Комментарии •

  • @Ra-gt1lf
    @Ra-gt1lf 20 дней назад +3

    درود بر شما❤❤❤❤

  • @alirezakarimi4083
    @alirezakarimi4083 19 дней назад

    ماشاءالله تبارک‌الله ❤❤❤

  • @user-ln7pv7rr3e
    @user-ln7pv7rr3e 19 дней назад

    ماشاالله

  • @Nature13214
    @Nature13214 19 дней назад

    موفق باشید همیشه❤️❤️❤️

  • @user-ln7pv7rr3e
    @user-ln7pv7rr3e 19 дней назад

    ❤❤❤❤

  • @user-xe5hh8dn7d
    @user-xe5hh8dn7d 19 дней назад

    ❤❤❤❤❤❤❤

  • @billzaraba9864
    @billzaraba9864 18 дней назад

    وقد ورد في الحديث بمقتل الحسين ، فقال الإمام أحمد : حدثنا عبد الصمد بن حسان ، ثنا عمارة ، يعني ابن زاذان عن ثابت ، عن أنس قال : استأذن ملك المطر [ ص: 235 ] أن يأتي النبي صلى الله عليه وسلم ، فأذن له فقال لأم سلمة : " احفظي علينا الباب لا يدخل أحد " . فجاء الحسين بن علي ، فوثب حتى دخل فجعل يصعد على منكب النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال له الملك : أتحبه؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " نعم " . قال : فإن أمتك تقتله ، وإن شئت أريتك المكان الذي يقتل فيه . قال : فضرب بيده فأراه ترابا أحمر ، فأخذت أم سلمة ذلك التراب فصرته في طرف ثوبها . قال : فكنا نسمع : يقتل بكربلاء . ورواه البيهقي من حديث بشر بن موسى ، عن عبد الصمد ، عن عمارة ، فذكره . ثم قال : وكذلك رواه شيبان بن فروخ عن عمارة . وعمارة بن زاذان هذا هو الصيدلاني أبو سلمة البصري ، اختلفوا فيه ، وقد قال فيه أبو حاتم : يكتب حديثه ولا يحتج به ، ليس بالمتين . وضعفه أحمد مرة ووثقه أخرى . وحديثه هذا قد روي عن غيره من وجه آخر; فرواه الحافظ البيهقي من طريق عمارة بن غزية ، عن محمد بن إبراهيم ، عن أبي سلمة ، عن عائشة ، رضي الله عنها ، نحو هذا .

  • @billzaraba9864
    @billzaraba9864 18 дней назад

    وقد قال البيهقي : أنا الحاكم في آخرين ، قالوا : أنا عباس الأصم ، أنا عباس الدوري ، ثنا خالد بن مخلد ، ثنا موسى بن يعقوب ، عن هاشم بن هاشم بن [ ص: 236 ] عتبة بن أبي وقاص ، عن عبد الله بن وهب بن زمعة ، أخبرتني أم سلمة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم اضطجع ذات يوم ، فاستيقظ وهو خاثر ، ثم اضطجع فرقد ، ثم استيقظ وهو خاثر دون ما رأيت منه في المرة الأولى ، ثم اضطجع واستيقظ وفي يده تربة حمراء وهو يقلبها ، فقلت : ما هذه التربة ، يا رسول الله؟ قال : " أخبرني جبريل أن هذا يقتل بأرض العراق - للحسين - قلت له : يا جبريل ، أرني تربة الأرض التي يقتل بها . فهذه تربتها . ثم قال البيهقي : تابعه موسى الجهني عن صالح بن أربد النخعي ، عن أم سلمة ، وأبان عن شهر بن حوشب ، عن أم سلمة .

  • @billzaraba9864
    @billzaraba9864 18 дней назад

    وروى البيهقي عن الحاكم وغيره ، عن أبي الأحوص ، عن محمد بن الهيثم القاضي ، ثنا محمد بن مصعب ، ثنا الأوزاعي ، عن أبي عمار شداد بن عبد الله ، عن أم الفضل بنت الحارث ، أنها دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله ، إني رأيت حلما منكرا الليلة . قال : " وما هو؟ " قالت : إنه شديد . قال : " وما هو؟ " قالت : رأيت كأن قطعة من جسدك قطعت ووضعت في حجري . فقال : " رأيت خيرا ، تلد فاطمة إن شاء الله غلاما ، فيكون في حجرك " . فولدت فاطمة الحسين ، فكان في حجري كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فدخلت يوما على رسول الله صلى الله عليه وسلم فوضعته في حجري ، ثم حانت مني التفاتة ، فإذا عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم تهريقان الدموع . قالت : قلت : يا نبي الله ، [ ص: 238 ] بأبي أنت وأمي ما لك؟ قال : " أتاني جبريل عليه السلام فأخبرني أن أمتي ستقتل ابني هذا " . فقلت : هذا؟ قال : " نعم ، وأتاني بتربة من تربته حمراء

  • @billzaraba9864
    @billzaraba9864 18 дней назад

    أستودعك الله من قتيل . وقد وقع ما تفرسه ابن عمر ، فإنه لما استقل ذاهبا بعث إليه عبيد الله بن زياد بكتيبة فيها أربعة آلاف ، يقدمهم عمر بن سعد بن أبي وقاص ، وذلك بعد ما استعفاه فلم يعفه ، فالتقوا بمكان يقال له كربلاء . بالطف ، فالتجأ الحسين بن علي وأصحابه إلى مقصبة هنالك ، وجعلوها منهم بظهر ، وواجهوا أولئك ، وطلب منهم الحسين إحدى ثلاث ، إما أن يدعوه يرجع من حيث جاء ، وإما أن يذهب إلى ثغر من الثغور فيقاتل فيه ، أو يتركوه حتى يذهب إلى يزيد بن معاوية فيضع يده في يده ، فيحكم فيه بما شاء ، فأبوا عليه واحدة منهن ، وقالوا : لا بد من قدومك على عبيد الله بن زياد فيرى فيك رأيه ، فأبي أن يقدم عليه أبدا ، وقاتلهم دون ذلك ، فقتلوه ، رحمه الله ، وذهبوا برأسه إلى عبيد الله بن زياد ، فوضعوه بين يديه ، فجعل ينكت بقضيب في يده على ثناياه وعنده أنس بن مالك جالس ، فقال له : يا هذا ، ارفع قضيبك ، قد طال ما رأيت رسول الله يقبل هذه الثنايا . ثم أمر عبيد الله بن زياد أن يسار بأهله ومن كان معه إلى الشام إلى يزيد بن معاوية ، ويقال : إنه بعث معهم بالرأس حتى وضع بين يدي يزيد ، فأنشد حينئذ قول بعضهم

  • @billzaraba9864
    @billzaraba9864 18 дней назад

    وقد روى الإمام أحمد عن عفان ، عن وهيب ، عن أيوب عن صالح أبي الخليل ، عن عبد الله بن الحارث ، عن أم الفضل قالت : أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت : إني رأيت في منامي أن في بيتي أو حجري عضوا من أعضائك . قال : " تلد فاطمة إن شاء الله غلاما فتكفلينه ، فولدت له فاطمة حسينا ، فدفعته إليها فأرضعته بلبن قثم ، فأتيت به رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما أزوره ، فأخذه فوضعه على صدره ، فبال فأصاب البول إزاره ، فزخخت بيدي على كتفيه ، فقال : " أوجعت ابني أصلحك الله " . أو قال : " رحمك الله " . فقلت : أعطني إزارك أغسله . فقال : " إنما يغسل بول الجارية ، ويصب على بول الغلام . ورواه أحمد أيضا عن يحيى بن أبي بكير ، عن إسرائيل ، عن سماك ، عن قابوس بن مخارق ، عن أم الفضل ، فذكر مثله سواء ، وليس فيه الإخبار بقتله . فالله أعلم .

  • @billzaraba9864
    @billzaraba9864 18 дней назад

    وقال الإمام أحمد : حدثنا عفان ، ثنا حماد ، أنا عمار بن أبي عمار ، [ ص: 239 ] عن ابن عباس قال : رأيت النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرى النائم بنصف النهار وهو قائل ، أشعث أغبر بيده قارورة فيها دم ، فقلت : بأبي أنت وأمي يا رسول الله ، ما هذا؟ : قال : " هذا دم الحسين وأصحابه لم أزل ألتقطه منذ اليوم " . قال فأحصينا ذلك اليوم فوجدوه قتل في ذلك اليوم ، رضي الله عنه . قال قتادة : قتل الحسين يوم الجمعة ، يوم عاشوراء سنة إحدى وستين ، وله أربع وخمسون سنة وستة أشهر ونصف شهر . وهكذا قال الليث وأبو بكر بن عياش الواقدي وخليفة بن خياط وأبو معشر وغير واحد ، أنه قتل يوم عاشوراء عام واحد وستين ، وزعم بعضهم أنه قتل يوم السبت ، والأول أصح ، وقد ذكروا في مقتله أشياء كثيرة أنها وقعت; من كسوف الشمس يومئذ - وهو ضعيف - وتغيير آفاق السماء ، ولم ينقلب حجر إلا وجد تحته دم ، ومنهم من خصص ذلك بحجارة بيت المقدس وأن الورس استحال رمادا ، وأن اللحم صار مثل العلقم وكان فيه النار ، إلى غير ذلك مما في بعضها نكارة ، وفي بعضها احتمال . والله أعلم . وقد مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو سيد ولد آدم في الدنيا والآخرة ، ولم يقع شيء من هذه الأشياء ، وكذلك الصديق بعده مات ولم يكن شيء من هذا ، وكذا عمر بن الخطاب قتل شهيدا وهو قائم يصلي في المحراب صلاة الفجر ، وحصر عثمان في داره ، وقتل بعد ذلك شهيدا ، وقتل علي بن أبي طالب شهيدا يوم الجمعة [ ص: 240 ] قبل صلاة الفجر ، ولم يكن شيء من هذه الأشياء . والله أعلم

  • @billzaraba9864
    @billzaraba9864 18 дней назад

    وقال الحافظ أبو بكر البزار في " مسنده " : ثنا إبراهيم بن يوسف الصيرفي ، ثنا الحسين بن عيسى ، ثنا الحكم بن أبان ، عن عكرمة ، عن ابن عباس قال : كان الحسين جالسا في حجر النبي صلى الله عليه وسلم فقال جبريل : أتحبه؟ فقال : " وكيف لا أحبه وهو ثمرة فؤادي " . فقال : أما إن أمتك ستقتله ، ألا أريك من موضع قبره؟ فقبض قبضة ، فإذا تربة حمراء . ثم قال البزار : لا نعلمه يروى إلا بهذا الإسناد ، والحسين بن عيسى قد حدث عن الحكم بن أبان بأحاديث لا نعلمها عند غيره . قلت : هو الحسين بن عيسى بن مسلم الحنفي [ ص: 237 ] أبو عبد الرحمن الكوفي أخو سليم القارئ . قال فيه البخاري : مجهول . يعني مجهول الحال ، وإلا فقد روى عنه تسعة نفر . وقال أبو زرعة : منكر الحديث . وقال أبو حاتم : ليس بالقوي ، روى عن الحاكم بن أبان أحاديث منكرة . وذكره ابن حبان في " الثقات " وقال ابن عدي قليل الحديث ، وعامة حديثه غرائب ، وفي بعض أحاديثه المنكرات .

  • @miladuk6045
    @miladuk6045 20 дней назад

    آقای موحد تو خیلی پسر خوبی هستی فقط یه مشکلی داری، لات کوچه خلوتی ،،موحد جان من یه بار بگوو لبیک یا فلسطین ،،بزار بهت دوباره امیدوار بشیم

  • @daryoushghandali9247
    @daryoushghandali9247 19 дней назад

    ❤❤❤❤