شكراً بحجم السماء د.أشرف لهذه القراءة المميزة والتي لم أصادف بحياتي من يقرأ اللحن جملة جملة وكلمة كلمة كما قرأتها انت وقدمتها لنا على طبق من ذهب .. سيشكرك الفن أيضاً ولو كان العبقري السنباطي حياً لقبل جبينك وسيشك من لحن هذه القصيدة هو أم انت ؟؟ وأنا أشكرك من الأعماق باسمي وشخصي لتحقيق ما تمنيته منك وإلقاء الضوء على هذه الدرة الفنية شعراً ونغماً .. شكراً لأوتارك العذبة ... شكراً لصوتك الفخم الأصيل الذي جمع كل الحناجر الأصيلة في بوتقة واحدة خرجت من صدرك ... أسأل الله ان يطيل بعمرك فقد أغدقت العطاء بتميز غير مسبوق . تحياتي لك ولفنك ولشخصك الكريم . محبك /
كل الشكر والعرفان لك استاذنا الكريم وما نقدمه في البرنامج ليس إلا محاولة لإبراز مواطن الجمال والإبداع في ألحان أساتذة خلدهم التاريخ وسيخلدهم بما قدموه من درر موسيقية ترتقي بالذوق الموسيقى لأعلى درجات الرقي. أكرر شكري واتمنى أن تكون قراءاتنا دوماً عند حسن الظن🌹
لك الشكر والثناء الحسن لوقفاتك المطولة على ألحان موسيقار الشرق. هذا الذي بلغ سماء لا يطار لها على جناح ولا يسعى على قدم. حاولت الصحافة محاولات حثيثة أن يحجبوا نور الشمس، بعدما أغلق عليهم بابه حين استُفِزَّ بأسئلة تسلب ثمين وسمين وقته، وهي على تلك الشاكلة: مالنوع المفضل للأحذية التي ترتديها! بينما كان غيره يقضي يومه بأكمله بين الصحفيين والمذيعين، يفتح لهم بيته ويقربهم حوله يبتغي بذلك -واهماً- الرفعة بأقصر السبل. يملك مولانا سلسلة من الجبال تناطح السحاب، أولاها اختياره للقصائد والمنلوجات والطقاطيق، فهو لا يقبل إلا الأجود منها. قدمه لم تزل كما زلت أقدام أقرانه عند البدايات، عندما أعماهم المال وأخذوا بتلحين كلام يخجل المرء أن يتغنى به بينه وبين نفسه. كانت مناعته شديدة ضد كل ناقصة. وثانيها في ألحانه، وأنت إن دخلت محرابه وجدت شيخاً جليلاً يتخذ من الهيبة والوقار رداءً لم يخلعه يوماً. إن طرب، ففي اتزان يجعل الرؤوس تدور. وإن حزن، فسيُفَرِّج عنك ويستخرج منك دمعة تطفئ بها نارك. وإن فرح، فأنت في جنة تنسيك كل عذاب قاسيته. وثالثها الغناء. وهو نادراً ما يفعل، لكنه إن فعل وغلبته الشهوة وأخذ يصدح، فاعلم أنه وهو في السبعين من عمره، ودخان السجائر المتراكم على صدره، قد غلب أداءه أداء نجوم عصره.
![[55] أشواق (رياض السنباطي) كيف تصبح أشواقنا للذكريات لحناً؟(3/3)..قراءات في الموسيقى - د. أشرف شاولي](http://i.ytimg.com/vi/-r3whRbf0Sg/mqdefault.jpg)
![[55] أشواق (رياض السنباطي) كيف تصبح أشواقنا للذكريات لحناً؟(3/3)..قراءات في الموسيقى - د. أشرف شاولي](/img/tr.png)
![[83] فجر (رياض السنباطي) .. نشوة الوهم وحقيقة الحياة .... قراءات في الموسيقى - د. أشرف شاولي](http://i.ytimg.com/vi/K-LYA7mu2jk/mqdefault.jpg)
![[19] فات الميعاد (أم كلثوم) .. النقطة العمياء..الحكمة والفراق الحتمي.قراءات في الموسيقى-د.أشرف شاولي](/img/1.gif)
شكراً بحجم السماء د.أشرف لهذه القراءة المميزة والتي لم أصادف بحياتي من يقرأ اللحن جملة جملة وكلمة كلمة كما قرأتها انت وقدمتها لنا على طبق من ذهب ..
سيشكرك الفن أيضاً ولو كان العبقري السنباطي حياً لقبل جبينك وسيشك من لحن هذه القصيدة هو أم انت ؟؟
وأنا أشكرك من الأعماق باسمي وشخصي لتحقيق ما تمنيته منك وإلقاء الضوء على هذه الدرة الفنية شعراً ونغماً ..
شكراً لأوتارك العذبة ... شكراً لصوتك الفخم الأصيل الذي جمع كل الحناجر الأصيلة في بوتقة واحدة خرجت من صدرك ...
أسأل الله ان يطيل بعمرك فقد أغدقت العطاء بتميز غير مسبوق .
تحياتي لك ولفنك ولشخصك الكريم .
محبك /
كل الشكر والعرفان لك استاذنا الكريم وما نقدمه في البرنامج ليس إلا محاولة لإبراز مواطن الجمال والإبداع في ألحان أساتذة خلدهم التاريخ وسيخلدهم بما قدموه من درر موسيقية ترتقي بالذوق الموسيقى لأعلى درجات الرقي. أكرر شكري واتمنى أن تكون قراءاتنا دوماً عند حسن الظن🌹
@@dr.ashrafshawli اطمئن أيها الباهي .. ماتقدمه شيء مبهر وفوق ما كنا نتأمله بل بشكل فاق التوقعات ,,
كل الودّ .
الأغنية دي الاسبوع اللي فات كانت ماسكة معايا عليها وكل يوم اسمعها كم مرة
لك الشكر والثناء الحسن لوقفاتك المطولة على ألحان موسيقار الشرق.
هذا الذي بلغ سماء لا يطار لها على جناح ولا يسعى على قدم.
حاولت الصحافة محاولات حثيثة أن يحجبوا نور الشمس، بعدما أغلق عليهم بابه حين استُفِزَّ بأسئلة تسلب ثمين وسمين وقته، وهي على تلك الشاكلة: مالنوع المفضل للأحذية التي ترتديها!
بينما كان غيره يقضي يومه بأكمله بين الصحفيين والمذيعين، يفتح لهم بيته ويقربهم حوله يبتغي بذلك -واهماً- الرفعة بأقصر السبل.
يملك مولانا سلسلة من الجبال تناطح السحاب، أولاها اختياره للقصائد والمنلوجات والطقاطيق، فهو لا يقبل إلا الأجود منها. قدمه لم تزل كما زلت أقدام أقرانه عند البدايات، عندما أعماهم المال وأخذوا بتلحين كلام يخجل المرء أن يتغنى به بينه وبين نفسه. كانت مناعته شديدة ضد كل ناقصة.
وثانيها في ألحانه، وأنت إن دخلت محرابه وجدت شيخاً جليلاً يتخذ من الهيبة والوقار رداءً لم يخلعه يوماً. إن طرب، ففي اتزان يجعل الرؤوس تدور. وإن حزن، فسيُفَرِّج عنك ويستخرج منك دمعة تطفئ بها نارك. وإن فرح، فأنت في جنة تنسيك كل عذاب قاسيته.
وثالثها الغناء. وهو نادراً ما يفعل، لكنه إن فعل وغلبته الشهوة وأخذ يصدح، فاعلم أنه وهو في السبعين من عمره، ودخان السجائر المتراكم على صدره، قد غلب أداءه أداء نجوم عصره.
تعليق راقي وكلمات جميلة في حق الأستاذ السنباطي🌹
شكراً يادكتور اشرف على هذه القناة الرائعة
هل لحن الاطلال من ضمن هذا الموسم ؟
وتقبل تحياتي 🌹
اشكرك على متابعتك وإعجابك 🌹
هل هذا تحليل موسيقي ، اين توضيح المقامات واستخدامها
استاذي ماهي طريقة التواصل معك بخصوص عمل غنائي؟
حياك الله
يمكنك التواصل على ايميل البرنامج
keraat.77@gmail.com