الكاهن# على جمعة يميز الازهرى المبتدع عن غيره من الناس

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 9 фев 2025
  • #الازهر #الشيعة_لا_علاقة_لهم_بالإسلام #عثمان_الخميس #الشعب_الصيني_ماله_حل #ترامب #الشعب_الصيني_ماله_حل

Комментарии • 16

  • @KamelCell-m7o
    @KamelCell-m7o 12 часов назад +1

    وفقك الله الشيخ الدكتور علي جمعة وحماه من كيد الكائدين

  • @Hassen-v9h
    @Hassen-v9h 11 часов назад

    برك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء حسبنا الله ونعم الوكيل

  • @Hassen-v9h
    @Hassen-v9h 11 часов назад

    أللهم صل على محمد وعلى اهلهي واصحبهي اجمعين

  • @abdelhamidelojali6284
    @abdelhamidelojali6284 18 часов назад

    احسنت شيخ اشرف.

  • @MohamedHakimi-ev7yx
    @MohamedHakimi-ev7yx 13 часов назад

    رضي الله عن امام الزمان علي جمعة
    ربي يهديك

  • @ابتسامسوسو-و1ل
    @ابتسامسوسو-و1ل 11 часов назад

    كلكم كهنوت نومتم المسلمين عن قضاياهم الحقيقية وامعنتم في الفرقة بينهم

  • @elhassanibrahim688
    @elhassanibrahim688 12 часов назад

    انت اين درست

  • @MohamedAouda-l6y
    @MohamedAouda-l6y 17 часов назад +1

    ياشيخ انت مش فاهم كلام الشيخ وزعلان بدون وجه حق

  • @qasemahmed5870
    @qasemahmed5870 18 часов назад +1

    والله اني لاعجب من. مصر ام الدنيا. تتبني. هؤلاؤ الجهلة مثل علي جمعه هذا المنافقي وامثاله كثير في مصر

  • @المتدبر
    @المتدبر 17 часов назад

    فضيلة الدكتور علي لا ينقصه الذكاء ، ويعرف حقيقة ما يجري في مصر ، ولا يليق بفضيلته أن يغطي على مؤامرة العميل الزايدي ( الجفري ) بدعم من مريديه ويأتي في طليعتهم ( الدكتور الازهري ) وزير الاوقاف والمستشار في ديوان الجمهورية الذي يستهدف تمكين الصهينة الزايدي ليودي بمصر وتخديرها عن نصرة السودان الذي يمثل أمنه أمن مصر سواء بسواء ، وإذا تتدخل مصر لنجدة السودان ، فسوف تحرق المؤامرة مصر كما احرقت السودان !!!!
    ، هذا التستر من قبل فضيلة الدكتور على جمعة على انشطة ( الجفري ) يرتقي إلى مستوى الخيانة العظمى ، حيث ان الجفري يضرب على الوتر المتمثل مع توجهات فضيلة الدكتور علي جمعة وهو الانتصار للطرق الصوفية ومهاجمة رموز المدرسة المصرية السلفية، من اجل إظهار الولاء للمؤسسة الدينية الغالبة في مصر ، لقد طوق ابن زايد مصر من الشمال الغربي والجنوب بالفوضى الخلاقة ..