في عام 1398 هجرية زار الأمير نايف يرحمه الله جزيرة فرسان وألقى الشاعر الفرساني : المثقف والأذيب والمؤرخ والشاعر الأستاذ ابراهيم مفتاح هذه القصيده وشرح فيها معاناة أهل الجزيرة آنذاك : ومعاناة النساء الحوامل وسفرهم على متن الصنبوك أو السواعي كما يسميه الفرسانيون وكان بالجزيره عدد بسيط من الصنابيق : تعمل على إيصال الركاب والمستعسرين في ولادتهم من فرسان الى جيزان حيث كانو يذهبون بالحامل قبل ولادتها بشهر وقد توفي عدد من النساء الحوامل بعرض البحر وهم في طريقهم من فرسان الى مستشفى جازان وهو مانوه عنه الشاعر في إحدى أبياته : فهل لنا ياسمو الضيف من أمل في نضرة نحو مستشفى يداوينا مريضنا كم تلوى من تألمه (والحل جازان أو موت على الميناء) فلم يتمالك الأمير نايف دموعه حينها وأمر : بالمستشفى وشركة الكهرباء وتحلية المياه المالحه والضمان والأحوال والجوازات والميناء والبلديه (المجمع القروي) وسفلتة الطرقات وإنارة الشوارع وفتح جوامع للمصلين والعنايه ببيوت الله وفتح جميع الدوائر الحكوميه بالجزيره وفتح مدارس للبنين والبنات الابتدائيه والمتوسطه والثانويه للبنين والابتدائيه والمتوسطه والثانويه للبنات / بجزيرة فرسان وقراها وفتح كلية العلوم للبنات وكلية التقنيه للبنين وقد سميت إحدى المدارس بمدرسة الامير نايف الثانويه للبنين وأمر بالعبارات التي تنقل الركاب من والى جيزان : (بالمجان للمواطنين وغير المواطنين) بالإضافه الى عبارات خاصه بنقل البضائع : (بالمجان للمواطنين وغير المواطنين) ورأت جزيرة فرسان النور بعد ذلك وكان للشاعر الفرساني ابراهيم مفتاح : الفضل بعد الله بأن نقل للأمير نايف معاناة ساكنيها وكان للأمير نايف يرحمه الله الفضل الكبير بعد الله بأن مد يد العون للجزيرة وأهلها ووفر لهم كل سبل العيش والراحه بعد أن كانت تخلو من جميع مقومات الحياة : عكس مانراه اليوم اطال الله بعمر الشاعر الفرساني ابراهيم مفتاح ورحم الله الأمير نايف واسكنه فسيح جناته وحفظ الله مليكنا الغالي وولي عهده الأمين واطال الله في عمرهم وحفظ الله بلادنا وجعلها شامخة أعواما عديده وأزمنة مديده
اعتبر هذه القصيدة معلقة من المعلقات لما فيها من جمال في الطرح والنثر والطلب والابداع من شاعرنا واديبنا اديب فرسان شكرك لك استاذنا ابراهيم على هذا الابداع والتميز
الله الله عليك يااستاذ ابراهيم والله انها قصيده اعتبرها من اجمل الشعر الذي مرى علية كيف لا وانت شاعر وكاتب فرسان وعندي من مؤلفاتك الناس والبحر في فرسان والنباتات في فرسان وغيرها من كتبك المختصره والجميلة شكرا لك من اعماق قلبي شاعرنا المبدع
الله الله عليك يااستاذ ابراهيم والله انها قصيده اعتبرها من اجمل الشعر الذي مرى علية كيف لا وانت شاعر وكاتب فرسان وعندي من مؤلفاتك الناس والبحر في فرسان والنباتات في فرسان وغيرها من كتبك المختصره والجميلة شكرا لك من اعماق قلبي شاعرنا المبدع
في عام 1398 هجرية
زار الأمير نايف يرحمه الله جزيرة فرسان
وألقى الشاعر الفرساني :
المثقف والأذيب والمؤرخ والشاعر الأستاذ ابراهيم مفتاح هذه القصيده
وشرح فيها معاناة أهل الجزيرة آنذاك :
ومعاناة النساء الحوامل وسفرهم على متن الصنبوك
أو السواعي كما يسميه الفرسانيون
وكان بالجزيره عدد بسيط من الصنابيق :
تعمل على إيصال الركاب
والمستعسرين في ولادتهم من فرسان الى جيزان
حيث كانو يذهبون بالحامل قبل ولادتها بشهر
وقد توفي عدد من النساء الحوامل بعرض البحر
وهم في طريقهم من فرسان الى مستشفى جازان
وهو مانوه عنه الشاعر في إحدى أبياته :
فهل لنا ياسمو الضيف من أمل
في نضرة نحو مستشفى يداوينا
مريضنا كم تلوى من تألمه
(والحل جازان أو موت على الميناء)
فلم يتمالك الأمير نايف دموعه حينها وأمر :
بالمستشفى
وشركة الكهرباء
وتحلية المياه المالحه
والضمان
والأحوال
والجوازات
والميناء
والبلديه (المجمع القروي)
وسفلتة الطرقات وإنارة الشوارع
وفتح جوامع للمصلين والعنايه ببيوت الله
وفتح جميع الدوائر الحكوميه بالجزيره
وفتح مدارس للبنين والبنات
الابتدائيه والمتوسطه والثانويه للبنين
والابتدائيه والمتوسطه والثانويه للبنات / بجزيرة فرسان وقراها
وفتح كلية العلوم للبنات
وكلية التقنيه للبنين
وقد سميت إحدى المدارس بمدرسة الامير نايف الثانويه للبنين
وأمر بالعبارات التي تنقل الركاب من والى جيزان :
(بالمجان للمواطنين وغير المواطنين)
بالإضافه الى عبارات خاصه بنقل البضائع :
(بالمجان للمواطنين وغير المواطنين)
ورأت جزيرة فرسان النور بعد ذلك
وكان للشاعر الفرساني ابراهيم مفتاح : الفضل بعد الله
بأن نقل للأمير نايف معاناة ساكنيها
وكان للأمير نايف يرحمه الله الفضل الكبير بعد الله
بأن مد يد العون للجزيرة وأهلها
ووفر لهم كل سبل العيش والراحه
بعد أن كانت تخلو من جميع مقومات الحياة : عكس مانراه اليوم
اطال الله بعمر الشاعر الفرساني ابراهيم مفتاح
ورحم الله الأمير نايف واسكنه فسيح جناته
وحفظ الله مليكنا الغالي وولي عهده الأمين
واطال الله في عمرهم
وحفظ الله بلادنا وجعلها شامخة أعواما عديده وأزمنة مديده
من اجمل القصائد الشعريه التي سمعتها
معنى وطرح ووزن وقافيه وإلقاء👍
بعدولادتي ب٢٦عام نساءل الله لنا ولكم الجنة وحسن الخاتمة....
كل التقدير والاحترام لك مني ياأستاذي الفاضل إبراهيم مفتاح والتقدير والاحترام للأستاذ يحي رياني
حفظ الله شاعر فرسان ابراهيم مفتاح
الله يجزي الشاعر خير كان له فضل بعد الله للجزيره
إبداع .. قصيدة معبرة ومؤثرة .
اعتبر هذه القصيدة معلقة من المعلقات لما فيها من جمال في الطرح والنثر والطلب والابداع من شاعرنا واديبنا اديب فرسان شكرك لك استاذنا ابراهيم على هذا الابداع والتميز
الله الله عليك يااستاذ ابراهيم والله انها قصيده اعتبرها من اجمل الشعر الذي مرى علية كيف لا وانت شاعر وكاتب فرسان وعندي من مؤلفاتك الناس والبحر في فرسان والنباتات في فرسان وغيرها من كتبك المختصره والجميلة شكرا لك من اعماق قلبي شاعرنا المبدع
يا الله ما أحلى هذه اللغة!
أبيات تذرف لها الدموع والعبرات وتقشعر لها الأبدان فليحفظ الله فرسان وساكنيها 🕊🌱
آمين يارب العالمين
الحمدلله الان فرسان مزدهره في ظل حكومتنا الرشيده
مااجمل الشعرعندمايصف المعاناة .
باقوى العبارات الدلالية على الانسان وارتباطه بالمكان الذي عاش فيه وكتب الالم والامل .
مع الأدب....
شعر جميل وعذب وسلس لافض فيه
ويبقى الشاعر الكبير
إبراهيم مفتاح الفرساني
شاعر العالم العربي
لله درك يا شيخ ابراهيم فصاحه وبلاغه
باذن الله يتم بناء جسر من جزيرة فرسان إلى جيزان ، بدل العباره
وش اسم الملقي إلقاء رائع جدًا جدًا ماشاء الله تبارك الله
اتوقع الملقي المذيع والشاعر يحيى الصلهبي
الشاعر يحيى رياني..
قصيدة من أبلغ ما سمعت
الله الله عليك يااستاذ ابراهيم والله انها قصيده اعتبرها من اجمل الشعر الذي مرى علية كيف لا وانت شاعر وكاتب فرسان وعندي من مؤلفاتك الناس والبحر في فرسان والنباتات في فرسان وغيرها من كتبك المختصره والجميلة شكرا لك من اعماق قلبي شاعرنا المبدع