احجيلكم قصة واقعية جاء زبون لفندق وسأل صاحب الفندق هل الغرفة رقم 33 فارغة أجاب صاحب الفندق نعم إنها فارغة فسأل هل يمكن أن أحجزها فقط ليلة أجابه نعم وبالفعل حجز الغرفة وصعد إليها لكن قبل أن يصعد طلب من صاحب الفندق سكينة سوداء وخيط حرير أبيض طوله 33 سم وبرتقالة واحدة وزنها 66 غرام تعجب صاحب الفندق من الطلبات الغريبة لكنه أحضرها له وصعد إلى الغرفة ولم يطلب لا أكل ولا شرب ولا أي شيء آخر ولسوء الحظ أن غرفة صاحب الفندق مجاورة للغرفة 33 وبعد منتصف الليل سمع صاحب الفندق أصوات غريبة جداً داخل الغرفة كأنها أصوات حيوانات مفترسة وسمع أصوات تكسير وضرب وشعر كأن الغرفة أصبحت رماد بات الليل يفكر ماذا يحدث داخل الغرفة 33 وفى الصباح وقبل أن يغادر الزبون طلب صاحب الفندق أن يعاين الغرفة قبل مغادرته وبالفعل صعد صاحب الفندق إلى الغرفة لكن وجد كل شيء كما هو وخيط الحرير فى مكانه والبرتقالة كما هي والسكينة فى مكانها ودفع الزبون حساب الليلة بأجر مضاعف كما أنه أعطى بقشيش أكثر من حساب الغرفة ومضى عام وكان قد نسى صاحب الفندق الموضوع وفى الأول من شهر مارس من العام التالي فوجئ صاحب الفندق بنفس الرجل وعندما رآه تذكر ما حدث العام الماضي وطلب الزبون الغرفة رقم 33 وطلب سكينة سوداء وخيط حرير طوله 33 سم وبرتقالة وزنها 66غم وقرر صاحب الفندق أن يراقب ليعرف ماذا يحدث وبالفعل ظل صاحب الفندق طوال الليل سهران يترقب وبعد منتصف الليل بدأت الأصوات ذاتها التي سمعها العام الفائت وسمع نفس التكسير والخبط ولكن هذه المرة كانت الأصوات أشد كانت أصوات مبهمة غير مفهومة وفي الصباح رحل الزبون ودفع الحساب مضاعف وبقي صاحب الفندق يتساءل عن هذا الأصوات وعن اختيار الغرفة رقم33 وعن وزن البرتقالة وعن طول الخيط الحرير وعن السكينة وظل طوال العام يترقب أول أيام شهر مارس وبالفعل فى صباح أول أيام شهر مارس من العام الثالث حضر الزبون نفسه وطلب الأشياء ذاتها والغرفة ذاتها وبقي صاحب الفندق سهران وسمع نفس الأصوات ذاتها لكن كانت هذه المرة أقوى بكثير من العام الماضي وفي الصباح وقبل أن يرحل الزبون وعندما جاء ليدفع الحساب قال له صاحب الفندق أنا أريد أن أعرف السر قال إذا قلت لك السر تعدني أن لا تخبر أي أحد على الإطلاق قال صاحب الفندق أعدك أني لا أخبر أي أحد مهما كان قال تقسم على ذلك قال له صاحب الفندق أقسم على ذلك وبالفعل صاحب الفندق طلع ابن حلال لم يخبر أي أحد بالسر حتى الآن
حي الله أهل الأنبار. تحية لقبيلة البوفهد على هاذي الحفله الجميله
حي الله الفنان الغالي حامد الفراتي ابو امير العلم شيخ الفنانين يعمي
الف مبروك عدولي حبيب كلبي
حيههم روووعه والله شيييل
اروحلكم فدوه اهل الغربيه. .ابن ديالى
يوما ما. واحنه هم اروحلكم فدوة ياتاج الراس من ارض الغربيه يحيي اهل اديالي
يوما ما فديتكم
ولله ونعم
عمي الكبيسيه تلوك بس لسلطان الطرب العملاق حيووو سلطان الحلبوسي
الدار عكب الولف توحش مبانيها
ظلمه وعساها بهجم من راح غاليها
😔😔😢😢
اااااخ يمه اااخ
رووووووعه سلطان الحلبوسي
عاش الحلبوسي
ربي يحفظك على صوتك يخبل الله حيو
منورين الغوالي ربي يحفظكم
فديتك سلطان الحلبوسي ياعملاق ماتنهز ابد تسحك كل واحد امامك
منورين رَبّـ❤ـيٌ يحفضكم
اوووووووف الله
فديتك ابو حمودي سلطان الحلبوسي الكبيسيه بس الك تلوك
يبوووووو
وينهم اهلنه سكنولكبوروخلونه ذلال
روعه
شعجب فلاح واكف ورا العازف
جميل
*عمر الدلَیميِّ*
احجيلكم قصة واقعية
جاء زبون لفندق وسأل صاحب الفندق
هل الغرفة رقم 33 فارغة
أجاب صاحب الفندق نعم إنها فارغة
فسأل هل يمكن أن أحجزها فقط ليلة
أجابه نعم
وبالفعل حجز الغرفة وصعد إليها
لكن قبل أن يصعد طلب من صاحب الفندق
سكينة سوداء وخيط حرير أبيض طوله 33 سم
وبرتقالة واحدة وزنها 66 غرام
تعجب صاحب الفندق من الطلبات الغريبة
لكنه أحضرها له وصعد إلى الغرفة
ولم يطلب لا أكل ولا شرب ولا أي شيء آخر
ولسوء الحظ أن غرفة صاحب الفندق
مجاورة للغرفة 33
وبعد منتصف الليل
سمع صاحب الفندق أصوات غريبة جداً
داخل الغرفة كأنها أصوات حيوانات مفترسة
وسمع أصوات تكسير وضرب
وشعر كأن الغرفة أصبحت رماد
بات الليل يفكر ماذا يحدث داخل الغرفة 33
وفى الصباح وقبل أن يغادر الزبون
طلب صاحب الفندق أن يعاين الغرفة قبل مغادرته وبالفعل صعد صاحب الفندق إلى الغرفة
لكن وجد كل شيء كما هو وخيط الحرير فى مكانه والبرتقالة كما هي والسكينة فى مكانها
ودفع الزبون حساب الليلة بأجر مضاعف
كما أنه أعطى بقشيش أكثر من حساب الغرفة
ومضى عام وكان قد نسى صاحب الفندق الموضوع
وفى الأول من شهر مارس من العام التالي
فوجئ صاحب الفندق بنفس الرجل
وعندما رآه تذكر ما حدث العام الماضي
وطلب الزبون الغرفة رقم 33
وطلب سكينة سوداء وخيط حرير طوله 33 سم وبرتقالة وزنها 66غم
وقرر صاحب الفندق أن يراقب
ليعرف ماذا يحدث
وبالفعل ظل صاحب الفندق
طوال الليل سهران يترقب
وبعد منتصف الليل بدأت الأصوات ذاتها
التي سمعها العام الفائت
وسمع نفس التكسير والخبط
ولكن هذه المرة كانت الأصوات أشد
كانت أصوات مبهمة غير مفهومة
وفي الصباح
رحل الزبون ودفع الحساب مضاعف
وبقي صاحب الفندق يتساءل عن هذا الأصوات
وعن اختيار الغرفة رقم33
وعن وزن البرتقالة
وعن طول الخيط الحرير
وعن السكينة
وظل طوال العام يترقب أول أيام شهر مارس
وبالفعل فى صباح أول أيام شهر مارس
من العام الثالث
حضر الزبون نفسه وطلب الأشياء ذاتها
والغرفة ذاتها
وبقي صاحب الفندق سهران
وسمع نفس الأصوات ذاتها
لكن كانت هذه المرة أقوى بكثير من العام الماضي
وفي الصباح وقبل أن يرحل الزبون
وعندما جاء ليدفع الحساب
قال له صاحب الفندق أنا أريد أن أعرف السر
قال إذا قلت لك السر تعدني
أن لا تخبر أي أحد على الإطلاق
قال صاحب الفندق أعدك
أني لا أخبر أي أحد مهما كان
قال تقسم على ذلك
قال له صاحب الفندق
أقسم على ذلك
وبالفعل
صاحب الفندق طلع ابن حلال
لم يخبر أي أحد بالسر حتى الآن
قناة العشق ههههههههههههه8ههههههههههه
روعه
العراق الان ههههههه حلو شوقتني
خره بيك ههههههههههه ولك حته ابني كتلته لان من اقرايقاطعني
العراق الان ولله عيب عليكم هذه التعليقات الفارغه عبالي قصه مال اوادم