ما ليْ أَحِنُّ لِمَنْ لَمْ أَلْقَهُمْ أَبَدَاوَيَمْلِكُونَ عَلَيَّ الرُّوحَ والجَسَدَا2- إني لأعرِفُهُم مِنْ قَبْلِ رؤيتهموالماءُ يَعرِفُهُ الظَامِي وَمَا وَرَدَا3- وَسُنَّةُ اللهِ في الأحبَابِ أَنَّ لَهُموَجْهَاً يَزِيدُ وُضُوحَاً كُلَّمَا اْبْتَعَدَا4- كَأَنَّهُمْ وَعَدُونِي فِي الهَوَى صِلَةًوَالحُرُّ حَتِّى إذا ما لم يَعِدْ وَعَدَا5 - وَقَدْ رَضِيتُ بِهِمْ لَوْ يَسْفِكُونَ دَمِيلكن أَعُوذُ بِهِمْ أَنْ يَسْفِكُوهُ سُدَى6 - يَفْنَى الفَتَى في حَبِيبٍ لَو دَنَا وَنَأَىفَكَيْفَ إنْ كَانَ يَنْأَى قَبْلَ أن يَفِدَا7- بل بُعْدُهُ قُرْبُهُ لا فَرْقَ بَيْنَهُمَاأزْدَادُ شَوْقاً إليهِ غَابَ أَوْ شَهِدَا8- أَمَاتَ نفسي وَأَحْيَاها لِيَقْتُلَهامِنْ بَعدِ إِحيَائِها لَهْوَاً بِها وَدَدَا9- وَأَنْفَدَ الصَّبْرَ مِنِّي ثُمَّ جَدَّدَهُيَا لَيْتَهُ لَمْ يُجَدِّدْ مِنْهُ مَا نَفِدَا10 - تعلق المَرْءِ بالآمَالِ تَكْذِبُهُبَيْعٌ يَزِيدُ رَوَاجَاً كُلَّمَا كَسَدَا11- جَدِيلَةٌ هِيَ مِن يَأْسٍ وَمِنْ أَمَلٍخَصْمانِ مَا اْعْتَنَقَا إلا لِيَجْتَلِدَا12- يَا لائِمي هَلْ أَطَاعَ الصَّبُّ لائِمَهُقَبْلِي فَأَقْبَلَ مِنْكَ اللَّوْمَ واللَّدَدَا13 - قُلْ للقُدَامَى عُيُونُ الظَّبْيِ تَأْسِرُهُمْمَا زالَ يَفْعَلُ فِينا الظَّبْيُ ما عَهِدَا14- لَمْ يَصْرَعِ الظَّبْيُ مِنْ حُسْنٍ بِهِ أَسَدَاً* بَلْ جَاءَهُ حُسْنُهُ مِنْ صَرْعِهِ الأَسَدَا15- وَرُبَّمَا أَسَدٍ تَبْدُو وَدَاعَتُهُإذا رَأَى في الغَزَالِ العِزَّ والصَّيَدَا16- لَولا الهَوَى لَمْ نَكُنْ نُهدِي ابْتِسَامَتَنَالِكُلِّ من أَوْرَثُونا الهَمَّ والكَمَدَا17- وَلا صَبَرْنَا عَلَى الدُّنْيَا وَأَسْهُمُهاقَبْلَ الثِّيابِ تَشُقُّ القَلْبَ والكَبِدَا18- ضَاقَتْ بِمَا وَسِعَتْ دُنْياكَ وَاْمْتَنَعَتْعَنْ عَبْدِهَا وَسَعَتْ نَحوَ الذي زَهِدَا19- يا نَفْسُ كُونِي مِنَ الدُّنْيَا عَلَى حَذَرٍفَقَدْ يَهُونُ عَلَى الكَذَّابِ أَنْ يَعِدَا20- وَلْتُقْدِمِي عِنْدَمَا تَدْعُوكِ أَنْ تَجِلِيفَالخَوْفُ أَعْظَمُ مِنْ أَسْبَابِهِ نَكَدَا21- لْتَفْرَحِي عِنْدَمَا تَدْعُوكِ أَنْ تَجِدِيفِإنَّهَا لا تُسَاوِي المَرْءَ أَنْ يَجِدَا22- وَلْتَعْلَمِي أَنَّهُ لا بَأْسَ لَوْ عَثَرَتْخُطَى الأكارمِ حَتَّى يَعرِفُوا السَّدَدَا23- ولا تَكُونِي عَنِ الظُلام راضِيَةًوَإنْ هُمُو مَلَكُوا الأَيْفَاعَ وَالوَهَدا24- وَلْتَحْمِلِي قُمْقُمَاً في كُلِّ مَمْلَكَةٍتُبَشِّرِينَ بِهِ إِنْ مَارِدٌ مَرَدَا25- وَلْتَذْكُرِي نَسَبَاً في الله يَجْمَعُنَابِسَادَةٍ مَلأُوا الدُّنْيَا عَلَيْكِ نَدَى26- فِدَاً لَهُمْ كُلُّ سُلْطَانٍ وَسَلْطَنَةٍوَنَحْنُ لَوْ قَبِلُونَا أَنْ نَكُونَ فِدَا27- عَلَى النَّبِيِّ وَآلِ البَيْتِ والشُّهَدَامَوْلايَ صَلِّ وَسَلِّمْ دَائِمَاً أَبَدَ
8- إِنِّي لأَرْجُو بِمَدْحِي أَنْ أَنَالَ غَدَاًمِنْهُ الشَّجَاعَةَ يَوْمَ الخَوْفِ وَالمَدَدَا29- أَرْجُو الشَّجَاعَةَ مِنْ قَبْلِ الشَّفَاعَةِ إِذْبِهَذِهِ اليَوْمَ أَرْجُو نَيْلَ تِلْكَ غَدَا30- وَلَسْتُ أَمْدَحُهُ مَدْحَ المُلُوكِ فَقَدْرَاحَ المُلُوكُ إِذَا قِيسُوا بِهِ بَدَدَا31- وَلَنْ أَقُولَ قَوِيٌّ أَوْ سَخِيُّ يَدٍمَنْ يَمْدَحِ البَحْرَ لا يَذْكُرْ لَهُ الزَّبَدَا32- وَلا الخَوَارِقُ عِنْدِي مَا يُمَيِّزُهُفَالله أَهْدَاهُ مِنْهَا مَا قَضَى وَهَدَى33- لكنْ بِمَا بَانَ فِي عَيْنَيْهِ مِنْ تَعَبٍأَرَادَ إِخْفَاءَهُ عَنْ قَوْمِهِ فَبَدَا34- وَمَا بِكَفِّيْهِ يَوْمَ الحَرِّ مِنْ عَرَقٍوَفِي خُطَاهُ إذا مَا مَالَ فَاْسْتَنَدَا35- بِمَا تَحَيَّرَ فِي أَمْرَيْنِ أُمَّتُهُوَقْفٌ عَلَى أَيِّ أَمْرٍ مِنْهُمَا اْعْتَمَدَا36- بِمَا تَحَمَّلَ فِي دُنْياهُ مِنْ وَجَعٍوَجُهْدِ كَفِّيْهِ فَلْيَحْمِدْهُ مَنْ حَمِدَا37- بَمَا أَتَى بَيْتَهُ فِي الليْلِ مُرْتَعِدَاًوَلَمْ يَكُنْ مِنْ عَظِيمِ الخَطْبِ مُرْتَعِدَا38- وَقَدْ تَدَثَّرَ لا يَدْرِي رَأَى مَلَكَاًمِنَ السَّمَاءِ دَنَا أَمْ طَرْفُهُ شَرَدَا39- بِمَا رَأَى مِنْ عَذَابِ المُؤْمِنِينَ بِهِإِنْ قِيلَ سُبُّوهُ نَادَوْا وَاحِدَاً أَحَدَا40- يَكَادُ يَسْمَعُ صَوْتَ العَظْمِ مُنْكَسِرَاًكَأَنَّهُ الغُصْنُ مِنْ أَطْرَافِهِ خُضِدَا41- بِمَا رَأَى يَاسِرَاً وَالسَّوْطُ يَأْخُذُهُيَقُولُ أَنْتَ إِمَامِي كُلَّمَا جُلِدَا42- مِنْ أَجْلِهِ وُضِعَ الأَحْبَابُ فِي صَفَدٍوَهْوَ الذي جَاءَ يُلْقِي عَنْهُمُ الصَّفَدَا43- لَمْ يُبْقِ فِي قَلْبِهِ صَبْرَاً وَلا جَلَدَاًتَلْقِينُهُ المُؤْمِنِينَ الصَّبْرَ وَالجَلَدَا44- بِمَا تَرَدَّدَ فِي ضِلْعَيْهِ مِنْ قَلَقٍعَلَى الصَّبِيِّ الذي فِي فَرْشِهِ رَقَدَا45- هَذَا عَلِيٌّ يَقُولُ اللهُ دعهُ وَقَدْبَاتَ العَدُوُّ لَهُ فِي بَابِهِ رَصَدَا46- بَدْرٌ وَضِيٌّ رَضِيٌّ مِنْ جَرَاءَتِهِلِنَوْمِهِ تَحْتَ أَسْيَافِ العِدَى خَلَدَا47- تِلْكَ التي اْمْتَحَنَ اللهُ الخَلِيلَ بِهَاهَذَا اْبْنُهُ وَسُيُوفُ المُشْرِكِينَ مُدَى48- بِخَوْفِهِ عن قَليلٍ حِينَ أَبْصَرَهُفَتَىً يَذُوقُ الرَّدَى مِنْ رَاحَتَيْهِ رَدَى49- يُدِيرُ فِي بَدْرٍ الكُبْرَى الحُسَامَ عَلَىبَنِي أُمَيَّةَ حَتَّى مُزِّقُوا قِدَدَا50- وَعِنْدَهُ تْرْبة جبريلُ قَالَ لَهُبَأَنْ أَوْلادَهُ فِيهَا غَدَاً شُهَدَا51- بِمَا بَكَى يَوْمَ إِبْرَاهِيمَ مُقْتَصِدَاًوَلَمْ يَكُنْ حُزْنُهُ وَاللهِ مُقْتَصِدَا52- يُخْفِي عَنِ النَّاسِ دَمْعَاً لَيْسَ يُرْسِلُهُوالدَّمْعُ بَادٍ سَوَاءٌ سَالَ أَوْ جَمَدَا53- بِمَا اْنْتَحَى لأبي بَكْرٍ يُطَمْئِنُهُوَحَوْلَ غَارِهِمَا حَتَّى الرِّمَالُ عِدَى54- يَقُولُ يَا صَاحِ لا تَحْزَنْ وَدُونَهُمَاعَلا لأَنْفَاسِ خَيْلِ المُشْرِكِينَ صَدَى55- بِمَا تَفَرَّسَ مُخْتَارَاً صَحَابَتَهُوَهْوَ الوَكِيلُ عَلَى مَا اْخْتَارَ وَاْنْتَقَدَا56- يَدْرِي بَأَنْ قُرَيْشَاً لَنْ تُسَامِحَهُوَأَنْ سَتَطْلُبُ مِنْ أَحْفَادِهِ القَوَدَا57- يَدْرِي وَيَحْلُمُ عَنْهُمْ حِينَ يَغْلِبُهُمْوَلا يُعَيِّرُهُمْ بَدْرَاً وَلا أُحُدَا58- بِمَا تَحَمَّلَ مِنْهُمْ يَوْمَ قَالَ لَهُمْبِأَنَّهُ للسَّمَاواتِ العُلَى صَعَدَا59- لَوْ كَانَ يَكْذِبُهُمْ مَا كَانَ أَخْبَرَهُمْأَفْضَى بِمَا كَانَ وَلْيَجْحَدْهُ مَنْ جَحَدَا60- ظُلْمُ العَشِيرَةِ أَضْنَاهُ وَغَرَّبَهُعِشْرِينَ عَامَاً فَلَمَّا عَادَ مَا حَقَدَا61- بِمَا تَذَكَّرَ يَوْمَ الفَتْحِ آَمِنَةًلَمْحَاً فَشَدَّ عَلَى تَحْنَانِهِ الزَّرَدَا62- بِخَلْجَةِ الخَدِّ لَمْ يَعْلَمْ بِهَا أَحَدٌفي سَاعَةِ الفَتْحِ مَرَّتْ عِنْدَمَا سَجَدَا63- بِمَا خَشِيتَ عَلَيْنَا يَاْ بْنَ آمِنَةٍوالأُمُّ تَخْشَى وَإِنْ لَمْ تَتْرُكِ الوَلَدَا64- وَلَو بُعِثْتَ غَدَاً أَصْبَحْتَ تَحْفَظُنَابِالاسْمِ وَالوَجْهِ أَوْ أَحْصَيْتَنَا عَدَدَ
عظييم جدا جدا بس للاسف صوت الموسيقى عالي لدرجة مغطية على الكلام
65- لنا نَبِيٌّ بَنَى بَيْتَاً لِكُلِّ فَتَىمِنَّا وَكُلَّ رَضِيعٍ لَفَّهُ بِرِدَا66- وَكُلَّ عُرْسٍ أَتَاهُ للعَرُوسِ أَبَاًيُلْقِي التَّحِيَّةَ للأَضْيافِ وَالوُسُدَا67- وَكُلَّ حَرْبٍ أَتَاها للوَرَى أَنَسَاًوَاْسْتَعْرَضَ الجُنْدَ قَبْلَ الصَّفِّ وَالعُدَدَا68- مُمَسِّحَاً جَبَهَاتِ الخَيْلِ إِنْ عَثَرَتْحَتَّى تَرَى المُهْرَ مِنْهَا إنْ هَوَى نَهَدَا69- مُذَكِّرَاً جَافِلاتِ الخَيْلِ مَا نَسِيَتْأَنْسَابَهَا كَحَلَ العَيْنَيْنِ وَالجَيَدَا70- حَتَّى لَتَحْسَبُ أَنَّ المُهْرَ أَبْصَرَهُأَو أَنَّ مَسَّاً أَصَابَ المُهْرَ فَانْجَرَدَا71- شَيْخٌ بِيَثْرِبَ يَهْوَانَا وَلَمْ يَرَنَاهَذِي هَدَايَاهُ فِينَا لَمْ تَزَلْ جُدُدَا72- يُحِبُّنَا وَيُحَابِينَا وَيَرْحَمُنَاوَيَمْنَحُ الأَضْعَفِينَ المَنْصِبَ الحَتِدَا73- هُوَ النَّبِيُّ الذي أَفْضَى لِكُلِّ فَتَىًبِأَنَّ فِيهِ نَبِيَّاً إِنْ هُوَ اْجْتَهَدَا74- يَا مِثْلَهُ لاجِئاً يَا مِثْلَهُ تَعِبَاًكُنْ مِثْلَهُ فَارِسَاً كُنْ مِثْلَهُ نَجُدَا75- مِنْ نَقْضِهِ الظُلْمَ مَهمَا جَلّ صَاحِبُهُإِنْقَضَّ إِيوانُ كِسْرَى عِنْدَما وُلِدَا76- وَرَدَّتِ الطَّيْرُ جَيْشَاً غَازِياً فَمَضَىوَقَدْ تَفَرَّقَ عَنْ طَاغِيهِ مَا حَشَدَا77- يا دَاعِياً لم تَزَلْ تَشْقَى المُلُوكُ بِهِوالعَبْدُ لَوْ زُرْتَهُ فِي حُلْمِهِ سَعِدَا78- أَنْكَرْتَ أَرْبَابَ قَوْمٍ مِنْ صِنَاعَتِهِمْوَرُبَّمَا صَنَعَ الإنْسَانُ مَا عَبَدَا79- وَرُحْتَ تَكْفُرُ بِالأصْنَامِ مُهْتَدِياًمِنْ قَبْلِ أَنْ يُنْزِلَ اللهُ الكِتَابَ هُدَى80- كَرِهْتَهُ وَهْوَ دِينٌ لا بَدِيلَ لَهُغَيْرَ التَّعَبُّد فِي الغِيرَانِ مُنْفَرِدَا81- وَيَعْذِلُونَكَ فِي رَبِّ تُحَاوِلُهُإِنَّ الضَّلالَةَ تَدْعُو نَفْسَهَا رَشَدَا82- وَالكُفْرُ أَشْجَعُ مَا تَأْتِيهِ مِنْ عَمَلٍإِذَا رَأَيْتَ دِيَانَاتِ الوَرَى فَنَدَا83- وَرُبَّ كُفْرٍ دَعَا قَوْمَاً إلى رَشَدٍوَرُبَّ إِيمَانِ قَوْمٍ للضَّلالِ حَدَا84- وَرُبَّمَا أُمَمٍ تَهْوَى أَبَا لَهَبٍلليَوْمِ مَا خَلَعَتْ مِنْ جِيدِهَا المَسَدَا85- مِنَ المُطِيعِينَ حُكَّامَاً لَهُمْ ظَلَمُواوَالطَّالِبِينَ مِنَ القَوْمِ اللئامِ جَدَا
الله أكبر ما هذا الجمال متألق دائماً أستاذ مصطفى
الله الله والله شكراً اول من غنا بردة تميم ❤
تحفة لحنية قل مثيلها.....هل من الممكن رفع نسخة أوضح وأقل صدى..؟مع الشكر
حفل راءع اتمنى لكم كل النجاح والتوفيق ..ادعمونا بالمشاركة على قناتنا الثقافية ...لكم مني ارق تحياتي وسلامي ...
هالله هالله
في تسجيل اوضح
ياريت الحفلة كاملة
ruclips.net/p/OLAK5uy_mdM2AHoi4D5FH1B8hoZLDaNTPEAxAWzh8 مجزأة هذا والصوت اوضح
مالي أحن لمن لم ألقهم أبدا
للاسف الكلمات موب واضحه 😭
20:18
كل فترة ادخل وابحث واقول لعلا وعسى ان قد احد لحنها غير فرقة اصيل او اصلح المعطوب ولا جدواااااااااااا
جودة الصوت 👎🏼
ياريت لو حد يعرف رابط للتسجيل الأصلي يكون الصوت واضح
ruclips.net/p/OLAK5uy_mdM2AHoi4D5FH1B8hoZLDaNTPEAxAWzh8
@@ibrahim-bx6lu شكرا شكرا.. أجمل هدية
@@m.tawfik1637 العفو اخوي
@@m.tawfik1637 افتح الرابط وما احصل على شي قناة فارغة .
ruclips.net/video/RnyQYSYtzhg/видео.html
مهندس الصوت قهر قلوبنا منعنا من ان نرتشف وننتشي عذوبت الكلمات حيث جعل الصوت منخفض والموسيقى ظاهرة اح
مش عارف عمامة الازهر بتعمل ايه هنا
ما هذا الاداء السيء هذا امنعه من الغناء ولو في الحمام
وانت ايش فهمك انت
ما ليْ أَحِنُّ لِمَنْ لَمْ أَلْقَهُمْ أَبَدَا
وَيَمْلِكُونَ عَلَيَّ الرُّوحَ والجَسَدَا
2- إني لأعرِفُهُم مِنْ قَبْلِ رؤيتهم
والماءُ يَعرِفُهُ الظَامِي وَمَا وَرَدَا
3- وَسُنَّةُ اللهِ في الأحبَابِ أَنَّ لَهُم
وَجْهَاً يَزِيدُ وُضُوحَاً كُلَّمَا اْبْتَعَدَا
4- كَأَنَّهُمْ وَعَدُونِي فِي الهَوَى صِلَةً
وَالحُرُّ حَتِّى إذا ما لم يَعِدْ وَعَدَا
5 - وَقَدْ رَضِيتُ بِهِمْ لَوْ يَسْفِكُونَ دَمِي
لكن أَعُوذُ بِهِمْ أَنْ يَسْفِكُوهُ سُدَى
6 - يَفْنَى الفَتَى في حَبِيبٍ لَو دَنَا وَنَأَى
فَكَيْفَ إنْ كَانَ يَنْأَى قَبْلَ أن يَفِدَا
7- بل بُعْدُهُ قُرْبُهُ لا فَرْقَ بَيْنَهُمَا
أزْدَادُ شَوْقاً إليهِ غَابَ أَوْ شَهِدَا
8- أَمَاتَ نفسي وَأَحْيَاها لِيَقْتُلَها
مِنْ بَعدِ إِحيَائِها لَهْوَاً بِها وَدَدَا
9- وَأَنْفَدَ الصَّبْرَ مِنِّي ثُمَّ جَدَّدَهُ
يَا لَيْتَهُ لَمْ يُجَدِّدْ مِنْهُ مَا نَفِدَا
10 - تعلق المَرْءِ بالآمَالِ تَكْذِبُهُ
بَيْعٌ يَزِيدُ رَوَاجَاً كُلَّمَا كَسَدَا
11- جَدِيلَةٌ هِيَ مِن يَأْسٍ وَمِنْ أَمَلٍ
خَصْمانِ مَا اْعْتَنَقَا إلا لِيَجْتَلِدَا
12- يَا لائِمي هَلْ أَطَاعَ الصَّبُّ لائِمَهُ
قَبْلِي فَأَقْبَلَ مِنْكَ اللَّوْمَ واللَّدَدَا
13 - قُلْ للقُدَامَى عُيُونُ الظَّبْيِ تَأْسِرُهُمْ
مَا زالَ يَفْعَلُ فِينا الظَّبْيُ ما عَهِدَا
14- لَمْ يَصْرَعِ الظَّبْيُ مِنْ حُسْنٍ بِهِ أَسَدَاً
* بَلْ جَاءَهُ حُسْنُهُ مِنْ صَرْعِهِ الأَسَدَا
15- وَرُبَّمَا أَسَدٍ تَبْدُو وَدَاعَتُهُ
إذا رَأَى في الغَزَالِ العِزَّ والصَّيَدَا
16- لَولا الهَوَى لَمْ نَكُنْ نُهدِي ابْتِسَامَتَنَا
لِكُلِّ من أَوْرَثُونا الهَمَّ والكَمَدَا
17- وَلا صَبَرْنَا عَلَى الدُّنْيَا وَأَسْهُمُها
قَبْلَ الثِّيابِ تَشُقُّ القَلْبَ والكَبِدَا
18- ضَاقَتْ بِمَا وَسِعَتْ دُنْياكَ وَاْمْتَنَعَتْ
عَنْ عَبْدِهَا وَسَعَتْ نَحوَ الذي زَهِدَا
19- يا نَفْسُ كُونِي مِنَ الدُّنْيَا عَلَى حَذَرٍ
فَقَدْ يَهُونُ عَلَى الكَذَّابِ أَنْ يَعِدَا
20- وَلْتُقْدِمِي عِنْدَمَا تَدْعُوكِ أَنْ تَجِلِي
فَالخَوْفُ أَعْظَمُ مِنْ أَسْبَابِهِ نَكَدَا
21- لْتَفْرَحِي عِنْدَمَا تَدْعُوكِ أَنْ تَجِدِي
فِإنَّهَا لا تُسَاوِي المَرْءَ أَنْ يَجِدَا
22- وَلْتَعْلَمِي أَنَّهُ لا بَأْسَ لَوْ عَثَرَتْ
خُطَى الأكارمِ حَتَّى يَعرِفُوا السَّدَدَا
23- ولا تَكُونِي عَنِ الظُلام راضِيَةً
وَإنْ هُمُو مَلَكُوا الأَيْفَاعَ وَالوَهَدا
24- وَلْتَحْمِلِي قُمْقُمَاً في كُلِّ مَمْلَكَةٍ
تُبَشِّرِينَ بِهِ إِنْ مَارِدٌ مَرَدَا
25- وَلْتَذْكُرِي نَسَبَاً في الله يَجْمَعُنَا
بِسَادَةٍ مَلأُوا الدُّنْيَا عَلَيْكِ نَدَى
26- فِدَاً لَهُمْ كُلُّ سُلْطَانٍ وَسَلْطَنَةٍ
وَنَحْنُ لَوْ قَبِلُونَا أَنْ نَكُونَ فِدَا
27- عَلَى النَّبِيِّ وَآلِ البَيْتِ والشُّهَدَا
مَوْلايَ صَلِّ وَسَلِّمْ دَائِمَاً أَبَدَ
8- إِنِّي لأَرْجُو بِمَدْحِي أَنْ أَنَالَ غَدَاً
مِنْهُ الشَّجَاعَةَ يَوْمَ الخَوْفِ وَالمَدَدَا
29- أَرْجُو الشَّجَاعَةَ مِنْ قَبْلِ الشَّفَاعَةِ إِذْ
بِهَذِهِ اليَوْمَ أَرْجُو نَيْلَ تِلْكَ غَدَا
30- وَلَسْتُ أَمْدَحُهُ مَدْحَ المُلُوكِ فَقَدْ
رَاحَ المُلُوكُ إِذَا قِيسُوا بِهِ بَدَدَا
31- وَلَنْ أَقُولَ قَوِيٌّ أَوْ سَخِيُّ يَدٍ
مَنْ يَمْدَحِ البَحْرَ لا يَذْكُرْ لَهُ الزَّبَدَا
32- وَلا الخَوَارِقُ عِنْدِي مَا يُمَيِّزُهُ
فَالله أَهْدَاهُ مِنْهَا مَا قَضَى وَهَدَى
33- لكنْ بِمَا بَانَ فِي عَيْنَيْهِ مِنْ تَعَبٍ
أَرَادَ إِخْفَاءَهُ عَنْ قَوْمِهِ فَبَدَا
34- وَمَا بِكَفِّيْهِ يَوْمَ الحَرِّ مِنْ عَرَقٍ
وَفِي خُطَاهُ إذا مَا مَالَ فَاْسْتَنَدَا
35- بِمَا تَحَيَّرَ فِي أَمْرَيْنِ أُمَّتُهُ
وَقْفٌ عَلَى أَيِّ أَمْرٍ مِنْهُمَا اْعْتَمَدَا
36- بِمَا تَحَمَّلَ فِي دُنْياهُ مِنْ وَجَعٍ
وَجُهْدِ كَفِّيْهِ فَلْيَحْمِدْهُ مَنْ حَمِدَا
37- بَمَا أَتَى بَيْتَهُ فِي الليْلِ مُرْتَعِدَاً
وَلَمْ يَكُنْ مِنْ عَظِيمِ الخَطْبِ مُرْتَعِدَا
38- وَقَدْ تَدَثَّرَ لا يَدْرِي رَأَى مَلَكَاً
مِنَ السَّمَاءِ دَنَا أَمْ طَرْفُهُ شَرَدَا
39- بِمَا رَأَى مِنْ عَذَابِ المُؤْمِنِينَ بِهِ
إِنْ قِيلَ سُبُّوهُ نَادَوْا وَاحِدَاً أَحَدَا
40- يَكَادُ يَسْمَعُ صَوْتَ العَظْمِ مُنْكَسِرَاً
كَأَنَّهُ الغُصْنُ مِنْ أَطْرَافِهِ خُضِدَا
41- بِمَا رَأَى يَاسِرَاً وَالسَّوْطُ يَأْخُذُهُ
يَقُولُ أَنْتَ إِمَامِي كُلَّمَا جُلِدَا
42- مِنْ أَجْلِهِ وُضِعَ الأَحْبَابُ فِي صَفَدٍ
وَهْوَ الذي جَاءَ يُلْقِي عَنْهُمُ الصَّفَدَا
43- لَمْ يُبْقِ فِي قَلْبِهِ صَبْرَاً وَلا جَلَدَاً
تَلْقِينُهُ المُؤْمِنِينَ الصَّبْرَ وَالجَلَدَا
44- بِمَا تَرَدَّدَ فِي ضِلْعَيْهِ مِنْ قَلَقٍ
عَلَى الصَّبِيِّ الذي فِي فَرْشِهِ رَقَدَا
45- هَذَا عَلِيٌّ يَقُولُ اللهُ دعهُ وَقَدْ
بَاتَ العَدُوُّ لَهُ فِي بَابِهِ رَصَدَا
46- بَدْرٌ وَضِيٌّ رَضِيٌّ مِنْ جَرَاءَتِهِ
لِنَوْمِهِ تَحْتَ أَسْيَافِ العِدَى خَلَدَا
47- تِلْكَ التي اْمْتَحَنَ اللهُ الخَلِيلَ بِهَا
هَذَا اْبْنُهُ وَسُيُوفُ المُشْرِكِينَ مُدَى
48- بِخَوْفِهِ عن قَليلٍ حِينَ أَبْصَرَهُ
فَتَىً يَذُوقُ الرَّدَى مِنْ رَاحَتَيْهِ رَدَى
49- يُدِيرُ فِي بَدْرٍ الكُبْرَى الحُسَامَ عَلَى
بَنِي أُمَيَّةَ حَتَّى مُزِّقُوا قِدَدَا
50- وَعِنْدَهُ تْرْبة جبريلُ قَالَ لَهُ
بَأَنْ أَوْلادَهُ فِيهَا غَدَاً شُهَدَا
51- بِمَا بَكَى يَوْمَ إِبْرَاهِيمَ مُقْتَصِدَاً
وَلَمْ يَكُنْ حُزْنُهُ وَاللهِ مُقْتَصِدَا
52- يُخْفِي عَنِ النَّاسِ دَمْعَاً لَيْسَ يُرْسِلُهُ
والدَّمْعُ بَادٍ سَوَاءٌ سَالَ أَوْ جَمَدَا
53- بِمَا اْنْتَحَى لأبي بَكْرٍ يُطَمْئِنُهُ
وَحَوْلَ غَارِهِمَا حَتَّى الرِّمَالُ عِدَى
54- يَقُولُ يَا صَاحِ لا تَحْزَنْ وَدُونَهُمَا
عَلا لأَنْفَاسِ خَيْلِ المُشْرِكِينَ صَدَى
55- بِمَا تَفَرَّسَ مُخْتَارَاً صَحَابَتَهُ
وَهْوَ الوَكِيلُ عَلَى مَا اْخْتَارَ وَاْنْتَقَدَا
56- يَدْرِي بَأَنْ قُرَيْشَاً لَنْ تُسَامِحَهُ
وَأَنْ سَتَطْلُبُ مِنْ أَحْفَادِهِ القَوَدَا
57- يَدْرِي وَيَحْلُمُ عَنْهُمْ حِينَ يَغْلِبُهُمْ
وَلا يُعَيِّرُهُمْ بَدْرَاً وَلا أُحُدَا
58- بِمَا تَحَمَّلَ مِنْهُمْ يَوْمَ قَالَ لَهُمْ
بِأَنَّهُ للسَّمَاواتِ العُلَى صَعَدَا
59- لَوْ كَانَ يَكْذِبُهُمْ مَا كَانَ أَخْبَرَهُمْ
أَفْضَى بِمَا كَانَ وَلْيَجْحَدْهُ مَنْ جَحَدَا
60- ظُلْمُ العَشِيرَةِ أَضْنَاهُ وَغَرَّبَهُ
عِشْرِينَ عَامَاً فَلَمَّا عَادَ مَا حَقَدَا
61- بِمَا تَذَكَّرَ يَوْمَ الفَتْحِ آَمِنَةً
لَمْحَاً فَشَدَّ عَلَى تَحْنَانِهِ الزَّرَدَا
62- بِخَلْجَةِ الخَدِّ لَمْ يَعْلَمْ بِهَا أَحَدٌ
في سَاعَةِ الفَتْحِ مَرَّتْ عِنْدَمَا سَجَدَا
63- بِمَا خَشِيتَ عَلَيْنَا يَاْ بْنَ آمِنَةٍ
والأُمُّ تَخْشَى وَإِنْ لَمْ تَتْرُكِ الوَلَدَا
64- وَلَو بُعِثْتَ غَدَاً أَصْبَحْتَ تَحْفَظُنَا
بِالاسْمِ وَالوَجْهِ أَوْ أَحْصَيْتَنَا عَدَدَ
8- إِنِّي لأَرْجُو بِمَدْحِي أَنْ أَنَالَ غَدَاً
مِنْهُ الشَّجَاعَةَ يَوْمَ الخَوْفِ وَالمَدَدَا
29- أَرْجُو الشَّجَاعَةَ مِنْ قَبْلِ الشَّفَاعَةِ إِذْ
بِهَذِهِ اليَوْمَ أَرْجُو نَيْلَ تِلْكَ غَدَا
30- وَلَسْتُ أَمْدَحُهُ مَدْحَ المُلُوكِ فَقَدْ
رَاحَ المُلُوكُ إِذَا قِيسُوا بِهِ بَدَدَا
31- وَلَنْ أَقُولَ قَوِيٌّ أَوْ سَخِيُّ يَدٍ
مَنْ يَمْدَحِ البَحْرَ لا يَذْكُرْ لَهُ الزَّبَدَا
32- وَلا الخَوَارِقُ عِنْدِي مَا يُمَيِّزُهُ
فَالله أَهْدَاهُ مِنْهَا مَا قَضَى وَهَدَى
33- لكنْ بِمَا بَانَ فِي عَيْنَيْهِ مِنْ تَعَبٍ
أَرَادَ إِخْفَاءَهُ عَنْ قَوْمِهِ فَبَدَا
34- وَمَا بِكَفِّيْهِ يَوْمَ الحَرِّ مِنْ عَرَقٍ
وَفِي خُطَاهُ إذا مَا مَالَ فَاْسْتَنَدَا
35- بِمَا تَحَيَّرَ فِي أَمْرَيْنِ أُمَّتُهُ
وَقْفٌ عَلَى أَيِّ أَمْرٍ مِنْهُمَا اْعْتَمَدَا
36- بِمَا تَحَمَّلَ فِي دُنْياهُ مِنْ وَجَعٍ
وَجُهْدِ كَفِّيْهِ فَلْيَحْمِدْهُ مَنْ حَمِدَا
37- بَمَا أَتَى بَيْتَهُ فِي الليْلِ مُرْتَعِدَاً
وَلَمْ يَكُنْ مِنْ عَظِيمِ الخَطْبِ مُرْتَعِدَا
38- وَقَدْ تَدَثَّرَ لا يَدْرِي رَأَى مَلَكَاً
مِنَ السَّمَاءِ دَنَا أَمْ طَرْفُهُ شَرَدَا
39- بِمَا رَأَى مِنْ عَذَابِ المُؤْمِنِينَ بِهِ
إِنْ قِيلَ سُبُّوهُ نَادَوْا وَاحِدَاً أَحَدَا
40- يَكَادُ يَسْمَعُ صَوْتَ العَظْمِ مُنْكَسِرَاً
كَأَنَّهُ الغُصْنُ مِنْ أَطْرَافِهِ خُضِدَا
41- بِمَا رَأَى يَاسِرَاً وَالسَّوْطُ يَأْخُذُهُ
يَقُولُ أَنْتَ إِمَامِي كُلَّمَا جُلِدَا
42- مِنْ أَجْلِهِ وُضِعَ الأَحْبَابُ فِي صَفَدٍ
وَهْوَ الذي جَاءَ يُلْقِي عَنْهُمُ الصَّفَدَا
43- لَمْ يُبْقِ فِي قَلْبِهِ صَبْرَاً وَلا جَلَدَاً
تَلْقِينُهُ المُؤْمِنِينَ الصَّبْرَ وَالجَلَدَا
44- بِمَا تَرَدَّدَ فِي ضِلْعَيْهِ مِنْ قَلَقٍ
عَلَى الصَّبِيِّ الذي فِي فَرْشِهِ رَقَدَا
45- هَذَا عَلِيٌّ يَقُولُ اللهُ دعهُ وَقَدْ
بَاتَ العَدُوُّ لَهُ فِي بَابِهِ رَصَدَا
46- بَدْرٌ وَضِيٌّ رَضِيٌّ مِنْ جَرَاءَتِهِ
لِنَوْمِهِ تَحْتَ أَسْيَافِ العِدَى خَلَدَا
47- تِلْكَ التي اْمْتَحَنَ اللهُ الخَلِيلَ بِهَا
هَذَا اْبْنُهُ وَسُيُوفُ المُشْرِكِينَ مُدَى
48- بِخَوْفِهِ عن قَليلٍ حِينَ أَبْصَرَهُ
فَتَىً يَذُوقُ الرَّدَى مِنْ رَاحَتَيْهِ رَدَى
49- يُدِيرُ فِي بَدْرٍ الكُبْرَى الحُسَامَ عَلَى
بَنِي أُمَيَّةَ حَتَّى مُزِّقُوا قِدَدَا
50- وَعِنْدَهُ تْرْبة جبريلُ قَالَ لَهُ
بَأَنْ أَوْلادَهُ فِيهَا غَدَاً شُهَدَا
51- بِمَا بَكَى يَوْمَ إِبْرَاهِيمَ مُقْتَصِدَاً
وَلَمْ يَكُنْ حُزْنُهُ وَاللهِ مُقْتَصِدَا
52- يُخْفِي عَنِ النَّاسِ دَمْعَاً لَيْسَ يُرْسِلُهُ
والدَّمْعُ بَادٍ سَوَاءٌ سَالَ أَوْ جَمَدَا
53- بِمَا اْنْتَحَى لأبي بَكْرٍ يُطَمْئِنُهُ
وَحَوْلَ غَارِهِمَا حَتَّى الرِّمَالُ عِدَى
54- يَقُولُ يَا صَاحِ لا تَحْزَنْ وَدُونَهُمَا
عَلا لأَنْفَاسِ خَيْلِ المُشْرِكِينَ صَدَى
55- بِمَا تَفَرَّسَ مُخْتَارَاً صَحَابَتَهُ
وَهْوَ الوَكِيلُ عَلَى مَا اْخْتَارَ وَاْنْتَقَدَا
56- يَدْرِي بَأَنْ قُرَيْشَاً لَنْ تُسَامِحَهُ
وَأَنْ سَتَطْلُبُ مِنْ أَحْفَادِهِ القَوَدَا
57- يَدْرِي وَيَحْلُمُ عَنْهُمْ حِينَ يَغْلِبُهُمْ
وَلا يُعَيِّرُهُمْ بَدْرَاً وَلا أُحُدَا
58- بِمَا تَحَمَّلَ مِنْهُمْ يَوْمَ قَالَ لَهُمْ
بِأَنَّهُ للسَّمَاواتِ العُلَى صَعَدَا
59- لَوْ كَانَ يَكْذِبُهُمْ مَا كَانَ أَخْبَرَهُمْ
أَفْضَى بِمَا كَانَ وَلْيَجْحَدْهُ مَنْ جَحَدَا
60- ظُلْمُ العَشِيرَةِ أَضْنَاهُ وَغَرَّبَهُ
عِشْرِينَ عَامَاً فَلَمَّا عَادَ مَا حَقَدَا
61- بِمَا تَذَكَّرَ يَوْمَ الفَتْحِ آَمِنَةً
لَمْحَاً فَشَدَّ عَلَى تَحْنَانِهِ الزَّرَدَا
62- بِخَلْجَةِ الخَدِّ لَمْ يَعْلَمْ بِهَا أَحَدٌ
في سَاعَةِ الفَتْحِ مَرَّتْ عِنْدَمَا سَجَدَا
63- بِمَا خَشِيتَ عَلَيْنَا يَاْ بْنَ آمِنَةٍ
والأُمُّ تَخْشَى وَإِنْ لَمْ تَتْرُكِ الوَلَدَا
64- وَلَو بُعِثْتَ غَدَاً أَصْبَحْتَ تَحْفَظُنَا
بِالاسْمِ وَالوَجْهِ أَوْ أَحْصَيْتَنَا عَدَدَ
عظييم جدا جدا بس للاسف صوت الموسيقى عالي لدرجة مغطية على الكلام
65- لنا نَبِيٌّ بَنَى بَيْتَاً لِكُلِّ فَتَى
مِنَّا وَكُلَّ رَضِيعٍ لَفَّهُ بِرِدَا
66- وَكُلَّ عُرْسٍ أَتَاهُ للعَرُوسِ أَبَاً
يُلْقِي التَّحِيَّةَ للأَضْيافِ وَالوُسُدَا
67- وَكُلَّ حَرْبٍ أَتَاها للوَرَى أَنَسَاً
وَاْسْتَعْرَضَ الجُنْدَ قَبْلَ الصَّفِّ وَالعُدَدَا
68- مُمَسِّحَاً جَبَهَاتِ الخَيْلِ إِنْ عَثَرَتْ
حَتَّى تَرَى المُهْرَ مِنْهَا إنْ هَوَى نَهَدَا
69- مُذَكِّرَاً جَافِلاتِ الخَيْلِ مَا نَسِيَتْ
أَنْسَابَهَا كَحَلَ العَيْنَيْنِ وَالجَيَدَا
70- حَتَّى لَتَحْسَبُ أَنَّ المُهْرَ أَبْصَرَهُ
أَو أَنَّ مَسَّاً أَصَابَ المُهْرَ فَانْجَرَدَا
71- شَيْخٌ بِيَثْرِبَ يَهْوَانَا وَلَمْ يَرَنَا
هَذِي هَدَايَاهُ فِينَا لَمْ تَزَلْ جُدُدَا
72- يُحِبُّنَا وَيُحَابِينَا وَيَرْحَمُنَا
وَيَمْنَحُ الأَضْعَفِينَ المَنْصِبَ الحَتِدَا
73- هُوَ النَّبِيُّ الذي أَفْضَى لِكُلِّ فَتَىً
بِأَنَّ فِيهِ نَبِيَّاً إِنْ هُوَ اْجْتَهَدَا
74- يَا مِثْلَهُ لاجِئاً يَا مِثْلَهُ تَعِبَاً
كُنْ مِثْلَهُ فَارِسَاً كُنْ مِثْلَهُ نَجُدَا
75- مِنْ نَقْضِهِ الظُلْمَ مَهمَا جَلّ صَاحِبُهُ
إِنْقَضَّ إِيوانُ كِسْرَى عِنْدَما وُلِدَا
76- وَرَدَّتِ الطَّيْرُ جَيْشَاً غَازِياً فَمَضَى
وَقَدْ تَفَرَّقَ عَنْ طَاغِيهِ مَا حَشَدَا
77- يا دَاعِياً لم تَزَلْ تَشْقَى المُلُوكُ بِهِ
والعَبْدُ لَوْ زُرْتَهُ فِي حُلْمِهِ سَعِدَا
78- أَنْكَرْتَ أَرْبَابَ قَوْمٍ مِنْ صِنَاعَتِهِمْ
وَرُبَّمَا صَنَعَ الإنْسَانُ مَا عَبَدَا
79- وَرُحْتَ تَكْفُرُ بِالأصْنَامِ مُهْتَدِياً
مِنْ قَبْلِ أَنْ يُنْزِلَ اللهُ الكِتَابَ هُدَى
80- كَرِهْتَهُ وَهْوَ دِينٌ لا بَدِيلَ لَهُ
غَيْرَ التَّعَبُّد فِي الغِيرَانِ مُنْفَرِدَا
81- وَيَعْذِلُونَكَ فِي رَبِّ تُحَاوِلُهُ
إِنَّ الضَّلالَةَ تَدْعُو نَفْسَهَا رَشَدَا
82- وَالكُفْرُ أَشْجَعُ مَا تَأْتِيهِ مِنْ عَمَلٍ
إِذَا رَأَيْتَ دِيَانَاتِ الوَرَى فَنَدَا
83- وَرُبَّ كُفْرٍ دَعَا قَوْمَاً إلى رَشَدٍ
وَرُبَّ إِيمَانِ قَوْمٍ للضَّلالِ حَدَا
84- وَرُبَّمَا أُمَمٍ تَهْوَى أَبَا لَهَبٍ
لليَوْمِ مَا خَلَعَتْ مِنْ جِيدِهَا المَسَدَا
85- مِنَ المُطِيعِينَ حُكَّامَاً لَهُمْ ظَلَمُوا
وَالطَّالِبِينَ مِنَ القَوْمِ اللئامِ جَدَا
الله أكبر ما هذا الجمال
متألق دائماً أستاذ مصطفى
الله الله
والله شكراً اول من غنا بردة تميم ❤
تحفة لحنية قل مثيلها.....
هل من الممكن رفع نسخة أوضح وأقل صدى..؟
مع الشكر
حفل راءع اتمنى لكم كل النجاح والتوفيق ..ادعمونا بالمشاركة على قناتنا الثقافية ...لكم مني ارق تحياتي وسلامي ...
هالله هالله
في تسجيل اوضح
ياريت الحفلة كاملة
ruclips.net/p/OLAK5uy_mdM2AHoi4D5FH1B8hoZLDaNTPEAxAWzh8 مجزأة هذا والصوت اوضح
مالي أحن لمن لم ألقهم أبدا
للاسف الكلمات موب واضحه 😭
20:18
كل فترة ادخل وابحث واقول لعلا وعسى ان قد احد لحنها غير فرقة اصيل او اصلح المعطوب ولا جدواااااااااااا
جودة الصوت 👎🏼
ياريت لو حد يعرف رابط للتسجيل الأصلي يكون الصوت واضح
ruclips.net/p/OLAK5uy_mdM2AHoi4D5FH1B8hoZLDaNTPEAxAWzh8
@@ibrahim-bx6lu شكرا شكرا.. أجمل هدية
@@m.tawfik1637 العفو اخوي
@@m.tawfik1637 افتح الرابط وما احصل على شي قناة فارغة .
ruclips.net/video/RnyQYSYtzhg/видео.html
مهندس الصوت قهر قلوبنا منعنا من ان نرتشف وننتشي عذوبت الكلمات حيث جعل الصوت منخفض والموسيقى ظاهرة اح
مش عارف عمامة الازهر بتعمل ايه هنا
ما هذا الاداء السيء هذا امنعه من الغناء ولو في الحمام
وانت ايش فهمك انت