عصير الكتب مع بلال فضل | الحلقة 110

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 16 сен 2024
  • في الجزء الأول من حلقة هذا الأسبوع من برنامج عصير الكتب، واصل الكاتب والصحفي بلال فضل تقديم لمحة عن بعض الوثائق الحربية المحجوبة التي قام بدراستها الدكتور فطين فريد حول هزيمة 1967، واستضاف فضل في الفقرة الثانية الكاتب العراقي علي عبد الأمير للحديث عن كتابه رقصة الفستان الأحمر الأخيرة، والذي تمحور حول التراث الفني العراقي على امتداد سبعة قرون، وفي فقرة كتاب الأسبوع، اقترح فضل على متابعيه كتاب الإسلام وعلمانية الدولة للأديب عبد الله أحمد النعيم.

Комментарии • 11

  • @yarubkhayat
    @yarubkhayat 6 лет назад +1

    كيف كنا نعيش بلا هذا البرنامج؟ شكرا لكم

  • @foa51
    @foa51 6 лет назад +2

    ممتاز البرنامج جزاك الله عنا خيرا

  • @adelelprof
    @adelelprof 7 лет назад +4

    احسن برنامج اتعمل فالدنيا والله ، استمر يا بلبل يا عسل

  • @sosoll19
    @sosoll19 6 лет назад +2

    مزيدا من التالق حبيبي عمو ومبروك كتابك الجديد (رقصة الفستان الاحمر)

  • @foa51
    @foa51 6 лет назад +2

    الرجاء اضافه اسماء الكتب فى عنوان الحلقة اعتقد هتكون فكره كويس تسهل على الناس معرفه الكتب بطريق يسهل تذكرها

  • @midoymany3605
    @midoymany3605 7 лет назад +2

    يعجبني كلمه للمطرب المصري ابراهيم عبد القادر (انا كنت باغنى ولازم اعمل اعلان فى الجرائد واخد رخصه للغناء من للمسئولين دلوقت اللى مش معاه بطاقه بيغنى

  • @user-yg4is6og6s
    @user-yg4is6og6s 7 лет назад +1

    من الفستان الأحمر إلى البرتقالة مرحلة طويلة من الغيبوبة العربية التي نحاول جاهدين نسيانها بالاغاني

  • @ahmedsoliha1849
    @ahmedsoliha1849 6 лет назад +2

    يعني يا أستاذ بلال تتصور إن في واحد عاقل بيشتغل في مكتب الرئيس عبد الناصراللي كان بيتجسس على التليفونات والجوابات العادية، اللي كانت بتوصلنا مفتوحة وعليها اخطار بأنها فتحت بمعرفة الرقابة، ناهيك عن المخبرين اللي كانوا مندسين في كل مكان وعمليات الخطف من الخارج، المهم واحد مهم كده يروح يتصل بإسرائيل ويعرض عليهم أنه يشتغل عميل عندهم ويروح يقابل ضابط مخابرات في فندق شهير كذا مرة علشان كام ملطوش علشان هو مدمن قمار، طب بالعقل كده مفيش مخبر ماشي وراء أشرف مروان علشان يحميه باعتباره زوج ابنة الرئيس عبد الناصر اللي كان واقع مع انجلترا وطبعا معرض للخطر، طب ح نفرض أن عبد الناصر ماكنش عنده مخبرين، لو في حد عاوز يبيع معلومات من مكتب عبد الناصر ليه يبيعها لإسرائيل، ما يبيعها لأمريكا، أكيد ح يدفعوا أكثر ولو انكشف ح يبقى جاسوس لأمريكا مش لإسرائيل، ويمكن ساعتها يبرر كلامه بأنه معارض للنظام الاشتراكي القمعي وأنه عمل كده من أجل الحرية. أنا قرأت بالعافية مائة صفحة من الكتاب الأصلي وبصراحة استخسرت الفلوس اللي دفعتها فيه. ،