لالش.خدمة عصر الزيتون في لالش نوراني . ديار نعمو وسركت جيجو

خدمة عصر الزيتون او كما يسمونه بالبحزيني ( حيش الزيتون ) .
البنات او النساء بصورة عامة يقومن بعمليات تصفية الزيتون من التلف والادغال وينقلونها الى المرحلة الثانية عبر وضعها في ( الأكياس الذات خيوط ) ، الى هنا تنتهي دور النساء فياتي دور الرجال بدورهم يقومون بوضع تلك الاكياس على حافة البركة المخصصة لها ويعصرونها بواسطة الارجل والايادي واخرون يقومون بوضع الماء الحار لكي يتميع الزيت . والمرحلة ما قبل الاخيرة يقومون باخذ الزيت المستخرج الصافي ويضعونها في وعاءات خاصة وهنا مرة اخرى ياتي دور البنات ولكن بشرط ان تكونن عازبات او بالاخرى باكرات لانهن فقط يصلحن لحملها وايصالها الى داخل قبة شيخادي وودعها في البراميل الخاصة لها

[@user-ty8ct9ew8e]

خلمت قبول ده ست خوش ❤❤❤

[@dlerhabibezidi8576]

خودئ و طاووسي ملك خلماتا وا قابول كان انشاالله❤🙏🤲

[@jousseff6692]

شعب مسالم طيب وخلوق لكم دينكم ولنا ديننا والانسانية تجمعنا يلعن ابو داعش ع الي طالعها وسلطها ع العالم المساكين

[@user-wx5vz7vf4y]

طاووسي ملك ته بسترينت🍁🍁

[@ae5031]

Dast xuş

[@xx.n8348]

😍

[@fahedmurad5980]

طاووسي مالك مرازا دلي هةمي خلمت كةرا بكات داستي وا ات خوش بن

[@sadeersadeer7747]

❤️😘❤️😘😍

[@ghazaldahir5746]

خلمت قبول

[@user-mz4bg8qi1s]

احد يترجم لنا بالعربي وش اللي قاعد يصير

[@walidbebany2936]

هذوله يعصرون الزيتون .حتى يصبح زيتا للتنور .الجرا..اي يخلون الزيت في اناء ويخلون فتيل وشيلعون بلنار .ختى ينير المكان المقدس لتجمع الارواح الطاهره حولها ........وكان قديما عندما راءو هاجر في الصحراء الائزديون التحار ..اتوا بحجر وحفروا راسه .ووضعوا قريبا على زمزم...وشعلوا فتيل النور اي ..الجرا ...اي كبوا الزيت على راس الحجر وشعلوا الفتيل .واعتاد الناس بزيارة ماء زمزم وتقبل للحجر الاسود ..كيف صار اسمه ححر اسود ..من كثرة شعل الفتيل الجرا عليه وينزل الزيت المحرق عليه اصبح الحجر اسودا ..وهو نفس الحجر الذي ضربه نبي الله ابراهيم سكينه بعد فتر من الزمن .....نبذه مختصره ..عن عصر الزيتون .كان الائزدين يشتهرون بعصر الزيت .........قصه حقيقيه .......والامر بيد الرحمان الرحيم صاحب الكرمات ...

[@kasarbozani3459]

خلماته وان یا قه بول بیت