حتمية انتصار الإسلام مهما اشتد ضعف المسلمين.. من روائع الدكتور مصطفى محمود

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 4 дек 2024

Комментарии • 32

  • @ابراهيمرفيقعبدالهادي

    الله يرحمة رحمة واسعة الدكتور مصطفى محمود لقد كان بحر من العلم والمعرفة واستشراف القادم

    • @ahmedrashed7793
      @ahmedrashed7793 Год назад

      وأنتم أيه علاقتكم بالإسلام !
      الإسلام لا يعرف الخيانة والكذب والفساد والإجرام وتخريب بلاد المسلمين وخدمة أعدائها وتكفير المسلمين واحتكار الإسلام وأنتم تفعلون ذلك

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 Год назад +1

      رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم.
      الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
      والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
      وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
      والحمد لله رب العالمين

  • @SaidaSaida-oj2sv
    @SaidaSaida-oj2sv Год назад +1

    وتقبل الله مصطفى محمود في الصالحين و أسكنه الفردوس الأعلى من الجنة برحمته و عوض الله على أمتنا خيرا عاجلا غير آجل برحمته

    • @ahmedrashed7793
      @ahmedrashed7793 Год назад

      وأنتم أيه علاقتكم بالإسلام !
      الإسلام لا يعرف الخيانة والكذب والفساد والإجرام وتخريب بلاد المسلمين وخدمة أعدائها وتكفير المسلمين واحتكار الإسلام وأنتم تفعلون ذلك

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 Год назад +1

      رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم.
      الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
      والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
      وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
      والحمد لله رب العالمين.

    • @SaidaSaida-oj2sv
      @SaidaSaida-oj2sv Год назад +1

      @@ahmedrashed7793 أنت أصلا من الذي أتى بك عند تعليقي؟؟؟ جءت تبرز في عضلاتك؟

    • @ahmedrashed7793
      @ahmedrashed7793 Год назад

      @@SaidaSaida-oj2sv
      لأنك يا إخوان الشيطان خربتم بلادنا وشوهتم ديننا الحنيف وأسأتم له ثم تدعون الدفاع عن عنه وعن شريعة الله وتنصبون أنفسكم وكلاء لله فى الأرض والإسلام من أفعالكم براء
      هداكم الله

  • @ليلىالصاحب
    @ليلىالصاحب Год назад +3

    نعم ؛ الأمة تضعف ولكن لا تموت؛ اللهم أعز الإسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين

    • @ahmedrashed7793
      @ahmedrashed7793 Год назад

      وأنتم أيه علاقتكم بالإسلام !
      الإسلام لا يعرف الخيانة والكذب والفساد والإجرام وتخريب بلاد المسلمين وخدمة أعدائها وتكفير المسلمين واحتكار الإسلام وأنتم تفعلون ذلك

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 Год назад

      رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم.
      الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
      والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
      وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
      والحمد لله رب العالمين.

    • @SaidaSaida-oj2sv
      @SaidaSaida-oj2sv Год назад

      @@ahmedrashed7793 😂😂😂😂😂😂😂😂😂🤣🤣🤣😂🤣😂🤣😂🤣😂🤣

    • @ahmedrashed7793
      @ahmedrashed7793 Год назад

      @@SaidaSaida-oj2sv
      سلوكك ليس سلوك مسلم حقيقى يعرف دينه بحق
      فالمسلم الحقيقى يعامل الناس بالحسنى
      هداك الله

  • @mawaddah6923
    @mawaddah6923 Год назад +2

    رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم.
    الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
    والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
    وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
    والحمد لله رب العالمين.

  • @youssefbenlarbi8793
    @youssefbenlarbi8793 Год назад +3

    اذا تمسكنا بديننا الإسلامي تمسكا صحيحا وواكبنا العصر دون تفريط في الثواب...

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 Год назад +1

      رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم.
      الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
      والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
      وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
      والحمد لله رب العالمين.

  • @SaidaSaida-oj2sv
    @SaidaSaida-oj2sv Год назад +1

    جزاكم الله خيرا

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 Год назад +1

      رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم.
      الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
      والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
      وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
      والحمد لله رب العالمين.

  • @esameldep6594
    @esameldep6594 Год назад +2

    متعك الله بالصحة والعافية

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 Год назад +1

      رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم.
      الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
      والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
      وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
      والحمد لله رب العالمين.

  • @mahmoudmeditation
    @mahmoudmeditation Год назад +2

    انه الدين الاسرع انتشارا الان بالرغم من تشويه الاعلام الاسلام .و هو الشريعة الامثل التي ارتضاها الله للإنسانية جمعاء و الجن و الحيوانات و الجماد .كل الدنيا تستقيم بالاسلام لا غير.
    شكرا لك.

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 Год назад +1

      رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم.
      الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
      والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
      وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
      والحمد لله رب العالمين.

  • @MonaAhmed-wm8nk
    @MonaAhmed-wm8nk Год назад +2

    ياريت يا شيخ عصام تلقى الضوء دايما على مثل هذه المقالات والاقوال لكبار العلماء مثل د. مصطفى محمود والشيخ محمد الغزالى وغيرهم رحمهم الله واسكنهم الفردوس الاعلى والحقنا بهم على خير ان شاء الله ومتتأخرش علينا فى مثل هذه الفيديوهات لأننا فى احوج الحاجة اليها فى مثل هذه الايام ونحن نرى بأعيننا ما وصلنا اليه من ضعف ومهانة...بارك الله لكم فى علمكم وعملكم

    • @ahmedrashed7793
      @ahmedrashed7793 Год назад

      وأنتم أيه علاقتكم بالإسلام !
      الإسلام لا يعرف الخيانة والكذب والفساد والإجرام وتخريب بلاد المسلمين وخدمة أعدائها وتكفير المسلمين واحتكار الإسلام وأنتم تفعلون ذلك

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 Год назад +1

      رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم.
      الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
      والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
      وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
      والحمد لله رب العالمين.

  • @chahrazedkheraifia8726
    @chahrazedkheraifia8726 Год назад +2

    Salam

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 Год назад +1

      رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم.
      الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
      والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
      وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
      والحمد لله رب العالمين.

  • @fahdsamiri7086
    @fahdsamiri7086 Год назад

    بماذا انتصر الاسلام ؟
    بالفقر بمذلة شعوبكم ام بالايتام ام بالقائط التي تملئ شوارعكم ام بمخترعاتكم وابتكاراتكم [ اذكر لي ولو فائدة واحده استفاد منها المسلمون من الاسلام
    اي نعم انتصرتم بتوثيق واغلال شعوبكم جسديا واغبائهم ذهنيا

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 Год назад +1

      رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم.
      الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
      والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
      وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
      والحمد لله رب العالمين.

  • @ahmedrashed7793
    @ahmedrashed7793 Год назад

    وأنتم أيه علاقتكم بالإسلام !
    الإسلام لا يعرف الخيانة والكذب والفساد والإجرام وتخريب بلاد المسلمين وخدمة أعدائها وتكفير المسلمين واحتكار الإسلام وأنتم تفعلون ذلك

    • @ahmedrashed7793
      @ahmedrashed7793 Год назад

      @@عبدالله-د9خ9ف
      كيف تدعى أنك مسلم وتدافع عن الإسلام وتنصره وأنت بهذه الأخلاق السيئة !
      الإسلام والحق لا يعرفون سوء الأخلاق وبالفعل أنتم لا تمتون للإسلام بصلة إلا ترديد شعاراته وهو منكم براء
      هداك الله وهدى أمثالك

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 Год назад +1

      رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم.
      الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
      والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
      وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
      والحمد لله رب العالمين.