اللهم فرج عن شيخنا الفاضل دكتور صالح ال طالب و رده الى حرمك سالما غانما في عزة و تمكين. اللهم كن له وليا وسلطانا نصيرا و مؤيدا ظهيرا و ارفع قدره في الدنيا و الاخرة .. و امد من عمره في عافية لخدمة الاسلام
الشيخ دكتور صالح ال طالب خطيب مفوه جمع بين الفصاحة و البلاغة وحسن البيان يبهر الجميع باسلوبه السلس و اكثر من رائع و حبك الكلمات مع القاء متفرد و متميز و كم اثبتت الاعوام الماضية بانه خطيب "اللحظة" خطيب العصر و بعده ترك ثغرة و فراغ كبير في الحرمين ...ولا يشقُّ له غُبَار و هو متفوق على كل ائمة الحرمين و المملكة و البلدان الاسلامية.. لا قبله و لابعده.. و خطبه كلها تهم احوال المسلمين و مشاكلهم و خوفهم و ظروفهم في كل المستوى العلمي و الديني و الاجتماعي.. الشيخ دكتور صالح ال طالب حوت علما و ورعا و نصرة و دصقا و اخلاصا و اعتدالا و حكمة لله درّه من خطيب حقيق بمنبر الحرم. اللهم احفظه آمين
الدنيا اختبار للمسلم وفقك الله فضيلة الشيخ صالح ال طالب انك قد فتنت فصبرت هنيئا لك.. أبشر یا شيخ آل طالب في هاد الزمان لا يبتلى إلا الصالحين و المتقين ولا نزكي على الله أحدا. أعود بالله من الشيطان الرجيم يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقو الله لعلكم تفلحون
الصراحة استغربت لماذا لم يعتقل الشيخ صالح قبل ذلك لأنه ومن بداياته في الحرم المكي دائما خطبه قوية جداً وجريئة يقول فيها الحق ولا يخشى في الله لومة لائم ويذكّر فيها بأحوال المسلمين في كل مكان نسأل الله أن يحفظه ويفك أسره ...
ألقى فضيلة الشيخ صالح بن محمد آل طالب - حفظه الله - خطبة الجمعة بعنوان: "صيانة الأخلاق والقِيَم"، والتي تحدَّث فيها عن الأخلاق ووجوب التمسُّك بها، وأنها سببُ قيام الدول والشعوب، وانهيارُها سببٌ في انهيارِ الشعوبِ ودمارِها وحصول الخُسران في الدنيا والآخرة، وشدَّد على ضرورةِ التنبُّه للإعلامِ وما ينشُره من هتكٍ للحياءِ والحِشمة، وإشاعةٍ للفواحِش والمُنكراتٍ قولاً وفعلاً، مقروءةً ومسموعةً ومرئيةً، ولم ينسَ في خِتامِ خطبته أن يُشيد بالدور الفعَّال لخادمِ الحرمين الشريفين في بثِّ روح التعاوُن بين دول المنطقة.
مشاء الله اللهم فرج عن دكتورة صالح ال طالب
اللهم فرج عن شيخنا الفاضل دكتور صالح ال طالب و رده الى حرمك سالما غانما في عزة و تمكين. اللهم كن له وليا وسلطانا نصيرا و مؤيدا ظهيرا و ارفع قدره في الدنيا و الاخرة .. و امد من عمره في عافية لخدمة الاسلام
حفظك الله يا شيخ صالح ال طالب كم نحن بحاجة هاكذا خطب ،،
اللهم اني أشهدك اني احب الشيخ صالح ال طال فيك اللهم فرج عنه
كلنا د شيخ ال طالب
فرج الله عنك
اللهم فرجك
استغفرالله ربی و اتوب الیه
لا اله الا الله الملک الحق المبین
حفظك الله
اين فرعون اين قارون يامن ظلمت شيخنا سيدمرك الله
كلنا معك ياشيخنا بدعاء يحفظك وينصرك
العزة بالله يامن تتخذ السياسة الخارجة ضد هذه الدين وضد شيخنا سينتصر الدين وينتقم الله منك ومن امثالك
الشيخ دكتور صالح ال طالب خطيب مفوه جمع بين الفصاحة و البلاغة وحسن البيان يبهر الجميع باسلوبه السلس و اكثر من رائع و حبك الكلمات مع القاء متفرد و متميز و كم اثبتت الاعوام الماضية بانه خطيب "اللحظة" خطيب العصر و بعده ترك ثغرة و فراغ كبير في الحرمين ...ولا يشقُّ له غُبَار و هو متفوق على كل ائمة الحرمين و المملكة و البلدان الاسلامية.. لا قبله و لابعده.. و خطبه كلها تهم احوال المسلمين و مشاكلهم و خوفهم و ظروفهم في كل المستوى العلمي و الديني و الاجتماعي..
الشيخ دكتور صالح ال طالب حوت علما و ورعا و نصرة و دصقا و اخلاصا و اعتدالا و حكمة لله درّه من خطيب حقيق بمنبر الحرم. اللهم احفظه آمين
ربنا يفرج عنه
اللهم دمر هذا الظلم الذي ظلم شيخنا
بارك الله فيك يا شيخنا وأطال الله فى عمرك
نسأل الله ان يبارك فيك ويفك اسرك وينتقم ممن ظلمك ويعجل بزوال ملكة ويحمي المملكة من كل مكروه وسواء
الله يحفظك يا دكتور صالح ويرفع شأنك وينصرك ويفك أسرك ويمتعك بالصحة والعافية والسلامة من كل شر ويمدد لك في عمرك
حسبي الله نعم الوكيل يا من ظلمت شيخنا الذي يدفع عن الحرمات الله سيدفع عنك الله ياشخينا
ALLAH RAZI OLSUN ALLAH SIZI KORUSUN ALLAH SAĞLIK SIHHAT AFİYET VERSİN
الدنيا اختبار للمسلم وفقك الله فضيلة الشيخ صالح ال طالب انك قد فتنت فصبرت هنيئا لك.. أبشر یا شيخ آل طالب في هاد الزمان لا يبتلى إلا الصالحين و المتقين ولا نزكي على الله أحدا.
أعود بالله من الشيطان الرجيم
يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقو الله لعلكم تفلحون
بارك الله فيك
جزاك الله خير
الصراحة استغربت لماذا لم يعتقل الشيخ صالح قبل ذلك لأنه ومن بداياته في الحرم المكي دائما خطبه قوية جداً وجريئة يقول فيها الحق ولا يخشى في الله لومة لائم ويذكّر فيها بأحوال المسلمين في كل مكان نسأل الله أن يحفظه ويفك أسره ...
ربنا يفك اسره
كيف 😫
ألقى فضيلة الشيخ صالح بن محمد آل طالب - حفظه الله - خطبة الجمعة بعنوان: "صيانة الأخلاق والقِيَم"، والتي تحدَّث فيها عن الأخلاق ووجوب التمسُّك بها، وأنها سببُ قيام الدول والشعوب، وانهيارُها سببٌ في انهيارِ الشعوبِ ودمارِها وحصول الخُسران في الدنيا والآخرة، وشدَّد على ضرورةِ التنبُّه للإعلامِ وما ينشُره من هتكٍ للحياءِ والحِشمة، وإشاعةٍ للفواحِش والمُنكراتٍ قولاً وفعلاً، مقروءةً ومسموعةً ومرئيةً، ولم ينسَ في خِتامِ خطبته أن يُشيد بالدور الفعَّال لخادمِ الحرمين الشريفين في بثِّ روح التعاوُن بين دول المنطقة.
Salam