الهرشة السابعة|الحلقة1| صدمة اول حمل

في سنة زواجهما السابعة، يسيطر الملل والإرهاق على حياة حبيبي المدرسة الثانوية آدم ونادين. بين ضغوطات تربية توأمهما وحياتهما الروتينية، هل سيتغلب حبهما على هذه التحديات؟
#MBC1
#الهرشة_السابعة
#Shahid
onshahid.net/6053uJrrv
MBC1 ON SOCIAL:
►Like MBC1 on Facebook: / mbc1tv
►Follow MBC1 on Twitter: / mbc1
►Follow MBC1 on Instagram: / mbc1
►Follow MBC1 on TikTok: / mbc1
► Subscribe MBC1 on RUclips: / mbc1
► Subscribe MBC1 on DAILYMOTION: www.dailymotion.com/MBC1tv
© All Rights Reserved. MBC Group"

[@mohamedsayed2913]

فى حاجة غريبة أوى أفلام ومسلسلات أمينة خليل السنة دى زيها زى أنواع الأفلام والمسلسلات الدراما المصرية الغالبة عليها الطابع الغربى فى الدراما زى العنف الغير مبرر و الحياة الزوجية المملة وتدعيم فكرة المساكنة وأظهار أن البلطجى أو المجرم عيل جدع وناصح وأفكار تانية الغرب بيرفضها بس ألدراما بتاعتنا بقت زى صفيحة الزبالة بتاخد من الغرب أفكاره السامة أللى هو أصلا رفضها زى المخرج كريم الشناوى أللى قال المشاكل أللى بناقشها موجودة فى أفلام فى أمريكا والسويد والناس بتتفرج عليها عادى ومبتكلمش أحب أقوله أنتى أختارت أمريكا والسويد لأنهم أكتر دولتين يدعموا نظام المساكنة ده غير أننا لما بنتفرج على الأفلام دى بنبقى عارفين أنها بتعكس صورة مجتمع غيرنا لكن أفلامنا بتعكس صورتنا أحنا دا غير أن الأفلام الأجنبية أللى بتتعرض فى مصر بتختار بعناية سواء من الشركة المنتجة برا أو من المصنفات الفنية هنا فى مصر دا غير أن الأفلام الأجنبية فيها تنوع لكن أفلامنا بدور حولين نفس الموضوعات للبلطجة والعنف للخيانة الزوجية للحياة الزوجية المملةف سؤال شغلنى هل أللى بيحصل ده مؤامرة خارجية لكى يكون مجتمعنا مسخ من المجتمعات الغربية بترسيخ ثقاف العولمة بسالبيتها أللى بيرفضها الغرب زى فكرة المثلية الجنسية والمساكنة أللى برغم من محاربة الفكرة فى الغرب لكن تلاقى مؤيدين ليها فى بلادنا وبيحاولوا يغسلوا مخنا بكافة الطرق ويصوروا أن ده الصح وخاصة أهل الفن أللى بيحاولوا يفرضوا علينا أسلوب حياتهم بالعافية حتى لوكان مختلف عنا من خلال أعمالهم أللى بتعبر عن الطبقة بتاعتهم وليست أغلبية المجتمع والمصيبة أننا بنصدقهم بعد ما كسبوا شعبية كبيرة فى ثورة 25يناير بعد مانزلوا وهيجوا الناس وظهروا بمظهر الأبطال والحاجة الغريبة أن بين قتلى وجرحى ثورة 25 يناير لايوجد ولا ممثل ولا ممثلة ولما أوتعاونوا مع الأخوان أللى قالوا عليهم كفار وأنجاس وراحوا باسوا جزامهم فى لقاء الفنانين ووصلوهم للحكم بالدعاية ليهم ويكرهوا الناس فى المجلس العسكرى ولم أختلفوا على تقسيم التورتة وتوزيع الأنصبة أنقلبوا عليهم نفسى أعرف دين أبوكوا أسمه أيه

[@mohamedsayed2913]

نفسى أعرف بجد مين الداعم لأمينة خليل خاصة أنى حاسس أن تكثيف وجودها على الساحة الفنية أمر غير طبيعى يعنى قناة زى روتانا سينما عمالة تعرض أفلامها كل يوم كأن مفيش غيرها ودلوقتى عمله مسلسل وفيلم بيدروا حولين نفس الموضوع بنفس طقم العمل مع تغيير بسيط كأنهم بيحاولوا بأى طريقة تأكيد نظرية أن الزواج فيه سم قاتل والمخرج بتاع المسلسل عمال يقول أنا وأمينة كنا بنفكر-كنا بنعمل كأن مفيش غيرها فى المسلسل قدكده هى مسيطرة على الوسط الفنى -يعنى معقوله كل أعمالها عن العلاقات بتتمحور حول أن الزواج غير مرتبط بالحب زى دورها فى فيلم توؤم روحى مثلت شخصيتين مختلفتين فى الفيلم لكن المحور واحد دور واحدة مرتبطة وبتنجذب لطرف أخر والغريبة أن الفيلم بيصور ده عادى بالرغم من أنها درجة من درجات الخيانة لا تقبلها أى بنت محترمة والخلاصة أمينة خليل عايزة تقول الحب والجواز مايمشوش مع بعض وفى الفيلم ده أكيد حيكون أستنساخ من مسلسل الهر شة السابعة من أجل تأكيد الفكرة من خلال محاصرة المشاهد بيها بأكثر من عمل فنى بأسلوب أستمر فى الكذ ب حتى يصدق الناس كذبك والزن على الودان أمر من السحر وحتى لو غيروا النهاية بتاعة الفيلم بعد الأنتقداد أللى تعرضلها نهاية المسلسل أمينة حتكون قامت بالواجب وصدرت كم من الطاقة السلبية أللى تكرهنا فى فكرة الزواج والأنجاب طيب أتفرج ليه على الفيلم وأدفع فلوس وأنا عارف أللى فيه ما أنا أتفرجت على المسلسل خلاص هوجزء ثانى من مسلسل الهرشة السابعة