للتنبيه: المسجد الذي بناه عمر، ليس الجامع الأقصى، ولم يعقد عمر رضي الله عنه عليه قبَّة، بل مسجد عمر، هو مسجد صغيرٌ جدّاً على حافة فناء المسجد الأقصى الجنوبية، بجوار الجامع الأقصى الكبير، على يساره للمتجه جهة الجنوب، وأما الجامع الكبير والقبة الرمادية، فهي مجرّد توسعة لمسجد أمير المؤمنين عمر، ولا أعلم من قام بتوسعتها.
للتنبيه: المسجد الذي بناه عمر، ليس الجامع الأقصى، ولم يعقد عمر رضي الله عنه عليه قبَّة، بل مسجد عمر، هو مسجد صغيرٌ جدّاً على حافة فناء المسجد الأقصى الجنوبية، بجوار الجامع الأقصى الكبير، على يساره للمتجه جهة الجنوب، وأما الجامع الكبير والقبة الرمادية، فهي مجرّد توسعة لمسجد أمير المؤمنين عمر، ولا أعلم من قام بتوسعتها.
استمتعت بسماعها
متّعك اللھ بسمعك وبصرك ونطقك وقوّتك أبدا ما أحياك.