الشيخ يونس من تونس....

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 24 май 2019

Комментарии • 14

  • @user-zj3no9xl8b
    @user-zj3no9xl8b 7 месяцев назад

    يا ربي وفقني للخروج في سبيلك

  • @norgeatlas9890
    @norgeatlas9890 Год назад

    Machaallah allahoma akhrijna mina alfitan Ila do3at❤

  • @adamotake4985
    @adamotake4985 5 лет назад +5

    ماشاء الله شيخ يونس جزاك الله خيرا.

  • @lukasmuller6434
    @lukasmuller6434 5 лет назад +2

    الله يبارك فيكم.ما شاء الله منورنا ياشيخ . إبن بلدي،⁦❤️⁩

  • @Mjmznas
    @Mjmznas 3 года назад

    ما شاء الله تبارك الله عليك ونفع المسلمين بعلمك

  • @mataoui
    @mataoui 3 года назад

    صلى الله عليه و سلم

  • @ibrahimsjdaltohed
    @ibrahimsjdaltohed 3 года назад +2

    ايش معناه في كل قصه و منام يذكره هذا الرجل
    لازم يدخل جماعة الدعوه و الخروج
    معناه دعايه و ترويج للجماعه بطريقه مباشره و غير مباشره 😊

  • @ibrahimsjdaltohed
    @ibrahimsjdaltohed 3 года назад +1

    مستعدين 😄
    لكن مع ناس تعرف العلم و تعرف تعلم الناس الدين
    وليس ناس لا علماء وللا طلبة علم و للا يحبون العلم وللا العلماء اهل العلم وليس اللي حافظ كم كلمه من يوم دخل جماعة التلبيغ الى ان يموت
    ثم اذا ما عندك علم او تريد تتعلم
    فكل مسلم يجب عليه الدعوه حسب اللي يعلمه ولكن ماهو يروح إلى اهل الكفر في بلادهم و اهل الشرك و البدع ايضا في بلادهم هذا مثل اللي ما يعرف يسبح ثم يدخل في داخل البحر
    مستحيل
    اقل شئ اخي تعلم توحيد الألوهية من كل العلوم
    لانه هو من يخرج الكافر والمشرك من النار ويدخله الجنه
    وهذا الذي ركز عليه الانبياء و الصحابه في الدعوه لانه الاهم
    واذا انت و جماعة التبليغ افضل من الانبياء و الصحابه وللا تتعلمون و تدعون مثل الانبياء و الصحابه
    فهذه المصيبه

  • @turkkiq
    @turkkiq 4 года назад +1

    دروشات الاحباب كفى الله المسلمين شرهم

    • @user-be9ny2id4n
      @user-be9ny2id4n 4 года назад +3

      أي شر لوا عندك تفصيل ومذا عملت انت في سبيل هذا الدين ؟؟

    • @user-fo4by6zj9s
      @user-fo4by6zj9s 4 года назад +1

      مسكين انت .الله يشفيك

  • @Ilim_jolu.89
    @Ilim_jolu.89 5 лет назад +9

    إنصاف جماعة الدعوة والتبليغ للدكتور/ سعيد بن ناصر الغامدي...
    لعل جماعة التبليغ يصدق فيها قول سعيد بن الـمسيب :
    (لـيس من عالم ولا شريف ولا ذي فضل ، إلا وفـيه عيب ، ولكن من الناس من لا ينبغي أن تذكر عيوبه ، ومن كان فضله أكثر من نقصه ذهب نقصه لفضله)
    سوف أذكر هنا ما امتازت به جماعة التبليغ إنصافا لها وحثّا على الأخذ بأحسن ما لديها...
    (الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه)
    وعونا لها في جهدها الكبير لإصلاح القلوب وتهذيب النفوس وخدمة الإسلام ولعل أهل العلم والفضل والدعوة يشاركونهم ويسددونهم ويستفيدون من خبراتهم الدعوية الكبيرة...
    ١ - من مميزاتهم أنهم يخرجون بأموالهم وأنفسهم من دون دعم من حاكم ، أو تاجر ، أو متصدق ، وهذا مما جعلهم في انعتاق وانطلاق وأبعد عنهم مشاكل الأموال وهمومها وتنازع الناس حولها...
    ٢ - وصلوا إلى معاقل الفساد وأوكاره فاستخرجوا من جوفها من اهتدى وأصبح داعية لغيره ، فكم من متعاطي عهر ومدمن خمر وتارك للصلاة وعاق لوالديه هداه الله على أيديهم فتحول إلى صالح مصلح طيب وبعضهم أصبح داعيا للخير والمعروف
    ٣ - وصلوا إلى كثير من البلدان النصرانية والوثنية ، وكانوا سببا لدخول بعضهم في الإسلام في ألمانيا وفرنسا وبلجبكا وأمريكا وكندا وجنوب أفريقيا وأدغال أفريقيا ، والهند والنيبال واليابان وكوريا وغيرها...
    ٤ - لهم منهج علمي منه القرآن ورياض الصالحين والنووية ، ويقرأون بكثرة في كتاب حياة الصحابة وقد أثر فيهم واصطبغوا بسير الصحابة لكثرة مذاكرتهم لهذا الكتاب...
    ٥ - يسيّرون آلاف الدعاة كل عام منهم من كل الأجناس وبكل اللغات ومعهم العالم والمتعلم والأمي ، ويرسلونهم إلى عموم أقطار الارض دعاة إلى الله وأحسب أنه لا تستطيع أي جماعة ولا أي دولة إرسال مثل هذه البعوث في العالم دون انفاق ملايين الدولارات للأسفار والسكن والطعام والشراب...
    ٦ - يعقدون إجتماعات سنوية بالملايين ، في باكستان والهند وبنجلاديش وماليزيا ، دون مساعدة من أي دولة ، وينظمون بأنفسهم هذه الاجتماعات الضخمة سفرا واستقبالا ونقلا وسكنا وإطعاما ونظافة وعلاجا ، بما قد تعجز عنه دول في جمع هذه الجماهير بلغات مختلفة في مكان واحد ، وقد رأيت ذلك بعيني...
    ٧ - عرفت كبارا منهم من العرب خاصة ومن غيرهم قليل ، ومن خالطهم لمس ما لديهم من اهتمام بأعمال القلوب كالإخلاص لله وطلب الثواب ، فلا تصوير لاجتماعاتهم ، ولا كاميرات ، ولا يدعون مراسلين لتغطية أعمالهم واجتماعاتهم ، فهم يعتقدون أن مجالسهم للذكر والتذكير تحضره الملائكة ، فلله ملائكة سيارة تلتمس حلق الذكر ، وهذا ما يهدفون إليه بحضور ملائكة الرحمن...
    ٨ - يعقدون إجتماعات كبيرة في الأردن ولبنان واليمن والخرطوم وتشاد وأمريكا الشمالية ، وفي عدة عواصم أوروبية كل عام ، ويسيرون جماعات دعاة إلى الله ، ويقيمون الصلاة والأذان في البر والبحر والجو ، لا تأخذهم في إظهار شعائر الله لومة لائم...
    ٩ - جذبوا بلطفهم وحسن أخلاقهم ودأب دعوتهم عقول الشباب والشيوخ ورجال دول إسلامية وغير إسلامية ، وعقول علماء من العرب والعجم ، وعلى رأسهم الشيخ أبو الحسن الندوي (صاحب كتاب ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين) والشيخ الجزائري...
    ١٠ - يعملون بجد ونشاط في البيوت والنوادي والمقاهي والفنادق والمتنزهات في كل مكان ولا تستطيع أي دولة إيقاف نشاطهم ، فإن منعوا من المساجد نشطوا بالدعوة في الفنادق ، وإن منعوا من الفنادق ، ذهبوا المنازل أو اشتغلوا بالدعوة في الشوارع وإن منعوا من الشوارع دخلوا الازقة والحانات والمقاهي بدعوتهم وفي الحافلات والقطارات والطائرات...
    ١١ - يخرجون جماعات وبعض الرجال يخرجون بمحارمهم للدعوة من الصين اليابان شرقا ، حتى أمريكا غربا ويرسلون الشباب إِلى بلدان تناسب سنهم ، وكبار السن إلى البلدان الخالعة...
    ١٢ - تجد فيهم المعلم والطبيب والمهندس والنجار والحداد والعربي والأعجمي والمتعلم والامي والشياب والشباب وجندي المباحث وإمام المسجد وشيخ القبيلة والمهمّش وأبناء الثراء والفقراء ويرون أن الدعاة هم أولى بوصف
    (كنتم خير أمة أخرجت للناس)
    ١٣ - يرون أن من أفتى ضدهم أو قام بالتحذير منهم لم يعرف حقيقتهم وأن ذلك محفز لنشاطهم في نشر الخلق الإسلامي وروحه وقيمه ، ولا ينشغلون بالمحذرين منهم ولعل في هذا دلالة على الحق والخير الذي يحرصون عليه ، ودلالة على عدم الخوض والإنتصار للنفس الذي هم بعيدون عنه...
    ١٤ - لهم أخلاق تميزوا بها وخصال اشتهرت عنهم منها أنهم يردون على المسيء بالإحسان والجاهل بحالهم بالصبر والتحمل والشتم الموجه لهم بقولهم جزاك الله خيرا ، ويفهّمك ويفهّمنا الله الحق ، ولهم صبر على رعونات من يرافقهم وعندهم تحمّل وكظم للغيظ وفرح بخدمة المسلمين وإكرامهم...
    ١٥ - من التحق بركبهم واقتنع بهم لا تكاد تسمع منه لاغيبة ولا شتم ولا سب ولا لعن ولا تحذير من فلان ولا علان ولا يتعرضون للحكام من ملوك ورؤساء إلا من تعمد إيذاءهم فقد يدعون عليه ولا يتعرضون للعلماء وإن خالفوهم هم فقط يشتمون عمل الشيطان ويدخلون الناس من عمل إبليس إلى عمل الأنبياء والمرسلين في دورات تدريبية عملية هي مدة خروجهم...
    ١٦ - لا يطوفون على أهل القبور تبركا ولا يطوفون على أهل القصور رغبة أو رهبة ولا على الأثرياء طمعا فالكل من أهل القبور والقصور فقراء إلى الله في حاجة إلى الله ، والله هو الغني عنهم وهم الفقراء إليه...
    ١٧ - يكتسبون الإحترام في معظم البلدان وفي المطارات والموانئ والقطارات والحافلات من خلال هيئتهم البهية وجمال وجوههم المضيئة وعمائمهم الجميلة فيعامَلون بتيسير وتقدير إحتراما لهم سواء من أهل الإسلام ومن غير المسلمين باستثاء جلاوزة بلدان تخاف من انتشار الخير والصلاح..!
    ١٨ - يحيون رسالة المساجد فهم ينزلون ضيوفا في بيوت الله لا في فنادق ٥ نجوم ولا ٣ نجوم فيستأنس بهم الإمام والمؤذن والمصلون ويقدمون هدايا متواضعة ذات دلالة من مصحف وتمر وطيب وسواك وما إلى ذلك مع كثير من التودد والحب والتواضع...
    ١٩ - من مهامهم الكبرى إحياء رسالة المسجد ويجتهدون في ذلك مع المبتعدين عن دخول المساجد كسلا أوعدم حب لها فيعقدون علاقة بين المسلم العاصي والطائع في المسجد ويربطونهم بأعمال المساجد من اعتكاف ومجلس تلاوة ومكث للذكر...
    ٢٠ - لهم أساليب في الخطاب الدعوي يعتمد اللطف واللين وعلى ضرب الأمثال المؤثرة وإيراد الحكم البليغة والقصص الجذابة...
    “لولا مبالغات عند بعضهم في العجائبيات”
    أحسب أنها دعوة نافعة كتب الله لها القبول عند الناس وظهرت آثارها في أناس كانوا من أعتى العصاة وأفجر الفجار وصدق الله حيث يقول :
    *وأما ما ينفع الناس فيمكث في الارض*
    سواء رضي الناس أم لم يرضوا...