القلب أخدع من كل شئ - ار 17 - مؤتمر أرميا - أبونا داود لمعي

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 21 окт 2024

Комментарии • 14

  • @safwatzakary2741
    @safwatzakary2741 4 месяца назад

    بصرخ يارب مع أبينا داود النبي : نقي قلبي وكليتي لأن رحمتك أمام عيني .

  • @مينامينا-خ3ع
    @مينامينا-خ3ع 4 года назад +4

    اذكرنا في صلاتك يا بويا ربنا يرفع عنا الوجع والحزن ربنا يبارك حياتك ويديك راحه البال يارب

  • @Lilianyacoub98
    @Lilianyacoub98 3 года назад +1

    الرب يسوع المسيح يبارك فيكم ويرافقكم في كل خطوات حياتكم ويبارك خدمتكم ويحفظكم ويبعد عنكم كل سوء وشر وشبه شر يأتيكم من الشيطان ويجعلكم نور واستينااأااااارة لجميع الأمم والخطأة وسلام ونور وبركة ومحبة الرب يسوع المسيح في العالم كله وبيوت الناس كلهم وقلوبهم. اذكرونا في صلاواتكم. الياس شكرو يعقوب

  • @rihabjoseph3529
    @rihabjoseph3529 2 года назад +1

    My God clean my heart and make me seeu clearly

  • @jujufares5665
    @jujufares5665 3 года назад +1

    الله يحميك يارب يا يسوع

  • @magdysabry2681
    @magdysabry2681 5 лет назад +3

    المجد لك يا رب !!!!!

  • @ekhlasdib9629
    @ekhlasdib9629 5 лет назад +2

    ربنا يبارك خدمتك أبونا داود

  • @violetyousif3792
    @violetyousif3792 5 лет назад +2

    الرب يحفطك روعه

  • @Miracleontop
    @Miracleontop 3 года назад

    حلوة جدا جدا جدا جدا

  • @marinamagdi7690
    @marinamagdi7690 5 лет назад

    رائع ياالي

  • @ROIANTHONY
    @ROIANTHONY 10 лет назад +2

    لآيات 9-11:- القلب اخدع من كل شيء وهو نجيس من يعرفه. أنا الرب فاحص القلب مختبر الكلى لاعطي كل واحد حسب طرقه حسب ثمر أعماله. حجلة تحضن ما لم تبض محصل الغنى بغير حق في نصف أيامه يتركه وفي اخرته يكون أحمق.
    فى (9) خطأ وخطير أن نتكل على الإنسان (حتى قلبى أنا) ، فقلب الإنسان كله خطية وخدَّاَع. هو يظن نفسه دائماً على حق. بل يظن الشر صلاح والصلاح شر. فهو يخدع صاحبه. وقد يصوِّر القلب للإنسان أن الله غير موجود أو أنه لا يرى أو أن سلامه مستمر حتى لو إستمر فى أخطائه. وماذا يكون مصير الإنسان إذا كان قلبه وهو الشمعة التى فيه لتقوده ظلاماً. فإذا كنت غير قادر على الإعتماد على قلبى فكيف أعتمد على قلوب الآخرين. ولكن الله يعرف القلوب فهو يفحص كل شىء ويحكم على كل شىء. فلنقف فى خوف أمام الله ولا نخدع أنفسنا بأننا صالحين. لا أحد يعرف نجاسة القلب= من يعرفه سوى الله فاحص القلوب (10). وهناك سبب آخر يخدع الإنسان أن تكون لهُ ثروة يعتمد عليها. ولذلك إشتهرت يهوذا بخطية جمع المال بالظلم. لذلك يقول لهم الله أن ما جمعوه سيذهب عنهم فجأة ويذهب للغير ، أو هم يذهبون عنه فجأة كما قال الرب للغنى = "يا غبى فى هذه الليلة...." ، وثروة نابال لم تنفعه. ومن يضع قلبه على ثروته يشبه الحجلة = (الحجلة تتعب فيما ليس لها ثم تكتشف فى النهاية أنها سلكت بحماقة) والحجلة هى نوع من الطيور إشتهر بأنه يحضن بيضاً ليس بيضه (أى15:39) ولكنه لا يفقس، وهو إما يُكسر أو يُسرق أو يفسد ، وحتى لو فقس فالطير الذى يخرج يهرب من هذه الحجلة فهو لا ينتمى لها. واليهود كانوا يعرفون هذا النوع من الطيور وكان يسكن وسطهم. إذاً نجد فى هذه الآيات نوعان من الخداع القلبى أولهما أن يكون إتكال الإنسان على إنسان آخر (أو حتى ذاته) وثانيهما أن يكون إتكاله على ماله وثروته فيطلب زيادتها بأى وسيلة. أما نحن فليكن إتكالنا على الله وحده.
    خداع القلب: الجنس البشرى خُلق على صورة الله ولكنه تشوه بالخطية. ولو رجع كل واحد لقلبه لإكتشف الفساد الذى فى داخله وأن الغرائز التى فينا تثور ضد إرادة الله. ولقد إستعمل العبرانيون كلمة قلب بمعنى مركز العواطف والتفكير والإرادة. هو القوة المركزية التى تحرك الإنسان وهكذا كل الشرقيون. ونسبوا لهُ كل دافع داخلى فى الإنسان (إش7:10) فسنحاريب يفتكر بقلبه. وهناك أيضاً صوت الضمير وينسب للقلب أيضاً. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات والتفاسير الأخرى). والشيطان يضع أفكاره داخل الإنسان أيضاً مستغلا شهوات الإنسان ، فيصبح مصدرها القلب. ولنا الآن كمؤمنين صوت الروح القدس ، ولكن!! لأن الإنسان بسقوطه أصبح ميالاً للخطية فهو أكثر إنحيازاً لصوت الشيطان المخادع المضلل ، إذ تتوافق شهوات الإنسان مع خداعات الشيطان. لذلك يطلب منا القديس بولس الرسول أن نمتلئ بالروح فنسمع صوته (أف5 : 18) . ونلاحظ أن الروح "يعطى نعمة أعظم" (يع4 : 6) . أما من لا يجاهد ليمتلئ فهو يحزن الروح ويطفئه فلا يعود يسمع صوته (أف4 : 30 + 1تس5 : 19) . وهكذا يخدع قلب الإنسان صاحبه لذلك يستحق المراقبة الدائمة فهو أشَّر المخادعين. ونتائج مرض القلب هذا هى:
    1. عمى البصيرة:- الذى هو من خصائص الخطية. والبصيرة تجعل الإنسان المريض أى الخاطىء يعرف أنه خاطىء. أما إسرائيل بالرغم من كل خطاياها تسأل ما هى خطيتى حتى يضربنى الله ،2. لأنه من كثرة الخطايا يحدث عمى البصيرة. ونلاحظ أن الروح القدس يفتح الحواس .
    2. حين تتسلل الخطية نتيجة العمى تستعبد الإنسان.
    3. النتيجة التالية هي الموت. والكلمة "نجيس" المستخدمة تعني في الأصل مرضًا عضالًا
    أن نلجأ لله بالصلاة لأنه وحده يعرف خبايا القلب. ونقرأ فى الكتاب المقدس فهو يعطينا أن نسمع الله يتكلم فنعرف حقيقة حالنا. وراجع طريقة الإمتلاء بالروح الذى يفتح الحواس (أف5 : 19 - 21) .
    2. الله ليس فقط يكشف المرض لكن يعطى العلاج الذى هو بلسان جلعاد. فالروح القدس هو الذى يشفى لذلك يصلى النبى صارخاً إشفنى يا رب فأشفى (14:17) والبلسان هو دم المسيح ويكون دورى أنا أن أقدم توبة وأمتنع عن فعل الشر فأختبر الشفاء داخلياً

  • @ROIANTHONY
    @ROIANTHONY 10 лет назад +1

    REVEREND PERE LE DOCTEUR DAOUD LAMEI
    GOLDEN HOMILIES

  • @ROIANTHONY
    @ROIANTHONY 10 лет назад

    خَطِيَّةُ يَهُوذا مَكتُوبَةٌ بِقَلَمٍ مِنْ حَدِيدٍ،
    كُتِبَتْ بِقَلَمٍ مَعدِنِيٍّ عَلَى لَوحِ قُلُوبِهِمْ،
    وَعَلَى زَوايا مَذابِحِهِمْ.
    2 يَتَذَكَّرُ بَنُوهُمْ مَذابِحَهُمْ وَأنصابَ عَشْتَرُوتَ، [a]
    بِجانِبِ الأشجارِ المُورِقَةِ عَلَى التِّلالِ العالِيَةِ،
    3 وَعَلَى المُرتَفَعاتِ [b] وَفِي الحُقُولِ.
    أمّا ثَروَتُكُمْ وَكُنُوزُكُمْ،
    فَسَأُعطِيها لآخَرِينَ مَجّاناً،
    بِسَبَبِ الخَطيَّةِ الَّتِي فِي أرْضِكَ.
    4 سَتَخسَرُ مِيراثَكَ الَّذِي أعطَيتُهُ لَكَ بِسَبِبِ أعمالِكَ.
    وَسَأجعَلُكَ تَخدِمُ أعداءَكَ فِي أرْضٍ لا تَعرِفُها.
    لأنَّ غَضَبِي كَنارٍ تَشتَعِلُ إلَى الأبَدِ.»
    الثِّقَةُ بِالله
    5 هَذا هُوَ ما يَقُولُهُ اللهُ:
    «مَلعُونٌ مَنْ يَثِقُ بِبَشَرٍ،
    وَيَتَّكِلُ عَلَى النّاسِ طَلَباً للقُوَّةِ،
    وَيَبْتَعِدُ قَلْبُهُ عَنِ اللهِ.
    6 سَيَصِيرُ مِثلَ شُجَيرَةٍ فِي البَرِّيَّةِ،
    وَلَنْ يَرَى الخَيرَ عِندَما يَجِيءُ،
    وَيَسكُنُ فِي الأراضِي الحارَّةِ فِي الصَّحراءِ،
    فِي أرْضٍ مالِحَةٍ وَغَيرِ مَسكُونَةٍ.
    7 مُبارَكٌ الإنسانُ الَّذِي يَثِقُ بِاللهِ،
    وَيَتَّكِلُ عَلَى اللهِ.
    8 سَيَكُونُ كَشَجَرَةٍ مَغرُوسَةٍ بِجانِبِ الماءِ،
    تُرسِلُ جُذُورَها بِجِوارِ النَّهرِ،
    وَلا تَخافُ مِنَ الحَرِّ عِندَما يَأتِي،
    وَهِيَ مُغَطّاةٌ بِالوَرَقِ الأخضَرِ،
    وَفِي سَنَةِ القَحطِ لا تَقلَقُ،
    وَلا تَتَوَقَّفُ عَنْ حَملِ الثَّمَرِ.
    9 «القَلبُ أخدَعُ مِنْ كُلِّ شَيءٍ،
    وَلا يُمكِنُ شِفاؤُهُ.
    مَنْ يَستَطِيعُ فَهمَهُ؟
    10 أنا اللهَ أمتَحِنُ القُلُوبَ،
    وَأختَبِرُ الرَّغَباتِ،
    كَي أُكافِئَ الإنسانَ بِحَسَبِ طُرُقِهِ
    وَبِحَسَبِ أعمالِهِ.
    11 مِثلُ حَجَلَةٍ تَحْضُنُ بُيوضاً لَيسَتْ لَها،
    هَكَذا الرَّجُلُ الَّذِي يُصبِحُ غَنِيّاً بِغَيرِ حَقٍّ.
    سَيَزُولُ غِناهُ فِي وَسَطِ حَياتِهِ،
    وَسَيَبدُو أحْمَقَ فِي النِّهايَةِ.»
    12 عَرشٌ مَجِيدٌ مُرتَفِعٌ مِنَ البِدايَةِ
    هُوَ هَيكَلُنا المُقَدَّسُ.
    13 اللهُ هُوَ رَجاءُ إسْرائِيلَ،
    وَكُلُّ مَنْ يَترُكُهُ سَيُخزَى.
    الَّذِينَ يَبتَعِدُونَ عَنِّي فِي الأرْضِ
    سَتُكتَبُ أسماؤُهُمْ عَلَى الرَّملِ.
    كُلُّ هَذا لأنَّهُمْ تَرَكُوا اللهَ
    يُنبُوعَ الماءِ الحَيِّ.»
    شَكوَى إرْمِيا الثّالِثَة
    14 اشفِنِي يا اللهُ،
    حِينَئِذٍ، سَأُشفَى.
    خَلِّصْنِي،
    حِينَئِذٍ، سَأخلُصُ.
    هَذا لأنَّكَ أنتَ مَنْ أُسَبِّحُهُ.
    15 انظُرْ كَيفَ يَقُولُونَ لِي:
    «أينَ كَلِمَةُ اللهِ وَوَعدُهُ؟
    لِيَأتِيا.»
    16 لَكِنِّي لَمْ أتَوَقَّفْ عَنْ أنْ أكُونَ راعِياً عِنْدَكَ،
    وَلَمْ أرغَبْ فِي مَجِيءِ يَومِ الكارِثَةِ.
    أنتَ تَعرِفُ كُلَّ ما أقُولُهُ،
    وَهُوَ واضِحٌ جِدّاً لَكَ.
    17 لا تُرعِبْنِي،
    أنتَ مَلْجَأِي فِي وَقتِ الكارِثَةِ.
    18 لِيَخزَ الَّذِينَ يَتبَعُونَنِي،
    أمّا أنا، فَلا تَسْمَحْ بِأنْ أُخزَى.
    لِيَرتَعِبُوا،
    أمّا أنا، فَلا تَسْمَحْ بِأنْ أرتَعِبَ.
    اجلِبْ عَلَيهِمْ وَقتَ مُعاناةٍ،
    وَحَطِّمهُمْ تَحطِيماً مُضاعَفاً.
    حِفظُ يَومِ السَّبت
    19 هَذا هُوَ ما قالَهُ اللهُ لِي: «اذْهَبْ وَقِفْ فِي بَوّابَةِ الشَّعبِ الَّتِي يَدخُلُ مِنها مُلُوكُ يَهُوذا وَمِنها يَخرُجُونَ. وَقِفْ فِي كُلِّ بَوّاباتِ مَدينَةِ القُدْسِ.»
    20 «وَقُلْ لَهُمْ: اسمَعُوا رِسالَةَ اللهِ يا كُلَّ مُلُوكِ يَهُوذا، وَكُلَّ بَنِي يَهُوذا، وَكُلَّ سُكّانِ القُدْسِ، وَيا كُلَّ الدّاخِلِينَ عَبْرَ هَذِهِ البَوّأباتِ، 21 هَذا هُوَ ما يَقُولُهُ اللهُ: ‹احمُوا أنفُسَكُمْ، وَلا تَحمِلُوا شَيئاً يَومَ السَّبتِ، وَلا تَدْخُلُوا البَضائِعَ عَبرَ بَوّاباتِ مَدينَةِ القُدْسِ. 22 وَلا تُخرِجُوا البَضائِعَ مِنْ بُيُوتِكُمْ يَومَ السَّبتِ، وَلا تَعمَلُوا. خَصِّصُوا يَومَ السَّبتِ لِي كَما أمَرْتُ آباؤُكُمْ.› 23 وَلَكِنَّهُمْ لَمْ يَسمَعُوا وَلَمْ يَفتَحُوا آذانَهُمْ، بَلْ قَسَّوْا رِقابَهُمْ وَتَجاهَلُوا وَلَمْ يَصغُوا لِكَلامِي. 24 لَكِنْ إنِ استَمَعتُمْ إلِيَّ، يَقُولُ اللهُ، فَلَمْ تُدخِلُوا البَضائِعَ عَبْرَ بَوّاباتِ هَذِهِ المَدِينَةِ يَومَ السَّبتِ، بَلْ خَصَّصْتُمُ السَّبتَ لِي فَلَمْ تَعْمَلُوا فِيهِ، 25 فَإنَّ مُلُوكاً يَجلِسُونَ عَلَى عَرْشِ داوُدَ سَيَدْخُلُونَ عَبْرَ بَوّاباتِ القُدْسِ راكِبِينَ عَرَباتٍ وَخُيُولاً. سَيَدخُلُ هَؤُلاءِ مَعَ رُؤَسائِهِمْ وَرِجالِ يَهُوذا وَسُكّانِ مَدينَةِ القُدْسِ. وَسَتُسكَنُ هَذِهِ المَدِينَةُ إلَى الأبَدِ. 26 وَسَيَأتِي أُناسٌ مِنْ مُدُنِ يَهُوذا وَمِنَ المَناطِقِ المُحِيطَةِ بِمَدينَةِ القُدْسِ، وَمِنْ أرْضِ بَنْيامِيْنَ وَمِنَ السُّهُولِ الغَربِيَّةِ وَمِنْ مِنطَقَةِ التِّلالِ وَمِنَ النَّقَبِ [c] إلَى بَيتِ اللهِ بِذَبائِحَ وَأضاحِي وَقَرابِينَ وَبَخُورٍ وَذَبائِحِ شُكرٍ.
    27 «‹وَلَكِنْ إنْ لَمْ تَستَمِعُوا إلَيَّ، بِأنْ تُخَصِّصُوا السَّبتَ لِي، وَبِأنْ لا تُدخِلُوا البَضائِعَ عَبرَ بَوّاباتِ القُدْسِ يَومَ السَّبتِ، فَسَأُشعِلُ ناراً فِي بَوّاباتِها، فَتَلتَهِمَ قِلاعَ المَدينَةِ، وَلَنْ تُطفَأ.›»

  • @ROIANTHONY
    @ROIANTHONY 10 лет назад +1

    Ver. 1. Drought, during the last siege, (ver. 18.; St. Jerome) or after the captivity of Jechonias; (chap. viii. 13.) though the famine might happen in the days of Josias, Joel i. (Calmet) --- This scourge was in punishment of sin, and signified the privation of grace. (Worthington)
    Ver. 3. Water. Siloe was the only spring near, and it was often dry, (St. Jerome) though it was formerly abundant, (Josephus, Jewish Wars vi. 6.) as well as the fountain of Gehon. The city was furnished with cisterns. (Calmet) --- But all was now dry. (Haydock) --- Heads; mourning, 2 Kings xv. 30.
    Ver. 5. Field. They prefer places frequented by men. (Pliny, [Natural History?] viii. 32.)
    Ver. 6. Wind, for refreshment. --- Failed, through want, though they be very piercing.
    Ver. 7. Sake. We have the honour to be called thy people. We urge no merit of our own.
    Ver. 8. Lodge. The Fathers apply this to our Saviour, in a spiritual sense. (Calmet)
    Ver. 9. Wandering. Septuagint, "sleeping;" (Haydock) or as a boaster, who thinks himself strong. (Worthington) --- Upon us. Shall strangers rule over thy people?
    Ver. 10. Rested. They are inconstant, fond of novelties, and apply to idols.
    Ver. 11. Good, that the drought may be removed. (Calmet) See chap. vii. 16., and xi. 14. (Menochius) --- "It is folly to pray for him who has sinned unto death," (St. Jerome; 1 John v. 16.) by final impenitence. (Calmet) --- Sacrifices will not benefit the impenitent. (St. Jerome)
    Ver. 13. Ah. Hebrew has only one exclamation, or three letters, which Aquila renders, Ah, ah, ah., chap. i. 6., and Ezechiel iv. 14. (Haydock) --- Jeremias lays the blame on false prophets. (Calmet) --- Yet they afford no excuse to thy followers. Both fall into the ditch. (Worthington)
    Ver. 17. My. Septuagint, "your eyes." Jeremias shews by his tears the future misery. (Calmet) --- Virgin. Though many were sinners, the Church had some just souls. (Worthington)
    Ver. 18. Famine. Under Jechonias many were slain, and the chiefs carried into captivity, 4 Kings xxiv. 12. --- Into. Hebrew, "through the land, and are ignorant." Chaldean, "they apply to their business, to earthly concerns, and care not," chap. v. 31.
    Ver. 21. Glory; heaven, the temple or Jerusalem. How will infidels blaspheme!
    Ver. 22. Rain. Let not the people have recourse to idols, (Calmet) in despair. (Haydock)