الزنا ليست علاقة جنسية، وإذا قرأت سورة النور ستجد شرحها بوضوح، ولو كان معنى الزنا هي علاقة جنسية بدون عقد نكاح اي زواج، والله حرم علينا نكاح الزانية اي ان لا نتزوج من زانية، فكيف ستعرف انها زانية اذا اخفت هذا الفعل على الناس، هي زانية ولكن لا أحد يعرف ذلك، اذا انت تقدم على الزواج من فتاة تضنها صالحة ولكن هي في الحقيقة زانية وفي السر، وهو محرم عليك، اذا هذا لاينطبق على المعنى الحقيقي لكلمة الزنا ، في سورة النور،، قل للمؤمنات ان يغضضن من ابصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن الا ما ظهر منها وليضربن بخمورهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن الا لبعولتهن،،،،، ولا يضربن بارجلهن حتى يعلم ما يخفينا من زينة،،،،، والقواعد من النساء اللاتي لا يرجون نكاحا ان يضعن تيابهن غير متبرجات بزينة وان يستعففن خير لهم،،،، إذا المفهوم من اضهار المرأة زينتها لغير زوجها تعتبر زانية وهو محرم وحرام مطلق وعقابه مائة جلدة، اذا الزانية هي اللتي تضهر زينتها لغير زوجها ، بمعني تتبرج في الشوارع بلباس قبيح خال من الحشمة والتعفف ولا أخلاقي ويتير غريزة الرجل، وانت الان تعرف من هي الفتاة الخبيثة اللتي حرمها الله عليك وكذلك بالنسبة للرجال، والزانية لا ينكحها اي لا يتزوجها الا زان او مشرك ، والزاني لا ينكح اي لا يتزوج الا زانية او مشركة وحرم ذلك على المؤمنين،،،،، وفي نفس السورة،،،،، الخبيثون للخبيثات والخبيثات للخبيثين والطيبون للطيبات والطيبات للطيبين،،،، انضر كذلك سورة الأعراف ،،،،،، يا بنو آدم لا يفتننكم الشيطان كما اخرج ابويكم من الجنة ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوآتهما، ،،، اما العلاقة الجنسية بدون عقد زواج فهو البغاء كما دكر في سورة مريم وكذلك سورة آل عمران،،،، كيف يكون لي غلام ولم يمسسني بشر ولم اك بغيا،،،،،، وما كان ابوك امرء سوء وما كانت امك بغيا،،،،،، الله أنزل علينا لباسا يواري سوآتنا ولباس التقوى
من فضلك يا استاذ عندي اسئلة لو تكرمت وجاوبتني: ما الحكمة من تشريع العدة قبل الدخول المتوفي عنها زوجها وعدم تشريعها قبل الدخول للزوجة. ٢/ما حكم مقدمات الوطىء قبل الدخول اي فترة الخطوبة اي عقد فقط.
خرافات وخزعبلات غرسها ويغرسها الكهنوت الديني في الأمة منذ مئات السنين والى يومنا هذا = الله عزوجل قال في القرآن الكريم وما فرطنا في الكتاب من شيء == وكل شيء فصلناه تفصيلا == ما لم نجده في كتاب الله فهو افتراء وكذب == والرسول ليس له الحق أن يشارك ألله عزوجل في التشريع لأن الله عزوجل لا يحب أن يشرك به == اقول لأصحاب التراث اسنحيوا من الله عزوجل وابحثوا عن الحق في كتاب الحق القرآن الكريم فقط
كلامك عاري من الصحة الزنا هو العلاقة الجسدية فقط اما الأحاديث التي تستشهد بها كزنا العين إلخ فهو كمجاز يعني أن الشخص يشتهي بعينه لو كان كما تقول فأية زوجة رأت زوجها ينظر إلى إمراة أجنبية بشهوة فهو زاني و الزنا الأصلي هو الإيلاج و هو الذي يطبق عليه الحد
استمر
الزنا ليست علاقة جنسية، وإذا قرأت سورة النور ستجد شرحها بوضوح، ولو كان معنى الزنا هي علاقة جنسية بدون عقد نكاح اي زواج، والله حرم علينا نكاح الزانية اي ان لا نتزوج من زانية، فكيف ستعرف انها زانية اذا اخفت هذا الفعل على الناس، هي زانية ولكن لا أحد يعرف ذلك، اذا انت تقدم على الزواج من فتاة تضنها صالحة ولكن هي في الحقيقة زانية وفي السر، وهو محرم عليك، اذا هذا لاينطبق على المعنى الحقيقي لكلمة الزنا ،
في سورة النور،، قل للمؤمنات ان يغضضن من ابصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن الا ما ظهر منها وليضربن بخمورهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن الا لبعولتهن،،،،، ولا يضربن بارجلهن حتى يعلم ما يخفينا من زينة،،،،، والقواعد من النساء اللاتي لا يرجون نكاحا ان يضعن تيابهن غير متبرجات بزينة وان يستعففن خير لهم،،،، إذا المفهوم من اضهار المرأة زينتها لغير زوجها تعتبر زانية وهو محرم وحرام مطلق وعقابه مائة جلدة، اذا الزانية هي اللتي تضهر زينتها لغير زوجها ، بمعني تتبرج في الشوارع بلباس قبيح خال من الحشمة والتعفف ولا أخلاقي ويتير غريزة الرجل، وانت الان تعرف من هي الفتاة الخبيثة اللتي حرمها الله عليك وكذلك بالنسبة للرجال، والزانية لا ينكحها اي لا يتزوجها الا زان او مشرك ، والزاني لا ينكح اي لا يتزوج الا زانية او مشركة وحرم ذلك على المؤمنين،،،،، وفي نفس السورة،،،،، الخبيثون للخبيثات والخبيثات للخبيثين والطيبون للطيبات والطيبات للطيبين،،،،
انضر كذلك سورة الأعراف ،،،،،، يا بنو آدم لا يفتننكم الشيطان كما اخرج ابويكم من الجنة ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوآتهما، ،،،
اما العلاقة الجنسية بدون عقد زواج فهو البغاء كما دكر في سورة مريم وكذلك سورة آل عمران،،،، كيف يكون لي غلام ولم يمسسني بشر ولم اك بغيا،،،،،، وما كان ابوك امرء سوء وما كانت امك بغيا،،،،،،
الله أنزل علينا لباسا يواري سوآتنا ولباس التقوى
جميل الخبت في الاية لا تعني الفرد راجع وابحت او اكمل الاية
من فضلك يا استاذ عندي اسئلة لو تكرمت وجاوبتني:
ما الحكمة من تشريع العدة قبل الدخول المتوفي عنها زوجها وعدم تشريعها قبل الدخول للزوجة.
٢/ما حكم مقدمات الوطىء قبل الدخول اي فترة الخطوبة اي عقد فقط.
خرافات وخزعبلات غرسها ويغرسها الكهنوت الديني في الأمة منذ مئات السنين والى يومنا هذا = الله عزوجل قال في القرآن الكريم وما فرطنا في الكتاب من شيء == وكل شيء فصلناه تفصيلا == ما لم نجده في كتاب الله فهو افتراء وكذب == والرسول ليس له الحق أن يشارك ألله عزوجل في التشريع لأن الله عزوجل لا يحب أن يشرك به == اقول لأصحاب التراث اسنحيوا من الله عزوجل وابحثوا عن الحق في كتاب الحق القرآن الكريم فقط
بلابلابلابلا روح اغسل عقلك و عقمه من تزمتك المرضي
كلامك عاري من الصحة الزنا هو العلاقة الجسدية فقط اما الأحاديث التي تستشهد بها كزنا العين إلخ فهو كمجاز يعني أن الشخص يشتهي بعينه لو كان كما تقول فأية زوجة رأت زوجها ينظر إلى إمراة أجنبية بشهوة فهو زاني و الزنا الأصلي هو الإيلاج و هو الذي يطبق عليه الحد
حجتك ليست من كتاب الله ، كلام فارغ