لقاء الشيخ الألباني بالشيخ أحمد شاكر رحمهما الله

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 14 окт 2024
  • هذا مقطع صوتي للشيخ محمد ناصر الدين الألباني، يجيب فيه عن سؤال السائل:
    هل تتلمذتم على أحمد شاكر ؟ وكم مرة التقيتم به ؟
    وفوائد أخرى علمية وتاريخية

Комментарии • 9

  • @1mobdah910
    @1mobdah910 4 года назад

    رحمهما الله
    ورحم الله جميع المسلمين

  • @abbara00
    @abbara00 4 года назад

    رحمهما الله

  • @saleemhafiz341
    @saleemhafiz341 2 года назад +1

    کلاهما علی الرأس والعین

  • @miraksenay3968
    @miraksenay3968 4 года назад

    يوجد بعض التحفضات على كلام الشيخ الألباني أولا الشيخ لم يكن ملم بعلم الشيخ أحمد و مؤلفاته العظيمة و هو يقول بعظمة لسانه ما أطلع إلا على تعليقاته على مسند أحمد!!! و كان الشيخ أحمد يكبر الألباني ب ٢٢ سنة و عندما ذهب الشيخ الألباني للقاء الشيخ بالحج كان عمره ٣٥ سنة كما صرح و كان مغمورا لا يعرف لذلك لما قدم نفسه للشيخ ما عرفه الشيخ احمد و للعلم كان في ذلك الوقت سيئ السمعة بالشام!! و خاصة بهجومه على المذاهب و شذوذاته الفقهية آنذاك و لعل ما جعل الشيخ شاكر يعتذر من مقابلة الشيخ الألباني!!!خلافا لعادته رحمه الله فلقد كان طيب النفس و محبا للأهل العلم و بدليل أن الشيخ ذهب إليه بالشام و جلس معه كما جلس الحظور و هذا مايدل على جهالة الألباني!!!و قوله لم أستفد منه شيئا!!!! على كل حال المحدث أحمد شاكر ليس بحاجة إلى شهادة الألباني فهو جبل في العلم و تبقى مؤلفاته بحر يغترف منه طلاب العلم و يستفيد منه العلماء فرحمة الله على أبو الأشبال أحمد شاكر.

    • @GehadMohammed
      @GehadMohammed  4 года назад

      جزاك الله خيرا

    • @miraksenay3968
      @miraksenay3968 4 года назад

      @@GehadMohammed و إياك أخي الحبيب

    • @dfefgrgg6958
      @dfefgrgg6958 3 года назад +1

      كيف تجرؤ على اتهام الألباني بالكذب ؟ ألا تتقي الله ربك الرجل يتكلم وحسابه عند ربه حتى انك ترحمت على الثاني ولم تترحم على الاول ولمزته بأكثر من عبارة . عموما الشيخ أبو الأشبال رحمه الله له جهوده العظيمة في خدمة السنة ولكن الألباني رحمه الله جهوده أكبروفائدته أعظم وذكره بين الورى أشهر ورحم الله الجميع

    • @miraksenay3968
      @miraksenay3968 3 года назад

      @@dfefgrgg6958 روى الخلاّل في كتاب «السنة» أن أبا بكر المرّوذي قال: أتيت أبا عبدالله - يعني: الإمامَ أحمد - ليلة في جوف الليل فقال لي: «يا أبا بكر بلغني أن نُعيماً كان يقول: لفظي بالقرآن مخلوق، فإن كان قاله فلا غفر الله له في قبره» فكيف لمن أحيا دين الجهم بن صفوان و فتن الناس عن دينهم!!!

    • @AmrAli
      @AmrAli 2 года назад +1

      @@dfefgrgg6958 هؤلاء الاشاعرة كارهي ائمة السلف اعرفهم من حقدهم وتسلطهم في الكلام هداهم الله او أخذهم وريحنا