"الإسلاموفوبيا أشد على النساء ولا ينبغي لفتاة أن تخاف بسبب حجابها"
HTML-код
- Опубликовано: 18 мар 2024
- قالت الدكتورة فضيلة قرين كبيرة المستشارين لدى منتدى التعاون الإسلامي للشباب التابع لمنظمة التعاون الإسلامي إن آثار ظاهرة الإسلاموفوبيا أشد وطأة على النساء المسلمات مقارنة بالرجال المسلين. ووصفت الإسلاموفوبيا بأنها "جريمة كراهية تضر الجميع، ولكن لأن هوية النساء تظهر عندما يرتدين الحجاب، يصبحن أكثر عرضة للاستهداف من قبل المتطرفين وخاصة في المجتمعات الغربية".
جاء ذلك خلال حوار مع أخبار الأمم المتحدة على هامش مشاركتها في لجنة وضع المرأة في نيويورك. وقالت الدكتورة فضيلة إن منتدى التعاون الإسلامي للشباب ظل ينشط، ولسنوات طويلة، في مجال مكافحة الإسلاموفوبيا (كراهية الإسلام)، في إطار القرارات الصادرة عن مجلس وزراء الخارجية لمنظمة التعاون الإسلامي، وكذلك بعض القرارات الأممية، وخاصة قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي تم بموجبه اعتماد 15 آذار/مارس ليكون يوما عالميا لمكافحة كراهية الإسلام أو "الإسلاموفوبيا".
وأوضحت أن منتدى التعاون الإسلامي الشبابي يقدم برامج تدريبية للنساء المتأثرات من الإسلاموفويبا- وخاصة في المجتمعات الغربية- واللواتي، حسبما قالت، يعانين من جملة من الإشكاليات من بينها التهميش والعنف النفسي لأنهن مستبعدات ولا يحظين بالفرص مثل بقية أقرانهن من الفتيات ولا يتم قبولهن في الوظائف وبعض الجامعات "لا لشيء سوى لأنهن يرتدين الحجاب. مثل الوضع في فرنسا وبعض الدول الأكثر حدة في كراهية الإسلام" حسب تعبيرها.
news.un.org/ar/story/2024/03/...
صدقت والله سيدتي الفاضلة 😄👍🇩🇿
اللهم أعز الإسلام والمسلمين 🌴🤲🌴🤲🌴🤲🌴🤲🌴🤲🌴🤲🇩🇿
اللهم أمنا حيثما كنا ❤❤❤
اللهم أنا نسألك ايماناً لا يرتد و مرافقة سيدنا محمد في اعلي الخلد
حبيبتي دمت لنا نبراسا
🎉❤💫