الى متى هذا الرقاد لـ الشيخ فخرالدين الهمامي
HTML-код
- Опубликовано: 29 ноя 2024
- (((((((((((رجائي الدعاء لي ولوالديني وللمسلمين بمغفرة والرحمة))))))))
إلى متى الرقاد والنوم؟! إلى متى تستمر غفلتنا ويستمر لهونا وسط الألم الذي نعانيه؟! إلى متى يستمر ابتعادنا عن طريق عزنا ونصرنا؟! إلى متى ونحن نرى المعاصي ظاهرة في كل مكان: في المنازل.. في الأسواق.. في الجرائد.. في المجلات.. في الشاشات.. في المؤسسات.. في المعاملات.. بل قل: في كل جوانب حياتنا؟! حرب على الله! فكيف ننتصر إن كنا نحن الذين نحارب الله! وكيف سينصرنا الله ومعاصينا ظاهرة بارزة في كل مكان! ألم ندرك بعد ونتيقن أن ذلك هو سبب ذلنا وضعفنا وهواننا؟! إلى متى عباد الله ونحن نبارز جبار السماوات والأرضين بالمعاصي؟! أما نخاف، أما نخشى؟! هل تناسينا وعده ووعيده وعقابه؟!