي التي تغير حفاظات الطفل(البامبرز) وحملت به وأرضعته و...و... وتبعهم في ذلك قضاة المحاكم الوضعية المخنثين أيضا الذين اتبعوا بجهلهم اللاحقوقيين الملحدين من المصريين والسودانيين وزعموا أن حضانة الطفل للأم حسب القانون الفرنسي الوضعي الباطل وسرقوا الطفل من أبيه وسرقوا أمواله وحبسوه وروّعوه وسرقوا بيته ومنعوه من رؤية طفله وهم يزعمون أنهم مسلمين يقرأون القرآن ولكنهم ممن يلعنهم القرآن"كم من قارئ للقرآن والقرآن يلعنه"، لن يرد على قسم الله بالوالد في القرآن إلا المخنث من الرجال والنساء، يامن تدعون أنكم بشر خافوا الله في الأُسَر والمجتمع واتبعوا أحكام الله وقوانينه وقوله.؟
حضانة الطفل بعد الطلاق باختصار معناها رعاية الطفل ووجوب الإنفاق عليه(الصرف عليه) من مأكل وملبس ومسكن وعلاج وتعليم وماهو بحاجة له إلى أن يصل الطفل لسن البلوغ الشرعي بالتقويم القمري. سؤال هل تقوم الأم بذلك؟ نعم قد تقوم الأم برعاية الطفل ولكنها لاتنفق عليه وإنما تتعاون مع عصابة المحكمة الوضعية الضالة بسرقة الأموال والمسكن من والد الطفل بالإرهاب والقوة والتهديد والترويع والسجن تحت مسمى باطل وهو الصرف على الطفل!! فهل هذه تسمى حضانة ونفقة؟!! أليس في ذلك دليل قوي على أن الهدف الوحيد للمرأة من طلب الطلاق هو المال وقانون المحكمة الوضعية يشجعها على ذلك؟ اتعظوا. من خلال معايشتي لكثير من حالات الطلاق وتمليك الأطفال للأمهات - تمليك غير شرعي وليس حضانة لأنه خلاف قانون الله عز وجل- وجدت أن جميع الأبناء ذكوراً وإناثاً بعد بلوغهم السن الشرعي لايفقهون شيئا في الدين من أحكام الوضوء والطهارة والصلاة والصيام وغيرها! من المسؤول أمام الله عن جهل الأبناء بأحكام دينهم بعد تمليكهم للأم؟ الجواب: الأم وقضاة المحكمة الوضعية والمحامون وأهل الأم ممن حرضها ووقف معها وصديقاتها المخببات(المحرضات). أما لو كان الأبناء في حضانة أبيهم فهو المسؤول أمام الله عز وجل عن تربيتهم أخلاقيا ودينيا. احذروا اتباع خطوات الشيطان في المحاكم الوضعية ومشايخ ووعاظ السلطان فإنهم يقودونكم إلى طريق معصية الله وعذاب الآخرة.
@@RitaElousdi نفقة المحضون واجبة على الحاضن. إذا كان قاضي المحكمة الوضعية الباطلة ملَّككي أطفال الرجل فهل أنتي تصرفين عليهم من فلوسكِ أم تسرقين الفلوس من طليقكِ بالقوة والتهديد مع عصابة المحكمة الوضعية؟ هل تعرفين ماهي النفقة الواجبة على الأب في الإسلام؟ ابحثي في كتب جميع المسلمين وستعرفين ماهي النفقة. أعيدي الأولاد والفلوس إلى طليقكِ قبل أن تحاسبي حسابا عسيرا يوم القيامة ولن ينفعكي قانون المحكمة الوضعية ولا القاضي المجرم.
اذا كانت الحضانه للجده ام الام بحكم محكمه
(لزواج الأم من اجنبي ) متي تنتهي الحضانه ؟ وهل بعد انتهاء الحضانه يتم سؤال البنت (الصغير ) من تختار ان تقيم مع من الجده ام الاب؟
اعتقد بتختار ما بين الجدة او الاب وياريت الاستاذ مصطفي يقولنا برضوة
تنتهي قانونا بعد بلوغ الصغيرة ١٥ سنة ثم تخير
في اي دولة هذا الفانون؟؟؟
السلام عليكم فيحالت ادا كان ابو الحاضن مريض مرض نفسي هل تسقط الحضانت
ماذا تقصد بالحاظن ، الأب أم الأم ؟
كيف نثبت ان الحاضنه مهمله فى تربية الصغار
ما دمت غير قادر على إثبات ذلك فعالأغلب هي غير مهملة بالشكل الذي يدفعك لإنتزاع أطفالها منها
ما هذا أين تعليقاتي ؟!!!
و اذا كانت الزوجة مريضة نفسيا و كانت تتعالج من مرض نفسي ما كيف يمكن اثبات ذلك خوفا على الطفل من تهور الزوجة الحاضنة
الأمراض النفسية ليست خطيرة لتلك الدرجة فهناك أدوية تخفف من حدة تلك الأمراض
مريضة نفسيا كلام نسبي ، فمثلا عندنا واحدة بالعائلة غير متزوجة كلما تكلم احد قالوا مريضة نفسيا (ربما لغيرتهم وحقدهم وضيق افقهم وعلمهم) هل تعلم إتضح بالنهاية إنها اخذت مضاد إكتئاب لفترة بسيطة ، لكن فتاة بالعائلة عمت عليها وجعلوها مريضة نفسيا ، ولا يوجد بها سوى ان قلت رغبتها بالإختلاط بالناس وقل حماسها ، هل هذا مرض نفسي ؟!! نعرفها من الطفولة ، كثير مما يصنف أصلا امراض نفسية يتضح المبالغة فيها لدرجة قد يتم اخذ الاطفال من أمهم ، بينما هناك سايكو ونرجسيون يعيشون بيننا لا يعترفون بمرضهم ولا يسعون لحله والأدهى الناس تتعامل معهم وكانهم اصحاء ولا تستطيع تخرج شهادة بهم ، لذا أنظر لنفسك إن لم يكن هناك خطر حقيقي للطفل وكلن مجرد تهيئات تحس بها او تأثير من حولك لتحريضك لأخذ الأطفال او إسقاط النفقة فإتقي الله ودعها معهم فلا أحرض من الأم على رعايتهم او قدم لها من يساعدها كخادمة ، أيضا هل ام الزوجة عاىشة ، لا تأخذ الاطفال من الأم إلا لضرورة حقيقية ، وإن حصل فدعها تراهم ايضا ولا تحرمها
بشهادة طبية للزوجة او اي وتيقة تتبت انها مريضة
أين تذهب تعليقاتنا ؟!!! مضيعة للوقت نكتب ويتم حذفه
هذا ظني واتمنى أكون مخطئا ، غالبا الزوجة ليست مريضة نفسيا لكن يبدو إنها متعبة معك ومنهارة او تمر بضغوط وحالتها النفسية ليست مثالية وانت تحاول إسقاط الحضانة عنها لظنك إنك توفر مالا بهذا الشكل
من القوانين الوضعية الباطلة التي ألفها ووضعها كل من أتخذ إلها غير الله أن نقل حضانة الطفل من الأم إلى الأب تسقط عن الأب بعد اكمال الطفل السن التي وضعها الضالون المضلون ممن يسمون أنفسهم حقوقيون إذا لم يرفع الأب قضية اسقاط حضانة الولد عن الأم خلال ستة أشهر من اكمال الطفل السن القانوني عندهم!!
ياضالون ويامضلون ويامن تتبعون غير المسلمين في قوانينهم الوضعية هل عندهم دليل شرعي من القرآن الكريم أو السنة النبوية على أن حضانة الطفل تسقط عن الأب إذا تعدت الستة أشهر ولم يطالب بإسقاط الحضانة ووقف ماتسمونه نفقة؟ جوابكم ياحمقى: لا.
إذاً لماذا تدّعون أنكم مسلمون تطيعون الله ورسوله؟ أم أنكم مسلمون لأن آباءكم مسلمين وأنتم لاتعرفون من الإسلام شيئا؟!
إذا كان مشايخ السلطان ووعاظه ليس لديهم دليل شرعي على أولوية الأم في حضانة الطفل،وليس لديهم دليل شرعي على مدة حضانة الأم للطفل بعد الطلاق،وليس لديهم دليل شرعي على ترتيب الحضانة بعد الأم كما يزعمون،بل إنهم في كل ذلك ينسبون فتاواهم الباطلة إلى الأئمة الأربعة وأيضا بدون دليل،فهل أن الأئمة الأربعة بعد موتهم اختفت أدلتهم من آيات القرآن الكريم والأحاديث النبوية؟ الجواب: لا.لأن آيات القرآن الكريم لازالت كما هي والأحاديث النبوية مازالت كذلك،وإنما كان كل من يدعي العلم يفتي برأيه الشخصي بدون دليل شرعي وينسب ذلك إلى الأئمة الأربعة وتلاميذهم،وإلى الآن إذا طلبت من أحد من هؤلاء المشايخ أن يأتوا بدليل على ماذُكِر أعلاه فلن يأتي به أبدا.
أما الذين يتخذون من المحاكم الوضعية معابدا لهم ومن القانون الوضعي كتابا مقدسا يتعبدون به وأقصد بذلك النساء الضالات والمحامين المرتزقة وأشباه الرجال من الذكور من مؤلفي القوانين الوضعية وكذلك قضاة المحاكم الوضعية الذين لايعتبرهم كتابهم المقدس(القانون الوضعي)موظفين في المحكمة وإنما يعتبرهم آلهة حكمهم نافذ وقاطع ولايحق لأحد من دونهم أن يشتكي عليهم إلا برفع قضية لدى آلهة آخرين والنتيجة مقررة مسبقا وهو تبرئة القاضي لأنه إله وله الحق بحبس المشتكي ورد الاعتبار والتعويض بما شاء كل هؤلاء ببغاوات وأتباع كل ناعق حتى وإن زعموا أن القانون الوضعي خط أحمر وأن قانون الله لا اعتبار له عندهم.
قال الله سبحانه وتعالى في سورة البلد:"وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ (3)"، أقسم الله سبحانه وتعالى بالوالد على الإطلاق مسلما أو غير مسلم وربط الولد ذكرا أو أنثى به فالولد متصل مباشرة بالأب، فهل هناك آية في القرآن أقسم الله بها بالوالدة أو الأم كما أقسم بالوالد؟! الأب ولي أمر الطفل وحاضنه الشرعي، ثم يأتي المشايخ المخنثين وأتباعهم منذ مئات السنين ويزعمون أن حضانة الطفل للأم بعد الطلاق لأنها هي التي تغير حفاظات الطفل(البامبرز) وحملت به وأرضعته و...و... وتبعهم في ذلك قضاة المحاكم الوضعية المخنثين أيضا الذين اتبعوا بجهلهم اللاحقوقيين الملحدين من المصريين والسودانيين وزعموا أن حضانة الطفل للأم حسب القانون الفرنسي الوضعي الباطل وسرقوا الطفل من أبيه وسرقوا أمواله وحبسوه وروّعوه وسرقوا بيته ومنعوه من رؤية طفله وهم يزعمون أنهم مسلمين يقرأون القرآن ولكنهم ممن يلعنهم القرآن"كم من قارئ للقرآن والقرآن يلعنه"، لن يرد على قسم الله بالوالد في القرآن إلا المخنث من الرجال والنساء، يامن تدعون أنكم بشر خافوا الله في الأُسَر والمجتمع واتبعوا أحكام الله وقوانينه وقوله.؟
حضانة الطفل بعد الطلاق باختصار معناها رعاية الطفل ووجوب الإنفاق عليه(الصرف عليه) من مأكل وملبس ومسكن وعلاج وتعليم وماهو بحاجة له إلى أن يصل الطفل لسن البلوغ الشرعي بالتقويم القمري.
سؤال هل تقوم الأم بذلك؟
نعم قد تقوم الأم برعاية الطفل ولكنها لاتنفق عليه وإنما تتعاون مع عصابة المحكمة الوضعية الضالة بسرقة الأموال والمسكن من والد الطفل بالإرهاب والقوة والتهديد والترويع والسجن تحت مسمى باطل وهو الصرف على الطفل!! فهل هذه تسمى حضانة ونفقة؟!!
أليس في ذلك دليل قوي على أن الهدف الوحيد للمرأة من طلب الطلاق هو المال وقانون المحكمة الوضعية يشجعها على ذلك؟ اتعظوا.
من خلال معايشتي لكثير من حالات الطلاق وتمليك الأطفال للأمهات - تمليك غير شرعي وليس حضانة لأنه خلاف قانون الله عز وجل- وجدت أن جميع الأبناء ذكوراً وإناثاً بعد بلوغهم السن الشرعي لايفقهون شيئا في الدين من أحكام الوضوء والطهارة والصلاة والصيام وغيرها! من المسؤول أمام الله عن جهل الأبناء بأحكام دينهم بعد تمليكهم للأم؟ الجواب: الأم وقضاة المحكمة الوضعية والمحامون وأهل الأم ممن حرضها ووقف معها وصديقاتها المخببات(المحرضات).
أما لو كان الأبناء في حضانة أبيهم فهو المسؤول أمام الله عز وجل عن تربيتهم أخلاقيا ودينيا.
احذروا اتباع خطوات الشيطان في المحاكم الوضعية ومشايخ ووعاظ السلطان فإنهم يقودونكم إلى طريق معصية الله وعذاب الآخرة.
ومني يجيب ليهم مرة خرا راه غاتقابلهم في الأحلام
@@RitaElousdi نفقة المحضون واجبة على الحاضن.
إذا كان قاضي المحكمة الوضعية الباطلة ملَّككي أطفال الرجل فهل أنتي تصرفين عليهم من فلوسكِ أم تسرقين الفلوس من طليقكِ بالقوة والتهديد مع عصابة المحكمة الوضعية؟
هل تعرفين ماهي النفقة الواجبة على الأب في الإسلام؟ ابحثي في كتب جميع المسلمين وستعرفين ماهي النفقة.
أعيدي الأولاد والفلوس إلى طليقكِ قبل أن تحاسبي حسابا عسيرا يوم القيامة ولن ينفعكي قانون المحكمة الوضعية ولا القاضي المجرم.
وما هو الحل اذا كان الاب في حد ذاته جاهلا لأمور دينه الاسلامي وفاسقا وزانيا ويدعيي الصلاح امام الناس وكل هؤلاء في صفه ويصدقونه