Abd el hakim Bouaziz-Hosn El habib-الأستاذ عبد الحكيم بوعزيز-حسن الحبيب

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 14 окт 2024
  • حسن الحبيب فايق وذكي والمبسم سكرت عيوني
    والمبسم روحي يالالال سهرت عيوني
    ليلي وعدي ليلي صبري يالالال
    جرح فؤادي من المحاسن لمن ملا الكأس باليمين
    الليل ليلي وعدي ليلي صبري يالالال
    ما نموتش غريب في بلاد السحابة
    يا ورد الشام و قرنفل عنابة
    ياورد الشام روحي يا لالا وقرنفل قسنطينة
    -------------------------------------------------
    جماله لا يوصف كأنه حسن يوسف
    و الشمس منه تكسف والبدر يضحى خجلا
    ليل يا لال
    في بابكم نبقى ضريف حتى نرى وجه المليح
    مهفهف القد الرجيح بدر البدور مكتملا
    لال يالال
    ----------------------------------------------

Комментарии • 24

  • @animefight257
    @animefight257 2 месяца назад +1

    بلبل قسنطينة 👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏

  • @salaheddinekermiche1640
    @salaheddinekermiche1640 4 месяца назад +1

    عظمة 🇩🇿

  • @noucha1389
    @noucha1389 Год назад +2

    المالوف العنابي القرضناس
    مدرسة قرضناس ❤

  • @redhaayad156
    @redhaayad156 4 года назад +1

    الله على المالوف
    والاستاذ عبد الحكيم

  • @mayalilas4872
    @mayalilas4872 3 года назад +1

    يا سلاااااللم يا سلام

  • @chouaibpachichi3649
    @chouaibpachichi3649 4 года назад +1

    الله الله عليك

  • @ilyes9614
    @ilyes9614 3 года назад +2

    صاحب الكلمات هو الأندلسي مصطفي الكردناس رحمه الله

    • @maloumilo6967
      @maloumilo6967 3 года назад

      ومن هو !!؟

    • @ilyes9614
      @ilyes9614 3 года назад +8

      مصطفى القرضناش (Mustapha Cardenas) بن عبد العزيز، الموريسكي الذي قَدِم من بلدة كَارْدِينَاسْ (Cardenas) الإسبانية والتي أًصبح هو ونسلُه يحمل اسمَها، أحْدثَ ثورةً زراعية في أرض العَنَّاب وأعاد هيكلة وتنظيم تجارتها وصنائعها.
      كما يتردد في الوسط الحضري العريق في مدينة عنابة أن مصطفى القرضناش كان يملك أراض زراعية شاسعة في المنطقة تمتد على رقعة مترامية الأطراف تصل حتى المنطقة المعروفة بـ: "رأس الحمراء"، سابقة الذِّكْر، المرتبطة ارتباطا وثيقا بتاريخ الجاليات الأندلسية المُهاجِرة إلى أرض العنَّاب.
      وتَذْكُرُ المصادر التاريخية أن هذا الموريسكي غرس لوحده "30 ألف شجرة زيتون" في هذه المنطقة، ولعب دورا حاسما في ازدهار غَرْس الأشجار المُثمرة بها والتي يُجهَل عددها لكثرتها.
      ويُقال أيضا إن جزءا كبيرا من أشجار الزيتون التي كان يملكها القرضناش حَبَسها وَقْفًا على جامع سيدي أبي مروان الشريف البوني.
      القرضناش هو ذاته ذلك السياسي والدبلوماسي الذي عَرَفَتْهُ تونس في النصف الأول من القرن 17م باسم "الغْرُومْبَالِي" أو "القَرَمبالي" وحتى بلقب "شيخ الأسرة الأندلسية"، أيْ رئيس أهل الأندلس المحليِين، وهي المسؤولية التي تَولاَّها طيلة إقامته في هذا البلد التي دامت من 1618م إلى 1654م عندما كان من أقرب المقربين إلى باي تونس. وقد عُرف هناك بـ: "الغرومبالي" نسبةً إلى بلدة غْرُومْبَالْيَا الأندلسية التي أَسَّسّهَا في تلك الناحية والتي يسميها الفرنسيون في وثائقهم "لاَ كُولُومْبِيرْ" (La Colombaire).
      "زعيم الأندلسيين مصطفى كارديناص"، كما يوصَف في Les Cahiers de Tunisie (كراريس تونس)، "يظهر في 38 وثيقة" من الأرشيف تشهد أنه لم يكن رجلا عاديا ولا أندلسيا من عامَّة الناس بل تعكس أهميته كشخصية اقتصادية وسياسية إقليمية بارزة في عهده في تونس ثم في عنابة في الجزائر.
      كان القرضناش "دولة" مُجَسَّدة في شخص واحد بفضل كفاءاته المتعددة، فقد كان خبيرا زراعيا ورجلَ أعمال وتاجرا ومُقاولا وإداريا مُحنَّكًا وسياسيًا ودبلوماسيًا يُتقِن التفاوض والأخذَ والعطاء مثلما يُتقن انتقاءَ البذور واستصلاح الأراضي والاعتناء بالأشجار، وأيضا مداعبة أوتار الرَّبابة والعِيدان...
      وقد سَجلت وثائق الأرشيف في المنطقة المغاربية والمتوسطية مآثره وحيويته الاستثنائية حيث نَلْتَقِيه متنقلا في مختلف مدن وموانئ ضفتيْ البحر المتوسط في مهام اقتصادية ودبلوماسية وإنسانية لفدية الأسرى.
      في العام 1645م، "نصادف مصطفى القرضناش يشتري رَجُلاً من البندقية من أجل مبادلته بِمُسْلمٍ مثله هو سيدي رجب الأندلسي الذي كان عبدًا جدَّافا على ظهر السفن الليفورنية" وقع في الأَسْر، حسب وثيقة مؤرخة بيوم 11 يناير 1645م ذَكَرها الباحث الإسباني البْروفيسور ميكيل إيبالثا، وذلك قبل نحو تسعة أعوام من انقلاب قصر باي تونس على القرضناش وهروب هذا الموريسكي نهائيا إلى مدينة عنابة .
      كما نعثر عليه في عاصمة الإمبراطورية العثمانية إسطنبول في بداية خمسينيات القرن 17م قبل حلوله واستقراره الدائم بالجزائر.
      وقد علِمنا أيضا من دراسة الإسباني ميكيل إيبالثا حول موريسكيِّي وأندلسيِّي تونس أن من بين أبناء مصطفى القرضناش، تَذكُر الوثائق الدبلوماسية Sidi Cierifo (سِيدِي ثْيِيرِيفُو)، أيْ سيدي شَرِيفُو، بمعنى سيدي الشريف . وقد سجلت وثائق الأرشيف بشكل عام أن مصطفى القرضناش عاش في تونس بين عاميْ 1618م و1654م .
      ولم تتوقف مواهب هذا الموريسكي اللامع عند المجالات السياسية والدبلوماسية والفلاحية والتجارية فحسب بل كان أيضا فنانا، كما سبق أن أَشَرْنَا، يغنِّي ويعزف على الآلات الموسيقية حيث يُنسَب له الفضل في إنعاش غناء المالوف في منطقة عنابة وتحريك دواليب نهضة موسيقية محلية رَسَّخَتْ أكثر هذا النوع الموسيقي العربي الأندلسي بين سكان هذه الحاضرة الجزائرية الساحلية الشرقية من خلال إنشاء جوق محلي أصبح قدوة يَقتدي بها شبابُ المنطقة طيلة القرن 17م والقرن 18م إلى أن استفادت هذه الديناميكية الجديدة من نَفَسٍ جديد مَنَحَهُ إيَّاها الفنانُ الكبير جاب الله بن ساعد أثناء النصف الثاني من القرن 19م وآل السّناني الذين رعوه إنسانيًا وكوَّنوه فنِّيًا منذ تَبَنِّيه إثْرَ وفاةِ والدِه...
      ويُعتقَد أن جُهود مصطفى القرضناش في المجال الموسيقي ساهمتْ في تعبيد الطريق أمام الأجيال الجديدة من المُغنين، بمن فيهم آل السّْناني المعروفين في عَنَّابَة وجاب الله صاحب الأغنية الشهيرة "نجمة"، الذي يُعدُّ أحدَ أجداد حمدي بَنَّانِي الفنَّان المعاصِر المعروف في ميدان موسيقى المالوف، والشقيقان بَلُّوصِيفْ، ومحمد الفَرْجِيوِي، ومحمد بَلْخَمَّارْ، والشيخ محمد الكُرْد وآخرون تنحدر مجموعة منهم من أُسَر أندلسية/موريسكية على غرار الشيخ الكُرد ومحمد الفرجيوي صاحب المقهى الشعبي المعروف في مدينة عنابة خلال النصف الأول من القرن 20م .
      تُنسب إلى مصطفى القرضناش إلى اليوم عدة أغاني منها أزجال وموشحات معروفة، وإن كان من الصعب التحقق من صحة كونه صاحب هذه الأشعار، نَذْكُرُ منها:
      مَانْمُوتْشْ غْرِيبْ فِي أَرْضِ الصُّحَابَة يَا وَرْدَ الشَّـــامْ وَقْرُنْفُلْ عَنَّابَـــة
      بالإضافة إلى هذا الزجل الذي يُؤدَّى في عنابة على نوبة (أيْ مَقَام) الحْسين والذي يقول فيه:
      يَا رَشِيقْ القِـــــوَامْ وَالوَجْـْه الجَمِيلْ
      رِيقُكَ يُبْرِي السّقَامْ وَيُشْفِـي العَلِيــلْ
      لاَ تُعَذِّبْ مَنْ جَاكْ أَسِيرْ يَا نَجْمْ الإِصْبَاحْ
      يَا بَدْرَ التَّمَـــــــــامْ وَالطَّرَفْ الكَحِيلْ
      يَا بَنْـدَ السُّلْطـَــــانْ ارْفقْ بِالدَّلِيـــــلْ
      جَمَالُــكَ الفَتَّــــــانْ رَاحـَة لِلْعَلِيـــــلْ
      طَرَفُكَ النَّعْسَـــــانْ كَالغُصْــنِ يَمِيــلْ
      لاَ تُعَذِّبْ مَنْ جَاكْ أَسِيرْ يَا نَجْمْ الإِصْبَاحْ
      يَا بَدْرَ التَّمَـــــــامْ وَالطَّرَفْ الكَحِيـلْ
      توفي مصطفى القرضناش خلال النصف الثاني من القرن 17م، ولم يبق من ذِكراه اليوم سوى قصره، أو بالأحرى أطلال قصره، الواقع في رقم 1 شارع دَالِي علِي في الحَيِّ العتيق لمدينة عنّابة، وهو القصر المعرف بتسمية: " السّْرَايَا"، على حدِّ وصفِ حْسَن دَرْدُورْ في ثمانينيات القرن 20م في كتابه عن تاريخ عنَّابة مَسقَط رأسه ، أو "سْرَايَا القرمبالي" كما يقول آخرون.
      لكن قد تكون عائلات قرمبالي وكَاشَا وبن الكَاشَخْ، أو بَلّْكَاشَخْ، من ذريته حسب ما يتردد في بعض الأوساط الحضرية العنابية العريقة.
      وقد اشتهر من بين أفراد عائلة بلكاشخ الفقيه عبد الكريم بن الكاشخ خلال العقود الأولى من القرن 20م...".
      فوزي سعد الله: الشتات الأندلسي في الجزائر والعالم. دار قرطبة. الجزائر 2016م.

    • @maloumilo6967
      @maloumilo6967 3 года назад +2

      @@ilyes9614 كنت اعرف أنك قوي لدلك طرحت عليك السؤال .إضافة صغيرة يقال أن بساتين الزيتون في سيدي عيسى و وأد القبة كلها كانت له وأنه هو من أعاد بعت صناعة الشاشية الاندلسية العنابية وأحيا تجارة الصوف وإلى غير دلك ..جو لايك تعليقك

    • @ilyes9614
      @ilyes9614 3 года назад +1

      @@maloumilo6967 شكرا على الإضافة أخي الكريم

    • @yasmin62
      @yasmin62 3 года назад +1

      @@ilyes9614 مشكور ع المعلومات 💙✨

  • @chirazsol8932
    @chirazsol8932 4 года назад +6

    Lol une chanson de malouf annabi, qui chante annaba et une photo de constantine hhh ça alors !!

    • @memomoh3912
      @memomoh3912 3 года назад

      L'e malouf anabi !!!!hhh pardon mais en peut pas faire le pèlerinage dans un lieu appart la mec le malouf il été toujours Constantinois est il va rester.

    • @TheAnis2011pop
      @TheAnis2011pop 3 года назад +2

      المالوف هو واحد مشترك بين الولايتين مع العلم أني قسنطيني لكن الأغنية أصلها و أول من غناها هو شخص من مدينة عنابة.

    • @lazharguenifa
      @lazharguenifa 3 месяца назад

      ​@@memomoh3912القصيدة لمصطفى القردناس الأمير الاندلسي ومنزله لايزال قاءم في المدينة القديمة بعنابة كفاكم تهجم على الموروث الثقافي لبونة.

  • @lolalafolla9106
    @lolalafolla9106 3 года назад +1

    جميل جدا صوته لكن من البوم سارة و نجمة الذي فعلا كان جد ناجح و جديد خرجنا انداك من التكرار و اعادة كل الفنانين اغاني قديمة من دون اي تجديد يذكر اليوم صار غائبا كليا عن الساحة الفنية في الوقت الذي يحتاج فيه فن المالوف العطاء و مد اليد حتى لا يموت هذا النوع من الطابع الذي اعتبره جزء لا يتجزء من تقاليد و عادات قسنطينة انا خايفة مع الوقت يموت طابع المالوف و تقضي عليه اغاني الراي التافهة و التي تتضمن الحان و كلمات قمة في الانحطاط الاخلاقي و لا تتماشى مع معتقداتنا تنمنى ان يعيد فناني المالوف بالتعاون مع بعض احياء الرجل المريض الذي بدأ جسمه يهزل يوم بعد يوم

    • @memomoh3912
      @memomoh3912 3 года назад

      متخافيش كاينا la relève.

    • @lolalafolla9106
      @lolalafolla9106 3 года назад

      @@memomoh3912 ان شاء الله

  • @redmireche5576
    @redmireche5576 Год назад

    والله يااخي بكل صراحة المستوى تاعك ضعيف جدا في المالوف . هذه هي الحقيقة