شوف جزاء من يرمي انسان ذكر او انثى وهو برىء تفسير: (ومن يكسب خطيئة أو إثما ثم يرم به بريئا فقد احتمل بهتانا وإثما مبينا) ♦ الآية: ﴿ وَمَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْمًا ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئًا فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: النساء (112). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ ومَنْ يكسب خطيئةً ﴾ ذنبًا بينه وبين الله تعالى يعني: يمينه الكاذبة أنَّه ما سرق ﴿ أو إثمًا ﴾ ذنبًا بينه وبين النَّاس يعني: سرقته ﴿ ثمَّ يرمِ به ﴾ أَيْ: بإثمه ﴿ بريئًا ﴾ كما فعل طعمة حين رمى اليهوديَّ بالسَّرقة ﴿ فقد احتمل بهتانا ﴾ برمي البريء ﴿ وإثمًا مبينًا ﴾ باليمين الكاذبة والسَّرقة. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَمَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً ﴾ أَيْ: سَرِقَةَ الدِّرْعِ، ﴿ أَوْ إِثْمًا ﴾ يَمِينَهُ الْكَاذِبَةَ، ﴿ ثُمَّ يَرْمِ بِهِ ﴾ أَيْ: يَقْذِفْ بِمَا جَنَى ﴿ بَرِيئًا ﴾ مِنْهُ وَهُوَ نِسْبَةُ السَّرِقَةِ إِلَى الْيَهُودِيِّ ﴿ فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتانًا ﴾ الْبُهْتَانُ: هُوَ الْبَهْتُ، وَهُوَ الْكَذِبُ الَّذِي يُتحَيَّرُ فِي عِظَمِهِ، ﴿ وَإِثْمًا مُبِينًا ﴾ أَيْ: ذَنْبًا بَيِّنًا، وَقَوْلُهُ ثُمَّ يَرْمِ بِهِ وَلَمْ يَقُلْ بِهِمَا بَعْدَ ذِكْرِ الْخَطِيئَةِ وَالْإِثْمِ، رَدَّ الْكِنَايَةَ إلى الإثم وجعل الْخَطِيئَةَ وَالْإِثْمَ كَالشَّيْءِ الْوَاحِدِ. انا اخاف من أن اظلم احد لاني شفت وسمعت بانتقام الله عز وجل من كل انسان ذكر او انثى ظلمني يا موحدين وموحدات بالله عز وجل اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان لا يجعل احد منكم يظلم احد لو يعرف الظالم بقهر المظلوم الا ما صلح شيء والله ما يتجرأ أحد يظلم احد لأن قهر المظلوم وتعبه وحزنه وما حصل له بسبب ظلم الظلمه راح يؤخذ منهم من الله عز وجل الذي قال في الحديث القدسي وعزتي وجلالي لانصرنك ولو بعد حين النفس المظلومه ما عليكم من عقاب الدنيا والقانون عقاب الله لن يتحمله احد فلا تفرح ايها الظالم انما هو وقت قصير وان طال سوف تنال عقاب ظلمك
الست عمياء عمياء عمياءوليست عاميه
برافو عليك يا حاجة.
ربنا عالظالم والمفتري حسبي الله ونعم الوكيل
شوف جزاء من يرمي انسان ذكر او انثى وهو برىء
تفسير: (ومن يكسب خطيئة أو إثما ثم يرم به بريئا فقد احتمل بهتانا وإثما مبينا)
♦ الآية: ﴿ وَمَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْمًا ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئًا فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: النساء (112).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ ومَنْ يكسب خطيئةً ﴾ ذنبًا بينه وبين الله تعالى يعني: يمينه الكاذبة أنَّه ما سرق ﴿ أو إثمًا ﴾ ذنبًا بينه وبين النَّاس يعني: سرقته ﴿ ثمَّ يرمِ به ﴾ أَيْ: بإثمه ﴿ بريئًا ﴾ كما فعل طعمة حين رمى اليهوديَّ بالسَّرقة ﴿ فقد احتمل بهتانا ﴾ برمي البريء ﴿ وإثمًا مبينًا ﴾ باليمين الكاذبة والسَّرقة.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَمَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً ﴾ أَيْ: سَرِقَةَ الدِّرْعِ، ﴿ أَوْ إِثْمًا ﴾ يَمِينَهُ الْكَاذِبَةَ، ﴿ ثُمَّ يَرْمِ بِهِ ﴾ أَيْ: يَقْذِفْ بِمَا جَنَى ﴿ بَرِيئًا ﴾ مِنْهُ وَهُوَ نِسْبَةُ السَّرِقَةِ إِلَى الْيَهُودِيِّ ﴿ فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتانًا ﴾ الْبُهْتَانُ: هُوَ الْبَهْتُ، وَهُوَ الْكَذِبُ الَّذِي يُتحَيَّرُ فِي عِظَمِهِ، ﴿ وَإِثْمًا مُبِينًا ﴾ أَيْ: ذَنْبًا بَيِّنًا، وَقَوْلُهُ ثُمَّ يَرْمِ بِهِ وَلَمْ يَقُلْ بِهِمَا بَعْدَ ذِكْرِ الْخَطِيئَةِ وَالْإِثْمِ، رَدَّ الْكِنَايَةَ إلى الإثم وجعل الْخَطِيئَةَ وَالْإِثْمَ كَالشَّيْءِ الْوَاحِدِ.
انا اخاف من أن اظلم احد
لاني
شفت وسمعت بانتقام الله عز وجل
من كل انسان ذكر او انثى
ظلمني
يا موحدين وموحدات بالله عز وجل
اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان لا يجعل احد منكم
يظلم احد
لو يعرف الظالم
بقهر المظلوم الا ما صلح شيء
والله
ما يتجرأ أحد يظلم احد
لأن قهر المظلوم وتعبه وحزنه وما حصل له بسبب ظلم الظلمه
راح يؤخذ منهم من الله عز وجل
الذي قال في الحديث القدسي
وعزتي وجلالي لانصرنك ولو بعد حين النفس المظلومه
ما عليكم من عقاب الدنيا والقانون
عقاب الله
لن يتحمله احد
فلا تفرح ايها الظالم
انما هو وقت قصير وان طال سوف تنال عقاب ظلمك
الفقره الاخيره بايخه قوي ومالهاش ستين لزمه
هيدي فاتن ما بحبها وما بحب تمثيلا واصلا ما بتنطاق هيدي بنت شارع وجوعانة هيدي ما اسمها فاتن هيدي اسمها فتنة
تستاهل. ناكره الطيب
كنت متابعكم ع فيس وتهكر شلون اتابعكم بعد ع فيس
facebook.com/share/iCeNH4JQmKYrFjB4/?mibextid=qi2Omg
ده الفيس
@@Ameslam.4 تم
❤❤❤❤
سليمه دي شكل المطربه روبي
😮 And I'll ask if I didn't get the way to sawكح