فتنة النساء وما حكم الاختلاط || العلامة سليمان العلوان

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 19 ноя 2024

Комментарии • 14

  • @يعقوبالشاميابوعمر
    @يعقوبالشاميابوعمر 4 месяца назад +1

    نسأل الله الزوجة الصالحة العفيفة تعيننا على أمور ديننا ودنيانا

  • @محمدجابرالشمري-ب1ر

    اخي بارك الله فيك مقاطع الصوم لاقتراب الشهر

  • @إبراهيمالمالكي-م6ش
    @إبراهيمالمالكي-م6ش 10 месяцев назад +2

    فرج الله قريب بحول الله وقوته

  • @Kottof1730
    @Kottof1730 7 месяцев назад +1

    القلب يقسو ولا يلين إلا بذكر الله، ويضيق ولا يطمئن إلا بذكر الله وفي الحديث الصحيح (إنه ليغان على قلبي وإني لأستغفر الله في اليوم مائة مرة).

  • @عليعلي-خ3س7ر
    @عليعلي-خ3س7ر Год назад +3

    فك الله اسره

  • @YousefAlhroub9
    @YousefAlhroub9 16 дней назад

    نحن في هذا الزمان الاختلاط منتشر بشكل فظيع جدا الله المستعان

  • @HgdgKhj
    @HgdgKhj 11 месяцев назад +2

    فرج الله عليه

  • @Real2out
    @Real2out Месяц назад

    جزاك الله خيرًا وفك الله اسرك

  • @قمى-ف5ش
    @قمى-ف5ش Год назад +2

    سلام عليكم شيخ اريد السوال عن الطلاق لماذا في طلاقات الكنايه لايسال المراه عن حيض او طهر وانما يسال على نيته زوجه ارجو التوضيح

    • @moaadcn
      @moaadcn Месяц назад

      وجاء في " الموسوعة الفقهية " (29/26) :
      " كَمَا اتَّفَقُوا عَلَى أَنَّ الْكِنَائِيَّ فِي الطَّلاقِ هُوَ : مَا لَمْ يُوضَعِ اللَّفْظُ لَهُ ، وَاحْتَمَلَهُ ، وَغَيْرَهُ ، فَإِذَا لَمْ يَحْتَمِلْهُ أَصْلا لَمْ يَكُنْ كِنَايَةً ، وَكَانَ لَغْوًا لَمْ يَقَعْ بِهِ شَيْءٌ " انتهى .
      وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
      " كل ما يحتمل الفراق ، فهو كناية " انتهى من " الشرح الممتع " (13/70) .
      ثانياً :
      لا يقع الطلاق بألفاظ الكنايات ، إلا بشرطين : أن ينوي الشخص الطلاق ، وأن يأتي بلفظ دال عليه ، فلو تلفظ الشخص بلفظ لا يدل على الطلاق لا شرعاً ولا عرفاً ، وكانت نيته من ذلك اللفظ : الطلاق ، فإنه لا يقع طلاقه .
      قال ابن القيم رحمه الله :
      " وَلَا يَقَعُ الطَّلَاقُ بِهِ حَتَّى يَنْوِيَهُ ، وَيَأْتِيَ بِلَفْظٍ دَالٍّ عَلَيْهِ ، فَلَوِ انْفَرَدَ أَحَدُ الْأَمْرَيْنِ عَنِ الْآخَرِ ، لَمْ يَقَعِ الطَّلَاقُ ، وَلَا الْعِتَاقُ .
      وَتَقْسِيمُ الْأَلْفَاظِ إِلَى صَرِيحٍ وَكِنَايَةٍ ، وَإِنْ كَانَ تَقْسِيمًا صَحِيحًا فِي أَصْلِ الْوَضْعِ ، لَكِنْ يَخْتَلِفُ بِاخْتِلَافِ الْأَشْخَاصِ وَالْأَزْمِنَةِ وَالْأَمْكِنَةِ ، فَلَيْسَ حُكْمًا ثَابِتًا لِلَّفْظِ لِذَاتِهِ ، فَرُبَّ لَفْظٍ صَرِيحٍ عِنْدَ قَوْمٍ، كِنَايَةٌ عِنْدَ آخَرِينَ ، أَوْ صَرِيحٌ فِي زَمَانٍ أَوْ مَكَانٍ ، كِنَايَةٌ فِي غَيْرِ ذَلِكَ الزَّمَانِ وَالْمَكَانِ .
      وَالْوَاقِعُ شَاهِدٌ بِذَلِكَ ، فَهَذَا لَفْظُ السَّرَاحِ لَا يَكَادُ أَحَدٌ يَسْتَعْمِلُهُ فِي الطَّلَاقِ ، لَا صَرِيحًا وَلَا كِنَايَةً ، فَلَا يَسُوغُ أَنْ يُقَالَ إِنَّ مَنْ تَكَلَّمَ بِهِ ، لَزِمَهُ طَلَاقُ امْرَأَتِهِ ، نَوَاهُ أَوْ لَمْ يَنْوِهِ ... " .
      انتهى من " زاد المعاد " (5/291) .