Youssef Zidan Salon - May 2015 / صالون د.يوسف زيدان - مايو 2015
HTML-код
- Опубликовано: 11 май 2015
- Dr. Youssef Zidan Salon from Culturewheel May 2015
صالون د/يوسف زيدان من ساقية عبد المنعم الصاوى لشهر مايو 2015
يتناول فيه موضوعي القيم الكبرى والتدهور الحضاري
لاأنام إلا وءاخر كلام أسمعه يكون لهذا الأديب الكاتب الفيلسوف والمحترم جدا .
مفكر يجعلك تفكر .. صراحه تحياتي من السعودية
احنا ف 2023 ولسة الخبل العام بيزيد اكتر و اكتر
هذه ندوة للتاريخ يجب أن تؤرخ
جميل جدا ❤
0:40 يجعلك تفكر بطريقة أخرى ، شكرا
ياشباب يرحم ولديكم نزلوا محاضره بسرعه لاتخلوا كلبنا يجف يله تنزلوا محاضره بسررررررعه دخييله ربكم نزول محاظره جديده
على فكرة بناء الأهرامات أكثر تعقيدا مما يمكن أن يتخيّله ويستوعبه ويدركه العقل البشري , علماء الرياضيات في شتى أنحاء الأرض إلى اليوم مازالوا حائرين تائهين بين المعادلات الرياضية والفيزيائية والحسابات الفلكية اللتي بنيت على أسسها هته الأعاجيب....هناك وثائقيات لا تحصى على اليوتيوب تشرح ذلك بدقة
حقيقة مصر أم الدنيا وحتى في وجود الحضارات الكبرى الحالية أنا على يقين تام أنه لو توفر للشعب المصري ربع ما توفره هته الدول لشعوبها لتقدموا عليهم بأشواط كثيرة
شكرا
الفيديو غير واضح (متحرك) ..
فين استاذنا يوسف زيدان بصراحه والله اشتكين الى
شد سيجارة يا معلم عشان الكلام يظبط'مصطبه'
في عالم يتصدره
جرائم داعش
سفاهة المسؤولين
تخبط قنوات الاعلام
الدكتور يوسف زيدان يمثل امل ... انت حالة امل مكتملة الاركان يا دكتور ..
٠
نشكر جهود المفكر والعلامه يوسف زيدان على جهود تنويره بصراحه ان متيم بالدكتور يوسف زيدان ولكن لدي طلب اتمنى من الدكتور أن يعمل مجموعه حلقات على تاريخ العرب قبل الاسلام وكذلك حول بدايات الأسلام بصراحه انا لدي شك بتاربخ متقدم للاسلام هل النبي محمد شخصيه تاريخيه ام شخصيه عقائديه كذلك اتمنى أن نعرف وجهه نظر الدكتور يوسف زيدان في ابحاث توم هولاند وكذلك كالش بصراحهة لدي شك حول شخصيات متقدمة مثل الحسين وكذلك الحسن وابوبكر وعمر وعثمان هل هذه شخصيات تاريخيه ام شخصيات عقائدية ماذا يقول دكتور يوسف زيدان على الابحاث الجديده حول ان بني اميه كانوا ليس مسلمين لزمن عبد الملك ابن مروان اتمنى من الدكتور ان يجاوب عل هذه الأسئله كذلك لايوجد دليل تاريخي يثبت وجود يزيد ابن معاويه اعرف هذا اسئله قنابل بس البحث العلمي يتحدى المصاعب
مسئول التنوير والتفكير المنطقي
À
طول محنا بنتكلم على الاسلام المسلم الجاهل يفتكر انه دين مهم
الشاعر مسل الايات القرائنية يحفط الشكل من الخارج ولكن فى الداخل هجوم او عفن
لماذا لا يذكر أسم العراق في أكثر من حلقة في الأمثال القديمة
الحصيلة المعرفية التي فد يخرج بها أي متابع لهذه الندوات لا تختلف عن حصيلة مستمعي خطبة الجمعة في المساجد، في الحالتين نستمع إلى ارتجال حر يقوم على الشفاهية وتداعي الافكار، وما يرتبط به من استطراد وقفزات في الموضوعات المتنوعة. وان كان هذا مألوفا ومقبولا في خطب الجمعة وتقاليدها الشفاهية العريقة، فإنه غير مقبول من محاضر جامعي يدرك قيمة الوقت واهمية تنظيم الافكار وترابطها، في حين يحرص اباطرة الفكر في الغرب على تدوين نقاط محاضراتهم، لانزال لا نحرص نحن هنا على ذلك، ربما جمهور المتلقين هو الدافع لكلا السلوكين.
وهنا أتساءل عمن هذا الذي استطاع ان يمسك بسلسلة الافكار الممتدة عن القيم الكبرى والتدهور الحضاري؟! صحيح ان اليوم تصفية الحساب مع المعارضين والنقاد اقل، والافتخار بالذات: لاهوت الفكر العربي والمخطوطات اقل، واللمز في كبار المفكرين اصحاب المشاريع من امثال حسن حنفي والمسيري وجمال حمدان والجابري ايضا اقل، لكن الهجوم على ثورة الضباط الأحرار برمتها محاسنها ومساوئها مازال حاضرا وملحا!!
والهدف المرجو من هذه الندوات هو التسليم ان الثقافة المصرية لا تعرف مثيلا ليوسف زيدان قديما ولا حديثا!!
the vagabondo والله لو كل مسجد في مصر تناول موضوع مثل هذا كل يوم جمعة لتغيرت مصر تماماً..
the vagabondo والله لو كل مسجد في مصر تناول موضوع مثل هذا كل يوم جمعة لتغيرت مصر تماماً..
Ahmed Sayed أولا خطب ومواعظ المساجد لا تناسبها هذه الموضوعات الفلسفية، لأن جمهورها من العامة غير متخصصين، الأولى بها تناول مشاكل الناس الحياتية وهو دور خطب الجمعة في الأساس
ثانيا: زيدان ليس خطيبا في مسجد ولا جمهوره من العامة، بل هو أكاديمي في ندوة من المهتمين بالفكر، والأولى أن ينظم أفكاره كأكاديمي ولا يشتت الحضور بارتجالاته واستطراداته فيضيع الوقت دون ان يتناول كل ما اعلن عنه في عنوان الندوة، اضافة الى قدحه في كل المفكرين الكبار الذين افنوا حياتهم في مشاريع كبرى لم يصل زيدان الى اعتابها، لم يثن على احد قط، بل وينسف كثير من المرتكزات التي بنيت عليها محاولات التقدم والنهوض في تاريخنا الحديث دون اسس منطقية.
طيب حتي الان انت كل كلامك ان مفهمتش انت معترض علي ايه من كلامة! يعني انت بتعيب عليه انه خلال كل هذه الندوات لم يتناول الموضوع الحقيقي وبيضيع الوقث، طيب حضرتك كتبت اكثر من رد لم تذكر اعتراضك..
ثانياً انا كنت بقولك لو مثلاً يعني المساجد كانت بتتناول حاجة زي كده افضل لها من وضعها الحالي..
وبعدين مين قلك ان كل اللي بيصلي الجمعة مثلاً ده من العامة؟
Ahmed Sayed العامة تعني غير المختصين، والكلمة لا تحمل مدلولا سلبيا، فأكيد بين المصلين اطباء ومهندسين وجامعين، ومع ذلك يظلون من العامة لأنهم من غير اهل التخصص في الفلسفة او العلوم الانسانية بعامة
كما ان هذه الموضوعات كما قلت لا تناسب خطب الجمعة، بل يناسبها ندوات كهذه.
اما اعتراضي عليه شكليا فهو القاؤه محاضرته عفو الخاطر بلا اعداد او تدوين وهذا يؤدي له الى الاستطراد والتطرق لموضوعات جانبية ومعارك شخصية تخرج به عن صلب الموضوع، وتشتت الجمهور، فإذا قال انه سيتناول خمسة مفاهيم مثلا ينتهي الوقت بعد اثنين فقط! كما ان هذا ينم عن استخفافه بالحاضرين وبينهم اكيد طلاب دراسات عليا ومتخصصين، فضلا على جمهوره على اليوتيوب الذي يتوقع منه محاضرة بحق قدره، ولن تجد مفكرا غربيا يحاضر اكثر من ساعة بلا ورقة!
اما عن مضمون الندوات فاغلبه تصفية حسابات شخصية مع آخرين، والمدح في ، والقدح في مشاريع جمال حمدان والمسيري وغيرهم. وما تبقى من الندوات يهدم مفاهيم العروبة والقومية وثورة يوليو والقدس والمسجد الأقصى....الخ. على غير اسس منطقية واضحة لان افكاره غير مرتبة او متماسكة. مثلا قارنه بانتاج حسن حنفي المهول الذي لا يعرفه كثير من الناس يتضح لك نسبة الدجل في كثير من مقولاته.
احترم ثقافة هذا الرجل جدا واستفيد من علمه كثيرا ،،، وأختلف معه تماما في الرأي السياسي ، الحقيقة أنه في مجال السياسة يقول الرأي وعكسه ويؤيد الاتجاه ويعارضه ، فيتهكم على السيسي و يشير من طرف خفي الى انه قائد انقلاب عسكري ويشبهه بعبدالناصر و يتهكم على عدلي منصور و يشبهه بمحمد نجيب ،،، يهاجم عبدالناصر و يهاجم الاخوان ويهاجم الجميع ويتملقهم في الوقت ذاته ،، من شدة تلونه أصبحت أشك في أنه من الطابور الخامس
حضرتك لو متابع الندوة بشكل دقيق حتشوف انه معارض لحركة الضباط والسيسي منهم ، الوقت غير مناسب لعمل الانشقاقات والاطاحة بالنظام، وانا برأيي بشوف ان العمل الذي يقوم به هذا الشخص في الوقت الحاضر هو اهم من اي عمل لتصحيح النظام.
انا من العراق. والوضع الذي عاشه بلدي منذ الاطاحة بالملكية الى حد الاطاحة بنظام صدام ( تاريخ العراق بعد الملكية) هو يشبه الى حد المطابقة ما يتحدث عنه يوسف زيدان في محاضراته.
اما ما حدث للعراق بعد الاطاحة بنظام صدام حسين هو ما كان سيحدث لمصر لو استمر حكم الاخوان في مصر ، فاحمدوا واشكروا لهذا الشخص مجهوده الذي يستحيل ان نجد مثله في العراق لإحياء ما بقي لنا من انسانية في بلدنا.