ربنا يخليك للكنيسة ياسيدنا الحبيب حقيقى كنيستنا لاتنضب ابدا وسوف لاتنضب فى كل وقت وعصر ولكل احتياجات ربنا حافظ آباء قديسين معلمين امناء يشهدون بالروح القدس للإيمان الصحيح ويسلمون العقيدة المستلمة ويصححون المعوج والمبتدع وحتى الغريب على مسامع الكنيسة لان حبيبتى عين مغلقة وينبوع مختوم لايدخلها غريب
بما ان الكمال نقيض النقص والإهمال فلا شك ان الله عامل بصفاته الذاتية قبل خلقه أي شيء ولا يحتاج إلى سواه، فالواحد بلا جمع ليس كاملا لأنه أقل من الجمع فليس إلها، والجمع بلا وحدة الجوهر ليس واحدا بل تركيبا يمكن تفكيكه فليس إلها. الواحد بذاته الحي الكليم قبل خلقه أي شيء يعني وحدة الجوهر الإلهي اللاهوت في ثالوث اقانيم الآب والابن والروح القدس واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال بدليل وحدة القرار والإرادة والعمل (( فاجاب يسوع وقال لهم: الحق الحق اقول لكم: لا يقدر الإبن ان يعمل من نفسه شيئا إلا ما ينظر الآب يعمل. لأن مهما عمل ذاك فهذا يعمله الابن كذلك )) وايضا قال عن الروح القدس روح الحق المعزي الآخر : ((لأنه لا يتكلم من نفسه، بل كل ما يسمع يتكلم به، ويخبركم بامور آتية. ذاك يمجدني ، لأنه يأخذ مما لي ويخبركم ))، بينما لو أن اقانيم الجوهر الإلهي منفصلة لكانت مختلفة في القرار والإرادة والعمل. س/ هل هناك تناقض او تعارض بين الجوهر والإقنوم ؟ ج/ لا يوجد تناقض ولا تعارض، لأن الاقنوم هو ما يقوم عليه الجوهر وتظهر صفات الجوهر فيه ويعمل بها بلا انفصال عن جوهره . الاقنوم ليس غير طبيعة الجوهر ، بل يمثله بلا انفصال مع تمايز اقنوم عن اقنوم في الذات الإلهية يفسر أزلية الكلام والسمع والمحبة قبل خلقه أي شيء ، بهذا التفسير نعرف كمال الواحد بذاته فلا يحتاج إلى سواه ليكون إلها . إسمه الآب لأن الله هو أصل كل شيء أي خالق كل شيء. إسمه الابن لأن الله الحكيم هو كليم ازلا وابدا وبكلمته خلق كل شيء ، وارسله ليتجسد لعمل الفداء التام عوضا عن عجز البشر . اسمه الروح القدس لأن الله القدوس من ذاته هو واهب الحياة المحيي الغير مرئي. القدوس كلي القداسة بروح القدس الحكيم كلي الحكمة بروح الحكمة الحقاني كلي الحق بروح الحق العليم كلي العلم بروح العلم العارف كلي المعرفة بروح المعرفة الفاهم كلي الفهم بروح الفهم الحي كلي الحياة بروح الحياة القوي كلي القوة بروح القوة . لا نظير للخالق لأن الكمال للخالق فقط فلا مثال يطابق الذات الإلهية، لكن صورته في آدم تشرح الوحدانية الجامعة، وهذا المثال للتعليم وليس للمقارنة والتقييم، فآدم مخلوق على صورة خالقه، سفر التكوين ١ : ٢٦ و ٢٧ ((وقال الله : نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا، .... فخلق الله الإنسان على صورته. على صوره الله خلقه. ذكرا وانثى خلقهم. )) سفر التكوين ٥ : ١ ((هذا كتاب مواليد آدم، يوم خلق الله الإنسان. على شبه الله عمله. )) ، وبهذا نفهم علاقة الجوهر باقانيمه بأنها كعلاقة الباطن بظاهره ، فالجوهر البشري نعرفه من حياة كل إنسان ، وكل إنسان يمثل الجوهر البشري بجسده وعقله وروحه رغم ان عقله ليس جسده ليس روحه لكن جسده يمثله إنسانا موجودا فعلا، وعقله يمثله إنسانا عاقلا ناطقا مبدعا ...، وروحه تمثله إنسانا حيا ، وهنا الفارق الحتمي بين الخالق والمخلوق هو ان اقانيم الجوهر الإلهي غير منفصلة وغير محدودة بينما اقانيم الجوهر البشري محدودة ومنفصلة بعدد سكان الأرض الأحياء. تعريف كلمة اقنوم لمن يظن ان الاقانيم آلهة توحدت : الاقنوم شخصية الجوهر ، يمثل الجوهر ويعمل بصفات الجوهر بلا انفصال، مع تمايز اقنوم عن اقنوم بما يفسر أزلية الكلام والسمع والمحبة في الذات الإلهية قبل وبعد خلقه أي شيء .
س/ كيف يكون الواحد تعددا بلا تركيب ؟ والتعدد واحدا بلا انفصال ؟ ج/ هذا فقط في الذات الإلهية لأن لا نظير للخالق في طبيعته وصفاته . نظرتان تسهلان فهم الوحدانية الجامعة : نظرة إلى الإله الحقيقي من جهة طبيعته لاهوته أي الجوهر الإلهي فهو الواحد بذاته الوحيد بلاهوته الأوحد بكماله كامل وذاتي الصفات وعامل بصفاته الذاتية ازلا وابدا . نظرة إلى الإله الحقيقي من جهة الاقانيم فهو الآب والابن والروح القدس واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال، وهنا الفارق الحتمي بين الخالق والمخلوق هو ان اقانيم الجوهر الإلهي غير منفصلة وغير محدودة بينما اقانيم الجوهر البشري محدودة ومنفصلة بعدد سكان الأرض الأحياء . اسمه الآب لأن الإله الحقيقي ابو كل شيء أي خالق كل شيء، اسمه الابن لأن الإله الحقيقي الحكيم كليم ازلا وابدا وبكلمته خلق كل شيء ولم يخلق كلامه، بنوة تساوية كبنوة الكلمة للعقل وبنوة النور من النار بذات الجوهر الإلهي بدليل معجزات تخص الإله الحقيقي في الخلق والمغفرة والدينونة والازلية والتشريع فعلها يسوع الإنسان بقوة لاهوت المسيح فيه ، اسمه الروح القدس لأن الإله الحقيقي الحي هو القدوس من ذاته وليس سواه، ويعمل بشكل غير مرئي. (ولا تقولوا ثلاثة) لأن الإله الحقيقي واحد بذاته الحي الكليم ازلا وأبدا بلا انفصال ولا تركيب ، أما الصاحبة والولد فليس في التوراة والإنجيل بل كان فكر طائفة المريميين الذين نقلوا مفهوم الآلهة الوثنية المتعددة إلى تفسير مكانة العذراء مريم ويسوع، فكان الرد عليهم بأن الله لم يتخذ صاحبة بشرية ينجب منها ولدا فيكون ثالث ثلاثة، وهذا متفق عليه، لأن الكمال للخالق يمنع حاجته إلى سواه في كل صفاته وتدابيره . مفهوم الولد والابن تجده عند اليهود قبل المسيحيين ، في مزمور ٢ وسفر الامثال ٣٠ : ٤ وسفر أشعياء ٧ : ١٤ و ٩ : ٦و٧ وسفر دانيال ٧ : ١٣و١٤ ، وهذا تحقق في تجسد المسيح ( اقنوم الابن ) في يسوع الإنسان (الولد من عذراء بلا زرع بشر فيها ) ، لكن سوء فهم جعل اليهود يصلبون يسوع ظنا منهم انه مجرد إنسان ولا يحق له معادلة نفسه بيهوه عندما قال : ((أنا هو ، أنا والآب واحد ، أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل ، قبل أن يكون ابراهيم انا كائن ، أنا في الآب والآب في ، خرجت من الآب ، ..)) وبهذا الظن تمموا نبوءات داود واشعياء ودانيال التي تخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء ، لأن الإله الحقيقي هو المهيمن الفعال لما يريد رغم حرية البشر في الطاعة والمعصية .
قبل أن تحدد موقفك من التوراة والإنجيل تذكر الآتي : ١- مسؤولية الخالق عن حفظ رسالته وتتميم وعده لا تتوقف على امانة البشر ولا تعرقلها حرية البشر ، لأن الكمال للخالق وليس للمخلوق . ٢- العقيدة مستقاة من شواهد كتابية أكثر من واحدة، ومعروفة قبل مجمع نيقية ٣٢٥م . ٣- الإيمان المسيحي قائم على مصداقية الخالق في حفظ رسالته وتتميم وعده رغم حرية اليهود والرومان في فهم حقيقة يسوع المسيح ، وله شواهد من الترجمات واقتباسات آباء الكنيسة منذ القرن الاول وتواتر بشارة القيامة المجيدة والقبر الفارغ رغم ظروف الاضطهاد والموت قبل صدور مرسوم ميلان ٣١٣م . اسئلة تقودك إلى قرار واحد يحدد مصيرك في يوم الحساب : ١- من تمم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود ؟ ٢- من المسؤول عن حفظ كلام الله غير الله ذاته وهو الحفيظ الصادق الثابت المهيمن الذي لا مبدل لكلماته ولا يصحح كلامه ؟ ٣- كيف سيأتي يسوع ليدين البشر وهو إنسان ؟ ٤- هل يوجد إله يفقد كلامه مرتين ثم يصحح كلامه بعد ستة قرون من حادثة الصلب ؟ ٥- لمن القبر الفارغ ؟ ٦- من كان مصلوبا وهو يوصي بالعذراء إلى يوحنا كاتب سفر الرؤيا و٣ رسائل وبشارة يوحنا الحبيب ؟ ٧- كيف نطق يسوع الإنسان بكلام الله مباشرة بلا وسيط ؟ ٨- هل الله يتأثر بشيء مما خلق ؟ ٩- كيف استمر الإيمان المسيحي إلى ما بعد مدة ٣ قرون من الاضطهاد الوثني قبل صدور قانون التسامح الديني في روما الوثنية مرسوم ميلان ٣١٣م ؟ ١٠- من فتح عيون العمي كما تنبأ داود واشعياء عن المسيح الآتي ؟ ١١- لماذا المسيح وتلاميذه لم يستخدموا السيف لنشر الإيمان ؟ ١٢- هل يصح جعل اخطاء البشر حجة على رب البشر ؟ ١٣- من اصدق من الله في سرد حقائق البشر وبني إسرائيل وتلاميذ ورسل المسيح في التوراة والإنجيل ؟ ١٤- هل الكون ذاتي الوجود ولا يحتاج إلى خالق يكون أقوى وأسبق وأسمى من الخليقة كلها ؟ ١٥- هل لإبليس مصلحة في نشر المحبة والسلام والتسامح بين الناس ؟ ١٦- أي سيرة حياة تجعلك تحيا إنسانيتك أفضل من سيرة حياة وتعاليم الرب يسوع المسيح ؟ ١٧- هل الله ينصر افكار البشر وهو لم ينصرها قبل عام الفيل ؟
س / ما النبوءات التي تخص المسيح ليدعى ناصريا ؟ ج/ ١- سفر زكريا ٣ : ٨ ((فاسمع يا يهوشع الكاهن العظيم أنت ورفقاؤك الجالسون أمامك، لأنهم رجال آية، لأني هأنذا آتي بعبدي الغصن)) العبد هنا يشير إلى يسوع الإنسان العبد المرسل ليعمل الفداء التام ، ... ٢- سفر زكريا ٦ : ١٢ ((وكلمه قائلا: هكذا قال رب الجنود قائلا: هوذا الرجل الغصن اسمه. ومن مكانه ينبت ويبني هيكل الرب ))، هنا اشارة إلى جسد يسوع اكرم حجاب وهيكل للمسيح. ٣- سفر اشعياء ٤ : ٢ ((في ذلك اليوم يكون غصن الرب بهاء ومجدا، وثمر الأرض فخرا وزينة للناجين من إسرائيل))، هنا السؤال من يمثل بهاء ومجد يهوه ؟ انه الرب يسوع المسيح يهوه الظاهر في الجسد كما اشار إليه دانيال ٧ : ١٣و١٤. ٤- سفر ارمياء ٢٣ : ٥ ((ها أيام تأتي، يقول الرب، وأقيم لداود غصن بر، فيملك ملك وينجح، ويجري حقا وعدلا في الأرض )) وهنا نتذكر سؤال طرحه الرب يسوع المسيح على كهنة الهيكل عن ابن من يكون المسيح ؟ وكيف يدعوه بالروح ربا ؟ وما زال السؤال مطروحا ينتظر مخافة الرب قبل الإجابة، وأما العدل والحق فهذا في المجيء الثاني ليدين البشر كما وعد وكما تنبأ أنبياء بني إسرائيل.
سؤال للانبا روفائيل: اذا كان القديس البابا اثانسيوس الرسولي معيارا للارثودكسية, فلماذا تقبل الكنيسة القبطية الارثوذكسية سفر استير في الكتاب المقدس رغم ان القديس البابا آثانسيوس الرسولي لم يقبله ككتاب مقدس في قانونه لاسفار العهد القديم
وكما تنبأ الكتاب المقدس وشهد لأمانة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وقال ويعرف المصريون الرب وقال يكون للرب مذبح في وسط أرض مصر وغيرها من النبوات التي تشهد لأمانة كنيستنا لذلك هؤلاء الهراطقة الحاقدين هم جهلة بالكتاب المقدس ولا عرفوا الله ولا هو عرفهم ......اصمتوا وتعلموا من الكنيسة عمود الحق و قاعدته
كنيستنا مجيدة و تاريخهـا عظيم و لكن أرجو عدم المبالغه في الكلام مثل "اصمتوا وتعلموا من الكنيسة عمود الحق و قاعدته" الكنيسة هي نحن من أيام الاباء إلى يوم ملاقة المسيح. ... توجد عصور ظلام و توجد عصور نورفي الكنيسة .. المسيح يعمل بأولاده و يريد ان يعمل أكثر و لكن احتقارنا و عدم قبول الاخر من كناس اخرى هو لا يفرق عن يهود متدينين ظاهريا يحتكرون الملكوت لأنفسهم! ... شعبنا اصبح شعب يسمع فقط و يعتقد انة الافضل بدون دراسة و لا قراءة لتاريخنا و تراثنا ..... أختي العزيزة .. ينقصنا الكثيركي نربح النفوس من شعوب و ثقافات أخري .. فـ إذا ظلت الكنيسة شعبها مصري و ترى نفسها أفضل من أي كنيسة اخرى و النتيجة هي شباب ضاع و روحيات مفقودة و تدين شكلي ولا تضم من هم خارجهـا من مختلف الاديان و الطوائف و البلاد و الثقافات فـ ما هو تأثيرها الحقيقي في عالم وضع في الشرير ؟!
@@mikebeshay952 الكنيسة عمود الحق و قاعدته نص كتابي ولم اخترعه ووظيفة الكنيسة هي التعليم كما قال ربنا يسوع اذهبوا تلمذوا جميع الأمم وعلموهم كل ما قلته لكم اذا انا لم اخترع شئ ولكن حضرتك لا تقرأ الكتاب المقدس طبعا الكنيسة هي جماعة المؤمنين ايمان مستقيم وليس كل من يدعي أنه مسيحي يحسب من جماعة المؤمنين والمسيح له كنيسة واحدة وحيدة مقدسة جامعة رسولية رأسها المسيح و أعضاءها المؤمنين الحقيقيين الذين خضعوا لفكر المسيح المعلن في كلمة الإنجيل ولا توجد طوائف ولا كنائس وانما هذه كلها اختراعات البشر .....كنيسة المسيح إيمانها مستقيم بها كهنوت خاص للخدمة توصل خلاص المسيح عن طريق الأسرار التي يتممها الروح القدس بواسطة الكاهن المشرطن وكيل سرائر الله الذي أعطاه سلطانه هو .....كل هذه كلمات صريحة في نص الإنجيل ولم اخترعها أيضا طبعا وظيفة الكنيسة بجانب التعليم هو الكرازة...... كنيستنا رغم الظروف الصعبة التي تعيشها منذ تأسيسها تحاول الكرازة قدر ما تستطيع ولكن من يقبل الآن الحق .....هل الغرب الذي كان مسيحي وكره الكنيسة بسبب افعال الكهنة الكاثوليك تحتاج الي كرازة ....انا اقول لك لقد نجحت الكنيسة الكاثوليكية أن تشوه المسيحية نجاح باهر .......نحن نكرز بالكلمة بدون مجاملة لأحد ونكرز بالطريق المستقيم المعلن في كلمة الإنجيل ولكن قليلون هم من يقبلون الكلمة قليلون جدا جدا وبالاخص مع انتشار مسيحية كاذبة مشوهة طريقها واسع تؤدي الي الهلاك وأقصد كل الطوائف البروتستانتية الذي يدعون انهم مسيحيون وهم ليسوا كذلك لا تنسي حضرتك أن الروح القدس شهد لأمانة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وبدون أي مجاملة لأني أنا نفسي كنت خارج الكنيسة ولا احابي أحد ......انا لا اري أمانة في كنائس اخري لها نفس الإيمان لاتوجد عندهم أمانة الأقباط لأن الكتاب قال صراحة ويعرف المصريون الرب ....لا أحد يعرف ربنا يسوع مثلنا يعرفه الأقباط بكل ضعفهم ونقائصهم نحن نعرف نقاط ضعفنا جيدا ولكننا نفتخر بالرب الذي دعانا شعبه وليس بأنفسنا هناك موضة جديدة بين بعض الأقباط الغير أمناء وهي الطعن في الكنيسة ويعتبرون أن هذا اتضاع وعدم تحيز ولكن هذا في الواقع بداية كراهية للكنيسة لأن أفكار غريبه دخلت عقولهم وفتحت لهم باب وهمي للخلاص بعيدا عن باب الكنيسة الضيق الذي وصفه ربنا يسوع
" حضرتك الايه مش ب تبتدي ب "اصمتوا وتعلموا" زي ما كتبتي في تعليقك الاول و ده كان قصدي بالمبالغة ... ثانيا حضرتك بتقولي انت لا تقرا الكتاب المقدس! حكمتي عليَّ بـمنتهى السرعه بعد تعليق واحد على كلامك!! أرجو مشاهدة الجزء الثاني للحوار مع لسيدنا من أول االدقيقة 33 ... الملكوت ليس حكرا علينا وحدنا و يوجد من هم متفقون معننا في أسس الايمان المسيحي من تجسد الكلمه , صلب المسيح و قيامته و مختلفون معنا في بعض الطقوس .. هل هذا يمنعهم عن الاتحاد بالمسيح ؟ اخيرا حضرتك بتقولي ".لا أحد يعرف ربنا يسوع مثلنا يعرفه الأقباط" أرجو مراجعه هذا الفكر لأن سيدنا في الفيديو التاني بيأكد إن احنا لينا اخطاء كمان زي اخواتنا في الطواف التانيه
@@mikebeshay952 لم اقل أن اسمعوا وتعلموا هي آية بالحرف واننا قلت أن الكنيسة عمود الحق و قاعدته هي نص صريح من الكتاب حضرتك زعلت عندما حكمت عليك انك لا تقرأ الكتاب وهل حضرتك لم تحكم علي الكنيسة كلها في تعليقك ...ارجو ان تراجع ما كتبت الملكوت ليس ملك أحد وانما هو ملكوت المسيح ولن يدخله إلا من اتحد بالمسيح وثبت فيه لانه هو يقول هذا .......لان الخلاص هو الاتحاد بشخص المسيح فقط .....ما تقول حضرتك انهم كنائس رغم انك لو كنت فعلا قرأت الكتاب لعرفت أنه لا يمكن أن توجد كنائس بمعني طوائف مختلفة الإيمان....المسيح له كنيسة واحدة فقط ذكرت صفاتها في التعليق الأول ولكن من يدعون انهم يؤمنون بأسس الإيمان المسيحي مثل تجسد الكلمة والفداء ولكنهم في الحقيقة لا يؤمنون بكل هذا لأنهم لو آمنوا بأن السيد النسيح هو الإله المتجسد لآمنوا بكلامه وعملوا وصاياه ولكنهم يدعون الإيمان وينكرون قوته ويغلقون علي أنفسهم باب الخلاص الخلاص يعطي بواسطة الأسرار فقط ارجو ان يكون هذا واضحا تماما ......لايوجد خلاص بدون معمودية ماء وروح يتهمها الكاهن الموضوعة عليه اليد فقط بواسطة الروح القدس العامل في الكنيسة ..........لايوجد طريقة للاتحاد بالمسيح إلا بواسطة الافخارستيا هذه ايمان وليس طقس ......الاختلافات إيمانية وليست طقسية المعمودية والافخارستيا والكهنوت وباقي الأسرار هذا ايمان وليس طقوس ......هذه الأسرار هي القنوات الاي توصل للانسان خلاص المسيح الذي تهمه علي الصليب ......من لا يؤمن الكهنوت والأسرار كيف يخلص .......الصلاة والصوم والتراتيل وغيره هذا كله بيخلص إنسان ولكنها وسائل تهيئ الإنسان روحيا للاتحاد بالمسيح في سر الافخارستيا ولكنها لاتخلص إنسان ... .....الطقوس هي الطريقة التي تتمم الأسرار الخلاصية.....ارجو ان تفرق بين الإيمان والطقس هذا مهم جدا ....نحن لا نتكلم عن طقوس يا استاذ نحن نتكلم عن ايمان مستقيم من زاد عليه أو حذف منه لن يخلص ........ان كان هؤلاء يؤمنون بالمسيح وبكلمة الإنجيل لعملوا الوصايا التي تعطيهم حياة أبدية معرفة الرب يسوع لا تعني ابدا أن يصبح الإنسان معصوم من الخطأ ......هل يوجد انسان لايخطئ .....وقد كتبت أننا لسنا كاملين ولكننا أمناء.....امناء للمسيح والإيمان المسلم مرة للقديسين لم تزد عليه ولم ننقص منه ولكننا حافظنا عليه كما تسلمناه .........هناك فرق كبير بين الضعف البشري وبين التجديف علي الروح القدس ...... كل من يدعي أنه مسيحي يرجع الي ايمان الكنيسة الأولي قبل خلقدوتية .....الايمان ليس لغز انه معلن في الإنجيل وتاريخ الكنيسة ......المسيح لم يخدع أحد ابدا وكل كلمة نطق بها الإنجيل سوف تتم وانت بلا عذر أيها الإنسان
لو لم يقل انا يهوه وإبن يهوه لما صلبوه، لو لم يعلن أنه المسيح لما شق قيافا ثياب كهنوته، لو كانت فيه خطية لما اقامه الله بجسد مجيد بلا فساد وصار باكورة القيامة والملكوت. تميز يسوع عن كل أنبياء العهد القديم بأنه : ١- تمم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود والتي تخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول .... ٢- دفع كفارة المعصية الاولى وفتح باب الغفران مجانا بلا ثمن بشري . ٣- عمل اعمال الله بفضل لاهوت كلمة الله المسيح فيه ، ومنها ما لم يعملها أنبياء بني إسرائيل مثل منح الغفران وتطهير الابرص وفتح عيون العمي وسيأتي ليدين البشر والملائكة . ٤- قال :(( انا هو)) يقصد انا يهوه إله ابراهيم واسحاق ويعقوب وموسى ، مما جعل اليهود يصلبوه ظنا منهم انه مجرد إنسان . ٥- واجه الموت وأسلم روحه البشرية طوعا وطاعة لله، فأقامه بجسد مجيد منتصرا على الموت وصار باكورة القيامة والملكوت . ٦- عاش حياتنا بلا خطية وتحدى اليهود أن يمسكوا عليه خطية واحدة . ٧- نطق بكلام الله مباشرة بلا وسيط بفضل لاهوت كلمة الله المسيح فيه . ٨- طريقة الصلب لتقديم ذبيحة تامة تحقق نبوءات العهد القديم ، في مزمور ٢٢ وسفر أشعياء ٥٣ وسفر دانيال ٩ : ٢٥ - ٣٧ ومزمور ٣٤ : ٢٠ ((يحفظ جميع عظامه واحد منها لا ينكسر )) ومعلقا بين الأرض والسماء يصالح أهل الأرض برب الأرض والسماء ، ومعلنا أمام اليهود والامم وليس في خفاء ، فلا ينكره يهودي ولا روماني ولا يوناني، بل يشهدون على صلبه وموته ودفنه ، ثم تمم نبوءة هوشع ٦ : ٢ (( يحيينا بعد يومين. في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه )) بهذه القوة تغيرت احوال تلاميذه من التخفي عن عيون اليهود إلى مبشرين به قائما من الموت وصارت تحية المسيحيين : قام المسيح حقا قام ، وإلى اليوم نكررها ايمانا واعترافا بصدق الخالق في الوعد بنسل المرأة الذي يسحق رأس الحية في سفر التكوين ٣ : ١٥ ، ويظل القبر الفارغ يبطل الشك الفارغ ، لأن الإله الحقيقي تمم وعده رغم حرية البشر في الطاعة والمعصية.
بولس اليهودي الفريسي مضطهد أتباع المسيح صار مبشرا بصلب وموت وقيامة يسوع المسيح لأن الرب اختاره ليكون شاهدا بين الامم وحجة على اليهود الذين عاينوا اوصاف المسيح في يسوع الإنسان ولم يؤمنوا . بولس بعد هدايته أعاد قراءة اسفار العهد القديم التي عند اليهود وقارنها بسيرة حياة وتعاليم يسوع المسيح كما عرفها من تلاميذ ورسل المسيح في زمانه، فصار شاهدا على مصداقية الخالق في التوراة ويسوع المسيح ، هكذا ((والفاهمون يضيئون كضياء الجلد )) بينما((قد هلك شعبي من عدم المعرفة )) و ((ويل لمن يخاصم جابله )) و ((ويل للقائلين للشر خيرا وللخير شرا، الجاعلين الظلام نورا والنور ظلاما الجاعلين المر حلوا والحلو مرا )) . اليوم تجد يهود يؤمنون بان يسوع هو المسيح، لهم رابطة خاصة بهم : One for Israel. فلا عذر لمن يرفض حقيقة ان الكمال نقيض النقص والإهمال . العلم قوانين وبديهيات ينتج معرفة، وبحسب الهدف تكون طريقة التفكير ونوع وكم المعلومات، لهذا السبب لا تجد ملحدا يفكر في مسألة كيف ظهرت حياة عاقلة في مادة وطاقة ليس فيهما عقل افضل من عقل الإنسان صانع الحضارة ؟ ولن تجد مسلما يفكر في مسألة كيف الله الحفيظ اهمل رسالته مرتين قبل عام الفيل ؟
أرجو من مذيعات قناة سى ترى فى التقليل من المبالغة فى المكياج الذى لا يتناسب مع قناة مسيحية وعل المذيعة التى تقدم برنامج بستان العقيدة ان تقلل من ضحكاتها من دون مبرر ويجب عليها ان تتذكر انها تجلس مع راهب ملاك وسامحونى
هناك قول رائع الأنبا روفاييل يتماشى مع حالتك تماما، حيث يقول: الخطية المنتشرة في العالم هذه الأيام هي انشغال البشر بخطايا الآخرين...!!!! قلت ايه يا مولانا السلفي انت؟؟؟
الرب يسوع يبارك خدمتك وحياتك ابونا❤❤❤
اشكرك من اعماق قلبي استاذة ميرفت بحبك خالص ❤️❤️❤️
نقبل الايادى ياسيدنا المحبوب ،❤️❤️❤️❤️❤️🙏🙏🙏🙏🌼🌼🌼🌼💐💐🌻🌻🌹🌹🌹🌹
نشكر ربنا على كنيستنا النقية التى حفظت للعالم الايمان النقى ونشكر ربنا اللى أعطانا رعاه امناء حسب قلبه حفظوا لنا الايمان ويسلموه ونشكر ربنا على بساطة ودقة وسلامة الشرح ربنا يخليكوا لينا ياسيدنا
ربنا يخليك للكنيسة ياسيدنا الحبيب حقيقى كنيستنا لاتنضب ابدا وسوف لاتنضب فى كل وقت وعصر ولكل احتياجات ربنا حافظ آباء قديسين معلمين امناء يشهدون بالروح القدس للإيمان الصحيح ويسلمون العقيدة المستلمة ويصححون المعوج والمبتدع وحتى الغريب على مسامع الكنيسة لان حبيبتى عين مغلقة وينبوع مختوم لايدخلها غريب
امتي مواعيد برنامج بسنان العقيدة لو سمحتوا ؟
بما ان الكمال نقيض النقص والإهمال فلا شك ان الله عامل بصفاته الذاتية قبل خلقه أي شيء ولا يحتاج إلى سواه، فالواحد بلا جمع ليس كاملا لأنه أقل من الجمع فليس إلها، والجمع بلا وحدة الجوهر ليس واحدا بل تركيبا يمكن تفكيكه فليس إلها.
الواحد بذاته الحي الكليم قبل خلقه أي شيء يعني وحدة الجوهر الإلهي اللاهوت في ثالوث اقانيم الآب والابن والروح القدس واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال بدليل وحدة القرار والإرادة والعمل (( فاجاب يسوع وقال لهم: الحق الحق اقول لكم: لا يقدر الإبن ان يعمل من نفسه شيئا إلا ما ينظر الآب يعمل. لأن مهما عمل ذاك فهذا يعمله الابن كذلك )) وايضا قال عن الروح القدس روح الحق المعزي الآخر : ((لأنه لا يتكلم من نفسه، بل كل ما يسمع يتكلم به، ويخبركم بامور آتية. ذاك يمجدني ، لأنه يأخذ مما لي ويخبركم ))، بينما لو أن اقانيم الجوهر الإلهي منفصلة لكانت مختلفة في القرار والإرادة والعمل.
س/ هل هناك تناقض او تعارض بين الجوهر والإقنوم ؟
ج/ لا يوجد تناقض ولا تعارض، لأن الاقنوم هو ما يقوم عليه الجوهر وتظهر صفات الجوهر فيه ويعمل بها بلا انفصال عن جوهره .
الاقنوم ليس غير طبيعة الجوهر ، بل يمثله بلا انفصال مع تمايز اقنوم عن اقنوم في الذات الإلهية يفسر أزلية الكلام والسمع والمحبة قبل خلقه أي شيء ، بهذا التفسير نعرف كمال الواحد بذاته فلا يحتاج إلى سواه ليكون إلها .
إسمه الآب لأن الله هو أصل كل شيء أي خالق كل شيء. إسمه الابن لأن الله الحكيم هو كليم ازلا وابدا وبكلمته خلق كل شيء ، وارسله ليتجسد لعمل الفداء التام عوضا عن عجز البشر . اسمه الروح القدس لأن الله القدوس من ذاته هو واهب الحياة المحيي الغير مرئي.
القدوس كلي القداسة بروح القدس
الحكيم كلي الحكمة بروح الحكمة
الحقاني كلي الحق بروح الحق
العليم كلي العلم بروح العلم
العارف كلي المعرفة بروح المعرفة
الفاهم كلي الفهم بروح الفهم
الحي كلي الحياة بروح الحياة
القوي كلي القوة بروح القوة .
لا نظير للخالق لأن الكمال للخالق فقط فلا مثال يطابق الذات الإلهية، لكن صورته في آدم تشرح الوحدانية الجامعة، وهذا المثال للتعليم وليس للمقارنة والتقييم، فآدم مخلوق على صورة خالقه، سفر التكوين ١ : ٢٦ و ٢٧ ((وقال الله : نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا، .... فخلق الله الإنسان على صورته. على صوره الله خلقه. ذكرا وانثى خلقهم. )) سفر التكوين ٥ : ١ ((هذا كتاب مواليد آدم، يوم خلق الله الإنسان. على شبه الله عمله. )) ، وبهذا نفهم علاقة الجوهر باقانيمه بأنها كعلاقة الباطن بظاهره ، فالجوهر البشري نعرفه من حياة كل إنسان ، وكل إنسان يمثل الجوهر البشري بجسده وعقله وروحه رغم ان عقله ليس جسده ليس روحه لكن جسده يمثله إنسانا موجودا فعلا، وعقله يمثله إنسانا عاقلا ناطقا مبدعا ...، وروحه تمثله إنسانا حيا ، وهنا الفارق الحتمي بين الخالق والمخلوق هو ان اقانيم الجوهر الإلهي غير منفصلة وغير محدودة بينما اقانيم الجوهر البشري محدودة ومنفصلة بعدد سكان الأرض الأحياء.
تعريف كلمة اقنوم لمن يظن ان الاقانيم آلهة توحدت :
الاقنوم شخصية الجوهر ، يمثل الجوهر ويعمل بصفات الجوهر بلا انفصال، مع تمايز اقنوم عن اقنوم بما يفسر أزلية الكلام والسمع والمحبة في الذات الإلهية قبل وبعد خلقه أي شيء .
س/ كيف يكون الواحد تعددا بلا تركيب ؟ والتعدد واحدا بلا انفصال ؟
ج/ هذا فقط في الذات الإلهية لأن لا نظير للخالق في طبيعته وصفاته .
نظرتان تسهلان فهم الوحدانية الجامعة :
نظرة إلى الإله الحقيقي من جهة طبيعته لاهوته أي الجوهر الإلهي فهو الواحد بذاته الوحيد بلاهوته الأوحد بكماله كامل وذاتي الصفات وعامل بصفاته الذاتية ازلا وابدا .
نظرة إلى الإله الحقيقي من جهة الاقانيم فهو الآب والابن والروح القدس واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال، وهنا الفارق الحتمي بين الخالق والمخلوق هو ان اقانيم الجوهر الإلهي غير منفصلة وغير محدودة بينما اقانيم الجوهر البشري محدودة ومنفصلة بعدد سكان الأرض الأحياء .
اسمه الآب لأن الإله الحقيقي ابو كل شيء أي خالق كل شيء، اسمه الابن لأن الإله الحقيقي الحكيم كليم ازلا وابدا وبكلمته خلق كل شيء ولم يخلق كلامه، بنوة تساوية كبنوة الكلمة للعقل وبنوة النور من النار بذات الجوهر الإلهي بدليل معجزات تخص الإله الحقيقي في الخلق والمغفرة والدينونة والازلية والتشريع فعلها يسوع الإنسان بقوة لاهوت المسيح فيه ، اسمه الروح القدس لأن الإله الحقيقي الحي هو القدوس من ذاته وليس سواه، ويعمل بشكل غير مرئي.
(ولا تقولوا ثلاثة) لأن الإله الحقيقي واحد بذاته الحي الكليم ازلا وأبدا بلا انفصال ولا تركيب ، أما الصاحبة والولد فليس في التوراة والإنجيل بل كان فكر طائفة المريميين الذين نقلوا مفهوم الآلهة الوثنية المتعددة إلى تفسير مكانة العذراء مريم ويسوع، فكان الرد عليهم بأن الله لم يتخذ صاحبة بشرية ينجب منها ولدا فيكون ثالث ثلاثة، وهذا متفق عليه، لأن الكمال للخالق يمنع حاجته إلى سواه في كل صفاته وتدابيره .
مفهوم الولد والابن تجده عند اليهود قبل المسيحيين ، في مزمور ٢ وسفر الامثال ٣٠ : ٤ وسفر أشعياء ٧ : ١٤ و ٩ : ٦و٧ وسفر دانيال ٧ : ١٣و١٤ ، وهذا تحقق في تجسد المسيح ( اقنوم الابن ) في يسوع الإنسان (الولد من عذراء بلا زرع بشر فيها ) ، لكن سوء فهم جعل اليهود يصلبون يسوع ظنا منهم انه مجرد إنسان ولا يحق له معادلة نفسه بيهوه عندما قال : ((أنا هو ، أنا والآب واحد ، أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل ، قبل أن يكون ابراهيم انا كائن ، أنا في الآب والآب في ، خرجت من الآب ، ..)) وبهذا الظن تمموا نبوءات داود واشعياء ودانيال التي تخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء ، لأن الإله الحقيقي هو المهيمن الفعال لما يريد رغم حرية البشر في الطاعة والمعصية .
قبل أن تحدد موقفك من التوراة والإنجيل تذكر الآتي :
١- مسؤولية الخالق عن حفظ رسالته وتتميم وعده لا تتوقف على امانة البشر ولا تعرقلها حرية البشر ، لأن الكمال للخالق وليس للمخلوق .
٢- العقيدة مستقاة من شواهد كتابية أكثر من واحدة، ومعروفة قبل مجمع نيقية ٣٢٥م .
٣- الإيمان المسيحي قائم على مصداقية الخالق في حفظ رسالته وتتميم وعده رغم حرية اليهود والرومان في فهم حقيقة يسوع المسيح ، وله شواهد من الترجمات واقتباسات آباء الكنيسة منذ القرن الاول وتواتر بشارة القيامة المجيدة والقبر الفارغ رغم ظروف الاضطهاد والموت قبل صدور مرسوم ميلان ٣١٣م .
اسئلة تقودك إلى قرار واحد يحدد مصيرك في يوم الحساب :
١- من تمم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود ؟
٢- من المسؤول عن حفظ كلام الله غير الله ذاته وهو الحفيظ الصادق الثابت المهيمن الذي لا مبدل لكلماته ولا يصحح كلامه ؟
٣- كيف سيأتي يسوع ليدين البشر وهو إنسان ؟
٤- هل يوجد إله يفقد كلامه مرتين ثم يصحح كلامه بعد ستة قرون من حادثة الصلب ؟
٥- لمن القبر الفارغ ؟
٦- من كان مصلوبا وهو يوصي بالعذراء إلى يوحنا كاتب سفر الرؤيا و٣ رسائل وبشارة يوحنا الحبيب ؟
٧- كيف نطق يسوع الإنسان بكلام الله مباشرة بلا وسيط ؟
٨- هل الله يتأثر بشيء مما خلق ؟
٩- كيف استمر الإيمان المسيحي إلى ما بعد مدة ٣ قرون من الاضطهاد الوثني قبل صدور قانون التسامح الديني في روما الوثنية مرسوم ميلان ٣١٣م ؟
١٠- من فتح عيون العمي كما تنبأ داود واشعياء عن المسيح الآتي ؟
١١- لماذا المسيح وتلاميذه لم يستخدموا السيف لنشر الإيمان ؟
١٢- هل يصح جعل اخطاء البشر حجة على رب البشر ؟
١٣- من اصدق من الله في سرد حقائق البشر وبني إسرائيل وتلاميذ ورسل المسيح في التوراة والإنجيل ؟
١٤- هل الكون ذاتي الوجود ولا يحتاج إلى خالق يكون أقوى وأسبق وأسمى من الخليقة كلها ؟
١٥- هل لإبليس مصلحة في نشر المحبة والسلام والتسامح بين الناس ؟
١٦- أي سيرة حياة تجعلك تحيا إنسانيتك أفضل من سيرة حياة وتعاليم الرب يسوع المسيح ؟
١٧- هل الله ينصر افكار البشر وهو لم ينصرها قبل عام الفيل ؟
س / ما النبوءات التي تخص المسيح ليدعى ناصريا ؟
ج/
١- سفر زكريا ٣ : ٨ ((فاسمع يا يهوشع الكاهن العظيم أنت ورفقاؤك الجالسون أمامك، لأنهم رجال آية، لأني هأنذا آتي بعبدي الغصن))
العبد هنا يشير إلى يسوع الإنسان العبد المرسل ليعمل الفداء التام ، ...
٢- سفر زكريا ٦ : ١٢ ((وكلمه قائلا: هكذا قال رب الجنود قائلا: هوذا الرجل الغصن اسمه. ومن مكانه ينبت ويبني هيكل الرب ))، هنا اشارة إلى جسد يسوع اكرم حجاب وهيكل للمسيح.
٣- سفر اشعياء ٤ : ٢ ((في ذلك اليوم يكون غصن الرب بهاء ومجدا، وثمر الأرض فخرا وزينة للناجين من إسرائيل))، هنا السؤال من يمثل بهاء ومجد يهوه ؟ انه الرب يسوع المسيح يهوه الظاهر في الجسد كما اشار إليه دانيال ٧ : ١٣و١٤.
٤- سفر ارمياء ٢٣ : ٥ ((ها أيام تأتي، يقول الرب، وأقيم لداود غصن بر، فيملك ملك وينجح، ويجري حقا وعدلا في الأرض )) وهنا نتذكر سؤال طرحه الرب يسوع المسيح على كهنة الهيكل عن ابن من يكون المسيح ؟ وكيف يدعوه بالروح ربا ؟ وما زال السؤال مطروحا ينتظر مخافة الرب قبل الإجابة، وأما العدل والحق فهذا في المجيء الثاني ليدين البشر كما وعد وكما تنبأ أنبياء بني إسرائيل.
سؤال للانبا روفائيل:
اذا كان القديس البابا اثانسيوس الرسولي معيارا للارثودكسية, فلماذا تقبل الكنيسة القبطية الارثوذكسية سفر استير في الكتاب المقدس رغم ان القديس البابا آثانسيوس الرسولي لم يقبله ككتاب مقدس في قانونه لاسفار العهد القديم
وكما تنبأ الكتاب المقدس وشهد لأمانة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وقال ويعرف المصريون الرب وقال يكون للرب مذبح في وسط أرض مصر وغيرها من النبوات التي تشهد لأمانة كنيستنا لذلك هؤلاء الهراطقة الحاقدين هم جهلة بالكتاب المقدس ولا عرفوا الله ولا هو عرفهم ......اصمتوا وتعلموا من الكنيسة عمود الحق و قاعدته
كنيستنا مجيدة و تاريخهـا عظيم و لكن أرجو عدم المبالغه في الكلام مثل "اصمتوا وتعلموا من الكنيسة عمود الحق و قاعدته" الكنيسة هي نحن من أيام الاباء إلى يوم ملاقة المسيح. ... توجد عصور ظلام و توجد عصور نورفي الكنيسة .. المسيح يعمل بأولاده و يريد ان يعمل أكثر و لكن احتقارنا و عدم قبول الاخر من كناس اخرى هو لا يفرق عن يهود متدينين ظاهريا يحتكرون الملكوت لأنفسهم! ... شعبنا اصبح شعب يسمع فقط و يعتقد انة الافضل بدون دراسة و لا قراءة لتاريخنا و تراثنا ..... أختي العزيزة .. ينقصنا الكثيركي نربح النفوس من شعوب و ثقافات أخري .. فـ إذا ظلت الكنيسة شعبها مصري و ترى نفسها أفضل من أي كنيسة اخرى و النتيجة هي شباب ضاع و روحيات مفقودة و تدين شكلي ولا تضم من هم خارجهـا من مختلف الاديان و الطوائف و البلاد و الثقافات فـ ما هو تأثيرها الحقيقي في عالم وضع في الشرير ؟!
@@mikebeshay952 الكنيسة عمود الحق و قاعدته نص كتابي ولم اخترعه ووظيفة الكنيسة هي التعليم كما قال ربنا يسوع اذهبوا تلمذوا جميع الأمم وعلموهم كل ما قلته لكم اذا انا لم اخترع شئ ولكن حضرتك لا تقرأ الكتاب المقدس
طبعا الكنيسة هي جماعة المؤمنين ايمان مستقيم وليس كل من يدعي أنه مسيحي يحسب من جماعة المؤمنين والمسيح له كنيسة واحدة وحيدة مقدسة جامعة رسولية رأسها المسيح و أعضاءها المؤمنين الحقيقيين الذين خضعوا لفكر المسيح المعلن في كلمة الإنجيل ولا توجد طوائف ولا كنائس وانما هذه كلها اختراعات البشر .....كنيسة المسيح إيمانها مستقيم بها كهنوت خاص للخدمة توصل خلاص المسيح عن طريق الأسرار التي يتممها الروح القدس بواسطة الكاهن المشرطن وكيل سرائر الله الذي أعطاه سلطانه هو .....كل هذه كلمات صريحة في نص الإنجيل ولم اخترعها أيضا
طبعا وظيفة الكنيسة بجانب التعليم هو الكرازة...... كنيستنا رغم الظروف الصعبة التي تعيشها منذ تأسيسها تحاول الكرازة قدر ما تستطيع ولكن من يقبل الآن الحق .....هل الغرب الذي كان مسيحي وكره الكنيسة بسبب افعال الكهنة الكاثوليك تحتاج الي كرازة ....انا اقول لك لقد نجحت الكنيسة الكاثوليكية أن تشوه المسيحية نجاح باهر .......نحن نكرز بالكلمة بدون مجاملة لأحد ونكرز بالطريق المستقيم المعلن في كلمة الإنجيل ولكن قليلون هم من يقبلون الكلمة قليلون جدا جدا وبالاخص مع انتشار مسيحية كاذبة مشوهة طريقها واسع تؤدي الي الهلاك وأقصد كل الطوائف البروتستانتية الذي يدعون انهم مسيحيون وهم ليسوا كذلك
لا تنسي حضرتك أن الروح القدس شهد لأمانة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وبدون أي مجاملة لأني أنا نفسي كنت خارج الكنيسة ولا احابي أحد ......انا لا اري أمانة في كنائس اخري لها نفس الإيمان لاتوجد عندهم أمانة الأقباط لأن الكتاب قال صراحة ويعرف المصريون الرب ....لا أحد يعرف ربنا يسوع مثلنا يعرفه الأقباط بكل ضعفهم ونقائصهم نحن نعرف نقاط ضعفنا جيدا ولكننا نفتخر بالرب الذي دعانا شعبه وليس بأنفسنا
هناك موضة جديدة بين بعض الأقباط الغير أمناء وهي الطعن في الكنيسة ويعتبرون أن هذا اتضاع وعدم تحيز ولكن هذا في الواقع بداية كراهية للكنيسة لأن أفكار غريبه دخلت عقولهم وفتحت لهم باب وهمي للخلاص بعيدا عن باب الكنيسة الضيق الذي وصفه ربنا يسوع
" حضرتك الايه مش ب تبتدي ب "اصمتوا وتعلموا" زي ما كتبتي في تعليقك الاول و ده كان قصدي بالمبالغة ... ثانيا حضرتك بتقولي انت لا تقرا الكتاب المقدس! حكمتي عليَّ بـمنتهى السرعه بعد تعليق واحد على كلامك!! أرجو مشاهدة الجزء الثاني للحوار مع لسيدنا من أول االدقيقة 33 ... الملكوت ليس حكرا علينا وحدنا و يوجد من هم متفقون معننا في أسس الايمان المسيحي من تجسد الكلمه , صلب المسيح و قيامته و مختلفون معنا في بعض الطقوس .. هل هذا يمنعهم عن الاتحاد بالمسيح ؟ اخيرا حضرتك بتقولي ".لا أحد يعرف ربنا يسوع مثلنا يعرفه الأقباط" أرجو مراجعه هذا الفكر لأن سيدنا في الفيديو التاني بيأكد إن احنا لينا اخطاء كمان زي اخواتنا في الطواف التانيه
@@mikebeshay952 لم اقل أن اسمعوا وتعلموا هي آية بالحرف واننا قلت أن الكنيسة عمود الحق و قاعدته هي نص صريح من الكتاب
حضرتك زعلت عندما حكمت عليك انك لا تقرأ الكتاب وهل حضرتك لم تحكم علي الكنيسة كلها في تعليقك ...ارجو ان تراجع ما كتبت
الملكوت ليس ملك أحد وانما هو ملكوت المسيح ولن يدخله إلا من اتحد بالمسيح وثبت فيه لانه هو يقول هذا .......لان الخلاص هو الاتحاد بشخص المسيح فقط .....ما تقول حضرتك انهم كنائس رغم انك لو كنت فعلا قرأت الكتاب لعرفت أنه لا يمكن أن توجد كنائس بمعني طوائف مختلفة الإيمان....المسيح له كنيسة واحدة فقط ذكرت صفاتها في التعليق الأول ولكن من يدعون انهم يؤمنون بأسس الإيمان المسيحي مثل تجسد الكلمة والفداء ولكنهم في الحقيقة لا يؤمنون بكل هذا لأنهم لو آمنوا بأن السيد النسيح هو الإله المتجسد لآمنوا بكلامه وعملوا وصاياه ولكنهم يدعون الإيمان وينكرون قوته ويغلقون علي أنفسهم باب الخلاص
الخلاص يعطي بواسطة الأسرار فقط ارجو ان يكون هذا واضحا تماما ......لايوجد خلاص بدون معمودية ماء وروح يتهمها الكاهن الموضوعة عليه اليد فقط بواسطة الروح القدس العامل في الكنيسة ..........لايوجد طريقة للاتحاد بالمسيح إلا بواسطة الافخارستيا هذه ايمان وليس طقس ......الاختلافات إيمانية وليست طقسية
المعمودية والافخارستيا والكهنوت وباقي الأسرار هذا ايمان وليس طقوس ......هذه الأسرار هي القنوات الاي توصل للانسان خلاص المسيح الذي تهمه علي الصليب ......من لا يؤمن الكهنوت والأسرار كيف يخلص .......الصلاة والصوم والتراتيل وغيره هذا كله بيخلص إنسان ولكنها وسائل تهيئ الإنسان روحيا للاتحاد بالمسيح في سر الافخارستيا ولكنها لاتخلص إنسان ... .....الطقوس هي الطريقة التي تتمم الأسرار الخلاصية.....ارجو ان تفرق بين الإيمان والطقس هذا مهم جدا ....نحن لا نتكلم عن طقوس يا استاذ نحن نتكلم عن ايمان مستقيم من زاد عليه أو حذف منه لن يخلص ........ان كان هؤلاء يؤمنون بالمسيح وبكلمة الإنجيل لعملوا الوصايا التي تعطيهم حياة أبدية
معرفة الرب يسوع لا تعني ابدا أن يصبح الإنسان معصوم من الخطأ ......هل يوجد انسان لايخطئ .....وقد كتبت أننا لسنا كاملين ولكننا أمناء.....امناء للمسيح والإيمان المسلم مرة للقديسين لم تزد عليه ولم ننقص منه ولكننا حافظنا عليه كما تسلمناه .........هناك فرق كبير بين الضعف البشري وبين التجديف علي الروح القدس ......
كل من يدعي أنه مسيحي يرجع الي ايمان الكنيسة الأولي قبل خلقدوتية .....الايمان ليس لغز انه معلن في الإنجيل وتاريخ الكنيسة ......المسيح لم يخدع أحد ابدا وكل كلمة نطق بها الإنجيل سوف تتم وانت بلا عذر أيها الإنسان
@@jackyelkomos4621 يعني حضرتك مؤمنه إن مثلا اخواتنا في الكنيسة الروسيه أوالسريانيه أو اليونانيه مالهمش نصيب/اتحاد مع المسيح ؟
لو لم يقل انا يهوه وإبن يهوه لما صلبوه، لو لم يعلن أنه المسيح لما شق قيافا ثياب كهنوته، لو كانت فيه خطية لما اقامه الله بجسد مجيد بلا فساد وصار باكورة القيامة والملكوت.
تميز يسوع عن كل أنبياء العهد القديم بأنه :
١- تمم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود والتي تخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول ....
٢- دفع كفارة المعصية الاولى وفتح باب الغفران مجانا بلا ثمن بشري .
٣- عمل اعمال الله بفضل لاهوت كلمة الله المسيح فيه ، ومنها ما لم يعملها أنبياء بني إسرائيل مثل منح الغفران وتطهير الابرص وفتح عيون العمي وسيأتي ليدين البشر والملائكة .
٤- قال :(( انا هو)) يقصد انا يهوه إله ابراهيم واسحاق ويعقوب وموسى ، مما جعل اليهود يصلبوه ظنا منهم انه مجرد إنسان .
٥- واجه الموت وأسلم روحه البشرية طوعا وطاعة لله، فأقامه بجسد مجيد منتصرا على الموت وصار باكورة القيامة والملكوت .
٦- عاش حياتنا بلا خطية وتحدى اليهود أن يمسكوا عليه خطية واحدة .
٧- نطق بكلام الله مباشرة بلا وسيط بفضل لاهوت كلمة الله المسيح فيه .
٨- طريقة الصلب لتقديم ذبيحة تامة تحقق نبوءات العهد القديم ، في مزمور ٢٢ وسفر أشعياء ٥٣ وسفر دانيال ٩ : ٢٥ - ٣٧ ومزمور ٣٤ : ٢٠ ((يحفظ جميع عظامه واحد منها لا ينكسر )) ومعلقا بين الأرض والسماء يصالح أهل الأرض برب الأرض والسماء ، ومعلنا أمام اليهود والامم وليس في خفاء ، فلا ينكره يهودي ولا روماني ولا يوناني، بل يشهدون على صلبه وموته ودفنه ، ثم تمم نبوءة هوشع ٦ : ٢ (( يحيينا بعد يومين. في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه )) بهذه القوة تغيرت احوال تلاميذه من التخفي عن عيون اليهود إلى مبشرين به قائما من الموت وصارت تحية المسيحيين : قام المسيح حقا قام ، وإلى اليوم نكررها ايمانا واعترافا بصدق الخالق في الوعد بنسل المرأة الذي يسحق رأس الحية في سفر التكوين ٣ : ١٥ ، ويظل القبر الفارغ يبطل الشك الفارغ ، لأن الإله الحقيقي تمم وعده رغم حرية البشر في الطاعة والمعصية.
بولس اليهودي الفريسي مضطهد أتباع المسيح صار مبشرا بصلب وموت وقيامة يسوع المسيح لأن الرب اختاره ليكون شاهدا بين الامم وحجة على اليهود الذين عاينوا اوصاف المسيح في يسوع الإنسان ولم يؤمنوا .
بولس بعد هدايته أعاد قراءة اسفار العهد القديم التي عند اليهود وقارنها بسيرة حياة وتعاليم يسوع المسيح كما عرفها من تلاميذ ورسل المسيح في زمانه، فصار شاهدا على مصداقية الخالق في التوراة ويسوع المسيح ، هكذا ((والفاهمون يضيئون كضياء الجلد )) بينما((قد هلك شعبي من عدم المعرفة )) و ((ويل لمن يخاصم جابله )) و ((ويل للقائلين للشر خيرا وللخير شرا، الجاعلين الظلام نورا والنور ظلاما الجاعلين المر حلوا والحلو مرا )) .
اليوم تجد يهود يؤمنون بان يسوع هو المسيح، لهم رابطة خاصة بهم :
One for Israel.
فلا عذر لمن يرفض حقيقة ان الكمال نقيض النقص والإهمال .
العلم قوانين وبديهيات ينتج معرفة، وبحسب الهدف تكون طريقة التفكير ونوع وكم المعلومات، لهذا السبب لا تجد ملحدا يفكر في مسألة كيف ظهرت حياة عاقلة في مادة وطاقة ليس فيهما عقل افضل من عقل الإنسان صانع الحضارة ؟ ولن تجد مسلما يفكر في مسألة كيف الله الحفيظ اهمل رسالته مرتين قبل عام الفيل ؟
أرجو من مذيعات قناة سى ترى فى التقليل من المبالغة فى المكياج الذى لا يتناسب مع قناة مسيحية وعل المذيعة التى تقدم برنامج بستان العقيدة ان تقلل من ضحكاتها من دون مبرر ويجب عليها ان تتذكر انها تجلس مع راهب ملاك وسامحونى
خليك في حالك ياأخي .... انت مالك ومال اللي مكياجها وضحكاتها ... تحب حضرتك نحجبها ة؟
هناك قول رائع الأنبا روفاييل يتماشى مع حالتك تماما، حيث يقول: الخطية المنتشرة في العالم هذه الأيام هي انشغال البشر بخطايا الآخرين...!!!!
قلت ايه يا مولانا السلفي انت؟؟؟