من اول ما عرفت الشيخ الخليفي اتعلمت منه ان الدين غاية و ليس وسيلة و اني موجود لاجل الدين و ليس الدين موجود لأجلي، سقطت عندي كل شبهات الملاحدة و العلمانيين !
لا يوجد ملحد إطلاقا ، إنما يوجد ضحايا لبرامج الشيطان في الضلال والإضلال. النقاش مع الملحدين من اكبر أنواع الغش للبشرية ، إنما يكفي أن تخرج معه الى منصة الإعلام وتضع يدك على رأسه وتقول عافاك الله شفاك الله هداك الله ثم تغادر المنصة مشكورا. الإلحاد إنما هو مسار لأصحاب الشهوات للتخلص من الإحساس بالذنب بعد إقتراف المحرمات ، وهذا لم ولن يستطيع أحدا من العالمين التخلص منه عبر التأريخ ، لأنه نظام إلهي مخزن في غريزة الإنسان كالبحث عن الطعام والعلاج من الأسقام .
الملحد الحقيقي هو الذي يتبع و يتقبل نتائج وتبعيات الحاده كتقبله انه لا يوجد شيء حرام او خطا اصلا و كفكرة اننا فقط كائنات عشوائية مجبرة على كل ما نفعله ولن تجد ملحدا واحدا يطبق كل هذا في حياته الشخصية, فقط يفعل ذلك ان وافق هواه فقط. وعدم استطاعتهم تطبيق هذه الافكار في حياتهم الشخصية دليل على الفطرة التي فطر الله الناس عليها.
تثبت عند الإستماع، الشيخ قدّم حق الله على جميع الخلق و لم ينكر أن قتل الناس بدون وجه حق كبيرة يحاسب عليها العبد، قال الله تعالى: "إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَىٰ إِثْمًا عَظِيمًا" (سورة النساء الآية 48) لا يوجد أعظم من الله وما دونه سبحانه وتعالى لا قيمة له مقارنة معه.
الله سبحانه عطى هذي العصمة لهذا الإنسان لإستسلامه لله سبحانه وتعالى بالتوحيد له سبحانه وتعالى. وليس لأنه إنسان. الرسول صلى الله عليه وسلم قال : " أمرت أن أقاتل الناس، حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، ويقيموا الصلاة، ويؤتوا الزكاة، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم، إلا بحق الإسلام، وحسابهم على الله ". فالإنسان أعطي هذي الفضائل وعظم حقهُ لأنه قام بحق الله سبحانه وتعالى عليه وعرف وعمل بما خلق لهُ.
@@Nuqat793 والله قال من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في فكأنما قتل الناس جميعا. فهنا حرم الله قتل نفس عموما وليس المؤمن فقط وقال والذين لا تقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق فهنا تحريم قتل النفس كيفما كانت مؤمنة أو كافرة ما دامت لا تحاربك في الدين والله أعلى وأعلم
من اول ما عرفت الشيخ الخليفي اتعلمت منه ان الدين غاية و ليس وسيلة و اني موجود لاجل الدين و ليس الدين موجود لأجلي، سقطت عندي كل شبهات الملاحدة و العلمانيين !
جزاكم الله خيرا
بارك الله فيك
الحمد لله
كلام سليم.
الله يعطيك العافيه
آمين وإياك
لا تنسوا الإعجاب بالمقطع
الله أكبر
لا يوجد ملحد إطلاقا ، إنما يوجد ضحايا لبرامج الشيطان في الضلال والإضلال.
النقاش مع الملحدين من اكبر أنواع الغش للبشرية ، إنما يكفي أن تخرج معه الى منصة الإعلام وتضع يدك على رأسه وتقول عافاك الله شفاك الله هداك الله ثم تغادر المنصة مشكورا.
الإلحاد إنما هو مسار لأصحاب الشهوات للتخلص من الإحساس بالذنب بعد إقتراف المحرمات ، وهذا لم ولن يستطيع أحدا من العالمين التخلص منه عبر التأريخ ، لأنه نظام إلهي مخزن في غريزة الإنسان كالبحث عن الطعام والعلاج من الأسقام .
الملحد الحقيقي هو الذي يتبع و يتقبل نتائج وتبعيات الحاده كتقبله انه لا يوجد شيء حرام او خطا اصلا و كفكرة اننا فقط كائنات عشوائية مجبرة على كل ما نفعله ولن تجد ملحدا واحدا يطبق كل هذا في حياته الشخصية, فقط يفعل ذلك ان وافق هواه فقط. وعدم استطاعتهم تطبيق هذه الافكار في حياتهم الشخصية دليل على الفطرة التي فطر الله الناس عليها.
من أي صوتية
سلسلة الأسئلة المنتقاة : [سؤال] أنت تدعو لتقديم حق الله والله يسامح بحقه ولا يسامح في المظالم فما ردكم؟
ruclips.net/video/8_39tHCt-qI/видео.html
صححح سبحان الله الفكره هذا جدا يجعلك قريب من الالحاد ✅
ياليتك سكتت قال الرسول عليه الصلاة والسلام لزوال الدنيا أهون على الله من قتل رجل مسلم. اتقي الله في نفسك..
الدنيا حق الله؟ الدينا ما تسوى عند الله جناح بعوضة والشيخ يقدم حق الله على حق المسلم وليس الدنيا على المسلم
تثبت عند الإستماع، الشيخ قدّم حق الله على جميع الخلق و لم ينكر أن قتل الناس بدون وجه حق كبيرة يحاسب عليها العبد، قال الله تعالى: "إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَىٰ إِثْمًا عَظِيمًا" (سورة النساء الآية 48)
لا يوجد أعظم من الله وما دونه سبحانه وتعالى لا قيمة له مقارنة معه.
الله سبحانه عطى هذي العصمة لهذا الإنسان لإستسلامه لله سبحانه وتعالى بالتوحيد له سبحانه وتعالى. وليس لأنه إنسان.
الرسول صلى الله عليه وسلم قال : " أمرت أن أقاتل الناس، حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، ويقيموا الصلاة، ويؤتوا الزكاة، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم، إلا بحق الإسلام، وحسابهم على الله ".
فالإنسان أعطي هذي الفضائل وعظم حقهُ لأنه قام بحق الله سبحانه وتعالى عليه وعرف وعمل بما خلق لهُ.
@@Nuqat793 والله قال من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في فكأنما قتل الناس جميعا.
فهنا حرم الله قتل نفس عموما وليس المؤمن فقط
وقال والذين لا تقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق
فهنا تحريم قتل النفس كيفما كانت مؤمنة أو كافرة ما دامت لا تحاربك في الدين والله أعلى وأعلم
@@otmaneotmane4665 والكفر بالله اعظم من هذا كله هذا الي بيوصله بس يمكن انك ما سمعت المقطع كامل او انك ما تفهم ، يبي يقولك ان حق الله اعظم من كل شيء
جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيرا
آمين و إياك
جزاكم الله خيرا
آمين وإياكم