==0:34 كيف يمكن أن ننسج من هذا التعدد الثقافي واللغوي في السودان والإثني جماعة\ ثقافة أعلى جماعة أم، جماعة للهوية السودانية ككل=== نكرر ونذكر إنك ياغسان أحد محترفي التحريف في تاريخ السودان. مثلا كيف تطرح نقاشا حول شمولية الهوية السودانية في هذا الفيديو، ثم تختزلها إلى بعد ثقافي وحيد في أحد فيديوهات دردشات حول الهوية مثلا ينزعها نزعا من كينونتها الإثنية؟ المشكلة إنك بعد ما تشتغل على دي وتخرب البعد القومي للهوية، ترجع تاني وتشتغل على البعد الثقافي لتفتيته مرة أخرى. سنار الدولة مثلا، تجففها إلى (لحظة سنار)؛ مجرد أفق تطلعات محدود (مأزوم بالواضح) في مدرسة الغابة والصحراء (كما ناقشتك من قبل من طرف واحد وانت طبعا عملت رايح زي كل مرة)؛ أو سمها شطحة اشتياق خارج العقلانية. قبل سنار المسلمة التي تنتهي منها بجملة، نفس الشيئ تفعله في النوبة المسيحية التي عاشت أكثر من ضعف لحظة سنار)، فتردد أكاذيب المؤرخين الآثاريين الانقلوساكسون من مدرسة حارقي بخور العهد القديم (راجع مقدمة الموضوع في فيديوهات فبركة كوش للفقير إلى الله) بالقول، مثل القسيس جون سبنسر ترمينقهام (*) إن المسيحية السودانية حسب تدليس هذا الحسود والمستخسر مسيحيتنا فينا، كانت ظاهرة اصطناعية مقصورة على الصفوة من مجتمع الأجداد (ما حتقدر تنكر لأنو ترديدك لذلك التدليس وكأنه حقيقة تاريخية مسجل صوت وصورة). ومثلما استخفيت بدولة سنار ذات الأكثر من ربع الألف سنة، نازعا سلطتها المركزية ووحدة جغرافيتها السياسية عنها (مقلدا أبو القاسم حاج حمد)؛ وانتهيت من الف عام دولة من المسيحية في النوبة؛ أيضا نفيت مروي الوثنية التي سبقتهما خارج الزمان والمكان متعللا أن الطريق إلى مروي مجهول وغامض (الرحلة طويلة، طويييييلة، طوييييلاااا). في نفس الوقت تمجيدك للأجانب (كلامك مثلا إنو مصر، الدولة العظيمة وبرلمانها العمرو قال ليك مية وستين سنة ورغم ذلك تتبع نظام العمودية البدائي لأنه يناسب حاجة المجتمع، عكس بروف جعفر محمد بخيت الذي حاول إلغاء نظام الإدارة الأهلية؛ ده طبعا تحليل فيه خلط فظيع للأوراق، وهي مهارة تسجل لك؛ أو ترويجك لفبركات الإنجليز عن دخول وهمي للعرب إلى السودان .. الإنجليز وغيرهم من الأوربيين ممن أعطوا ضميرهم وانسانيتهم إجازة مفتوحة، ومن تبعهم بشغف من نيران السودان الصديقة ومسكته أم فريحانة إلى يوم الدين مثل يوسف شبيكة ويوسف فضل حسن ومحمد عمر بشير، وسامية بشير دفع الله وعشرات غيرهم من أبناء السودان العاقين الأكثر تعليما، لكن القلم للأسف ما بزيل بلم). الذي يفهم تاريخ السودان جيدا يعرف أن أجندتك سواء أدركت أو لم تدرك، هي أجندة تشكيكية، أجندة فرقة وشتات من فئة مخرب من وزن المتوسط. لكن زي ما قلت ليك سبقك بها مخربين كوبااار، بروفات شهاداتهم تغطي عين الشمس. يعني ما بقت عليك يا غسان على قناة سودانية أربعة وعشرين. مازن سخاروف ومثل الأحقد منو، بتاع عصر البطولة في سنار داك. ===== * John Spencer Trimingham Islam in the Sudan
عندما يدرك أهلنا في الشمال إنو في أقلية مندسة وسطهم وتتحدث بإسم مصلحة الشمال بينما هي تعمل ضده (السبعة وذمتها) ستكون يداية لحل. على سبيل المثال غسان لم يكن أمينا على الإطلاق في عرضه لمشكلة تهجير أهلنا في وادي حلفا، حين استضاف مترجم كتاب تهجير النوبيين Nubian Exodus لكنه كما عودنا يصمن عن الكلام المباح فيرد على التعليقات التي تروق له فقط. وهذه مشكلة الماخدنها باشوية من الداخل مقاولة. هل الجملة الأخيرة مفهومة؟ :)
الكل يعرف مكمن الخلل في العقلية السودانية ونفس هاؤلا الذين يعرفون هذا الخلل تجد عقليتهم رغم الاكادمية والحياد الذي يدعونة تجد ان لم يكن تلوث كامل في عقليتهم بهذا الخلل تجد لويثة تلجم ألسنتهم من قول الحقيقة
الاستاذ هشام من الأحياء و التجديد عمل تحليل كذلك جيد عن الهوية السودانية. كذلك بروفسر مالك بدري عليه رحمة الله تناول امر الشخصية السودانية و العنصرية في أكثر من مرة.. له كناب و فديو اسمه العادات و التقاليد السودانية و العرض النفسي الجمعي.
عدم الاعتراف بالحقيقة و بوجود الظلم هي المشكلة. عندما نقول ان الثورة لا تحدث بسبب الظلم بل بسبب الشعور بالظلم. وان الدولة مثل السودان لاتملك امكانيات لتحقيق العدالة الاجتماعية، اري في هذا واحد من الاثنين، اما انت لاتعرف عن بلدك جيداً او تعبر نفسك بانك انت المنتفع من ظلم المجتمعي تجاه الاخرين. يا خ خمسين دقيقة مراوغة؟
الهوية إسلامية مهما حاولنا ان نشخص فليس هناك افضل و أنجع للعيش بسلام و عدالة. العادات و التقاليد و الفنون لها خصوصيتها تحت مظلة الإسلام. الإسلام منهج حياة شامل يضمن العدالة للادياان الاخرى و يحل مشكلة العنصىية المبتلى بها كل قبائل السودان.
المركز م كون من جميع أبناء الشعب السوداني وكل الأقاليم تعاني الفقر وأكثر الأقاليم فقرا الشماليه ونسبة لقادة الحركات المسلحة العنصرية والدعم السريع الذين يرون بأنهم أذكياء إثارو هذة الهجمة الشرسة على المركز والشمال ونهر النيل والشرق لأنهم يريدون أن يحكموا السودان بحركاتهم المسلحة والآن دمرو ألخرطوم واغتصبت نساء الخرطوم وسرقو أموال ودهب وسيارات المواطنين فى أحياء الخرطوم والآن المشكلة ليس لها حل غير فصل دارفور من الدولة السودانية.
أستاذ غسان شكراً جزيلا
حلقة مميزة يا غسان
==0:34 كيف يمكن أن ننسج من هذا التعدد الثقافي
واللغوي في السودان والإثني جماعة\ ثقافة أعلى جماعة أم، جماعة للهوية السودانية ككل===
نكرر ونذكر إنك ياغسان أحد محترفي التحريف في تاريخ السودان. مثلا كيف تطرح نقاشا حول شمولية الهوية السودانية في هذا الفيديو، ثم تختزلها إلى بعد ثقافي وحيد في أحد فيديوهات دردشات حول الهوية مثلا ينزعها نزعا من كينونتها الإثنية؟ المشكلة إنك بعد ما تشتغل على دي وتخرب البعد القومي للهوية، ترجع تاني وتشتغل على البعد الثقافي لتفتيته مرة أخرى. سنار الدولة مثلا، تجففها إلى (لحظة سنار)؛ مجرد أفق تطلعات محدود (مأزوم بالواضح) في مدرسة الغابة والصحراء (كما ناقشتك من قبل من طرف واحد وانت طبعا عملت رايح زي كل مرة)؛ أو سمها شطحة اشتياق خارج العقلانية.
قبل سنار المسلمة التي تنتهي منها بجملة، نفس الشيئ تفعله في النوبة المسيحية التي عاشت أكثر من ضعف لحظة سنار)، فتردد أكاذيب المؤرخين الآثاريين الانقلوساكسون من مدرسة حارقي بخور العهد القديم (راجع مقدمة الموضوع في فيديوهات فبركة كوش للفقير إلى الله) بالقول، مثل القسيس جون سبنسر ترمينقهام (*) إن المسيحية السودانية حسب تدليس هذا الحسود والمستخسر مسيحيتنا فينا، كانت ظاهرة اصطناعية مقصورة على الصفوة من مجتمع الأجداد (ما حتقدر تنكر لأنو ترديدك لذلك التدليس وكأنه حقيقة تاريخية مسجل صوت وصورة).
ومثلما استخفيت بدولة سنار ذات الأكثر من ربع الألف سنة، نازعا سلطتها المركزية ووحدة جغرافيتها السياسية عنها (مقلدا أبو القاسم حاج حمد)؛ وانتهيت من الف عام دولة من المسيحية في النوبة؛ أيضا نفيت مروي الوثنية التي سبقتهما خارج الزمان والمكان متعللا أن الطريق إلى مروي مجهول وغامض (الرحلة طويلة، طويييييلة، طوييييلاااا).
في نفس الوقت تمجيدك للأجانب (كلامك مثلا إنو مصر، الدولة العظيمة وبرلمانها العمرو قال ليك مية وستين سنة ورغم ذلك تتبع نظام العمودية البدائي لأنه يناسب حاجة المجتمع، عكس بروف جعفر محمد بخيت الذي حاول إلغاء نظام الإدارة الأهلية؛ ده طبعا تحليل فيه خلط فظيع للأوراق، وهي مهارة تسجل لك؛ أو ترويجك لفبركات الإنجليز عن دخول وهمي للعرب إلى السودان .. الإنجليز وغيرهم من الأوربيين ممن أعطوا ضميرهم وانسانيتهم إجازة مفتوحة، ومن تبعهم بشغف من نيران السودان الصديقة ومسكته أم فريحانة إلى يوم الدين مثل يوسف شبيكة ويوسف فضل حسن ومحمد عمر بشير، وسامية بشير دفع الله وعشرات غيرهم من أبناء السودان العاقين الأكثر تعليما، لكن القلم للأسف ما بزيل بلم).
الذي يفهم تاريخ السودان جيدا يعرف أن أجندتك سواء أدركت أو لم تدرك، هي أجندة تشكيكية، أجندة فرقة وشتات من فئة مخرب من وزن المتوسط. لكن زي ما قلت ليك سبقك بها مخربين كوبااار، بروفات شهاداتهم تغطي عين الشمس. يعني ما بقت عليك يا غسان على قناة سودانية أربعة وعشرين.
مازن سخاروف
ومثل الأحقد منو، بتاع عصر البطولة في سنار داك.
=====
* John Spencer Trimingham
Islam in the Sudan
استاذ غسان شكرا للمادة القيمة .ملاخظة بسيطة الصوت دائما ضعيف وغير نظيف
استاذ غسان ❤
عندما يدرك أهلنا في الشمال إنو في أقلية مندسة وسطهم وتتحدث بإسم مصلحة الشمال بينما هي تعمل ضده (السبعة وذمتها) ستكون يداية لحل. على سبيل المثال غسان لم يكن أمينا على الإطلاق في عرضه لمشكلة تهجير أهلنا في وادي حلفا، حين استضاف مترجم كتاب تهجير النوبيين
Nubian Exodus
لكنه كما عودنا يصمن عن الكلام المباح فيرد على التعليقات التي تروق له فقط. وهذه مشكلة الماخدنها باشوية من الداخل مقاولة.
هل الجملة الأخيرة مفهومة؟ :)
(السودان ليس قائم بذاته هو متشكل من عالم محيط)....اعتقد الجمله دى لازم نقيف فيها فى فهمنا للهوية السودانيه.
الكل يعرف مكمن الخلل في العقلية السودانية ونفس هاؤلا الذين يعرفون هذا الخلل تجد عقليتهم رغم الاكادمية والحياد الذي يدعونة تجد ان لم يكن تلوث كامل في عقليتهم بهذا الخلل تجد لويثة تلجم ألسنتهم من قول الحقيقة
بسأل ليه ما نزلت حلقة من بوكاست ❤
اي بودكاست؟ عنده حلقة بودكاست فنجان منزلة
@@sarora1001 ما فنجان عنده بودكاست نقاش في أول حلقة كتاب مازق التاريخ و آفاق المستقبل
الاستاذ هشام من الأحياء و التجديد عمل تحليل كذلك جيد عن الهوية السودانية. كذلك بروفسر مالك بدري عليه رحمة الله تناول امر الشخصية السودانية و العنصرية في أكثر من مرة.. له كناب و فديو اسمه العادات و التقاليد السودانية و العرض النفسي الجمعي.
عدم الاعتراف بالحقيقة و بوجود الظلم هي المشكلة.
عندما نقول ان الثورة لا تحدث بسبب الظلم بل بسبب الشعور بالظلم. وان الدولة مثل السودان لاتملك امكانيات لتحقيق العدالة الاجتماعية، اري في هذا واحد من الاثنين، اما انت لاتعرف عن بلدك جيداً او تعبر نفسك بانك انت المنتفع من ظلم المجتمعي تجاه الاخرين. يا خ خمسين دقيقة مراوغة؟
الهوية إسلامية
مهما حاولنا ان نشخص فليس هناك افضل و أنجع للعيش بسلام و عدالة. العادات و التقاليد و الفنون لها خصوصيتها تحت مظلة الإسلام. الإسلام منهج حياة شامل يضمن العدالة للادياان الاخرى و يحل مشكلة العنصىية المبتلى بها كل قبائل السودان.
المركز م كون من جميع أبناء الشعب السوداني وكل الأقاليم تعاني الفقر وأكثر الأقاليم فقرا الشماليه ونسبة لقادة الحركات المسلحة العنصرية والدعم السريع الذين يرون بأنهم أذكياء إثارو هذة الهجمة الشرسة على المركز والشمال ونهر النيل والشرق لأنهم يريدون أن يحكموا السودان بحركاتهم المسلحة والآن دمرو ألخرطوم واغتصبت نساء الخرطوم وسرقو أموال ودهب وسيارات المواطنين فى أحياء الخرطوم والآن المشكلة ليس لها حل غير فصل دارفور من الدولة السودانية.