من القصص الشهيرة عن الحرب العالمية الأولى أن العساكر الألمان والبريطانيين قرروا احتفالا بأول رأس سنة عام 1914 أنهم يعلنوا هدنة ليوم واحد احتفالا بالعيد ونظموا ماتش كورة وقعدوا مع بعض قعدة ود وانسجام والمصيبة أن القيادات استآت من هذا ومنعت أي عمل من هذه الأعمال لأنه يمكن أن يمنع الجنود من قتل بعضهم البعض. كلنا بشر ولو أدركنا هذه الحقيقة لوفرنا مليارات أو تريليونات الدولارات فعلا التي تنفق على السلاح واستغليناها في تطوير تكنولوجيا الطاقة الشمسية وتحلية المياه وزراعة الأرض والمحافظة على البيئة وجعل الأرض مكانا أفضل.
المشكله هي الكراهيه الدينيه والتعصب الشديد ليس فقط المصريين بل اغلب المسلمين وسبب هاذا التعصب الديني ان شعوبنا لازالت تعيش في القرن السابع الميلادي وعشان ترجع الشعوب لفكر القرن الواحد والعشرين يجب ان تكون هناك اراده سياسيه لان السياسي بيوجه الديني والثقافي للأسف شعوبنا في الاغلبيه قطيع يحتاج الي قياده وتوجيه.
شكرا جزيلا للد. محمد ابو الغار على هذه المحاضرة القيمة و الطريفة. لدي مؤاخذة و هيى محورية حول أسباب خروج ليس فقط اليهود و إنما الأقليات الأخرى أيضا, الدكتور العزيزلطيف مع المصريين المسلمين, و هم لا يستحقون ذلك لأن المجتمع الإسلامي مجتمع رافض للجميع لهذا السبب هاجرت كل الأقليات و حتى البرجوازية القبطية عرفت نسبا كبيرة من الهجرة بسبب التضييق الاجتماعي و السياسي و القانوني. عندما تدرس التاريخ الاجتماعي للدول الإسلامية في تفاصيله تجد مجازر و محارق دورية لليهود و المسيحيين و الأقليات الأخرى تماما كما في العالم المسيحي لأنهم إذا طردوا من إسبانيا كانت العديد من الدول الأخر تقبلهم كالجمهوريات الإيطالية و هولاندا... التاريخ الإسلامي بدأ بطرد اليهود من ديارهم ثم بإفنائهم ثم بطرد الجميع من جزيرة العرب... المسلمون لا يقبلون حتى المسلمين الآخرين ذوي المذاهب الأخرى و لدينا في سحل الشيخ حسن محمد شحاتة عظة لتشخيص العقل الإسلامي تحياتي للأحبة سواءا اتبعو الهدى أم لا👍 🤣
العجيب ان بعض الناس زي الاخ اللي قدم الندوة عايزين يفرضوا علينا الشعور بالذنب مبدئيا تجاه اليهود، واننا غلطانين في حقهم من البداية، ومش لازم نحمل كل اليهود جرائم الصهاينة. وبيختار كلماته برقة ونعومة، فبدل حرب ٦٧ بيقول الصراع العربي الاسرائيلي، وبدل العدوان والابادة في غزة، ببقول الاحداث في غزة، واليهودي المصري راح إسرائيل عشان "ظروفه السياسية"، فمعذور انه يشارك في احتلال أرض فلسطين وتشربد شعبها، وانه ينضم لجيش الاحتلال ويحارب بلده الأولى، عشان ظروفه السياسية، لكنه بيبقى بطل في عين مقدم الندوة لما بينقذ زميله في مدرسة الظاهر! بينما الواقع والتاريخ بيكذب مزاعم مقدم الندوة، لان اليهود في مصر حتى في أسوأ أحوالهم في الكام سنة بعد حكم عبد الناصر، ما حصلش لهم ذرة من اللي حصل لليهود في أوروبا على مر التاريخ، طردوهم من بريطانيا من اول القرن ١٤ ومن فرنسا واسبانيا والبرتغال ...الخ والمسألة اليهودية كانت عنوان العلاقة بينهم وبين السلطات، بسبب عدم انتماءهم للدول، وانفصالهم ثقافيا واجتماعيا عنها، واللي ساهم في نشأة ايديولجية العداء للسامية والمحرقة. في مصر ما حصلش الكلام دا، وكانوا عايشين براحتهم وواخدين حقوقهم في كل المجالات، ورغم ذلك ما اتكونش عندهم انتماء للبلد. اقرانهم المصريين غير اليهود، اتصادرت املاكهم زيهم على ايد عبد الناصر، واتسجنوا واتعذبوا في السجون، ومع ذلك ما سابوش البلد وانضموا لجيش يحارب بلدهم. فأتمنى من الاخوة التنويريين عدم تحميلنا ذنب لم نتركبه في حق اليهود.
المفروض ان الأسئلة موجهة لمؤلف الكتاب اللي عمل البحث والدراسة، عشان نستفيد من معرفته، مش محاضرات من أشخاص عايزين يعرضوا آراءهم. بداية من السيدة اللي كانت بتقاطع الدكتور اثناء الندوة، اللي حملت العرب كلهم مش المصريين بس انهم بيخلطوا بين العرق والعقيدة! مش اليهود اللي بيعتبروا ان عرقهم وعقيدتهم شيء واحد. وان احنا اللي سميناها الحملات الصليبية!! طب تقول لنا اسمها ايه في اللغات الأوربية، وكانت برعاية الكنيسة والا لا. واذا كانت الصهيونية وإسرائيل معتمدة على الديانة اليهودية ونصوصها المقدسة، ومدعومة عالميا من الغرب، ليه تتهمنا احنا بالعنصرية؟! الاضطهاد اللي تعرض له اليهود في أوروبا استمر قرون، ليه ما هاجروش وسابوا بلادهم اللي مضطهداهم، زي ما سابوا مصر؟! كانوا ممنوعين من أغلب الوظائف، وحتى من الدراسة في اوكسفورد وكامبريدج لحد ١٨٧٠ على ما اذكر. فكرة الاضطهاد هي مجرد تبرير ساذج للهجرة واحتلال فلسطين.
فيما يخص الأسئلة، أرى ان بعضهم طرح آراء وجيهة، باستنثناء التي تكلمت أولا. لكنى اندهشت من قول الدكتور ان فشل التطبيع سببه التطرف الديني والسياسي عندنا، وكأن القضية الفلسطينية هي تطرف سياسي منا. وكذلك اعتباره الأصولية اليهودية مثل الإسلامية، وكأنه لا يعرف ان الأصوليين اليهود ضد انشاء إسرائيل أصلا، وضد الصهيونية.
الدكتور نفسه قال ان كان فيهم جواسيس وفي مراكز مرموقه. وقال ان نسبه كبيره منهم لم يرغبوا في الحصول على الجنسيه المصريه، خوفا من فقدان امتيازاتهم. ومع ذلك مصرين يصوروهم على انهم وطنيين جدا، والاضطهاد هو أس المشكله. مع ان المصري مضطهد من فجر التاريخ من الحكام مهما كان دينه، مضطهد وهو فرعوني وهو مسيحي وهو مسلم من كل من حكم مصر، ومع ذلك لم يترك مصر ويلتحق بالاعداء
ندوة جميلة كالعادة ولكن لم يتطرق المحاضر هل تم سرقة اموال وبيوت اليهود من قبل الدولة والمساومة على خروجهم في بعض الفترات لكي يخرجوا من بلدهم كما حدث في بعض الدول العربية.
نواة الحزب الشيوعي الإسرائيلي كانت من يهود الإتحاد السوفييتي وأوروبا الشرقية وليس اليهود المصريين....شارك اليهود المصريون في تشكيل الحزبين الشيوعيين المصري والسوداني مثل هنري كورييل الشهير
شكرا ا احمد سامر علي تنظيم هذه الندوه و القيام عليها
و شكرا لدكتورنا الغالي علي المحاضره الثريه اللي اضاءت نقاط كثيره
قبل ما أسمع شئ
أحب أهدي تحياتي للمحترم
أستاذ أحمد سامر وكل صالون علمانيون
شكرا كتير على اللقاء الجميل
من القصص الشهيرة عن الحرب العالمية الأولى أن العساكر الألمان والبريطانيين قرروا احتفالا بأول رأس سنة عام 1914 أنهم يعلنوا هدنة ليوم واحد احتفالا بالعيد ونظموا ماتش كورة وقعدوا مع بعض قعدة ود وانسجام والمصيبة أن القيادات استآت من هذا ومنعت أي عمل من هذه الأعمال لأنه يمكن أن يمنع الجنود من قتل بعضهم البعض. كلنا بشر ولو أدركنا هذه الحقيقة لوفرنا مليارات أو تريليونات الدولارات فعلا التي تنفق على السلاح واستغليناها في تطوير تكنولوجيا الطاقة الشمسية وتحلية المياه وزراعة الأرض والمحافظة على البيئة وجعل الأرض مكانا أفضل.
المشكله هي الكراهيه الدينيه والتعصب الشديد ليس فقط المصريين بل اغلب المسلمين وسبب هاذا التعصب الديني ان شعوبنا لازالت تعيش في القرن السابع الميلادي وعشان ترجع الشعوب لفكر القرن الواحد والعشرين يجب ان تكون هناك اراده سياسيه لان السياسي بيوجه الديني والثقافي للأسف شعوبنا في الاغلبيه قطيع يحتاج الي قياده وتوجيه.
شكرا جزيلا للد. محمد ابو الغار على هذه المحاضرة القيمة و الطريفة.
لدي مؤاخذة و هيى محورية حول أسباب خروج ليس فقط اليهود و إنما الأقليات الأخرى أيضا, الدكتور العزيزلطيف مع المصريين المسلمين, و هم لا يستحقون ذلك لأن المجتمع الإسلامي مجتمع رافض للجميع لهذا السبب هاجرت كل الأقليات و حتى البرجوازية القبطية عرفت نسبا كبيرة من الهجرة بسبب التضييق الاجتماعي و السياسي و القانوني.
عندما تدرس التاريخ الاجتماعي للدول الإسلامية في تفاصيله تجد مجازر و محارق دورية لليهود و المسيحيين و الأقليات الأخرى تماما كما في العالم المسيحي لأنهم إذا طردوا من إسبانيا كانت العديد من الدول الأخر تقبلهم كالجمهوريات الإيطالية و هولاندا...
التاريخ الإسلامي بدأ بطرد اليهود من ديارهم ثم بإفنائهم ثم بطرد الجميع من جزيرة العرب... المسلمون لا يقبلون حتى المسلمين الآخرين ذوي المذاهب الأخرى و لدينا في سحل الشيخ حسن محمد شحاتة عظة لتشخيص العقل الإسلامي
تحياتي للأحبة سواءا اتبعو الهدى أم لا👍 🤣
العجيب ان بعض الناس زي الاخ اللي قدم الندوة عايزين يفرضوا علينا الشعور بالذنب مبدئيا تجاه اليهود، واننا غلطانين في حقهم من البداية، ومش لازم نحمل كل اليهود جرائم الصهاينة. وبيختار كلماته برقة ونعومة، فبدل حرب ٦٧ بيقول الصراع العربي الاسرائيلي، وبدل العدوان والابادة في غزة، ببقول الاحداث في غزة، واليهودي المصري راح إسرائيل عشان "ظروفه السياسية"، فمعذور انه يشارك في احتلال أرض فلسطين وتشربد شعبها، وانه ينضم لجيش الاحتلال ويحارب بلده الأولى، عشان ظروفه السياسية، لكنه بيبقى بطل في عين مقدم الندوة لما بينقذ زميله في مدرسة الظاهر!
بينما الواقع والتاريخ بيكذب مزاعم مقدم الندوة، لان اليهود في مصر حتى في أسوأ أحوالهم في الكام سنة بعد حكم عبد الناصر، ما حصلش لهم ذرة من اللي حصل لليهود في أوروبا على مر التاريخ، طردوهم من بريطانيا من اول القرن ١٤ ومن فرنسا واسبانيا والبرتغال ...الخ والمسألة اليهودية كانت عنوان العلاقة بينهم وبين السلطات، بسبب عدم انتماءهم للدول، وانفصالهم ثقافيا واجتماعيا عنها، واللي ساهم في نشأة ايديولجية العداء للسامية والمحرقة.
في مصر ما حصلش الكلام دا، وكانوا عايشين براحتهم وواخدين حقوقهم في كل المجالات، ورغم ذلك ما اتكونش عندهم انتماء للبلد. اقرانهم المصريين غير اليهود، اتصادرت املاكهم زيهم على ايد عبد الناصر، واتسجنوا واتعذبوا في السجون، ومع ذلك ما سابوش البلد وانضموا لجيش يحارب بلدهم.
فأتمنى من الاخوة التنويريين عدم تحميلنا ذنب لم نتركبه في حق اليهود.
المفروض ان الأسئلة موجهة لمؤلف الكتاب اللي عمل البحث والدراسة، عشان نستفيد من معرفته، مش محاضرات من أشخاص عايزين يعرضوا آراءهم.
بداية من السيدة اللي كانت بتقاطع الدكتور اثناء الندوة، اللي حملت العرب كلهم مش المصريين بس انهم بيخلطوا بين العرق والعقيدة! مش اليهود اللي بيعتبروا ان عرقهم وعقيدتهم شيء واحد. وان احنا اللي سميناها الحملات الصليبية!! طب تقول لنا اسمها ايه في اللغات الأوربية، وكانت برعاية الكنيسة والا لا. واذا كانت الصهيونية وإسرائيل معتمدة على الديانة اليهودية ونصوصها المقدسة، ومدعومة عالميا من الغرب، ليه تتهمنا احنا بالعنصرية؟!
الاضطهاد اللي تعرض له اليهود في أوروبا استمر قرون، ليه ما هاجروش وسابوا بلادهم اللي مضطهداهم، زي ما سابوا مصر؟! كانوا ممنوعين من أغلب الوظائف، وحتى من الدراسة في اوكسفورد وكامبريدج لحد ١٨٧٠ على ما اذكر. فكرة الاضطهاد هي مجرد تبرير ساذج للهجرة واحتلال فلسطين.
فيما يخص الأسئلة، أرى ان بعضهم طرح آراء وجيهة، باستنثناء التي تكلمت أولا. لكنى اندهشت من قول الدكتور ان فشل التطبيع سببه التطرف الديني والسياسي عندنا، وكأن القضية الفلسطينية هي تطرف سياسي منا. وكذلك اعتباره الأصولية اليهودية مثل الإسلامية، وكأنه لا يعرف ان الأصوليين اليهود ضد انشاء إسرائيل أصلا، وضد الصهيونية.
الدكتور نفسه قال ان كان فيهم جواسيس وفي مراكز مرموقه. وقال ان نسبه كبيره منهم لم يرغبوا في الحصول على الجنسيه المصريه، خوفا من فقدان امتيازاتهم. ومع ذلك مصرين يصوروهم على انهم وطنيين جدا، والاضطهاد هو أس المشكله. مع ان المصري مضطهد من فجر التاريخ من الحكام مهما كان دينه، مضطهد وهو فرعوني وهو مسيحي وهو مسلم من كل من حكم مصر، ومع ذلك لم يترك مصر ويلتحق بالاعداء
رائع
ندوة جميلة كالعادة ولكن لم يتطرق المحاضر هل تم سرقة اموال وبيوت اليهود من قبل الدولة والمساومة على خروجهم في بعض الفترات لكي يخرجوا من بلدهم كما حدث في بعض الدول العربية.
ريحوا نفسكم مش حينصلح حالنا ..لان دى ثقافه
شكرا ❤❤
😮التطبيع على الطريقة العلمانية😮
حلقة رائعة
الناس مش بتسأل ..بيقول انه حيسأل عشان يمسك المايك ويستعرض علينا بمعلوماته
نواة الحزب الشيوعي الإسرائيلي كانت من يهود الإتحاد السوفييتي وأوروبا الشرقية وليس اليهود المصريين....شارك اليهود المصريون في تشكيل الحزبين الشيوعيين المصري والسوداني مثل هنري كورييل الشهير
تحياتي
اللى قالت اليهود منقسمين على نفسهم..وما شاء الله المسلمين موحدين
مين البنت الي كانت بتسال
من الصوت الهام شاهين
يا اعزائى الحالات الفرديه لا تعمموها
ليه متسموش نفسكم انسانيون او اى اسم غير علمانيون لانه اسم سئ الفهم والسمعه والناس بتخاف من اليافطه