بعد 19 عام على تسجيل هذه الحلقات اعترفت الولايات المتحدة بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقلت سفارتها إليها وتتابعت الدول واحد وراء الأخرى تنقاد خلف الرأي الأمريكي وتنقل سفارتها إلى القدس.. بعد أن استبعدت مصر عن المشهد العربي وعزلت كقوى شرقية وزعيمة للعالم الثالث كانت تؤثر في أكثر من 70 دولة من دول العالم الثالث استطاعت القوى الغربية بعدها تدمير لبنان وعزل وتدمير العراق ليكتمل المشهد في 2011 بعد أن شكل القاضي الإسرائيلي فينوغراد قبلها بسنوات خارطة طريق لسيطرة إسرائيلية مطلقة على المنطقة بفتيل صراع طائفي امتداده من لبنان إلى اليمن مرورا بسوريا والعراق وهكذا بوجود مصر عاجزة مشلولة يرأسها مهرج في دولة عملاقة تفتقر إلى أبسط مقومات الحياة، هذا ما جنته مصر والمنطقة بسلام السادات.
فعليا يحاول جاهدا المماطلة و المناورة بأعذار واهية ولا يملك إجابات صريحة إنما يماطل ويستمر بذلك فبدلا من أن يذكر الحقائق بكل شفافية يلف ويدور في حلفة مفرغة..
ساءق السبارة اجير عند صاحب السيارة اما الوزير فهو مشارك في صنع القرار ، بطرس غالي يعيش خارج الحياة و منطقه تبريري و لا يتمتع بالارادة و الاستقلالية عن الغرب في تفكيره و في توجهاته و في سياسته و هو تقني و ايس رجل سياسي ينغذ سياسة الزعيم و سعاره و هو شعار مضحك ( الدول كالنساء !!) .و مصر لم تسترد ارضها ، ارضها محتلة و السيادة لاسرائيل على سيناء هذا اسمه تنازل عن الارض و ليس استرداد الارض و كامب دبفيد انتصار لاسرائيل و استرداد الارض هو استرداد لارض فلسطين ، همومه فنية نساء موسيقى رقص غناء سينما (بتاع فرفشة !!)
السيادة الاسرائيلية على سيناء في خيالك و لا انت و لا اللي زيك قريتوا المعاهدة , بل لا يوحد أي منطقة منزوعة السلاح في سيناء و تخفيف التسليح تم على الطرفين لكن كما قلت انت و الكثير مثلك لم تقرؤا من المعاهدة شئ و راجت الاكاذيب عن ان بنودها لم تظهر و مخفية مع ان أي طفل يستخدم جوجل يستطيع الوصول لنص الاتفاقية و أي قارئ لكتاب أي دبلوماسي في هذه الفترة سيجد الاتفاقية في الكتب
كل مايحاول الضيف قوله هو إنه لايتفق مع أحمد منصور، ما أقنعني في ولا رد وجميع ردوده غامضة ويحاول المراوغة، فيه جملة شدتني وهي إنه كان يقول للمذيع لاتبالغ في تصديق التصريحات، ها هي اليوم القدس عاصمة لإسرائيل بإعتراف غالبية الدول العربية، للأسف مجموعة حمقى كانت تقود المشهد السياسي المصري العربي.
أنا أتفق تمام الأتفاق مع سياسه السادات في رد السياده المصرية علي المد الجغرافي المصري وإضافة قيم للإقتصاد من خلال إسترداد البترول وقناة السويس مقابل فقدها للدور القيادي والسياده التي ستسترد مع الوقت كدور ريادي من وقع علي الدول العربيه أيا كان حجمه مصر كانت ستخسر كثيرا لولا كامب دايفيد وبالتالى الموقف العربى سيضعف وبالتالى السياسه العربيه إقتصاديا و من الجانب السياسي ستضءل بالمقارن مع الدول عالمية المعايير بمعنى ستجر الدول العربية خلف خارطة ومسار التخلف ولو علي المستوى الإقليمى هذا رأيى ولا أدعمه لعدم الدرايه الكامله لاكن من منطلق منظورى لما ذكر من هذه السلسله من شاهد على العصر الهدف من هذه السلسله ليس الدراسه الفعليه لآثار كامب دايفيد التي وطاءت العالم العربى ولاكن لإلقاء المسوؤليه والتنديد بسياسة السادات التى جرت مصر الي ذيل التحرك العربي قراريا والتى تلاشت مع وقع السنين وإن كان لها وجود على الصعيد ليس على دبلوماسية الدول وسفارتها ولاكن على التداول بين طبقة معينه من المجتمع حفظ الدماء المصرية ،المشاركة بدور أكثر فاعلية من خلال تدعيم المكانة العالميه لمصر بتدعييم المعايير المبنيه على أسس عالميه للأقتصاد والسياسه ،الالتفات لقضايا أكثر أهميه تعنى بالشأن الداخلى المتفاقم ،التوجه بالسياسات المصرية نحو دور أكثر فاعليه للخلفية الإعلاميه للدور العربى تجاه ظاهرة التخلف بنفيها أنا في الختام لا أبرر كل هذا لأتناسى الأهميه للقضيه الفلسطينيه ولا لاراضيها وشعبها ولاكن لمحابهة القوى الأسرائيلية نحتاج لدور دبلوماسى رفيع من مكانه عالميه حيث بذلك نشكل ضغط أكبر وإن تطلب الى أن ياتى حينه ما يتطلب الامر لأرجاع ما من حق لأهله .
مبدأ بطرس ، نفس مبدأ فتاة الليل ، مش مهم الفلوس جت ازاي المهم تجيب فلوس ، اللي يشوف مقابلة الجنرال الشاذلي مش هيطيق يشوف الراجل ده ، السادات و بطرس رجلين بلا مبدأ
مبدأ بطرس ، نفس مبدأ فتاة الليل ، مش مهم الفلوس جت ازاي المهم تجيب فلوس ، اللي يشوف مقابلة الجنرال الشاذلي مش هيطيق يشوف الراجل ده ، السادات و بطرس رجلين بلا مبدأ
بعد 19 عام على تسجيل هذه الحلقات اعترفت الولايات المتحدة بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقلت سفارتها إليها وتتابعت الدول واحد وراء الأخرى تنقاد خلف الرأي الأمريكي وتنقل سفارتها إلى القدس.. بعد أن استبعدت مصر عن المشهد العربي وعزلت كقوى شرقية وزعيمة للعالم الثالث كانت تؤثر في أكثر من 70 دولة من دول العالم الثالث استطاعت القوى الغربية بعدها تدمير لبنان وعزل وتدمير العراق ليكتمل المشهد في 2011 بعد أن شكل القاضي الإسرائيلي فينوغراد قبلها بسنوات خارطة طريق لسيطرة إسرائيلية مطلقة على المنطقة بفتيل صراع طائفي امتداده من لبنان إلى اليمن مرورا بسوريا والعراق وهكذا بوجود مصر عاجزة مشلولة يرأسها مهرج في دولة عملاقة تفتقر إلى أبسط مقومات الحياة، هذا ما جنته مصر والمنطقة بسلام السادات.
فعليا يحاول جاهدا المماطلة و المناورة بأعذار واهية ولا يملك إجابات صريحة إنما يماطل ويستمر بذلك فبدلا من أن يذكر الحقائق بكل شفافية يلف ويدور في حلفة مفرغة..
كل من كان يخدم في حكومات الساداتي أحترفو الكذب السياسي
بإستثناء الذين استقالوا رفضاً لكامب ديفيد
ساءق السبارة اجير عند صاحب السيارة اما الوزير فهو مشارك في صنع القرار ، بطرس غالي يعيش خارج الحياة و منطقه تبريري و لا يتمتع بالارادة و الاستقلالية عن الغرب في تفكيره و في توجهاته و في سياسته و هو تقني و ايس رجل سياسي ينغذ سياسة الزعيم و سعاره و هو شعار مضحك ( الدول كالنساء !!) .و مصر لم تسترد ارضها ، ارضها محتلة و السيادة لاسرائيل على سيناء هذا اسمه تنازل عن الارض و ليس استرداد الارض و كامب دبفيد انتصار لاسرائيل و استرداد الارض هو استرداد لارض فلسطين ، همومه فنية نساء موسيقى رقص غناء سينما (بتاع فرفشة !!)
السيادة الاسرائيلية على سيناء في خيالك و لا انت و لا اللي زيك قريتوا المعاهدة , بل لا يوحد أي منطقة منزوعة السلاح في سيناء و تخفيف التسليح تم على الطرفين لكن كما قلت انت و الكثير مثلك لم تقرؤا من المعاهدة شئ و راجت الاكاذيب عن ان بنودها لم تظهر و مخفية مع ان أي طفل يستخدم جوجل يستطيع الوصول لنص الاتفاقية و أي قارئ لكتاب أي دبلوماسي في هذه الفترة سيجد الاتفاقية في الكتب
كل مايحاول الضيف قوله هو إنه لايتفق مع أحمد منصور، ما أقنعني في ولا رد وجميع ردوده غامضة ويحاول المراوغة، فيه جملة شدتني وهي إنه كان يقول للمذيع لاتبالغ في تصديق التصريحات، ها هي اليوم القدس عاصمة لإسرائيل بإعتراف غالبية الدول العربية، للأسف مجموعة حمقى كانت تقود المشهد السياسي المصري العربي.
لا يوجد دولة عربية تعترف بالقدس عاصمة لاسرائيل بل لا توجد دولة عربية تعترف بسيادة اسرائيل على ما بعد حدود يونيو ٦٧
أنا أتفق تمام الأتفاق مع سياسه السادات في رد السياده المصرية علي المد الجغرافي المصري وإضافة قيم للإقتصاد من خلال إسترداد البترول وقناة السويس مقابل فقدها للدور القيادي والسياده التي ستسترد مع الوقت كدور ريادي من وقع علي الدول العربيه أيا كان حجمه
مصر كانت ستخسر كثيرا لولا كامب دايفيد وبالتالى الموقف العربى سيضعف وبالتالى السياسه العربيه إقتصاديا و من الجانب السياسي ستضءل بالمقارن مع الدول عالمية المعايير
بمعنى ستجر الدول العربية خلف خارطة ومسار التخلف ولو علي المستوى الإقليمى
هذا رأيى ولا أدعمه لعدم الدرايه الكامله لاكن من منطلق منظورى لما ذكر من هذه السلسله من شاهد على العصر
الهدف من هذه السلسله ليس الدراسه الفعليه لآثار كامب دايفيد التي وطاءت العالم العربى ولاكن لإلقاء المسوؤليه والتنديد بسياسة السادات التى جرت مصر الي ذيل التحرك العربي قراريا والتى تلاشت مع وقع السنين وإن كان لها وجود على الصعيد ليس على دبلوماسية الدول وسفارتها ولاكن على التداول بين طبقة معينه من المجتمع
حفظ الدماء المصرية ،المشاركة بدور أكثر فاعلية من خلال تدعيم المكانة العالميه لمصر بتدعييم المعايير المبنيه على أسس عالميه للأقتصاد والسياسه ،الالتفات لقضايا أكثر أهميه تعنى بالشأن الداخلى المتفاقم ،التوجه بالسياسات المصرية نحو دور أكثر فاعليه للخلفية الإعلاميه للدور العربى تجاه ظاهرة التخلف بنفيها
أنا في الختام لا أبرر كل هذا لأتناسى الأهميه للقضيه الفلسطينيه ولا لاراضيها وشعبها ولاكن لمحابهة القوى الأسرائيلية نحتاج لدور دبلوماسى رفيع من مكانه عالميه حيث بذلك نشكل ضغط أكبر وإن تطلب الى أن ياتى حينه ما يتطلب الامر لأرجاع ما من حق لأهله .
مبدأ بطرس ، نفس مبدأ فتاة الليل ، مش مهم الفلوس جت ازاي المهم تجيب فلوس ، اللي يشوف مقابلة الجنرال الشاذلي مش هيطيق يشوف الراجل ده ، السادات و بطرس رجلين بلا مبدأ
مبدأ بطرس ، نفس مبدأ فتاة الليل ، مش مهم الفلوس جت ازاي المهم تجيب فلوس ، اللي يشوف مقابلة الجنرال الشاذلي مش هيطيق يشوف الراجل ده ، السادات و بطرس رجلين بلا مبدأ