Ligay wakh ni dara wérou thie Sourtou liga wakh thie fasé né thie ngiatte yi ngiaw thie al khouràn rék lay amé طلقوهن سرحوهن فرقوهن Té batou فرقوهن amoul thie al khour àn فارقوهن langiy wakh té iow àya bo yakati dagacoy yakhxe.. lilay khamal ni wakho degge yonént bi صلى الله عليه وسلم am koumou fasé won té fasé wouco bén thie nhiatti batt yi ga wakh dani co won (إلحقي بأهلك) com nimou ngiawé thie hadiss yi حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ قَالَ سَأَلْتُ الزُّهْرِيَّ أَيُّ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَعَاذَتْ مِنْهُ قَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ ابْنَةَ الْجَوْنِ لَمَّا أُدْخِلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَدَنَا مِنْهَا قَالَتْ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْكَ فَقَالَ لَهَا لَقَدْ عُذْتِ بِعَظِيمٍ الْحَقِي بِأَهْلِكِ قَالَ أَبُو عَبْد اللَّهِ رَوَاهُ حَجَّاجُ بْنُ أَبِي مَنِيعٍ عَنْ جَدِّهِ عَنْ الزُّهْرِيِّ أَنَّ عُرْوَةَ أَخْبَرَهُ أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ Liga wakh ni fasé ngiatte amoull iow khana diango dara thie mazhabou malick يقول الإمام السيوطي في شرحه للمسلم [ 1472] ﻛﺎﻥ اﻟﻄﻼﻕ ﻋﻠﻰ ﻋﻬﺪ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﺃﺑﻲ ﺑﻜﺮ ﻭﺳﻨﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺧﻼﻓﺔ ﻋﻤﺮ ﻃﻼﻕ اﻟﺜﻼﺙ ﻭاﺣﺪﺓ اﻟﺦ ﻗﺎﻝ اﻟﻨﻮﻭﻱ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻌﺪﻭﺩ ﻣﻦ اﻷﺣﺎﺩﻳﺚ اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻭاﻷﺻﺢ ﻓﻲ ﺗﺄﻭﻳﻠﻪ ﺃﻥ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ اﻷﻣﺮ ﺇﺫا ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻮ ﺗﺄﻛﻴﺪا ﻭﻻ اﺳﺘﺌﻨﺎﻓﺎ ﻳﺤﻜﻢ ﺑﻮﻗﻮﻉ ﻃﻠﻘﺔ ﻟﻘﻠﺔ ﺇﺭاﺩﺗﻬﻢ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﺬﻟﻚ ﻓﺤﻤﻞ ﻋﻠﻰ اﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺇﺭاﺩﺓ اﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻓﻠﻤﺎ ﻛﺜﺮ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻋﻤﺮ ﻭﻛﺜﺮ اﺳﺘﻌﻤﺎﻝ اﻟﻨﺎﺱ ﻟﻬﺬا اﻟﺼﻴﻐﺔ ﻭﻏﻠﺐ ﺇﺭاﺩﺓ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﻬﺎ ﺣﻤﻠﺖ ﻋﻨﺪ اﻹﻃﻼﻕ ﻋﻠﻰ اﻟﺜﻼﺙ ﻋﻤﻼ ﺑﺎﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺴﺎﺑﻖ ﺇﻟﻰ اﻟﻔﻬﻢ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ اﻟﻌﺼﺮ ﻭﺫﻛﺮ اﻟﻘﺮﻃﺒﻲ ﺃﻧﻪ ﺃﻟﻒ ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﺟﺰءا ﺃﺷﺒﻊ ﻓﻴﻪ اﻟﻘﻮﻝ Liga wakh ni di diéma dadji mazhab bi (مدونة) ga kham ni man gani téré imam malick la té iow khamga hadiss bi yonént bi صلى الله عليه وسلم wakh thie borom kham khamou madina bi(يوشك أن يضرب الناس.. الحديث) Légi boungiou mayatô rére yi ga lim apparé iow langiy diglou? Iow miga khamni khamméwô diagnté فرقوهن ak فارقوهن borom kham kham yôyou mato lén sakh talibé bou Sénégal bakhon iow dô wakh thie diné (الطلاق مرتان) ni langiou coy firé تفسير إمام السعراوي {الطلاق مَرَّتَانِ} يعني مرة ومرة، ولقائل أن يقول: كيف يكون مرتين، ونحن نقول ثلاثة؟ وقد سأل رجلٌ رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال يا رسول الله قال الله تعالى: {الطلاق مَرَّتَانِ} فلم صار ثلاثاً؟ فقال صلى الله عليه وسلم مبتسماً: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ}. فكأن معنى {الطلاق مَرَّتَانِ}، أي أن لك في مجال اختيارك طلقتين للمرأة، إنما الثالثة ليست لك، لماذا؟ لأنها من بعد ذلك ستكون هناك بينونة كبرى ولن تصبح مسألة عودتها إليك من حقك، وإنما هذه المرأة قد أصبحت من حق رجل آخر.. {حتى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ} [البقرة: 230]. أما قول الرجل لزوجته أنت (طالق ثلاثاً) يُعتبر ثلاث طلقات أم لا؟ نقول: إن الزمن شرط أساسي في وقوع الطلاق، يطلق الرجل زوجته مرة، ثم تمضي فترة من الزمن، ويطلقها مرة أخرى فتصبح طلقة ثانية، وتمضي أيضا فترة من الزمن وبعد ذلك نصل لقوله: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ} ولذلك فالآية نصها واضح وصريح في أن الطلاق بالثلاث في لفظ واحد لا يوقع ثلاث طلقات، وإنما هي طلقة واحدة، صحيح أن سيدنا عمر رضي الله عنه جعلها ثلاث طلقات؛ لأن الناس استسهلوا المسألة، فرأى أن يشدد عليهم
Ligay wakh ni dara wérou thie Sourtou liga wakh thie fasé né thie ngiatte yi ngiaw thie al khouràn rék lay amé طلقوهن سرحوهن فرقوهن Té batou فرقوهن amoul thie al khour àn فارقوهن langiy wakh té iow àya bo yakati dagacoy yakhxe.. lilay khamal ni wakho degge yonént bi صلى الله عليه وسلم am koumou fasé won té fasé wouco bén thie nhiatti batt yi ga wakh dani co won (إلحقي بأهلك) com nimou ngiawé thie hadiss yi حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ قَالَ سَأَلْتُ الزُّهْرِيَّ أَيُّ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَعَاذَتْ مِنْهُ قَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ ابْنَةَ الْجَوْنِ لَمَّا أُدْخِلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَدَنَا مِنْهَا قَالَتْ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْكَ فَقَالَ لَهَا لَقَدْ عُذْتِ بِعَظِيمٍ الْحَقِي بِأَهْلِكِ قَالَ أَبُو عَبْد اللَّهِ رَوَاهُ حَجَّاجُ بْنُ أَبِي مَنِيعٍ عَنْ جَدِّهِ عَنْ الزُّهْرِيِّ أَنَّ عُرْوَةَ أَخْبَرَهُ أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ Liga wakh ni fasé ngiatte amoull iow khana diango dara thie mazhabou malick يقول الإمام السيوطي في شرحه للمسلم [ 1472] ﻛﺎﻥ اﻟﻄﻼﻕ ﻋﻠﻰ ﻋﻬﺪ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﺃﺑﻲ ﺑﻜﺮ ﻭﺳﻨﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺧﻼﻓﺔ ﻋﻤﺮ ﻃﻼﻕ اﻟﺜﻼﺙ ﻭاﺣﺪﺓ اﻟﺦ ﻗﺎﻝ اﻟﻨﻮﻭﻱ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻌﺪﻭﺩ ﻣﻦ اﻷﺣﺎﺩﻳﺚ اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻭاﻷﺻﺢ ﻓﻲ ﺗﺄﻭﻳﻠﻪ ﺃﻥ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ اﻷﻣﺮ ﺇﺫا ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻮ ﺗﺄﻛﻴﺪا ﻭﻻ اﺳﺘﺌﻨﺎﻓﺎ ﻳﺤﻜﻢ ﺑﻮﻗﻮﻉ ﻃﻠﻘﺔ ﻟﻘﻠﺔ ﺇﺭاﺩﺗﻬﻢ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﺬﻟﻚ ﻓﺤﻤﻞ ﻋﻠﻰ اﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺇﺭاﺩﺓ اﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻓﻠﻤﺎ ﻛﺜﺮ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻋﻤﺮ ﻭﻛﺜﺮ اﺳﺘﻌﻤﺎﻝ اﻟﻨﺎﺱ ﻟﻬﺬا اﻟﺼﻴﻐﺔ ﻭﻏﻠﺐ ﺇﺭاﺩﺓ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﻬﺎ ﺣﻤﻠﺖ ﻋﻨﺪ اﻹﻃﻼﻕ ﻋﻠﻰ اﻟﺜﻼﺙ ﻋﻤﻼ ﺑﺎﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺴﺎﺑﻖ ﺇﻟﻰ اﻟﻔﻬﻢ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ اﻟﻌﺼﺮ ﻭﺫﻛﺮ اﻟﻘﺮﻃﺒﻲ ﺃﻧﻪ ﺃﻟﻒ ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﺟﺰءا ﺃﺷﺒﻊ ﻓﻴﻪ اﻟﻘﻮﻝ Liga wakh ni di diéma dadji mazhab bi (مدونة) ga kham ni man gani téré imam malick la té iow khamga hadiss bi yonént bi صلى الله عليه وسلم wakh thie borom kham khamou madina bi(يوشك أن يضرب الناس.. الحديث) Légi boungiou mayatô rére yi ga lim apparé iow langiy diglou? Iow miga khamni khamméwô diagnté فرقوهن ak فارقوهن borom kham kham yôyou mato lén sakh talibé bou Sénégal bakhon iow dô wakh thie diné (الطلاق مرتان) ni langiou coy firé تفسير إمام السعراوي {الطلاق مَرَّتَانِ} يعني مرة ومرة، ولقائل أن يقول: كيف يكون مرتين، ونحن نقول ثلاثة؟ وقد سأل رجلٌ رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال يا رسول الله قال الله تعالى: {الطلاق مَرَّتَانِ} فلم صار ثلاثاً؟ فقال صلى الله عليه وسلم مبتسماً: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ}. فكأن معنى {الطلاق مَرَّتَانِ}، أي أن لك في مجال اختيارك طلقتين للمرأة، إنما الثالثة ليست لك، لماذا؟ لأنها من بعد ذلك ستكون هناك بينونة كبرى ولن تصبح مسألة عودتها إليك من حقك، وإنما هذه المرأة قد أصبحت من حق رجل آخر.. {حتى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ} [البقرة: 230]. أما قول الرجل لزوجته أنت (طالق ثلاثاً) يُعتبر ثلاث طلقات أم لا؟ نقول: إن الزمن شرط أساسي في وقوع الطلاق، يطلق الرجل زوجته مرة، ثم تمضي فترة من الزمن، ويطلقها مرة أخرى فتصبح طلقة ثانية، وتمضي أيضا فترة من الزمن وبعد ذلك نصل لقوله: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ} ولذلك فالآية نصها واضح وصريح في أن الطلاق بالثلاث في لفظ واحد لا يوقع ثلاث طلقات، وإنما هي طلقة واحدة، صحيح أن سيدنا عمر رضي الله عنه جعلها ثلاث طلقات؛ لأن الناس استسهلوا المسألة، فرأى أن يشدد عليهم
Ligay wakh ni dara wérou thie Sourtou liga wakh thie fasé né thie ngiatte yi ngiaw thie al khouràn rék lay amé طلقوهن سرحوهن فرقوهن Té batou فرقوهن amoul thie al khour àn فارقوهن langiy wakh té iow àya bo yakati dagacoy yakhxe.. lilay khamal ni wakho degge yonént bi صلى الله عليه وسلم am koumou fasé won té fasé wouco bén thie nhiatti batt yi ga wakh dani co won (إلحقي بأهلك) com nimou ngiawé thie hadiss yi حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ قَالَ سَأَلْتُ الزُّهْرِيَّ أَيُّ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَعَاذَتْ مِنْهُ قَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ ابْنَةَ الْجَوْنِ لَمَّا أُدْخِلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَدَنَا مِنْهَا قَالَتْ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْكَ فَقَالَ لَهَا لَقَدْ عُذْتِ بِعَظِيمٍ الْحَقِي بِأَهْلِكِ قَالَ أَبُو عَبْد اللَّهِ رَوَاهُ حَجَّاجُ بْنُ أَبِي مَنِيعٍ عَنْ جَدِّهِ عَنْ الزُّهْرِيِّ أَنَّ عُرْوَةَ أَخْبَرَهُ أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ Liga wakh ni fasé ngiatte amoull iow khana diango dara thie mazhabou malick يقول الإمام السيوطي في شرحه للمسلم [ 1472] ﻛﺎﻥ اﻟﻄﻼﻕ ﻋﻠﻰ ﻋﻬﺪ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﺃﺑﻲ ﺑﻜﺮ ﻭﺳﻨﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺧﻼﻓﺔ ﻋﻤﺮ ﻃﻼﻕ اﻟﺜﻼﺙ ﻭاﺣﺪﺓ اﻟﺦ ﻗﺎﻝ اﻟﻨﻮﻭﻱ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻌﺪﻭﺩ ﻣﻦ اﻷﺣﺎﺩﻳﺚ اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻭاﻷﺻﺢ ﻓﻲ ﺗﺄﻭﻳﻠﻪ ﺃﻥ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ اﻷﻣﺮ ﺇﺫا ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻮ ﺗﺄﻛﻴﺪا ﻭﻻ اﺳﺘﺌﻨﺎﻓﺎ ﻳﺤﻜﻢ ﺑﻮﻗﻮﻉ ﻃﻠﻘﺔ ﻟﻘﻠﺔ ﺇﺭاﺩﺗﻬﻢ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﺬﻟﻚ ﻓﺤﻤﻞ ﻋﻠﻰ اﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺇﺭاﺩﺓ اﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻓﻠﻤﺎ ﻛﺜﺮ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻋﻤﺮ ﻭﻛﺜﺮ اﺳﺘﻌﻤﺎﻝ اﻟﻨﺎﺱ ﻟﻬﺬا اﻟﺼﻴﻐﺔ ﻭﻏﻠﺐ ﺇﺭاﺩﺓ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﻬﺎ ﺣﻤﻠﺖ ﻋﻨﺪ اﻹﻃﻼﻕ ﻋﻠﻰ اﻟﺜﻼﺙ ﻋﻤﻼ ﺑﺎﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺴﺎﺑﻖ ﺇﻟﻰ اﻟﻔﻬﻢ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ اﻟﻌﺼﺮ ﻭﺫﻛﺮ اﻟﻘﺮﻃﺒﻲ ﺃﻧﻪ ﺃﻟﻒ ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﺟﺰءا ﺃﺷﺒﻊ ﻓﻴﻪ اﻟﻘﻮﻝ Liga wakh ni di diéma dadji mazhab bi (مدونة) ga kham ni man gani téré imam malick la té iow khamga hadiss bi yonént bi صلى الله عليه وسلم wakh thie borom kham khamou madina bi(يوشك أن يضرب الناس.. الحديث) Légi boungiou mayatô rére yi ga lim apparé iow langiy diglou? Iow miga khamni khamméwô diagnté فرقوهن ak فارقوهن borom kham kham yôyou mato lén sakh talibé bou Sénégal bakhon iow dô wakh thie diné (الطلاق مرتان) ni langiou coy firé تفسير إمام السعراوي {الطلاق مَرَّتَانِ} يعني مرة ومرة، ولقائل أن يقول: كيف يكون مرتين، ونحن نقول ثلاثة؟ وقد سأل رجلٌ رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال يا رسول الله قال الله تعالى: {الطلاق مَرَّتَانِ} فلم صار ثلاثاً؟ فقال صلى الله عليه وسلم مبتسماً: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ}. فكأن معنى {الطلاق مَرَّتَانِ}، أي أن لك في مجال اختيارك طلقتين للمرأة، إنما الثالثة ليست لك، لماذا؟ لأنها من بعد ذلك ستكون هناك بينونة كبرى ولن تصبح مسألة عودتها إليك من حقك، وإنما هذه المرأة قد أصبحت من حق رجل آخر.. {حتى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ} [البقرة: 230]. أما قول الرجل لزوجته أنت (طالق ثلاثاً) يُعتبر ثلاث طلقات أم لا؟ نقول: إن الزمن شرط أساسي في وقوع الطلاق، يطلق الرجل زوجته مرة، ثم تمضي فترة من الزمن، ويطلقها مرة أخرى فتصبح طلقة ثانية، وتمضي أيضا فترة من الزمن وبعد ذلك نصل لقوله: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ} ولذلك فالآية نصها واضح وصريح في أن الطلاق بالثلاث في لفظ واحد لا يوقع ثلاث طلقات، وإنما هي طلقة واحدة، صحيح أن سيدنا عمر رضي الله عنه جعلها ثلاث طلقات؛ لأن الناس استسهلوا المسألة، فرأى أن يشدد عليهم
Ligay wakh ni dara wérou thie Sourtou liga wakh thie fasé né thie ngiatte yi ngiaw thie al khouràn rék lay amé طلقوهن سرحوهن فرقوهن Té batou فرقوهن amoul thie al khour àn فارقوهن langiy wakh té iow àya bo yakati dagacoy yakhxe.. lilay khamal ni wakho degge yonént bi صلى الله عليه وسلم am koumou fasé won té fasé wouco bén thie nhiatti batt yi ga wakh dani co won (إلحقي بأهلك) com nimou ngiawé thie hadiss yi حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ قَالَ سَأَلْتُ الزُّهْرِيَّ أَيُّ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَعَاذَتْ مِنْهُ قَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ ابْنَةَ الْجَوْنِ لَمَّا أُدْخِلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَدَنَا مِنْهَا قَالَتْ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْكَ فَقَالَ لَهَا لَقَدْ عُذْتِ بِعَظِيمٍ الْحَقِي بِأَهْلِكِ قَالَ أَبُو عَبْد اللَّهِ رَوَاهُ حَجَّاجُ بْنُ أَبِي مَنِيعٍ عَنْ جَدِّهِ عَنْ الزُّهْرِيِّ أَنَّ عُرْوَةَ أَخْبَرَهُ أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ Liga wakh ni fasé ngiatte amoull iow khana diango dara thie mazhabou malick يقول الإمام السيوطي في شرحه للمسلم [ 1472] ﻛﺎﻥ اﻟﻄﻼﻕ ﻋﻠﻰ ﻋﻬﺪ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﺃﺑﻲ ﺑﻜﺮ ﻭﺳﻨﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺧﻼﻓﺔ ﻋﻤﺮ ﻃﻼﻕ اﻟﺜﻼﺙ ﻭاﺣﺪﺓ اﻟﺦ ﻗﺎﻝ اﻟﻨﻮﻭﻱ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻌﺪﻭﺩ ﻣﻦ اﻷﺣﺎﺩﻳﺚ اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻭاﻷﺻﺢ ﻓﻲ ﺗﺄﻭﻳﻠﻪ ﺃﻥ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ اﻷﻣﺮ ﺇﺫا ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻮ ﺗﺄﻛﻴﺪا ﻭﻻ اﺳﺘﺌﻨﺎﻓﺎ ﻳﺤﻜﻢ ﺑﻮﻗﻮﻉ ﻃﻠﻘﺔ ﻟﻘﻠﺔ ﺇﺭاﺩﺗﻬﻢ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﺬﻟﻚ ﻓﺤﻤﻞ ﻋﻠﻰ اﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺇﺭاﺩﺓ اﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻓﻠﻤﺎ ﻛﺜﺮ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻋﻤﺮ ﻭﻛﺜﺮ اﺳﺘﻌﻤﺎﻝ اﻟﻨﺎﺱ ﻟﻬﺬا اﻟﺼﻴﻐﺔ ﻭﻏﻠﺐ ﺇﺭاﺩﺓ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﻬﺎ ﺣﻤﻠﺖ ﻋﻨﺪ اﻹﻃﻼﻕ ﻋﻠﻰ اﻟﺜﻼﺙ ﻋﻤﻼ ﺑﺎﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺴﺎﺑﻖ ﺇﻟﻰ اﻟﻔﻬﻢ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ اﻟﻌﺼﺮ ﻭﺫﻛﺮ اﻟﻘﺮﻃﺒﻲ ﺃﻧﻪ ﺃﻟﻒ ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﺟﺰءا ﺃﺷﺒﻊ ﻓﻴﻪ اﻟﻘﻮﻝ Liga wakh ni di diéma dadji mazhab bi (مدونة) ga kham ni man gani téré imam malick la té iow khamga hadiss bi yonént bi صلى الله عليه وسلم wakh thie borom kham khamou madina bi(يوشك أن يضرب الناس.. الحديث) Légi boungiou mayatô rére yi ga lim apparé iow langiy diglou? Iow miga khamni khamméwô diagnté فرقوهن ak فارقوهن borom kham kham yôyou mato lén sakh talibé bou Sénégal bakhon iow dô wakh thie diné (الطلاق مرتان) ni langiou coy firé تفسير إمام السعراوي {الطلاق مَرَّتَانِ} يعني مرة ومرة، ولقائل أن يقول: كيف يكون مرتين، ونحن نقول ثلاثة؟ وقد سأل رجلٌ رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال يا رسول الله قال الله تعالى: {الطلاق مَرَّتَانِ} فلم صار ثلاثاً؟ فقال صلى الله عليه وسلم مبتسماً: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ}. فكأن معنى {الطلاق مَرَّتَانِ}، أي أن لك في مجال اختيارك طلقتين للمرأة، إنما الثالثة ليست لك، لماذا؟ لأنها من بعد ذلك ستكون هناك بينونة كبرى ولن تصبح مسألة عودتها إليك من حقك، وإنما هذه المرأة قد أصبحت من حق رجل آخر.. {حتى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ} [البقرة: 230]. أما قول الرجل لزوجته أنت (طالق ثلاثاً) يُعتبر ثلاث طلقات أم لا؟ نقول: إن الزمن شرط أساسي في وقوع الطلاق، يطلق الرجل زوجته مرة، ثم تمضي فترة من الزمن، ويطلقها مرة أخرى فتصبح طلقة ثانية، وتمضي أيضا فترة من الزمن وبعد ذلك نصل لقوله: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ} ولذلك فالآية نصها واضح وصريح في أن الطلاق بالثلاث في لفظ واحد لا يوقع ثلاث طلقات، وإنما هي طلقة واحدة، صحيح أن سيدنا عمر رضي الله عنه جعلها ثلاث طلقات؛ لأن الناس استسهلوا المسألة، فرأى أن يشدد عليهم
Ligay wakh ni dara wérou thie Sourtou liga wakh thie fasé né thie ngiatte yi ngiaw thie al khouràn rék lay amé طلقوهن سرحوهن فرقوهن Té batou فرقوهن amoul thie al khour àn فارقوهن langiy wakh té iow àya bo yakati dagacoy yakhxe.. lilay khamal ni wakho degge yonént bi صلى الله عليه وسلم am koumou fasé won té fasé wouco bén thie nhiatti batt yi ga wakh dani co won (إلحقي بأهلك) com nimou ngiawé thie hadiss yi حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ قَالَ سَأَلْتُ الزُّهْرِيَّ أَيُّ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَعَاذَتْ مِنْهُ قَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ ابْنَةَ الْجَوْنِ لَمَّا أُدْخِلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَدَنَا مِنْهَا قَالَتْ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْكَ فَقَالَ لَهَا لَقَدْ عُذْتِ بِعَظِيمٍ الْحَقِي بِأَهْلِكِ قَالَ أَبُو عَبْد اللَّهِ رَوَاهُ حَجَّاجُ بْنُ أَبِي مَنِيعٍ عَنْ جَدِّهِ عَنْ الزُّهْرِيِّ أَنَّ عُرْوَةَ أَخْبَرَهُ أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ Liga wakh ni fasé ngiatte amoull iow khana diango dara thie mazhabou malick يقول الإمام السيوطي في شرحه للمسلم [ 1472] ﻛﺎﻥ اﻟﻄﻼﻕ ﻋﻠﻰ ﻋﻬﺪ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﺃﺑﻲ ﺑﻜﺮ ﻭﺳﻨﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺧﻼﻓﺔ ﻋﻤﺮ ﻃﻼﻕ اﻟﺜﻼﺙ ﻭاﺣﺪﺓ اﻟﺦ ﻗﺎﻝ اﻟﻨﻮﻭﻱ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻌﺪﻭﺩ ﻣﻦ اﻷﺣﺎﺩﻳﺚ اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻭاﻷﺻﺢ ﻓﻲ ﺗﺄﻭﻳﻠﻪ ﺃﻥ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ اﻷﻣﺮ ﺇﺫا ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻮ ﺗﺄﻛﻴﺪا ﻭﻻ اﺳﺘﺌﻨﺎﻓﺎ ﻳﺤﻜﻢ ﺑﻮﻗﻮﻉ ﻃﻠﻘﺔ ﻟﻘﻠﺔ ﺇﺭاﺩﺗﻬﻢ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﺬﻟﻚ ﻓﺤﻤﻞ ﻋﻠﻰ اﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺇﺭاﺩﺓ اﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻓﻠﻤﺎ ﻛﺜﺮ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻋﻤﺮ ﻭﻛﺜﺮ اﺳﺘﻌﻤﺎﻝ اﻟﻨﺎﺱ ﻟﻬﺬا اﻟﺼﻴﻐﺔ ﻭﻏﻠﺐ ﺇﺭاﺩﺓ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﻬﺎ ﺣﻤﻠﺖ ﻋﻨﺪ اﻹﻃﻼﻕ ﻋﻠﻰ اﻟﺜﻼﺙ ﻋﻤﻼ ﺑﺎﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺴﺎﺑﻖ ﺇﻟﻰ اﻟﻔﻬﻢ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ اﻟﻌﺼﺮ ﻭﺫﻛﺮ اﻟﻘﺮﻃﺒﻲ ﺃﻧﻪ ﺃﻟﻒ ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﺟﺰءا ﺃﺷﺒﻊ ﻓﻴﻪ اﻟﻘﻮﻝ Liga wakh ni di diéma dadji mazhab bi (مدونة) ga kham ni man gani téré imam malick la té iow khamga hadiss bi yonént bi صلى الله عليه وسلم wakh thie borom kham khamou madina bi(يوشك أن يضرب الناس.. الحديث) Légi boungiou mayatô rére yi ga lim apparé iow langiy diglou? Iow miga khamni khamméwô diagnté فرقوهن ak فارقوهن borom kham kham yôyou mato lén sakh talibé bou Sénégal bakhon iow dô wakh thie diné (الطلاق مرتان) ni langiou coy firé تفسير إمام السعراوي {الطلاق مَرَّتَانِ} يعني مرة ومرة، ولقائل أن يقول: كيف يكون مرتين، ونحن نقول ثلاثة؟ وقد سأل رجلٌ رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال يا رسول الله قال الله تعالى: {الطلاق مَرَّتَانِ} فلم صار ثلاثاً؟ فقال صلى الله عليه وسلم مبتسماً: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ}. فكأن معنى {الطلاق مَرَّتَانِ}، أي أن لك في مجال اختيارك طلقتين للمرأة، إنما الثالثة ليست لك، لماذا؟ لأنها من بعد ذلك ستكون هناك بينونة كبرى ولن تصبح مسألة عودتها إليك من حقك، وإنما هذه المرأة قد أصبحت من حق رجل آخر.. {حتى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ} [البقرة: 230]. أما قول الرجل لزوجته أنت (طالق ثلاثاً) يُعتبر ثلاث طلقات أم لا؟ نقول: إن الزمن شرط أساسي في وقوع الطلاق، يطلق الرجل زوجته مرة، ثم تمضي فترة من الزمن، ويطلقها مرة أخرى فتصبح طلقة ثانية، وتمضي أيضا فترة من الزمن وبعد ذلك نصل لقوله: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ} ولذلك فالآية نصها واضح وصريح في أن الطلاق بالثلاث في لفظ واحد لا يوقع ثلاث طلقات، وإنما هي طلقة واحدة، صحيح أن سيدنا عمر رضي الله عنه جعلها ثلاث طلقات؛ لأن الناس استسهلوا المسألة، فرأى أن يشدد عليهم
Ligay wakh ni dara wérou thie Sourtou liga wakh thie fasé né thie ngiatte yi ngiaw thie al khouràn rék lay amé طلقوهن سرحوهن فرقوهن Té batou فرقوهن amoul thie al khour àn فارقوهن langiy wakh té iow àya bo yakati dagacoy yakhxe.. lilay khamal ni wakho degge yonént bi صلى الله عليه وسلم am koumou fasé won té fasé wouco bén thie nhiatti batt yi ga wakh dani co won (إلحقي بأهلك) com nimou ngiawé thie hadiss yi حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ قَالَ سَأَلْتُ الزُّهْرِيَّ أَيُّ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَعَاذَتْ مِنْهُ قَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ ابْنَةَ الْجَوْنِ لَمَّا أُدْخِلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَدَنَا مِنْهَا قَالَتْ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْكَ فَقَالَ لَهَا لَقَدْ عُذْتِ بِعَظِيمٍ الْحَقِي بِأَهْلِكِ قَالَ أَبُو عَبْد اللَّهِ رَوَاهُ حَجَّاجُ بْنُ أَبِي مَنِيعٍ عَنْ جَدِّهِ عَنْ الزُّهْرِيِّ أَنَّ عُرْوَةَ أَخْبَرَهُ أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ Liga wakh ni fasé ngiatte amoull iow khana diango dara thie mazhabou malick يقول الإمام السيوطي في شرحه للمسلم [ 1472] ﻛﺎﻥ اﻟﻄﻼﻕ ﻋﻠﻰ ﻋﻬﺪ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﺃﺑﻲ ﺑﻜﺮ ﻭﺳﻨﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺧﻼﻓﺔ ﻋﻤﺮ ﻃﻼﻕ اﻟﺜﻼﺙ ﻭاﺣﺪﺓ اﻟﺦ ﻗﺎﻝ اﻟﻨﻮﻭﻱ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻌﺪﻭﺩ ﻣﻦ اﻷﺣﺎﺩﻳﺚ اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻭاﻷﺻﺢ ﻓﻲ ﺗﺄﻭﻳﻠﻪ ﺃﻥ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ اﻷﻣﺮ ﺇﺫا ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻮ ﺗﺄﻛﻴﺪا ﻭﻻ اﺳﺘﺌﻨﺎﻓﺎ ﻳﺤﻜﻢ ﺑﻮﻗﻮﻉ ﻃﻠﻘﺔ ﻟﻘﻠﺔ ﺇﺭاﺩﺗﻬﻢ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﺬﻟﻚ ﻓﺤﻤﻞ ﻋﻠﻰ اﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺇﺭاﺩﺓ اﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻓﻠﻤﺎ ﻛﺜﺮ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻋﻤﺮ ﻭﻛﺜﺮ اﺳﺘﻌﻤﺎﻝ اﻟﻨﺎﺱ ﻟﻬﺬا اﻟﺼﻴﻐﺔ ﻭﻏﻠﺐ ﺇﺭاﺩﺓ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﻬﺎ ﺣﻤﻠﺖ ﻋﻨﺪ اﻹﻃﻼﻕ ﻋﻠﻰ اﻟﺜﻼﺙ ﻋﻤﻼ ﺑﺎﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺴﺎﺑﻖ ﺇﻟﻰ اﻟﻔﻬﻢ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ اﻟﻌﺼﺮ ﻭﺫﻛﺮ اﻟﻘﺮﻃﺒﻲ ﺃﻧﻪ ﺃﻟﻒ ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﺟﺰءا ﺃﺷﺒﻊ ﻓﻴﻪ اﻟﻘﻮﻝ Liga wakh ni di diéma dadji mazhab bi (مدونة) ga kham ni man gani téré imam malick la té iow khamga hadiss bi yonént bi صلى الله عليه وسلم wakh thie borom kham khamou madina bi(يوشك أن يضرب الناس.. الحديث) Légi boungiou mayatô rére yi ga lim apparé iow langiy diglou? Iow miga khamni khamméwô diagnté فرقوهن ak فارقوهن borom kham kham yôyou mato lén sakh talibé bou Sénégal bakhon iow dô wakh thie diné (الطلاق مرتان) ni langiou coy firé تفسير إمام السعراوي {الطلاق مَرَّتَانِ} يعني مرة ومرة، ولقائل أن يقول: كيف يكون مرتين، ونحن نقول ثلاثة؟ وقد سأل رجلٌ رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال يا رسول الله قال الله تعالى: {الطلاق مَرَّتَانِ} فلم صار ثلاثاً؟ فقال صلى الله عليه وسلم مبتسماً: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ}. فكأن معنى {الطلاق مَرَّتَانِ}، أي أن لك في مجال اختيارك طلقتين للمرأة، إنما الثالثة ليست لك، لماذا؟ لأنها من بعد ذلك ستكون هناك بينونة كبرى ولن تصبح مسألة عودتها إليك من حقك، وإنما هذه المرأة قد أصبحت من حق رجل آخر.. {حتى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ} [البقرة: 230]. أما قول الرجل لزوجته أنت (طالق ثلاثاً) يُعتبر ثلاث طلقات أم لا؟ نقول: إن الزمن شرط أساسي في وقوع الطلاق، يطلق الرجل زوجته مرة، ثم تمضي فترة من الزمن، ويطلقها مرة أخرى فتصبح طلقة ثانية، وتمضي أيضا فترة من الزمن وبعد ذلك نصل لقوله: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ} ولذلك فالآية نصها واضح وصريح في أن الطلاق بالثلاث في لفظ واحد لا يوقع ثلاث طلقات، وإنما هي طلقة واحدة، صحيح أن سيدنا عمر رضي الله عنه جعلها ثلاث طلقات؛ لأن الناس استسهلوا المسألة، فرأى أن يشدد عليهم
السلام عليكم شيخنا الفاضل وجزاك الله خيرا وقفت اليوم على أقوال هذا الرجل عجبت كل العجب عندما رأيت سألته ولم يجب سؤالا واحدا من الأسئلة التى سألته عنها بجواب صحيح واضح من القرآن والسنة ولايحسن القراءة لا القرآن ولاالحديث ثم ينكر على الشيخ خليل رحمه الله فالأفضل لهاذا الرجل وأمثاله ان يسكتوا فإنهم لو سكتوا لكان استر لهم هذاالرجل نسب ابيات لامام مالك رضى الله عنه تفقه فإن الفقه افضل قايد٠٠٠ الى البر والتقوى وافضل قاصد هذه الأبيات كل طلاب العلم يعرفون لمن هذه الأبيات كما فى كتاب تعليم المتعلم فهى لمحمد بن الحسن صاحب ابوحنيفة رضى الله عنهما ظن هذاالرجل إنكاره هو العلم لا لا لا والف كلا ليس الإنكار هو العلم على هذاالرجل وأمثاله أن يتعلموا قبل ما ينكرون على العلماء فضح نفسه على الملا هذا الرجل وأمثاله كثيرون يشككون الناس فى علمايهم وفى كتبهم كل من هب ودب ياتى بشيء يصدم الناس ليعرفوا بذالك كما يقال خالف تعرف هم يعلمون ان هم قالوا مثل هذا القول سيصدم الناس ولايعلم بقوله هذا يفضح نفسه أراد أن يطعن فى الشيخ خليل فضح نفسه نصيحة له ولامثاله أن الله تكفل الدفاع عن اوليايه كما قال عليه الصلاة والسلام من أذى لى وليا فقد اذنته بالحرب كل من حاربه الله لن يفلت منه فالأفضل لهم ان لايدخلوا فيما ليس لهم به علم عصمنا الله والمسلمين من الزيغ والزلل انه ولى ذالك والقادر عليه وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا الحمدلله رب العالمين
Ligay wakh ni dara wérou thie Sourtou liga wakh thie fasé né thie ngiatte yi ngiaw thie al khouràn rék lay amé طلقوهن سرحوهن فرقوهن Té batou فرقوهن amoul thie al khour àn فارقوهن langiy wakh té iow àya bo yakati dagacoy yakhxe.. lilay khamal ni wakho degge yonént bi صلى الله عليه وسلم am koumou fasé won té fasé wouco bén thie nhiatti batt yi ga wakh dani co won (إلحقي بأهلك) com nimou ngiawé thie hadiss yi حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ قَالَ سَأَلْتُ الزُّهْرِيَّ أَيُّ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَعَاذَتْ مِنْهُ قَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ ابْنَةَ الْجَوْنِ لَمَّا أُدْخِلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَدَنَا مِنْهَا قَالَتْ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْكَ فَقَالَ لَهَا لَقَدْ عُذْتِ بِعَظِيمٍ الْحَقِي بِأَهْلِكِ قَالَ أَبُو عَبْد اللَّهِ رَوَاهُ حَجَّاجُ بْنُ أَبِي مَنِيعٍ عَنْ جَدِّهِ عَنْ الزُّهْرِيِّ أَنَّ عُرْوَةَ أَخْبَرَهُ أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ Liga wakh ni fasé ngiatte amoull iow khana diango dara thie mazhabou malick يقول الإمام السيوطي في شرحه للمسلم [ 1472] ﻛﺎﻥ اﻟﻄﻼﻕ ﻋﻠﻰ ﻋﻬﺪ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﺃﺑﻲ ﺑﻜﺮ ﻭﺳﻨﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺧﻼﻓﺔ ﻋﻤﺮ ﻃﻼﻕ اﻟﺜﻼﺙ ﻭاﺣﺪﺓ اﻟﺦ ﻗﺎﻝ اﻟﻨﻮﻭﻱ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻌﺪﻭﺩ ﻣﻦ اﻷﺣﺎﺩﻳﺚ اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻭاﻷﺻﺢ ﻓﻲ ﺗﺄﻭﻳﻠﻪ ﺃﻥ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ اﻷﻣﺮ ﺇﺫا ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻮ ﺗﺄﻛﻴﺪا ﻭﻻ اﺳﺘﺌﻨﺎﻓﺎ ﻳﺤﻜﻢ ﺑﻮﻗﻮﻉ ﻃﻠﻘﺔ ﻟﻘﻠﺔ ﺇﺭاﺩﺗﻬﻢ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﺬﻟﻚ ﻓﺤﻤﻞ ﻋﻠﻰ اﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺇﺭاﺩﺓ اﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻓﻠﻤﺎ ﻛﺜﺮ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻋﻤﺮ ﻭﻛﺜﺮ اﺳﺘﻌﻤﺎﻝ اﻟﻨﺎﺱ ﻟﻬﺬا اﻟﺼﻴﻐﺔ ﻭﻏﻠﺐ ﺇﺭاﺩﺓ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﻬﺎ ﺣﻤﻠﺖ ﻋﻨﺪ اﻹﻃﻼﻕ ﻋﻠﻰ اﻟﺜﻼﺙ ﻋﻤﻼ ﺑﺎﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺴﺎﺑﻖ ﺇﻟﻰ اﻟﻔﻬﻢ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ اﻟﻌﺼﺮ ﻭﺫﻛﺮ اﻟﻘﺮﻃﺒﻲ ﺃﻧﻪ ﺃﻟﻒ ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﺟﺰءا ﺃﺷﺒﻊ ﻓﻴﻪ اﻟﻘﻮﻝ Liga wakh ni di diéma dadji mazhab bi (مدونة) ga kham ni man gani téré imam malick la té iow khamga hadiss bi yonént bi صلى الله عليه وسلم wakh thie borom kham khamou madina bi(يوشك أن يضرب الناس.. الحديث) Légi boungiou mayatô rére yi ga lim apparé iow langiy diglou? Iow miga khamni khamméwô diagnté فرقوهن ak فارقوهن borom kham kham yôyou mato lén sakh talibé bou Sénégal bakhon iow dô wakh thie diné (الطلاق مرتان) ni langiou coy firé تفسير إمام السعراوي {الطلاق مَرَّتَانِ} يعني مرة ومرة، ولقائل أن يقول: كيف يكون مرتين، ونحن نقول ثلاثة؟ وقد سأل رجلٌ رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال يا رسول الله قال الله تعالى: {الطلاق مَرَّتَانِ} فلم صار ثلاثاً؟ فقال صلى الله عليه وسلم مبتسماً: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ}. فكأن معنى {الطلاق مَرَّتَانِ}، أي أن لك في مجال اختيارك طلقتين للمرأة، إنما الثالثة ليست لك، لماذا؟ لأنها من بعد ذلك ستكون هناك بينونة كبرى ولن تصبح مسألة عودتها إليك من حقك، وإنما هذه المرأة قد أصبحت من حق رجل آخر.. {حتى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ} [البقرة: 230]. أما قول الرجل لزوجته أنت (طالق ثلاثاً) يُعتبر ثلاث طلقات أم لا؟ نقول: إن الزمن شرط أساسي في وقوع الطلاق، يطلق الرجل زوجته مرة، ثم تمضي فترة من الزمن، ويطلقها مرة أخرى فتصبح طلقة ثانية، وتمضي أيضا فترة من الزمن وبعد ذلك نصل لقوله: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ} ولذلك فالآية نصها واضح وصريح في أن الطلاق بالثلاث في لفظ واحد لا يوقع ثلاث طلقات، وإنما هي طلقة واحدة، صحيح أن سيدنا عمر رضي الله عنه جعلها ثلاث طلقات؛ لأن الناس استسهلوا المسألة، فرأى أن يشدد عليهم
Oustaz chiekh tidiane bitey niou ngui lay ñiaan ngua kholat nji nguay invite nioy wakh si diine dji ndakh Assane mi koko degue te diangue khamni so diangue tamite souri wol Ndakh ko menol khame fasse bo tabbi ak bo tabbi wol wakh si diine warola طلاق الحامل يقع وليس فيه خلاف وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَن يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ ۚ Te moum nena ( ko eumbe souko fasse fasse bi tabbi wol) Ak yanen ndioumbte yodol diekh وقوع الطلاق الثلاث بلفظ واحد So diape ni teere yi dafa am ay ndioumte te yaw sa boppo ferou idji dafa doy waar wala faut que ngua nekk fenn kat pur niame yalla doura menn wakh loulo Kii moum konio wara thiaw la Yakhe katou diine lanio
Ligay wakh ni dara wérou thie Sourtou liga wakh thie fasé né thie ngiatte yi ngiaw thie al khouràn rék lay amé طلقوهن سرحوهن فرقوهن Té batou فرقوهن amoul thie al khour àn فارقوهن langiy wakh té iow àya bo yakati dagacoy yakhxe.. lilay khamal ni wakho degge yonént bi صلى الله عليه وسلم am koumou fasé won té fasé wouco bén thie nhiatti batt yi ga wakh dani co won (إلحقي بأهلك) com nimou ngiawé thie hadiss yi حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ قَالَ سَأَلْتُ الزُّهْرِيَّ أَيُّ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَعَاذَتْ مِنْهُ قَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ ابْنَةَ الْجَوْنِ لَمَّا أُدْخِلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَدَنَا مِنْهَا قَالَتْ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْكَ فَقَالَ لَهَا لَقَدْ عُذْتِ بِعَظِيمٍ الْحَقِي بِأَهْلِكِ قَالَ أَبُو عَبْد اللَّهِ رَوَاهُ حَجَّاجُ بْنُ أَبِي مَنِيعٍ عَنْ جَدِّهِ عَنْ الزُّهْرِيِّ أَنَّ عُرْوَةَ أَخْبَرَهُ أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ Liga wakh ni fasé ngiatte amoull iow khana diango dara thie mazhabou malick يقول الإمام السيوطي في شرحه للمسلم [ 1472] ﻛﺎﻥ اﻟﻄﻼﻕ ﻋﻠﻰ ﻋﻬﺪ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﺃﺑﻲ ﺑﻜﺮ ﻭﺳﻨﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺧﻼﻓﺔ ﻋﻤﺮ ﻃﻼﻕ اﻟﺜﻼﺙ ﻭاﺣﺪﺓ اﻟﺦ ﻗﺎﻝ اﻟﻨﻮﻭﻱ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻌﺪﻭﺩ ﻣﻦ اﻷﺣﺎﺩﻳﺚ اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻭاﻷﺻﺢ ﻓﻲ ﺗﺄﻭﻳﻠﻪ ﺃﻥ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ اﻷﻣﺮ ﺇﺫا ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻮ ﺗﺄﻛﻴﺪا ﻭﻻ اﺳﺘﺌﻨﺎﻓﺎ ﻳﺤﻜﻢ ﺑﻮﻗﻮﻉ ﻃﻠﻘﺔ ﻟﻘﻠﺔ ﺇﺭاﺩﺗﻬﻢ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﺬﻟﻚ ﻓﺤﻤﻞ ﻋﻠﻰ اﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺇﺭاﺩﺓ اﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻓﻠﻤﺎ ﻛﺜﺮ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻋﻤﺮ ﻭﻛﺜﺮ اﺳﺘﻌﻤﺎﻝ اﻟﻨﺎﺱ ﻟﻬﺬا اﻟﺼﻴﻐﺔ ﻭﻏﻠﺐ ﺇﺭاﺩﺓ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﻬﺎ ﺣﻤﻠﺖ ﻋﻨﺪ اﻹﻃﻼﻕ ﻋﻠﻰ اﻟﺜﻼﺙ ﻋﻤﻼ ﺑﺎﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺴﺎﺑﻖ ﺇﻟﻰ اﻟﻔﻬﻢ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ اﻟﻌﺼﺮ ﻭﺫﻛﺮ اﻟﻘﺮﻃﺒﻲ ﺃﻧﻪ ﺃﻟﻒ ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﺟﺰءا ﺃﺷﺒﻊ ﻓﻴﻪ اﻟﻘﻮﻝ Liga wakh ni di diéma dadji mazhab bi (مدونة) ga kham ni man gani téré imam malick la té iow khamga hadiss bi yonént bi صلى الله عليه وسلم wakh thie borom kham khamou madina bi(يوشك أن يضرب الناس.. الحديث) Légi boungiou mayatô rére yi ga lim apparé iow langiy diglou? Iow miga khamni khamméwô diagnté فرقوهن ak فارقوهن borom kham kham yôyou mato lén sakh talibé bou Sénégal bakhon iow dô wakh thie diné (الطلاق مرتان) ni langiou coy firé تفسير إمام السعراوي {الطلاق مَرَّتَانِ} يعني مرة ومرة، ولقائل أن يقول: كيف يكون مرتين، ونحن نقول ثلاثة؟ وقد سأل رجلٌ رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال يا رسول الله قال الله تعالى: {الطلاق مَرَّتَانِ} فلم صار ثلاثاً؟ فقال صلى الله عليه وسلم مبتسماً: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ}. فكأن معنى {الطلاق مَرَّتَانِ}، أي أن لك في مجال اختيارك طلقتين للمرأة، إنما الثالثة ليست لك، لماذا؟ لأنها من بعد ذلك ستكون هناك بينونة كبرى ولن تصبح مسألة عودتها إليك من حقك، وإنما هذه المرأة قد أصبحت من حق رجل آخر.. {حتى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ} [البقرة: 230]. أما قول الرجل لزوجته أنت (طالق ثلاثاً) يُعتبر ثلاث طلقات أم لا؟ نقول: إن الزمن شرط أساسي في وقوع الطلاق، يطلق الرجل زوجته مرة، ثم تمضي فترة من الزمن، ويطلقها مرة أخرى فتصبح طلقة ثانية، وتمضي أيضا فترة من الزمن وبعد ذلك نصل لقوله: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ} ولذلك فالآية نصها واضح وصريح في أن الطلاق بالثلاث في لفظ واحد لا يوقع ثلاث طلقات، وإنما هي طلقة واحدة، صحيح أن سيدنا عمر رضي الله عنه جعلها ثلاث طلقات؛ لأن الناس استسهلوا المسألة، فرأى أن يشدد عليهم
Ligay wakh ni dara wérou thie Sourtou liga wakh thie fasé né thie ngiatte yi ngiaw thie al khouràn rék lay amé طلقوهن سرحوهن فرقوهن Té batou فرقوهن amoul thie al khour àn فارقوهن langiy wakh té iow àya bo yakati dagacoy yakhxe.. lilay khamal ni wakho degge yonént bi صلى الله عليه وسلم am koumou fasé won té fasé wouco bén thie nhiatti batt yi ga wakh dani co won (إلحقي بأهلك) com nimou ngiawé thie hadiss yi حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ قَالَ سَأَلْتُ الزُّهْرِيَّ أَيُّ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَعَاذَتْ مِنْهُ قَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ ابْنَةَ الْجَوْنِ لَمَّا أُدْخِلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَدَنَا مِنْهَا قَالَتْ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْكَ فَقَالَ لَهَا لَقَدْ عُذْتِ بِعَظِيمٍ الْحَقِي بِأَهْلِكِ قَالَ أَبُو عَبْد اللَّهِ رَوَاهُ حَجَّاجُ بْنُ أَبِي مَنِيعٍ عَنْ جَدِّهِ عَنْ الزُّهْرِيِّ أَنَّ عُرْوَةَ أَخْبَرَهُ أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ Liga wakh ni fasé ngiatte amoull iow khana diango dara thie mazhabou malick يقول الإمام السيوطي في شرحه للمسلم [ 1472] ﻛﺎﻥ اﻟﻄﻼﻕ ﻋﻠﻰ ﻋﻬﺪ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﺃﺑﻲ ﺑﻜﺮ ﻭﺳﻨﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺧﻼﻓﺔ ﻋﻤﺮ ﻃﻼﻕ اﻟﺜﻼﺙ ﻭاﺣﺪﺓ اﻟﺦ ﻗﺎﻝ اﻟﻨﻮﻭﻱ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻌﺪﻭﺩ ﻣﻦ اﻷﺣﺎﺩﻳﺚ اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻭاﻷﺻﺢ ﻓﻲ ﺗﺄﻭﻳﻠﻪ ﺃﻥ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ اﻷﻣﺮ ﺇﺫا ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻮ ﺗﺄﻛﻴﺪا ﻭﻻ اﺳﺘﺌﻨﺎﻓﺎ ﻳﺤﻜﻢ ﺑﻮﻗﻮﻉ ﻃﻠﻘﺔ ﻟﻘﻠﺔ ﺇﺭاﺩﺗﻬﻢ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﺬﻟﻚ ﻓﺤﻤﻞ ﻋﻠﻰ اﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺇﺭاﺩﺓ اﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻓﻠﻤﺎ ﻛﺜﺮ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻋﻤﺮ ﻭﻛﺜﺮ اﺳﺘﻌﻤﺎﻝ اﻟﻨﺎﺱ ﻟﻬﺬا اﻟﺼﻴﻐﺔ ﻭﻏﻠﺐ ﺇﺭاﺩﺓ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﻬﺎ ﺣﻤﻠﺖ ﻋﻨﺪ اﻹﻃﻼﻕ ﻋﻠﻰ اﻟﺜﻼﺙ ﻋﻤﻼ ﺑﺎﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺴﺎﺑﻖ ﺇﻟﻰ اﻟﻔﻬﻢ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ اﻟﻌﺼﺮ ﻭﺫﻛﺮ اﻟﻘﺮﻃﺒﻲ ﺃﻧﻪ ﺃﻟﻒ ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﺟﺰءا ﺃﺷﺒﻊ ﻓﻴﻪ اﻟﻘﻮﻝ Liga wakh ni di diéma dadji mazhab bi (مدونة) ga kham ni man gani téré imam malick la té iow khamga hadiss bi yonént bi صلى الله عليه وسلم wakh thie borom kham khamou madina bi(يوشك أن يضرب الناس.. الحديث) Légi boungiou mayatô rére yi ga lim apparé iow langiy diglou? Iow miga khamni khamméwô diagnté فرقوهن ak فارقوهن borom kham kham yôyou mato lén sakh talibé bou Sénégal bakhon iow dô wakh thie diné (الطلاق مرتان) ni langiou coy firé تفسير إمام السعراوي {الطلاق مَرَّتَانِ} يعني مرة ومرة، ولقائل أن يقول: كيف يكون مرتين، ونحن نقول ثلاثة؟ وقد سأل رجلٌ رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال يا رسول الله قال الله تعالى: {الطلاق مَرَّتَانِ} فلم صار ثلاثاً؟ فقال صلى الله عليه وسلم مبتسماً: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ}. فكأن معنى {الطلاق مَرَّتَانِ}، أي أن لك في مجال اختيارك طلقتين للمرأة، إنما الثالثة ليست لك، لماذا؟ لأنها من بعد ذلك ستكون هناك بينونة كبرى ولن تصبح مسألة عودتها إليك من حقك، وإنما هذه المرأة قد أصبحت من حق رجل آخر.. {حتى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ} [البقرة: 230]. أما قول الرجل لزوجته أنت (طالق ثلاثاً) يُعتبر ثلاث طلقات أم لا؟ نقول: إن الزمن شرط أساسي في وقوع الطلاق، يطلق الرجل زوجته مرة، ثم تمضي فترة من الزمن، ويطلقها مرة أخرى فتصبح طلقة ثانية، وتمضي أيضا فترة من الزمن وبعد ذلك نصل لقوله: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ} ولذلك فالآية نصها واضح وصريح في أن الطلاق بالثلاث في لفظ واحد لا يوقع ثلاث طلقات، وإنما هي طلقة واحدة، صحيح أن سيدنا عمر رضي الله عنه جعلها ثلاث طلقات؛ لأن الناس استسهلوا المسألة، فرأى أن يشدد عليهم
Wakhi ASSANE 😂 Amoul benn borom xam xam wala tere si Adouna bi wakh loulo wakhi theatre katyi la ak nji diangoul طلاق الحامل يقع وليس فيه خلاف وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَن يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ ۚ
Ligay wakh ni dara wérou thie Sourtou liga wakh thie fasé né thie ngiatte yi ngiaw thie al khouràn rék lay amé طلقوهن سرحوهن فرقوهن Té batou فرقوهن amoul thie al khour àn فارقوهن langiy wakh té iow àya bo yakati dagacoy yakhxe.. lilay khamal ni wakho degge yonént bi صلى الله عليه وسلم am koumou fasé won té fasé wouco bén thie nhiatti batt yi ga wakh dani co won (إلحقي بأهلك) com nimou ngiawé thie hadiss yi حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ قَالَ سَأَلْتُ الزُّهْرِيَّ أَيُّ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَعَاذَتْ مِنْهُ قَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ ابْنَةَ الْجَوْنِ لَمَّا أُدْخِلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَدَنَا مِنْهَا قَالَتْ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْكَ فَقَالَ لَهَا لَقَدْ عُذْتِ بِعَظِيمٍ الْحَقِي بِأَهْلِكِ قَالَ أَبُو عَبْد اللَّهِ رَوَاهُ حَجَّاجُ بْنُ أَبِي مَنِيعٍ عَنْ جَدِّهِ عَنْ الزُّهْرِيِّ أَنَّ عُرْوَةَ أَخْبَرَهُ أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ Liga wakh ni fasé ngiatte amoull iow khana diango dara thie mazhabou malick يقول الإمام السيوطي في شرحه للمسلم [ 1472] ﻛﺎﻥ اﻟﻄﻼﻕ ﻋﻠﻰ ﻋﻬﺪ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﺃﺑﻲ ﺑﻜﺮ ﻭﺳﻨﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺧﻼﻓﺔ ﻋﻤﺮ ﻃﻼﻕ اﻟﺜﻼﺙ ﻭاﺣﺪﺓ اﻟﺦ ﻗﺎﻝ اﻟﻨﻮﻭﻱ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻌﺪﻭﺩ ﻣﻦ اﻷﺣﺎﺩﻳﺚ اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻭاﻷﺻﺢ ﻓﻲ ﺗﺄﻭﻳﻠﻪ ﺃﻥ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ اﻷﻣﺮ ﺇﺫا ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻮ ﺗﺄﻛﻴﺪا ﻭﻻ اﺳﺘﺌﻨﺎﻓﺎ ﻳﺤﻜﻢ ﺑﻮﻗﻮﻉ ﻃﻠﻘﺔ ﻟﻘﻠﺔ ﺇﺭاﺩﺗﻬﻢ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﺬﻟﻚ ﻓﺤﻤﻞ ﻋﻠﻰ اﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺇﺭاﺩﺓ اﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻓﻠﻤﺎ ﻛﺜﺮ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻋﻤﺮ ﻭﻛﺜﺮ اﺳﺘﻌﻤﺎﻝ اﻟﻨﺎﺱ ﻟﻬﺬا اﻟﺼﻴﻐﺔ ﻭﻏﻠﺐ ﺇﺭاﺩﺓ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﻬﺎ ﺣﻤﻠﺖ ﻋﻨﺪ اﻹﻃﻼﻕ ﻋﻠﻰ اﻟﺜﻼﺙ ﻋﻤﻼ ﺑﺎﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺴﺎﺑﻖ ﺇﻟﻰ اﻟﻔﻬﻢ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ اﻟﻌﺼﺮ ﻭﺫﻛﺮ اﻟﻘﺮﻃﺒﻲ ﺃﻧﻪ ﺃﻟﻒ ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﺟﺰءا ﺃﺷﺒﻊ ﻓﻴﻪ اﻟﻘﻮﻝ Liga wakh ni di diéma dadji mazhab bi (مدونة) ga kham ni man gani téré imam malick la té iow khamga hadiss bi yonént bi صلى الله عليه وسلم wakh thie borom kham khamou madina bi(يوشك أن يضرب الناس.. الحديث) Légi boungiou mayatô rére yi ga lim apparé iow langiy diglou? Iow miga khamni khamméwô diagnté فرقوهن ak فارقوهن borom kham kham yôyou mato lén sakh talibé bou Sénégal bakhon iow dô wakh thie diné (الطلاق مرتان) ni langiou coy firé تفسير إمام السعراوي {الطلاق مَرَّتَانِ} يعني مرة ومرة، ولقائل أن يقول: كيف يكون مرتين، ونحن نقول ثلاثة؟ وقد سأل رجلٌ رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال يا رسول الله قال الله تعالى: {الطلاق مَرَّتَانِ} فلم صار ثلاثاً؟ فقال صلى الله عليه وسلم مبتسماً: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ}. فكأن معنى {الطلاق مَرَّتَانِ}، أي أن لك في مجال اختيارك طلقتين للمرأة، إنما الثالثة ليست لك، لماذا؟ لأنها من بعد ذلك ستكون هناك بينونة كبرى ولن تصبح مسألة عودتها إليك من حقك، وإنما هذه المرأة قد أصبحت من حق رجل آخر.. {حتى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ} [البقرة: 230]. أما قول الرجل لزوجته أنت (طالق ثلاثاً) يُعتبر ثلاث طلقات أم لا؟ نقول: إن الزمن شرط أساسي في وقوع الطلاق، يطلق الرجل زوجته مرة، ثم تمضي فترة من الزمن، ويطلقها مرة أخرى فتصبح طلقة ثانية، وتمضي أيضا فترة من الزمن وبعد ذلك نصل لقوله: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ} ولذلك فالآية نصها واضح وصريح في أن الطلاق بالثلاث في لفظ واحد لا يوقع ثلاث طلقات، وإنما هي طلقة واحدة، صحيح أن سيدنا عمر رضي الله عنه جعلها ثلاث طلقات؛ لأن الناس استسهلوا المسألة، فرأى أن يشدد عليهم
Serigne bi kii rewande rek la andal waye do xam xam wallahi khadiss yi alkhour âne dji amoul loumo si diangue dianguine bo werr sakh fenkat bo makla diangoul de wakh dji yeppo ay تناقضات la
Ligay wakh ni dara wérou thie Sourtou liga wakh thie fasé né thie ngiatte yi ngiaw thie al khouràn rék lay amé طلقوهن سرحوهن فرقوهن Té batou فرقوهن amoul thie al khour àn فارقوهن langiy wakh té iow àya bo yakati dagacoy yakhxe.. lilay khamal ni wakho degge yonént bi صلى الله عليه وسلم am koumou fasé won té fasé wouco bén thie nhiatti batt yi ga wakh dani co won (إلحقي بأهلك) com nimou ngiawé thie hadiss yi حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ قَالَ سَأَلْتُ الزُّهْرِيَّ أَيُّ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَعَاذَتْ مِنْهُ قَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ ابْنَةَ الْجَوْنِ لَمَّا أُدْخِلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَدَنَا مِنْهَا قَالَتْ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْكَ فَقَالَ لَهَا لَقَدْ عُذْتِ بِعَظِيمٍ الْحَقِي بِأَهْلِكِ قَالَ أَبُو عَبْد اللَّهِ رَوَاهُ حَجَّاجُ بْنُ أَبِي مَنِيعٍ عَنْ جَدِّهِ عَنْ الزُّهْرِيِّ أَنَّ عُرْوَةَ أَخْبَرَهُ أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ Liga wakh ni fasé ngiatte amoull iow khana diango dara thie mazhabou malick يقول الإمام السيوطي في شرحه للمسلم [ 1472] ﻛﺎﻥ اﻟﻄﻼﻕ ﻋﻠﻰ ﻋﻬﺪ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﺃﺑﻲ ﺑﻜﺮ ﻭﺳﻨﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺧﻼﻓﺔ ﻋﻤﺮ ﻃﻼﻕ اﻟﺜﻼﺙ ﻭاﺣﺪﺓ اﻟﺦ ﻗﺎﻝ اﻟﻨﻮﻭﻱ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻌﺪﻭﺩ ﻣﻦ اﻷﺣﺎﺩﻳﺚ اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻭاﻷﺻﺢ ﻓﻲ ﺗﺄﻭﻳﻠﻪ ﺃﻥ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ اﻷﻣﺮ ﺇﺫا ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻮ ﺗﺄﻛﻴﺪا ﻭﻻ اﺳﺘﺌﻨﺎﻓﺎ ﻳﺤﻜﻢ ﺑﻮﻗﻮﻉ ﻃﻠﻘﺔ ﻟﻘﻠﺔ ﺇﺭاﺩﺗﻬﻢ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﺬﻟﻚ ﻓﺤﻤﻞ ﻋﻠﻰ اﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺇﺭاﺩﺓ اﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻓﻠﻤﺎ ﻛﺜﺮ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻋﻤﺮ ﻭﻛﺜﺮ اﺳﺘﻌﻤﺎﻝ اﻟﻨﺎﺱ ﻟﻬﺬا اﻟﺼﻴﻐﺔ ﻭﻏﻠﺐ ﺇﺭاﺩﺓ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﻬﺎ ﺣﻤﻠﺖ ﻋﻨﺪ اﻹﻃﻼﻕ ﻋﻠﻰ اﻟﺜﻼﺙ ﻋﻤﻼ ﺑﺎﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺴﺎﺑﻖ ﺇﻟﻰ اﻟﻔﻬﻢ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ اﻟﻌﺼﺮ ﻭﺫﻛﺮ اﻟﻘﺮﻃﺒﻲ ﺃﻧﻪ ﺃﻟﻒ ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﺟﺰءا ﺃﺷﺒﻊ ﻓﻴﻪ اﻟﻘﻮﻝ Liga wakh ni di diéma dadji mazhab bi (مدونة) ga kham ni man gani téré imam malick la té iow khamga hadiss bi yonént bi صلى الله عليه وسلم wakh thie borom kham khamou madina bi(يوشك أن يضرب الناس.. الحديث) Légi boungiou mayatô rére yi ga lim apparé iow langiy diglou? Iow miga khamni khamméwô diagnté فرقوهن ak فارقوهن borom kham kham yôyou mato lén sakh talibé bou Sénégal bakhon iow dô wakh thie diné (الطلاق مرتان) ni langiou coy firé تفسير إمام السعراوي {الطلاق مَرَّتَانِ} يعني مرة ومرة، ولقائل أن يقول: كيف يكون مرتين، ونحن نقول ثلاثة؟ وقد سأل رجلٌ رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال يا رسول الله قال الله تعالى: {الطلاق مَرَّتَانِ} فلم صار ثلاثاً؟ فقال صلى الله عليه وسلم مبتسماً: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ}. فكأن معنى {الطلاق مَرَّتَانِ}، أي أن لك في مجال اختيارك طلقتين للمرأة، إنما الثالثة ليست لك، لماذا؟ لأنها من بعد ذلك ستكون هناك بينونة كبرى ولن تصبح مسألة عودتها إليك من حقك، وإنما هذه المرأة قد أصبحت من حق رجل آخر.. {حتى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ} [البقرة: 230]. أما قول الرجل لزوجته أنت (طالق ثلاثاً) يُعتبر ثلاث طلقات أم لا؟ نقول: إن الزمن شرط أساسي في وقوع الطلاق، يطلق الرجل زوجته مرة، ثم تمضي فترة من الزمن، ويطلقها مرة أخرى فتصبح طلقة ثانية، وتمضي أيضا فترة من الزمن وبعد ذلك نصل لقوله: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ} ولذلك فالآية نصها واضح وصريح في أن الطلاق بالثلاث في لفظ واحد لا يوقع ثلاث طلقات، وإنما هي طلقة واحدة، صحيح أن سيدنا عمر رضي الله عنه جعلها ثلاث طلقات؛ لأن الناس استسهلوا المسألة، فرأى أن يشدد عليهم
Assane mii daray xam xam nekoul si moum 😂 Ay fenn kessei lafi wakh ( ko eumbe souko fasse fasse bi tabiwol) khamngua kosa aliwou tollo fi degue degue placam daradja la
Mashallah Oustaz Assane Touré gayi danio Bari wakh rék wayé doo sén morom dieureudieuf Oustaz Assane ❤❤❤
Macha allah❤
Xam xam lerna mâcha allah!!! Touram la xamoul woon mais mom rk lay weur si RUclips depuis presque 1h
Mâcha allah S Assane Toure Hamham sell lolle ❤Taloubè S Touba la wayer tarkala si hikam
Mâcha talibé moustapha gueye rek gua meuna dooon chukran
May Allah SWT continue to bless you
Senegaal daño déggul Loungou diangé rekk Mais man mom Xam xam rekk la Guiss thi yaw❤❤❤❤
😂😂😂😂
Très Pertinent Serigne bi machallah xam xam bi Lerneu té diotneu❤
Vraiment ki khamoul dara man Oustaz Moustapha gauye bi mou wotéwo rék moma méti 😢
Tabarka lahou yalna yala geuram xamxam bi
Mâcha allah ,belle sagesse
كيف تكون عالما ولم تفقه لغة العربية.
محمد عليه السلام لم تكن فاقها لغة العربية
وهل كل لغوي فصيح؟!!!
ومن أعجب الأشياء أنك لاتدري وأنك لاتدري بأنك لا تدري
فذالك جاهل
والله
وا أسفاه
بل من أعجب الأشياء أنك جمعت لفظ «أنك» ثلاث مرات في قول واحد
Machala oustaz machla amena solo emission bi liii moo diara promouvoir
Machalla ...xam xam bi sett neu lolou
Deugg Deugg Ostaz am nga Kham Kham vraiment
Hahhhhahhh kiiiii dou dreum
Fatabarakallahou wax tan bi amna solo lool
Yalna yalla barkél xam xam bi
Deugu rék❤❤❤
Merci Oustaz Assane toute ma challah
أولا أحفظ القرآن والأحاديث النبوية جيدا. كثرت الشبهات في رأسك!
Ndaysan 😭😭😭😭
جدير أن يعود الغيث على ما أفسده
وسأرفع تحديات هذا الشيخ
Billahi oustaz assane sope nala
😢❤🎉ya beuri xam xam waay, mashalla
Mashalla xam xam rafétna séll na
Yallana yalla dafal la tawfékh🙏🏾🙏🏾
Ligay wakh ni dara wérou thie Sourtou liga wakh thie fasé né thie ngiatte yi ngiaw thie al khouràn rék lay amé طلقوهن سرحوهن فرقوهن
Té batou فرقوهن amoul thie al khour àn فارقوهن langiy wakh té iow àya bo yakati dagacoy yakhxe.. lilay khamal ni wakho degge yonént bi صلى الله عليه وسلم am koumou fasé won té fasé wouco bén thie nhiatti batt yi ga wakh dani co won (إلحقي بأهلك) com nimou ngiawé thie hadiss yi
حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ قَالَ سَأَلْتُ الزُّهْرِيَّ
أَيُّ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَعَاذَتْ مِنْهُ قَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ ابْنَةَ الْجَوْنِ لَمَّا أُدْخِلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَدَنَا مِنْهَا قَالَتْ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْكَ فَقَالَ لَهَا لَقَدْ عُذْتِ بِعَظِيمٍ الْحَقِي بِأَهْلِكِ قَالَ أَبُو عَبْد اللَّهِ رَوَاهُ حَجَّاجُ بْنُ أَبِي مَنِيعٍ عَنْ جَدِّهِ عَنْ الزُّهْرِيِّ أَنَّ عُرْوَةَ أَخْبَرَهُ أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ
Liga wakh ni fasé ngiatte amoull iow khana diango dara thie mazhabou malick يقول الإمام السيوطي في شرحه للمسلم
[ 1472]
ﻛﺎﻥ اﻟﻄﻼﻕ ﻋﻠﻰ ﻋﻬﺪ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﺃﺑﻲ ﺑﻜﺮ ﻭﺳﻨﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺧﻼﻓﺔ ﻋﻤﺮ ﻃﻼﻕ اﻟﺜﻼﺙ ﻭاﺣﺪﺓ اﻟﺦ ﻗﺎﻝ اﻟﻨﻮﻭﻱ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻌﺪﻭﺩ ﻣﻦ اﻷﺣﺎﺩﻳﺚ اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻭاﻷﺻﺢ ﻓﻲ ﺗﺄﻭﻳﻠﻪ ﺃﻥ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ اﻷﻣﺮ ﺇﺫا ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻮ ﺗﺄﻛﻴﺪا ﻭﻻ اﺳﺘﺌﻨﺎﻓﺎ ﻳﺤﻜﻢ ﺑﻮﻗﻮﻉ ﻃﻠﻘﺔ ﻟﻘﻠﺔ ﺇﺭاﺩﺗﻬﻢ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﺬﻟﻚ ﻓﺤﻤﻞ ﻋﻠﻰ اﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺇﺭاﺩﺓ اﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻓﻠﻤﺎ ﻛﺜﺮ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻋﻤﺮ ﻭﻛﺜﺮ اﺳﺘﻌﻤﺎﻝ اﻟﻨﺎﺱ ﻟﻬﺬا اﻟﺼﻴﻐﺔ ﻭﻏﻠﺐ ﺇﺭاﺩﺓ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﻬﺎ ﺣﻤﻠﺖ ﻋﻨﺪ اﻹﻃﻼﻕ ﻋﻠﻰ اﻟﺜﻼﺙ ﻋﻤﻼ ﺑﺎﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺴﺎﺑﻖ ﺇﻟﻰ اﻟﻔﻬﻢ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ اﻟﻌﺼﺮ ﻭﺫﻛﺮ اﻟﻘﺮﻃﺒﻲ ﺃﻧﻪ ﺃﻟﻒ ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﺟﺰءا ﺃﺷﺒﻊ ﻓﻴﻪ اﻟﻘﻮﻝ
Liga wakh ni di diéma dadji mazhab bi (مدونة) ga kham ni man gani téré imam malick la té iow khamga hadiss bi yonént bi صلى الله عليه وسلم wakh thie borom kham khamou madina bi(يوشك أن يضرب الناس.. الحديث)
Légi boungiou mayatô rére yi ga lim apparé iow langiy diglou? Iow miga khamni khamméwô diagnté فرقوهن ak فارقوهن borom kham kham yôyou mato lén sakh talibé bou Sénégal bakhon iow dô wakh thie diné
(الطلاق مرتان) ni langiou coy firé
تفسير إمام السعراوي
{الطلاق مَرَّتَانِ} يعني مرة ومرة، ولقائل أن يقول: كيف يكون مرتين، ونحن نقول ثلاثة؟ وقد سأل رجلٌ رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال يا رسول الله قال الله تعالى: {الطلاق مَرَّتَانِ} فلم صار ثلاثاً؟ فقال صلى الله عليه وسلم مبتسماً: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ}. فكأن معنى {الطلاق مَرَّتَانِ}، أي أن لك في مجال اختيارك طلقتين للمرأة، إنما الثالثة ليست لك، لماذا؟ لأنها من بعد ذلك ستكون هناك بينونة كبرى ولن تصبح مسألة عودتها إليك من حقك، وإنما هذه المرأة قد أصبحت من حق رجل آخر.. {حتى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ} [البقرة: 230]. أما قول الرجل لزوجته أنت (طالق ثلاثاً) يُعتبر ثلاث طلقات أم لا؟ نقول: إن الزمن شرط أساسي في وقوع الطلاق، يطلق الرجل زوجته مرة، ثم تمضي فترة من الزمن، ويطلقها مرة أخرى فتصبح طلقة ثانية، وتمضي أيضا فترة من الزمن وبعد ذلك نصل لقوله: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ} ولذلك فالآية نصها واضح وصريح في أن الطلاق بالثلاث في لفظ واحد لا يوقع ثلاث طلقات، وإنما هي طلقة واحدة، صحيح أن سيدنا عمر رضي الله عنه جعلها ثلاث طلقات؛ لأن الناس استسهلوا المسألة، فرأى أن يشدد عليهم
😢😢😢😢😢😢Cëÿ Sénégal
Machaalah fatabarakalahou yalna yalla fayla kham kham bi lerna
Ligay wakh ni dara wérou thie Sourtou liga wakh thie fasé né thie ngiatte yi ngiaw thie al khouràn rék lay amé طلقوهن سرحوهن فرقوهن
Té batou فرقوهن amoul thie al khour àn فارقوهن langiy wakh té iow àya bo yakati dagacoy yakhxe.. lilay khamal ni wakho degge yonént bi صلى الله عليه وسلم am koumou fasé won té fasé wouco bén thie nhiatti batt yi ga wakh dani co won (إلحقي بأهلك) com nimou ngiawé thie hadiss yi
حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ قَالَ سَأَلْتُ الزُّهْرِيَّ
أَيُّ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَعَاذَتْ مِنْهُ قَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ ابْنَةَ الْجَوْنِ لَمَّا أُدْخِلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَدَنَا مِنْهَا قَالَتْ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْكَ فَقَالَ لَهَا لَقَدْ عُذْتِ بِعَظِيمٍ الْحَقِي بِأَهْلِكِ قَالَ أَبُو عَبْد اللَّهِ رَوَاهُ حَجَّاجُ بْنُ أَبِي مَنِيعٍ عَنْ جَدِّهِ عَنْ الزُّهْرِيِّ أَنَّ عُرْوَةَ أَخْبَرَهُ أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ
Liga wakh ni fasé ngiatte amoull iow khana diango dara thie mazhabou malick يقول الإمام السيوطي في شرحه للمسلم
[ 1472]
ﻛﺎﻥ اﻟﻄﻼﻕ ﻋﻠﻰ ﻋﻬﺪ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﺃﺑﻲ ﺑﻜﺮ ﻭﺳﻨﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺧﻼﻓﺔ ﻋﻤﺮ ﻃﻼﻕ اﻟﺜﻼﺙ ﻭاﺣﺪﺓ اﻟﺦ ﻗﺎﻝ اﻟﻨﻮﻭﻱ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻌﺪﻭﺩ ﻣﻦ اﻷﺣﺎﺩﻳﺚ اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻭاﻷﺻﺢ ﻓﻲ ﺗﺄﻭﻳﻠﻪ ﺃﻥ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ اﻷﻣﺮ ﺇﺫا ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻮ ﺗﺄﻛﻴﺪا ﻭﻻ اﺳﺘﺌﻨﺎﻓﺎ ﻳﺤﻜﻢ ﺑﻮﻗﻮﻉ ﻃﻠﻘﺔ ﻟﻘﻠﺔ ﺇﺭاﺩﺗﻬﻢ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﺬﻟﻚ ﻓﺤﻤﻞ ﻋﻠﻰ اﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺇﺭاﺩﺓ اﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻓﻠﻤﺎ ﻛﺜﺮ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻋﻤﺮ ﻭﻛﺜﺮ اﺳﺘﻌﻤﺎﻝ اﻟﻨﺎﺱ ﻟﻬﺬا اﻟﺼﻴﻐﺔ ﻭﻏﻠﺐ ﺇﺭاﺩﺓ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﻬﺎ ﺣﻤﻠﺖ ﻋﻨﺪ اﻹﻃﻼﻕ ﻋﻠﻰ اﻟﺜﻼﺙ ﻋﻤﻼ ﺑﺎﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺴﺎﺑﻖ ﺇﻟﻰ اﻟﻔﻬﻢ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ اﻟﻌﺼﺮ ﻭﺫﻛﺮ اﻟﻘﺮﻃﺒﻲ ﺃﻧﻪ ﺃﻟﻒ ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﺟﺰءا ﺃﺷﺒﻊ ﻓﻴﻪ اﻟﻘﻮﻝ
Liga wakh ni di diéma dadji mazhab bi (مدونة) ga kham ni man gani téré imam malick la té iow khamga hadiss bi yonént bi صلى الله عليه وسلم wakh thie borom kham khamou madina bi(يوشك أن يضرب الناس.. الحديث)
Légi boungiou mayatô rére yi ga lim apparé iow langiy diglou? Iow miga khamni khamméwô diagnté فرقوهن ak فارقوهن borom kham kham yôyou mato lén sakh talibé bou Sénégal bakhon iow dô wakh thie diné
(الطلاق مرتان) ni langiou coy firé
تفسير إمام السعراوي
{الطلاق مَرَّتَانِ} يعني مرة ومرة، ولقائل أن يقول: كيف يكون مرتين، ونحن نقول ثلاثة؟ وقد سأل رجلٌ رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال يا رسول الله قال الله تعالى: {الطلاق مَرَّتَانِ} فلم صار ثلاثاً؟ فقال صلى الله عليه وسلم مبتسماً: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ}. فكأن معنى {الطلاق مَرَّتَانِ}، أي أن لك في مجال اختيارك طلقتين للمرأة، إنما الثالثة ليست لك، لماذا؟ لأنها من بعد ذلك ستكون هناك بينونة كبرى ولن تصبح مسألة عودتها إليك من حقك، وإنما هذه المرأة قد أصبحت من حق رجل آخر.. {حتى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ} [البقرة: 230]. أما قول الرجل لزوجته أنت (طالق ثلاثاً) يُعتبر ثلاث طلقات أم لا؟ نقول: إن الزمن شرط أساسي في وقوع الطلاق، يطلق الرجل زوجته مرة، ثم تمضي فترة من الزمن، ويطلقها مرة أخرى فتصبح طلقة ثانية، وتمضي أيضا فترة من الزمن وبعد ذلك نصل لقوله: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ} ولذلك فالآية نصها واضح وصريح في أن الطلاق بالثلاث في لفظ واحد لا يوقع ثلاث طلقات، وإنما هي طلقة واحدة، صحيح أن سيدنا عمر رضي الله عنه جعلها ثلاث طلقات؛ لأن الناس استسهلوا المسألة، فرأى أن يشدد عليهم
Barakallahu fika oustass asan
Hamham kessé la Bilay
Al khour'aan sakh yakh rek gassi déh rawatina Hadiss yi
Wa gniy wakh mâcha alla Xana diangou nu
Waxtane bouma néx machallah ❤
Walahi oustaz Assane Touré gayi danio Bari wakh rék wayé doo sén morom dieureudieuf Oustaz Assane ❤❤❤
Franchement tey sama xol bi sédeu na ndakh xam xam bou leer ❤❤❤
Mâcha Allah
فتاولان: في الخليل" بمقٌ 142 " قولانه: هاك به قل" دلقٌ 134 "
بل 32 " تردد: "جل 33 " خلافٌ: هذا الذي قد قالها الأسلاف!
Ligay wakh ni dara wérou thie Sourtou liga wakh thie fasé né thie ngiatte yi ngiaw thie al khouràn rék lay amé طلقوهن سرحوهن فرقوهن
Té batou فرقوهن amoul thie al khour àn فارقوهن langiy wakh té iow àya bo yakati dagacoy yakhxe.. lilay khamal ni wakho degge yonént bi صلى الله عليه وسلم am koumou fasé won té fasé wouco bén thie nhiatti batt yi ga wakh dani co won (إلحقي بأهلك) com nimou ngiawé thie hadiss yi
حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ قَالَ سَأَلْتُ الزُّهْرِيَّ
أَيُّ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَعَاذَتْ مِنْهُ قَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ ابْنَةَ الْجَوْنِ لَمَّا أُدْخِلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَدَنَا مِنْهَا قَالَتْ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْكَ فَقَالَ لَهَا لَقَدْ عُذْتِ بِعَظِيمٍ الْحَقِي بِأَهْلِكِ قَالَ أَبُو عَبْد اللَّهِ رَوَاهُ حَجَّاجُ بْنُ أَبِي مَنِيعٍ عَنْ جَدِّهِ عَنْ الزُّهْرِيِّ أَنَّ عُرْوَةَ أَخْبَرَهُ أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ
Liga wakh ni fasé ngiatte amoull iow khana diango dara thie mazhabou malick يقول الإمام السيوطي في شرحه للمسلم
[ 1472]
ﻛﺎﻥ اﻟﻄﻼﻕ ﻋﻠﻰ ﻋﻬﺪ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﺃﺑﻲ ﺑﻜﺮ ﻭﺳﻨﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺧﻼﻓﺔ ﻋﻤﺮ ﻃﻼﻕ اﻟﺜﻼﺙ ﻭاﺣﺪﺓ اﻟﺦ ﻗﺎﻝ اﻟﻨﻮﻭﻱ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻌﺪﻭﺩ ﻣﻦ اﻷﺣﺎﺩﻳﺚ اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻭاﻷﺻﺢ ﻓﻲ ﺗﺄﻭﻳﻠﻪ ﺃﻥ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ اﻷﻣﺮ ﺇﺫا ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻮ ﺗﺄﻛﻴﺪا ﻭﻻ اﺳﺘﺌﻨﺎﻓﺎ ﻳﺤﻜﻢ ﺑﻮﻗﻮﻉ ﻃﻠﻘﺔ ﻟﻘﻠﺔ ﺇﺭاﺩﺗﻬﻢ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﺬﻟﻚ ﻓﺤﻤﻞ ﻋﻠﻰ اﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺇﺭاﺩﺓ اﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻓﻠﻤﺎ ﻛﺜﺮ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻋﻤﺮ ﻭﻛﺜﺮ اﺳﺘﻌﻤﺎﻝ اﻟﻨﺎﺱ ﻟﻬﺬا اﻟﺼﻴﻐﺔ ﻭﻏﻠﺐ ﺇﺭاﺩﺓ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﻬﺎ ﺣﻤﻠﺖ ﻋﻨﺪ اﻹﻃﻼﻕ ﻋﻠﻰ اﻟﺜﻼﺙ ﻋﻤﻼ ﺑﺎﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺴﺎﺑﻖ ﺇﻟﻰ اﻟﻔﻬﻢ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ اﻟﻌﺼﺮ ﻭﺫﻛﺮ اﻟﻘﺮﻃﺒﻲ ﺃﻧﻪ ﺃﻟﻒ ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﺟﺰءا ﺃﺷﺒﻊ ﻓﻴﻪ اﻟﻘﻮﻝ
Liga wakh ni di diéma dadji mazhab bi (مدونة) ga kham ni man gani téré imam malick la té iow khamga hadiss bi yonént bi صلى الله عليه وسلم wakh thie borom kham khamou madina bi(يوشك أن يضرب الناس.. الحديث)
Légi boungiou mayatô rére yi ga lim apparé iow langiy diglou? Iow miga khamni khamméwô diagnté فرقوهن ak فارقوهن borom kham kham yôyou mato lén sakh talibé bou Sénégal bakhon iow dô wakh thie diné
(الطلاق مرتان) ni langiou coy firé
تفسير إمام السعراوي
{الطلاق مَرَّتَانِ} يعني مرة ومرة، ولقائل أن يقول: كيف يكون مرتين، ونحن نقول ثلاثة؟ وقد سأل رجلٌ رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال يا رسول الله قال الله تعالى: {الطلاق مَرَّتَانِ} فلم صار ثلاثاً؟ فقال صلى الله عليه وسلم مبتسماً: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ}. فكأن معنى {الطلاق مَرَّتَانِ}، أي أن لك في مجال اختيارك طلقتين للمرأة، إنما الثالثة ليست لك، لماذا؟ لأنها من بعد ذلك ستكون هناك بينونة كبرى ولن تصبح مسألة عودتها إليك من حقك، وإنما هذه المرأة قد أصبحت من حق رجل آخر.. {حتى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ} [البقرة: 230]. أما قول الرجل لزوجته أنت (طالق ثلاثاً) يُعتبر ثلاث طلقات أم لا؟ نقول: إن الزمن شرط أساسي في وقوع الطلاق، يطلق الرجل زوجته مرة، ثم تمضي فترة من الزمن، ويطلقها مرة أخرى فتصبح طلقة ثانية، وتمضي أيضا فترة من الزمن وبعد ذلك نصل لقوله: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ} ولذلك فالآية نصها واضح وصريح في أن الطلاق بالثلاث في لفظ واحد لا يوقع ثلاث طلقات، وإنما هي طلقة واحدة، صحيح أن سيدنا عمر رضي الله عنه جعلها ثلاث طلقات؛ لأن الناس استسهلوا المسألة، فرأى أن يشدد عليهم
الأستاذ اتق الله . وارجع إلى مقدمة الشيخ خليل وتذكر .
أههههههه! لا تفهم شيئا عن أصول مذهب المالك ومصادره وعلماء المالكية ومنهجهم في التصنيف.
Kii kay فروع yi sax metrisewu ko
Ligay wakh ni dara wérou thie Sourtou liga wakh thie fasé né thie ngiatte yi ngiaw thie al khouràn rék lay amé طلقوهن سرحوهن فرقوهن
Té batou فرقوهن amoul thie al khour àn فارقوهن langiy wakh té iow àya bo yakati dagacoy yakhxe.. lilay khamal ni wakho degge yonént bi صلى الله عليه وسلم am koumou fasé won té fasé wouco bén thie nhiatti batt yi ga wakh dani co won (إلحقي بأهلك) com nimou ngiawé thie hadiss yi
حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ قَالَ سَأَلْتُ الزُّهْرِيَّ
أَيُّ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَعَاذَتْ مِنْهُ قَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ ابْنَةَ الْجَوْنِ لَمَّا أُدْخِلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَدَنَا مِنْهَا قَالَتْ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْكَ فَقَالَ لَهَا لَقَدْ عُذْتِ بِعَظِيمٍ الْحَقِي بِأَهْلِكِ قَالَ أَبُو عَبْد اللَّهِ رَوَاهُ حَجَّاجُ بْنُ أَبِي مَنِيعٍ عَنْ جَدِّهِ عَنْ الزُّهْرِيِّ أَنَّ عُرْوَةَ أَخْبَرَهُ أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ
Liga wakh ni fasé ngiatte amoull iow khana diango dara thie mazhabou malick يقول الإمام السيوطي في شرحه للمسلم
[ 1472]
ﻛﺎﻥ اﻟﻄﻼﻕ ﻋﻠﻰ ﻋﻬﺪ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﺃﺑﻲ ﺑﻜﺮ ﻭﺳﻨﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺧﻼﻓﺔ ﻋﻤﺮ ﻃﻼﻕ اﻟﺜﻼﺙ ﻭاﺣﺪﺓ اﻟﺦ ﻗﺎﻝ اﻟﻨﻮﻭﻱ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻌﺪﻭﺩ ﻣﻦ اﻷﺣﺎﺩﻳﺚ اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻭاﻷﺻﺢ ﻓﻲ ﺗﺄﻭﻳﻠﻪ ﺃﻥ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ اﻷﻣﺮ ﺇﺫا ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻮ ﺗﺄﻛﻴﺪا ﻭﻻ اﺳﺘﺌﻨﺎﻓﺎ ﻳﺤﻜﻢ ﺑﻮﻗﻮﻉ ﻃﻠﻘﺔ ﻟﻘﻠﺔ ﺇﺭاﺩﺗﻬﻢ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﺬﻟﻚ ﻓﺤﻤﻞ ﻋﻠﻰ اﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺇﺭاﺩﺓ اﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻓﻠﻤﺎ ﻛﺜﺮ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻋﻤﺮ ﻭﻛﺜﺮ اﺳﺘﻌﻤﺎﻝ اﻟﻨﺎﺱ ﻟﻬﺬا اﻟﺼﻴﻐﺔ ﻭﻏﻠﺐ ﺇﺭاﺩﺓ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﻬﺎ ﺣﻤﻠﺖ ﻋﻨﺪ اﻹﻃﻼﻕ ﻋﻠﻰ اﻟﺜﻼﺙ ﻋﻤﻼ ﺑﺎﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺴﺎﺑﻖ ﺇﻟﻰ اﻟﻔﻬﻢ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ اﻟﻌﺼﺮ ﻭﺫﻛﺮ اﻟﻘﺮﻃﺒﻲ ﺃﻧﻪ ﺃﻟﻒ ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﺟﺰءا ﺃﺷﺒﻊ ﻓﻴﻪ اﻟﻘﻮﻝ
Liga wakh ni di diéma dadji mazhab bi (مدونة) ga kham ni man gani téré imam malick la té iow khamga hadiss bi yonént bi صلى الله عليه وسلم wakh thie borom kham khamou madina bi(يوشك أن يضرب الناس.. الحديث)
Légi boungiou mayatô rére yi ga lim apparé iow langiy diglou? Iow miga khamni khamméwô diagnté فرقوهن ak فارقوهن borom kham kham yôyou mato lén sakh talibé bou Sénégal bakhon iow dô wakh thie diné
(الطلاق مرتان) ni langiou coy firé
تفسير إمام السعراوي
{الطلاق مَرَّتَانِ} يعني مرة ومرة، ولقائل أن يقول: كيف يكون مرتين، ونحن نقول ثلاثة؟ وقد سأل رجلٌ رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال يا رسول الله قال الله تعالى: {الطلاق مَرَّتَانِ} فلم صار ثلاثاً؟ فقال صلى الله عليه وسلم مبتسماً: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ}. فكأن معنى {الطلاق مَرَّتَانِ}، أي أن لك في مجال اختيارك طلقتين للمرأة، إنما الثالثة ليست لك، لماذا؟ لأنها من بعد ذلك ستكون هناك بينونة كبرى ولن تصبح مسألة عودتها إليك من حقك، وإنما هذه المرأة قد أصبحت من حق رجل آخر.. {حتى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ} [البقرة: 230]. أما قول الرجل لزوجته أنت (طالق ثلاثاً) يُعتبر ثلاث طلقات أم لا؟ نقول: إن الزمن شرط أساسي في وقوع الطلاق، يطلق الرجل زوجته مرة، ثم تمضي فترة من الزمن، ويطلقها مرة أخرى فتصبح طلقة ثانية، وتمضي أيضا فترة من الزمن وبعد ذلك نصل لقوله: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ} ولذلك فالآية نصها واضح وصريح في أن الطلاق بالثلاث في لفظ واحد لا يوقع ثلاث طلقات، وإنما هي طلقة واحدة، صحيح أن سيدنا عمر رضي الله عنه جعلها ثلاث طلقات؛ لأن الناس استسهلوا المسألة، فرأى أن يشدد عليهم
Amna solo yalna yallah takhawou ligueye bi rafét machallah
Ligay wakh ni dara wérou thie Sourtou liga wakh thie fasé né thie ngiatte yi ngiaw thie al khouràn rék lay amé طلقوهن سرحوهن فرقوهن
Té batou فرقوهن amoul thie al khour àn فارقوهن langiy wakh té iow àya bo yakati dagacoy yakhxe.. lilay khamal ni wakho degge yonént bi صلى الله عليه وسلم am koumou fasé won té fasé wouco bén thie nhiatti batt yi ga wakh dani co won (إلحقي بأهلك) com nimou ngiawé thie hadiss yi
حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ قَالَ سَأَلْتُ الزُّهْرِيَّ
أَيُّ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَعَاذَتْ مِنْهُ قَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ ابْنَةَ الْجَوْنِ لَمَّا أُدْخِلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَدَنَا مِنْهَا قَالَتْ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْكَ فَقَالَ لَهَا لَقَدْ عُذْتِ بِعَظِيمٍ الْحَقِي بِأَهْلِكِ قَالَ أَبُو عَبْد اللَّهِ رَوَاهُ حَجَّاجُ بْنُ أَبِي مَنِيعٍ عَنْ جَدِّهِ عَنْ الزُّهْرِيِّ أَنَّ عُرْوَةَ أَخْبَرَهُ أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ
Liga wakh ni fasé ngiatte amoull iow khana diango dara thie mazhabou malick يقول الإمام السيوطي في شرحه للمسلم
[ 1472]
ﻛﺎﻥ اﻟﻄﻼﻕ ﻋﻠﻰ ﻋﻬﺪ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﺃﺑﻲ ﺑﻜﺮ ﻭﺳﻨﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺧﻼﻓﺔ ﻋﻤﺮ ﻃﻼﻕ اﻟﺜﻼﺙ ﻭاﺣﺪﺓ اﻟﺦ ﻗﺎﻝ اﻟﻨﻮﻭﻱ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻌﺪﻭﺩ ﻣﻦ اﻷﺣﺎﺩﻳﺚ اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻭاﻷﺻﺢ ﻓﻲ ﺗﺄﻭﻳﻠﻪ ﺃﻥ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ اﻷﻣﺮ ﺇﺫا ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻮ ﺗﺄﻛﻴﺪا ﻭﻻ اﺳﺘﺌﻨﺎﻓﺎ ﻳﺤﻜﻢ ﺑﻮﻗﻮﻉ ﻃﻠﻘﺔ ﻟﻘﻠﺔ ﺇﺭاﺩﺗﻬﻢ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﺬﻟﻚ ﻓﺤﻤﻞ ﻋﻠﻰ اﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺇﺭاﺩﺓ اﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻓﻠﻤﺎ ﻛﺜﺮ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻋﻤﺮ ﻭﻛﺜﺮ اﺳﺘﻌﻤﺎﻝ اﻟﻨﺎﺱ ﻟﻬﺬا اﻟﺼﻴﻐﺔ ﻭﻏﻠﺐ ﺇﺭاﺩﺓ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﻬﺎ ﺣﻤﻠﺖ ﻋﻨﺪ اﻹﻃﻼﻕ ﻋﻠﻰ اﻟﺜﻼﺙ ﻋﻤﻼ ﺑﺎﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺴﺎﺑﻖ ﺇﻟﻰ اﻟﻔﻬﻢ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ اﻟﻌﺼﺮ ﻭﺫﻛﺮ اﻟﻘﺮﻃﺒﻲ ﺃﻧﻪ ﺃﻟﻒ ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﺟﺰءا ﺃﺷﺒﻊ ﻓﻴﻪ اﻟﻘﻮﻝ
Liga wakh ni di diéma dadji mazhab bi (مدونة) ga kham ni man gani téré imam malick la té iow khamga hadiss bi yonént bi صلى الله عليه وسلم wakh thie borom kham khamou madina bi(يوشك أن يضرب الناس.. الحديث)
Légi boungiou mayatô rére yi ga lim apparé iow langiy diglou? Iow miga khamni khamméwô diagnté فرقوهن ak فارقوهن borom kham kham yôyou mato lén sakh talibé bou Sénégal bakhon iow dô wakh thie diné
(الطلاق مرتان) ni langiou coy firé
تفسير إمام السعراوي
{الطلاق مَرَّتَانِ} يعني مرة ومرة، ولقائل أن يقول: كيف يكون مرتين، ونحن نقول ثلاثة؟ وقد سأل رجلٌ رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال يا رسول الله قال الله تعالى: {الطلاق مَرَّتَانِ} فلم صار ثلاثاً؟ فقال صلى الله عليه وسلم مبتسماً: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ}. فكأن معنى {الطلاق مَرَّتَانِ}، أي أن لك في مجال اختيارك طلقتين للمرأة، إنما الثالثة ليست لك، لماذا؟ لأنها من بعد ذلك ستكون هناك بينونة كبرى ولن تصبح مسألة عودتها إليك من حقك، وإنما هذه المرأة قد أصبحت من حق رجل آخر.. {حتى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ} [البقرة: 230]. أما قول الرجل لزوجته أنت (طالق ثلاثاً) يُعتبر ثلاث طلقات أم لا؟ نقول: إن الزمن شرط أساسي في وقوع الطلاق، يطلق الرجل زوجته مرة، ثم تمضي فترة من الزمن، ويطلقها مرة أخرى فتصبح طلقة ثانية، وتمضي أيضا فترة من الزمن وبعد ذلك نصل لقوله: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ} ولذلك فالآية نصها واضح وصريح في أن الطلاق بالثلاث في لفظ واحد لا يوقع ثلاث طلقات، وإنما هي طلقة واحدة، صحيح أن سيدنا عمر رضي الله عنه جعلها ثلاث طلقات؛ لأن الناس استسهلوا المسألة، فرأى أن يشدد عليهم
Salamoualeykoum Oustaz est ce '' Toull '' bakhna?❤❤
Kenn meunoul natt xaam xam bi nimou leirei t rafettr ma sha allah yalla samaa lh ❤
Ligay wakh ni dara wérou thie Sourtou liga wakh thie fasé né thie ngiatte yi ngiaw thie al khouràn rék lay amé طلقوهن سرحوهن فرقوهن
Té batou فرقوهن amoul thie al khour àn فارقوهن langiy wakh té iow àya bo yakati dagacoy yakhxe.. lilay khamal ni wakho degge yonént bi صلى الله عليه وسلم am koumou fasé won té fasé wouco bén thie nhiatti batt yi ga wakh dani co won (إلحقي بأهلك) com nimou ngiawé thie hadiss yi
حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ قَالَ سَأَلْتُ الزُّهْرِيَّ
أَيُّ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَعَاذَتْ مِنْهُ قَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ ابْنَةَ الْجَوْنِ لَمَّا أُدْخِلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَدَنَا مِنْهَا قَالَتْ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْكَ فَقَالَ لَهَا لَقَدْ عُذْتِ بِعَظِيمٍ الْحَقِي بِأَهْلِكِ قَالَ أَبُو عَبْد اللَّهِ رَوَاهُ حَجَّاجُ بْنُ أَبِي مَنِيعٍ عَنْ جَدِّهِ عَنْ الزُّهْرِيِّ أَنَّ عُرْوَةَ أَخْبَرَهُ أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ
Liga wakh ni fasé ngiatte amoull iow khana diango dara thie mazhabou malick يقول الإمام السيوطي في شرحه للمسلم
[ 1472]
ﻛﺎﻥ اﻟﻄﻼﻕ ﻋﻠﻰ ﻋﻬﺪ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﺃﺑﻲ ﺑﻜﺮ ﻭﺳﻨﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺧﻼﻓﺔ ﻋﻤﺮ ﻃﻼﻕ اﻟﺜﻼﺙ ﻭاﺣﺪﺓ اﻟﺦ ﻗﺎﻝ اﻟﻨﻮﻭﻱ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻌﺪﻭﺩ ﻣﻦ اﻷﺣﺎﺩﻳﺚ اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻭاﻷﺻﺢ ﻓﻲ ﺗﺄﻭﻳﻠﻪ ﺃﻥ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ اﻷﻣﺮ ﺇﺫا ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻮ ﺗﺄﻛﻴﺪا ﻭﻻ اﺳﺘﺌﻨﺎﻓﺎ ﻳﺤﻜﻢ ﺑﻮﻗﻮﻉ ﻃﻠﻘﺔ ﻟﻘﻠﺔ ﺇﺭاﺩﺗﻬﻢ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﺬﻟﻚ ﻓﺤﻤﻞ ﻋﻠﻰ اﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺇﺭاﺩﺓ اﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻓﻠﻤﺎ ﻛﺜﺮ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻋﻤﺮ ﻭﻛﺜﺮ اﺳﺘﻌﻤﺎﻝ اﻟﻨﺎﺱ ﻟﻬﺬا اﻟﺼﻴﻐﺔ ﻭﻏﻠﺐ ﺇﺭاﺩﺓ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﻬﺎ ﺣﻤﻠﺖ ﻋﻨﺪ اﻹﻃﻼﻕ ﻋﻠﻰ اﻟﺜﻼﺙ ﻋﻤﻼ ﺑﺎﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺴﺎﺑﻖ ﺇﻟﻰ اﻟﻔﻬﻢ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ اﻟﻌﺼﺮ ﻭﺫﻛﺮ اﻟﻘﺮﻃﺒﻲ ﺃﻧﻪ ﺃﻟﻒ ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﺟﺰءا ﺃﺷﺒﻊ ﻓﻴﻪ اﻟﻘﻮﻝ
Liga wakh ni di diéma dadji mazhab bi (مدونة) ga kham ni man gani téré imam malick la té iow khamga hadiss bi yonént bi صلى الله عليه وسلم wakh thie borom kham khamou madina bi(يوشك أن يضرب الناس.. الحديث)
Légi boungiou mayatô rére yi ga lim apparé iow langiy diglou? Iow miga khamni khamméwô diagnté فرقوهن ak فارقوهن borom kham kham yôyou mato lén sakh talibé bou Sénégal bakhon iow dô wakh thie diné
(الطلاق مرتان) ni langiou coy firé
تفسير إمام السعراوي
{الطلاق مَرَّتَانِ} يعني مرة ومرة، ولقائل أن يقول: كيف يكون مرتين، ونحن نقول ثلاثة؟ وقد سأل رجلٌ رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال يا رسول الله قال الله تعالى: {الطلاق مَرَّتَانِ} فلم صار ثلاثاً؟ فقال صلى الله عليه وسلم مبتسماً: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ}. فكأن معنى {الطلاق مَرَّتَانِ}، أي أن لك في مجال اختيارك طلقتين للمرأة، إنما الثالثة ليست لك، لماذا؟ لأنها من بعد ذلك ستكون هناك بينونة كبرى ولن تصبح مسألة عودتها إليك من حقك، وإنما هذه المرأة قد أصبحت من حق رجل آخر.. {حتى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ} [البقرة: 230]. أما قول الرجل لزوجته أنت (طالق ثلاثاً) يُعتبر ثلاث طلقات أم لا؟ نقول: إن الزمن شرط أساسي في وقوع الطلاق، يطلق الرجل زوجته مرة، ثم تمضي فترة من الزمن، ويطلقها مرة أخرى فتصبح طلقة ثانية، وتمضي أيضا فترة من الزمن وبعد ذلك نصل لقوله: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ} ولذلك فالآية نصها واضح وصريح في أن الطلاق بالثلاث في لفظ واحد لا يوقع ثلاث طلقات، وإنما هي طلقة واحدة، صحيح أن سيدنا عمر رضي الله عنه جعلها ثلاث طلقات؛ لأن الناس استسهلوا المسألة، فرأى أن يشدد عليهم
Aka souri ak lerr sakh 😂😂
😭😭ءاخر الزمان
السلام عليكم شيخنا الفاضل وجزاك الله خيرا وقفت اليوم على أقوال هذا الرجل عجبت كل العجب عندما رأيت سألته ولم يجب سؤالا واحدا من الأسئلة التى سألته عنها بجواب صحيح واضح من القرآن والسنة ولايحسن القراءة لا القرآن ولاالحديث ثم ينكر على الشيخ خليل رحمه الله فالأفضل لهاذا الرجل وأمثاله ان يسكتوا فإنهم لو سكتوا لكان استر لهم هذاالرجل نسب ابيات لامام مالك رضى الله عنه تفقه فإن الفقه افضل قايد٠٠٠ الى البر والتقوى وافضل قاصد هذه الأبيات كل طلاب العلم يعرفون لمن هذه الأبيات كما فى كتاب تعليم المتعلم فهى لمحمد بن الحسن صاحب ابوحنيفة رضى الله عنهما ظن هذاالرجل إنكاره هو العلم لا لا لا والف كلا ليس الإنكار هو العلم على هذاالرجل وأمثاله أن يتعلموا قبل ما ينكرون على العلماء فضح نفسه على الملا هذا الرجل وأمثاله كثيرون يشككون الناس فى علمايهم وفى كتبهم كل من هب ودب ياتى بشيء يصدم الناس ليعرفوا بذالك كما يقال خالف تعرف هم يعلمون ان هم قالوا مثل هذا القول سيصدم الناس ولايعلم بقوله هذا يفضح نفسه أراد أن يطعن فى الشيخ خليل فضح نفسه نصيحة له ولامثاله أن الله تكفل الدفاع عن اوليايه كما قال عليه الصلاة والسلام من أذى لى وليا فقد اذنته بالحرب كل من حاربه الله لن يفلت منه فالأفضل لهم ان لايدخلوا فيما ليس لهم به علم عصمنا الله والمسلمين من الزيغ والزلل انه ولى ذالك والقادر عليه وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا الحمدلله رب العالمين
حقيقة هذا الأستاذ جدير عليه أن يرجع إلى المجالس
ليس أهلا بما تدخل عنه
والله
li dh salafiste yi ak wahabiste yi war nane ko sétane😂
وعليك الفقه ، والفقهاء!
Ligay wakh ni dara wérou thie Sourtou liga wakh thie fasé né thie ngiatte yi ngiaw thie al khouràn rék lay amé طلقوهن سرحوهن فرقوهن
Té batou فرقوهن amoul thie al khour àn فارقوهن langiy wakh té iow àya bo yakati dagacoy yakhxe.. lilay khamal ni wakho degge yonént bi صلى الله عليه وسلم am koumou fasé won té fasé wouco bén thie nhiatti batt yi ga wakh dani co won (إلحقي بأهلك) com nimou ngiawé thie hadiss yi
حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ قَالَ سَأَلْتُ الزُّهْرِيَّ
أَيُّ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَعَاذَتْ مِنْهُ قَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ ابْنَةَ الْجَوْنِ لَمَّا أُدْخِلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَدَنَا مِنْهَا قَالَتْ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْكَ فَقَالَ لَهَا لَقَدْ عُذْتِ بِعَظِيمٍ الْحَقِي بِأَهْلِكِ قَالَ أَبُو عَبْد اللَّهِ رَوَاهُ حَجَّاجُ بْنُ أَبِي مَنِيعٍ عَنْ جَدِّهِ عَنْ الزُّهْرِيِّ أَنَّ عُرْوَةَ أَخْبَرَهُ أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ
Liga wakh ni fasé ngiatte amoull iow khana diango dara thie mazhabou malick يقول الإمام السيوطي في شرحه للمسلم
[ 1472]
ﻛﺎﻥ اﻟﻄﻼﻕ ﻋﻠﻰ ﻋﻬﺪ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﺃﺑﻲ ﺑﻜﺮ ﻭﺳﻨﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺧﻼﻓﺔ ﻋﻤﺮ ﻃﻼﻕ اﻟﺜﻼﺙ ﻭاﺣﺪﺓ اﻟﺦ ﻗﺎﻝ اﻟﻨﻮﻭﻱ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻌﺪﻭﺩ ﻣﻦ اﻷﺣﺎﺩﻳﺚ اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻭاﻷﺻﺢ ﻓﻲ ﺗﺄﻭﻳﻠﻪ ﺃﻥ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ اﻷﻣﺮ ﺇﺫا ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻮ ﺗﺄﻛﻴﺪا ﻭﻻ اﺳﺘﺌﻨﺎﻓﺎ ﻳﺤﻜﻢ ﺑﻮﻗﻮﻉ ﻃﻠﻘﺔ ﻟﻘﻠﺔ ﺇﺭاﺩﺗﻬﻢ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﺬﻟﻚ ﻓﺤﻤﻞ ﻋﻠﻰ اﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺇﺭاﺩﺓ اﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻓﻠﻤﺎ ﻛﺜﺮ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻋﻤﺮ ﻭﻛﺜﺮ اﺳﺘﻌﻤﺎﻝ اﻟﻨﺎﺱ ﻟﻬﺬا اﻟﺼﻴﻐﺔ ﻭﻏﻠﺐ ﺇﺭاﺩﺓ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﻬﺎ ﺣﻤﻠﺖ ﻋﻨﺪ اﻹﻃﻼﻕ ﻋﻠﻰ اﻟﺜﻼﺙ ﻋﻤﻼ ﺑﺎﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺴﺎﺑﻖ ﺇﻟﻰ اﻟﻔﻬﻢ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ اﻟﻌﺼﺮ ﻭﺫﻛﺮ اﻟﻘﺮﻃﺒﻲ ﺃﻧﻪ ﺃﻟﻒ ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﺟﺰءا ﺃﺷﺒﻊ ﻓﻴﻪ اﻟﻘﻮﻝ
Liga wakh ni di diéma dadji mazhab bi (مدونة) ga kham ni man gani téré imam malick la té iow khamga hadiss bi yonént bi صلى الله عليه وسلم wakh thie borom kham khamou madina bi(يوشك أن يضرب الناس.. الحديث)
Légi boungiou mayatô rére yi ga lim apparé iow langiy diglou? Iow miga khamni khamméwô diagnté فرقوهن ak فارقوهن borom kham kham yôyou mato lén sakh talibé bou Sénégal bakhon iow dô wakh thie diné
(الطلاق مرتان) ni langiou coy firé
تفسير إمام السعراوي
{الطلاق مَرَّتَانِ} يعني مرة ومرة، ولقائل أن يقول: كيف يكون مرتين، ونحن نقول ثلاثة؟ وقد سأل رجلٌ رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال يا رسول الله قال الله تعالى: {الطلاق مَرَّتَانِ} فلم صار ثلاثاً؟ فقال صلى الله عليه وسلم مبتسماً: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ}. فكأن معنى {الطلاق مَرَّتَانِ}، أي أن لك في مجال اختيارك طلقتين للمرأة، إنما الثالثة ليست لك، لماذا؟ لأنها من بعد ذلك ستكون هناك بينونة كبرى ولن تصبح مسألة عودتها إليك من حقك، وإنما هذه المرأة قد أصبحت من حق رجل آخر.. {حتى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ} [البقرة: 230]. أما قول الرجل لزوجته أنت (طالق ثلاثاً) يُعتبر ثلاث طلقات أم لا؟ نقول: إن الزمن شرط أساسي في وقوع الطلاق، يطلق الرجل زوجته مرة، ثم تمضي فترة من الزمن، ويطلقها مرة أخرى فتصبح طلقة ثانية، وتمضي أيضا فترة من الزمن وبعد ذلك نصل لقوله: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ} ولذلك فالآية نصها واضح وصريح في أن الطلاق بالثلاث في لفظ واحد لا يوقع ثلاث طلقات، وإنما هي طلقة واحدة، صحيح أن سيدنا عمر رضي الله عنه جعلها ثلاث طلقات؛ لأن الناس استسهلوا المسألة، فرأى أن يشدد عليهم
Yéne khana séne émission bi pour wéddi wa ahlou Sunnah la noppalou léne
إتق الله أنت لم تعرف شيئا
Sénégal mom lakal arabe reek niouni beuri nga xam xam thieuy ki da wara delou ecole wollahi
Oustaz chiekh tidiane bitey niou ngui lay ñiaan ngua kholat nji nguay invite nioy wakh si diine dji ndakh Assane mi koko degue te diangue khamni so diangue tamite souri wol
Ndakh ko menol khame fasse bo tabbi ak bo tabbi wol wakh si diine warola
طلاق الحامل يقع وليس فيه خلاف
وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَن يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ ۚ
Te moum nena ( ko eumbe souko fasse fasse bi tabbi wol)
Ak yanen ndioumbte yodol diekh
وقوع الطلاق الثلاث بلفظ واحد
So diape ni teere yi dafa am ay ndioumte te yaw sa boppo ferou idji dafa doy waar wala faut que ngua nekk fenn kat pur niame yalla doura menn wakh loulo
Kii moum konio wara thiaw la
Yakhe katou diine lanio
Amoul lou guene leer li mou wakh
Ki kaye aya bou wer sakh mounoko diangue
@@cheikhadimbackembacke1816 waa sm sëriñ nak xanaa déklu woo ko bam jéex nk 🤔🤔
yaw ki leip indil nako daliine bi gueune si daliine yi mouy le NOBLE CORAN xipiil yaw lanleu🤣
Nignouy fasser daa wouter ak alquran 😢
Ma Cha Allah
Ligay wakh ni dara wérou thie Sourtou liga wakh thie fasé né thie ngiatte yi ngiaw thie al khouràn rék lay amé طلقوهن سرحوهن فرقوهن
Té batou فرقوهن amoul thie al khour àn فارقوهن langiy wakh té iow àya bo yakati dagacoy yakhxe.. lilay khamal ni wakho degge yonént bi صلى الله عليه وسلم am koumou fasé won té fasé wouco bén thie nhiatti batt yi ga wakh dani co won (إلحقي بأهلك) com nimou ngiawé thie hadiss yi
حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ قَالَ سَأَلْتُ الزُّهْرِيَّ
أَيُّ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَعَاذَتْ مِنْهُ قَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ ابْنَةَ الْجَوْنِ لَمَّا أُدْخِلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَدَنَا مِنْهَا قَالَتْ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْكَ فَقَالَ لَهَا لَقَدْ عُذْتِ بِعَظِيمٍ الْحَقِي بِأَهْلِكِ قَالَ أَبُو عَبْد اللَّهِ رَوَاهُ حَجَّاجُ بْنُ أَبِي مَنِيعٍ عَنْ جَدِّهِ عَنْ الزُّهْرِيِّ أَنَّ عُرْوَةَ أَخْبَرَهُ أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ
Liga wakh ni fasé ngiatte amoull iow khana diango dara thie mazhabou malick يقول الإمام السيوطي في شرحه للمسلم
[ 1472]
ﻛﺎﻥ اﻟﻄﻼﻕ ﻋﻠﻰ ﻋﻬﺪ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﺃﺑﻲ ﺑﻜﺮ ﻭﺳﻨﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺧﻼﻓﺔ ﻋﻤﺮ ﻃﻼﻕ اﻟﺜﻼﺙ ﻭاﺣﺪﺓ اﻟﺦ ﻗﺎﻝ اﻟﻨﻮﻭﻱ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻌﺪﻭﺩ ﻣﻦ اﻷﺣﺎﺩﻳﺚ اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻭاﻷﺻﺢ ﻓﻲ ﺗﺄﻭﻳﻠﻪ ﺃﻥ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ اﻷﻣﺮ ﺇﺫا ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻮ ﺗﺄﻛﻴﺪا ﻭﻻ اﺳﺘﺌﻨﺎﻓﺎ ﻳﺤﻜﻢ ﺑﻮﻗﻮﻉ ﻃﻠﻘﺔ ﻟﻘﻠﺔ ﺇﺭاﺩﺗﻬﻢ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﺬﻟﻚ ﻓﺤﻤﻞ ﻋﻠﻰ اﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺇﺭاﺩﺓ اﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻓﻠﻤﺎ ﻛﺜﺮ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻋﻤﺮ ﻭﻛﺜﺮ اﺳﺘﻌﻤﺎﻝ اﻟﻨﺎﺱ ﻟﻬﺬا اﻟﺼﻴﻐﺔ ﻭﻏﻠﺐ ﺇﺭاﺩﺓ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﻬﺎ ﺣﻤﻠﺖ ﻋﻨﺪ اﻹﻃﻼﻕ ﻋﻠﻰ اﻟﺜﻼﺙ ﻋﻤﻼ ﺑﺎﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺴﺎﺑﻖ ﺇﻟﻰ اﻟﻔﻬﻢ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ اﻟﻌﺼﺮ ﻭﺫﻛﺮ اﻟﻘﺮﻃﺒﻲ ﺃﻧﻪ ﺃﻟﻒ ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﺟﺰءا ﺃﺷﺒﻊ ﻓﻴﻪ اﻟﻘﻮﻝ
Liga wakh ni di diéma dadji mazhab bi (مدونة) ga kham ni man gani téré imam malick la té iow khamga hadiss bi yonént bi صلى الله عليه وسلم wakh thie borom kham khamou madina bi(يوشك أن يضرب الناس.. الحديث)
Légi boungiou mayatô rére yi ga lim apparé iow langiy diglou? Iow miga khamni khamméwô diagnté فرقوهن ak فارقوهن borom kham kham yôyou mato lén sakh talibé bou Sénégal bakhon iow dô wakh thie diné
(الطلاق مرتان) ni langiou coy firé
تفسير إمام السعراوي
{الطلاق مَرَّتَانِ} يعني مرة ومرة، ولقائل أن يقول: كيف يكون مرتين، ونحن نقول ثلاثة؟ وقد سأل رجلٌ رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال يا رسول الله قال الله تعالى: {الطلاق مَرَّتَانِ} فلم صار ثلاثاً؟ فقال صلى الله عليه وسلم مبتسماً: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ}. فكأن معنى {الطلاق مَرَّتَانِ}، أي أن لك في مجال اختيارك طلقتين للمرأة، إنما الثالثة ليست لك، لماذا؟ لأنها من بعد ذلك ستكون هناك بينونة كبرى ولن تصبح مسألة عودتها إليك من حقك، وإنما هذه المرأة قد أصبحت من حق رجل آخر.. {حتى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ} [البقرة: 230]. أما قول الرجل لزوجته أنت (طالق ثلاثاً) يُعتبر ثلاث طلقات أم لا؟ نقول: إن الزمن شرط أساسي في وقوع الطلاق، يطلق الرجل زوجته مرة، ثم تمضي فترة من الزمن، ويطلقها مرة أخرى فتصبح طلقة ثانية، وتمضي أيضا فترة من الزمن وبعد ذلك نصل لقوله: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ} ولذلك فالآية نصها واضح وصريح في أن الطلاق بالثلاث في لفظ واحد لا يوقع ثلاث طلقات، وإنما هي طلقة واحدة، صحيح أن سيدنا عمر رضي الله عنه جعلها ثلاث طلقات؛ لأن الناس استسهلوا المسألة، فرأى أن يشدد عليهم
Oustaz bitéy daa joommi😅😅
Deigeul liiii mou wakh si شيخ حسن بنا
Thiey Sénégal les ignorants occupent les médias et osent faire des incursions dans la religion
Sa me fait mal....
Assane nak demaat daradja War nala.
Soufime nak mom bouci diema dougou
Thiey oustase yafi nek d😂😂
Khalill du sa morome
Machallah ❤
Histoire da bari version
Tothie tothie reik
Assane Touré Boo xamoul nii🤫🤫🤫🤫🤫🤫
Machalla kham kham bii réfétna
Machalla kham kham bii lérna niou bayii parparlo ta déglou kham kham bii
Saay kii limi wax du xam xam dh
Faute yimuy def c catastrophique
هل لي برقم الأستاذ شيخ تجاني بتي
Thieuy sounou reew mi gnifi l'islam raay Bari nagne
Sénégal nekhena
Ligay wakh ni dara wérou thie Sourtou liga wakh thie fasé né thie ngiatte yi ngiaw thie al khouràn rék lay amé طلقوهن سرحوهن فرقوهن
Té batou فرقوهن amoul thie al khour àn فارقوهن langiy wakh té iow àya bo yakati dagacoy yakhxe.. lilay khamal ni wakho degge yonént bi صلى الله عليه وسلم am koumou fasé won té fasé wouco bén thie nhiatti batt yi ga wakh dani co won (إلحقي بأهلك) com nimou ngiawé thie hadiss yi
حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ قَالَ سَأَلْتُ الزُّهْرِيَّ
أَيُّ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَعَاذَتْ مِنْهُ قَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ ابْنَةَ الْجَوْنِ لَمَّا أُدْخِلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَدَنَا مِنْهَا قَالَتْ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْكَ فَقَالَ لَهَا لَقَدْ عُذْتِ بِعَظِيمٍ الْحَقِي بِأَهْلِكِ قَالَ أَبُو عَبْد اللَّهِ رَوَاهُ حَجَّاجُ بْنُ أَبِي مَنِيعٍ عَنْ جَدِّهِ عَنْ الزُّهْرِيِّ أَنَّ عُرْوَةَ أَخْبَرَهُ أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ
Liga wakh ni fasé ngiatte amoull iow khana diango dara thie mazhabou malick يقول الإمام السيوطي في شرحه للمسلم
[ 1472]
ﻛﺎﻥ اﻟﻄﻼﻕ ﻋﻠﻰ ﻋﻬﺪ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﺃﺑﻲ ﺑﻜﺮ ﻭﺳﻨﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺧﻼﻓﺔ ﻋﻤﺮ ﻃﻼﻕ اﻟﺜﻼﺙ ﻭاﺣﺪﺓ اﻟﺦ ﻗﺎﻝ اﻟﻨﻮﻭﻱ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻌﺪﻭﺩ ﻣﻦ اﻷﺣﺎﺩﻳﺚ اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻭاﻷﺻﺢ ﻓﻲ ﺗﺄﻭﻳﻠﻪ ﺃﻥ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ اﻷﻣﺮ ﺇﺫا ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻮ ﺗﺄﻛﻴﺪا ﻭﻻ اﺳﺘﺌﻨﺎﻓﺎ ﻳﺤﻜﻢ ﺑﻮﻗﻮﻉ ﻃﻠﻘﺔ ﻟﻘﻠﺔ ﺇﺭاﺩﺗﻬﻢ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﺬﻟﻚ ﻓﺤﻤﻞ ﻋﻠﻰ اﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺇﺭاﺩﺓ اﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻓﻠﻤﺎ ﻛﺜﺮ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻋﻤﺮ ﻭﻛﺜﺮ اﺳﺘﻌﻤﺎﻝ اﻟﻨﺎﺱ ﻟﻬﺬا اﻟﺼﻴﻐﺔ ﻭﻏﻠﺐ ﺇﺭاﺩﺓ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﻬﺎ ﺣﻤﻠﺖ ﻋﻨﺪ اﻹﻃﻼﻕ ﻋﻠﻰ اﻟﺜﻼﺙ ﻋﻤﻼ ﺑﺎﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺴﺎﺑﻖ ﺇﻟﻰ اﻟﻔﻬﻢ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ اﻟﻌﺼﺮ ﻭﺫﻛﺮ اﻟﻘﺮﻃﺒﻲ ﺃﻧﻪ ﺃﻟﻒ ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﺟﺰءا ﺃﺷﺒﻊ ﻓﻴﻪ اﻟﻘﻮﻝ
Liga wakh ni di diéma dadji mazhab bi (مدونة) ga kham ni man gani téré imam malick la té iow khamga hadiss bi yonént bi صلى الله عليه وسلم wakh thie borom kham khamou madina bi(يوشك أن يضرب الناس.. الحديث)
Légi boungiou mayatô rére yi ga lim apparé iow langiy diglou? Iow miga khamni khamméwô diagnté فرقوهن ak فارقوهن borom kham kham yôyou mato lén sakh talibé bou Sénégal bakhon iow dô wakh thie diné
(الطلاق مرتان) ni langiou coy firé
تفسير إمام السعراوي
{الطلاق مَرَّتَانِ} يعني مرة ومرة، ولقائل أن يقول: كيف يكون مرتين، ونحن نقول ثلاثة؟ وقد سأل رجلٌ رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال يا رسول الله قال الله تعالى: {الطلاق مَرَّتَانِ} فلم صار ثلاثاً؟ فقال صلى الله عليه وسلم مبتسماً: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ}. فكأن معنى {الطلاق مَرَّتَانِ}، أي أن لك في مجال اختيارك طلقتين للمرأة، إنما الثالثة ليست لك، لماذا؟ لأنها من بعد ذلك ستكون هناك بينونة كبرى ولن تصبح مسألة عودتها إليك من حقك، وإنما هذه المرأة قد أصبحت من حق رجل آخر.. {حتى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ} [البقرة: 230]. أما قول الرجل لزوجته أنت (طالق ثلاثاً) يُعتبر ثلاث طلقات أم لا؟ نقول: إن الزمن شرط أساسي في وقوع الطلاق، يطلق الرجل زوجته مرة، ثم تمضي فترة من الزمن، ويطلقها مرة أخرى فتصبح طلقة ثانية، وتمضي أيضا فترة من الزمن وبعد ذلك نصل لقوله: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ} ولذلك فالآية نصها واضح وصريح في أن الطلاق بالثلاث في لفظ واحد لا يوقع ثلاث طلقات، وإنما هي طلقة واحدة، صحيح أن سيدنا عمر رضي الله عنه جعلها ثلاث طلقات؛ لأن الناس استسهلوا المسألة، فرأى أن يشدد عليهم
Machallah ❤imam assan
MACHALLAH
Non sëriñ bi Dioum Nga..والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة. قروء😅
Biteye nguirr yallah rek ki akh niou melni mom eupe naniou di dalall
Arabie SAoudite thi lunette astronomique laniou koy kholé
motakh sén boss doyouma
Ki khamoul daara mom deguoul Khalil
Saway ligaye wah dara lerusii
Kii de ko am fiit koy fenla rek
Diangoul de louma kham laalay wakh
Axawaan nag, ixwaan lañuy wax di.
Ki mounuta lerall dara
Machallah marabout ❤
Machallah
Ki deh telemssani la gueneu nirole
Yii Sëriñ bi yokkaatal sa Alliwa !!!
Diangui kay la wara def
tarkallah❤️
Fase jigéen ju ëmbu dara nekku ci.
Wakhi ASSANE 😂
Amoul benn borom xam xam wala tere si Adouna bi wakh loulo wakhi theatre katyi la ak nji diangoul
طلاق الحامل يقع وليس فيه خلاف
وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَن يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ ۚ
😂😂😂 wadji amna fitt nak
Té day waxx aye ndiakhoumam à l'aise nak
Lolou moma geun choqué fit bimouy démé 😂😂😂
Kii kane mo may dimbili thi numéro ☎️m ma am ko??
Souko amei sokhla naako
Baylen abdoul wahab lim def si diné
Kiii kay limou xam bariwoull😂
Wakhji barina ndioumé lol😅
Yaguindamaté arabe bi
❤❤❤❤
Li ngay wax dara nga thi xamoul ... nopil té dém diangui ...
wallahi lou werr nga wakh say ate werna billahi
ما شا الله
Sama spécialiste laniouy wakh wala spécialité
Spécialité dafa dioum
Yonente diokhoul ken werdou tarikha
Ligay wakh ni dara wérou thie Sourtou liga wakh thie fasé né thie ngiatte yi ngiaw thie al khouràn rék lay amé طلقوهن سرحوهن فرقوهن
Té batou فرقوهن amoul thie al khour àn فارقوهن langiy wakh té iow àya bo yakati dagacoy yakhxe.. lilay khamal ni wakho degge yonént bi صلى الله عليه وسلم am koumou fasé won té fasé wouco bén thie nhiatti batt yi ga wakh dani co won (إلحقي بأهلك) com nimou ngiawé thie hadiss yi
حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ قَالَ سَأَلْتُ الزُّهْرِيَّ
أَيُّ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَعَاذَتْ مِنْهُ قَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ ابْنَةَ الْجَوْنِ لَمَّا أُدْخِلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَدَنَا مِنْهَا قَالَتْ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْكَ فَقَالَ لَهَا لَقَدْ عُذْتِ بِعَظِيمٍ الْحَقِي بِأَهْلِكِ قَالَ أَبُو عَبْد اللَّهِ رَوَاهُ حَجَّاجُ بْنُ أَبِي مَنِيعٍ عَنْ جَدِّهِ عَنْ الزُّهْرِيِّ أَنَّ عُرْوَةَ أَخْبَرَهُ أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ
Liga wakh ni fasé ngiatte amoull iow khana diango dara thie mazhabou malick يقول الإمام السيوطي في شرحه للمسلم
[ 1472]
ﻛﺎﻥ اﻟﻄﻼﻕ ﻋﻠﻰ ﻋﻬﺪ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﺃﺑﻲ ﺑﻜﺮ ﻭﺳﻨﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺧﻼﻓﺔ ﻋﻤﺮ ﻃﻼﻕ اﻟﺜﻼﺙ ﻭاﺣﺪﺓ اﻟﺦ ﻗﺎﻝ اﻟﻨﻮﻭﻱ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻌﺪﻭﺩ ﻣﻦ اﻷﺣﺎﺩﻳﺚ اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻭاﻷﺻﺢ ﻓﻲ ﺗﺄﻭﻳﻠﻪ ﺃﻥ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ اﻷﻣﺮ ﺇﺫا ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻮ ﺗﺄﻛﻴﺪا ﻭﻻ اﺳﺘﺌﻨﺎﻓﺎ ﻳﺤﻜﻢ ﺑﻮﻗﻮﻉ ﻃﻠﻘﺔ ﻟﻘﻠﺔ ﺇﺭاﺩﺗﻬﻢ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﺬﻟﻚ ﻓﺤﻤﻞ ﻋﻠﻰ اﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺇﺭاﺩﺓ اﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻓﻠﻤﺎ ﻛﺜﺮ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻋﻤﺮ ﻭﻛﺜﺮ اﺳﺘﻌﻤﺎﻝ اﻟﻨﺎﺱ ﻟﻬﺬا اﻟﺼﻴﻐﺔ ﻭﻏﻠﺐ ﺇﺭاﺩﺓ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﻬﺎ ﺣﻤﻠﺖ ﻋﻨﺪ اﻹﻃﻼﻕ ﻋﻠﻰ اﻟﺜﻼﺙ ﻋﻤﻼ ﺑﺎﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺴﺎﺑﻖ ﺇﻟﻰ اﻟﻔﻬﻢ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ اﻟﻌﺼﺮ ﻭﺫﻛﺮ اﻟﻘﺮﻃﺒﻲ ﺃﻧﻪ ﺃﻟﻒ ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﺟﺰءا ﺃﺷﺒﻊ ﻓﻴﻪ اﻟﻘﻮﻝ
Liga wakh ni di diéma dadji mazhab bi (مدونة) ga kham ni man gani téré imam malick la té iow khamga hadiss bi yonént bi صلى الله عليه وسلم wakh thie borom kham khamou madina bi(يوشك أن يضرب الناس.. الحديث)
Légi boungiou mayatô rére yi ga lim apparé iow langiy diglou? Iow miga khamni khamméwô diagnté فرقوهن ak فارقوهن borom kham kham yôyou mato lén sakh talibé bou Sénégal bakhon iow dô wakh thie diné
(الطلاق مرتان) ni langiou coy firé
تفسير إمام السعراوي
{الطلاق مَرَّتَانِ} يعني مرة ومرة، ولقائل أن يقول: كيف يكون مرتين، ونحن نقول ثلاثة؟ وقد سأل رجلٌ رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال يا رسول الله قال الله تعالى: {الطلاق مَرَّتَانِ} فلم صار ثلاثاً؟ فقال صلى الله عليه وسلم مبتسماً: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ}. فكأن معنى {الطلاق مَرَّتَانِ}، أي أن لك في مجال اختيارك طلقتين للمرأة، إنما الثالثة ليست لك، لماذا؟ لأنها من بعد ذلك ستكون هناك بينونة كبرى ولن تصبح مسألة عودتها إليك من حقك، وإنما هذه المرأة قد أصبحت من حق رجل آخر.. {حتى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ} [البقرة: 230]. أما قول الرجل لزوجته أنت (طالق ثلاثاً) يُعتبر ثلاث طلقات أم لا؟ نقول: إن الزمن شرط أساسي في وقوع الطلاق، يطلق الرجل زوجته مرة، ثم تمضي فترة من الزمن، ويطلقها مرة أخرى فتصبح طلقة ثانية، وتمضي أيضا فترة من الزمن وبعد ذلك نصل لقوله: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ} ولذلك فالآية نصها واضح وصريح في أن الطلاق بالثلاث في لفظ واحد لا يوقع ثلاث طلقات، وإنما هي طلقة واحدة، صحيح أن سيدنا عمر رضي الله عنه جعلها ثلاث طلقات؛ لأن الناس استسهلوا المسألة، فرأى أن يشدد عليهم
Yaaw ya khamoul dara nopil
Serigne bi kii rewande rek la andal waye do xam xam wallahi khadiss yi alkhour âne dji amoul loumo si diangue dianguine bo werr sakh fenkat bo makla diangoul de wakh dji yeppo ay تناقضات la
هذ جهل المركب
Ki de lim xam leeeroul si mom
Ki mo niamé yallah rék 😂😂😂
Wadji jangul alkhourane 😢di wakh
Salamoualeykoum donnez moi son numéro, s'il vous plaît ❤❤❤
ماشاء لله 🎉🎉❤❤❤
Wadji mo meune doul 😂
Kii limuy wax xamu ci dara dara. Hasanil Banaa nga ne wahaabi la.
كان أقرب اإلي الصوفية، وانتهى إلى السلفية.
Ligay wakh ni dara wérou thie Sourtou liga wakh thie fasé né thie ngiatte yi ngiaw thie al khouràn rék lay amé طلقوهن سرحوهن فرقوهن
Té batou فرقوهن amoul thie al khour àn فارقوهن langiy wakh té iow àya bo yakati dagacoy yakhxe.. lilay khamal ni wakho degge yonént bi صلى الله عليه وسلم am koumou fasé won té fasé wouco bén thie nhiatti batt yi ga wakh dani co won (إلحقي بأهلك) com nimou ngiawé thie hadiss yi
حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ قَالَ سَأَلْتُ الزُّهْرِيَّ
أَيُّ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَعَاذَتْ مِنْهُ قَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ ابْنَةَ الْجَوْنِ لَمَّا أُدْخِلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَدَنَا مِنْهَا قَالَتْ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْكَ فَقَالَ لَهَا لَقَدْ عُذْتِ بِعَظِيمٍ الْحَقِي بِأَهْلِكِ قَالَ أَبُو عَبْد اللَّهِ رَوَاهُ حَجَّاجُ بْنُ أَبِي مَنِيعٍ عَنْ جَدِّهِ عَنْ الزُّهْرِيِّ أَنَّ عُرْوَةَ أَخْبَرَهُ أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ
Liga wakh ni fasé ngiatte amoull iow khana diango dara thie mazhabou malick يقول الإمام السيوطي في شرحه للمسلم
[ 1472]
ﻛﺎﻥ اﻟﻄﻼﻕ ﻋﻠﻰ ﻋﻬﺪ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﺃﺑﻲ ﺑﻜﺮ ﻭﺳﻨﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺧﻼﻓﺔ ﻋﻤﺮ ﻃﻼﻕ اﻟﺜﻼﺙ ﻭاﺣﺪﺓ اﻟﺦ ﻗﺎﻝ اﻟﻨﻮﻭﻱ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻌﺪﻭﺩ ﻣﻦ اﻷﺣﺎﺩﻳﺚ اﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻭاﻷﺻﺢ ﻓﻲ ﺗﺄﻭﻳﻠﻪ ﺃﻥ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ اﻷﻣﺮ ﺇﺫا ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﺃﻧﺖ ﻃﺎﻟﻖ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻮ ﺗﺄﻛﻴﺪا ﻭﻻ اﺳﺘﺌﻨﺎﻓﺎ ﻳﺤﻜﻢ ﺑﻮﻗﻮﻉ ﻃﻠﻘﺔ ﻟﻘﻠﺔ ﺇﺭاﺩﺗﻬﻢ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﺬﻟﻚ ﻓﺤﻤﻞ ﻋﻠﻰ اﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺇﺭاﺩﺓ اﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻓﻠﻤﺎ ﻛﺜﺮ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻋﻤﺮ ﻭﻛﺜﺮ اﺳﺘﻌﻤﺎﻝ اﻟﻨﺎﺱ ﻟﻬﺬا اﻟﺼﻴﻐﺔ ﻭﻏﻠﺐ ﺇﺭاﺩﺓ اﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺑﻬﺎ ﺣﻤﻠﺖ ﻋﻨﺪ اﻹﻃﻼﻕ ﻋﻠﻰ اﻟﺜﻼﺙ ﻋﻤﻼ ﺑﺎﻟﻐﺎﻟﺐ اﻟﺴﺎﺑﻖ ﺇﻟﻰ اﻟﻔﻬﻢ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ اﻟﻌﺼﺮ ﻭﺫﻛﺮ اﻟﻘﺮﻃﺒﻲ ﺃﻧﻪ ﺃﻟﻒ ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ ﺟﺰءا ﺃﺷﺒﻊ ﻓﻴﻪ اﻟﻘﻮﻝ
Liga wakh ni di diéma dadji mazhab bi (مدونة) ga kham ni man gani téré imam malick la té iow khamga hadiss bi yonént bi صلى الله عليه وسلم wakh thie borom kham khamou madina bi(يوشك أن يضرب الناس.. الحديث)
Légi boungiou mayatô rére yi ga lim apparé iow langiy diglou? Iow miga khamni khamméwô diagnté فرقوهن ak فارقوهن borom kham kham yôyou mato lén sakh talibé bou Sénégal bakhon iow dô wakh thie diné
(الطلاق مرتان) ni langiou coy firé
تفسير إمام السعراوي
{الطلاق مَرَّتَانِ} يعني مرة ومرة، ولقائل أن يقول: كيف يكون مرتين، ونحن نقول ثلاثة؟ وقد سأل رجلٌ رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال يا رسول الله قال الله تعالى: {الطلاق مَرَّتَانِ} فلم صار ثلاثاً؟ فقال صلى الله عليه وسلم مبتسماً: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ}. فكأن معنى {الطلاق مَرَّتَانِ}، أي أن لك في مجال اختيارك طلقتين للمرأة، إنما الثالثة ليست لك، لماذا؟ لأنها من بعد ذلك ستكون هناك بينونة كبرى ولن تصبح مسألة عودتها إليك من حقك، وإنما هذه المرأة قد أصبحت من حق رجل آخر.. {حتى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ} [البقرة: 230]. أما قول الرجل لزوجته أنت (طالق ثلاثاً) يُعتبر ثلاث طلقات أم لا؟ نقول: إن الزمن شرط أساسي في وقوع الطلاق، يطلق الرجل زوجته مرة، ثم تمضي فترة من الزمن، ويطلقها مرة أخرى فتصبح طلقة ثانية، وتمضي أيضا فترة من الزمن وبعد ذلك نصل لقوله: {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ} ولذلك فالآية نصها واضح وصريح في أن الطلاق بالثلاث في لفظ واحد لا يوقع ثلاث طلقات، وإنما هي طلقة واحدة، صحيح أن سيدنا عمر رضي الله عنه جعلها ثلاث طلقات؛ لأن الناس استسهلوا المسألة، فرأى أن يشدد عليهم
Assane mii daray xam xam nekoul si moum 😂
Ay fenn kessei lafi wakh
( ko eumbe souko fasse fasse bi tabiwol) khamngua kosa aliwou tollo fi degue degue placam daradja la
Même sa al ghourann nioroul
Tu dit cheikh khalil à fait des erreurs