الذعر يضرب إسرائيل بعد اختيار السنوار رئيسا خلفا لاسماعيل هنيه

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 9 сен 2024
  • حلقات مقترحة
    سفاح الكرملين
    • سفاح الكرملين.. كيف نج...
    جاسوسة الملابس الداخلية
    • جاسوسة الملابس الداخلية
    جاسوس العراق
    • جاسوس العراق .. قصة ال...
    بيع المطارات المصرية
    • بيع المطارات.. تفاصيل ...
    انقلاب قوات فاجنر
    • انقلاب قوات فاجنر.. سر...
    مذبحة الكعبة
    • مذبحة الكعبة.. قتل آلا...
    خيانة البدو
    • خيانة البدو.. لماذا تح...
    ملوك حرب المدن
    • ملوك حرب المدن.. لماذا...
    ضياع السودان
    • ضياع السودان.. حصار ال...
    جحيم باب المندب
    • جحيم باب المندب.. أمري...
    المخابرات الفلسطينية
    • المخابرات الفلسطينية.....
    تضع إسرائيل منذ سنوات يحيى السنوار الرئيس الجديد للمكتب السياسي لحركة "حماس" خلفاً لإسماعيل هنية، هدفاً استراتيجياً لعملياتها الأمنية، والاستخباراتية بالنظر إلى وزنه ونفوذه الكبير داخل قطاع غزة، لا سيما بعد عملية "طوفان الأقصى"، التي شنتها الحركة على بلدات ومدن إسرائيلية في السابع من أكتوبر الماضي، ليصبح على رأس قائمة المطلوبين لديها.
    وتردد اسم يحيى السنوار على لسان عدد من كبار المسؤولين الإسرائيليين، كان آخرهم وزير الدفاع يوآف جالانت الذي تعهد بالقضاء على رئيس "حماس" في غزة، فيما شبهه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بـ"هتلر الصغير".
    وأشارت صحيفة "فاينانشيال تايمز" في تقرير إلى أن "القراءة الخاطئة لشخصية السنوار، شكلت مقدمة لأكبر فشل استخباراتي لإسرائيل".
    وكان لدى إسرائيل ما يقرب من 40 عاماً من الخبرة في التعامل مع السنوار، ومع ذلك، فإن هذه المعرفة المتراكمة في السنوات الأخيرة، ربما كانت سبباً لتهدئة مخاوف قادة الأمن في إسرائيل، ودفعهم إلى الشعور الزائف بالرضا عن النفس، وفقاً للصحيفة البريطانية.
    وقبل بدء عملية "طوفان الأقصى" كانت إسرائيل تنظر إلى السنوار باعتباره "متطرفاً خطيراً"، ومع ذلك لم تكن تعتبره مصدر تهديد حقيقي، حيث كان تركيزه منصباً على تعزيز حكم "حماس" في غزة، وانتزاع تنازلات اقتصادية، حسب ما أوردت "تايمز أوف إسرائيل".
    يحيى السنوار.. زعيم الأسرى
    ولد يحيى السنوار، في مخيم خان يونس للاجئين بجنوب غزة عام 1962، وظهر لأول مرة على الساحة السياسية في أوائل الثمانينيات باعتباره مقرباً من مؤسس حركة "حماس" أحمد ياسين، وبرز اسمه تحديداً في عام 1982، حين ألقت إسرائيل القبض عليه، ووضعته رهن الاعتقال الإداري لمدة 4 أشهر بتهمة الانخراط في "أنشطة تخريبية".
    وأدانت محكمة إسرائيلية السنوار في عام 1988 بقتل جنديين إسرائيليين و4 فلسطينيين بتهمة التعاون مع إسرائيل، وأمضى عقدين من الزمن في سجون إسرائيل، قبل أن يفرج عنه مع أكثر من ألف أسير فلسطيني في 2011 مقابل الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط في الصفقة التي عرفت إعلامياً باسم "الوفاء للأحرار"، حسب ما نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية.
    وقال كوبي مايكل، الباحث البارز بمعهد دراسات الأمن القومي في تل أبيب، لشبكة "فوكس نيوز": "كان السنوار نشطاً منذ الأيام الأولى لانضمامه إلى حركة حماس"، "وفي السجن أصبح زعيماً بارزاً لأسرى حماس، وكان شخصية مؤثرة جداً بين جميع السجناء الفلسطينيين".
    رئيس المخابرات المصرية اللواء عباس كامل (يميناً) إلى جانب رئيس المكتب السياسي في "حماس" يحيى السنوار في قطاع غزة. 31 مايو 2021 - AFP
    الرئيس الجديد لحماس.. قدرات قيادية
    ونقلت "فاينانشيال تايمز" عن ميكا كوبي، الذي استجوب السنوار في جهاز "الشاباك" قوله: "لقد قرأ كتباً عن شخصيات إسرائيلية، مثل فلاديمير جابوتنسكي، ومناحم بيجن، ويتسحاق رابين"، مضيفاً: "لقد قام بدراستنا من الأسفل إلى الأعلى".
    وخلال فترة سجنه، دأب السنوار على دراسة اللغة العبرية، إذ بعد مرور 15 عاماً من سجنه، استخدم هذه اللغة خلال مقابلة مع قناة إسرائيلية، دعا خلالها الإسرائيليين إلى الهدنة مع "حماس".
    وقال السنوار في المقابلة بلغة عبرية متقنة: "ندرك أن إسرائيل تملك 200 رأس نووي وهي القوة الجوية الأكثر تقدماً في المنطقة، نعلم أننا لا نملك القدرة على تفكيك إسرائيل".
    وفي تصريحات نقلتها "فوكس نيوز"، اعتبر مايكل ميلشتاين، رئيس منتدى الدراسات الفلسطينية بمركز ديان بجامعة تل أبيب، أن السنوار يمثل الجيل الثاني من قادة "حماس"، وقال إن"لديه القدرة على قيادة الحركة بأكملها، وليس فقط شؤونها في غزة".
    وذكر ميلشتاين، أنه بالمقارنة مع الرئيسين السابقين للمكتب السياسي للحركة خالد مشعل وإسماعيل هنية الذي أغتيل في طهران، الأسبوع الماضي، "يتمتع السنوار بشخصية كاريزمية للغاية، وهو أيضاً أكثر تشدداً وتطرفاً من قادة حماس السابقين".
    ونقلت شبكة NBC News الأميركية، عن تقرير نشره المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية، أن السنوار "ساهم في تشكيل جهاز الأمن الداخلي لحركة حماس، كما قاد عملية إعادة تقييم علاقات الحركة الخارجية، بما في ذلك تحسين العلاقات مع مصر".
    وبعد عامين من تصنيفه ضمن "لائحة الإرهاب" التي أعلنتها الولايات المتحدة عام 2015، بسبب دعوته إلى أسر الإسرائيليين، تم انتخابه على رأس حركة "حماس" في غزة خلفاً لهنية عام 2017، كما أعيد انتخابه في 2021 لولاية ثانية.
    وبخصوص ما يتعلق بملامح شخصية السنوار، أشار تقييم استخباراتي إسرائيلي أُنجز خلال فترة وجود السنوار في السجن، إلى أنه كان "قاسياً، وموثوقاً، ومؤثراً ومقبولاً من قبل أصدقائه.
    من المصادر
    2u.pw/0Dw32taj
    2u.pw/LVo884cj
    2u.pw/vxXJzgqN
    2u.pw/NQXSvrrZ
    #المواطن_سعيد #غزة
    #الامارات #السعودية #البحرين #ايران #موريتانيا #اليمن #المغرب #تونس #ليبيا #السودان #افريقيا #أمريكا #فرنسا #بريطانيا #مصر #ايطاليا #قطر #العراق #الأردن #ايران #فلسطين #سوريا #تركيا #america #europe #britain #france #viral #viralvideo #viralshorts #refugees

Комментарии • 3,5 тыс.