وأنتم أيه علاقتكم بالإسلام ! الإسلام لا يعرف الخيانة والكذب والفساد والإجرام وتخريب بلاد المسلمين وخدمة أعدائها وتكفير المسلمين واحتكار الإسلام وأنتم تفعلون ذلك
رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين. والحمد لله رب العالمين
وأنتم أيه علاقتكم بالإسلام ! الإسلام لا يعرف الخيانة والكذب والفساد والإجرام وتخريب بلاد المسلمين وخدمة أعدائها وتكفير المسلمين واحتكار الإسلام وأنتم تفعلون ذلك
رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين. والحمد لله رب العالمين.
@@SaidaSaida-oj2sv لأنك يا إخوان الشيطان خربتم بلادنا وشوهتم ديننا الحنيف وأسأتم له ثم تدعون الدفاع عن عنه وعن شريعة الله وتنصبون أنفسكم وكلاء لله فى الأرض والإسلام من أفعالكم براء هداكم الله
وأنتم أيه علاقتكم بالإسلام ! الإسلام لا يعرف الخيانة والكذب والفساد والإجرام وتخريب بلاد المسلمين وخدمة أعدائها وتكفير المسلمين واحتكار الإسلام وأنتم تفعلون ذلك
رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين. والحمد لله رب العالمين.
رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين. والحمد لله رب العالمين.
رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين. والحمد لله رب العالمين.
رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين. والحمد لله رب العالمين.
رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين. والحمد لله رب العالمين.
انه الدين الاسرع انتشارا الان بالرغم من تشويه الاعلام الاسلام .و هو الشريعة الامثل التي ارتضاها الله للإنسانية جمعاء و الجن و الحيوانات و الجماد .كل الدنيا تستقيم بالاسلام لا غير. شكرا لك.
رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين. والحمد لله رب العالمين.
ياريت يا شيخ عصام تلقى الضوء دايما على مثل هذه المقالات والاقوال لكبار العلماء مثل د. مصطفى محمود والشيخ محمد الغزالى وغيرهم رحمهم الله واسكنهم الفردوس الاعلى والحقنا بهم على خير ان شاء الله ومتتأخرش علينا فى مثل هذه الفيديوهات لأننا فى احوج الحاجة اليها فى مثل هذه الايام ونحن نرى بأعيننا ما وصلنا اليه من ضعف ومهانة...بارك الله لكم فى علمكم وعملكم
وأنتم أيه علاقتكم بالإسلام ! الإسلام لا يعرف الخيانة والكذب والفساد والإجرام وتخريب بلاد المسلمين وخدمة أعدائها وتكفير المسلمين واحتكار الإسلام وأنتم تفعلون ذلك
رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين. والحمد لله رب العالمين.
رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين. والحمد لله رب العالمين.
بماذا انتصر الاسلام ؟ بالفقر بمذلة شعوبكم ام بالايتام ام بالقائط التي تملئ شوارعكم ام بمخترعاتكم وابتكاراتكم [ اذكر لي ولو فائدة واحده استفاد منها المسلمون من الاسلام اي نعم انتصرتم بتوثيق واغلال شعوبكم جسديا واغبائهم ذهنيا
رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين. والحمد لله رب العالمين.
وأنتم أيه علاقتكم بالإسلام ! الإسلام لا يعرف الخيانة والكذب والفساد والإجرام وتخريب بلاد المسلمين وخدمة أعدائها وتكفير المسلمين واحتكار الإسلام وأنتم تفعلون ذلك
@@عبدالله-د9خ9ف كيف تدعى أنك مسلم وتدافع عن الإسلام وتنصره وأنت بهذه الأخلاق السيئة ! الإسلام والحق لا يعرفون سوء الأخلاق وبالفعل أنتم لا تمتون للإسلام بصلة إلا ترديد شعاراته وهو منكم براء هداك الله وهدى أمثالك
رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين. والحمد لله رب العالمين.
الله يرحمة رحمة واسعة الدكتور مصطفى محمود لقد كان بحر من العلم والمعرفة واستشراف القادم
وأنتم أيه علاقتكم بالإسلام !
الإسلام لا يعرف الخيانة والكذب والفساد والإجرام وتخريب بلاد المسلمين وخدمة أعدائها وتكفير المسلمين واحتكار الإسلام وأنتم تفعلون ذلك
رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
والحمد لله رب العالمين
وتقبل الله مصطفى محمود في الصالحين و أسكنه الفردوس الأعلى من الجنة برحمته و عوض الله على أمتنا خيرا عاجلا غير آجل برحمته
وأنتم أيه علاقتكم بالإسلام !
الإسلام لا يعرف الخيانة والكذب والفساد والإجرام وتخريب بلاد المسلمين وخدمة أعدائها وتكفير المسلمين واحتكار الإسلام وأنتم تفعلون ذلك
رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
والحمد لله رب العالمين.
@@ahmedrashed7793 أنت أصلا من الذي أتى بك عند تعليقي؟؟؟ جءت تبرز في عضلاتك؟
@@SaidaSaida-oj2sv
لأنك يا إخوان الشيطان خربتم بلادنا وشوهتم ديننا الحنيف وأسأتم له ثم تدعون الدفاع عن عنه وعن شريعة الله وتنصبون أنفسكم وكلاء لله فى الأرض والإسلام من أفعالكم براء
هداكم الله
نعم ؛ الأمة تضعف ولكن لا تموت؛ اللهم أعز الإسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين
وأنتم أيه علاقتكم بالإسلام !
الإسلام لا يعرف الخيانة والكذب والفساد والإجرام وتخريب بلاد المسلمين وخدمة أعدائها وتكفير المسلمين واحتكار الإسلام وأنتم تفعلون ذلك
رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
والحمد لله رب العالمين.
@@ahmedrashed7793 😂😂😂😂😂😂😂😂😂🤣🤣🤣😂🤣😂🤣😂🤣😂🤣
@@SaidaSaida-oj2sv
سلوكك ليس سلوك مسلم حقيقى يعرف دينه بحق
فالمسلم الحقيقى يعامل الناس بالحسنى
هداك الله
رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
والحمد لله رب العالمين.
اذا تمسكنا بديننا الإسلامي تمسكا صحيحا وواكبنا العصر دون تفريط في الثواب...
رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
والحمد لله رب العالمين.
جزاكم الله خيرا
رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
والحمد لله رب العالمين.
متعك الله بالصحة والعافية
رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
والحمد لله رب العالمين.
انه الدين الاسرع انتشارا الان بالرغم من تشويه الاعلام الاسلام .و هو الشريعة الامثل التي ارتضاها الله للإنسانية جمعاء و الجن و الحيوانات و الجماد .كل الدنيا تستقيم بالاسلام لا غير.
شكرا لك.
رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
والحمد لله رب العالمين.
ياريت يا شيخ عصام تلقى الضوء دايما على مثل هذه المقالات والاقوال لكبار العلماء مثل د. مصطفى محمود والشيخ محمد الغزالى وغيرهم رحمهم الله واسكنهم الفردوس الاعلى والحقنا بهم على خير ان شاء الله ومتتأخرش علينا فى مثل هذه الفيديوهات لأننا فى احوج الحاجة اليها فى مثل هذه الايام ونحن نرى بأعيننا ما وصلنا اليه من ضعف ومهانة...بارك الله لكم فى علمكم وعملكم
وأنتم أيه علاقتكم بالإسلام !
الإسلام لا يعرف الخيانة والكذب والفساد والإجرام وتخريب بلاد المسلمين وخدمة أعدائها وتكفير المسلمين واحتكار الإسلام وأنتم تفعلون ذلك
رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
والحمد لله رب العالمين.
Salam
رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
والحمد لله رب العالمين.
بماذا انتصر الاسلام ؟
بالفقر بمذلة شعوبكم ام بالايتام ام بالقائط التي تملئ شوارعكم ام بمخترعاتكم وابتكاراتكم [ اذكر لي ولو فائدة واحده استفاد منها المسلمون من الاسلام
اي نعم انتصرتم بتوثيق واغلال شعوبكم جسديا واغبائهم ذهنيا
رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
والحمد لله رب العالمين.
وأنتم أيه علاقتكم بالإسلام !
الإسلام لا يعرف الخيانة والكذب والفساد والإجرام وتخريب بلاد المسلمين وخدمة أعدائها وتكفير المسلمين واحتكار الإسلام وأنتم تفعلون ذلك
@@عبدالله-د9خ9ف
كيف تدعى أنك مسلم وتدافع عن الإسلام وتنصره وأنت بهذه الأخلاق السيئة !
الإسلام والحق لا يعرفون سوء الأخلاق وبالفعل أنتم لا تمتون للإسلام بصلة إلا ترديد شعاراته وهو منكم براء
هداك الله وهدى أمثالك
رحم الله الدكتور الفاضل مصطفى محمود وجمعنا به في جنات النعيم.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام بدون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، ويُنسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لأن كل طائفة منهم تظن أنها على الملة التي جاء به محمد عليه الصلاة وأزكى السلام، لكنهم على غير هذه الملة، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأئمة آل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
والحمد لله رب العالمين.