جمهوري الغالي السلام عليكم استغنيت عن النص الفيفي في بداية التقرير استجابة لرأي بعض المعنيين الذي رأوا أنه سيزيده طولا، كما رأوا أنه تقرير علمي وليس حكاية عامة. لذا أعتذر لكل الذين كانوا ينتظرون المقطع اللغوي الخولاني/ الفيفي🥀
صورة رائعة من صور قهر الانسان لقساوة الطبيعة. وذكائه في استغلال الموارد الممكنة والمتجددة بدل الشكوى والهجرة نحو المدن... يبدو ان جهودا ضخمة وازمنة طويلة انفقت من اجل بناء هذه الانشاءات.... خاصة وأن المنطقة وعرة والعمل يدوي فقط...نشكرك حضرة الدكتور على المعلومات والشرح. نفع الله بكم
تغطية رائعة وتقديم راقي جدا ومحتوى ذو قيمة لا تساوى بثمن وتراث أزلي يجب الحفاظ عليه وشرح مميز جدا.. لقد اوجزت وأبدعت وفقك الله ونتمنى منك المزيد في تغطية اخرى إنشاء الله تعالى ولك مني كل تقدير وإحترام على ما تبذله من جهد جبار في سبيل إظهار ثرات وعادات وثقافة الإنسان الجبلي.
حسن مغثي أهلًا وسهلًا بالسميّ الله يجبر بخاطرك، كنت قد تندمت على تعبي وجهدي في هذه الحلقة، لأن المشاهدات لا تستحق ذلك العناء، مع جزيل الشكر لكل الذين تابعوا لكني أقصد أني توقعت أن بُنظر إليها على الأساس الذي نظرت به أنت وهو أنها توثيق وصفي مصور لجزء من ثقافة تصارع الموت! لكني الآن أدركت لماذا يوفر أكثر الناس وقتهم وجهدهم ولا يكلفون أنفسهم توثيق التراث المحلي ونشره، ذلك لأنهم يعرفون أن الجمهور في عمومه غير مهتم لهذا النوع من المحتوى! أكرر امتناني لك🌺
@@د.حسنالمَدَريالفَيفي الله يسلمك ويبارك فيك. أنت عملت عمل جبار تشكر عليه وهذا يحسب لك لا عليك فأختيارك للمواضيع الهامة التي قد تندثر إن لم تكن أندرت وإبرازها للجيل الجديد هذا بحد ذاته يحسب لك إنجاز عظيم . أستمر يا أخي فوالله إنك هامة وقامة نعتز ونتشرف بها . وفقك الله وسدد على طريق الخير خطاك ولك منا جميعا الشكر والتقدير لما تبذله من جهد في سبيل إحياء تراث الآباء والأجداد الذي يعتز به كل رجل يحب أرضه ووطنه والمثل يقول:( من ليس له أول ليس له تالي.)
مبدع يادكتور كعادتك.....وشكرآ على المعلومات القيمه......ولاكن الافضل منها طريقة اللقاءك وأداك الفريد الذي يحبب الناس ويشوقهم لمتابعت فديوهاتك....احبك في الله.......
الله يحييك أخي صالح ومرحبا بك يا ابن الأزد الكرام. شكرا لملاحظتك وعباراتك اللطيفة، ولكن بعض الأخوة طلبوا معلومات عن تساؤلات لديهم حول كيفية تغلب الأجداد على صعوبات الحياة في الماضي. وكما تعلم حلقاتنا عبارة عن قصص تراثية لا علاقة لها بواقع خولان ولا الجنوب، وهناك طلبات على الاقتراب من الواقع أكثر. كما أن التنويع في المواد المعروضة مطلوب منعا للرتابة. أكرر شكري لك وتقديري لملاحظتك🌻
المنشرة الأولي يخلو السيل يعبر لا السائله الكبيرة لأن عاد في شويه شوائب في بطن السائله التي تمر للبرك ثم بعد التصفيه يصكرو الباب يرجع للبرك بشكل تدريجي لين يوصل اخر بركه يكون صافي بعد يومين يترسب الطين بقعر البركه ويكون صالح للاستخدام هكذا كان يتم تخزين المياه ولا زالت مستمرة إلى اليوم في اليمن وتحياتي لك يا ابن اخولان
عبدالخالق الصيادي ولك تحية أزكى. نعم هناك تفاصيل كثيرة بعضها يكون ضروريا في مكان وغير ضروري في غيره. وكذا قد يكون مهما في ظروف معينة وثانويا في سواها.. ولكن الفكرة العامة واحدة ومشتركة 🥀
عبدالخالق الصيادي صدقت أستاذ عبد الخالق لكن في الماضي البعيد لم تكن الليّات البلاستيكية متوفرة لجلب المياه من السطح للبركة، وإنما جاءت حديثا، وبعضهم كان يبني بركة صغيرة ملاصقة للبيت ثم يضع عند أسفل المِسرَب (الميزاب) ساقية صغيرة بحيث ينزل فيها ماء السطح ثم تسوقها السابقة إلى البركة. وشكرا لإضافتك 🥀
بالضبط يا عزيزي تم استخدامها بكثرة مع وجود الليات البلاستيكية اما في السابق فكما تفضلت كان يتم عملها عن طريق الميازيب كنت اريد اكتب لك بهذا الشكل لكن ضنيت انك لن تعرف معنى ميزاب ههههه اشكرك
أشكرك أخي الكريم ولكن أتمنى توضيح أحقية الاستفادة من حصاد مياه الأمطار فلا يحق أن تُحبس مياه الأمطار عند الأول ويُحرم منها الأخرين ولك خالص الشكر والتقدير
الله يحييك أخي الكريم حسين. لا تُحبس عند الأول فالمطر كثير والبِركة صغيرة، وغالبا لا توجد بِركة قريبة من الأولى لأن كل شخص يسقي بركته من التلال الواقعة حول مزرعته🌹
شرح كافي ووافي منك يا دكتور حسن . لو تعلم كم من الملايين صرفت في مبادرة حصاد الأمطار وتأهيل المدرجات بوزارة ب،م والزراعة للمكاتب الإستشارية ولا زالوا يبحثون عن التصاميم المناسبة لذلك وشرحك يكفي عن ألف دراسة وتصميم لأنها موجودة منذ الأزل ( وسيرجعون إليها في النهاية) وهذا يدل على أن هناك فجوة كبيرة بين المخططين والمواطنين من صنعها ؟ لا أدري. ومالهدف ؟ لا أدري .والطامة الكبرى أنها من أجل تحقيق رؤية 2030 التي تهدف إلى الإستدامة وقد إستعاضوا عنها بالفيبر جلاص !!!!!!!! تحياتي لك ولجهودك.
حسن الفيفي حييت أستاذ حسن، وشكرا لتعليقك وإضافتك القيّمة. هناك تجاهل كبير لخصوصية المنطقة أو عدم وعي كافٍ بها، والمسؤول عنه هم وجهاء المنطقة ممن تستمع لهم الأمارة والجهات الرسمية وأولهم مشائخ القبائل، مع التقدير لجهودهم في كثير من المجالات. خذ مثلا: ترحيل بعض القبائل من بعض مواطنها الذي يستنزف ميزانية الدولة في التعويضات ويشرد هذه العوائل الذين يتركون خلفهم أراض زراعية مستصلحة وخزانات مليئة بالمياه ومنازل مجهزة بالكهرباء والتجهيزات وكل ما يلزم للعيش، ليبدأوا حياة جديدة لا يعرفون عن مصيرها شيئا. الجهات الرسمية فعلت ذلك بغية حماية المواطنين من الأخطار الممكن قدومها من الحدود، وهو موضع امتنان لها، لكن السبب أن الوجهاء لم يشرحوا للمسؤولين بشكل واضح أن القبائل أقدر على حماية ممتلكاتها وأرض أجدادها وأعرف بذلك من أي جهة أخرى، وأن مجاوريهم على الحدود المقابِلة هم قبائل، بينهم وبينهم سلوم وأعراف تمنع كل طرف من التعدي على جاره، ولو لزم الأمر وحدث اعتداء فيمكن للجهات الرسمية دعم المواطنين للتصدي لأي خطر داهم، وإن لزم الأمر فلتستخدم الطيران للردع. لكن التهجير ليس حلًّا، وتفسيره لدى الطرف الآخر هو الهروب والخوف مما سيحدث في المستقبل، وفِي المقابل لا تتزحزح القبائل المجاورة في الطرف الآخر من الحدود من أماكنها ولا يُطلب منها ذلك أصلا. دولتنا لا تريد تهجير الناس بقصد ظلمهم أو التضييق عليهم، ولكنها تتصرف بناء على التقارير التي قد يقوم عليها أفراد ليسوا من أبناء المنطقة لا يدركون السياق العام لتاريخها وأعرافها. ثم إنه إذا كان التهجير ضروريا في بعض المناطق التي تقع في المنخفضات تحت مرمى العدو، فإن الجبال ليست كذلك، بل هي فوق كل عدو وهي محمية طبيعية منذ آلاف السنين يصعب على أحد استيطانها ما لم يقبل أبناؤها بذلك، ولن يكون الأحفاد أقل غيرة على وطنهم ولا أقل شجاعة في الذود عنه من الأجداد الذين كانت إمكانياتهم محدودة جدا ومع ذلك كانت فاعلة. وإذا تجاهلت الجهات المسؤولة هذه القضية وهي أعمق فلا تعتقد أنهم سيهتمون بطرق تخزين المياه المستخدمة قديما في المنطقة. تحيتي لك
@@د.حسنالمَدَريالفَيفي كلامك صحيح ١٠٠% . ولكن صدقني أن المشائخ لم يستشاروا أو يعرض عليهم شيئ من هذا ولو كان لهم دور الآن سيكونون في موقف الدفاع وهو الجانب الأضعف ومتى يستطيعون إقناع وزارة قد تمت فيها جميع المراحل بمئات الملايين وماباقي إلا التنفيذ ولكن ثق أنهم سيصطدمون بالواقع . هل يستطيع الغيورين من أمثالك إيجاد حلول عملية لتغيير هذا التهميش للقيادات المحلية وأصحاب الخبرة المتواجدين على أرض الواقع ؟ نأمل ذلك وندعوا الله أن يصلح قلوبنا ونستطيع تغيير ما بأنفسنا ليغير الله مابنا . دعواتي لك بالتوفيق وإلى الأمام .
جمهوري الغالي
السلام عليكم
استغنيت عن النص الفيفي في بداية التقرير استجابة لرأي بعض المعنيين الذي رأوا أنه سيزيده طولا، كما رأوا أنه تقرير علمي وليس حكاية عامة.
لذا أعتذر لكل الذين كانوا ينتظرون المقطع اللغوي الخولاني/ الفيفي🥀
ابداااااااع بما تعنيه الكلمة 🙏🏼♥️♥️♥️ .
قناة صيت خولان Seet Khawlan l
شكرا لعباراتكم اللطيفة. وسعيد بأن المادة نالت إعجابكم 🥀
وافي طال عمرك اخوي الكريم وربعك كلهم والنعم سبعين نعم بالرجال الكرام
صورة رائعة من صور قهر الانسان لقساوة الطبيعة. وذكائه في استغلال الموارد الممكنة والمتجددة بدل الشكوى والهجرة نحو المدن... يبدو ان جهودا ضخمة وازمنة طويلة انفقت من اجل بناء هذه الانشاءات.... خاصة وأن المنطقة وعرة والعمل يدوي فقط...نشكرك حضرة الدكتور على المعلومات والشرح. نفع الله بكم
تغطية رائعة وتقديم راقي جدا ومحتوى ذو قيمة لا تساوى بثمن وتراث أزلي يجب الحفاظ عليه وشرح مميز جدا.. لقد اوجزت وأبدعت وفقك الله ونتمنى منك المزيد في تغطية اخرى إنشاء الله تعالى ولك مني كل تقدير وإحترام على ما تبذله من جهد جبار في سبيل إظهار ثرات وعادات وثقافة الإنسان الجبلي.
حسن مغثي
أهلًا وسهلًا بالسميّ
الله يجبر بخاطرك، كنت قد تندمت على تعبي وجهدي في هذه الحلقة، لأن المشاهدات لا تستحق ذلك العناء، مع جزيل الشكر لكل الذين تابعوا لكني أقصد أني توقعت أن بُنظر إليها على الأساس الذي نظرت به أنت وهو أنها توثيق وصفي مصور لجزء من ثقافة تصارع الموت!
لكني الآن أدركت لماذا يوفر أكثر الناس وقتهم وجهدهم ولا يكلفون أنفسهم توثيق التراث المحلي ونشره، ذلك لأنهم يعرفون أن الجمهور في عمومه غير مهتم لهذا النوع من المحتوى!
أكرر امتناني لك🌺
@@د.حسنالمَدَريالفَيفي الله يسلمك ويبارك فيك. أنت عملت عمل جبار تشكر عليه وهذا يحسب لك لا عليك فأختيارك للمواضيع الهامة التي قد تندثر إن لم تكن أندرت وإبرازها للجيل الجديد هذا بحد ذاته يحسب لك إنجاز عظيم . أستمر يا أخي فوالله إنك هامة وقامة نعتز ونتشرف بها . وفقك الله وسدد على طريق الخير خطاك ولك منا جميعا الشكر والتقدير لما تبذله من جهد في سبيل إحياء تراث الآباء والأجداد الذي يعتز به كل رجل يحب أرضه ووطنه والمثل يقول:( من ليس له أول ليس له تالي.)
بارك الله فيك
برك الله فيك
مبدع يادكتور حسن كفيت ووفيت
شرح واضح وضافي بارك الله فيك يادكتور حسن ومن إبداع إلى إبداع.
ألقيت وأبدعت وكفيت ووفيت
شكرا لك كل الشكر
رائع ماشاء الله علي
استفدت كثرا مما تطرح من مواضيع مميزة لم تروى لنا بهذا الشكل الجميل.
ماشاء الله حلقة ممتعة وتقرير جميل بارك الله فيك وجزاك خيراً
راجية المغفره
وبارك فيك أختي الكريمة وشكرا للطيف عباراتك 🥀🥀
ماشاء الله عليك شرح جميل ومبسط حتى المتلقي يتابع الفففف شكر
عمل جميل منكم أخي أبا هشام.
استمروا وفقكم الله لما يحب ويرضى.
أبو رنيم
ووفقك الرحمن أبا رنيم
شكرا لمرورك وتعليقك وإشادتك🙏🥀
مبدع حفظك الله
مبدع يادكتور كعادتك.....وشكرآ على المعلومات القيمه......ولاكن الافضل منها طريقة اللقاءك وأداك الفريد الذي يحبب الناس ويشوقهم لمتابعت فديوهاتك....احبك في الله.......
الله يحييك أخي صالح ومرحبا بك يا ابن الأزد الكرام.
شكرا لملاحظتك وعباراتك اللطيفة، ولكن بعض الأخوة طلبوا معلومات عن تساؤلات لديهم حول كيفية تغلب الأجداد على صعوبات الحياة في الماضي. وكما تعلم حلقاتنا عبارة عن قصص تراثية لا علاقة لها بواقع خولان ولا الجنوب، وهناك طلبات على الاقتراب من الواقع أكثر. كما أن التنويع في المواد المعروضة مطلوب منعا للرتابة.
أكرر شكري لك وتقديري لملاحظتك🌻
الأخ العزيز الدكتور حسن الفيفي السيرة الذاتية للك وشكرا
علي الشهراني
حياك الله أستاذ علي
راسلني على حسابي في تويتر لأكون على اطلاع أفضل عن سبب طلبك.
وحياك الرحمن @H_alfaify
@@عليالشهراني-م1ز
www.faifaonline.net/portal/2020/10/17/578570.html?mobile=1
تقرير جميل واختيار مميز للموقع وشرح وافي
بوركت أبا هشام
أخوك /أبوعبدالرحمن الحموي
Moo Joo
وبوركت أباعبد الرحمن وشكرا لمرورك وإشادتك 🥀🥀
السلام عليكم معلومات قيمه جدا يقولون عن الذين يتعاطون الخمر ( شرب فلان حتى الثماله ) فهي موجوده بالفصحى المتداوله
كفيت ووفيت
تقرير شامل بارك الله فيك
طبعا المثمل الصغير الاول يسمى
(مثمل شمسي )
ابوسامي الرايق
شكرا على مرورك أبا سامي وعلى جميل عبارتك وعلى إضافتك🥀🥀
الحفره الصغيره تستقبل ثقل وصدمة المياه القويه.. ومن ثم تنزل للبئر بانسيابيه خفيفه
المنشرة الأولي يخلو السيل يعبر لا السائله الكبيرة لأن عاد في شويه شوائب في بطن السائله التي تمر للبرك ثم بعد التصفيه يصكرو الباب يرجع للبرك بشكل تدريجي لين يوصل اخر بركه يكون صافي بعد يومين يترسب الطين بقعر البركه ويكون صالح للاستخدام هكذا كان يتم تخزين المياه ولا زالت مستمرة إلى اليوم في اليمن وتحياتي لك يا ابن اخولان
عبدالخالق الصيادي
ولك تحية أزكى.
نعم هناك تفاصيل كثيرة بعضها يكون ضروريا في مكان وغير ضروري في غيره. وكذا قد يكون مهما في ظروف معينة وثانويا في سواها.. ولكن الفكرة العامة واحدة ومشتركة 🥀
السلام عليكم , مثل هذه الآبار والتخزين كم تكلف تقريبا , وما هي أفضل طريقة لتخزين مياه الأمطار وحفظ المياه
ابيض الوجه انشهد انك كفو
ايضاً في طرق اخرى يا استاذي لتخزين المياة مثلا استخدام مياة الأمطار التي تسقط على سطوح المنازل ويتم تجميعها الى خزانات (برك) بنفس الطريقة
عبدالخالق الصيادي
صدقت أستاذ عبد الخالق
لكن في الماضي البعيد لم تكن الليّات البلاستيكية متوفرة لجلب المياه من السطح للبركة، وإنما جاءت حديثا، وبعضهم كان يبني بركة صغيرة ملاصقة للبيت ثم يضع عند أسفل المِسرَب (الميزاب) ساقية صغيرة بحيث ينزل فيها ماء السطح ثم تسوقها السابقة إلى البركة.
وشكرا لإضافتك 🥀
بالضبط يا عزيزي تم استخدامها بكثرة مع وجود الليات البلاستيكية اما في السابق فكما تفضلت كان يتم عملها عن طريق الميازيب كنت اريد اكتب لك بهذا الشكل لكن ضنيت انك لن تعرف معنى ميزاب ههههه
اشكرك
نقول لو وهب
انا احييك يادكتور ارجوك اذكر اسمي يوسف جبران احمد العياشي المنبهي في الفديو الجاي بجاهي نحجه
وفقك الله
ماأجمل فيفا والضباب فيها 😍اتمنى ان لي بيت فيها ومزرعة اهرب فيها من زحام المدن
ورد العروبة
الله يحييك في فيفاء. منزلي تحت تصرفك متى شئت أن تهرب من الضجيج🥀
د. حسن المَدَري الفَيفي ونعم فيك اخ حسن الله يعطيك العافيه ويوفقك ويسلمك من كل شر
كم يكلفك هذا المشروع بالريال السعودي
والدي رحمه الله جلس عندكم في فيفا سنتين يجيد لهجة فيفا المشفرة
رحمه الله وغفر له.
عساك ورثت منه اللغة؟😎
أشكرك أخي الكريم ولكن أتمنى توضيح أحقية الاستفادة من حصاد مياه الأمطار فلا يحق أن تُحبس مياه الأمطار عند الأول ويُحرم منها الأخرين ولك خالص الشكر والتقدير
الله يحييك أخي الكريم حسين.
لا تُحبس عند الأول فالمطر كثير والبِركة صغيرة، وغالبا لا توجد بِركة قريبة من الأولى لأن كل شخص يسقي بركته من التلال الواقعة حول مزرعته🌹
شرح كافي ووافي منك يا دكتور حسن . لو تعلم كم من الملايين صرفت في مبادرة حصاد الأمطار وتأهيل المدرجات بوزارة ب،م والزراعة للمكاتب الإستشارية ولا زالوا يبحثون عن التصاميم المناسبة لذلك وشرحك يكفي عن ألف دراسة وتصميم لأنها موجودة منذ الأزل ( وسيرجعون إليها في النهاية) وهذا يدل على أن هناك فجوة كبيرة بين المخططين والمواطنين من صنعها ؟ لا أدري. ومالهدف ؟ لا أدري .والطامة الكبرى أنها من أجل تحقيق رؤية 2030 التي تهدف إلى الإستدامة وقد إستعاضوا عنها بالفيبر جلاص !!!!!!!! تحياتي لك ولجهودك.
حسن الفيفي
حييت أستاذ حسن، وشكرا لتعليقك وإضافتك القيّمة.
هناك تجاهل كبير لخصوصية المنطقة أو عدم وعي كافٍ بها، والمسؤول عنه هم وجهاء المنطقة ممن تستمع لهم الأمارة والجهات الرسمية وأولهم مشائخ القبائل، مع التقدير لجهودهم في كثير من المجالات.
خذ مثلا: ترحيل بعض القبائل من بعض مواطنها الذي يستنزف ميزانية الدولة في التعويضات ويشرد هذه العوائل الذين يتركون خلفهم أراض زراعية مستصلحة وخزانات مليئة بالمياه ومنازل مجهزة بالكهرباء والتجهيزات وكل ما يلزم للعيش، ليبدأوا حياة جديدة لا يعرفون عن مصيرها شيئا.
الجهات الرسمية فعلت ذلك بغية حماية المواطنين من الأخطار الممكن قدومها من الحدود، وهو موضع امتنان لها، لكن السبب أن الوجهاء لم يشرحوا للمسؤولين بشكل واضح أن القبائل أقدر على حماية ممتلكاتها وأرض أجدادها وأعرف بذلك من أي جهة أخرى، وأن مجاوريهم على الحدود المقابِلة هم قبائل، بينهم وبينهم سلوم وأعراف تمنع كل طرف من التعدي على جاره، ولو لزم الأمر وحدث اعتداء فيمكن للجهات الرسمية دعم المواطنين للتصدي لأي خطر داهم، وإن لزم الأمر فلتستخدم الطيران للردع. لكن التهجير ليس حلًّا، وتفسيره لدى الطرف الآخر هو الهروب والخوف مما سيحدث في المستقبل، وفِي المقابل لا تتزحزح القبائل المجاورة في الطرف الآخر من الحدود من أماكنها ولا يُطلب منها ذلك أصلا.
دولتنا لا تريد تهجير الناس بقصد ظلمهم أو التضييق عليهم، ولكنها تتصرف بناء على التقارير التي قد يقوم عليها أفراد ليسوا من أبناء المنطقة لا يدركون السياق العام لتاريخها وأعرافها. ثم إنه إذا كان التهجير ضروريا في بعض المناطق التي تقع في المنخفضات تحت مرمى العدو، فإن الجبال ليست كذلك، بل هي فوق كل عدو وهي محمية طبيعية منذ آلاف السنين يصعب على أحد استيطانها ما لم يقبل أبناؤها بذلك، ولن يكون الأحفاد أقل غيرة على وطنهم ولا أقل شجاعة في الذود عنه من الأجداد الذين كانت إمكانياتهم محدودة جدا ومع ذلك كانت فاعلة.
وإذا تجاهلت الجهات المسؤولة هذه القضية وهي أعمق فلا تعتقد أنهم سيهتمون بطرق تخزين المياه المستخدمة قديما في المنطقة.
تحيتي لك
@@د.حسنالمَدَريالفَيفي كلامك صحيح ١٠٠% . ولكن صدقني أن المشائخ لم يستشاروا أو يعرض عليهم شيئ من هذا ولو كان لهم دور الآن سيكونون في موقف الدفاع وهو الجانب الأضعف ومتى يستطيعون إقناع وزارة قد تمت فيها جميع المراحل بمئات الملايين وماباقي إلا التنفيذ ولكن ثق أنهم سيصطدمون بالواقع .
هل يستطيع الغيورين من أمثالك إيجاد حلول عملية لتغيير هذا التهميش للقيادات المحلية وأصحاب الخبرة المتواجدين على أرض الواقع ؟ نأمل ذلك وندعوا الله أن يصلح قلوبنا ونستطيع تغيير ما بأنفسنا ليغير الله مابنا .
دعواتي لك بالتوفيق وإلى الأمام .
ادخل في الطريقه مباشره مايحتاج هذه المقدمه الطويله
اشكرك
تجاهــل الفيفي
على الرحب والسعة🥀
نقول سهريج