كل اللي أنا محتاجه .. هو أنت كل شهوة قلبي .. هى أنت كل نبضه فى قلبي .. بك أنت كل لحظة فى عمري .. ليك أنت بحبك بحبك بحبككككككككككككككك يا يسوووووووووووووووووع
تأمل اليوم - ( من انواع الراحات - راحة القلب ) قال السيد: "تعالوا إليَّ يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال، وأنا أُريحكم. احملوا نيري .. وتعلموا مني، لأني وديع ومتواضع القلب، فتجدوا راحة لنفوسكم"(مت١١: ٢٨-٢٩) لا يجوز لنا أن نخلط بين الراحة التي يعطيها الرب يسوع والراحة التي نجدها نحن لأنفسنا. فالنفس المُتعبة والمثقلة بالخطايا، بمجرد أن تأتي إلى الرب يسوع بالإيمان الصريح الصادق البسيط، يعطيها راحة وطيدة، الراحة الناشئة عن اليقين التام بالعمل الكامل الذي بمقتضاه قد أُبطلت الخطية إلى الأبد ونالت تلك النفس براً كاملاً. هذه هي الراحة التي يعطيها الرب يسوع لنا بمجرد أن نأتي إليه. ولكن من الجهة الأخرى علينا أن نجتاز الحياة اليومية بكل مناظرها وظروفها، ولا بد وأن نصادف أثناء اجتيازها تجارب وضيقات وتدريبات وصدمات ومعاكسات وخيبة آمال متنوعة، وهذه كلها لا تستطيع أن تؤثر قط على الراحة التي يعطيها الرب يسوع، ولكنها ربما تؤثر كثيراً على الراحة التي نجدها. هذه الأشياء كلها لا تُتعب الضمير ولكنها ربما تُتعب القلب كثيراً وتجعله في حالة القلق والفزع والاضطراب. وكيف يليق بنا أن نقابل مثل هذه الحالة؟ وما هي الطريقة والواسطة التي تهدئ القلب المضطرب وتلطف من حدة الذهن المتقد؟ أحتاج في مثل هذه الحالة إلى الراحة، ولكن أين أجدها؟ أجدها إذا طأطأت رأسي، وحملت نير المسيح على كتفي، ذلك النير الذي حمله السيد في أيام جسده، نير الخضوع الكامل لإرادة الله. أحتاج لأن أكون في حالة أستطيع أن أقول فيها من أعماق قلبي وبدون قيد ولا شرط "لتكن مشيئتك يا رب". أحتاج إلى شعور حي عميق بمقدار محبة الله الكاملة من نحوي وحكمته غير المحدودة في كل معاملاته معي حتى أرضى بما يرضيه في كل شيء ولا أرغب عنه بديلاً. بمعنى أنه لو كان في مقدوري أن أغير مركزي وظروفي لما أقدمت على تحريك إصبعي نحو ذلك. هذا هو سر راحة القلب الثمينة العميقة بالمقابلة مع اضطراب القلب وارتباكه، وهذا السر عبارة عن إمكانية تقديم الشكر القلبي لله في كل شيء مهما كان يخالف إرادتنا الذاتية أو يتعارض مع مشروعاتنا الخاصة، وهذا كله يستلزم التسليم القلبي الصادق بالحق القائل: "كل الأشياء تعمل معاً للخير للذين يحبون الله"(رو ٨: ٢٨) ، ويستلزم أيضاً الشعور الأكيد والتحقق العملي من أن ما يعيِّنه لنا الله لا بد وأن يكون أحسن شيء لنا.. "فتجدوا راحة لنفوسكم..."
All your sins were washed away by the blood of Jesus Christ once forever So I became righteous as white as snow forever So I have no sin forever So I go to Heaven Hallelujah I am korean ㅡtwo witnesses
المسيح هو الله هو المخلص الوحيد المرسل من الله تعالوا اليه لتخلصوا من الهلاك ومن سلطان الظلمه الى النور المسيح قال انا هو نور العالم من يتبعني لا يمشي في الظلمه بل تكون له نور الحياه بدون دم المسيح لا غفران لخطاياكم ولا اقتراب من الله . . .
بحبك ....بتغير من طبيعتى.....بحبك...بحبك....يا يسوع
يارب انت عارف اني شبعانه من الدنيا وفعلا مش محتاجه غيرك انت ، ثبت قلبي علي حبك انت وبس
اذكرني متي جئت في ملكوتك
امين يارب انت محتاجين تحيينا تساعدنا ترافقنا ليوم تنادينا ونلتقيك
بحبك يا يسوع فعلا كل اللي انا محتاجة هو انت
فعلا كل اللللللللللييييي انا محتاجه حضرتك انت يا رب
كل اللي أنا محتاجه .. هو أنت كل شهوة قلبي .. هى أنت كل نبضه فى قلبي .. بك أنت كل لحظة فى عمري .. ليك أنت
بحبك بحبك بحبككككككككككككككك يا يسوووووووووووووووووع
بحبك يا يسوع
كل اللي محتاجه هو انت😢😢
كل إللى انا محتاجه هو انت
نحن نحبه لانه هو احبنا اولا
بحبك يايسوع
😍😍😍love from London Jan Swidan
Amazing Medley...Rabna Ybarekkom
بحبك بهديلك كل قلبي
بحبك يايسوع👑
تأمل اليوم - ( من انواع الراحات - راحة القلب )
قال السيد: "تعالوا إليَّ يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال، وأنا أُريحكم. احملوا نيري .. وتعلموا مني، لأني وديع ومتواضع القلب، فتجدوا راحة لنفوسكم"(مت١١: ٢٨-٢٩)
لا يجوز لنا أن نخلط بين الراحة التي يعطيها الرب يسوع والراحة التي نجدها نحن لأنفسنا. فالنفس المُتعبة والمثقلة بالخطايا، بمجرد أن تأتي إلى الرب يسوع بالإيمان الصريح الصادق البسيط، يعطيها راحة وطيدة، الراحة الناشئة عن اليقين التام بالعمل الكامل الذي بمقتضاه قد أُبطلت الخطية إلى الأبد ونالت تلك النفس براً كاملاً.
هذه هي الراحة التي يعطيها الرب يسوع لنا بمجرد أن نأتي إليه. ولكن من الجهة الأخرى علينا أن نجتاز الحياة اليومية بكل مناظرها وظروفها، ولا بد وأن نصادف أثناء اجتيازها تجارب وضيقات وتدريبات وصدمات ومعاكسات وخيبة آمال متنوعة، وهذه كلها لا تستطيع أن تؤثر قط على الراحة التي يعطيها الرب يسوع، ولكنها ربما تؤثر كثيراً على الراحة التي نجدها. هذه الأشياء كلها لا تُتعب الضمير ولكنها ربما تُتعب القلب كثيراً وتجعله في حالة القلق والفزع والاضطراب.
وكيف يليق بنا أن نقابل مثل هذه الحالة؟ وما هي الطريقة والواسطة التي تهدئ القلب المضطرب وتلطف من حدة الذهن المتقد؟ أحتاج في مثل هذه الحالة إلى الراحة، ولكن أين أجدها؟ أجدها إذا طأطأت رأسي، وحملت نير المسيح على كتفي، ذلك النير الذي حمله السيد في أيام جسده، نير الخضوع الكامل لإرادة الله. أحتاج لأن أكون في حالة أستطيع أن أقول فيها من أعماق قلبي وبدون قيد ولا شرط "لتكن مشيئتك يا رب". أحتاج إلى شعور حي عميق بمقدار محبة الله الكاملة من نحوي وحكمته غير المحدودة في كل معاملاته معي حتى أرضى بما يرضيه في كل شيء ولا أرغب عنه بديلاً. بمعنى أنه لو كان في مقدوري أن أغير مركزي وظروفي لما أقدمت على تحريك إصبعي نحو ذلك.
هذا هو سر راحة القلب الثمينة العميقة بالمقابلة مع اضطراب القلب وارتباكه، وهذا السر عبارة عن إمكانية تقديم الشكر القلبي لله في كل شيء مهما كان يخالف إرادتنا الذاتية أو يتعارض مع مشروعاتنا الخاصة، وهذا كله يستلزم التسليم القلبي الصادق بالحق القائل: "كل الأشياء تعمل معاً للخير للذين يحبون الله"(رو ٨: ٢٨) ، ويستلزم أيضاً الشعور الأكيد والتحقق العملي من أن ما يعيِّنه لنا الله لا بد وأن يكون أحسن شيء لنا.. "فتجدوا راحة لنفوسكم..."
اميييييين بحبك يا رب العالمين
بحبك يا يسوع ❤
يا يسوع ارحم شعبك
بحبك يا يسوع
بحبك بحبك بحبك بحبك بحبك
غير البنا طهر نفسي قدس حياتي نحبك يايسوع نهديك كل حياتنا احرسنا اخترتنا اعنا بقصدك بقية حياتنا عطول
انا بعشقك يا يسوع بهديلك كل قلبي وعمري بحبك بحبك بحبك ☁💟💟☁💟💟☁
💟💟💟💟💟💟💟
💟💟💟💟💟💟💟
☁💟💟💟💟💟☁
☁☁💟💟💟☁☁
☁☁☁💟☁☁☁
❤❤❤
hallelouya
All your sins were washed away by the blood of Jesus Christ once forever So I became righteous as white as snow forever So I have no sin forever So I go to Heaven Hallelujah I am korean ㅡtwo witnesses
Jésus je t aime
المسيح هو الله هو المخلص الوحيد المرسل من الله تعالوا اليه لتخلصوا من الهلاك ومن سلطان الظلمه الى النور المسيح قال انا هو نور العالم من يتبعني لا يمشي في الظلمه بل تكون له نور الحياه بدون دم المسيح لا غفران لخطاياكم ولا اقتراب من الله
.
.
.
بحبك يا يسوع
بحبك يا يسوع