Dear Mr, Sayyad Aldin: Salam: I applaud your thinking with regard to governing Iraq by separating faith from governing the country, that be Iraq's government or to be for any of the Islamic countries too. My family lived in Iraq before it was named Iraq, my forefathers lived there for over 6775 years. I'm making this statement with respect to all Arabs or the Islamic government that came to the land between two rivers in 612 Ad, and you calculate the difference of years that we were there thousands of years prior to Islam, yet until today we are considered as third class citizens. . Just because we were born as Christians, Jews, Yazidi, or all of the other people of faiths. Imagine, never once, did we hold the position of the Iraqi President. Yet, we are all devoted to Iraq, we defended Iraq when the government of Iraq called upon us to fight against its enemies. We served Iraq in every aspect of its future, that may be in education, or in building the infrastructures of Iraq, or in medicine, air force, or the arm forces, and we as Iraqi citizens devoted our life to protect Iraq equally if not more than the Muslim citizens of Iraq and had done our best for Iraq. Yet, we never once could climb to the position of being the head of the Iraqi government. The reason behind all of that is due to our faith. And, how could our faith make us less loving or protection of our homeland? After all, we are the indigenous people of Iraq. Sure, we love our land as much as our brother Muslim citizens of Iraq? I wish that one day, your statement to separate faith from governing, to be implemented in Iraq's future. As you stated, faith is between man and God, and the country is for all its citizens. I hope that your dream of separation between faith and country comes true for the sake of all Islamic countries. . Give the citizens of the Islamic countries of different faith a chance, they may turn the country into a better future for all of its inhabitants, regardless of their Prophetic affiliation. God bless.
تحية لك سماحة السيد اياد جمال الدين وللشعب العراقي وانا احترم افكارك البناءة لكن لدي تعليق على هذا المذيع التافه الذي يقول ان سورية كانت حليفة السعودية في ادخال الارهاب الى العراق طبعا خسىء وكذب هذا المنافق الساعدي سورية منذ عام 2000وتقريبا توترت علاقتها بالسعودية ووصلت ذروة التوتر بينهما بعد اغتيال الحريري في لبنان وحرب 2006 ووصلت الامور الى حد العداء والقطيعة التي استمرت حتى عام 2009 تقريبا فمن اين جاء هذا الجرذ الساعدي بهذا الكلام ياريت يا سماحة السيد لو انك رديت على كذبه ونفاقه
انما هو صادق . لا نعلم بدعم الحكومة السورية لدعم الإرهابيين الذين يأتون من اراضيها للعراق . و اذهب و شاهد عن التحقيقات و المعلومات التي يكشفها الأمن العراقي من إعداد الشاميين الذين هم ارهابيين يأتون للعراق . و هم ليس فقط الشاميون إنما مرتزقة من كل البلدان العربية و غير العربية من شامها و خليجها و افريقيا و أفغانستان و باكستان و حتى من دول الغرب و صينيين و من كل الدول متكونين و يدعمهم نصف أهالي المدن الغربية في العراق و شكلوا تنظيم القاعدة و داعش و غيرهم من التنظيمات الإرهابية التي كانت كل مرة يتشكلون و يبدأون في الانخراط لأرض العراق و هم يتوعدون بقتل شيعة العراق و ياريت اكتفوا بقتل شيعة العراق انما لم تسلم منهم باقي الأديان و القوميات من العراقيين سواء المسيحيون و الايزيديون و الشبك و غيرهم الكثير أخذوا يقتلونهم جميعا و يحللون سبي نسائهم و يغتصبونهن اما سالفة العلاقات السياسية بين النظامين هذا شأن اخر و الإرهابيين الذين يأتون من هذه الدول هذا شأن اخر وحقيقي
اهل سوريا دائما تبرأون بلدكم بخصوص ما يقال بهذا الشأن لكن بدون ان تفكروا حتى . لم نقل ان حكومتكم من كانت تدعم الإرهاب الذي يدخل منها إلى العراق إنما الجماعات من اهل السنة في سوريا كانت تدعمهم السعودية و قطر و تمولهم و ربما اكثر من دولة بالإضافة إلى السعودية وقطر كانت بدافع احقاد طائفية تاريخية كانوا من سوريا و الأردن يدخلون إلى العراق و اسسوا القاعدة ثم انهم هؤلاء نفسهم السنة اهل السوريا الذي يملئهم الحقد على العلويون و على بشار لانه علوي و كيف يحكمهم علوي و هم نفسهم دعمتهم بلدان الخليج و الأردن و تركيا و أمريكا على ان يثوروا على نظام بشار و يسقطون النظام و أيضا هم نفسهم هؤلاء الذين دخلوا إلى العراق من سوريا و الأردن باسم تنظيم داعش و قتلوا من الشعب العراق مختلف الطوائف لم يسلم من حقدهم الطائفي لا الشيعي و لا الايزيدي و لا المسيحي قتلوا الكثير من شعب العراق هم هؤلاء من نقصدهم بالارهاب و الخطر القادم من حدود سوريا و الأردن. نحن شعب العراق نشعر دائما أننا كشعب و بلد مهددين من جهة منطقة الشام بالارهاب لأنها منطقة اغلب شعبها يحمل حقد طائفي قذر محمل على شعب العراق و سوف لن نسلم من هؤلاء و ستكون لشعب العراق في قادم الأيام ان لم تكن سنين جولة إرهابية أخرى.
كافي غباء الذين يدمرون العراق هم الدول التي تدعم الإرهاب و يأتي منها الإرهاب و الدول التي سياستها توسعية و باسلوب ايدلوجي كافي غباء يعني انتم الذي ضد الإرهاب و الدول التي تدعمه يعني انه مع ايران و الذي ضد إيران يعني مع الإرهاب او مع الدول التي تدعمه او لا يبالي و لا يهتم بالإرهاب. افهموا اننا ضد كل الدول لأننا بلد يحيط بنا الطامعين و الأعداء من جانب
الله يحفظكم يا سيدي اياد جمال الدين
فد شي جدا راقي سيد اياد جمال
دائما حديثك رائع سيدنا
انا تقريبا كل سنه ارجع على نفس لقائات السيد واشوفها وبكل مره اطلع بفكره جديده. ما اعرف ليش هو حارمنه من اللقائات. التويتر مو كافي تره 😂
الثابتين الكبار هم الفاسدين لو كانوا شرفاء لما تدهورت أحوال العراقيين
Dear Mr, Sayyad Aldin:
Salam:
I applaud your thinking with regard to governing Iraq by separating faith from governing the country, that be Iraq's government or to be for any of the Islamic countries too.
My family lived in Iraq before it was named Iraq, my forefathers lived there for over 6775 years. I'm making this statement with respect to all Arabs or the Islamic government that came to the land between two rivers in 612 Ad, and you calculate the difference of years that we were there thousands of years prior to Islam, yet until today we are considered as third class citizens. . Just because we were born as Christians, Jews, Yazidi, or all of the other people of faiths. Imagine, never once, did we hold the position of the Iraqi President. Yet, we are all devoted to Iraq, we defended Iraq when the government of Iraq called upon us to fight against its enemies. We served Iraq in every aspect of its future, that may be in education, or in building the infrastructures of Iraq, or in medicine, air force, or the arm forces, and we as Iraqi citizens devoted our life to protect Iraq equally if not more than the Muslim citizens of Iraq and had done our best for Iraq. Yet, we never once could climb to the position of being the head of the Iraqi government. The reason behind all of that is due to our faith. And, how could our faith make us less loving or protection of our homeland? After all, we are the indigenous people of Iraq. Sure, we love our land as much as our brother Muslim citizens of Iraq? I wish that one day, your statement to separate faith from governing, to be implemented in Iraq's future. As you stated, faith is between man and God, and the country is for all its citizens. I hope that your dream of separation between faith and country comes true for the sake of all Islamic countries. . Give the citizens of the Islamic countries of different faith a chance, they may turn the country into a better future for all of its inhabitants, regardless of their Prophetic affiliation. God bless.
واحد من القلة الفاهمة للوضع العراقي في العراق
هذا المذيع هواي يكمز خرب 🌚
تحية لك سماحة السيد اياد جمال الدين وللشعب العراقي وانا احترم افكارك البناءة
لكن لدي تعليق على هذا المذيع التافه الذي يقول ان سورية كانت حليفة السعودية في ادخال الارهاب الى العراق
طبعا خسىء وكذب هذا المنافق الساعدي سورية منذ عام 2000وتقريبا توترت علاقتها بالسعودية ووصلت ذروة التوتر بينهما بعد اغتيال الحريري في لبنان وحرب 2006 ووصلت الامور الى حد العداء والقطيعة التي استمرت حتى عام 2009 تقريبا فمن اين جاء هذا الجرذ الساعدي بهذا الكلام
ياريت يا سماحة السيد لو انك رديت على كذبه ونفاقه
انما هو صادق . لا نعلم بدعم الحكومة السورية لدعم الإرهابيين الذين يأتون من اراضيها للعراق . و اذهب و شاهد عن التحقيقات و المعلومات التي يكشفها الأمن العراقي من إعداد الشاميين الذين هم ارهابيين يأتون للعراق . و هم ليس فقط الشاميون إنما مرتزقة من كل البلدان العربية و غير العربية من شامها و خليجها و افريقيا و أفغانستان و باكستان و حتى من دول الغرب و صينيين و من كل الدول متكونين و يدعمهم نصف أهالي المدن الغربية في العراق و شكلوا تنظيم القاعدة و داعش و غيرهم من التنظيمات الإرهابية التي كانت كل مرة يتشكلون و يبدأون في الانخراط لأرض العراق و هم يتوعدون بقتل شيعة العراق و ياريت اكتفوا بقتل شيعة العراق انما لم تسلم منهم باقي الأديان و القوميات من العراقيين سواء المسيحيون و الايزيديون و الشبك و غيرهم الكثير أخذوا يقتلونهم جميعا و يحللون سبي نسائهم و يغتصبونهن اما سالفة العلاقات السياسية بين النظامين هذا شأن اخر و الإرهابيين الذين يأتون من هذه الدول هذا شأن اخر وحقيقي
اهل سوريا دائما تبرأون بلدكم بخصوص ما يقال بهذا الشأن لكن بدون ان تفكروا حتى . لم نقل ان حكومتكم من كانت تدعم الإرهاب الذي يدخل منها إلى العراق إنما الجماعات من اهل السنة في سوريا كانت تدعمهم السعودية و قطر و تمولهم و ربما اكثر من دولة بالإضافة إلى السعودية وقطر كانت بدافع احقاد طائفية تاريخية كانوا من سوريا و الأردن يدخلون إلى العراق و اسسوا القاعدة ثم انهم هؤلاء نفسهم السنة اهل السوريا الذي يملئهم الحقد على العلويون و على بشار لانه علوي و كيف يحكمهم علوي و هم نفسهم دعمتهم بلدان الخليج و الأردن و تركيا و أمريكا على ان يثوروا على نظام بشار و يسقطون النظام و أيضا هم نفسهم هؤلاء الذين دخلوا إلى العراق من سوريا و الأردن باسم تنظيم داعش و قتلوا من الشعب العراق مختلف الطوائف لم يسلم من حقدهم الطائفي لا الشيعي و لا الايزيدي و لا المسيحي قتلوا الكثير من شعب العراق هم هؤلاء من نقصدهم بالارهاب و الخطر القادم من حدود سوريا و الأردن. نحن شعب العراق نشعر دائما أننا كشعب و بلد مهددين من جهة منطقة الشام بالارهاب لأنها منطقة اغلب شعبها يحمل حقد طائفي قذر محمل على شعب العراق و سوف لن نسلم من هؤلاء و ستكون لشعب العراق في قادم الأيام ان لم تكن سنين جولة إرهابية أخرى.
المذيع مكتظ بالجهل والطائفية. مسكين ذلك الشعب الذي إعلامه يصدّر هكذا نوعيات رديئة
يا آياد جمال سمعت فديوم داعش من أيران او مفخخ روحه او حاربو مع داعش
كافي غباء الذين يدمرون العراق هم الدول التي تدعم الإرهاب و يأتي منها الإرهاب و الدول التي سياستها توسعية و باسلوب ايدلوجي كافي غباء يعني انتم الذي ضد الإرهاب و الدول التي تدعمه يعني انه مع ايران و الذي ضد إيران يعني مع الإرهاب او مع الدول التي تدعمه او لا يبالي و لا يهتم بالإرهاب. افهموا اننا ضد كل الدول لأننا بلد يحيط بنا الطامعين و الأعداء من جانب
أيران والعراق أخوان لو ما أيران هم ساعدونه ونطونه اسلحا أيران اشرف دوله
مالي دخل بيك
مالي دخل بيكم
مال دخل بيك
مالي دخل بيك
🙄🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣