سؤال خاص بحروب العهد القديم تثنية ٢٠ واسئلة عامة

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 16 янв 2025

Комментарии • 3

  • @NizarSoroShamon
    @NizarSoroShamon День назад

    الذي يحرم السؤال لن يصدق في المقال بل يقيد أتباعه في فكره وينذرهم بالموت والاهوال، هكذا لا يجرؤ المشكك على طرح تساؤلات مثال :
    ١- هل الله يتقلب في صفة الحفيظ ؟
    ٢- هل الله تخلى عن امانته قبل عام الفيل؟
    ٣- هل الله يشرك بشر في مهمة حفظ رسالته وتتميم وعده؟
    ٤- كيف كان الله كليما سميعا محبا محبوبا قبل خلقه أي شيء ؟
    ٥- هل الله يتأثر بشيء مما خلق؟
    ٦- هل الله يكذب كلامه بكلام جديد ؟
    ٧- هل الله يكرر قصص وعلوم وهرطقات الاولين التي لم ينصرها قبل عام الفيل؟
    ٨- هل الله يبيع حرية البشر بمال الجزية وتحت تهديد السيف؟
    ٩- هل الله سيطلب من الناس ما لم يطلبه من آدم وحواء؟
    ١٠- من تمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال التي عند اليهود وتخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء وتحققت في صليب يسوع المسيح وحده؟
    كل الاديان لها كتاب وعقائد وطقوس، وكلها تحت الفحص بمعيارين، الاول هل فيها كمال الإله ؟ والثاني((من ثمارهم تعرفونهم )).
    ١- طبيعته لاهوته واحد بذاته كامل وكلي الصفات ولا يحتاج إلى سواه ليكون إلها عاملا بصفاته الذاتية قبل وبعد خلقه أي شيء، وهذا الشرط يتحقق بكونه واحد بذاته وجمع باقانيمه ، بتمايز اقنوم عن اقنوم بلا انفصال، أي يتكلم ويسمع ويحب بذاته في ذاته بين اقانيم جوهره الإلهي ازلا وابدا، لأن كل اقنوم يعمل بصفات الجوهر الإلهي بلا انفصال ، فهو القدوس كلي القداسة بروح القدس، الحي كلي الحياة بروح الحياة، العالم كلي العلم بروح العلم، العارف كلي المعرفة بروح المعرفة، القوي كلي القوة بروح القوة، .... ، وهذه هي عقيدة الوحدانية الجامعة.
    ٢- خلق كل شيء ولا يتأثر بشيء مما خلق ولا يتغير ولا يعمل ضد كماله، بهذا نفهم سر التجسد والفداء، لأنه بفضل محبته أكرمنا بنعمة الخلاص من الموت الثاني والخسران بلا ثمن بشري، ورضوانه لا يعادله أي ثمن بشري.
    ٣- يسمو بتشريعه من زمن آدم وحواء إلى يوم زوال الارض والسماء، ومسك الختام بسيرة حياة وتعاليم ابنه الفادي يسوع المسيح الذي أكد على بر الناموس الوصايا العشر ولم يكرر نواميس الحرب والسبي والجزية والغنائم والطعام الحلال والحرام والقرابين الحيوانية التي تشترط وجود الهيكل .
    ينفرد الكتاب المقدس بنبوءات عند اليهود وتخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء وتحققت في صليب يسوع المسيح وحده بعد قرون تتراوح بين ١٥ و ٤ رغم حرية اليهود في فهم حقيقة يسوع الإنسان الذي قال لهم :((أنا هو ، أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل، قبل أن يكون ابراهيم انا كائن، أنا والآب واحد، من رآني فقد رأى الآب، أنا في الآب والآب في، ...)) وعمل معجزات مشار إليها في اسفار العهد القديم ، مثال تفتيح عيون العمي وشفاء الابرص ومنح الغفران، وهي لم يفعلها انبياء بني إسرائيل قبله ، هكذا هيمنة الخالق على تاريخ البشر رغم حرية البشر في الطاعة والمعصية .
    عندما تخالف الوصايا العشر وتعاليم المسيح ستكون مجرما بغض النظر عن معتقدك وتصورك عنه .

  • @NizarSoroShamon
    @NizarSoroShamon День назад

    الديان العادل بلا عذر من أي إنسان عاقل .
    سفر التثنية ٣٢ : ٣٦((لأن الرب يدين شعبه، وعلى عبيده يشفق))
    صموئيل الاول ٢ : ٢٥ ((إذا أخطأ إنسان إلى إنسان يدينه الله. فإن أخطأ إنسان إلى الرب فمن يصلي من اجله؟))
    اخبار الايام الاول ١٦ : ٣٣ ((حينئذ تترنم اشجار الوعر امام الرب لأنه جاء ليدين الارض))
    مزمور ٧ : ٨ ((الرب يدين الشعوب))
    مزمور ٩ : ٨ ((وهو يقضي للمسكونة بالعدل. يدين الشعوب بالاستقامة))
    مزمور ٧٢ : ٢ ((يدين شعبك بالعدل ومساكينك بالحق))
    مزمور ٩٦ : ١٠ و ١٣ ((قولوا بين الامم : الرب قد ملك. ايضا تتثبت المسكونة فلا تتزعزع. يدين الشعوب بالاستقامة . .. امام الرب ، لأنه جاء . جاء ليدين الارض. يدين المسكونة بالعدل والشعوب بأمانته))
    مزمور ٩٨ : ٩ ((امام الرب، لأنه جاء ليدين الارض. يدين المسكونة بالعدل والشعوب بالاستقامة))
    مزمور ١١٠ : ٦ ((يدين بين الامم))
    مزمور ١٣٥ : ١٤ ((لأن الرب يدين شعبه، وعلى عبيده يشفق))
    سفر ملاخي ٣ : ٢ ((ومن يتحمل يوم مجيئه؟ ومن يثبت عند ظهوره؟ لأنه مثل نار الممحص، ومثل اشنان القصار ))
    متى ٧ : ٢٣ ((فحينئذ اصرح لهم : إني لم اعرفكم قط. اذهبوا عني يا فاعلي الاثم))
    متى ١٠ : ٣٢ و ٣٣ ((فكل من يعترف بي قدام الناس اعترف انا ايضا به قدام أبي الذي في السماوات. ... ولكن من ينكرني قدام الناس انكره انا ايضا قدام أبي الذي في السماوات))
    متى ١١ : ٢٤ ((ولكن اقول لكم: ان ارض سدوم تكون لها حالة اكثر احتمالا يوم الدين مما لك))
    متى ١٦ : ٢٦ و ٢٧ ((لأنه ماذا ينتفع الانسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه؟ او ماذا يعطي الانسان فداء عن نفسه؟ فإن ابن الانسان سوف يأتي في مجد ابيه مع ملائكته، وحينئذ يجازي كل واحد حسب عمله))
    متى ١٩ : ٢٨ ((فقال لهم يسوع : الحق اقول لكم : انكم انتم الذين تبعتموني في التجديد، متى جلس ابن الانسان على كرسي مجده، تجلسون انتم ايضا على اثني عشر كرسيا تدينون اسباط إسرائيل الاثني عشر))
    متى ٢٤ : ٤٢ ((اسهروا إذا لانكم لا تعلمون في أية ساعة يأتي ربكم))
    متى ٢٥ : ٣١ - ٤٦ ((ومتى جاء ابن الانسان في مجده وجميع الملائكة القديسين معه، فحينئذ يجلس على كرسي مجده، ويجتمع امامه جميع الشعوب فيميز بعضهم من بعض كما يميز الراعي الخراف من الجداء، فيقيم الخراف عن يمينه والجداء عن يساره ، ثم يقول الملك للذين عن يمينه : تعالوا يا مباركي أبي، رثوا الملكوت المعد لكم منذ تأسيس العالم . .... ثم يقول ايضا للذين عن اليسار : اذهبوا عني يا ملاعين إلى النار الابدية المعدة لابليس وملائكته، ... فيجيبهم قائلا : الحق الحق اقول لكم : بما انكم لم تفعلوا بأحد هؤلاء الاصاغر فبي لم تفعلوا، فيمضي هؤلاء إلى عذاب ابدي والابرار إلى حياة ابدية))
    مرقس ٨ : ٣٧ و ٣٨ ((او ماذا يعطي الانسان فداء عن نفسه؟ لأن من استحى بي وبكلامي في هذا الجيل الفاسق الخاطىء، فإن ابن الانسان يستحي به متى جاء بمجد ابيه مع الملائكة القديسين))
    مرقس ١٣ : ٢٦ ((وحينئذ يبصرون ابن الانسان آتيا في سحاب بقوة كثيرة ومجد، فيرسل حينئذ ملائكته ويجمع مختاريه من الاربع رياح))
    لوقا ٩ : ٢٦ ((لأن من استحى بي وبكلامي، فبهذا يستحي ابن الانسان متى جاء ومجد الآب والملائكة القديسين))
    يوحنا ٣ : ١٨ و ١٩ ((الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين، لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد. وهذه هي الدينونة : إن النور قد جاء إلى العالم، واحب الناس الظلمة اكثر من النور، لأن اعمالهم كانت شريرة))
    يوحنا ٥ : ٢٢ و٢٧ و ٢٨ و ٢٩ ((لأن الآب لا يدين احدا، بل قد اعطى كل الدينونة للابن، واعطاه سلطانا أن يدين ايضا ، لأنه ابن الانسان، لا تتعجبوا من هذا، فانه تأتي ساعة فيها يسمع جميع الذين في القبور صوته، فيخرج الذين فعلوا الصالحات إلى قيامة الحياة، والذين عملوا السيئات إلى قيامة الدينونة))
    يوحنا ١٢ : ٤٨ ((من رذلني ولم يقبل كلامي فله من يدينه. الكلام الذي تكلمت به هو يدينه في اليوم الاخير))
    اعمال الرسل ١٧ : ٣١ ((لأنه اقام يوما هو فيه مزمع أن يدين المسكونة بالعدل، برجل قد عينه، مقدما للجميع إيمانا إذ اقامه من الاموات))
    يهوذا ١ : ٢٤ ((والقادر ان يحفظكم غير عاثرين، ويوقفكم امام مجده بلا عيب في الابتهاج))
    رومية ٨ : ١ و ٣٤ ((إذا لا شيء من الدينونة الآن على الذين هم في المسيح يسوع، السالكين ليس حسب الجسد بل حسب الروح ، ....من هو الذي يدين؟ المسيح هو الذي مات، بل بالحري قام ايضا، الذي هو ايضا عن يمين الله، الذي ايضا يشفع فينا))
    تيموثاوس الثانية ٤ : ١ ((أنا اناشدك إذا امام الله والرب يسوع المسيح، العتيد أن يدين الاحياء والاموات، عند ظهوره وملكوته ))
    عبرانيين ١٠ : ٤ و ٣٠ ((واما العاهرون والزناة فسيدينهم الله. ... فإننا نعرف الذي قال : لي الانتقام، أنا اجازي، يقول الرب، وايضا : الرب يدين شعبه))
    رسالة بطرس الاولى ٤ : ٥ ((الذين سوف يعطون حسابا للذي هو على استعداد ان يدين الاحياء والاموات))
    سفر الرؤيا ١٨ : ٨ ((من اجل ذلك في يوم واحد ستأتي ضرباتها : موت وحزن وجوع، وتحترق بالنار، لأن الرب الإله الذي يدينها قوي))
    حذاري من تكذيب الخالق .