عبد الرحمن محمد عارف رجل طيب وبسيط ومتواضع واجزم غير ضعيف واتذكر كنت وابن اختي في سن العاشره من العمر ونزل في لواء الحله في محطة القطار واذكر عزفو له السلام الجمهوري العراقي وعندماانتهى السلام الجمهوري كنا نسير على بعدمترين انا وابن اختي مدشدشين حفاي ولم يمنعنا احد او يخدش فرحتنا وبراءة الأطفال منا رحم الله عبد الرحمن شهاده للتاءريخ لا أكثر. المصيبه في العراق لأنر ضي بالقوى ولا بالحسن ولا بالحسين ولا بالوطني ولا بالعلماني والبسيط ونعتبره ضعفا وإلى متى نبقى عن بقية الشعوب ديدننا هذا.
وفي احدى مواقفه الهزلية التي كان يتمتع بها وروح النكتة سمعتها عن لسان بعض الحاضرين. بعد ان رحب برجوعه الى العراق صدام حسين وكان قد خُصِصَ له راتب تقاعدي وسكن مرموق في العراق كان قد استدعت وزارة الثقافة العراقية جميع الفنانين والمبدعين وغيرهم من العراقيين الذين يمتلكون مكانة وشعبية. لتكريمهم من قبل القيادة العراقية. وكان من ضمن المدعوين السيد الرئس عبد الرحمن عارف رحمه الله. وشاء القدر ان يكون كرسيه الذي يجلس عليه بين فنان مطرب على يمينه وعلى يساره فنان ملحن. وكان في وقتها قد تجاوز عمره الثمانين. جلس ساكناً وبدأ الفنان المطرب بسؤاله( عمو انته شنو عملك وشنو شغلك وابداعك ) سكت قليلا ولم يجيب. ثم بادره الملحن الذي يجلس ايظاً بجانبه نفس السؤال. تبادر هو رحمه الله بسؤالهم. ( انته شتشتغل ) اجاب اني مطرب. والتفت على الثاني وسأله ( وانته شتشتغل ) اجابه انا ملحن. ثم هب الاثنين بسؤاله ( ما گلتنه عمو انته شنو شغلك )فأجابهم باللهجة البغدادية ( اني ال دُمبگچي مال المطربه وحيدة خليل. هههههههه رحمك الله ايها الانسان الطييب. لم تسجل في ايا حكمه القليلة اي حكم اعدام او اي حالة اعتقال سياسي. كان اول يو استلم حكمه استدعى كل المهندسين والمثقفين واصحاب الرأي وطرح عليهم مشروع ان يكون العراق ارقى من سويسرا. لكن الفكرة لن تروق لأعداء العراق وللطامعين في السلطة. وذهبت احلام العراقيين الذين يملكون اعظم واكبر ما خلق الله من خيرات في هذه الارض. واليوم شعبه يرزح دون حتى خط الفقر. بسبب حكامه الذين ينتمون قلباً وقالباً لأعدائه. تحتي للجميع
من المفارقة بمكان الحديث عن تنصيب القاهرة لعارف الثاني، ثم تأييد انقلاب عارف عبدالرزاق، وهذا توصيف متناقض، لكن الثابت أن ثمة علامات استفهام حول البزاز الليبرالي النزعة بشبهة ميل لبريطانيا، مما يبرر ترشيح القاهرة لعبدالرحمن عارف بديلا له.
وهل لدى حضرتك وثيقة تثبت ذلك؟ ثم هل كان خيار ناصر خطأ عندما جاء بهذا المسالم الذي لا يمكن قياسه بدموية عبدالكريم وعبدالسلام؟ لو سعت القاهرة لخراب العراق لكان لها خيار آخر يثبت نظرية البحث عمن لا يجلب الاستقرار، بذلك يكون لناصر فضل كبير بمجئ هذا الرجل الطيب.
احسنت سيدي الناشر. ولكنه ليس الرئيس الجمهوري الثاني بل هو الثالث بعد عبد الكريم قاسم وعبد السلام عارف ثم هو الثالث عبد الرحمن عارف مع التحية لأخي الناشر
الخطاء المتكرر من قبل عبد الكريم قاسم و عبدالرحمن عارف الاعفاء عن السياسين واخراجهم من السجن، على ما اعتقد العفو صح يطلع بمرسوم من رئيس الجمهوريه بس هناك ضغط عليه من قبل حكومته او الاحزاب
اللهم ارحمه واغفر له واسكنه فسيح جناتك امين يارب العالمين
عبد الرحمن محمد عارف رجل طيب وبسيط ومتواضع واجزم غير ضعيف واتذكر كنت وابن اختي في سن العاشره من العمر ونزل في لواء الحله في محطة القطار واذكر عزفو له السلام الجمهوري العراقي وعندماانتهى السلام الجمهوري كنا نسير على بعدمترين انا وابن اختي مدشدشين حفاي ولم يمنعنا احد او يخدش فرحتنا وبراءة الأطفال منا رحم الله عبد الرحمن شهاده للتاءريخ لا أكثر. المصيبه في العراق لأنر ضي بالقوى ولا بالحسن ولا بالحسين ولا بالوطني ولا بالعلماني والبسيط ونعتبره ضعفا وإلى متى نبقى عن بقية الشعوب ديدننا هذا.
رحم الله الرئيس عبد الرحمن فهو أفضل كل رؤساء الذي حكموا العراق
الله يرحمه برحمته الواسعه ويسكنه فسيح جناته
عبد الكريم قاسم ابن خلت جديتي اللَه يرحمه😔😢💔
صوت علي الاستفتاء في زمن صدام حسين سنه ١٩٩٩
ثالث وليس ثاني الأول عبد الكريم قاسم رحمه الله
وفي احدى مواقفه الهزلية التي كان يتمتع بها وروح النكتة سمعتها عن لسان بعض الحاضرين. بعد ان رحب برجوعه الى العراق صدام حسين وكان قد خُصِصَ له راتب تقاعدي وسكن مرموق في العراق كان قد استدعت وزارة الثقافة العراقية جميع الفنانين والمبدعين وغيرهم من العراقيين الذين يمتلكون مكانة وشعبية. لتكريمهم من قبل القيادة العراقية. وكان من ضمن المدعوين السيد الرئس عبد الرحمن عارف رحمه الله. وشاء القدر ان يكون كرسيه الذي يجلس عليه بين فنان مطرب على يمينه وعلى يساره فنان ملحن. وكان في وقتها قد تجاوز عمره الثمانين. جلس ساكناً وبدأ الفنان المطرب بسؤاله( عمو انته شنو عملك وشنو شغلك وابداعك ) سكت قليلا ولم يجيب. ثم بادره الملحن الذي يجلس ايظاً بجانبه نفس السؤال. تبادر هو رحمه الله بسؤالهم. ( انته شتشتغل ) اجاب اني مطرب. والتفت على الثاني وسأله ( وانته شتشتغل ) اجابه انا ملحن. ثم هب الاثنين بسؤاله ( ما گلتنه عمو انته شنو شغلك )فأجابهم باللهجة البغدادية ( اني ال دُمبگچي مال المطربه وحيدة خليل. هههههههه رحمك الله ايها الانسان الطييب. لم تسجل في ايا حكمه القليلة اي حكم اعدام او اي حالة اعتقال سياسي. كان اول يو استلم حكمه استدعى كل المهندسين والمثقفين واصحاب الرأي وطرح عليهم مشروع ان يكون العراق ارقى من سويسرا. لكن الفكرة لن تروق لأعداء العراق وللطامعين في السلطة. وذهبت احلام العراقيين الذين يملكون اعظم واكبر ما خلق الله من خيرات في هذه الارض. واليوم شعبه يرزح دون حتى خط الفقر. بسبب حكامه الذين ينتمون قلباً وقالباً لأعدائه. تحتي للجميع
الرئيس الراحل عبد الرحمن عارف مع ملائكة السماء.
الله يرحمه
ثالث وليس ثاني رؤساء العرلق بعد عبدالكريم قلسم وعبدالسلام عارف
هذا منو الشخص الضخم اللي دا قاعد يصيح
من المفارقة بمكان الحديث عن تنصيب القاهرة لعارف الثاني، ثم تأييد انقلاب عارف عبدالرزاق، وهذا توصيف متناقض، لكن الثابت أن ثمة علامات استفهام حول البزاز الليبرالي النزعة بشبهة ميل لبريطانيا، مما يبرر ترشيح القاهرة لعبدالرحمن عارف بديلا له.
جمال عبدالناصر هو من فرض عبدالرحمن عارف رئيساً للعراق
وهل لدى حضرتك وثيقة تثبت ذلك؟ ثم هل كان خيار ناصر خطأ عندما جاء بهذا المسالم الذي لا يمكن قياسه بدموية عبدالكريم وعبدالسلام؟
لو سعت القاهرة لخراب العراق لكان لها خيار آخر يثبت نظرية البحث عمن لا يجلب الاستقرار، بذلك يكون لناصر فضل كبير بمجئ هذا الرجل الطيب.
احسنت سيدي الناشر. ولكنه ليس الرئيس الجمهوري الثاني بل هو الثالث بعد عبد الكريم قاسم وعبد السلام عارف ثم هو الثالث عبد الرحمن عارف مع التحية لأخي الناشر
هذه القناة مأجوره .. تدعي أن لاوجود لمؤسس الجمهوريه
الخطاء المتكرر من قبل عبد الكريم قاسم و عبدالرحمن عارف الاعفاء عن السياسين واخراجهم من السجن، على ما اعتقد العفو صح يطلع بمرسوم من رئيس الجمهوريه بس هناك ضغط عليه من قبل حكومته او الاحزاب
رحمه الله، وللتوضيح فهو رئيس الجمهورية الثاني وليس الثالث، فقد استحدث بعد شباط 1963 لسابقه عبدالسلام. اما قاسم فلم يكن رئيسا للجمهورية، بل للوزراء.
الرئيس عبد الرحمن عارف كان مؤمنا لا يجرؤ على اغضاب ربه سبحانه وتعالى بقتل وظلم الناس.
الشعب العراقي ما يحترم إلا المجرم الدموي مثل البكر وصدام
ضعيف شخصيه لايصلح لقياده بلد محتاجه حزم بالحكم
الله يرحمه