شكرا جزيلا للاستاذين عيسى والحمادي على هذا الموضوع الهام جدا. المظلوميات في العلاقات الإنسانية عرض من اعراض ارتباك واختلال الوعي لدى الانسان (كانسان) وهي سبب خطير لانقراض بعض من يجعلها ثقافة مجتمعية لانها لاتخلو من مبدأ الثأر ولاتخلو من احتوائها مغريات مصالح أنية وفي النهاية مواجهات حتمية حربية فكل طرف يرغب في ازالة الاخر وهنا الخطورة. وهذا الارتباك في الوعي الانساني لدى المسلمين وغير المسلمين وقديم جدا. وهو سبب في تأخر الوحدة الانسانية وبالتالي تقدم البعض وتخلف البعض وإيجاد هوٌه شاسعة بين المستويات في المجتمعات المصابة عموما. شكراجزيلا لكما. وكلعام وانتم بخير
ليس فقط وجود قواسم مشتركة بين الاخوان والاسلام الشيعي السياسي، بل ان الحركات الشيعية السياسية وخاصة ( العراقية منها) وُلدت من رحم حركة الاخوان ومن التناغم بينهما ولا فرق بين الاثنين سوى بالمظهر الخارجي والتسميات…! لقد تعلم الشيعة من الاخوان فكرة تسيس الدين والسيطرة على الحكم تحت شعار حاكمية ( الاسلام ) المتمثل بالفقيه ، بعد ما كانوا لا يؤمنون بذلك وينتظرون مهديهم المنتظر لتأسيس دولتهم…! لا يمكن الخروج من الحفرة مازال الدين يسيطر على عقول معتنقيه بسرديتهِ التاريخية ونصوصه ذات الاشكاليات العظمى المتناقضة…
هنالك فرق جذري جد شاسع بين الأخوان والإسلام السياسي الشيعي الأخوان يعتقدون برجاحة نظريتهم في الإسلام السياسي بتكامل أفكارهم في مراحل متطورة من التعصب حقبةً بعد حقبة مما نتج عنه فكر متأصل في الأرهاب في حين التسيس الأسلامي الشيعي من الانغلاق بعصبية مع وجود بؤر تدعوا للإصلاح بأسم الدين هو الحل ويدعوا لنصرة مظلومية من خلال طريقهم هم فقط محتكرين للتفاصيل التأريخية في حين إنهم هُم من يحتاجون للإصلاح الديني كما حدث في العالم المسيحي بظهور البروتستانتية الحل الوحيد للوصول للمدنية من أوسع أبوابها في العالم الإسلامي علينا الأتفاق سُنةً وشيعة على أن السيرة الهاشمية المُختلقة في زمن الأمويين والموضوعة في قالبٍ متين في زمن العباسيين ما هي إلا محض أقاصيص ك كليلة ودمنة ولا يمت للواقع بصلة ويطبل عليها أعداء الإسلام قبل المتأسلمين عندما تتكلم عن المخالف لك في المذهب بالحفرة وما شابه وهو دعوة مُنفرة من علوية كأنما مذهبك فوق سابع سموات فأنظر أعداء الإسلام بما يطبلون ما يصنع فرقكم الهم طايلني وطايلك آل البيت هم أصحاب الكساء وغير ذلك هم فقهاء يخطئون ويصيبون ونحن نتخذ من المذهب الجعفري مذهباً لقُربه من خط آل البيت أقلاً لم نكن مثل الحنابلة ليتطور إلى الوهابية فالأخوان عندما صاغها سيد قطب وحسن البنا في قالب بمظهر الحداثة لينتكس للقاعدة فداعش معظم الدويلات الشيعية التي نشأت في عصور مختلفة من تأريخ الإسلام مارست الأرهاب كرد فعل للأرهاب المتولد ضدها من السيرة الموضوعة مما حرف من سلمية العقيدة وشبهتها بمحيطها وأصبحت فرص ضائعة لتولد وتطور المدنية في العالم الإسلامي تجربة إيران لا يمت بصلة للتشيع العلوي بل هو أمتداد للتشيع الصفوي وله ظروفه وحساباته وقد رأت في زمنها القوى العالمية في إحلالها بدل التمدد الشيوعي منفعة
شكرا جزيلا للاستاذين عيسى والحمادي
على هذا الموضوع الهام جدا.
المظلوميات في العلاقات الإنسانية
عرض من اعراض ارتباك واختلال الوعي لدى الانسان (كانسان)
وهي سبب خطير لانقراض بعض من يجعلها ثقافة مجتمعية
لانها لاتخلو من مبدأ الثأر ولاتخلو
من احتوائها مغريات مصالح أنية
وفي النهاية مواجهات حتمية حربية
فكل طرف يرغب في ازالة الاخر وهنا الخطورة.
وهذا الارتباك في الوعي الانساني
لدى المسلمين وغير المسلمين
وقديم جدا. وهو سبب في تأخر الوحدة الانسانية وبالتالي تقدم البعض
وتخلف البعض وإيجاد هوٌه شاسعة
بين المستويات في المجتمعات المصابة عموما.
شكراجزيلا لكما. وكلعام وانتم بخير
عنوان القناة خطأ لُغوي:
مختلف (عليه)، خطأ ❌
مختلف فيه، صح ✅
2025-1-2
ابراهيم عيسى متطرف يقمع الراي الاخر بعصا الدوله
استفد منه وطور عقلك ينقذ عقلك من التخلف أنصف نفسك 😅
رأي الآخر ده اللي هو حد الردة يابن المتناقة ؟
خخخخخ يا عر،،،،ص@@Maybejokes
البه،،،،يمة اللي فوق صادق ، هو حد الردة يا عبدالصنم ؟؟؟
ليس فقط وجود قواسم مشتركة بين الاخوان والاسلام الشيعي السياسي،
بل ان الحركات الشيعية السياسية وخاصة ( العراقية منها) وُلدت من رحم حركة الاخوان ومن التناغم بينهما ولا فرق بين الاثنين سوى بالمظهر الخارجي والتسميات…!
لقد تعلم الشيعة من الاخوان فكرة تسيس الدين والسيطرة على الحكم تحت شعار حاكمية ( الاسلام ) المتمثل بالفقيه ،
بعد ما كانوا لا يؤمنون بذلك وينتظرون مهديهم المنتظر لتأسيس دولتهم…!
لا يمكن الخروج من الحفرة
مازال الدين يسيطر على عقول معتنقيه بسرديتهِ التاريخية ونصوصه ذات الاشكاليات العظمى المتناقضة…
كفاك هراء
هنالك فرق جذري جد شاسع بين الأخوان والإسلام السياسي الشيعي
الأخوان يعتقدون برجاحة نظريتهم في الإسلام السياسي بتكامل أفكارهم في مراحل متطورة من التعصب حقبةً بعد حقبة مما نتج عنه فكر متأصل في الأرهاب
في حين التسيس الأسلامي الشيعي من الانغلاق بعصبية مع وجود بؤر تدعوا للإصلاح بأسم الدين هو الحل ويدعوا لنصرة مظلومية من خلال طريقهم هم فقط محتكرين للتفاصيل التأريخية في حين إنهم هُم من يحتاجون للإصلاح الديني كما حدث في العالم المسيحي بظهور البروتستانتية
الحل الوحيد للوصول للمدنية من أوسع أبوابها في العالم الإسلامي علينا الأتفاق سُنةً وشيعة على أن السيرة الهاشمية المُختلقة في زمن الأمويين والموضوعة في قالبٍ متين في زمن العباسيين ما هي إلا محض أقاصيص ك كليلة ودمنة ولا يمت للواقع بصلة ويطبل عليها أعداء الإسلام قبل المتأسلمين
عندما تتكلم عن المخالف لك في المذهب بالحفرة وما شابه وهو دعوة مُنفرة من علوية كأنما مذهبك فوق سابع سموات فأنظر أعداء الإسلام بما يطبلون ما يصنع فرقكم الهم طايلني وطايلك آل البيت هم أصحاب الكساء وغير ذلك هم فقهاء يخطئون ويصيبون ونحن نتخذ من المذهب الجعفري مذهباً لقُربه من خط آل البيت أقلاً لم نكن مثل الحنابلة ليتطور إلى الوهابية فالأخوان عندما صاغها سيد قطب وحسن البنا في قالب بمظهر الحداثة لينتكس للقاعدة فداعش
معظم الدويلات الشيعية التي نشأت في عصور مختلفة من تأريخ الإسلام مارست الأرهاب كرد فعل للأرهاب المتولد ضدها من السيرة الموضوعة مما حرف من سلمية العقيدة وشبهتها بمحيطها وأصبحت فرص ضائعة لتولد وتطور المدنية في العالم الإسلامي
تجربة إيران لا يمت بصلة للتشيع العلوي بل هو أمتداد للتشيع الصفوي وله ظروفه وحساباته وقد رأت في زمنها القوى العالمية في إحلالها بدل التمدد الشيوعي منفعة