ماشاء الله لاقوة الابالله اللهم احميهم رجالك الذين ينصرونك انصرهم كما وعدتهم يا الله [يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ ]
اللهم صل وسلم على محمد و على آل محمد كما صليت و سلمت على إبراهيم و على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد ، اللهم بارك على محمد و على آل محمد كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
اللهم صل وسلم على محمد و على آل محمد كما صليت و سلمت على إبراهيم و على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد ، اللهم بارك على محمد و على آل محمد كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
التريخ يرجع الوراء 80عام والحقيقة تدركها الشعوب بكل بساطة، الحق يعود إلى اصحابة، حتي لو كان ثمنه غالي ،قوي العالم تهتز صورتها امام ابسط الشعوب، سبحان الله
يارب إذا انقطع الاتصال فكن لهم متصل وإذا غابت صورة المشهد فكن لهم خير شاهد وإذا اشتد القصف عليهم فكن لهم خير حافظ وإذا ازداد الحصار عليهم لهم خير مفرج وإذا غابت الحلول فكن لهم خير معين وإذا ازدادت قسوة الأحداث فكن لهم خير مطمئن وإذا ازداد الظلم عليهم فكن لهم خير منتقم.
الله أكبر الله أكبر الله أكبر ولله الحمد 🤲 حفظ الله حرائر غزة العزة الجبارة الماجدات التي أنجبت طوفان من الفرسان الأحرار الأبطال النشامى الذين أعادو للأمة عزها ومجدها التليد من جديد 💪 نصر من الله وفتح قريب 💪 الله غالب 💪 الله غالب 💪 الله غالب 💪✌️💪
أهلنا المجاهدين الصابرين المرابطين بالأقصي المبارك وكل فلسطين وأخواننا بغزة "أستعينوا بالله وأصبروا إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين"
اللهم بسر الصلاة على سيدنا محمد صلى الله علية وسلم انصر غزة وأطفال غزة ونساء غزة و المقاومه وكل شعب فلسطين the west and itis crimes in the name of democracy and human rights chidern are under rubble in Gaza
اللهم انصر اهلنا في فلسطين اللهم انصرهم نصرا عزيزا كريما يارب يارب يارب يارب يارب اللهم سخر لهم ملائكة السماء وجنود الأرض ومن عليها حسبنا الله ونعم الوكيل في اليهود ومن عاونهم يارب يارب يارب يارب
هنيئا المجد والخلود ابطال الامة القضية الفلسطينية هي قضية الشجعان والشرفاء لن يهزم شعبنا اذا اراد الله نصره بعون الله سنصلي صلاة النصر جماعة في الاقصى ولن يكون الطغاة على قيد الحياة
اللهم لا يأتي يوم عرفة إلا وقد ." نال اهل عْرْة الهدوء والراحة والسكينة والانتصار يا رب".
طريقة تحضير العوامة وطريقة تشكيلها وكل اسرار نجاحها
المقادير
2 كوب دقيق
رشة ملح
1 ملعقة خميرة
1 ملعقة سكر
1 ملعقة نشاء الذرة
1,5 كوب ماء
مقادير القطر
3 كوب سكر
كوب وربع ماء
2 ملعقة كبيرة عصير ليمون
ماء زهر حسب الرغبة
تم ... لتصلك طريقة التحضير 👍👍طريقة تحضير العوامة وطريقة تشكيلها وكل اسرار نجاحها
المقادير
2 كوب دقيق
رشة ملح
1 ملعقة خميرة
1 ملعقة سكر
1 ملعقة نشاء الذرة
1,5 كوب ماء
مقادير القطر
3 كوب سكر
كوب وربع ماء
2 ملعقة كبيرة عصير ليمون
ماء زهر حسب الرغبة
تم ... لتصلك طريقة التحضير 👍👍h
h
mkyk
اللهم امين ❤
ما تبقى من رجولة الامة الاسلامية اسود غزة العزة و شرف العرب و عزة الاسلام
أكثروا من الصلاة على نبيكم ليلة الجمعة ويوم الجمعة
🇵🇸🌙🇵🇸🌙🇵🇸🌙🇵🇸🌙🇵🇸🌙
اللهم سدد رميهم فرج همهم وانصرهم على عدوهم استودعتكم الله غزة والضفة واحرار العالم 🤲✌🇵🇸🇾🇪🇵🇸✌🤲
الله اكبر الله اكبر الله ينصركم ويثبت رميكم الله اكبر اللهم نصر خواننا في فلسطين يا رب العالمين نصرا قريب
اللهم انصر اخواننا في غزة وفي كل ارض وتحت كل سماء
ليس اسمها غزه بل عزه الاسلام والمسلمين شرفتونايارجال
ماشاء الله لاقوة الابالله
اللهم احميهم رجالك الذين ينصرونك
انصرهم كما وعدتهم يا الله
[يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ ]
اذاكانت أمريكا وروسيا ودول الغرب تفتخران بصعودهما الى القمر فرسولنا صعد الى السموات االسبع منذ قرون من يفتخر بنبيه سيد الخلق فليصلِّ عليهﷺ. 🌼🎉❤
Khra🇩🇿🇯🇴🇩🇿🇯🇴🤲🤲🤲🤲🤲😢😢😢😢😢😢❤❤❤
اللهم صل وسلم على محمد و على آل محمد كما صليت و سلمت على إبراهيم و على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد ، اللهم بارك على محمد و على آل محمد كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
الله و رسوله صلى الله عليه وسلم قد أمرا المؤمنات بعدم التبرج
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
صعدو إلى قمر ماهذا الهراء لم يصعدو ولهم يحزنون أنهم مجرد كاذبون
اللهم احفظ واعز الإسلام والمسلمين في مشارق الارض ومغاربها ❤❤
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
اللهم امين يارب العالمين
اللهم انصر اخواننا في فلسطين يارب العالمين ان
من اليمن 🇾🇪 الحزين الى غزة الجريحة و السودان 🇸🇩 النزيفة الله يفرجها عليكم وعلى جميع المسلمين و المسلمات في كل مكان اللهم آمين 🇲🇦✌✌✌
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
الله المستعان
@@amirfadi9049اخوك من الصحراء المغربية
اللهم انصر عبادك المؤمنين المرابطين المجاهدين الثابتين ،،،،،و رد كيد الصهاينة و كل من يدعمهم في نحورهم، ،،،،،من الجزائر
أتقدم بخالص التعازي والحزن من اليمن 🇾🇪” الى اخواننا الشهداء في غزة وفلسطين 🇵🇸 نسأل الله أن يغفر لهم ويجعل مثواهم الجنة إنا لله وإنا إليه
ونعم فيكم ياهل اليمن الشقيق انتم رجال صدقوا ماعاهدوا الله علية فلكم مني ومن اهل الكويت كل الشكر وتقدير والاحترام ❤❤🎉
من تونس❤ اللهم لا ترفع للصهاينة راية ولا تبلغهم غاية..اللهم نصرك الذي وعدت للصابرين المحتسبين ❤
اللهم أنصر إخواننا في غزة يارب العالمين وفلسطين
تسلم ايدكم يا احرار و ابطال فلسطين الله ينصركم ويحفظكم جميعا ❤❤❤❤❤
يارب نصرك .ربي احفظهم بحفظك وأنصرهم نصراً عزيزاً مقتدر
اللهم انصر اخواننا في فلسطين وغزة نصرا عزيزا مؤزرا ❤
اخوكم من جمهورية مصر العربية اللهم انصر اخواننا فى فلسطين
هذا الي فالح فيه انتو خونه للعرب وجيرانها منذ الازل
مو هذا الي فالحين في انتم يالمصاروه عب خونه للعرب وجيرانها منذ الازل
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
لا تعولوا على جيش الرقاصات المصري 😢🎉😂
العيب على مصر
ولا لهم اي موقف مع اخواننا في غزه
اللهم النصر لفلسطين عاجل غير آجل يارب العالمين 🤲🏻♥🇵🇸🇵🇸
كلما اوقدوا نارا للحرب اطفاها الله...اللهم نصرك ولطفك بكل مظلوم
اليمن وفلسطين جسد واحد ❤
يا رب يا رب يا رب أسمعنا ما يسرنا عن إخواننا المرابطين في فلسطين المحتلة
❤ قد افلح من صلى على الحبيب محمد ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
اللهم صل وسلم على محمد و على آل محمد كما صليت و سلمت على إبراهيم و على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد ، اللهم بارك على محمد و على آل محمد كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
يا رب أنصر إخواننا في غزة و نحن في أيام مباركة أرزق أهلها السكينة و الهدوء و الطمائنينة يارب و كل من له رجاء لعرفة
اللهم انصر اخواننا فى فلسطين على أعداؤنا
الله ينصركم ويعزكم ولا يعز عليكم ❤🇸🇦 وحسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم انصر اخواننا في فلسطين نصرا عزيزا تعز به الدين
اللهم نصرك يا الله 🇵🇸🇾🇪✌🏽
{ وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ * مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لَا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ}[إبراهيم : 42-43].
اللهم نصرا السلام والمسلمين اجمعين يارب العالمين ❤
سوف ننتصر فهدا وعد الحق فيا الله عجل ولا تاجل تحيا الجزائر تحيا فلسطيين
قال تعالى
وجعلنا من بين ايديهم سداً ومن خلفهم سداً فأخشيناهم وهم لايبصرون
صدق الله العلي العظيم
شفنها بغزه بصدق هذه الايه😮😢
أين أنتم يا رجال أمة لي تنصر أخوانكم في فلسطين
الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله
اللهم انصر اخواننا في فلسطين 🇵🇸 يارحم الراحمين
الله أكبر اللهم نصرك المؤذر لأخوننا بغزة العزة اللهم ثبت إيمانهم وسدد رميهم اللهم امين يارب العالمين
حسبي الله ونعم الوكيل نعم المولي والنصير
حسبي الله ونعم الوكيل في زعما۽ العرب
عدد كارهين الميان الصهيوني هو عدد اللايكات
على فكرة ما في اهضم من امك انت ولايكاتك روحو دفنو حالكم بالتراب انت واشكالك الوسخة تجمع لايكات على حساب شعب بينباد تفه على شرفكم
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
خلص ما تشبعون شحده سنو هاي عدد ليكات شتحسون لمن انطيكم لايك تاخذ كاس لو مداليه ش تستفيدو من لايك مدري عنكم😂
@@Mhamad.alk16 تاتيهم نشوة
روح صلي و ادعي الله ينصرهم، اعمل اي شيء مفيد غير هي التفاهة، منعرف ماحدا يحبهم إلا ابن زنوة
اللهم نصرك الذي وعدت به عبادك المؤمنين
التريخ يرجع الوراء 80عام والحقيقة تدركها الشعوب بكل بساطة، الحق يعود إلى اصحابة، حتي لو كان ثمنه غالي ،قوي العالم تهتز صورتها امام ابسط الشعوب، سبحان الله
اللهم انصر اخواننافي غزة وحفظهم
يا رب نصرك الذي وعدت عاجلاً غير آجل
ربي ينصركم ويثبت أقدامكم يا تاج راس العرب ي
اللهم نستودعك اخوتنا في فلسطين 🤲
يارب
إذا انقطع الاتصال فكن لهم متصل
وإذا غابت صورة المشهد فكن لهم خير شاهد
وإذا اشتد القصف عليهم فكن لهم خير حافظ
وإذا ازداد الحصار عليهم لهم خير مفرج
وإذا غابت الحلول فكن لهم خير معين
وإذا ازدادت قسوة الأحداث فكن لهم خير مطمئن وإذا ازداد الظلم عليهم فكن لهم خير منتقم.
اللهم انصر اخواننا في غزة فهاد اليوم عارفة المبارك
وبشر للصابرين لاحول ولا قوته لابلله وحسبنا آلله ونعم الوكيل الله واكبر الله واكبر الله واكبر
اللهم نصرا قريبا حاسما من عندك يارب
اللهم أنصر إخواننا المسلمين والمسلمات المستضعفين في غزة و رفح و فلسطين و السودان و الهند وسوريا ولبنان و اليمن و العراق و الأردن و في كل مكان
اللهم انصر اخواننا في فلسطين بنصرك و قدرتك يا رب العالمين
اللهم اجعلنا أهلاً لتنزل نصر الله علينا
اللهم نصرك الذي وعدت
اللهم نصرك الذي وعدت
اللهم انصر الاسلام والمسلمين في كل مكان يارب العالمين
يارب يارب يارب نصراك 🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸😭😭😭😭😭🇵🇸🇵🇸🇵🇸🤲🤲🤲🤲🤲🤲🇵🇸🇵🇸🇵🇸✌️✌️✌️✌️✌️🤲🤲🇵🇸🇵🇸🇵🇸✌️🤲🤲🇵🇸🇵🇸🇵🇸😭😭🇵🇸🇵🇸🤲🤲🤲
الله أكبر الله أكبر الله أكبر ولله الحمد 🤲 حفظ الله حرائر غزة العزة الجبارة الماجدات التي أنجبت طوفان من الفرسان الأحرار الأبطال النشامى الذين أعادو للأمة عزها ومجدها التليد من جديد 💪 نصر من الله وفتح قريب 💪 الله غالب 💪 الله غالب 💪 الله غالب 💪✌️💪
تحيا غزة و تحيا الجزائر 🇩🇿
الله ينصر المسلمين فى غزة والعراق واليمن وسوريا والسودان ومصر امين
اسِرَائيَلُ وَامٌرَيَكِاء الُيَ زُوَالُ انَ شِاءالُلُُه
الله انصر فلسطين فلسطين تنتصر
نصر من الله وفتح قريب
نصر الله اهل فلسطين الشريفا.
اللهم انصر اخواننا في فلسطين غزة
الله اكبببببببببررر🇵🇸
الله يحفظ أمتنا العربية ❤
اللهم انصر فلسطين و حمي الغزاويين
صل على الحبيب... قلبك يطيب...
اللهم انصر اخواننا في فلسطين ❤
المسير في حرب غزة هيا الجزائر نعم انها الجزائر ❤👌
ابطال المقاومه الفلسطينيه ابطال العرب واحنا المنافقين حسبي الله ونعم الوكيل
غزة العزة والكرامة
الله يقويهم ويثبتهم وينصرهم على الصهاينه ومن يدعمهم ويساندهم
اللهم أنصر الإسلام والمسلمين يارب العالمين
فلسطين الحرة ❤❤
" وما رميت اذ رميت ولكن الله رمى "
تحيا المقاومات العربية والإسلامية ويسقط المتخاذلين المطبعين الانذال
رجال في زمن عز فيه الرجال
الله اكبر
اللهم انصر الإسلام واعز المسلمين في كل مكان ياااارب العالمين
الله اكبر الله الله اكبر الله اكبر❤❤❤❤❤❤❤
فربما فئه قليله غلبت فئه كبيره باذن وإن الله لقادر علي كل شيء وأن نصر الله لات
لا إله إلا الله محمد رسول الله..بسم الله الرحمن الرحيم ووجدوا ما عملوا حاضرا ولا يظلم ربك أحدا صدق الله العظيم..
اللهم يا ربي انصرهم فيما هما يا ربي ينصرهم يا رب يسدد رميهم يا رب
ما أجمل المقطع وما أجمل صوت المقدم
حسبنا الله ونعم الوكيل نعم المولى ونعم النصير نصر من الله وفتح قريب بإذن الله العلي العزيز
نصرا من الله و فتحا قريب
أهلنا المجاهدين الصابرين المرابطين بالأقصي المبارك وكل فلسطين وأخواننا بغزة "أستعينوا بالله وأصبروا إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين"
النصر للاسلام وهادا اكيد
❤❤❤❤❤❤❤ نصر من الله وفتح قريب
سلاما علي رجال اصطفاهم الله
اللهم بسر الصلاة على سيدنا محمد صلى الله علية وسلم انصر غزة وأطفال غزة ونساء غزة و المقاومه وكل شعب فلسطين
the west and itis crimes in the name of democracy and human rights chidern are under rubble in Gaza
اللهم انصر اهلنا في فلسطين اللهم انصرهم نصرا عزيزا كريما يارب يارب يارب يارب يارب اللهم سخر لهم ملائكة السماء وجنود الأرض ومن عليها حسبنا الله ونعم الوكيل في اليهود ومن عاونهم يارب يارب يارب يارب
الله اكبر
كلنا فلسطين
♥ اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر ❤
هنيئا المجد والخلود ابطال الامة القضية الفلسطينية هي قضية الشجعان والشرفاء لن يهزم شعبنا اذا اراد الله نصره بعون الله سنصلي صلاة النصر جماعة في الاقصى ولن يكون الطغاة على قيد الحياة
الله ينصرهم
هل صليت اليوم على محمد وال محمد 😍😍
🇵🇸💪🇵🇸✌️🇵🇸
الله اكبر ولله الحمد الله اكبر ولله الحمد الله اكبر ولله الحمد
غزة العزة