Размер видео: 1280 X 720853 X 480640 X 360
Показать панель управления
Автовоспроизведение
Автоповтор
mashaallha bht khub Allha pak slmt rkhy
Ma sha ALLAH........
ILm dene waley Jeete rahen
Reference1 - البرهان في تفسير القرآن ج 4 ص 6312 - مناقب ابن شهر آشوب
Kindly book ka page ki pic upload krde jazak Allah
خَلۡقٍ فِیۡ ظُلُمٰتٍ ثَلٰثٍ: تخلیق کے یہ مراحل تین تاریکیوں میں انجام پاتے ہیں جہاں روشنی کا گزر نہیں ہو سکتا۔ شکم مادر، رحم اور مشیمہ (وہ جھلی جس میں بچہ محفوظ ہوتا ہے) کی تاریکیوں میںتفسیر کوثر
کتاب کا نام جس میں یہ واقعہ ھے
نشانی : البرهان في تفسير القرآن ج ۴، ص ۶۳۱ اِبْنُ شَهْرِ آشُوبَ: عَنْ أَبِي حَمْزَةَ اَلثُّمَالِيِّ، أَنَّهُ قَالَ: دَخَلَ عَبْدُ اَللَّهِ بْنُ عُمَرَ عَلَى عَلِيِّ بْنِ اَلْحُسَيْنِ زَيْنِ اَلْعَابِدِينَ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ)، وَ قَالَ: يَا اِبْنَ اَلْحُسَيْنِ، أَنْتَ اَلَّذِي تَقُولُ: إِنَّ يُونُسَ بْنَ مَتَّى إِنَّمَا لَقِيَ فِي اَلْحُوتِ مَا لَقِيَ لِأَنَّهُ عُرِضَتْ عَلَيْهِ وَلاَيَةُ جَدِّي فَتَوَقَّفَ عِنْدَهَا؟ قَالَ: «بَلَى، ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ». قَالَ عَبْدُ اَللَّهِ بْنُ عُمَرَ: فَأَرِنِي بُرْهَانَ ذَلِكَ إِنْ كُنْتَ مِنَ اَلصَّادِقِينَ. قَالَ: فَأَمَرَ عَلِيٌّ بْنُ اَلْحُسَيْنِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) بِشَدِّ عَيْنَيْهِ بِعِصَابَةٍ، وَ عَيْنَيَّ بِعِصَابَةٍ، ثُمَّ أَمَرَ بَعْدَ سَاعَةٍ بِفَتْحِ أَعْيُنِنَا، فَإِذَا نَحْنُ عَلَى شَاطِئِ بَحْرٍ تَضْرِبُ أَمْوَاجُهُ، فَقَالَ اِبْنُ عُمَرَ: يَا سَيِّدِي، دَمِي فِي رَقَبَتِكَ، اَللَّهَ اَللَّهَ فِي نَفْسِي. فَقَالَ عَلِيُّ بْنُ اَلْحُسَيْنِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ): «أَرَدْتَ اَلْبُرْهَانَ؟». فَقَالَ عَبْدُ اَللَّهِ بْنُ عُمَرَ: أَرِنِي إِنْ كُنْتَ مِنَ اَلصَّادِقِينَ. ثُمَّ قَالَ عَلِيُّ بْنُ اَلْحُسَيْنِ: «يَا أَيَّتُهَا اَلْحُوتُ». فَأَطْلَعَ اَلْحُوتُ رَأْسَهُ مِنَ اَلْبَحْرِ مِثْلَ اَلْجَبَلِ اَلْعَظِيمِ، وَ هُوَ يَقُولُ: لَبَّيْكَ لَبَّيْكَ، يَا وَلِيَّ اَللَّهِ. فَقَالَ: «مَنْ أَنْتَ؟» قَالَ: أَنَا حُوتُ يُونُسَ، يَا سَيِّدِي. قَالَ: «حَدِّثْنِي بِخَبَرِ يُونُسَ». قَالَ: يَا سَيِّدِي، إِنَّ اَللَّهَ تَعَالَى لَمْ يَبْعَثْ نَبِيّاً - مِنْ آدَمَ إِلَى أَنْ صَارَ جَدُّكَ مُحَمَّدٌ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) - إِلاَّ وَ قَدْ عَرَضَ عَلَيْهِ وَلاَيَتَكُمْ أَهْلَ اَلْبَيْتِ، فَمَنْ قَبِلَهَا مِنَ اَلْأَنْبِيَاءِ، سَلِمَ وَ تَخَلَّصَ، وَ مَنْ تَوَقَّفَ عَنْهَا، وَ تَتَعْتَعَ فِي حَمْلِهَا، لَقِيَ مَا لَقِيَ آدَمُ مِنَ اَلْمَعْصِيَةِ، وَ مَا لَقِيَ نُوحٌ مِنَ اَلْغَرَقِ، وَ مَا لَقِيَ إِبْرَاهِيمُ مِنَ اَلنَّارِ، وَ مَا لَقِيَ يُوسُفُ مِنَ اَلْجُبِّ، وَ مَا لَقِيَ أَيُّوبُ مِنَ اَلْبَلاَءِ، وَ مَا لَقِيَ دَاوُدُ مِنَ اَلْخَطِيئَةِ، إِلَى أَنْ بَعَثَ اَللَّهُ يُونُسَ، فَأَوْحَى اَللَّهُ إِلَيْهِ: أَنْ تَوَلَّ أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلِيّاً وَ اَلْأَئِمَّةَ اَلرَّاشِدِينَ مِنْ صُلْبِهِ، فِي كَلاَمٍ لَهُ. قَالَ يُونُسُ: كَيْفَ أَتَوَلَّى مَنْ لَمْ أَرَهُ وَ لَمْ أَعْرِفْهُ. وَ ذَهَبَ مُغَاضِباً. فَأَوْحَى اَللَّهُ تَعَالَى إِلَيَّ: «أَنِ اِلْتَقِمْ يُونُسَ وَ لاَ تُوهِنْ لَهُ عَظْماً» فَمَكَثَ فِي بَطْنِي أَرْبَعِينَ صَبَاحاً يَطُوفُ مَعِي اَلْبِحَارَ فِي ظُلُمَاتٍ ثَلاَثٍ، يُنَادِي: «لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ اَلظَّالِمِينَ، قَدْ قَبِلْتُ وَلاَيَةَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ وَ اَلْأَئِمَّةِ اَلرَّاشِدِينَ مِنْ وُلْدِهِ». فَلَمَّا آمَنَ بِوَلاَيَتِكُمْ أَمَرَنِي رَبِّي فَقَذَفْتُهُ عَلَى سَاحِلِ اَلْبَحْرِ.
Salam ..masha alhaaaaa Is hades ka refrns mil skta h .?
Kon c hadees ka reference
mashaallha bht khub Allha pak slmt rkhy
Ma sha ALLAH........
ILm dene waley Jeete rahen
Reference
1 - البرهان في تفسير القرآن ج 4 ص 631
2 - مناقب ابن شهر آشوب
Kindly book ka page ki pic upload krde jazak Allah
خَلۡقٍ فِیۡ ظُلُمٰتٍ ثَلٰثٍ: تخلیق کے یہ مراحل تین تاریکیوں میں انجام پاتے ہیں جہاں روشنی کا گزر نہیں ہو سکتا۔ شکم مادر، رحم اور مشیمہ (وہ جھلی جس میں بچہ محفوظ ہوتا ہے) کی تاریکیوں میں
تفسیر کوثر
کتاب کا نام جس میں یہ واقعہ ھے
نشانی : البرهان في تفسير القرآن ج ۴، ص ۶۳۱
اِبْنُ شَهْرِ آشُوبَ: عَنْ أَبِي حَمْزَةَ اَلثُّمَالِيِّ، أَنَّهُ قَالَ: دَخَلَ عَبْدُ اَللَّهِ بْنُ عُمَرَ عَلَى عَلِيِّ بْنِ اَلْحُسَيْنِ زَيْنِ اَلْعَابِدِينَ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ)، وَ قَالَ: يَا اِبْنَ اَلْحُسَيْنِ، أَنْتَ اَلَّذِي تَقُولُ: إِنَّ يُونُسَ بْنَ مَتَّى إِنَّمَا لَقِيَ فِي اَلْحُوتِ مَا لَقِيَ لِأَنَّهُ عُرِضَتْ عَلَيْهِ وَلاَيَةُ جَدِّي فَتَوَقَّفَ عِنْدَهَا؟ قَالَ: «بَلَى، ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ». قَالَ عَبْدُ اَللَّهِ بْنُ عُمَرَ: فَأَرِنِي بُرْهَانَ ذَلِكَ إِنْ كُنْتَ مِنَ اَلصَّادِقِينَ. قَالَ: فَأَمَرَ عَلِيٌّ بْنُ اَلْحُسَيْنِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) بِشَدِّ عَيْنَيْهِ بِعِصَابَةٍ، وَ عَيْنَيَّ بِعِصَابَةٍ، ثُمَّ أَمَرَ بَعْدَ سَاعَةٍ بِفَتْحِ أَعْيُنِنَا، فَإِذَا نَحْنُ عَلَى شَاطِئِ بَحْرٍ تَضْرِبُ أَمْوَاجُهُ، فَقَالَ اِبْنُ عُمَرَ: يَا سَيِّدِي، دَمِي فِي رَقَبَتِكَ، اَللَّهَ اَللَّهَ فِي نَفْسِي. فَقَالَ عَلِيُّ بْنُ اَلْحُسَيْنِ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ): «أَرَدْتَ اَلْبُرْهَانَ؟». فَقَالَ عَبْدُ اَللَّهِ بْنُ عُمَرَ: أَرِنِي إِنْ كُنْتَ مِنَ اَلصَّادِقِينَ. ثُمَّ قَالَ عَلِيُّ بْنُ اَلْحُسَيْنِ: «يَا أَيَّتُهَا اَلْحُوتُ». فَأَطْلَعَ اَلْحُوتُ رَأْسَهُ مِنَ اَلْبَحْرِ مِثْلَ اَلْجَبَلِ اَلْعَظِيمِ، وَ هُوَ يَقُولُ: لَبَّيْكَ لَبَّيْكَ، يَا وَلِيَّ اَللَّهِ. فَقَالَ: «مَنْ أَنْتَ؟» قَالَ: أَنَا حُوتُ يُونُسَ، يَا سَيِّدِي. قَالَ: «حَدِّثْنِي بِخَبَرِ يُونُسَ». قَالَ: يَا سَيِّدِي، إِنَّ اَللَّهَ تَعَالَى لَمْ يَبْعَثْ نَبِيّاً - مِنْ آدَمَ إِلَى أَنْ صَارَ جَدُّكَ مُحَمَّدٌ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) - إِلاَّ وَ قَدْ عَرَضَ عَلَيْهِ وَلاَيَتَكُمْ أَهْلَ اَلْبَيْتِ، فَمَنْ قَبِلَهَا مِنَ اَلْأَنْبِيَاءِ، سَلِمَ وَ تَخَلَّصَ، وَ مَنْ تَوَقَّفَ عَنْهَا، وَ تَتَعْتَعَ فِي حَمْلِهَا، لَقِيَ مَا لَقِيَ آدَمُ مِنَ اَلْمَعْصِيَةِ، وَ مَا لَقِيَ نُوحٌ مِنَ اَلْغَرَقِ، وَ مَا لَقِيَ إِبْرَاهِيمُ مِنَ اَلنَّارِ، وَ مَا لَقِيَ يُوسُفُ مِنَ اَلْجُبِّ، وَ مَا لَقِيَ أَيُّوبُ مِنَ اَلْبَلاَءِ، وَ مَا لَقِيَ دَاوُدُ مِنَ اَلْخَطِيئَةِ، إِلَى أَنْ بَعَثَ اَللَّهُ يُونُسَ، فَأَوْحَى اَللَّهُ إِلَيْهِ: أَنْ تَوَلَّ أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلِيّاً وَ اَلْأَئِمَّةَ اَلرَّاشِدِينَ مِنْ صُلْبِهِ، فِي كَلاَمٍ لَهُ. قَالَ يُونُسُ: كَيْفَ أَتَوَلَّى مَنْ لَمْ أَرَهُ وَ لَمْ أَعْرِفْهُ. وَ ذَهَبَ مُغَاضِباً. فَأَوْحَى اَللَّهُ تَعَالَى إِلَيَّ: «أَنِ اِلْتَقِمْ يُونُسَ وَ لاَ تُوهِنْ لَهُ عَظْماً» فَمَكَثَ فِي بَطْنِي أَرْبَعِينَ صَبَاحاً يَطُوفُ مَعِي اَلْبِحَارَ فِي ظُلُمَاتٍ ثَلاَثٍ، يُنَادِي: «لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ اَلظَّالِمِينَ، قَدْ قَبِلْتُ وَلاَيَةَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ وَ اَلْأَئِمَّةِ اَلرَّاشِدِينَ مِنْ وُلْدِهِ». فَلَمَّا آمَنَ بِوَلاَيَتِكُمْ أَمَرَنِي رَبِّي فَقَذَفْتُهُ عَلَى سَاحِلِ اَلْبَحْرِ.
Salam ..masha alhaaaaa
Is hades ka refrns mil skta h .?
Kon c hadees ka reference