تمر السنين وتفضل امين يا ربي والهي القدير والمعين اله الامانه عظيم الصنيع) (يا ملجأ يا قوه يا ستري المنيع بنلجأ إليك على طول بنلاقيك وظروفنا وهمومنا بنرميها عليك في وقت الجروح والخوف والطروح بنجيلك يا غالي ألمنا يروح
من يتابعون وفاهمين قصة هالست والشب مظبوط عليهم يلقى الملام الي زمان نقول لكم منتهي بهالقصه الزمان هيك يسوع اتى ليقول بدكم زمان روحوا بشروا متلنا بتقدروا هيك تدخلوا لاحياء شفتو كيف قتلوا كثيرين وضحكوا علين كمان هو كل البشر هكذا وقت صعب بتصلوا لينتهي الزمان لوحدو عطول غاشيين نحن بس كلمتنا كلمه
تأمل اليوم - (أحلى إجابة من أطول حياة) قال داود“وَاحِدَةً سَأَلْتُ مِنَ ٱلرَّبِّ وَإِيَّاهَا أَلْتَمِسُ: أَنْ أَسْكُنَ فِي بَيْتِ ٱلرَّبِّ كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِي، لِكَيْ أَنْظُرَ إِلَى جَمَالِ ٱلرَّبِّ، وَأَتَفَرَّسَ (فيه) فِي هَيْكَلِهِ.”(مز ٢٧: ٤) في شهر مايو من عام ١٩٥٢، احتفلت امرأة في جنوب أفريقيا، في قرية بارو، بعيد ميلادها العاشر بعد المائة. ويقول لنا أهل الاختصاص أن نسبة مَن يصل إلى هذا العمر من البشر لا يزيد عن واحد لكل مائة مليون نسمة..! ولا عجب فقد كان لهذا الخبر وقع البركان في جميع أركان جنوب أفريقيا. ولا غرابة فإن كل الصحف وقتذاك قد تناولته على صفحاتها الأولى. ومن تلك الصحف صحيفة ”كيب تاون“ التي أرسلت مُراسلها خصيصًا ليُجري حديثًا مع هذه السيدة العجوز. وهناك أربعة أسئلة غالبًا ما يُلقيها الصحفي في مثل هذه المناسبات: (١) هل مازلتِ تبصرين جيدًا؟ (٢) هل مازالت حاسة السمع على ما يُرام؟ (٣) هل مازلتِ تأكلين جيدًا؟ (٤) هل مازلتِ تنامين جيدًا؟ أما السؤال الأخير والأكثر أهمية فكان كالآتي: أخبرينا بعض الشيء عن ذكريات شبابك .. ذكريات ماضيكِ البعيد والقريب من تجارب الحياة.. انتهت الأسئلة، وطال الانتظار، وخيَّم على المكان فترة ليست قليلة إذ لم تنطق المرأة بكلمة. وفجأة انكسر جدار الصمت، وجاءت إجابة المرأة بخلاف ما كان يتوقعه أحد: ”طلبتي من إلهي دائمًا أن يمحي كل ذكرياتي الماضية، لكي أنشغل به وبشخصه الكريم وحده، وأتأمل في نعمته المنقطعة النظير وفي كمالاته غير المحدودة، وأتفكر في محبته الفائقة المعرفة التي تبرهنت بموته على الصليب لأجلي!“. إن كلمات هذه المرأة القديسة كانت بمثابة قنبلة دَوَت في كل أركان جنوب أفريقيا. لم تكن هناك صحيفة أو جريدة ما إلا ونقلت هذه الكلمات حرفيًا على صفحاتها الأولى، حتى صارت بعض الألسنة من جموع الشعب ترددها بين الحين والآخر! نعم: ”لكي أنشغل بسيدي وبه وحده“!! يا لها من كلمات حلوة مباركة! يا لها من كلمات دسمة مُثمرة! .. يا لها من كلمات رحيقها ناردين خالص! .. إنها إجابة قصيرة، لكنها إجابة غنية!! ليتها تكون هي إجابتي وإجابتك حتى نهاية العمر، لكن ليست إجابة شفهية وإنما إجابة تعبر عن حياة مُعاشة بحق في الإنشغال والتفرس في جمال الرب وحلاوة صفاته وروعة محبته … لكي تنطبع فينا هذه الحلاوة وتظهر سلوكاً مُمجِداً له في حياتنا. ولكي تكون إجابتنا هكذا عندما نُسأل ، يحرضنا الرسول بطرس قائلاً "قدسوا الرب الإله في قلوبكم، مستعدين دائمًا لمجاوبة كل مَن يسألكم عن سبب الرجاء الذي فيكم، بوداعة وخوف، ولكم ضمير صالح" (١بط ٣: ١٥-١٦)...
نشكر الله انه يقيم لنفسه شهودا مباركين امثالكم لمجد اسمه ، فرحتوا قلوبنا ومتعتونا بجمال وحلاوة العشرة مع الله
آمين مبارك اسمك يارب يسوع الى الابد رحمتك ❤
انا مش خايفه ما دام يسوع معي ليش اخاف مجدا ليك ياربي لانه وعودك صادقه وأمينه ها انا معكم كل الايام الى دهر الداهرين امين
الله لنا ملجا وقوه عونا غى الضيقات وجد شديدا. الرب يبارك حياتكم لمجد اسمه الاخ المحبوب هانى وفريق الشموع
ربنا يباركك كم
نعم يا رب انت ملجئ وقوه ياستري المنيع الرب ايباركوا اصوات ممسوحه بقوة الروح القدس
من اكثر الترانيم المعزبه. والاخ يوديها بلا تكلف وبصدق
امين امين يارب انت اله الامانه لا جور فيه انت ملجا وقوة لكل من يلتجا اليك مبارك اسمك من الازل والى الابد امين 🙏🏻
حقا ترنيمه ستبقي للاجيال ولنا عظيمه ومعزيه جدا جدا
من اجمل الترانيم اللي بحبها
ربنا يبارك عملكم وحياتكم
الرب يبارك حياتك ويحفظك أخي في الرب
يسوع المسيح يحميك ويطول بعمرك ويحفظك
بصلوا محبين الرب اكتر منا لشو طالبين زمان بعد والبشر عناد بعقلن ما بدن حريه ونور بالرب
ترنيمة مباركة وكلماتها قوية ممسوحة بالروح القدس .
الرب يبارك خدماتكم وحياتكم .
احلى ترنيمة جميلة تلمس القلب كلمة جميلة جدا مبارك اسمك القدوس هليلويااااااا الرب يبارك حياتك وخدمتك اخي الغالي هاني نبيل ❤❤❤❤❤
الرب يسوع يباركم ودايما من مجد الي مجد في اسم الرب يسوع.
احلى ترتيلة مباركة باسم الرب يسوع
مديون لك يا ربى ألحنوان أمانتك ربى لالالا تتوقف على عدم أمانتى معك سيدى لك ألشكر وألسجود وألأكرام ... ترنيمة جميلة جدآ ألرب يباركم ويعوض تعب محبتكم
Gerges shaker nnnnor
تمر السنين وتفضل امين
يا ربي والهي القدير والمعين
اله الامانه عظيم الصنيع)
(يا ملجأ يا قوه يا ستري المنيع
بنلجأ إليك على طول بنلاقيك
وظروفنا وهمومنا بنرميها عليك
في وقت الجروح والخوف والطروح
بنجيلك يا غالي ألمنا يروح
تمر السنين وتفضل امين
ياملجأ ياقوه ياستري المنيع
Beautiful tarneemeh, beautiful group. Blessings!
Thanks Mona. Have a Merry Christmas. God bless you
Beautiful...
ربنا يباركك كمان وكمان
Thank you! Thanks be to God!
جميلة جدا
امين دائما امين
أنا بحبك من كل قلبي
Beautiful...
من يتابعون وفاهمين قصة هالست والشب مظبوط عليهم يلقى الملام الي زمان نقول لكم منتهي بهالقصه الزمان هيك يسوع اتى ليقول بدكم زمان روحوا بشروا متلنا بتقدروا هيك تدخلوا لاحياء شفتو كيف قتلوا كثيرين وضحكوا علين كمان هو كل البشر هكذا وقت صعب بتصلوا لينتهي الزمان لوحدو عطول غاشيين نحن بس كلمتنا كلمه
تأمل اليوم - (أحلى إجابة من أطول حياة)
قال داود“وَاحِدَةً سَأَلْتُ مِنَ ٱلرَّبِّ وَإِيَّاهَا أَلْتَمِسُ: أَنْ أَسْكُنَ فِي بَيْتِ ٱلرَّبِّ كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِي، لِكَيْ أَنْظُرَ إِلَى جَمَالِ ٱلرَّبِّ، وَأَتَفَرَّسَ (فيه) فِي هَيْكَلِهِ.”(مز ٢٧: ٤)
في شهر مايو من عام ١٩٥٢، احتفلت امرأة في جنوب أفريقيا، في قرية بارو، بعيد ميلادها العاشر بعد المائة. ويقول لنا أهل الاختصاص أن نسبة مَن يصل إلى هذا العمر من البشر لا يزيد عن واحد لكل مائة مليون نسمة..! ولا عجب فقد كان لهذا الخبر وقع البركان في جميع أركان جنوب أفريقيا. ولا غرابة فإن كل الصحف وقتذاك قد تناولته على صفحاتها الأولى. ومن تلك الصحف صحيفة ”كيب تاون“ التي أرسلت مُراسلها خصيصًا ليُجري حديثًا مع هذه السيدة العجوز. وهناك أربعة أسئلة غالبًا ما يُلقيها الصحفي في مثل هذه المناسبات:
(١) هل مازلتِ تبصرين جيدًا؟
(٢) هل مازالت حاسة السمع على ما يُرام؟
(٣) هل مازلتِ تأكلين جيدًا؟
(٤) هل مازلتِ تنامين جيدًا؟
أما السؤال الأخير والأكثر أهمية فكان كالآتي: أخبرينا بعض الشيء عن ذكريات شبابك .. ذكريات ماضيكِ البعيد والقريب من تجارب الحياة..
انتهت الأسئلة، وطال الانتظار، وخيَّم على المكان فترة ليست قليلة إذ لم تنطق المرأة بكلمة. وفجأة انكسر جدار الصمت، وجاءت إجابة المرأة بخلاف ما كان يتوقعه أحد: ”طلبتي من إلهي دائمًا أن يمحي كل ذكرياتي الماضية، لكي أنشغل به وبشخصه الكريم وحده، وأتأمل في نعمته المنقطعة النظير وفي كمالاته غير المحدودة، وأتفكر في محبته الفائقة المعرفة التي تبرهنت بموته على الصليب لأجلي!“.
إن كلمات هذه المرأة القديسة كانت بمثابة قنبلة دَوَت في كل أركان جنوب أفريقيا. لم تكن هناك صحيفة أو جريدة ما إلا ونقلت هذه الكلمات حرفيًا على صفحاتها الأولى، حتى صارت بعض الألسنة من جموع الشعب ترددها بين الحين والآخر!
نعم: ”لكي أنشغل بسيدي وبه وحده“!! يا لها من كلمات حلوة مباركة! يا لها من كلمات دسمة مُثمرة! .. يا لها من كلمات رحيقها ناردين خالص! .. إنها إجابة قصيرة، لكنها إجابة غنية!!
ليتها تكون هي إجابتي وإجابتك حتى نهاية العمر، لكن ليست إجابة شفهية وإنما إجابة تعبر عن حياة مُعاشة بحق في الإنشغال والتفرس في جمال الرب وحلاوة صفاته وروعة محبته … لكي تنطبع فينا هذه الحلاوة وتظهر سلوكاً مُمجِداً له في حياتنا.
ولكي تكون إجابتنا هكذا عندما نُسأل ، يحرضنا الرسول بطرس قائلاً "قدسوا الرب الإله في قلوبكم، مستعدين دائمًا لمجاوبة كل مَن يسألكم عن سبب الرجاء الذي فيكم، بوداعة وخوف، ولكم ضمير صالح" (١بط ٣: ١٥-١٦)...
💖💖💖
RAB Sizi Çok BEREKETLESİN
❤💙🧡🙏👍🙏👍🙏✝✝✝🙏👍🙏👍🙏🧡💙❤
9
هو يسوع هكذا طلب مني وطالب بكذب يعني وترجيتن ما بدن لا يحكوا ولا يوضحوا هكذا تجديد يتحكم فيكم ابليس بكلشيء مبسوطين
امين امين يارب انت اله الامانه لا جور فيه انت ملجا وقوة لكل من يلتجا اليك مبارك اسمك من الازل والى الابد امين 🙏🏻