علموا أولادَكُم "التَّوحيدِ" علموهم العقيدة الصحيحة التوحيد " هو أساس كل شيء علموا أولادَكُم أركان "التوحيد" قبل أركان الصلاة ونواقض الإسلام قبل نواقض الوضوء
اخي انس انا ممنونه لك جدًا.. كنت اجاهر بالمعاصي وكنت اسوي معاصي ربي مايرضى عليها وبإختِصار كنت غرقانه ببحر من المعاصي، لكن اجا يوم وشفت قناتك هذي، قسم حسيتها رساله من ربي إني اترك المعاصي.. وسُبحانه إللي جعلني من اسمع صوتك واشوف طريقه سردك للقصص احس بشيء في قلبي يقول ' ارجعي لرشدك ' وجد اجا اليوم إللي اتخذت قراري إني اترك كل المعاصي والاشياء إللي ماترضي ربنا، والآن انا سعيدة جدًا بالتغيير إللي حصلت عليه وهذا كله بفضل الله ثم بفضلك اخي، أشكرك جدًا وربي يكتب اجرك ويرزقك الفردوس ويرضى عليك، رعاك الله .
المؤمنون الذين يصفهم الله في القرآن الكريم كلهم ليسوا من نوعيتنا أبداً، الذين يعدهم بالنصر ويعدهم بالفوز، ويعدهم بالفلاح، ويعدهم بالرحمة، ويعدهم بالجنة، ويعدهم بالرضوان، نوعية أخرى, عملية, لا يهدءون، لا يهدأ لهم بال وهم يرون الله يعصى في أرضه، وهم يرون كتابه يخالف، يرون الباطل يسود، يرون الحق يضيع، يرون الأمة تظلم وتقهر. {وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ}(التوبة: من الآية71) {وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ} (آل عمران:134) {إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ} (التوبة:111) {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} (الأحزاب:23) {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ} (الحجرات:15). وهكذا يتحدث الله في كتابه الكريم عن المؤمنين. لماذا لم نفكر؟ لماذا لم يفكر كل واحد منا بأن يعرض نفسه على القرآن؟ وهو من يسمي نفسه مؤمنا، أو أن القرآن يتحدث عن مؤمنين آخرين كانوا سيئي الحظ أن يكلفوا بأن يقوموا بهذه المهام ويقاتلون في سبيل الله ويقاتلون اليهود والكفار وأولياءهم والظالمين في أرض الله ويضحون بأنفسهم وأموالهم في سبيل الله ، وأن يتحملوا هذه المشاق، وأن ينطلقوا في هذه الأعمال، أما نحن فنحن مسلمون مؤمنون حظنا حسن؛ سندخل الجنة بدون أي عمل يذكر إلا ما لحقناه من هنا وهنا من هدي الله ومن دين الله مثل الصلاة والصيام والزكاة فقط . لماذا لم يفكر كل واحد منا أن يعرض نفسه؟ لنرحم أنفسنا هنا ونحن في الدنيا، نرحم أنفسنا هنا ونحن في الدنيا قبل أن لا نجد من يرحمنا في الآخرة، فنسمع تلك الآيات التي يحكيها الله سبحانه وتعالى جواباً لمن أعرض عن ذكره، حتى أولئك الذين يتمسكون بآخرين هم من المستكبرين في الأرض، ممن يرون أنفسهم أنهم عزيزون بالولاء لهم والتمسك بهم واتباعهم، ويرون لأنفسهم مقاماً رفيعاً في هذه الدنيا عليهم أن يرجعوا إلى القرآن الكريم ليعرفوا من خلاله كيف ستكون حالتهم يوم يلقون الله سبحانه وتعالى، يوم يتبرأ منهم هؤلاء الذين خدموهم في الدنيا, وسخروا أنفسهم لخدمتهم، ولتنفيذ مخططاتهم، عندما يتبرأون منهم {إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّأُوا مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ} (البقرة:167). تبرأ أنت منهم في الدنيا قبل أن يتبرءوا منك في الآخرة، إذا كان يوم الفصل، يوم القيامة هو اليوم الذي تتبين فيه الحقائق بشكل أوضح وأجلى، وهي نفسها حقائق تمثلت في الدنيا لكنا نحن الذين نعرض عنها، سترى نفسك في حسرة شديدة {يَا حَسْرَتَى عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ}(الزمر: من الآية56) ثم عندما يساق بك إلى جهنم فيقال لك: {أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ}(غافر: من الآية50) ستكون إجابتك هي إجابة أهل جهنم جميعاً: {بَلَى}، لم يكن هناك تقصير، لم يكن هناك تفريط من قبل الله سبحانه وتعالى, ومن قبل رسله, ومن قبل المنذرين منه سبحانه وتعالى من أوليائه، فترى نفسك بأنك جدير بأن تعذب في جهنم، وترى نفسك أنك تستحق جهنم {بَلَى} تشهد على نفسك.
انا اصلا ولا اتابع يوتيوب ولا اقلب فيه لكن هذا شددني بحيث والله العظيم خليت اهلي واقاربي كلهم يتابعو هوايه قصص تعلمت منك واحاديث ربي يجعلها بميزان حسناتك 🌼
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اختي انتبهي من وضع صور النساء كخلفية رمزية للحساب أو نشرها، لا يجوز وهذا من السيئات الجارية، استغفري وتوبي لله بحذفها ولكِ الأجر إن شاء الله "من ترك شيئًا لله عوضه الله خيرًا منه".
صديقي أنس ما شاء الله على علمك وسردك للقصص خاصة قصص السيرة النبوية والانبياء والصحابة رضوان الله عليهم طالبك إنك تحاول بس تنوي تفتح موضوع ما تماطل فيه ..❤ ارفعوا التعليق لا هنتم خلي انس يشوفه (لعل الله يحدث بعد ذلك إمرا )
“إستشعروا النِعم كلها! فالعافية نعمة، والمأوى نعمة، وقوت اليوم نعمة فأنتم مُترفين مهما بلغ بكم البلاء، فاللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك🌸
والله ياخي ماطولت علينا الله ايجازيك خيرا اعطيتنا الوعضة كنت اقراء القران ولااعرف على من نزلةهده الايات والله بدات افهم القراءن الله يزيدك في علمك ويوفقك ويشرح صدرك تستاهل الخير تبارك الله عليك وعلى من رباكة يااخي النزيه هذا هو المحتوى اللدي يستاهل الدعم
دايما توقف عند نقطة تخلي فيها المشاهد والمستمع فقمة الحماس وتخلي عندو شوق كبير فانو يعرف الباقي مع انو يمكن يكون عارف لكن بطريقتك وأسلوبك تختلف المعرفة سبحان الله وكان الواحد ياخذ معلومة من جديد مع انو سابق دارسها وقاريها ..جزاك الله خيراً فعلا قليل أمثالك 🤍✨
المؤمنون الذين يصفهم الله في القرآن الكريم كلهم ليسوا من نوعيتنا أبداً، الذين يعدهم بالنصر ويعدهم بالفوز، ويعدهم بالفلاح، ويعدهم بالرحمة، ويعدهم بالجنة، ويعدهم بالرضوان، نوعية أخرى, عملية, لا يهدءون، لا يهدأ لهم بال وهم يرون الله يعصى في أرضه، وهم يرون كتابه يخالف، يرون الباطل يسود، يرون الحق يضيع، يرون الأمة تظلم وتقهر. {وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ}(التوبة: من الآية71) {وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ} (آل عمران:134) {إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ} (التوبة:111) {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} (الأحزاب:23) {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ} (الحجرات:15). وهكذا يتحدث الله في كتابه الكريم عن المؤمنين. لماذا لم نفكر؟ لماذا لم يفكر كل واحد منا بأن يعرض نفسه على القرآن؟ وهو من يسمي نفسه مؤمنا، أو أن القرآن يتحدث عن مؤمنين آخرين كانوا سيئي الحظ أن يكلفوا بأن يقوموا بهذه المهام ويقاتلون في سبيل الله ويقاتلون اليهود والكفار وأولياءهم والظالمين في أرض الله ويضحون بأنفسهم وأموالهم في سبيل الله ، وأن يتحملوا هذه المشاق، وأن ينطلقوا في هذه الأعمال، أما نحن فنحن مسلمون مؤمنون حظنا حسن؛ سندخل الجنة بدون أي عمل يذكر إلا ما لحقناه من هنا وهنا من هدي الله ومن دين الله مثل الصلاة والصيام والزكاة فقط . لماذا لم يفكر كل واحد منا أن يعرض نفسه؟ لنرحم أنفسنا هنا ونحن في الدنيا، نرحم أنفسنا هنا ونحن في الدنيا قبل أن لا نجد من يرحمنا في الآخرة، فنسمع تلك الآيات التي يحكيها الله سبحانه وتعالى جواباً لمن أعرض عن ذكره، حتى أولئك الذين يتمسكون بآخرين هم من المستكبرين في الأرض، ممن يرون أنفسهم أنهم عزيزون بالولاء لهم والتمسك بهم واتباعهم، ويرون لأنفسهم مقاماً رفيعاً في هذه الدنيا عليهم أن يرجعوا إلى القرآن الكريم ليعرفوا من خلاله كيف ستكون حالتهم يوم يلقون الله سبحانه وتعالى، يوم يتبرأ منهم هؤلاء الذين خدموهم في الدنيا, وسخروا أنفسهم لخدمتهم، ولتنفيذ مخططاتهم، عندما يتبرأون منهم {إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّأُوا مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ} (البقرة:167). تبرأ أنت منهم في الدنيا قبل أن يتبرءوا منك في الآخرة، إذا كان يوم الفصل، يوم القيامة هو اليوم الذي تتبين فيه الحقائق بشكل أوضح وأجلى، وهي نفسها حقائق تمثلت في الدنيا لكنا نحن الذين نعرض عنها، سترى نفسك في حسرة شديدة {يَا حَسْرَتَى عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ}(الزمر: من الآية56) ثم عندما يساق بك إلى جهنم فيقال لك: {أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ}(غافر: من الآية50) ستكون إجابتك هي إجابة أهل جهنم جميعاً: {بَلَى}، لم يكن هناك تقصير، لم يكن هناك تفريط من قبل الله سبحانه وتعالى, ومن قبل رسله, ومن قبل المنذرين منه سبحانه وتعالى من أوليائه، فترى نفسك بأنك جدير بأن تعذب في جهنم، وترى نفسك أنك تستحق جهنم {بَلَى} تشهد على نفسك.
المؤمنون الذين يصفهم الله في القرآن الكريم كلهم ليسوا من نوعيتنا أبداً، الذين يعدهم بالنصر ويعدهم بالفوز، ويعدهم بالفلاح، ويعدهم بالرحمة، ويعدهم بالجنة، ويعدهم بالرضوان، نوعية أخرى, عملية, لا يهدءون، لا يهدأ لهم بال وهم يرون الله يعصى في أرضه، وهم يرون كتابه يخالف، يرون الباطل يسود، يرون الحق يضيع، يرون الأمة تظلم وتقهر. {وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ}(التوبة: من الآية71) {وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ} (آل عمران:134) {إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ} (التوبة:111) {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} (الأحزاب:23) {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ} (الحجرات:15). وهكذا يتحدث الله في كتابه الكريم عن المؤمنين. لماذا لم نفكر؟ لماذا لم يفكر كل واحد منا بأن يعرض نفسه على القرآن؟ وهو من يسمي نفسه مؤمنا، أو أن القرآن يتحدث عن مؤمنين آخرين كانوا سيئي الحظ أن يكلفوا بأن يقوموا بهذه المهام ويقاتلون في سبيل الله ويقاتلون اليهود والكفار وأولياءهم والظالمين في أرض الله ويضحون بأنفسهم وأموالهم في سبيل الله ، وأن يتحملوا هذه المشاق، وأن ينطلقوا في هذه الأعمال، أما نحن فنحن مسلمون مؤمنون حظنا حسن؛ سندخل الجنة بدون أي عمل يذكر إلا ما لحقناه من هنا وهنا من هدي الله ومن دين الله مثل الصلاة والصيام والزكاة فقط . لماذا لم يفكر كل واحد منا أن يعرض نفسه؟ لنرحم أنفسنا هنا ونحن في الدنيا، نرحم أنفسنا هنا ونحن في الدنيا قبل أن لا نجد من يرحمنا في الآخرة، فنسمع تلك الآيات التي يحكيها الله سبحانه وتعالى جواباً لمن أعرض عن ذكره، حتى أولئك الذين يتمسكون بآخرين هم من المستكبرين في الأرض، ممن يرون أنفسهم أنهم عزيزون بالولاء لهم والتمسك بهم واتباعهم، ويرون لأنفسهم مقاماً رفيعاً في هذه الدنيا عليهم أن يرجعوا إلى القرآن الكريم ليعرفوا من خلاله كيف ستكون حالتهم يوم يلقون الله سبحانه وتعالى، يوم يتبرأ منهم هؤلاء الذين خدموهم في الدنيا, وسخروا أنفسهم لخدمتهم، ولتنفيذ مخططاتهم، عندما يتبرأون منهم {إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّأُوا مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ} (البقرة:167). تبرأ أنت منهم في الدنيا قبل أن يتبرءوا منك في الآخرة، إذا كان يوم الفصل، يوم القيامة هو اليوم الذي تتبين فيه الحقائق بشكل أوضح وأجلى، وهي نفسها حقائق تمثلت في الدنيا لكنا نحن الذين نعرض عنها، سترى نفسك في حسرة شديدة {يَا حَسْرَتَى عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ}(الزمر: من الآية56) ثم عندما يساق بك إلى جهنم فيقال لك: {أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ}(غافر: من الآية50) ستكون إجابتك هي إجابة أهل جهنم جميعاً: {بَلَى}، لم يكن هناك تقصير، لم يكن هناك تفريط من قبل الله سبحانه وتعالى, ومن قبل رسله, ومن قبل المنذرين منه سبحانه وتعالى من أوليائه، فترى نفسك بأنك جدير بأن تعذب في جهنم، وترى نفسك أنك تستحق جهنم {بَلَى} تشهد على نفسك.
ماشاءالله تبارك الله ، طريقة سردك فالحوار تشعرنا بأننا عايشين ف واقع القصة ، أهنيك يا أنس على هذا الكُم الهائل من الإبداع و أهنيك على تعبك فِي جمع المعلومات و أخراجها لنا بهذا الشكل الجميل و المُرتب .. اسعدك الله و عفا عنك ما تقدم و ما تأخر مِن ذنب 🤍.
المؤمنون الذين يصفهم الله في القرآن الكريم كلهم ليسوا من نوعيتنا أبداً، الذين يعدهم بالنصر ويعدهم بالفوز، ويعدهم بالفلاح، ويعدهم بالرحمة، ويعدهم بالجنة، ويعدهم بالرضوان، نوعية أخرى, عملية, لا يهدءون، لا يهدأ لهم بال وهم يرون الله يعصى في أرضه، وهم يرون كتابه يخالف، يرون الباطل يسود، يرون الحق يضيع، يرون الأمة تظلم وتقهر. {وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ}(التوبة: من الآية71) {وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ} (آل عمران:134) {إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ} (التوبة:111) {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} (الأحزاب:23) {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ} (الحجرات:15). وهكذا يتحدث الله في كتابه الكريم عن المؤمنين. لماذا لم نفكر؟ لماذا لم يفكر كل واحد منا بأن يعرض نفسه على القرآن؟ وهو من يسمي نفسه مؤمنا، أو أن القرآن يتحدث عن مؤمنين آخرين كانوا سيئي الحظ أن يكلفوا بأن يقوموا بهذه المهام ويقاتلون في سبيل الله ويقاتلون اليهود والكفار وأولياءهم والظالمين في أرض الله ويضحون بأنفسهم وأموالهم في سبيل الله ، وأن يتحملوا هذه المشاق، وأن ينطلقوا في هذه الأعمال، أما نحن فنحن مسلمون مؤمنون حظنا حسن؛ سندخل الجنة بدون أي عمل يذكر إلا ما لحقناه من هنا وهنا من هدي الله ومن دين الله مثل الصلاة والصيام والزكاة فقط . لماذا لم يفكر كل واحد منا أن يعرض نفسه؟ لنرحم أنفسنا هنا ونحن في الدنيا، نرحم أنفسنا هنا ونحن في الدنيا قبل أن لا نجد من يرحمنا في الآخرة، فنسمع تلك الآيات التي يحكيها الله سبحانه وتعالى جواباً لمن أعرض عن ذكره، حتى أولئك الذين يتمسكون بآخرين هم من المستكبرين في الأرض، ممن يرون أنفسهم أنهم عزيزون بالولاء لهم والتمسك بهم واتباعهم، ويرون لأنفسهم مقاماً رفيعاً في هذه الدنيا عليهم أن يرجعوا إلى القرآن الكريم ليعرفوا من خلاله كيف ستكون حالتهم يوم يلقون الله سبحانه وتعالى، يوم يتبرأ منهم هؤلاء الذين خدموهم في الدنيا, وسخروا أنفسهم لخدمتهم، ولتنفيذ مخططاتهم، عندما يتبرأون منهم {إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّأُوا مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ} (البقرة:167). تبرأ أنت منهم في الدنيا قبل أن يتبرءوا منك في الآخرة، إذا كان يوم الفصل، يوم القيامة هو اليوم الذي تتبين فيه الحقائق بشكل أوضح وأجلى، وهي نفسها حقائق تمثلت في الدنيا لكنا نحن الذين نعرض عنها، سترى نفسك في حسرة شديدة {يَا حَسْرَتَى عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ}(الزمر: من الآية56) ثم عندما يساق بك إلى جهنم فيقال لك: {أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ}(غافر: من الآية50) ستكون إجابتك هي إجابة أهل جهنم جميعاً: {بَلَى}، لم يكن هناك تقصير، لم يكن هناك تفريط من قبل الله سبحانه وتعالى, ومن قبل رسله, ومن قبل المنذرين منه سبحانه وتعالى من أوليائه، فترى نفسك بأنك جدير بأن تعذب في جهنم، وترى نفسك أنك تستحق جهنم {بَلَى} تشهد على نفسك.
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم سبحان الله استغفرالله الحمد لله الله اكبر لا إله إلا الله لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيد
الصراحه قصص اللي فيها سيره نبويه ومواضيع تخص الدين من احلى القصص وبعض صانعين المحتوى مايدركون كميه تاثيرها من ناحيه انها تشد الناس انهم يلتفتون لها ويتركون المحتويات التافهه فوالله يا انس واتمنى تقرا كلامي نقدر جهودك هذي ويارب كلها بميزان حسناتك ومدركين لتعب اللي ياخذه استخراج موضوع وتلخيصه وطرحه وتتاكد من صحته وتمنتجه وتنشره وتفاصيل ثانييه الله يعلم فيها. وعشان هالشي نحبك وشخصيا ادعي لك من قلبي والله ويوفقك يارب لما يحب ويرضاه. شكرا لك 🤍
المؤمنون الذين يصفهم الله في القرآن الكريم كلهم ليسوا من نوعيتنا أبداً، الذين يعدهم بالنصر ويعدهم بالفوز، ويعدهم بالفلاح، ويعدهم بالرحمة، ويعدهم بالجنة، ويعدهم بالرضوان، نوعية أخرى, عملية, لا يهدءون، لا يهدأ لهم بال وهم يرون الله يعصى في أرضه، وهم يرون كتابه يخالف، يرون الباطل يسود، يرون الحق يضيع، يرون الأمة تظلم وتقهر. {وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ}(التوبة: من الآية71) {وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ} (آل عمران:134) {إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ} (التوبة:111) {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} (الأحزاب:23) {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ} (الحجرات:15). وهكذا يتحدث الله في كتابه الكريم عن المؤمنين. لماذا لم نفكر؟ لماذا لم يفكر كل واحد منا بأن يعرض نفسه على القرآن؟ وهو من يسمي نفسه مؤمنا، أو أن القرآن يتحدث عن مؤمنين آخرين كانوا سيئي الحظ أن يكلفوا بأن يقوموا بهذه المهام ويقاتلون في سبيل الله ويقاتلون اليهود والكفار وأولياءهم والظالمين في أرض الله ويضحون بأنفسهم وأموالهم في سبيل الله ، وأن يتحملوا هذه المشاق، وأن ينطلقوا في هذه الأعمال، أما نحن فنحن مسلمون مؤمنون حظنا حسن؛ سندخل الجنة بدون أي عمل يذكر إلا ما لحقناه من هنا وهنا من هدي الله ومن دين الله مثل الصلاة والصيام والزكاة فقط . لماذا لم يفكر كل واحد منا أن يعرض نفسه؟ لنرحم أنفسنا هنا ونحن في الدنيا، نرحم أنفسنا هنا ونحن في الدنيا قبل أن لا نجد من يرحمنا في الآخرة، فنسمع تلك الآيات التي يحكيها الله سبحانه وتعالى جواباً لمن أعرض عن ذكره، حتى أولئك الذين يتمسكون بآخرين هم من المستكبرين في الأرض، ممن يرون أنفسهم أنهم عزيزون بالولاء لهم والتمسك بهم واتباعهم، ويرون لأنفسهم مقاماً رفيعاً في هذه الدنيا عليهم أن يرجعوا إلى القرآن الكريم ليعرفوا من خلاله كيف ستكون حالتهم يوم يلقون الله سبحانه وتعالى، يوم يتبرأ منهم هؤلاء الذين خدموهم في الدنيا, وسخروا أنفسهم لخدمتهم، ولتنفيذ مخططاتهم، عندما يتبرأون منهم {إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّأُوا مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ} (البقرة:167). تبرأ أنت منهم في الدنيا قبل أن يتبرءوا منك في الآخرة، إذا كان يوم الفصل، يوم القيامة هو اليوم الذي تتبين فيه الحقائق بشكل أوضح وأجلى، وهي نفسها حقائق تمثلت في الدنيا لكنا نحن الذين نعرض عنها، سترى نفسك في حسرة شديدة {يَا حَسْرَتَى عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ}(الزمر: من الآية56) ثم عندما يساق بك إلى جهنم فيقال لك: {أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ}(غافر: من الآية50) ستكون إجابتك هي إجابة أهل جهنم جميعاً: {بَلَى}، لم يكن هناك تقصير، لم يكن هناك تفريط من قبل الله سبحانه وتعالى, ومن قبل رسله, ومن قبل المنذرين منه سبحانه وتعالى من أوليائه، فترى نفسك بأنك جدير بأن تعذب في جهنم، وترى نفسك أنك تستحق جهنم {بَلَى} تشهد على نفسك.
يا انس ، نصيحة ، لا تضع صور ، تذكر حديث رسول الله صل الله عليه وسلم، كل مصور يعذب في النار، ولا تضع الموسيقى ، تأخذ اثمك واثم من تبعك، هدانا الله واياكم، اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك .
ماشاء الله ع السرد ماخلصت القصه لسه الا قلت اسجل مرررررره جميييل وماينمل منه تبارك الله الله يجزاك خير أخ أنس تعلمنا اشياء مانعرفها ع الرسول وأصحابه الله يقويك واستمر ع ذا المحتوى قليل بمجتمعنا امثالك مرره شكرًا .
المؤمنون الذين يصفهم الله في القرآن الكريم كلهم ليسوا من نوعيتنا أبداً، الذين يعدهم بالنصر ويعدهم بالفوز، ويعدهم بالفلاح، ويعدهم بالرحمة، ويعدهم بالجنة، ويعدهم بالرضوان، نوعية أخرى, عملية, لا يهدءون، لا يهدأ لهم بال وهم يرون الله يعصى في أرضه، وهم يرون كتابه يخالف، يرون الباطل يسود، يرون الحق يضيع، يرون الأمة تظلم وتقهر. {وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ}(التوبة: من الآية71) {وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ} (آل عمران:134) {إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ} (التوبة:111) {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} (الأحزاب:23) {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ} (الحجرات:15). وهكذا يتحدث الله في كتابه الكريم عن المؤمنين. لماذا لم نفكر؟ لماذا لم يفكر كل واحد منا بأن يعرض نفسه على القرآن؟ وهو من يسمي نفسه مؤمنا، أو أن القرآن يتحدث عن مؤمنين آخرين كانوا سيئي الحظ أن يكلفوا بأن يقوموا بهذه المهام ويقاتلون في سبيل الله ويقاتلون اليهود والكفار وأولياءهم والظالمين في أرض الله ويضحون بأنفسهم وأموالهم في سبيل الله ، وأن يتحملوا هذه المشاق، وأن ينطلقوا في هذه الأعمال، أما نحن فنحن مسلمون مؤمنون حظنا حسن؛ سندخل الجنة بدون أي عمل يذكر إلا ما لحقناه من هنا وهنا من هدي الله ومن دين الله مثل الصلاة والصيام والزكاة فقط . لماذا لم يفكر كل واحد منا أن يعرض نفسه؟ لنرحم أنفسنا هنا ونحن في الدنيا، نرحم أنفسنا هنا ونحن في الدنيا قبل أن لا نجد من يرحمنا في الآخرة، فنسمع تلك الآيات التي يحكيها الله سبحانه وتعالى جواباً لمن أعرض عن ذكره، حتى أولئك الذين يتمسكون بآخرين هم من المستكبرين في الأرض، ممن يرون أنفسهم أنهم عزيزون بالولاء لهم والتمسك بهم واتباعهم، ويرون لأنفسهم مقاماً رفيعاً في هذه الدنيا عليهم أن يرجعوا إلى القرآن الكريم ليعرفوا من خلاله كيف ستكون حالتهم يوم يلقون الله سبحانه وتعالى، يوم يتبرأ منهم هؤلاء الذين خدموهم في الدنيا, وسخروا أنفسهم لخدمتهم، ولتنفيذ مخططاتهم، عندما يتبرأون منهم {إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّأُوا مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ} (البقرة:167). تبرأ أنت منهم في الدنيا قبل أن يتبرءوا منك في الآخرة، إذا كان يوم الفصل، يوم القيامة هو اليوم الذي تتبين فيه الحقائق بشكل أوضح وأجلى، وهي نفسها حقائق تمثلت في الدنيا لكنا نحن الذين نعرض عنها، سترى نفسك في حسرة شديدة {يَا حَسْرَتَى عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ}(الزمر: من الآية56) ثم عندما يساق بك إلى جهنم فيقال لك: {أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ}(غافر: من الآية50) ستكون إجابتك هي إجابة أهل جهنم جميعاً: {بَلَى}، لم يكن هناك تقصير، لم يكن هناك تفريط من قبل الله سبحانه وتعالى, ومن قبل رسله, ومن قبل المنذرين منه سبحانه وتعالى من أوليائه، فترى نفسك بأنك جدير بأن تعذب في جهنم، وترى نفسك أنك تستحق جهنم {بَلَى} تشهد على نفسك.
والله اني اقولك كلمه الحق اني احبك في الله لانك تعلم الناس امور دينهم وكيف يحافظون علي اخلاق الاسلام التي علمنا الله ورسوله إياها اللهم احفظ الإسلام وأعز به المسلمين ❤
قال الله تعالى في كتابه الكريم ان الله وملائكته يصلون على النبي يا ايها الذين أمنو صلوا عليه وسلموا تسليما لم يقل وأل محمد او وسيدنا محمد والاصل ان نقول والله اعلم وادرى اللهم صل على او اللهم صل وسلم على نبينا محمد
ربي يبارك في عمرك تسرد الحدث وتجلعنا نعيشة واقع وكأننا نجلس مع النبي و الصحابة ونشاهد مايفعلون ..ربي يجعلة في ميزان حسناتك ويزيدك ايمان وتواضع وثبات على الدين ويبعد عنك الكبر والغرور ويكفيك شر شياطين الإنس والجنّ❤
بارك الله فيك وجزاك عنا الف خير وجعل الله هذه القناة في ميزان حسناتك ارجو منك ان تكثر لنا من قصص السيرة النبوية وقصص الصحابة والتابعين تحية لك من الجزائر🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿
ماشاء الله عليك تبارك الرحمن الله إوفقك شكرا بزاااف على طريقة صردك قصص النبي صل الله عليه وسلم🙂 معك سلمى من المغرب شكرا بزااااف ومن القلب شحال من حاجة مكونتش عارفاها على الحبيب المصطفى وليت عارفاها الحمد لله اللهم يسر
ي جماعة في كلمة يقولها خطأ الأخ أنس وهي ان يجعل الله الجنة مثوانا والصحيح مثل م تكلمت من قبل هو القول ان الجنة مأوى مثل م ورد ذكرها في كثير من الآيات بالقرآن والمثوى يُقترن بالنار صعدو تعليقي ليراه وجزاكم الله خير ❤❤
معنى كلمة مثواه الجنة كلمة «مثوى» ليست مكانًا في النار، بل هي اسم مكان من الفعل ثوى، ومعناه «موضع الإقامة»، و«المنزل»، وغير ذلك من المعاني التي تدل على موضع الإقامة والمستقَرّ، دون ارتباط بجنة ولا بنار. الفرق بين المثوى والمأوى المأوى فهو الملجأ، أي المكان الذي يُلجأ إليه، ومن ذلك قول ابن النبي نوح: «سآوِي إلى جبل»، أي «سألجأ إلى جبل»، منوهين بأنه بالبحث في نصوص القرآن الكريم نجد كلمة «المأوى» واردة في موضع الجنة وموضع النار. قال تعالى: «عندها جنة المأوى» و«فإن الجنة هي المأوى» وقال تعالى: «فإن الجحيم هي المأوى»، و«ومأواكم النار». والمعاجم العربية، والقرآن الكريم، تثبت أن المأوى والمثوى كلمتان تدلّان على مكان اللجوء ومكان الإقامة، ولا علاقة لأي منهما في ذاتها بالجنة والنار.
اللهم أنت الحليم فلا تعجل، وأنت الجواد فلا تبخل، وأنت العزيز فلا تذل، وأنت المنيع فلا ترام، وأنت المجير فلا تضام، و أنت على كل شيء قدير. اللّهم ارزقنا حسن الخاتمة، اللهم ارزقنا الموت ونحن ساجدين لك يا أرحم الراحمين، اللهم ثبتنا عند سؤال الملكين.اللهم امييين يارب العالمين تشرفنا فيكم منورين نحبكم والله اخوكم من يمن الشموخ 💖🇾🇪💖
المؤمنون الذين يصفهم الله في القرآن الكريم كلهم ليسوا من نوعيتنا أبداً، الذين يعدهم بالنصر ويعدهم بالفوز، ويعدهم بالفلاح، ويعدهم بالرحمة، ويعدهم بالجنة، ويعدهم بالرضوان، نوعية أخرى, عملية, لا يهدءون، لا يهدأ لهم بال وهم يرون الله يعصى في أرضه، وهم يرون كتابه يخالف، يرون الباطل يسود، يرون الحق يضيع، يرون الأمة تظلم وتقهر. {وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ}(التوبة: من الآية71) {وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ} (آل عمران:134) {إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ} (التوبة:111) {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} (الأحزاب:23) {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ} (الحجرات:15). وهكذا يتحدث الله في كتابه الكريم عن المؤمنين. لماذا لم نفكر؟ لماذا لم يفكر كل واحد منا بأن يعرض نفسه على القرآن؟ وهو من يسمي نفسه مؤمنا، أو أن القرآن يتحدث عن مؤمنين آخرين كانوا سيئي الحظ أن يكلفوا بأن يقوموا بهذه المهام ويقاتلون في سبيل الله ويقاتلون اليهود والكفار وأولياءهم والظالمين في أرض الله ويضحون بأنفسهم وأموالهم في سبيل الله ، وأن يتحملوا هذه المشاق، وأن ينطلقوا في هذه الأعمال، أما نحن فنحن مسلمون مؤمنون حظنا حسن؛ سندخل الجنة بدون أي عمل يذكر إلا ما لحقناه من هنا وهنا من هدي الله ومن دين الله مثل الصلاة والصيام والزكاة فقط . لماذا لم يفكر كل واحد منا أن يعرض نفسه؟ لنرحم أنفسنا هنا ونحن في الدنيا، نرحم أنفسنا هنا ونحن في الدنيا قبل أن لا نجد من يرحمنا في الآخرة، فنسمع تلك الآيات التي يحكيها الله سبحانه وتعالى جواباً لمن أعرض عن ذكره، حتى أولئك الذين يتمسكون بآخرين هم من المستكبرين في الأرض، ممن يرون أنفسهم أنهم عزيزون بالولاء لهم والتمسك بهم واتباعهم، ويرون لأنفسهم مقاماً رفيعاً في هذه الدنيا عليهم أن يرجعوا إلى القرآن الكريم ليعرفوا من خلاله كيف ستكون حالتهم يوم يلقون الله سبحانه وتعالى، يوم يتبرأ منهم هؤلاء الذين خدموهم في الدنيا, وسخروا أنفسهم لخدمتهم، ولتنفيذ مخططاتهم، عندما يتبرأون منهم {إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّأُوا مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ} (البقرة:167). تبرأ أنت منهم في الدنيا قبل أن يتبرءوا منك في الآخرة، إذا كان يوم الفصل، يوم القيامة هو اليوم الذي تتبين فيه الحقائق بشكل أوضح وأجلى، وهي نفسها حقائق تمثلت في الدنيا لكنا نحن الذين نعرض عنها، سترى نفسك في حسرة شديدة {يَا حَسْرَتَى عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ}(الزمر: من الآية56) ثم عندما يساق بك إلى جهنم فيقال لك: {أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ}(غافر: من الآية50) ستكون إجابتك هي إجابة أهل جهنم جميعاً: {بَلَى}، لم يكن هناك تقصير، لم يكن هناك تفريط من قبل الله سبحانه وتعالى, ومن قبل رسله, ومن قبل المنذرين منه سبحانه وتعالى من أوليائه، فترى نفسك بأنك جدير بأن تعذب في جهنم، وترى نفسك أنك تستحق جهنم {بَلَى} تشهد على نفسك.
والله أنك سبب من اسباب تقربي وحب لديني بشكل كبير، والله وصرت اتجنب المسلسلات بس كل فتره اشوف شي بسيط،بس ان شاء الله اتركهم بشكل كامل 🤲🏻🤍 يارب دائما يكون طريقك مبارك وماتصعب عليك شي بإذن الله 🤲🏻🤍
ما شاء الله تبارك الله الله يبثك يارب ....و مهما انتكستي فتوبي و ارجعي الي الله مره اخري حتي يياس الشيطان من اغوائك ❤❤❤❤ اجمل قرار اختي الله يسعدك في الداريين
ماشاءالله تبارك الرحمن محتوى جميييل ومعلومات قيمّه والايدي واضج شغل راقي ومتعوب عليه، القناة الوحيدة اللي اتابعها بدون ملل او اوقف المقطع وعندي اقتراح لك اخوي انس تسوي سلسلة او مقطع عن حياة البرزخ، الله يوفقك يارب
قال ابن القيم: "بعض الناس لو هم بإزالة جبل وهو واثق بالله لأزاله"حسن الظن بالله يصنع العجائب❤️.
ونعم بالله
اللهم ارزقنا اليقين وقوة الايمان
@@ابراهيمالجد-ش6خ امين
احسنتِ❤
@@omar17205 💗💗.
علموا أولادَكُم "التَّوحيدِ"
علموهم العقيدة الصحيحة
التوحيد " هو أساس كل شيء
علموا أولادَكُم
أركان "التوحيد" قبل أركان الصلاة
ونواقض الإسلام قبل نواقض الوضوء
اخي انس انا ممنونه لك جدًا.. كنت اجاهر بالمعاصي وكنت اسوي معاصي ربي مايرضى عليها وبإختِصار كنت غرقانه ببحر من المعاصي، لكن اجا يوم وشفت قناتك هذي، قسم حسيتها رساله من ربي إني اترك المعاصي.. وسُبحانه إللي جعلني من اسمع صوتك واشوف طريقه سردك للقصص احس بشيء في قلبي يقول ' ارجعي لرشدك ' وجد اجا اليوم إللي اتخذت قراري إني اترك كل المعاصي والاشياء إللي ماترضي ربنا، والآن انا سعيدة جدًا بالتغيير إللي حصلت عليه وهذا كله بفضل الله ثم بفضلك اخي، أشكرك جدًا وربي يكتب اجرك ويرزقك الفردوس ويرضى عليك، رعاك الله .
ثبتكِ الله ياجميلَة 🤍✨
@@nouha.7608
آمين وإياكِ❤️❤️.
ماشاءالله يا اختي الله يثبتك 🤲🏻
@@Naif_nahdi7
آمين وإياك.
المؤمنون الذين يصفهم الله في القرآن الكريم كلهم ليسوا من نوعيتنا أبداً، الذين يعدهم بالنصر ويعدهم بالفوز، ويعدهم بالفلاح، ويعدهم بالرحمة، ويعدهم بالجنة، ويعدهم بالرضوان، نوعية أخرى, عملية, لا يهدءون، لا يهدأ لهم بال وهم يرون الله يعصى في أرضه، وهم يرون كتابه يخالف، يرون الباطل يسود، يرون الحق يضيع، يرون الأمة تظلم وتقهر.
{وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ}(التوبة: من الآية71) {وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ} (آل عمران:134) {إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ} (التوبة:111) {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} (الأحزاب:23) {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ} (الحجرات:15).
وهكذا يتحدث الله في كتابه الكريم عن المؤمنين. لماذا لم نفكر؟ لماذا لم يفكر كل واحد منا بأن يعرض نفسه على القرآن؟ وهو من يسمي نفسه مؤمنا، أو أن القرآن يتحدث عن مؤمنين آخرين كانوا سيئي الحظ أن يكلفوا بأن يقوموا بهذه المهام ويقاتلون في سبيل الله ويقاتلون اليهود والكفار وأولياءهم والظالمين في أرض الله ويضحون بأنفسهم وأموالهم في سبيل الله ، وأن يتحملوا هذه المشاق، وأن ينطلقوا في هذه الأعمال، أما نحن فنحن مسلمون مؤمنون حظنا حسن؛ سندخل الجنة بدون أي عمل يذكر إلا ما لحقناه من هنا وهنا من هدي الله ومن دين الله مثل الصلاة والصيام والزكاة فقط .
لماذا لم يفكر كل واحد منا أن يعرض نفسه؟ لنرحم أنفسنا هنا ونحن في الدنيا، نرحم أنفسنا هنا ونحن في الدنيا قبل أن لا نجد من يرحمنا في الآخرة، فنسمع تلك الآيات التي يحكيها الله سبحانه وتعالى جواباً لمن أعرض عن ذكره، حتى أولئك الذين يتمسكون بآخرين هم من المستكبرين في الأرض، ممن يرون أنفسهم أنهم عزيزون بالولاء لهم والتمسك بهم واتباعهم، ويرون لأنفسهم مقاماً رفيعاً في هذه الدنيا عليهم أن يرجعوا إلى القرآن الكريم ليعرفوا من خلاله كيف ستكون حالتهم يوم يلقون الله سبحانه وتعالى، يوم يتبرأ منهم هؤلاء الذين خدموهم في الدنيا, وسخروا أنفسهم لخدمتهم، ولتنفيذ مخططاتهم، عندما يتبرأون منهم {إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّأُوا مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ} (البقرة:167).
تبرأ أنت منهم في الدنيا قبل أن يتبرءوا منك في الآخرة، إذا كان يوم الفصل، يوم القيامة هو اليوم الذي تتبين فيه الحقائق بشكل أوضح وأجلى، وهي نفسها حقائق تمثلت في الدنيا لكنا نحن الذين نعرض عنها، سترى نفسك في حسرة شديدة {يَا حَسْرَتَى عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ}(الزمر: من الآية56) ثم عندما يساق بك إلى جهنم فيقال لك: {أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ}(غافر: من الآية50) ستكون إجابتك هي إجابة أهل جهنم جميعاً: {بَلَى}، لم يكن هناك تقصير، لم يكن هناك تفريط من قبل الله سبحانه وتعالى, ومن قبل رسله, ومن قبل المنذرين منه سبحانه وتعالى من أوليائه، فترى نفسك بأنك جدير بأن تعذب في جهنم، وترى نفسك أنك تستحق جهنم {بَلَى} تشهد على نفسك.
سأعود بعد سنة أن شاء الله وأرى كم واحد صل على النبي🌸
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين اجمعين وسلم تسليما كثيرا
عليه افضل الصلاة والسلام
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد الحبيب أعظم و أجمل الخلق
ﷺ
عدي سنه 😊
لقد ريت رسالتي 👇
اسال الله ان يدخلك الجنه بغير حساب ولاعقاب
وان يغفر ذنوبك لا اله الاانت سبحانك اني كنت من الظالمين 🙌
مدة الحلقات قليله جدا يا انس نرجو زيادة مدة الحلقه الله يجزاك بالجنه❤️
لن يموت الإنسان إلا بين صلاتين: بين صلاة أداها وصلاة ينتظرها، فإذا استشعرت في أثناء الصلاة أنها قد تكون آخر صلاة تؤديها.. خشعت أكثر💙
بالعكس كثر أجزاء لان تهمنا التفاصيل ، الله يجعله بموازين حسناتك، متحمسه للجزء الثالث مرههه تكفى لا تطول عليه
سبحان من زرع فيه القبول 🫡
يا الله انك تجعلنا من اهل الجنه الله يكتب لنا جنه الفردوس ومقابله رسول الله صل الله عليه وسلم🤍🤍
ننتظرك بالقادم جزاك الله خيرا
*أسْتَغـفِرُ اللّه الـذيْ لا إلـهَ إلّا هُـوَ الحـيُّ القيّـومْ وأَتُوب إليه*🤍
أريد فقط ان اشكرك لأن مقاطعك هي التي هدتني للطريق المستقيم
اهوي انس اقسم بالله من كثر اني مدمن على فيديوهاتك صرت اشغلها على مسجل سيارتي جزاك الله خير ووفقك الله اخوك من السعوديه - تبوك❤️
عن جابر عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال :من قال سبحان الله العظيم وبحمده غرست له نخلة في الجنة 🌸
مين مثلي كان منتظر الحلقة على أحر من الجمر ❤️🔥🙃
انا ولله
انا
@@vindieazaelel3lmi878 ممكن متاعه
@@Hx_alshamsi ممكن متابعه
@@vindieazaelel3lmi878 ممكن متابعه
من اعظم الفتوح الاسلامية💕
لا تتاخر بالجزء الثالث 😢 ، الله يجعله في ميزان حسناتك
الباقيات الصالحات: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
يا أخي طريقة سردك تجعلنا نعيش الأحداث و كأننا في ذلك الزمن بالفعل تحية لك من المغرب 🇲🇦❤
صلوا على من بكى شوقاً لرؤيتنا اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ❤️✋
اللهم صل على محمد وعلى ال محمد
انا اصلا ولا اتابع يوتيوب ولا اقلب فيه لكن هذا شددني بحيث والله العظيم خليت اهلي واقاربي كلهم يتابعو هوايه قصص تعلمت منك واحاديث ربي يجعلها بميزان حسناتك 🌼
صور العرض المحرمة هي ذنوب ستشهد عليها الأصابع و الأعين يوم القيامة فاتقوا يوماً ترجعون فيه إلى الله!
انتي من جماعۃ هوايةة فدوه واني وياج هم احبه هوايةة ❤😭🥹
@@_myra_.8 فدوة لج عمري 😍🤍
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي انتبهي من وضع صور النساء كخلفية رمزية للحساب أو نشرها، لا يجوز وهذا من السيئات الجارية، استغفري وتوبي لله بحذفها ولكِ الأجر إن شاء الله "من ترك شيئًا لله عوضه الله خيرًا منه".
@@هَاز-ط4ذ ممكن متابعه
❤️قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن : سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم ❤️
صديقي أنس
ما شاء الله على علمك وسردك للقصص خاصة قصص السيرة النبوية
والانبياء والصحابة رضوان الله عليهم
طالبك إنك تحاول بس تنوي تفتح موضوع ما تماطل فيه ..❤
ارفعوا التعليق لا هنتم خلي انس يشوفه (لعل الله يحدث بعد ذلك إمرا )
“إستشعروا النِعم كلها!
فالعافية نعمة، والمأوى نعمة، وقوت اليوم نعمة
فأنتم مُترفين مهما بلغ بكم البلاء، فاللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك🌸
افضل صانع محتوى رأته عيني حتى الان كان الله في عونك وحياك الله وبياك تسلم
اخوك في الاسلام من ليبيا 🇱🇾
قال الله تعالى (وقل رب أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدنك سلطانا نصيرا)💙
والله ياخي ماطولت علينا الله ايجازيك خيرا اعطيتنا الوعضة كنت اقراء القران ولااعرف على من نزلةهده الايات والله بدات افهم القراءن الله يزيدك في علمك ويوفقك ويشرح صدرك تستاهل الخير تبارك الله عليك وعلى من رباكة يااخي النزيه هذا هو المحتوى اللدي يستاهل الدعم
اللهم إرحم ابي وارحم موتانا وموتى المسلمين واشفي مرضانا ومرضى المسلمين
دايما توقف عند نقطة تخلي فيها المشاهد والمستمع فقمة الحماس وتخلي عندو شوق كبير فانو يعرف الباقي مع انو يمكن يكون عارف لكن بطريقتك وأسلوبك تختلف المعرفة سبحان الله وكان الواحد ياخذ معلومة من جديد مع انو سابق دارسها وقاريها ..جزاك الله خيراً فعلا قليل أمثالك 🤍✨
🌱اللهم ارحم من رحلوا واجعلهم في ظلٍ ظليل ورحمةٍ ونعيم واجعل عن أيمانهم نوراً وعن شمائلهم نوراً حتى تبعثهم آمنين مُطمئنين يا ذا الجلال والإكرام 🤲
المؤمنون الذين يصفهم الله في القرآن الكريم كلهم ليسوا من نوعيتنا أبداً، الذين يعدهم بالنصر ويعدهم بالفوز، ويعدهم بالفلاح، ويعدهم بالرحمة، ويعدهم بالجنة، ويعدهم بالرضوان، نوعية أخرى, عملية, لا يهدءون، لا يهدأ لهم بال وهم يرون الله يعصى في أرضه، وهم يرون كتابه يخالف، يرون الباطل يسود، يرون الحق يضيع، يرون الأمة تظلم وتقهر.
{وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ}(التوبة: من الآية71) {وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ} (آل عمران:134) {إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ} (التوبة:111) {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} (الأحزاب:23) {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ} (الحجرات:15).
وهكذا يتحدث الله في كتابه الكريم عن المؤمنين. لماذا لم نفكر؟ لماذا لم يفكر كل واحد منا بأن يعرض نفسه على القرآن؟ وهو من يسمي نفسه مؤمنا، أو أن القرآن يتحدث عن مؤمنين آخرين كانوا سيئي الحظ أن يكلفوا بأن يقوموا بهذه المهام ويقاتلون في سبيل الله ويقاتلون اليهود والكفار وأولياءهم والظالمين في أرض الله ويضحون بأنفسهم وأموالهم في سبيل الله ، وأن يتحملوا هذه المشاق، وأن ينطلقوا في هذه الأعمال، أما نحن فنحن مسلمون مؤمنون حظنا حسن؛ سندخل الجنة بدون أي عمل يذكر إلا ما لحقناه من هنا وهنا من هدي الله ومن دين الله مثل الصلاة والصيام والزكاة فقط .
لماذا لم يفكر كل واحد منا أن يعرض نفسه؟ لنرحم أنفسنا هنا ونحن في الدنيا، نرحم أنفسنا هنا ونحن في الدنيا قبل أن لا نجد من يرحمنا في الآخرة، فنسمع تلك الآيات التي يحكيها الله سبحانه وتعالى جواباً لمن أعرض عن ذكره، حتى أولئك الذين يتمسكون بآخرين هم من المستكبرين في الأرض، ممن يرون أنفسهم أنهم عزيزون بالولاء لهم والتمسك بهم واتباعهم، ويرون لأنفسهم مقاماً رفيعاً في هذه الدنيا عليهم أن يرجعوا إلى القرآن الكريم ليعرفوا من خلاله كيف ستكون حالتهم يوم يلقون الله سبحانه وتعالى، يوم يتبرأ منهم هؤلاء الذين خدموهم في الدنيا, وسخروا أنفسهم لخدمتهم، ولتنفيذ مخططاتهم، عندما يتبرأون منهم {إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّأُوا مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ} (البقرة:167).
تبرأ أنت منهم في الدنيا قبل أن يتبرءوا منك في الآخرة، إذا كان يوم الفصل، يوم القيامة هو اليوم الذي تتبين فيه الحقائق بشكل أوضح وأجلى، وهي نفسها حقائق تمثلت في الدنيا لكنا نحن الذين نعرض عنها، سترى نفسك في حسرة شديدة {يَا حَسْرَتَى عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ}(الزمر: من الآية56) ثم عندما يساق بك إلى جهنم فيقال لك: {أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ}(غافر: من الآية50) ستكون إجابتك هي إجابة أهل جهنم جميعاً: {بَلَى}، لم يكن هناك تقصير، لم يكن هناك تفريط من قبل الله سبحانه وتعالى, ومن قبل رسله, ومن قبل المنذرين منه سبحانه وتعالى من أوليائه، فترى نفسك بأنك جدير بأن تعذب في جهنم، وترى نفسك أنك تستحق جهنم {بَلَى} تشهد على نفسك.
"القلق لا يغير أي شيء ولكن الثقة بالله تغير كل شيء"
اليأس بل هو كفر والعياذ بالله لأنه فيه نقص في العقيدة
اليأس بل هو كفر والعياذ بالله لأنه فيه نقص في العقيدة
المؤمنون الذين يصفهم الله في القرآن الكريم كلهم ليسوا من نوعيتنا أبداً، الذين يعدهم بالنصر ويعدهم بالفوز، ويعدهم بالفلاح، ويعدهم بالرحمة، ويعدهم بالجنة، ويعدهم بالرضوان، نوعية أخرى, عملية, لا يهدءون، لا يهدأ لهم بال وهم يرون الله يعصى في أرضه، وهم يرون كتابه يخالف، يرون الباطل يسود، يرون الحق يضيع، يرون الأمة تظلم وتقهر.
{وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ}(التوبة: من الآية71) {وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ} (آل عمران:134) {إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ} (التوبة:111) {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} (الأحزاب:23) {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ} (الحجرات:15).
وهكذا يتحدث الله في كتابه الكريم عن المؤمنين. لماذا لم نفكر؟ لماذا لم يفكر كل واحد منا بأن يعرض نفسه على القرآن؟ وهو من يسمي نفسه مؤمنا، أو أن القرآن يتحدث عن مؤمنين آخرين كانوا سيئي الحظ أن يكلفوا بأن يقوموا بهذه المهام ويقاتلون في سبيل الله ويقاتلون اليهود والكفار وأولياءهم والظالمين في أرض الله ويضحون بأنفسهم وأموالهم في سبيل الله ، وأن يتحملوا هذه المشاق، وأن ينطلقوا في هذه الأعمال، أما نحن فنحن مسلمون مؤمنون حظنا حسن؛ سندخل الجنة بدون أي عمل يذكر إلا ما لحقناه من هنا وهنا من هدي الله ومن دين الله مثل الصلاة والصيام والزكاة فقط .
لماذا لم يفكر كل واحد منا أن يعرض نفسه؟ لنرحم أنفسنا هنا ونحن في الدنيا، نرحم أنفسنا هنا ونحن في الدنيا قبل أن لا نجد من يرحمنا في الآخرة، فنسمع تلك الآيات التي يحكيها الله سبحانه وتعالى جواباً لمن أعرض عن ذكره، حتى أولئك الذين يتمسكون بآخرين هم من المستكبرين في الأرض، ممن يرون أنفسهم أنهم عزيزون بالولاء لهم والتمسك بهم واتباعهم، ويرون لأنفسهم مقاماً رفيعاً في هذه الدنيا عليهم أن يرجعوا إلى القرآن الكريم ليعرفوا من خلاله كيف ستكون حالتهم يوم يلقون الله سبحانه وتعالى، يوم يتبرأ منهم هؤلاء الذين خدموهم في الدنيا, وسخروا أنفسهم لخدمتهم، ولتنفيذ مخططاتهم، عندما يتبرأون منهم {إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّأُوا مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ} (البقرة:167).
تبرأ أنت منهم في الدنيا قبل أن يتبرءوا منك في الآخرة، إذا كان يوم الفصل، يوم القيامة هو اليوم الذي تتبين فيه الحقائق بشكل أوضح وأجلى، وهي نفسها حقائق تمثلت في الدنيا لكنا نحن الذين نعرض عنها، سترى نفسك في حسرة شديدة {يَا حَسْرَتَى عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ}(الزمر: من الآية56) ثم عندما يساق بك إلى جهنم فيقال لك: {أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ}(غافر: من الآية50) ستكون إجابتك هي إجابة أهل جهنم جميعاً: {بَلَى}، لم يكن هناك تقصير، لم يكن هناك تفريط من قبل الله سبحانه وتعالى, ومن قبل رسله, ومن قبل المنذرين منه سبحانه وتعالى من أوليائه، فترى نفسك بأنك جدير بأن تعذب في جهنم، وترى نفسك أنك تستحق جهنم {بَلَى} تشهد على نفسك.
@@Zainab12525 تسمح لي اخذ الكلام؟
@@zxcv-hx5fn طبعا اكيد
ماشاءالله تبارك الله ، طريقة سردك فالحوار تشعرنا بأننا عايشين ف واقع القصة ، أهنيك يا أنس على هذا الكُم الهائل من الإبداع و أهنيك على تعبك فِي جمع المعلومات و أخراجها لنا بهذا الشكل الجميل و المُرتب ..
اسعدك الله و عفا عنك ما تقدم و ما تأخر مِن ذنب 🤍.
امين يا رب افضل شخص لي❤❤
المؤمنون الذين يصفهم الله في القرآن الكريم كلهم ليسوا من نوعيتنا أبداً، الذين يعدهم بالنصر ويعدهم بالفوز، ويعدهم بالفلاح، ويعدهم بالرحمة، ويعدهم بالجنة، ويعدهم بالرضوان، نوعية أخرى, عملية, لا يهدءون، لا يهدأ لهم بال وهم يرون الله يعصى في أرضه، وهم يرون كتابه يخالف، يرون الباطل يسود، يرون الحق يضيع، يرون الأمة تظلم وتقهر.
{وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ}(التوبة: من الآية71) {وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ} (آل عمران:134) {إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ} (التوبة:111) {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} (الأحزاب:23) {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ} (الحجرات:15).
وهكذا يتحدث الله في كتابه الكريم عن المؤمنين. لماذا لم نفكر؟ لماذا لم يفكر كل واحد منا بأن يعرض نفسه على القرآن؟ وهو من يسمي نفسه مؤمنا، أو أن القرآن يتحدث عن مؤمنين آخرين كانوا سيئي الحظ أن يكلفوا بأن يقوموا بهذه المهام ويقاتلون في سبيل الله ويقاتلون اليهود والكفار وأولياءهم والظالمين في أرض الله ويضحون بأنفسهم وأموالهم في سبيل الله ، وأن يتحملوا هذه المشاق، وأن ينطلقوا في هذه الأعمال، أما نحن فنحن مسلمون مؤمنون حظنا حسن؛ سندخل الجنة بدون أي عمل يذكر إلا ما لحقناه من هنا وهنا من هدي الله ومن دين الله مثل الصلاة والصيام والزكاة فقط .
لماذا لم يفكر كل واحد منا أن يعرض نفسه؟ لنرحم أنفسنا هنا ونحن في الدنيا، نرحم أنفسنا هنا ونحن في الدنيا قبل أن لا نجد من يرحمنا في الآخرة، فنسمع تلك الآيات التي يحكيها الله سبحانه وتعالى جواباً لمن أعرض عن ذكره، حتى أولئك الذين يتمسكون بآخرين هم من المستكبرين في الأرض، ممن يرون أنفسهم أنهم عزيزون بالولاء لهم والتمسك بهم واتباعهم، ويرون لأنفسهم مقاماً رفيعاً في هذه الدنيا عليهم أن يرجعوا إلى القرآن الكريم ليعرفوا من خلاله كيف ستكون حالتهم يوم يلقون الله سبحانه وتعالى، يوم يتبرأ منهم هؤلاء الذين خدموهم في الدنيا, وسخروا أنفسهم لخدمتهم، ولتنفيذ مخططاتهم، عندما يتبرأون منهم {إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّأُوا مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ} (البقرة:167).
تبرأ أنت منهم في الدنيا قبل أن يتبرءوا منك في الآخرة، إذا كان يوم الفصل، يوم القيامة هو اليوم الذي تتبين فيه الحقائق بشكل أوضح وأجلى، وهي نفسها حقائق تمثلت في الدنيا لكنا نحن الذين نعرض عنها، سترى نفسك في حسرة شديدة {يَا حَسْرَتَى عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ}(الزمر: من الآية56) ثم عندما يساق بك إلى جهنم فيقال لك: {أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ}(غافر: من الآية50) ستكون إجابتك هي إجابة أهل جهنم جميعاً: {بَلَى}، لم يكن هناك تقصير، لم يكن هناك تفريط من قبل الله سبحانه وتعالى, ومن قبل رسله, ومن قبل المنذرين منه سبحانه وتعالى من أوليائه، فترى نفسك بأنك جدير بأن تعذب في جهنم، وترى نفسك أنك تستحق جهنم {بَلَى} تشهد على نفسك.
روح صوت في المنتدى عشان ينزل الجزء الثالث❤️
جزاگ الله خيرر..صح اقرأ قرآن والحمد لله كثير بس الان بديت افهم أكثر مع سرد القصه..لاتتأخر بالبقيه..اتقشعر روحي بعد بكاء النبي صل الله عليه وسلم
: اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، وبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
سبحان الله
استغفرالله
الحمد لله
الله اكبر
لا إله إلا الله
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيد
@@TuttamMmm ممكن متابعه
اسعدك الله فالدارين واياك واهلك وجميع المؤمنين وغفر الله لنا
الصراحه قصص اللي فيها سيره نبويه ومواضيع تخص الدين من احلى القصص وبعض صانعين المحتوى مايدركون كميه تاثيرها من ناحيه انها تشد الناس انهم يلتفتون لها ويتركون المحتويات التافهه فوالله يا انس واتمنى تقرا كلامي نقدر جهودك هذي ويارب كلها بميزان حسناتك ومدركين لتعب اللي ياخذه استخراج موضوع وتلخيصه وطرحه وتتاكد من صحته وتمنتجه وتنشره وتفاصيل ثانييه الله يعلم فيها. وعشان هالشي نحبك وشخصيا ادعي لك من قلبي والله ويوفقك يارب لما يحب ويرضاه.
شكرا لك 🤍
المؤمنون الذين يصفهم الله في القرآن الكريم كلهم ليسوا من نوعيتنا أبداً، الذين يعدهم بالنصر ويعدهم بالفوز، ويعدهم بالفلاح، ويعدهم بالرحمة، ويعدهم بالجنة، ويعدهم بالرضوان، نوعية أخرى, عملية, لا يهدءون، لا يهدأ لهم بال وهم يرون الله يعصى في أرضه، وهم يرون كتابه يخالف، يرون الباطل يسود، يرون الحق يضيع، يرون الأمة تظلم وتقهر.
{وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ}(التوبة: من الآية71) {وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ} (آل عمران:134) {إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ} (التوبة:111) {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} (الأحزاب:23) {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ} (الحجرات:15).
وهكذا يتحدث الله في كتابه الكريم عن المؤمنين. لماذا لم نفكر؟ لماذا لم يفكر كل واحد منا بأن يعرض نفسه على القرآن؟ وهو من يسمي نفسه مؤمنا، أو أن القرآن يتحدث عن مؤمنين آخرين كانوا سيئي الحظ أن يكلفوا بأن يقوموا بهذه المهام ويقاتلون في سبيل الله ويقاتلون اليهود والكفار وأولياءهم والظالمين في أرض الله ويضحون بأنفسهم وأموالهم في سبيل الله ، وأن يتحملوا هذه المشاق، وأن ينطلقوا في هذه الأعمال، أما نحن فنحن مسلمون مؤمنون حظنا حسن؛ سندخل الجنة بدون أي عمل يذكر إلا ما لحقناه من هنا وهنا من هدي الله ومن دين الله مثل الصلاة والصيام والزكاة فقط .
لماذا لم يفكر كل واحد منا أن يعرض نفسه؟ لنرحم أنفسنا هنا ونحن في الدنيا، نرحم أنفسنا هنا ونحن في الدنيا قبل أن لا نجد من يرحمنا في الآخرة، فنسمع تلك الآيات التي يحكيها الله سبحانه وتعالى جواباً لمن أعرض عن ذكره، حتى أولئك الذين يتمسكون بآخرين هم من المستكبرين في الأرض، ممن يرون أنفسهم أنهم عزيزون بالولاء لهم والتمسك بهم واتباعهم، ويرون لأنفسهم مقاماً رفيعاً في هذه الدنيا عليهم أن يرجعوا إلى القرآن الكريم ليعرفوا من خلاله كيف ستكون حالتهم يوم يلقون الله سبحانه وتعالى، يوم يتبرأ منهم هؤلاء الذين خدموهم في الدنيا, وسخروا أنفسهم لخدمتهم، ولتنفيذ مخططاتهم، عندما يتبرأون منهم {إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّأُوا مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ} (البقرة:167).
تبرأ أنت منهم في الدنيا قبل أن يتبرءوا منك في الآخرة، إذا كان يوم الفصل، يوم القيامة هو اليوم الذي تتبين فيه الحقائق بشكل أوضح وأجلى، وهي نفسها حقائق تمثلت في الدنيا لكنا نحن الذين نعرض عنها، سترى نفسك في حسرة شديدة {يَا حَسْرَتَى عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ}(الزمر: من الآية56) ثم عندما يساق بك إلى جهنم فيقال لك: {أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ}(غافر: من الآية50) ستكون إجابتك هي إجابة أهل جهنم جميعاً: {بَلَى}، لم يكن هناك تقصير، لم يكن هناك تفريط من قبل الله سبحانه وتعالى, ومن قبل رسله, ومن قبل المنذرين منه سبحانه وتعالى من أوليائه، فترى نفسك بأنك جدير بأن تعذب في جهنم، وترى نفسك أنك تستحق جهنم {بَلَى} تشهد على نفسك.
لا تتأخر علينا 😢😢 والله لما اجيت بأفضل جزء عن رسول يوم بكى حسيت اني معهم الله يسامحك.. كمل الاخير لا تجزأه..
وجبت لهم الجنة يا ربي دخيلك 😢😢😢❤
اسطورة العلم والدين انس ❤️❤️❤️❤️❤️✨
الدين لا يوضع في خانة الأساطير أخ(ت)ي الكريم (ة)
@@sidiahmedsghair5011 ممكن متابعه
الحمد لله على نعمه الاسلام احنا في نعمه عظيمه الحمد لله 🤍🙏
صلى على نبي محمد الهم صلى على نبي❤
افضل كتاب قرأته صور من حياة الصحابة انصحكم بقراءته
صحيح جميل جدا
والله اني احبك حب ما يعلم فيه الا رب سموت ولارض 🥰🥰❤
يا انس ، نصيحة ، لا تضع صور ، تذكر حديث رسول الله صل الله عليه وسلم، كل مصور يعذب في النار، ولا تضع الموسيقى ، تأخذ اثمك واثم من تبعك، هدانا الله واياكم، اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك .
افهم الحديث اول المصور معناها من يصنع التماثيل ليس الصور العاديه وجزاك الله خير ❤
الله أكبر
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
سبحان الله وبحمده وسبحان الله العظيم
استغفرالله واتوب إليه
الحمدالله
1:57 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مقطع جميل وممتع جعلتنا نعيش اجواء وحياة الرسول صلَ الله عليه وسلم جعلها الله بميزان اعمالك
الحمدلله على نعمة الاسلام و الحمدلله إني مسلم ❤
اي والله الحمد لله احنا في نعمه 🤍🙏
ماشاء الله ع السرد ماخلصت القصه لسه الا قلت اسجل مرررررره جميييل وماينمل منه تبارك الله الله يجزاك خير أخ أنس تعلمنا اشياء مانعرفها ع الرسول وأصحابه الله يقويك واستمر ع ذا المحتوى قليل بمجتمعنا امثالك مرره شكرًا .
لِما لم لتُكمل سبب بُكاء أعظم رجُل مشى على الأرض ..ليتك اكملت وأرحتَ قلوب مُحِبيه ؟
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
استغفرالله لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات الاحياء والاموات منهم♡
ما يحتاج انك تقول ولوالدي ،( المؤمنين و المؤمنات ) لكل المسلمين ابوك امك جدك صاحبك اي احد مسلم سواء كان حياء او ميت .
المؤمنون الذين يصفهم الله في القرآن الكريم كلهم ليسوا من نوعيتنا أبداً، الذين يعدهم بالنصر ويعدهم بالفوز، ويعدهم بالفلاح، ويعدهم بالرحمة، ويعدهم بالجنة، ويعدهم بالرضوان، نوعية أخرى, عملية, لا يهدءون، لا يهدأ لهم بال وهم يرون الله يعصى في أرضه، وهم يرون كتابه يخالف، يرون الباطل يسود، يرون الحق يضيع، يرون الأمة تظلم وتقهر.
{وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ}(التوبة: من الآية71) {وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ} (آل عمران:134) {إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ} (التوبة:111) {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} (الأحزاب:23) {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ} (الحجرات:15).
وهكذا يتحدث الله في كتابه الكريم عن المؤمنين. لماذا لم نفكر؟ لماذا لم يفكر كل واحد منا بأن يعرض نفسه على القرآن؟ وهو من يسمي نفسه مؤمنا، أو أن القرآن يتحدث عن مؤمنين آخرين كانوا سيئي الحظ أن يكلفوا بأن يقوموا بهذه المهام ويقاتلون في سبيل الله ويقاتلون اليهود والكفار وأولياءهم والظالمين في أرض الله ويضحون بأنفسهم وأموالهم في سبيل الله ، وأن يتحملوا هذه المشاق، وأن ينطلقوا في هذه الأعمال، أما نحن فنحن مسلمون مؤمنون حظنا حسن؛ سندخل الجنة بدون أي عمل يذكر إلا ما لحقناه من هنا وهنا من هدي الله ومن دين الله مثل الصلاة والصيام والزكاة فقط .
لماذا لم يفكر كل واحد منا أن يعرض نفسه؟ لنرحم أنفسنا هنا ونحن في الدنيا، نرحم أنفسنا هنا ونحن في الدنيا قبل أن لا نجد من يرحمنا في الآخرة، فنسمع تلك الآيات التي يحكيها الله سبحانه وتعالى جواباً لمن أعرض عن ذكره، حتى أولئك الذين يتمسكون بآخرين هم من المستكبرين في الأرض، ممن يرون أنفسهم أنهم عزيزون بالولاء لهم والتمسك بهم واتباعهم، ويرون لأنفسهم مقاماً رفيعاً في هذه الدنيا عليهم أن يرجعوا إلى القرآن الكريم ليعرفوا من خلاله كيف ستكون حالتهم يوم يلقون الله سبحانه وتعالى، يوم يتبرأ منهم هؤلاء الذين خدموهم في الدنيا, وسخروا أنفسهم لخدمتهم، ولتنفيذ مخططاتهم، عندما يتبرأون منهم {إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّأُوا مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ} (البقرة:167).
تبرأ أنت منهم في الدنيا قبل أن يتبرءوا منك في الآخرة، إذا كان يوم الفصل، يوم القيامة هو اليوم الذي تتبين فيه الحقائق بشكل أوضح وأجلى، وهي نفسها حقائق تمثلت في الدنيا لكنا نحن الذين نعرض عنها، سترى نفسك في حسرة شديدة {يَا حَسْرَتَى عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ}(الزمر: من الآية56) ثم عندما يساق بك إلى جهنم فيقال لك: {أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ}(غافر: من الآية50) ستكون إجابتك هي إجابة أهل جهنم جميعاً: {بَلَى}، لم يكن هناك تقصير، لم يكن هناك تفريط من قبل الله سبحانه وتعالى, ومن قبل رسله, ومن قبل المنذرين منه سبحانه وتعالى من أوليائه، فترى نفسك بأنك جدير بأن تعذب في جهنم، وترى نفسك أنك تستحق جهنم {بَلَى} تشهد على نفسك.
والله اني اقولك كلمه الحق اني احبك في الله لانك تعلم الناس امور دينهم وكيف يحافظون علي اخلاق الاسلام التي علمنا الله ورسوله إياها اللهم احفظ الإسلام وأعز به المسلمين ❤
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته 💙 🌴
﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾
اللهم صّلِ وسَلّمْ عَلۓِ نَبِيْنَامُحَمد ﷺ
من اجمل قصص لسمعتها عن سرية نبوي و التي كنت احهلها ، أشهد أن لا إله إلا الله و ان محمد رسول الله ❤
هل يوجد مشاهدون من الجزائر 🇩🇿 غيري؟؟؟!!
سلام عليكم 🙂🤣🤣💔
@@Rayanalioua20 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ههههه منينك من دزاير
انا
انا يمني بس بحبك❤
أنا من الجزائر 🇩🇿
اللهم احسن خاتمتنا يا رب
من اجمل القصص ❤
الصراحة كلامك يدخل إلى القلب و قصصك جميلة ما شاء الله تحية من المغرب 🇲🇦🇲🇦
من فضلك هل من الممكن ان تنشر لنا قصص عن الصحابيات ؟ وشكرا على هذه الفيديوهات الرائعة 🤍
غالبا لا اعلق إلا في المقاطع التي تعجبني مقطع جميل يستحق زر الاعجاب
وجعل الله مثوانا ومثواك الجنة ورزقنا من الطيبات يا رب👏👏🌹
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد ﷺ❤️.
قال الله تعالى في كتابه الكريم ان الله وملائكته يصلون على النبي يا ايها الذين أمنو صلوا عليه وسلموا تسليما لم يقل وأل محمد او وسيدنا محمد والاصل ان نقول والله اعلم وادرى اللهم صل على او اللهم صل وسلم على نبينا محمد
أقسم بالله العظيم اني ازيد ايمانا وشوقا لربي كلما سمعتك جزاك الله خيرا يا اخي الكريم ويسلم فمك على هذا الموضوع نشر في القلب قبل مواقع انترنت
ماتمنيت المقطع يخلص😭😭😭
لاتطول علينا بالجزء الثالث الله يسعدك ويسهل أمورك):
شهدت كتير من قنوات من 2007 تقربا بعد بدأ منصة يوتيوب بقليل ....ولم اجد قناة مثل هذه قناة شكرا جزيلا لك اخي لقد استفدنا مع كثير حمد لله وشكر لله
15 دقيقة من المتعة الله ليحرمنا من فديوهاتك❤❤
ربي يبارك في عمرك تسرد الحدث وتجلعنا نعيشة واقع وكأننا نجلس مع النبي و الصحابة ونشاهد مايفعلون ..ربي يجعلة في ميزان حسناتك ويزيدك ايمان وتواضع وثبات على الدين ويبعد عنك الكبر والغرور ويكفيك شر شياطين الإنس والجنّ❤
اعشق هذي السلسله🎉🎉❤
والله الذي لا إله غيره انا بستناك تنزل حلقات احبك في الله واحب طريقة كلامك اخوك محمد شعراوي من مصر
اتمنى من الله ان يجمعنا في جنة الخلد اجمعين
الشعب يطالب بحلقتين في الأسبوع من يتفق معاي ♥️🔥 ( صح انه يتعب بس حلقاته حمااااااس)
اي والله
صحيح بدي مثلك حلقتين بلسبوع بس هو يتعب كمان قدرو تعبو
@@Sukuna50 والله ادري بس من كثر ماحنا نحب محتراه نتمنى ينزل اكثر والله يعطيك العافيه
اي والله 😢❤
مادام تعرف انه يتعب ليش تطلب حلقتين؟! لو كان يقدر يسوي حلقتين كان سواهم بدون ماتطلب اصلا
والله الذي لا إله الا هو.....لا أمل من حديثك وسردك ابدا ..
احبك في الله اخي انس
زاد وزني ب أكثر من 5 كيلوغرام من كثر ما اتفرج على انس "خذلك شي تاكلو" 😅😅😅 الله ايباركلك من الجزائر
بارك الله فيك وجزاك عنا الف خير وجعل الله هذه القناة في ميزان حسناتك ارجو منك ان تكثر لنا من قصص السيرة النبوية وقصص الصحابة والتابعين تحية لك من الجزائر🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿
يا انس تراك تسويها فينا للمرة الثانية، يرحم امك وابوك ياخي لا تقطع الفيديو قبل ما تخلص 😂
ماشاء الله عليك تبارك الرحمن الله إوفقك شكرا بزاااف على طريقة صردك قصص النبي صل الله عليه وسلم🙂
معك سلمى من المغرب شكرا بزااااف ومن القلب شحال من حاجة مكونتش عارفاها على الحبيب المصطفى وليت عارفاها الحمد لله اللهم يسر
ي جماعة في كلمة يقولها خطأ الأخ أنس وهي ان يجعل الله الجنة مثوانا والصحيح مثل م تكلمت من قبل هو القول ان الجنة مأوى مثل م ورد ذكرها في كثير من الآيات بالقرآن والمثوى يُقترن بالنار صعدو تعليقي ليراه وجزاكم الله خير ❤❤
معنى كلمة مثواه الجنة
كلمة «مثوى» ليست مكانًا في النار، بل هي اسم مكان من الفعل ثوى، ومعناه «موضع الإقامة»، و«المنزل»، وغير ذلك من المعاني التي تدل على موضع الإقامة والمستقَرّ، دون ارتباط بجنة ولا بنار.
الفرق بين المثوى والمأوى
المأوى فهو الملجأ، أي المكان الذي يُلجأ إليه، ومن ذلك قول ابن النبي نوح: «سآوِي إلى جبل»، أي «سألجأ إلى جبل»، منوهين بأنه بالبحث في نصوص القرآن الكريم نجد كلمة «المأوى» واردة في موضع الجنة وموضع النار. قال تعالى: «عندها جنة المأوى» و«فإن الجنة هي المأوى» وقال تعالى: «فإن الجحيم هي المأوى»، و«ومأواكم النار».
والمعاجم العربية، والقرآن الكريم، تثبت أن المأوى والمثوى كلمتان تدلّان على مكان اللجوء ومكان الإقامة، ولا علاقة لأي منهما في ذاتها بالجنة والنار.
الله يجزيك الفردوس الأعلى من الجنة مع الأنبياء والصالحين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا
كتب الله أجرك ورفع قدرك ونفع بك واسعدك كما اسعدتنا بمتابعتك وسردك الرائع للقصص ❤
اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معصيتك ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك
والله اني أحبك بالله واحب وصفك للقصص وأحب أسلوبك الله يحميك ويوفقك ويعطيك العافية على كل تعبك يارب العالمين وأسال الله ان يوفق جميع المسلمين ❤❤
اللهم أنت الحليم فلا تعجل، وأنت الجواد فلا تبخل، وأنت العزيز فلا تذل، وأنت المنيع فلا ترام، وأنت المجير فلا تضام، و أنت على كل شيء قدير.
اللّهم ارزقنا حسن الخاتمة، اللهم ارزقنا الموت ونحن ساجدين لك يا أرحم الراحمين، اللهم ثبتنا عند سؤال الملكين.اللهم امييين يارب العالمين تشرفنا فيكم منورين نحبكم والله اخوكم من يمن الشموخ 💖🇾🇪💖
أسال الله ان يرزقنا واياك الفردوس الاعلى ❤️
المؤمنون الذين يصفهم الله في القرآن الكريم كلهم ليسوا من نوعيتنا أبداً، الذين يعدهم بالنصر ويعدهم بالفوز، ويعدهم بالفلاح، ويعدهم بالرحمة، ويعدهم بالجنة، ويعدهم بالرضوان، نوعية أخرى, عملية, لا يهدءون، لا يهدأ لهم بال وهم يرون الله يعصى في أرضه، وهم يرون كتابه يخالف، يرون الباطل يسود، يرون الحق يضيع، يرون الأمة تظلم وتقهر.
{وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ}(التوبة: من الآية71) {وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ} (آل عمران:134) {إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ} (التوبة:111) {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} (الأحزاب:23) {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ} (الحجرات:15).
وهكذا يتحدث الله في كتابه الكريم عن المؤمنين. لماذا لم نفكر؟ لماذا لم يفكر كل واحد منا بأن يعرض نفسه على القرآن؟ وهو من يسمي نفسه مؤمنا، أو أن القرآن يتحدث عن مؤمنين آخرين كانوا سيئي الحظ أن يكلفوا بأن يقوموا بهذه المهام ويقاتلون في سبيل الله ويقاتلون اليهود والكفار وأولياءهم والظالمين في أرض الله ويضحون بأنفسهم وأموالهم في سبيل الله ، وأن يتحملوا هذه المشاق، وأن ينطلقوا في هذه الأعمال، أما نحن فنحن مسلمون مؤمنون حظنا حسن؛ سندخل الجنة بدون أي عمل يذكر إلا ما لحقناه من هنا وهنا من هدي الله ومن دين الله مثل الصلاة والصيام والزكاة فقط .
لماذا لم يفكر كل واحد منا أن يعرض نفسه؟ لنرحم أنفسنا هنا ونحن في الدنيا، نرحم أنفسنا هنا ونحن في الدنيا قبل أن لا نجد من يرحمنا في الآخرة، فنسمع تلك الآيات التي يحكيها الله سبحانه وتعالى جواباً لمن أعرض عن ذكره، حتى أولئك الذين يتمسكون بآخرين هم من المستكبرين في الأرض، ممن يرون أنفسهم أنهم عزيزون بالولاء لهم والتمسك بهم واتباعهم، ويرون لأنفسهم مقاماً رفيعاً في هذه الدنيا عليهم أن يرجعوا إلى القرآن الكريم ليعرفوا من خلاله كيف ستكون حالتهم يوم يلقون الله سبحانه وتعالى، يوم يتبرأ منهم هؤلاء الذين خدموهم في الدنيا, وسخروا أنفسهم لخدمتهم، ولتنفيذ مخططاتهم، عندما يتبرأون منهم {إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّأُوا مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ} (البقرة:167).
تبرأ أنت منهم في الدنيا قبل أن يتبرءوا منك في الآخرة، إذا كان يوم الفصل، يوم القيامة هو اليوم الذي تتبين فيه الحقائق بشكل أوضح وأجلى، وهي نفسها حقائق تمثلت في الدنيا لكنا نحن الذين نعرض عنها، سترى نفسك في حسرة شديدة {يَا حَسْرَتَى عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ}(الزمر: من الآية56) ثم عندما يساق بك إلى جهنم فيقال لك: {أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ}(غافر: من الآية50) ستكون إجابتك هي إجابة أهل جهنم جميعاً: {بَلَى}، لم يكن هناك تقصير، لم يكن هناك تفريط من قبل الله سبحانه وتعالى, ومن قبل رسله, ومن قبل المنذرين منه سبحانه وتعالى من أوليائه، فترى نفسك بأنك جدير بأن تعذب في جهنم، وترى نفسك أنك تستحق جهنم {بَلَى} تشهد على نفسك.
والله أنك سبب من اسباب تقربي وحب لديني بشكل كبير، والله وصرت اتجنب المسلسلات بس كل فتره اشوف شي بسيط،بس ان شاء الله اتركهم بشكل كامل 🤲🏻🤍
يارب دائما يكون طريقك مبارك وماتصعب عليك شي بإذن الله 🤲🏻🤍
ممكن متابعه
ما شاء الله تبارك الله
الله يبثك يارب ....و مهما انتكستي فتوبي و ارجعي الي الله مره اخري حتي يياس الشيطان من اغوائك ❤❤❤❤
اجمل قرار اختي الله يسعدك في الداريين
@@shimaa_111 ممكن متابغه
@@shimaa_111 يالله ماتعرفين كمية الفرح من شفت تعليقج 😔🤍🤍🤍
@@R0Z6092
💚💚
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
جزاك الله عنا كل خير
ليه بكى رسول الله فديته خير البرية
اتمنا كل من يرى تعليقي ان يدعو لي بالثبات يا مقلب القلوب والأبصار ثبت قلوبنا على دينك، ويامصرف القلوب والأبصار صرف قلوبنا على طاعتك
احبك فى الله من اول متبعتك وانا انام سيرة النبي
استمر والله انك تستحق كل الدعم والحب على هالابداع اللي تسويه 💜
افضل يتيوبر متابعك من فلسطين 🤍🇵🇸
7:52 السلام و ليس السلم 🤍
اللهم اكفني بحلالك عن حرامك واغنني بفضلك عمن سواك
الذكر المضاعف ♥️🤍
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ♥️
سبحان الله وبحمده رضا نفسه 🤍
سبحان الله وبحمده وزنة عرشه ♥️
سبحان الله وبحمده مداد كلماته 🤍
يا حبيبي والله طولت كثيير و حلقاتك كلها إثارة و تخليك تعيش أيام آبائنا و أجدادنا، استناك دايما و متشوق اعرف الآتي ولكن منك فقط و ليس من أي مصدر آخر
ماشاءالله تبارك الرحمن محتوى جميييل ومعلومات قيمّه والايدي واضج شغل راقي ومتعوب عليه، القناة الوحيدة اللي اتابعها بدون ملل او اوقف المقطع وعندي اقتراح لك اخوي انس تسوي سلسلة او مقطع عن حياة البرزخ، الله يوفقك يارب
اللهم ارزقنا حبك وحب من يحبك وحب عمل يقربني الى حبك
ماكو مثلك ينقل القصص من النوع هذا بالطريقة الخرافية هذي استمر♥️
14:43 كل التوفيق لك.. جزاك الله ألف خير 🙏🏻🤍
اعششششق طريقة سردك للقصص 😭💗
يا اخي الله يبارك بيك و يحفظك و يرزقنا و اياك نقل السيرة النبويه ❤️