الراوي || الحلقة 61 || خفايا الفرقة الباطنية !!

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 19 окт 2024

Комментарии • 8

  • @MohammadAnas-jp5vi
    @MohammadAnas-jp5vi 2 года назад

    الله يجزيك الخير ان شاء الله في ميزان حسناتك

  • @اللهماجعلنيكافلللأيتام

    الله يوفقك يارب ويسهل عليك ❤️ ❤️ ❤️

    • @alrawy9376
      @alrawy9376  3 года назад +1

      يارب .. واياك

  • @taufikdarus
    @taufikdarus 4 года назад +1

    جيد جدا

  • @saifsaad4390
    @saifsaad4390 4 года назад +2

    👏👏👏👏الله عليك

  • @mah6
    @mah6 3 года назад

    اني هم راوي انباري بس عايش بالمغرب حياك الله بس اني احب الدوله الاسلا. ميه لانها صارت موجوده بيننا هنا في المغرب و في غرب افريقيا

  • @مصدقمحمد-ق5ب
    @مصدقمحمد-ق5ب 2 года назад

    سبب طعن في نسب الفاطميين هي أسباب سياسية ويذكر ابن مسكويه والمقريزي: أن نصر بن أحمد الساعاتي - أمير خراسان ~ إلى المهدي الفاطمي، بكتاب يعترف فيه بسلطته
    الروحية ، ويعد بأمداده بالرجال ، في هذه العبارة " أنا في خمسين ألف مملوك يطيعونني، وليس على المهدي لهم كلفة ولا مؤونة. فإن أمرني بالمسير سرت إليه، ووقفت بسيفي ومنطقتي بين يديه. [18] (تاريخ الدولة الفاطمية، حسن إبراهيم ص68 نقلا عن المقريزي من كتاب المقفى الكبير)
    *يذكر ابن الأثير أنه ناقش مسألة نسب الفاطميين مع جاعة من العلويين ، العالمين بالانساب ، فلم يرتابوا في أن الفاطميين من أبناء علي وفاطمة [11] (الكامل ج 8 ص128).
    يروى بعض المؤرخين، عن الشريف الرضي، أنه قال هذه القصيدة التي يثبت فيها نسب الفاطميين إلى علي :
    ما مقامي على الهوان وعندي = مقول صارم وأنف حَمِيُّّّ
    أحل الضيم في بلاد الأعادي = ومصر فيها الخليفة العلوي
    من أبوه أبي ومولاه مولا = ي إذا ضامني البعيد القصي
    لف عرقي بمعرقة سيدا النـ = ـاس جيعاً محمد وعلي
    أن ذلي بذلك الجد عز = وأوامي بذلك الربع ري [12] (الكامل ص124)
    وإن الخليفة القادر غضب غضباً شديداً على الشريف الرضي، وأمره أن يوقع مع الموقعين على إنكار نسب الفاطميين. فامتنع الشريف الرضي عن التوقيع واكتفى بأنه أنكر نظمه لهذه القصيدة وكذلك نجد من الأدلة على صحة النسب، انتشار سلطة الفاطميين الروحية والزمنية في كثير من البلاد الإسلامية، واعتراف الناس بهذه السلطة في أكثر بلاد الدولة العباسية، دون أن يجدوا معارضة من الرأي العام في ذلك الوقت. حتى لقد خطب للخليفة الفاطمي على منابر بغداد والبصرة وواسط ، مدة عام كامل، والناس يعتقدون أن خلافة الفاطميين خلافة شرعية لا أعتراض عليها [17] .(النجوم الزاهرة ج4 ص11، مصر في عهد بناة القاهرة ص86 يقول ابن الأثير : وكان المعز عالما فاضلا جوادا شجاعا جاريا على منهاج أبيه من حسن السيرة وإنصاف الرعية . وستر ما يدعون إليه إلا عن الخاصة . ثم أظهره وأمر الدعاة بإظهاره إلا أنه لم يخرج فيه إلى حد يذم به (في أدب مصر الفاطمية ص 7)
    ويقول ابن إياس : وكان المعز رجلا عادلا عاقلا حازما لبيبا فصيحا شاعرا وله شعر جيد فمن ذلك قوله :
    ما با من عذري فيك حتى عذرا وبدا البنفسج فوق ورد أحمرا
    همت بقبلته عقارب صدغه فاستل ناظره عليها خنجرا
    ويقول ابن الأثير عن العزيز بالله : كان يحب العفو ويستعمله . وكان حليما كريما شجاعا وفيه رفق بالرعية . . ( من المجالس الستنصرية ص 1 )
    ويقول ابن إياس : وكان العزيز يحب العدل في الرعية . وينصف المظلوم من الظالم . وكان كريما جوادا ممدوحا . فأحبته الرعية وصفا له الوقت بالديار المصرية . وكان خيار بني عبيد قاطبة . . ( راجع كتاب مصر من عهد بناة القاهرة إبراهيم شعوط وزكي غيث ص81)
    أما الحاكم بأمر الله فقد قال عنه ابن إياس : فلما تولى الخلافة أظهر العدل بين الرعية وسار في الناس سيرة حسنة . . (نفس المصدر)
    ويقول ابن الأثير عن الخليفة الظاهر لدين الله : وكان جميل السيرة حسن السياسة منصفا للرعية . . ( يتيمة الدهر ج1 ص224 )
    وكان الحاكم في دولته بدر بن عبد الله الجمالي الملقب بالأفضل أمير الجيوش وكان عادلا حسن السيرة . . ( الفاطميون في مصر حسن إبراهيم حسن ص60 )
    ويقول ابن إياس عن الخليفة الحافظ لدين الله : وكان الحافظ لدين الله رجلا حليما لين الجانب . قليل الأذى . . ( المصدر السابق )
    قال ابن خلدون في تاريخه عنه: "إن ما رمي به الحاكم بأمر الله غير صحيح، ولا يقبله العقل السليم".
    قال المقريزي عنه في كتاب اتعاظ الحنفاء: "إن جمله القوانين التي أصدرها الحاكم بأمر الله جاءت بدافع الشعور الديني لإصلاح النفوس والأخلاق وتطهيرها من رذائل المجتمع وقال المؤرخ بروكلمان في معرض النقد للحاكم - في شخصه وسياسته وهو الخليفة الذي يضرب به المثل فى ابراز شخصية الدولة الفاطمية والبعد عن تعاليم أهل السنة ومبادئ الإسلام - نجد بروكلمان ، يذكر من مآخذه على الحاكم، ما يعتبر فخرأ في محاربة الفساد ومحاولة تطهير المجتمع من كل شائبة تتصل بالناحية الدينية فيقول : " كان ينزع إلى إحياء قوانين الدولة الإسلامية التي أفقدتها الحضارة فعاليتها- من مثل : تحرم الخمر الذي اتنهى منذ زمن طويل فلم يجد ما يتوسل به إلى ذلك ، خيراً من استئصال الكرمة. وهي التي لم يكن ممكنا أن تكثر زراعتها في مصر نفسها، وتحريم استيراد جميع الأشربة المسكرة...
    ثم يقول : وشن الحاكم حرباً لا هوادة فيها على فرق النساء اللواتي كن لا يزال في ميسورهن أن يجدن - في المدن الكبرى - فرصاً سوانح لاستراق لحظات الحب ، واتنهاب لذاته الخ [19] .(تاريخ الشعوب الإسلامية - بروكلمان ج2 ص105 )
    للدكتور إبراهيم شعوط الازهري المعروف كتاب بعنوان "اباطيل يجب ان تمحى من التاريخ" وقد فند فيه العديد من القضايا التاريخية التي تشغل المسلمين بين حين وآخر وفيما يلي مقتطف من كتابة حول (نسب الفاطميون وما قيل فيهم) نقدمه دون تدخل حتى لا يختل المعنى:
    قضية نسب الفاطميين من القضايا التي شغلت حيزاً كبيراً من كتب التاريخ، وأضاعت وقتاً نفيساً من أهل البحث والتدقيق منها أن اتنصار الفاطميين سياسياً، وبسط نفوذهم على عدة بلاد من الأقطار الإسلامية ، كان سبباً في قيام أعدائهم من العباسيين في المشرق، والأمويين في الأندلس - بحملات عنيفة ضدهم في نسبهم وعقائدهم [2] .(من المجالس الستنصرية ص 1)