شرح حديث: القضاة ثلاثة: اثنان في النار، وواحد في الجنة. عزيز فرحان العنزي

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 14 окт 2024
  • ‏فيديو من ليث

Комментарии • 9

  • @amatouallah9463
    @amatouallah9463 3 года назад +2

    عليه الصلاة والسلام وعليكم السلام

  • @amatouallah9463
    @amatouallah9463 3 года назад +2

    جزاكم الله خيرا

  • @anasalotibe6138
    @anasalotibe6138 3 года назад +1

    صلوا على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم 🌹🌹

  • @amatouallah9463
    @amatouallah9463 3 года назад +2

    استغفر الله استغفر الله استغفر الله

    • @anasalotibe6138
      @anasalotibe6138 3 года назад +1

      صلوا على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم 🌹🌹🌹

    • @anasalotibe6138
      @anasalotibe6138 3 года назад +1

      الاحول ولاقوه الا بالله العلي العظيم عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته

    • @anasalotibe6138
      @anasalotibe6138 3 года назад

      استغفر الله العظيم عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته

  • @anasalotibe6138
    @anasalotibe6138 3 года назад +1

    الاحول ولاقوه الا بالله العلي العظيم عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته

  • @user-ev1ns3rm3h
    @user-ev1ns3rm3h 2 года назад +1

    من الدلائل على فسق وضلال قضاة المحاكم الوضعية ورفضهم لقوانين الله فإنه عندما يتحدث إليهم أو يكتب لهم المظلوم أو كما يسمونه مدّعى عليه أو منفذ ضده أو مطبق ضده أو غيرها من التسميات فإنهم-أي قضاة المحكمة الوضعية- يتهمونه باطلا بأنه ازدرى المحكمة وأهان ألوهيتهم ومكانتهم الأعلى من البشر ويهددونه بالحبس وسرقة النقود منه(يسمونها غرامة مالية) إذ أنه في كتابهم المقدس(القانون الوضعي الفرنسي الأصل الباطل) يعتبرون أنفسهم آلهة وليسوا مثل بقية البشر وإن كان منهم من يزعم أنه مسلم مع أن رسولنا الكريم الذي هو أشرف منهم بملايين المرات بل أقول لاتوجد مقارنة بين هؤلاء الفسقة ورسول الله الذي لم يهدد أحدا ولم يهين أحد ولم يروّع أحدا بشيء،وبين فترة وأخرى يقوم هؤلاء الفسقة بوضع قوانين خاصة بهم تجعلهم فوق مستوى البشر وأنهم الأسياد والآلهة فلم يكتفوا بوضع الحصانة البرلمانية لهم بل تعدوا ذلك إلى تسخير الدرك أو العسكر وجهلاء البشر لخدمتهم وتنفيذ أوامرهم مع أن الأطباء والمهندسون والعلماء والمعلمون أشرف منهم مهنة وشأنا وقدرا في المجتمع، ثم يخرج من هنا وهناك جهلاء من البشر يدافعون عن هؤلاء الضالين المضلين آلهة المحاكم الوضعية ويزعمون أن القضاء خط أحمر لايجب على البشر تجاوزه.مالفرق بين هؤلاء قضاة المحاكم الوضعية الضالون وبين فرعون الذي قال أنا ربكم الأعلى وأن بيده الموت والحياة والخير والشر والناس عبيد له يجب أن يحترمونه ويقدسونه ويعبدونه من دون الله.
    هل مازال هناك من المسلمين من يقدس قضاة المحاكم الوضعية ومعابدهم(المحاكم الوضعية)وكتابهم المقدس(القانون الوضعي الفرنسي الأصل الباطل)؟ أم أنكم ستعودون إلى كتاب الله وسنّة نبيه وترفضوا ذل قضاة محاكم الجور الوضعية الذي يزعمون بقصد أو بدون قصد أنهم أعلم من الله ورسول الله والصحابة وتنبذوا صنمية قاضي المحكمة الوضعية وتتركوا اتباع مشايخ ووعاظ السلطان ممن يُقِرّون بما يحكم به قضاة المحاكم الوضعية من أحكام مخالفة لقانون الله عز وجل؟