يوجد بعض التحفضات على كلام الشيخ الألباني أولا الشيخ لم يكن ملم بعلم الشيخ أحمد و مؤلفاته العظيمة و هو يقول بعظمة لسانه ما أطلع إلا على تعليقاته على مسند أحمد!!! و كان الشيخ أحمد يكبر الألباني ب ٢٢ سنة و عندما ذهب الشيخ الألباني للقاء الشيخ بالحج كان عمره ٣٥ سنة كما صرح و كان مغمورا لا يعرف لذلك لما قدم نفسه للشيخ ما عرفه الشيخ احمد و للعلم كان في ذلك الوقت سيئ السمعة بالشام!! و خاصة بهجومه على المذاهب و شذوذاته الفقهية آنذاك و لعل ما جعل الشيخ شاكر يعتذر من مقابلة الشيخ الألباني!!!خلافا لعادته رحمه الله فلقد كان طيب النفس و محبا للأهل العلم و بدليل أن الشيخ ذهب إليه بالشام و جلس معه كما جلس الحظور و هذا مايدل على جهالة الألباني!!!و قوله لم أستفد منه شيئا!!!! على كل حال المحدث أحمد شاكر ليس بحاجة إلى شهادة الألباني فهو جبل في العلم و تبقى مؤلفاته بحر يغترف منه طلاب العلم و يستفيد منه العلماء فرحمة الله على أبو الأشبال أحمد شاكر.
كيف تجرؤ على اتهام الألباني بالكذب ؟ ألا تتقي الله ربك الرجل يتكلم وحسابه عند ربه حتى انك ترحمت على الثاني ولم تترحم على الاول ولمزته بأكثر من عبارة . عموما الشيخ أبو الأشبال رحمه الله له جهوده العظيمة في خدمة السنة ولكن الألباني رحمه الله جهوده أكبروفائدته أعظم وذكره بين الورى أشهر ورحم الله الجميع
@@dfefgrgg6958 روى الخلاّل في كتاب «السنة» أن أبا بكر المرّوذي قال: أتيت أبا عبدالله - يعني: الإمامَ أحمد - ليلة في جوف الليل فقال لي: «يا أبا بكر بلغني أن نُعيماً كان يقول: لفظي بالقرآن مخلوق، فإن كان قاله فلا غفر الله له في قبره» فكيف لمن أحيا دين الجهم بن صفوان و فتن الناس عن دينهم!!!
رحمهما الله
ورحم الله جميع المسلمين
رحمهما الله
کلاهما علی الرأس والعین
يوجد بعض التحفضات على كلام الشيخ الألباني أولا الشيخ لم يكن ملم بعلم الشيخ أحمد و مؤلفاته العظيمة و هو يقول بعظمة لسانه ما أطلع إلا على تعليقاته على مسند أحمد!!! و كان الشيخ أحمد يكبر الألباني ب ٢٢ سنة و عندما ذهب الشيخ الألباني للقاء الشيخ بالحج كان عمره ٣٥ سنة كما صرح و كان مغمورا لا يعرف لذلك لما قدم نفسه للشيخ ما عرفه الشيخ احمد و للعلم كان في ذلك الوقت سيئ السمعة بالشام!! و خاصة بهجومه على المذاهب و شذوذاته الفقهية آنذاك و لعل ما جعل الشيخ شاكر يعتذر من مقابلة الشيخ الألباني!!!خلافا لعادته رحمه الله فلقد كان طيب النفس و محبا للأهل العلم و بدليل أن الشيخ ذهب إليه بالشام و جلس معه كما جلس الحظور و هذا مايدل على جهالة الألباني!!!و قوله لم أستفد منه شيئا!!!! على كل حال المحدث أحمد شاكر ليس بحاجة إلى شهادة الألباني فهو جبل في العلم و تبقى مؤلفاته بحر يغترف منه طلاب العلم و يستفيد منه العلماء فرحمة الله على أبو الأشبال أحمد شاكر.
جزاك الله خيرا
@@GehadMohammed و إياك أخي الحبيب
كيف تجرؤ على اتهام الألباني بالكذب ؟ ألا تتقي الله ربك الرجل يتكلم وحسابه عند ربه حتى انك ترحمت على الثاني ولم تترحم على الاول ولمزته بأكثر من عبارة . عموما الشيخ أبو الأشبال رحمه الله له جهوده العظيمة في خدمة السنة ولكن الألباني رحمه الله جهوده أكبروفائدته أعظم وذكره بين الورى أشهر ورحم الله الجميع
@@dfefgrgg6958 روى الخلاّل في كتاب «السنة» أن أبا بكر المرّوذي قال: أتيت أبا عبدالله - يعني: الإمامَ أحمد - ليلة في جوف الليل فقال لي: «يا أبا بكر بلغني أن نُعيماً كان يقول: لفظي بالقرآن مخلوق، فإن كان قاله فلا غفر الله له في قبره» فكيف لمن أحيا دين الجهم بن صفوان و فتن الناس عن دينهم!!!
@@dfefgrgg6958 هؤلاء الاشاعرة كارهي ائمة السلف اعرفهم من حقدهم وتسلطهم في الكلام هداهم الله او أخذهم وريحنا