أحسنت يا دكتور سعد بارك الله فيك للعلم الرجم في شريعة اليهود فقط وليسى في شريعتنا لان سورة النور واضحة ولم تفرق بين الزاني الَمحصن والغير محصن الجلد فقط وكتاب الله تعالى كامل ومحفوظ ( إنا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون)
يا دكتور كن واضحا" وقل لا يوجد ناسخ ومنسوخ في القرآن الكريم وأن الاوائل قد عجزوا عن فهم بعض الآيات فلجؤوا الى القول بالنسخ . يا دكتور لا تحابي احدا" ولا تستطرد بما قاله القدامى من الفقهاء حيث ذلك يلبس على المتلقي رجاء"
أنا مش مصدق أصلا أن كان فيه آية للرجم ... و إذا سلمنا بذلك و أنها قد نُسخت فأين الأية التى هى خيرٌ منها أو مثلها (( ۞ مَا نَنسَخْ مِنْ ءَايَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍۢ مِّنْهَآ أَوْ مِثْلِهَآ ۗ أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍۢ قَدِيرٌ )
بيطبقوا أية لم ترد فى كتاب الله وهى الرجم وآية الفدية في الصيام ذكرت في القران ويرفضون تطبيقها بكل قوة وعناد نفسى أفهم من وراء مثل هذه الأفعال وهل دا في صالح الاسلام نصدق ماكتب فى القرآن ولا الغير مكتوب
شيخنا الفاضل الكريم... لا اعتقد هناك آية ترفع من القرآن الكريم حتى لو نسخت تبقى الآية وتأتي آية اخرى تنسخها لأن الله سبحانه وتعالى تكفل بحفظ كتابه الكريم... مع تحياتي لكم دكتور...
المشكله ان الايه لم تنسخ لأنها لو نسخت لما قال عمر ( لو لا يقال زاد عمر في كتاب الله لكتبتها بيدي الشيخ و الشيخه الخ) والدليل علي ذلك أيضا ان الايه معمول بها حتي الآن فكيف ترفع الايه من المصحف و يبقي حكمها إذا الايه فقدت أو كان مختلفا عليها و اليشخ فال نسخت أو رفعت لكي لا يقال ان هناك نقص أو مشكله في القرآن
لطفا الانتباه ان الايه التي تذكر الحكم على الزناة بالجلد مئة جلده لم تحدد حتى الموت لانه المئه جلده من الصعب ان تتم كلها مره واحده وقد يغمى على المجلود ولذا اعتقدانهم سيضطرون الى تقسيمها الى عدة اوقات والنتيجه المحافظه على حياه المتهم والدليل من تكمله الايه الزاني لاينكح الازانيه والزانيه لاينكحها الازاني فهذه هي العقوبه الاخرى بعد الجلد وحرم ذلك على المؤمنين.
ياناشر المحتوى بالله عليك تبلغ الشيخ محتاجه رأيه الشخصى فى النسخ السنه للقرأن مش قادره استوعبه كيف ينسخ الحديث كلام الله الذى اول ايه فى المصحف بعد فاتحه الكتاب أ ل م ذلك الكتاب لاريب فيه نريد تفصيلا
ناهيك عن رفع الآيات القرآنية التي تعتبر كلام فارغا وعبثية وإتهام الله تعالى بالنسيان وعدم العلم المطلق والقدرة المطلقة وأنه تعالى لا يبدل القول لديه ورغم أن هذه الجملة ركيكة ولا ترقى لتكون آية ولماذا الشيخ والشيخة وليس الشاب المحصن والشابة وهما الأكثر عرضة للزنا ومن بلادة وبلاهة وحمق وتجني هؤلاء التافهين على الله تعالى ورسوله وكتابه وعلى عمر بن الخطاب كون كلامه دائما يكون قرآنا فتنزل الآيات القرآنية موافقة لقول عمر في العديد من المناسبات وفي الأخير وحتى لو سلمنا بهذه الخزعبلات ألا تعتبر طريقة الرجم هذه قمة في الهمجية والبربرية والتنكيل
لا يوجد فى الإسلام رجم مطلقا وانما الرجم كان فى شرائع سابقه ولاكنها نسخت بأية النور فالقرءان ينسخ الآيات والأحكام التى نزلت فى الشرائع السابقه ولا يوجد ايه فى القرءان ايه تنسخ ايه وانما قول الله تعالى ما ننسخ من أية أو ننسها نأتى بخير منها أو مثلها فهذا النسخ في مانزل فى الكتب السابقه وليس فى القرءان
مصيبتنا الكبرى تلاعب عمر بدين الله وغير الكثير من الاحكام واضافة ايات من عنده كهذه الاية واتهامه لرسول الله بالهجر ومنع الرسول من كتابة كتاب قال عنه الرسول لن تضلوا بعده ابدا ..فسبب ضلال الامة هو عمر لمنعة كتابة الكتاب ..صحيح البخاري ومسلم ...لا حول ولاقوة الا بالله ...
من المعلوم عند طلاب العلم في الأزهر أو غيره أن النسخ أنواع وأن النوع المذكور أحد أنواع النسخ الثلاثة ومن هذا النوع التحريم بخمس رضعات وثبت ذلك في حديث عائشة رضي الله عنها في البخاري أما أن باب الاجتهاد مفتوح للكل فعبث فإن الله حرم القول على الله وفي دين الله بلا علم قَالَ تَعَالَى: {وَلا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لا يُفْلِحُونَ، مَتَاعٌ قَلِيلٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} [سورة النحل: ١١٦، ١١٧] فتقدم إليهم سبحانه بالوعيد على الكذب عليه في أحكامه، وقولهم لما لم يحرمه: هذا حرام، ولما لم يحله: هذا حلال، وهذا بيان منه سبحانه أنه لا يجوز للعبد أن يقول: هذا حلال وهذا حرام إلا بما علم أن الله سبحانه أحله وحرمه. وأنّى لغير العالم بدين الله ذلك ؟!! وقد قال الله : "قل أرأيتم ما أنزل الله لكم من رزق فجعلتم منه حراما وحلالا قل آلله أذن لكم أم على الله تفترون " فسمى الله من يتكلم في الحرام والحلال مفتريا " وما ظن الذين يفترون على الله الكذب يوم القيامة" والعالم مطالب بالاجتهاد والجاهل يفعل ما أمره الله بسؤال أهل الذكر نتشرف بديننا وهو أرحم وأيسر لكن الرحمة تكون لأهلها أما أن نطالب برحمة المجرم فعبث والله يقول:" ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر" وكيف تطلب الرحمة للمجرمين الذين يدنسون الأعراض والله يقول : "إن رحمة الله قريب من المحسنين" وكيف نخزى بحكم يزجر ويحمي أعراض العفيفات بل نفخر بذلك فالرحمة بالمجرم ظلم للمعتدى عليه ووضع الندى موضع السيف في العلا مضر كوضع السيف في موضع الندى ونسأل الدكتور: وهل نخزى ونتوارى من القرآن أيضا وقد ذكر في حد الحرابة في سورة المائدة أن من فعلها يقتل ويصلب ويراه الناس مصلوبا؟ أنتعاطف معه ونصف كتاب الله بالغلظة؟ ونترك العمل بكتاب الله أيضا؟ وأما حديث إذا قتلتم فأحسنوا القتلة وحديث النهي عن المثلة فليس من هذا الباب ولا يصح أن يعارض به الحكم بالرجم، ولو صح لقيل مثله في الحرابة وأين هذا من قول ربنا الرحيم: "ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين" والزعم بأن الرجم نسخ برفع الآية غير صحيح ومثله نسخ تلاوة التحريم بخمس رضعات ولو سلمنا فماذا نفعل بالأحاديث الصحيحة التي تثبت الرجم والعجب أن يستدل بآية :"اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي" ونسأل : أليست هذه الاية نزلت في زمن النبوة وأثناء وجود الصحابة وعمل النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر بالرجم مما يعني أن ذلك من كمال الشريعة وتمامها ثم يقول إن الشرع هو ما ثبت في القرآن الكريم والسنة المتواترة والصحيحة فماله يعارض الرجم وهو ثابت في السنة الصحيحة والأعجب أن يقول : إن الرواية اجتهاد بشري ! يعني مثلا عندما يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم رجم ورجم أبو بكر ورجمنا بعدهما. يسمي هذا اجتهادا !!! أين الاجتهاد ههنا؟ إنه تقرير وبيان للواقع ونقل للوقائع لا علاقة له بالاجتهاد . ثم يقول إن حديث الآحاد نتاج فقهي ، هذا والله عجب، ولا أظنه يصدر من رجل يعرف ألف باء فقه أو حديث
إذا كان الفقهاء دمروا الدنيا كما توحى لنفسك وللناس ، فما الذى دخلك فى هذا المجال وصرت تدعى لنفسك أنك الفاهم الفهامة والعالم العلامة ، أمعصوم أنت ! أما تستحى أم أن الذين استحوا ماتوا
الذي يتحدث عن الرجم ويقول قال عمر وقال فلان وفلان ليس عن ايه في القرآن ورفعت بل عن اليهود الذين أتوا للرسول بامراه ورجل منهم قدزنيا وارادا ان يحكم رسول الله فيهما بحكم الاسلام فقال الرسول احكم لكم فيهما بحكم التوراة (لانهم يهود) وكتابهم التوراة وفيها الرجم وليس الجلد .وهذه كل الحكايه فالتبس على بعض المسلمين الامر فيما بعد
صدقت اخي هذه هي الحقيقة بسبب تلك المراة اليهودية ورجل .اتت الحبيب المصطفى اسالها وان يحكم عليها .لكن الحبيب قال : شريعتكا غير شريعتنا. فما تقول شريعتكما فاتى احد الصحابة بالتوراة والحكم فيها كان الرجم حتى الموت . اما شريعتنا فهي سمحاء . فهو الجلد إذاكانت مذنبة ومذنب بالبرهان ويجب اربعة شهود ذوي ثقة واذا كانوا ثلاثة سقط الحكم. ولنفرض إذا كان الرجم فاذن متى تتوب المراة لان الله يتكلم عن التوبة . واذا رجما وماتا.لان الله يقول الزانية لا ينكحها الا زاني.فاذا كانا سيرجمان ويموتا.لماذا الآية تقول الزانية لا ينكحها الا زاني .،؟؟؟؟؟اين العقول. يتبعون اقوال البشر ويتركون كلام الخالق . الا يقول الله فبأي حديث انتم تومنون،؟؟؟؟؟ لقد حذرانا الله من الذين يفترون الكذب.
يعني انا انزل قانون وارجع ارفعه و اعدم واحد واحكموا وقول هذا يعدم لم يسأل يقول لماذا انا اعدم بحسب القانون السابق الذي رفعته ترضى ما ترضى اني ابكيفي اني مستهتر احد عندوا مانع البخاري ومسلم وبقيه الجحوش من الملفقين على الله الكذب والفقهاء المدلسين هؤلاء المجرمين
يا شيخ حتى موضوع الزنا أنا لي فيه كلام ..... الزنا ليس معناه علاقة حب حميمة بين اثنين بالقبول دون الزواج ... الزنا هو مراودة الإنسان لإنسان آخر عن نفسه يعني التحرش الجنسي .... أفهم هذا لأن الله قدم كلمة الزانية على الزاني في آية الجلد .. ( الزانية و الزاني فاجلدوا كل واحد منهما ....... ) و لاحظ معي يا شيخ في الآية التي بعدها فورا قدم الله كلمة الزاني على كلمة الزانية ( الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة و الزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك )) لاحظ معي يا شيخ هنا في الآية قدم كلمة الزاني لأنه هو الفاعل هو الذي ينكح ...... لكن في الآية الأولى قدم الزانية على الزاني و كأن الله يريد أن يقول لنا أنها الفاعلة هي التي تطلب الحرام هي المتحرشة ..... تماما كما حدث مع سيدنا يوسف و امرأة العزيز .... امرأة العزيز هي الزانية لأنها هي التي راودت سيدنا يوسف عن نفسه ..... فهذا هو الزنا يا سيدي و هذه هي الفاحشة .... و أيضا الله يصف الزنا أنه ساء سبيلا و امرأة العزيز قالت لزوجها ما جزاء من أراد بأهلك سـوءا .... لاحظ يا شيخ التشابه بين وصف الله للزنا بأنه سـاء سبيلا و كلام امرأة العزيز ( ما جزاء من أراد بأهلك سوءا ) أي من يراود أهلك عن نفسه أو يتحرش به .... لاحظ كلمة السوء مشتركة .. و الآن فهمت لماذا قال الله و لا تأخذكم بهما رأفة في دين الله ... فهمت لماذا كل هذا التغليظ عليهم ... أتوقع أن الصورة وصلت ... على فكرة استاذ فهمي هذا ليس تخمين و لم يأتي في ليلة أو ليلتين بل بعد تفكير عميق في الآية لكي لا يأتي أحد و يقول لي من أنت حتى تتكلم ........ أنا مفكر مسلم
لاتفسر لي هواك هذه الايه ليها سبب نزول راحع سبب نزول الايه تجد الاجابه لان هناك صحابي كان يريد الزواج من زانيه وكان يريدها قبل ما يسلم وبعد الاسلام اراد الزواج بها فمنعوه من ذلك. … .. راجع سبب النزول
@@omahmed5555 حتى وان كنت على حق فردك فيه فضاضة وغلظة .. كان ينبغى ان ترد بأدب الحوار واستخدام الفاض محببة مثل/ بارك الله فيك على اجتهادك اخي الكريم وهناك. سبب نزول للاية الكريمه علينا عدم اغفاله. ... الخ
والله يا شيخنا الجليل انها الحقيقه المخالفةللقران والعذاب هو الجلد وليس قتلهم ولايجوز الرجم لانه لايجوز مناصفه العذاب اذكان هو الرجم ولايكون الا الجلد
انامتابعه من العراق بغداد شبعبه ،افضل عالم حضرتك روح الله بنورك وبفتحاعليك جزاك الله خيريامحترم وبطول بعمرك وتفيدالاسلام الصحيح،سميره حمام
اغلب الفقهاء في النار بسبب هذا الافتراء.
بارك الله فيك
الله يقويك ويبارك فيك ويبارك لك دكتور سعد الدين الهلالي.
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا هذه الايه لم تنزل وان كانت نزلت رفعت وحراك الرجم
الله عليك ياشيخ
جزاك الله خيرا ونفعنا بعلمك وزادك من علمه
موروثنا الديني قدسوه اكثر من رأي الشرع والدين
بارك الله فيك يا شيخ عندك اجر عضيم عند الله في محاربة فقه الفجور الذي لم يأمر به اللع بل ابليس هو من امرهم بذلك.
أحسنت يا دكتور سعد بارك الله فيك
للعلم الرجم في شريعة اليهود فقط وليسى في شريعتنا لان سورة النور واضحة ولم تفرق بين الزاني الَمحصن والغير محصن الجلد فقط وكتاب الله تعالى كامل ومحفوظ ( إنا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون)
يا دكتور كن واضحا" وقل لا يوجد ناسخ ومنسوخ في القرآن الكريم وأن الاوائل قد عجزوا عن فهم بعض الآيات فلجؤوا الى القول بالنسخ . يا دكتور لا تحابي احدا" ولا تستطرد بما قاله القدامى من الفقهاء حيث ذلك يلبس على المتلقي رجاء"
صحيح النسخ كان بين الشرائع و ليس في الأحكام ، لكن شيوخ الحيض و النفاس ضلوا و أضلونا
أنا مش مصدق أصلا أن كان فيه آية للرجم ... و إذا سلمنا بذلك و أنها قد نُسخت فأين الأية التى هى خيرٌ منها أو مثلها (( ۞ مَا نَنسَخْ مِنْ ءَايَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍۢ مِّنْهَآ أَوْ مِثْلِهَآ ۗ أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍۢ قَدِيرٌ )
صدقت اخي .الله ليس غافلا عن اي شيء . يا للجهل آيات الله واضحة يفترون على الله الكذب. ويل لهم من عقاب
يسلم لسانك صاحب علم
كهنه الاديان مش ها تتنازل عن سلطتها في التحكم فيك السلطه والنفوذ والمال اغلبهم معاهم ملايين
ماهو معني ايه نسخت وايه رفعت هل ممكن يكون فيه ايات قرأن غير موجوده في المصحف ؟
من يعرف رجاء يعطيني اجابة
بيطبقوا أية لم ترد فى كتاب الله وهى الرجم وآية الفدية في الصيام ذكرت في القران ويرفضون تطبيقها بكل قوة وعناد نفسى أفهم من وراء مثل هذه الأفعال وهل دا في صالح الاسلام نصدق ماكتب فى القرآن ولا الغير مكتوب
شيخنا الفاضل الكريم...
لا اعتقد هناك آية ترفع من القرآن الكريم حتى لو نسخت تبقى الآية وتأتي آية اخرى تنسخها
لأن الله سبحانه وتعالى تكفل بحفظ كتابه الكريم...
مع تحياتي لكم دكتور...
يا اسفاه...هناك شيوخ غير متزوجون...الجلد غير مطبق ما بالك بالجلد...
المشكله ان الايه لم تنسخ لأنها لو نسخت لما قال عمر ( لو لا يقال زاد عمر في كتاب الله لكتبتها بيدي الشيخ و الشيخه الخ)
والدليل علي ذلك أيضا ان الايه معمول بها حتي الآن فكيف ترفع الايه من المصحف و يبقي حكمها
إذا الايه فقدت أو كان مختلفا عليها
و اليشخ فال نسخت أو رفعت لكي لا يقال ان هناك نقص أو مشكله في القرآن
لطفا الانتباه ان الايه التي تذكر الحكم
على الزناة بالجلد مئة جلده لم تحدد
حتى الموت لانه المئه جلده من الصعب
ان تتم كلها مره واحده وقد يغمى
على المجلود ولذا اعتقدانهم سيضطرون
الى تقسيمها الى عدة اوقات
والنتيجه المحافظه على حياه المتهم
والدليل من تكمله الايه الزاني لاينكح
الازانيه والزانيه لاينكحها الازاني
فهذه هي العقوبه الاخرى بعد الجلد
وحرم ذلك على المؤمنين.
ياناشر المحتوى بالله عليك تبلغ الشيخ محتاجه رأيه الشخصى فى النسخ السنه للقرأن مش قادره استوعبه كيف ينسخ الحديث كلام الله الذى اول ايه فى المصحف بعد فاتحه الكتاب أ ل م ذلك الكتاب لاريب فيه
نريد تفصيلا
عجيب تاركين كتاب الله ويعملون بامر قال فلان وقيل فلان
ناهيك عن رفع الآيات القرآنية التي تعتبر كلام فارغا وعبثية وإتهام الله تعالى بالنسيان وعدم العلم المطلق والقدرة المطلقة وأنه تعالى لا يبدل القول لديه ورغم أن هذه الجملة ركيكة ولا ترقى لتكون آية ولماذا الشيخ والشيخة وليس الشاب المحصن والشابة وهما الأكثر عرضة للزنا ومن بلادة وبلاهة وحمق وتجني هؤلاء التافهين على الله تعالى ورسوله وكتابه وعلى عمر بن الخطاب كون كلامه دائما يكون قرآنا فتنزل الآيات القرآنية موافقة لقول عمر في العديد من المناسبات وفي الأخير وحتى لو سلمنا بهذه الخزعبلات ألا تعتبر طريقة الرجم هذه قمة في الهمجية والبربرية والتنكيل
لا يوجد فى الإسلام رجم مطلقا وانما الرجم كان فى شرائع سابقه ولاكنها نسخت بأية النور فالقرءان ينسخ الآيات والأحكام التى نزلت فى الشرائع السابقه ولا يوجد ايه فى القرءان ايه تنسخ ايه وانما قول الله تعالى ما ننسخ من أية أو ننسها نأتى بخير منها أو مثلها فهذا النسخ في مانزل فى الكتب السابقه وليس فى القرءان
مصيبتنا الكبرى تلاعب عمر بدين الله وغير الكثير من الاحكام واضافة ايات من عنده كهذه الاية واتهامه لرسول الله بالهجر ومنع الرسول من كتابة كتاب قال عنه الرسول لن تضلوا بعده ابدا ..فسبب ضلال الامة هو عمر لمنعة كتابة الكتاب ..صحيح البخاري ومسلم ...لا حول ولاقوة الا بالله ...
هذه الآية ( و الشيخة و الشيخة ) لـم تنزل أصلا حتى ترفع .... هي كلها على بعضها بدعة و هي شريعة يهودية يا شيخ .....
انت راجل بتفهم
من المعلوم عند طلاب العلم في الأزهر أو غيره أن النسخ أنواع وأن النوع المذكور أحد أنواع النسخ الثلاثة
ومن هذا النوع التحريم بخمس رضعات وثبت ذلك في حديث عائشة رضي الله عنها في البخاري
أما أن باب الاجتهاد مفتوح للكل فعبث فإن الله حرم القول على الله وفي دين الله بلا علم
قَالَ تَعَالَى: {وَلا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لا يُفْلِحُونَ، مَتَاعٌ قَلِيلٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} [سورة النحل: ١١٦، ١١٧]
فتقدم إليهم سبحانه بالوعيد على الكذب عليه في أحكامه، وقولهم لما لم يحرمه: هذا حرام، ولما لم يحله: هذا حلال، وهذا بيان منه سبحانه أنه لا يجوز للعبد أن يقول: هذا حلال وهذا حرام إلا بما علم أن الله سبحانه أحله وحرمه.
وأنّى لغير العالم بدين الله ذلك ؟!!
وقد قال الله : "قل أرأيتم ما أنزل الله لكم من رزق فجعلتم منه حراما وحلالا قل آلله أذن لكم أم على الله تفترون " فسمى الله من يتكلم في الحرام والحلال مفتريا
" وما ظن الذين يفترون على الله الكذب يوم القيامة"
والعالم مطالب بالاجتهاد والجاهل يفعل ما أمره الله بسؤال أهل الذكر
نتشرف بديننا وهو أرحم وأيسر لكن الرحمة تكون لأهلها أما أن نطالب برحمة المجرم فعبث والله يقول:" ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر"
وكيف تطلب الرحمة للمجرمين الذين يدنسون الأعراض والله يقول : "إن رحمة الله قريب من المحسنين"
وكيف نخزى بحكم يزجر ويحمي أعراض العفيفات بل نفخر بذلك فالرحمة بالمجرم ظلم للمعتدى عليه
ووضع الندى موضع السيف في العلا
مضر كوضع السيف في موضع الندى
ونسأل الدكتور: وهل نخزى ونتوارى من القرآن أيضا وقد ذكر في حد الحرابة في سورة المائدة أن من فعلها يقتل ويصلب ويراه الناس مصلوبا؟
أنتعاطف معه ونصف كتاب الله بالغلظة؟ ونترك العمل بكتاب الله أيضا؟
وأما حديث إذا قتلتم فأحسنوا القتلة وحديث النهي عن المثلة فليس من هذا الباب ولا يصح أن يعارض به الحكم بالرجم، ولو صح لقيل مثله في الحرابة وأين هذا من قول ربنا الرحيم: "ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين"
والزعم بأن الرجم نسخ برفع الآية غير صحيح ومثله نسخ تلاوة التحريم بخمس رضعات
ولو سلمنا فماذا نفعل بالأحاديث الصحيحة التي تثبت الرجم
والعجب أن يستدل بآية :"اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي"
ونسأل : أليست هذه الاية نزلت في زمن النبوة وأثناء وجود الصحابة وعمل النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر بالرجم مما يعني أن ذلك من كمال الشريعة وتمامها
ثم يقول إن الشرع هو ما ثبت في القرآن الكريم والسنة المتواترة والصحيحة فماله يعارض الرجم وهو ثابت في السنة الصحيحة
والأعجب أن يقول : إن الرواية اجتهاد بشري !
يعني مثلا عندما يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم رجم ورجم أبو بكر ورجمنا بعدهما. يسمي هذا اجتهادا !!!
أين الاجتهاد ههنا؟ إنه تقرير وبيان للواقع ونقل للوقائع لا علاقة له بالاجتهاد .
ثم يقول إن حديث الآحاد نتاج فقهي ، هذا والله عجب، ولا أظنه يصدر من رجل يعرف ألف باء فقه أو حديث
أستاذ رمضان أصبت كبد الحقيقة
ربنا يشفيك ويهديك يا استاذ رمضان انت وامثالك
كلام محترم غايه فاحترام الانسانيه واحترام كتاب الله
الله يشفي مخك
يعني نسيب كلام الله و نسمع لكلام عائشة ؟
إذا كان الفقهاء دمروا الدنيا كما توحى لنفسك وللناس ، فما الذى دخلك فى هذا المجال وصرت تدعى لنفسك أنك الفاهم الفهامة والعالم العلامة ، أمعصوم أنت !
أما تستحى أم أن الذين استحوا ماتوا
دا استاذ دكتور فى الفقه المقارن يعنى هو الفاهم الفهامه والعالم العلامه .... من انت ؟
الذي يتحدث عن الرجم ويقول قال عمر
وقال فلان وفلان ليس عن ايه في القرآن
ورفعت بل عن اليهود الذين أتوا للرسول
بامراه ورجل منهم قدزنيا وارادا
ان يحكم رسول الله فيهما بحكم الاسلام
فقال الرسول احكم لكم فيهما بحكم
التوراة (لانهم يهود) وكتابهم التوراة
وفيها الرجم وليس الجلد .وهذه كل
الحكايه فالتبس على بعض المسلمين
الامر فيما بعد
صدقت اخي هذه هي الحقيقة بسبب تلك المراة اليهودية ورجل .اتت الحبيب المصطفى اسالها وان يحكم عليها .لكن الحبيب قال : شريعتكا غير شريعتنا. فما تقول شريعتكما فاتى احد الصحابة بالتوراة والحكم فيها كان الرجم حتى الموت .
اما شريعتنا فهي سمحاء . فهو الجلد إذاكانت مذنبة ومذنب بالبرهان ويجب اربعة شهود ذوي ثقة واذا كانوا ثلاثة سقط الحكم.
ولنفرض إذا كان الرجم فاذن متى تتوب المراة لان الله يتكلم عن التوبة . واذا رجما وماتا.لان الله يقول الزانية لا ينكحها الا زاني.فاذا كانا سيرجمان ويموتا.لماذا الآية تقول الزانية لا ينكحها الا زاني .،؟؟؟؟؟اين العقول. يتبعون اقوال البشر ويتركون كلام الخالق .
الا يقول الله فبأي حديث انتم تومنون،؟؟؟؟؟ لقد حذرانا الله من الذين يفترون الكذب.
يعني انا انزل قانون وارجع ارفعه و اعدم واحد واحكموا وقول هذا يعدم لم يسأل يقول لماذا انا اعدم بحسب القانون السابق الذي رفعته ترضى ما ترضى اني ابكيفي اني مستهتر احد عندوا مانع البخاري ومسلم وبقيه الجحوش من الملفقين على الله الكذب والفقهاء المدلسين هؤلاء المجرمين
يا شيخ حتى موضوع الزنا أنا لي فيه كلام ..... الزنا ليس معناه علاقة حب حميمة بين اثنين بالقبول دون الزواج ... الزنا هو مراودة الإنسان لإنسان آخر عن نفسه يعني التحرش الجنسي .... أفهم هذا لأن الله قدم كلمة الزانية على الزاني في آية الجلد .. ( الزانية و الزاني فاجلدوا كل واحد منهما ....... ) و لاحظ معي يا شيخ في الآية التي بعدها فورا قدم الله كلمة الزاني على كلمة الزانية ( الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة و الزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك )) لاحظ معي يا شيخ هنا في الآية قدم كلمة الزاني لأنه هو الفاعل هو الذي ينكح ...... لكن في الآية الأولى قدم الزانية على الزاني و كأن الله يريد أن يقول لنا أنها الفاعلة هي التي تطلب الحرام هي المتحرشة ..... تماما كما حدث مع سيدنا يوسف و امرأة العزيز .... امرأة العزيز هي الزانية لأنها هي التي راودت سيدنا يوسف عن نفسه ..... فهذا هو الزنا يا سيدي و هذه هي الفاحشة .... و أيضا الله يصف الزنا أنه ساء سبيلا و امرأة العزيز قالت لزوجها ما جزاء من أراد بأهلك سـوءا .... لاحظ يا شيخ التشابه بين وصف الله للزنا بأنه سـاء سبيلا و كلام امرأة العزيز ( ما جزاء من أراد بأهلك سوءا ) أي من يراود أهلك عن نفسه أو يتحرش به .... لاحظ كلمة السوء مشتركة .. و الآن فهمت لماذا قال الله و لا تأخذكم بهما رأفة في دين الله ... فهمت لماذا كل هذا التغليظ عليهم ... أتوقع أن الصورة وصلت ... على فكرة استاذ فهمي هذا ليس تخمين و لم يأتي في ليلة أو ليلتين بل بعد تفكير عميق في الآية لكي لا يأتي أحد و يقول لي من أنت حتى تتكلم ........ أنا مفكر مسلم
لاتفسر لي هواك هذه الايه ليها سبب نزول راحع سبب نزول الايه تجد الاجابه
لان هناك صحابي كان يريد الزواج من زانيه وكان يريدها قبل ما يسلم وبعد الاسلام اراد الزواج بها فمنعوه من ذلك. … ..
راجع سبب النزول
@@omahmed5555
حتى وان كنت على حق فردك فيه فضاضة وغلظة .. كان ينبغى ان ترد بأدب الحوار واستخدام الفاض محببة مثل/ بارك الله فيك على اجتهادك اخي الكريم وهناك. سبب نزول للاية الكريمه علينا عدم اغفاله. ... الخ
سعد الهلالى متطرف خرج على المسلمين باقوال ليس لها اساس من الصحه صاحب تعدد الروايات الغير صحيحه واختر عزيزى مايناسب هواك
أههههههههههه معتوه ومأجور أقسم بالله انت وكل متابعيك وفيه حكومه غير اسلاميه ااعطتكم الضوء الاخضر