عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((مَن سبَّح الله دبرَ كلِّ صلاة ثلاثًا وثلاثين، وحمِد الله ثلاثًا وثلاثين، وكبَّر الله ثلاثًا وثلاثين، فتلك تسعٌ وتسعون، وقال تمام المائة: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير - غُفِرت خطاياه وإن كانت مثل زَبَد البحر))؛ رواه مسلم. ،،،،،،،،،،،،،، ٨/ ١٢/ ١٤٤١
عندما يتكلم عالم من الأكابر فد تلقى العلم كابرا عن كابر يقول في الأمر جميع ما يتعلق به من أحكام متجردا من إعجابه بعلمه والهوى. جازاك الله واجزل لك في الأجر. ماقصرت .
يارب تصل هذه الرسالة لمن يهاجمون المسلمين ويبدعونهم مع وجود رأي آخر في الشريعة والأمر خلافي وفيه سعة .. أرجو أن يتوقف الهجوم لهذا بالتبديع وهذا بالنار وذاك كذا وكذا ! ويبقى المسلمون جميعا اخوة ولا يتفرقون بسبب أمور فرعية
إذا كانت البدعة فقط ضلالة لا تخضع لهذا التقسيم الذي بينه اكابر من العلماء عليهم رحمة الله. فيانهم الذي بينوه أعظم من البدعة لأنه تشريع وحث للناس لها. فلماذا ختم الله خاتمتهم بالخاتمة الحسنة التي شهدت عليها الأمة.فكل من ذكر من العلماء لم يمت كما مات من المبتدعة اللذين احدثوا في دين الله ما ليس منه أو خالفوا سنة صريحة صحيحة
أرجو أن يتوقف الهجوم من بعض المسلمين على اخوانهم واتهامهم لهذا بالتبديع وهذا بالنار وذاك كذا وكذا ! ويبقى المسلمون جميعا اخوة ولا يتفرقون بسبب أمور فرعية ..
في رواية في صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يخرج إليهم فرفعوا أصواتهم ينادونه وحصبوا الباب فقام إليهم بعد ذلك ينهرهم على صنيعهم ذلك فأمرهم بصلاة النوافل في بيوتهم
احسن تعريف وأسبك وأقوى تعريف للبدعه هو تعريف البدعة للإمام #الشاطبي رحمه الله في كتابه الاعتصام _( قال هي طريقة في الدين مخترعة تُضاهي الطريقة الشرعية يُقصد بها المبالغه في التعبد لله تعالى )
قال الإمام مالك: «من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة فقد زعم أن محمداً - صلى الله عليه وآله وسلم - خان الرسالة لأن الله يقول: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ} [المائدة: ٣] فما لم يكن يومئذ ديناً فلا يكون اليوم ديناً
ما هي البدعه هي كل شي ليس له اصلا في الدين فان الله تعالى قد مدح رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) حيث قال ( بسم الله الرحمن الرحيم ) ((و انك لعلى خلق عظيم))اوليس هذا مدح لسيد البشر سيدنا محمد اذا له اصلا في الدين اذا ليس ببدعه و لكن سنه حسنه يثاب المرء على فاعلها و لا يحاسب على تاركها
البدعة خمسة أقسام ذكرها العز ابن عبد السلام واجبة مستحبة مباحة مكروهة محرمة وتبعه في ذلك : النووي . الألوسي .السخاوي . ابن حجر ..القرافي ..الصنعاني . قد نظم بن غازي المكناسي : كن تابعا ووافقا من اتبع مقسما لخمسة هذي البدع واجبة ككتم العلم مباحة كمثل منخل وذات كره كخوان المأكل ثم حرام كاغتيال بالفتات وكاسيات عاريات كل بدعة ضلالة من العام المخصوص المخصوص مثل آية : تدمر كل شيء بأمر ربها . فقال عمر نعمة البدعة هذه وهي جمع الناس في التراويح
كافي كذب على الناس البدعة لا اقسام فيها البدعة واحده كل شيء لم يفعله النبي فهوا من البدع ومردود على صاحبه قال الإمام مالك رحمه الله: من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة فقد زعم أن محمداً - صلى الله عليه وآله وسلم - خان الرسالة لأن الله يقول: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ} [المائدة: ٣] فما لم يكن يومئذ ديناً فلا يكون اليوم ديناً
ماهي البدعة / ليس البدعة كل مالم يكن زمن الرسول او لم يفعله الرسول بل البدعة مخالفة السنة والذي لم يكن موجود وليس عندنا دليل حرمته او وجوبه او كراهيته او استحبابه نحكم باباحته فالقاعدة الفقهية عندنا وعندكم تقول كل فعل اصله مباح
تقسم البدعة الى حسنة وسيئة. - قال الامام الشافعي رضي الله عنه: المحدثات من الأمور ضربان أحدهما ما أحدث يخالف كتابا أو سنة أو أثرا أو إجماعا فهذه البدعة الضلالة، والثاني ما أحدث من الخير لا خلاف فيه لواحد من هذا، فهذه محدثة غير مذمومة. رواه البيهقي في (مناقب الشافعي) (ج1/469)، وذكره الحافظ ابن حجر في (فتح الباري): (13/267). ب- روى الحافظ أبو نعيم في كتابه حلية الأولياء ج 9 ص76 عن إبراهيم بن الجنيد قال: حدثنا حرملة بن يحيى قال: سمعت محمد بن إدريس الشافعي رضي الله عنه يقول: البدعة بدعتان، بدعة محمودة، وبدعة مذمومة. فما وافق السنة فهو محمود، وما خالف السنة فهو مذموم، واحتج بقول عمر بن الخطاب في قيام رمضان: نعمت البدعة هي" اهـ - قال أبو حامد الغزالي في كتابه إحياء علوم الدين، كتاب ءاداب الأكل ج2/3 ما نصه: "وما يقال إنه أبدع بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم فليس كل ما أبدع منهيا بل المنهي بدعة تضاد سنة ثابتة وترفع أمرا من الشرع مع بقاء علته بل الإبداع قد يجب في بعض الأحوال إذا تغيرت الأسباب" اهـ - قال العز بن عبد السلام في كتابه "قواعد الأحكام" (ج2/172-174) : البدعة منقسمة إلى واجبة ومحرّمة ومندوبة ومكروهة ومباحة ثم قال: والطريق في ذلك أن تُعرض البدعة على قواعد الشريعة، فإن دخلت في قواعد الإيجاب فهي واجبة، أو في قواعد التحريم فهي محرمة، أو الندب فمندوبة، أو المكروه فمكروهة، أو المباح فمباحة، انتهى. - قال النووى فى شرحه على صحيح مسلم"(6/154-155): قوله صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ: (وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلاَلَةٌ) هذا عامٌّ مخصوص، والمراد: غالب البدع. قال أهل اللُّغة: هي كلّ شيء عمل عَلَى غير مثال سابق. قال العلماء: البدعة خمسة أقسام: واجبة، ومندوبة، ومحرَّمة، ومكروهة، ومباحة. - قال الحافظ أحمد بن حجر العسقلاني في الفتح (ج4/298): قوله قال عمر: "نعم البدعة" في بعض الروايات "نعمت البدعة" بزيادة التاء، والبدعة أصلها ما أحدث على غير مثال سابق، وتطلق في الشرع في مقابل السنة فتكون مذمومة، والتحقيق إن كانت مما تندرج تحت مستحسن في الشرع فهي حسنة، وإن كانت مما تندرج تحت مستقبح في الشرع فهي مستقبحة وإلا فهي من قسم المباح وقد تنقسم إلى الأحكام الخمسة.انتهى - قال الشيخ شمس الدين محمد بن أبي الفتح البعلي الحنبلي في كتابه "المطلع على أبواب المقنع" (ص334) من كتاب الطلاق: "والبدعة مما عُمل على غير مثال سابق، والبدعة بدعتان: بدعة هدى وبدعة ضلالة، والبدعة منقسمة بانقسام أحكام التكليف الخمسة"اهـ. -قال ابن الأثير فى "النهاية فى غريب الحديث"(1/106- 107): وفي حديث عمر رضي اللَه عنه في قيام رمضان: نِعْمَت البِدْعة هذه، البدعة بِدْعَتَان: بدعة هُدًى، وبدعة ضلال، فما كان في خلاف ما أمَر اللّه به ورسوله صلى اللّه عليه وسلم فهو في حَيّز الذّم والإنكار، وما كان واقعا تحت عُموم ما نَدب اللّه إليه وحَضَّ عليه اللّه أو رسوله فهو في حيز المدح، وما لم يكن له مثال موجود كنَوْع من الجُود والسخاء وفعْل المعروف فهو من الأفعال المحمودة، ولا يجوز أن يكون ذلك في خلاف ما وَردَ الشرع به؛ لأن النبي صلى اللّه عليه وسلم قد جَعل له في ذلك ثوابا فقال:" من سَنّ سُنة حسَنة كان له أجْرها وأجرُ من عَمِل بها "، وقال في ضِدّه:" ومن سنّ سُنة سيّئة كان عليه وزْرُها وَوِزْرُ من عَمِل بها"، وذلك إذا كان في خلاف ما أمر اللّه به ورسوله صلى اللّه عليه وسلم. ومن هذا النوع قولُ عمر رضي اللّه عنه: نِعْمَت البدعة هذه. لـمـَّــا كانت من أفعال الخير وداخلة في حيز المدح سماها بدعة ومدَحها؛ لأن النبي صلى اللّه عليه وسلم لم يَسَنَّها لهم، وإنما صلاّها لَياليَ ثم تَركَها ولم يحافظ عليها، ولا جَمع الناسَ لها، ولا كانت في زمن أبي بكر، - قال الشيخ ابن عابدين الحنفي في حاشيته (1/376): "فقد تكون البدعة واجبة كنصب الأدلة للرد على أهل الفرق الضالة، وتعلّم النحو المفهم للكتاب والسنة، ومندوبة كإحداث نحو رباط ومدرسة، وكل إحسان لم يكن في الصدر الأول، ومكروهة كزخرفة المساجد، ومباحة كالتوسع بلذيذ المآكل والمشارب والثياب"انتهى. - قال بدر الدين العيني في شرحه لصحيح البخاري (ج11/126) عند شرحه لقول عمر ابن الخطاب رضي اللّه عنه: "نعمت البدعة" وذلك عندما جمع الناس في التراويح خلف قارىءٍ وكانوا قبل ذلك يصلون أوزاعًا متفرقين: "والبدعة في الأصل إحداث أمر لم يكن في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم البدعة على نوعين، إن كانت مما تندرج تحت مستحسن في الشرع فهي بدعة حسنة وإن كانت مما يندرج تحت مستقبح في الشرع فهي بدعة مستقبحة"انتهى. المذهب المالكي: - قال محمد الزرقاني المالكي في شرحه للموطأ (ج1/238) عند شرحه لقول عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه: "نعمت البدعة هذه" فسماها بدعة لأنه صلى اللّه عليه وسلم لم يسنّ الاجتماع لها ولا كانت في زمان الصديق، وهي لغة ما أُحدث على غير مثال سبق وتطلق شرعًا على مقابل السنة وهي ما لم يكن في عهده صلى اللّه عليه وسلم، ثم تنقسم إلى الأحكام الخمسة. انتهى - قال الشيخ أحمد بن يحيى الونشريسي المالكي في كتاب المعيار المعرب (ج1/357-358) ما نصه: "وأصحابنا وإن اتفقوا على إنكار البدع في الجملة فالتحقيق الحق عندهم أنها خمسة أقسام"، ثم ذكر الأقسام الخمسة وأمثلة على كل قسم ثم قال: "فالحق في البدعة إذا عُرضت أن تعرض على قواعد الشرع فأي القواعد اقتضتها ألحقت بـها، وبعد وقوفك على هذا التحصيل والتأصيل لا تشك أن قوله صلى الله عليه وسلم:" كل بدعة ضلالة"، من العام المخصوص كما صرح به الأئمة رضوان الله عليهم".اهـ - قال ابن العربي: " ليست البدعة والمحدَث مذمومين للفظ بدعة ومحدث ولا معنييهما، وإنما يذم من البدعة ما يخالف السنة، ويذم من المحدثات ما دعا إلى الضلالة"اهـ. - و قال ابن حجر الهيتمي: والحاصل أن البدعة الحسنة متفق على ندبها، وعمل المولد واجتماع الناس له كذلك أي بدعة حسنة، - قال الإمام أبو شامة شيخ الإمام النووي: ومن أحسن ما ابتدع في زماننا ما يفعل كل عام في اليوم الموافق ليوم مولده من الصدقات والمعروف وإظهار الزينة والسرور، فإن ذلك مع ما فيه من الإحسان للفقراء مشعر بمحبته وتعظيمه في قلب فاعل ذلك، وشكر الله على ما منّ به من إيجاد رسوله الله الذي أرسله رحمة للعالمين، هذا كلامه. - قال الحافظ السخاوي في بدعة المولد : لم يفعله أحد من السلف في القرون الثلاثة، وإنما حدث بعد، ثم لا زال أهل الإسلام من سائر الأقطار والمدن الكبار يعملون المولد، ويتصدقون في لياليه بأنواع الصدقات، ويعتنون بقراءة مولده الكريم، ويظهر عليهم من بركاته كل فضل عميم. قال ابن الجوزي: من خواصه أنه أمان في ذلك العام، وبشرى عاجلة بنيل البغية والمرام.
@@الكلمالطيب-ف3ن البدعة شرعا هي فعل يخالف ما جاء به الشرع اعتقادا أو عبادة او معاملة او أخلاقا. أما البدعة الفعلية التي تحيي ما جاء به الشرع فنعمت البدعة هي. وإني أرى خروج جماعة التبليغ لإصلاح إيمانهم والتمرين على الاعمال الصالحة الثابثة شرعا لمن البدعة المشروعة وقد ترقى الى البدعة الواجبة الواجبة لأن كل ما يحقق الواجب فهو واجب
@@جاسمالأسمر-ه6ك مسألة الترك الاصل في الاشياء الاباحة مالم يخالف نصا وليس كل مالم يفعله النبي والصحابة يعتبر بدعة سيئة بل فيه ما هو حسن ولولم يفعلة السلف ومن هنا نقول ليس كل مستحدث يأخذ حكم الحرمة لان هذا فيه تألي على الله والدليل على ذلك جاء في " الصحيح " عن سعد عن النبي صل الله عليه وسلم أنه قال : إن أعظم المسلمين في المسلمين جرما من سأل عن شيء لم يحرم ، فحرم من أجل مسألته . اي حرم من بعد مسألته بعد ان كان مباح ومن هنا يتضح ان الاصل في الاشياء الاباحة مالم يأتي الدليل على تحريمة او يخالف نصا وقال رسول الله ص: ما أحل الله في كتابه فهو حلال، وما حرم فهو حرام، وما سكت عنه فهو عفو، فاقبلوا من الله عافيته، فإن الله لم يكن لينسى شيئاً، ثم تلا {وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا }. رواه البزار والطبراني في الكبير وإسناده حسن ورجاله موثقون. ورواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي، ومن هنا يتضح ايضا ان الحرام ما حرمه الله ورسوله وليس عدم فعل الصحابة لأن الصحابة ليسوا مشرعين وجاء في الحديث (".من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شىء، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شئ) و جاء عن ابن مسعود رضي الله عنه:(ما رآه المسلمون حسناً فهو عند الله حسن وما رآه المسلمون قبيحاً فهو عند الله قبيح). وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مَن أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردٌّ" رواه البخاري ومسلم، وفي رواية لمسلم: "مَن عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو ردٌّ". يفيد االحديث : " ان من أحدث في أمرنا ما هو منه فليس بِرَدٍّ " أو " بمعنى مقبول " ، ولم يقل الحديث من عمل عمل فهو رد وانما قال ماليس منه او ليس عليه امرنا. فلمردود مالس منه فكل ماوافق اصول السنة وقواعدها فهو بدعة حسنة وكل ماخالفها وعارضها فهو بدعة سيئة. ( بمعنى سنة حسنة وسنة سيئة ) والى هذا الاتجاة مال السواد الاعظم من علماء الاسلام الى تقسيم البدعة ولا إنكار على امر مختلف فيه فلكل رأيه الذي يجب ان يحترم وقال اهل العلم اذا رأيت الرجل يعمل العمل الذي اختلف فيه وانت ترى غيرة فلا تنهه
@@ابوشهاب-ط4د فاتك الشيئ الأهم والأجل الأصل في الاشياء الاباحة صحيح لكن وهنا الذي الأجل الذي فاتك الأصل في العبادات الحرمة مالم يأتي نص بالسماح بالتعبد اتمنا أنك ما تكابر وتتقي الله وتراجع نفسك وتراجع العلم وأهله
@@صعقتالكهربا ابو حذيفة الانصاري اسمك اكبر منك فنحن نتقي الله ولا نكابر ولا ناخد علمنا من الجهال . والقول بأن (العبادات توقيفية) او (الاصل في العبادات الحرمة) هذا كلام فاضي وهذي العبارة ليس بآيه قرانية او حديث نبويه وانما عبارة لضحك على الدقون . هذي العبارة من قول ابن تيمية الحراني ولسنا ملزمين بفهمه وقوله ولكن ممكن ان نصلح له هذة العبارة فنقول ( أن اصول العبادات توقيفية ) وليس العبادات توقيفية على اطلاقة. وإليك:- (حكم من زاد شي من فروع العبادة كدعاء او ذكر او صلاة او غيرها والدليل على ذلك):- وروى مسلم من حديث ابن عمر رضي الله عنهما قال : بينما نحن نصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ قال رجل مِن القوم : الله أكبر كبيرا ، والحمد لله كثيرا ، وسبحان الله بكرة وأصيلا . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من القائل كلمة كذا وكذا ؟ قال رجل مِن القوم : أنا يا رسول الله . قال : عَجِبْتُ لها ! فُتِحَت لها أبواب السماء . قال ابن عمر : فما تركتهن منذ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ذلك. فهذا الصحابي زاد على ما علمه النبي فلم يعنفه او يبدعة طالما انه قال حقا بل وافقة النبي على فعله . وروى البخاري من حديث عن رفاعة بن رافع الزرقي قال : كنا يوما نصلي وراء النبي صلى الله عليه وسلم فلما رفع رأسه من الركعة قال : سمع الله لمن حمده . قال رجل وراءه : ربنا ولك الحمد حمدا طيبا مباركا فيه . فلما انصرف قال : مَن المتكلم ؟ قال : أنا . قال : رأيت بضعة وثلاثين ملكا يبتدرونها أيهم يكتبها أول . ورواه مسلم من حديث أنس رضي الله عنه . وهذا ايضا قد زاد على ما علمة النبي ولم يخالف شي من الشرع. وعند الترمذي وأبي داود والنسائي من حديث رفاعة بن رافع رضي الله عنه قال : صليت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم فعطست ، فقلت : الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه مباركا عليه كما يحب ربنا ويرضى . فلما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم انصرف فقال : مَن المتكَلِّم في الصلاة ؟! فلم يُكَلِّمه أحد ، ثم قالها الثاني: من المتكلم في الصلاة ؟! فقال رفاعة بن رافع بن عفراء : أنا يا رسول الله . قال : كيف قلت ؟ قال : قلت : الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه مباركا عليه كما يحب ربنا ويرضى . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : والذي نفسي بيده لقد ابتدرها بضعة وثلاثون ملكا أيهم يَصعد بها . وقال الألباني : حسن وهذا ايضا قد زاد عن الوارد عن النبي . وما في صحيح البخاري عن أنس بن مالك: من أنه كان رجل من الأنصار يؤمهم في مسجد قباء، وكان كلما افتتح سورة يقرأ بها لهم في الصلاة، مما يقرأ به افتتح بـقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ حتى يفرغ منها، ثم سورة أخرى معها، وكان يصنع ذلك في كل ركعةٍ فكلَّمه أصحابه فقالوا: إنك تفتتح بهذه السورة ثم لا ترى أنها تُجزئك حتى تقرأ بأُخرى، فإما تقرأ بها وإما أن تدعها وتقرأ بأُخرى، فقال: ما أنا بتاركها! إن أحببتُم أن أؤمَّكم بذلك فعلتُ، وإن كرهتم تركتُكم، وكانوا يرون أنه من أفضلهم وكرهوا أن يؤمَّهم غيره، فلما أتاهم النبي صلى الله عليه وسلم أخبروه الخبر، فقال: يا فلان ما يمنعك أن تفعل ما يأُمرك به أصحابك وما يحملك على لزوم هذه السورة في كل ركعةٍ ؟ فقال: إني أُحبها، فقال: حُبُّك إيَّاها أدخلك الجنة. وقد سن سيدنا بلال سنة الوضوء ركعتين وسن الصحابي خباب بن الارث ركعتين سنة القتل. وقس عليها ووافقهم النبي على فعله ولم ينههم وكذلك ما يحدث في الحرمين الشرفين والمسجد الاقصى وجميع البلدان الاسلامية من تخصيص لليلة 27 او 29 لدعاء ختم القران في صلاة التراوايح . واحياء لليلة النصف من شعبان وقد قال عنها ابن تيمية انها لليله فاضلة وأن من السلف من كان يحيها وهو يناقض نفسة في قولة أن العبادات توقيفية وقس عليها من الاعمال التي لم يفعلها الرسول ولا الصحابة وغيرها من الامثلة كثيرة فكل ما ذكرتة لك سابقا بيطل هذا القاعدة بالقول أن العبادات توقيفية او الاصل في العبادات الحرمة وهي قاعدة فاسدة، والصحيح ان يقال (اصول العبادات توقيفية) وليس العبادات توقيفة هكذا على اطلاقة وما ذكرناه من الادلة يكفي لمن القى السمع وهو شهيد. فقولك أن العبادات توقيفية او الاصل الحرمة على اطلاقة ليس بصحيح . ،
ولاكن في عهد ابو بكر الصديق لم يرد هناك صلاة التراويح.فابدع عمر رضي الله عنه وقال نعم البدعة يعني البدعة نعمة وليست ضلالة الضلال هو أن تعاكس نهج النبي مثل هو يصلي الصبح ركعتين ان تصلي ركعة واحدة او تلغيها او 10 ركعات اما في للاجتهاد فلا شيئ في ذالك والله اعلم
هناك من قال قصد عمر ب نعمت البدعة المعنى اللغوي لكلمة البدعة لأنه أحياها و لم يبتدعها بعد أن كانت اقيمت من النبي صلى الله عليه وسلم و الله تعالى أعلى و أعلم
كلام منقوص غفر الله لك. جعلتهم يظنون ان هذا التقسير للبدعة. يصوغ لهم الإحداث في الدين ما ليس منه. تقسيم العلماء للبدع الى خمسة اقسام هذا لأنهم يرون ان العادات والعرف تدخل في البدعة . ولهذا ادخلو المدارسة في البدعة هل هنالك عالم في الأمة يقول المدرسة بدعة محرمة وضلالة بل هذة بدعة من ناحية العرف . وكذالك العلوم الشرعية التي هي بدعة واحبة مثل علم النحو والصرف والعربية هذة لم تكن تدرس في عهد النبي صلى الله عليه وسلم. ولأن هذة العلوم اصبحت ضرورة لفهم الدين فوجب على المتعلم اخدها وتحملها لأن ما لا يتأثى الواجب الى به فهو واجب اي علوم القرأن والفتوى وبدع المباحة مثل الأكل بالشوكة وغيرها من المنتجات التي نستعملها في دنيانا وليست في ديننا لا من قريب ولا بعيد. لهذا العلماء الذين قسمو البدع هم اخدو باللفظ البدع على عمومه وخصوصه واذا نظرة الى العلماء كلهم اجمعو على وجوب علوم القرأن والعربية بل يسمونه المصلحة المرسلة. وليس بدعة واجبة لأن لفظ البدع في الشرع لا يستعمل إلا في الذم وقبح وضلالة
شيخنا الكريم الحبيب، نفعنا الله بعلومكم وبركتكم ، قد ذكرتم ان الأمر الذي ابتدعه عمر رضي الله عنه هو جمع الناس على امام واحد، وقد صلى الصحابة رضي الله عنهم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو امام لهم، فكانوا على امام واحد، فلايكون هذا الجمع على امام واحد من بدعة عمر رضي الله عنه أيضا ، بل وجد قبله، ولعل بدعته رضي الله عنه أنهم كانوا يصلون 20 ركعة ، فهذا الذي لم يكن قبله، والله أعلم، فما رأي فضيلتكم حفظكم الله؟
من اراد تعريف البدع باختصار ruclips.net/video/fBWgmZHnZdM/видео.html اما التعريف الذي اعطاه الشيخ الكملي لن يزيل الاشكال الواقع لان البدعة المطلوب تعريفها البدعة الدينية فقط
ما حكم الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم جماعة بعد صلاة الفريضة في المساجد إلى أي بدعة تنتمي هذا لم يتبت على النبي صلى الله هل نقول أنها بدعة مستحبة بالطبع لا البدعة بدعة الله ورسوله من يحلل ويحرم لا نحن
ومن بين البدع الكثيرة هناك امران مبتدعان في الدين أولا قراءة القرآن الكريم جماعة سواء يوم الجمعة أو في العزاء تانيا الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم جماعة وهاتان البدعتان لو كانت بغرض تعليمي فهي مقبولة مثل حفظة القرآن فحفظ القرآن الكريم جماعة يسهل الحفظ أما الأمر التاني المتعلق بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم جماعة كذلك إذا كان بغرض حفظ هذا الدعاء مثلا في بعض الدول الأجنبية أوربية أو أفريقيةالحديثة العهد بالإسلام فلا حرج في ذلك أما أن نفعل أشياء من عندنا وهي غير صحيحة ولا علاقة لها بالدين لنسمي أنفسنا أننا عبادا فهذا لا يصح
@@محمدلفريخ الله تعالى قال في القرأن الكريم ( بسم الله الرحمن الرحيم ) (( ان الله و ملائكته يصلون على النبي ياايها الذين أمنوا صلو عليه)) اذا هذه الاية الكريمة تدل على عامية الصلاة و السلام على رسول الله في اي وقت ولا تدل على التخصيص في اوقات محدده
شرح الأحاديث والقرآن والاعجاز العلمي كلها بدع فكل الشيوخ يمارسون البدع التي لم تكن في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم المقصود بالبدع مخالفة نهج الرسول وليس الاجتهاد في الشرح والتوضيح
سماها سيدنا عمر بن الخطاب ( رضي الله تعالى عنه ) بالبدعه لانها تدل على البدعه في اللغه و لوو قرأة علم الاصول لعرفت المغزى من هذا القول لان البدعه تقسم الى قسمين البدعه في اللغه و في الاصطلاح مثل الصحابه اليس اهل العلم قسموهم الى صحابه في اللغه و في الاصطلاح و الحديث ( كل بدعه ضلاله و كل ضلاله في النار ) تقصد البدعه في اللغه على حسب بعض أراء بعض اهل العلم اما البعض الاخر يرها العموم التي تفيد للتخصيص مثل قوله تعالى ( تدمر كل شي بامر ربها) فهل دمرة المؤمنين لا و انما دمرت الكافرين و بيوتهم و كل شي عدا المؤمنين اذا الرسول قصد البدعه الاصطلاحيه و الدليل قوله صلى الله عليه وسلم ( من سن في الاسلام سنه حسنه فله اجرها واجر من عمل بها) فهل السنه الحسنه بدعه سيئه و لكنها بدعه حسنه و السؤال الثاني العلماء قالوو جاز للرجل ان يزيد و ينقص من النوافل فكل شي بحسابه عند الله تعالى حيث ورد عن النبي محمد ( صلى الله عليه وسلم ) كان يصلي سنة الظهر القبليه اربع ركعات بينما نحن نصلي ركعتين فهل هذا بدعه و ايضا سيدنا بلال حين صلى ركعتين سنة الوضوء هل هذه بدعه ضلاله لا بل انها بدعه حسنه او سنه حسنه هذا الجواب والله تعالى اعلم
أستاذي الفاضل احيانا أقرأ في مواقع التواصل الاجتماعي الشيخ سعيد يقدم محاضرة في الفقه او الحديث ووووو لكن حين أقرأ في القرءان المبين أن كلمة الشيخ ليس هو عالم الدين لماذا يطلق كلامة الشيوخ
لا علشان الو كان مره عادي غيره عاده لاكن عادي لاكن معا تحديد الوقت والزمان لا يجوز والله اعلم لم يعلمها النبي ولا أهله ولا أصحابه بل يوجد أذكار بعد الصلاه
@@user-py2id1bi7h سلام الله عليك و رحمته تعالى وبركاته ....قد تصيب لكن من قال لك انه لم يصلي 500 ركعة فالصحيح هو اتباع ما ورد عن النبي عليه الصلاة والسلام ولاقتداء بما هو واضح ....
حديث النزول فيه كلام يا شيخ سعيد بارك الله فيك لان فيه تجسيم ان حمل على ظاهره هناك من حملوه على ظاهره ونسبو الجسمية لله عز وجل وهو ليس كمثله شيء..والامانة العلمية تقتضي ذكر اقوال العلماء واختلافاتهم في تحديد مفهوم البدعة هذا ما فعلته انت فجزاك الله خيرا..
Ali Boub لا كلام فيه بل حديث صحيح يحمل على ظاهرة والمجسمه كفار كما نقل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله وكل صفات الله تثبت له على نحو يليق له من غير تعطيل أو تكييف أو تمثيل ونعم ليس ك مثله شيء
+عبد الرحمن بن صالح اليد يا اخي ليست صفة لله..بل هي جارحة وابن تيمية نفسه محسوب على المجسمة..لانه اثبت اصل الجسمية في حق الله تعالى والاصل السكوت عن اشياء سكت الله تعالى عنها خاصة اذا كانت من باب المتشابه..والمتشابه يرد الى المحكم ويسكت عنه اذا لم يرد فيه تأويل..
Ali Boub ليس كمثله شئ كل ما خطر ببالك فالله بخلاف ذلك فلا يخطر ببالك الا المعلوم لك في خلقه فكيف ان كانت الجنة لا تخطر بقلب بشر فما بالك بالله تعالى لذلك حين يتجلى الحق سيجد الذين تصوروا الله تعالى باي شئ ان الله على غير ما تصوروا وسيأتيهم الله بحقيقة لم تخطر في بالهم ابدا لان الله من عظمته لا يمكن تصوره ولا تصور صفاته ابدا فمثلا صفة اليد لا يمكن تصورها ابدا وليس معنى اثبات اليد انك بهذا تثبت جارحة كما البشر والخلق جميعا والسلف لم يفسروا النص بل امروها كما هي كما جاءت
+عبد الرحمن بن صالح اخي الله لاتدركه الابصار وهو يدرك الابصار..والرسول(ص) قال تفكروا في خلق الله ولا تفكروا في ذاته...والرجوع الى اصل يثبت ان اليد جارحة والقران الكريم نزل باللسان العربي..وبالقياس اللغوي البسيط نقول اليد القوية فاليد عضو وجارحة وصغتها القوة ولذلك هناك خلط الاوراق واعتبر اليد صفة ففتح الباب للدخول في التجسم وهذا موضوع يمكن. ان نناقشه من زاوية اخرى..
السلام عليكم ورحمة الله افيدونا جزاكم الله خير هل اذا زرنا احد الصديقات او اخت في الله او احد.الجيران زيارة عزاء ومواسات واعطينها مبلغ من المال او اخدنا سكر كما هو متعارف عندنا في المغرب هل هذا جاءز وكذالك اذا اكرمت ضيافتنا باكل اعدته لنا هل هو جاءز ولعلمكم انا لا تكلم على يوم الوفاة انا اقصد بعد.الوفاة بايام. وجزاكم الله خيرا
التراويح سنة في الشرع كياف تقولون تراويح بدعة في دين وصلاهم النبي صل الله عليه وسلام وصلوهم الخلفاء الراشيدون تراويح سنة غار لي بغاء إفتاح الباب للبداع يستدال بي تراويح وداليل باطل
بوركت يا شيخ وإنما لو أتيت بمفهوم البدعة عند علماء الأصول ثم أعطيت أسباب الإختلاف في التقسيم لأن منشأ الخلاف راجع إلى التعريف مما أدى التوسع أو التضيق في إسقاط مفهوم البدعة على المستحدثات.
قول عمر (نعمت البدعة هذة) بعد أن جمع الصحابة على صلاة التراويح عشرون ركعة . فعلى هذة قسم جمهور اهل العلم البدعة الى حسنة وسيئة. واما من قال المقصود بها البدعة الغوية فهذا التقسيم بدعة ايضا ولم يكن يعرف هذا الصطلح في تقسيم البدعة الى لغوية والشرعية.
@@mohammad2735 نعم والعلماء قسموها استنباط من اقوال النبي صل الله عليه وسلم وإلا فإن الاصل في الاشياء الاباحة مالم يخالف نصا وليس كل مالم يفعله النبي والصحابة يعتبر بدعة سيئة بل فيه ما هو حسن ولولم يفعلة السلف ومن هنا نقول ليس كل مسحدث يأخذ حكم الحرمة لان هذا فيه تألي على الله والدليل على ذلك جاء في " الصحيح " عن سعد عن النبي صل الله عليه وسلم أنه قال : إن أعظم المسلمين في المسلمين جرما من سأل عن شيء لم يحرم ، فحرم من أجل مسألته . اي حرم من بعد مسألته بعد ان كان مباح ومن هنا يتضح ان الاصل في الاشياء الاباحة مالم يأتي الدليل على تحريمة او يخالف نصا وقال رسول الله ص: ما أحل الله في كتابه فهو حلال، وما حرم فهو حرام، وما سكت عنه فهو عفو، فاقبلوا من الله عافيته، فإن الله لم يكن لينسى شيئاً، ثم تلا {وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا }. رواه البزار والطبراني في الكبير وإسناده حسن ورجاله موثقون. ورواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي، ومن هنا يتضح ايضا ان الحرام ما حرمه الله ورسوله وليس عدم فعل الصحابة لأن الصحابة ليسوا مشرعين وجاء في الحديث (".من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شىء، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شئ) و جاء عن ابن مسعود رضي الله عنه:(ما رآه المسلمون حسناً فهو عند الله حسن وما رآه المسلمون قبيحاً فهو عند الله قبيح). وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مَن أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردٌّ" رواه البخاري ومسلم، وفي رواية لمسلم: "مَن عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو ردٌّ". يفيد االحديث : " ان من أحدث في أمرنا ما هو منه فليس بِرَدٍّ " أو " بمعنى مقبول " ، ولم يقل الحديث من عمل عمل فهو رد وانما قال ماليس منه او ليس عليه امرنا. فلمردود مالس منه فكل ماوافق اصول السنة وقواعدها فهو بدعة حسنة وكل ماخالفها وعارضها فهو بدعة سيئة. ( بمعنى سنة حسنة وسنة سيئة ) والى هذا الاتجاة مال السواد الاعظم من علماء الاسلام الى تقسيم البدعة ولا إنكار على امر مختلف فيه فلكل رأيه الذي يجب ان يحترم وقال اهل العلم اذا رأيت الرجل يعمل العمل الذي اختلف فيه وانت ترى غيرة فلا تنهه
كتب العلم كيف هي بدعة واجبة ؟! وقد أمر به النبي صلى الله عليه وسلم في قوله ( اكتبوا لأبي شاة ) وقوله لعبدالله بن عمرو بن العاص ( اكتب فوالله ما خرج منه إلا حقا ) وأشار إلى لسانه وفي الصحيح ( أتوني بكتاب أكتب لكم. ) في آخر حياته !
كيف يعني لا تعقتد يعني عم يكذب !!!! يلي بيشوف تعليقك بيقول إنك خاتم العلم وما مارق عليك هالشي ، يا أخي رجاءً رجاءً تعلَّم ثمَّ تكلّم ، إذهب وابحث واعرف إن كنت لا تثق بالشيخ وإنتهي الأمر .
تقسيم البدعة ذَهَب جهابذةُ علماء الأمَّة؛ كالشافعي - رضي الله عنه - والغزالي، والنووي، والقرافي، والزركشي، وابن العربي، وابن حزم، والعز بن عبدالسلام، وابن رجب الحنبلي والمنذري غيرهم........، ومِن المتأخِّرين: المباركفوري، والدهلوي، وغيرهم كثير - إلى أنَّ المحدثاتِ تدخل في حيِّز بدع الضلالة عند معارضتِها لدليل شرعيٍّ ثابت من كتاب، أو سُنَّة، أو إجماع، دون النظر إلى عصر معيَّن، أما ما أُحدِث وله دليلٌ شرعي يُسوِّغه، فليس ببدعة. تقسيم البدعة الى حسنة وسيئة. 1- قال الامام الشافعي رضي الله عنه: المحدثات من الأمور ضربان أحدهما ما أحدث يخالف كتابا أو سنة أو أثرا أو إجماعا فهذه البدعة الضلالة، والثاني ما أحدث من الخير لا خلاف فيه لواحد من هذا، فهذه محدثة غير مذمومة. رواه البيهقي في (مناقب الشافعي) (ج1/469)، وذكره الحافظ ابن حجر في (فتح الباري): (13/267). 2- قال الحافظ أبو نعيم في كتابه حلية الأولياء ج 9 ص76 عن إبراهيم بن الجنيد قال: حدثنا حرملة بن يحيى قال: سمعت محمد بن إدريس الشافعي رضي الله عنه يقول: البدعة بدعتان، بدعة محمودة، وبدعة مذمومة. فما وافق السنة فهو محمود، وما خالف السنة فهو مذموم، واحتج بقول عمر بن الخطاب في قيام رمضان: نعمت البدعة هي" اهـ 3 - قال حجة الاسلام أبو حامد الغزالي في كتابه إحياء علوم الدين، كتاب ءاداب الأكل ج2/3 ما نصه: "وما يقال إنه أبدع بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم فليس كل ما أبدع منهيا بل المنهي بدعة تضاد سنة ثابتة وترفع أمرا من الشرع مع بقاء علته بل الإبداع قد يجب في بعض الأحوال إذا تغيرت الأسباب" اهـ 4- قال سلطان العلماء العز بن عبد السلام في كتابه "قواعد الأحكام" (ج2/172-174) : البدعة منقسمة إلى واجبة ومحرّمة ومندوبة ومكروهة ومباحة ثم قال: والطريق في ذلك أن تُعرض البدعة على قواعد الشريعة، فإن دخلت في قواعد الإيجاب فهي واجبة، أو في قواعد التحريم فهي محرمة، أو الندب فمندوبة، أو المكروه فمكروهة، أو المباح فمباحة، انتهى. 5- قال الامام النووى فى شرحه على صحيح مسلم"(6/154-155): قوله صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ: (وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلاَلَةٌ) هذا عامٌّ مخصوص، والمراد: غالب البدع. قال أهل اللُّغة: هي كلّ شيء عمل عَلَى غير مثال سابق. قال العلماء: البدعة خمسة أقسام: واجبة، ومندوبة، ومحرَّمة، ومكروهة، ومباحة. 6- قال الحافظ أحمد بن حجر العسقلاني امير المؤمنين في الحديث في الفتح (ج4/298): قوله قال عمر: "نعم البدعة" في بعض الروايات "نعمت البدعة" بزيادة التاء، والبدعة أصلها ما أحدث على غير مثال سابق، وتطلق في الشرع في مقابل السنة فتكون مذمومة، والتحقيق إن كانت مما تندرج تحت مستحسن في الشرع فهي حسنة، وإن كانت مما تندرج تحت مستقبح في الشرع فهي مستقبحة وإلا فهي من قسم المباح وقد تنقسم إلى الأحكام الخمسة.انتهى 7- قال الشيخ شمس الدين محمد بن أبي الفتح البعلي الحنبلي في كتابه "المطلع على أبواب المقنع" (ص334) من كتاب الطلاق: "والبدعة مما عُمل على غير مثال سابق، والبدعة بدعتان: بدعة هدى وبدعة ضلالة، والبدعة منقسمة بانقسام أحكام التكليف الخمسة"اهـ. 8-قال العلامة ابن الأثير فى "النهاية فى غريب الحديث"(1/106- 107): وفي حديث عمر رضي اللَه عنه في قيام رمضان: نِعْمَت البِدْعة هذه، البدعة بِدْعَتَان: بدعة هُدًى، وبدعة ضلال، فما كان في خلاف ما أمَر اللّه به ورسوله صلى اللّه عليه وسلم فهو في حَيّز الذّم والإنكار، وما كان واقعا تحت عُموم ما نَدب اللّه إليه وحَضَّ عليه اللّه أو رسوله فهو في حيز المدح، وما لم يكن له مثال موجود كنَوْع من الجُود والسخاء وفعْل المعروف فهو من الأفعال المحمودة، ولا يجوز أن يكون ذلك في خلاف ما وَردَ الشرع به؛ لأن النبي صلى اللّه عليه وسلم قد جَعل له في ذلك ثوابا فقال:" من سَنّ سُنة حسَنة كان له أجْرها وأجرُ من عَمِل بها "، وقال في ضِدّه:" ومن سنّ سُنة سيّئة كان عليه وزْرُها وَوِزْرُ من عَمِل بها"، وذلك إذا كان في خلاف ما أمر اللّه به ورسوله صلى اللّه عليه وسلم. ومن هذا النوع قولُ عمر رضي اللّه عنه: نِعْمَت البدعة هذه. لـمـَّــا كانت من أفعال الخير وداخلة في حيز المدح سماها بدعة ومدَحها؛ لأن النبي صلى اللّه عليه وسلم لم يَسَنَّها لهم، وإنما صلاّها لَياليَ ثم تَركَها ولم يحافظ عليها، ولا جَمع الناسَ لها، ولا كانت في زمن أبي بكر، 9 - قال الشيخ ابن عابدين الحنفي في حاشيته (1/376): "فقد تكون البدعة واجبة كنصب الأدلة للرد على أهل الفرق الضالة، وتعلّم النحو المفهم للكتاب والسنة، ومندوبة كإحداث نحو رباط ومدرسة، وكل إحسان لم يكن في الصدر الأول، ومكروهة كزخرفة المساجد، ومباحة كالتوسع بلذيذ المآكل والمشارب والثياب"انتهى. 10- قال الشيخ بدر الدين العيني في شرحه لصحيح البخاري (ج11/126) عند شرحه لقول عمر ابن الخطاب رضي اللّه عنه: "نعمت البدعة" وذلك عندما جمع الناس في التراويح خلف قارىءٍ وكانوا قبل ذلك يصلون أوزاعًا متفرقين: "والبدعة في الأصل إحداث أمر لم يكن في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم البدعة على نوعين، إن كانت مما تندرج تحت مستحسن في الشرع فهي بدعة حسنة وإن كانت مما يندرج تحت مستقبح في الشرع فهي بدعة مستقبحة"انتهى. 11- قال الشيخ محمد الزرقاني المالكي في شرحه للموطأ (ج1/238) عند شرحه لقول عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه: "نعمت البدعة هذه" فسماها بدعة لأنه صلى اللّه عليه وسلم لم يسنّ الاجتماع لها ولا كانت في زمان الصديق، وهي لغة ما أُحدث على غير مثال سبق وتطلق شرعًا على مقابل السنة وهي ما لم يكن في عهده صلى اللّه عليه وسلم، ثم تنقسم إلى الأحكام الخمسة. انتهى 12- قال الشيخ أحمد بن يحيى الونشريسي المالكي في كتاب المعيار المعرب (ج1/357-358) ما نصه: "وأصحابنا وإن اتفقوا على إنكار البدع في الجملة فالتحقيق الحق عندهم أنها خمسة أقسام"، ثم ذكر الأقسام الخمسة وأمثلة على كل قسم ثم قال: "فالحق في البدعة إذا عُرضت أن تعرض على قواعد الشرع فأي القواعد اقتضتها ألحقت بـها، وبعد وقوفك على هذا التحصيل والتأصي وعل لا تشك أن قوله صلى الله عليه وسلم:" كل بدعة ضلالة"، من العام المخصوص كما صرح به الأئمة رضوان الله عليهم".اهـ 13- وقال الشيخ عبدالحق الدهلوي (825 هـ) في شرح المشكاة[27]: "اعلم أنَّ كلَّ ما ظهر بعد رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - بدعة، وكل ما وافق أصل سُنَّته وقواعدها، أو قيس عليها، فهو بدعةٌ حسنة، وكل ما خالفها فهو بدعة سيِّئة وضلالة". 14- وقال المباركفوري (1334 هـ): "والمراد بالبدعة: ما أُحدث ممَّا لا أصل َله في الشريعة يدلُّ عليه، وأمَّا ما كان له أصل من الشَّرْع يدلُّ عليه، فليس ببدعة شَرْعًا
@@أبوعمر-ل6ذ9ض 15- وقال الإمام ابنُ حَزْم (456 هـ) : "البدعة في الدِّين: كلُّ ما لم يأتِ في القرآن، ولا عن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - إلاَّ أنَّ منها ما يُؤجَر عليه، ويُعذر بما قصد إليه من الخير، ومنها ما يُؤجَر عليه صاحبُه ويكون حسنًا، ومنها ما يكون مذمومًا ولا يُعذر صاحبُه". 16- وقال الحافظ المنذريُّ (656 هـ)[20]: "والمُحدَث على قسمين: ما ليس له أصلٌ إلاَّ الشهوة والعمل بالإرادة، فهذا باطلٌ، وما كان على قواعدِ الأصول، أو مردود إليها، فليس ببدعة ولا ضلالة". 17- وقال القرافيُّ (648 هـ): "اعلم أنَّ الأصحاب - فيما رأيت - متَّفقون على إنكار البدع، والحقُّ التفصيل أنَّها خمسة أقسام". 18 -قال الشوكاني : قوله فقال عمر نعمت البدعة قال في الفتح البدعة أصلها ما أحدث على غير مثال سابق وتطلق في الشرع على مقابلة السنة فتكون مذمومة والتحقيق أنها إن كانت مما يندرج تحت مستحسن في الشرع فهي حسنة وإن كانت مما يندرج تحت مستقبح في الشرع فهي مستقبحة وإلا فهي من قسم المباح وقد تنقسم إلى الأحكام الخمسة . نيل الأوطار شرح منتقى الأخبار 3 / 63 19- قال الحافظ أبو الفضل عبد الله الصديق الغماري في كتابه إتقان الصنعة ص/14: يعلم مما سبق أن العلماء متفقون على انقسام البدعة إلى محمودة ومذمومة وأن عمر رضى الله عنه أول من نطق بذلك ومتفقون على أن قول النبي صلى الله عليه وسلم "كل بدعة ضلالة" عام مخصوص ولم يشذ عن هذا الاتفاق إلا " الشاطبي" صاحب الاعتصام فإنه أنكر هذا الانقسام.."اهـ 20- قال الإمام المحدث الفقيه المفسر اللغوي الشيخ عبد الله بن محمد الهرري الشيبي في كتابه صريح البيان ج1/280: قال الله تبارك وتعالى في كتابه العزيز: [وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا] {الحديد:27}. فهذه الآية يستدلّ بـها على البدعة الحسنة، في قولة تعالى (فما رعوها حق رعايتها) 21- قال الشيخ شمس الدين محمد بن أبي الفتح البعلي الحنبلي في كتابه "المطلع على أبواب المقنع" (ص334) من كتاب الطلاق: "والبدعة مما عُمل على غير مثال سابق، والبدعة بدعتان: بدعة هدى وبدعة ضلالة، والبدعة منقسمة بانقسام أحكام التكليف الخمسة"اهـ. 22- قال الحافظ أبو الفضل عبد الله الصديق الغماري في كتابه إتقان الصنعة ص/14: يعلم مما سبق أن العلماء متفقون على انقسام البدعة إلى محمودة ومذمومة وأن عمر رضى الله عنه أول من نطق بذلك ومتفقون على أن قول النبي صلى الله عليه وسلم "كل بدعة ضلالة" عام مخصوص ولم يشذ عن هذا الاتفاق إلا " الشاطبي" صاحب الاعتصام فإنه أنكر هذا الانقسام.."اهـ 23- قال الامام الحافظ ابن العربي المالكي : " ليست البدعة والمحدَث مذمومين للفظ بدعة ومحدث ولا معنييهما، وإنما يذم من البدعة ما يخالف السنة، ويذم من المحدثات ما دعا إلى الضلالة"اهـ. 24 - واستفاد محمد الطاهر بن عاشور من قوله - تعالى -: ﴿ وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغَاء رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا ﴾ - دليلاً إضافيًّا لهذا المذهب، فقال: "في الآية حُجَّة لانقسام البِدعة إلى محمودة ومذمومة، بحسب اندراجِها تحتَ نوع من أنواع المشروعيَّة، فتعتريها الأحكام الخمسة، كما حقَّقه الشِّهاب القرافيُّ وحُذَّاق العلماء".
+brahim Irdi Blqasmi Alhasani-al ashari لن يستطيع أن يرد عليك. إنما عليك أن توسع صدرك فمن العلماء من أجاز القراءة جماعة للحديث الذي ذكرت و منهم من حرمها لأنها ليست من الأمر القديم الذي كان في عهد النبي. خصوصا أنها من العبادات. حياك الله.
جزاك الله خيرا يا شيخ. قد علمنا ان علمك غزير ولكن اعذرني في مسالتين. الاولى في تعريف البدعة تعريفا محكما بحيث يبت فيها وينجلي الفهم عند عامة المسلمين. فالبدعة هي كل عبادة او تقرب لله لم يفعله الرسول واصحابه مع وجود المقتضى والمقدره. وهذا التعريف يؤدي الى فهمين: الاول كونها تتحدث عن امور العبادة فقط وليس عما كان اصله الاباحة. والثاني الغاء ما درج عليه بعض الناس والفقهاء من تقسيمات البدعة. فالبدعة المقصودة تركز علي العبادة. وهذا المقصود من قول النبي "الا ان كل محدثة بدعة...الخ" ويبينه اكثر قوله "من عمل عملا ليس عليه امرنا فهو رد" او كما قال. فكلمة امرنا اي الدين والعبادة. اما المباحات فهي مباحة وليست بدعة مثل استخدام وساءل النقل والاتصالات الحديثة. وكل التقسيمات للبدعة كلها من تكلفات الفقهاء التي عقدت ديننا وجلبت الكثير من اللغط والضلالات احيانا. والمسالة الثانية ان رجلا بعلمك يجب عليه البت في القضية وليس ترك العامة محتارين بين اقوال الفقهاء المختلفة والمتناقضة. انا ادعو كل العلماء اذن ان يردوا المسلمين في جميع القضايا الى الوحي من كتاب وسنة وفهم وعمل الصحابة ففي هذا كل الخير واليسر على الافهام. ما لنا وللعز بن عبد السلام والشافعي وكل الفقهاء. فاقوال هؤلاء مختلفة متناقضة محيرة. فالواحد منهم قد يفتي فالمسالة الواحدة بقولين او اكثر. والشافعي له اقوال وهو في العراق تناقض اقواله في مصر. فارحمونا من اقوالهم رحمكم الله. قال تعالى"فان اختلفتم في شيء فردوه الى الله والى الرسول" فلم يذكر الفقهاء والعلماء والمشايخ. فالحجة كل الحجة في الوحي وليس قول الفقهاء.
@@dakyion يا اخي لو تمعنت في الحديث الذي ذكرت (العلماء ورثة الانبياء) يجب فهمه كما هو. اي ان العلماء يجب ان يرجعوا الناس الى ارث الانبياءاي اثر الانبياء. ولو انهم اي العلماء جاؤوا باي شيء لم يرثوه عن الانبياء فانهم يكونون قد ادخلوا في هذا الارث ما ليس منه. وهذا غير مقبول. ثم من قال ان المسلم العادي يحتاج الى تكلفات العلماء مع قوله تعالى (ولقد يسرنا القران للذكر) وقول الرسول (ان هذا الدين يسر) وقوله (استفت قلبك وان افتاك الناس). ثم اخي من هم العلماء الذين نقبل بايدينا ان نجعلهم واسطة بيننا وبين ربنا حتى يفهموننا ديننا واحيانا يحرفونه لنا؟ فكل فرقة لها "علماء" جل همهم ترسيخ مباديء فرقهم الضالة من شيعة واخوان وتحريرية وصوفية...الخ. اي ان العالم الذي هو متبع لله ولرسوله وعمل الصحابة عملة نادرة وما اكثر علماء الضلالة! وعوام المسلمين من السهل خداعهم واضلالهم. لهذا السبب ادعوا الناس لفهم دينهم واتباع نبيهم مباشرة دون واسطة كل على قدر فهمه. والله ونبيه نبها على هذه العلاقة المباشرة. فليس في الاسلام كهنوت مما يميز الاسلام الصحيخ عن غيره من الفرق الضالة والملل الضالة. بربك من اضل العوام من الشيعة وفرق الصوفية والفرق الباطنية سوى علماؤهم الضالون المضلين. ونحن لو تركنا علماؤنا يفتون باراءهم بخلاف القران والسنة الصحيحة سيكون مصيرنا مصير اؤلؤك المضللين. فواجب كل مسلم ان يطلب العلم ويطالب بارثه من الانبياء ولا يترك هذا الارث بالكلية للعلماء وينتظر منهم الفتات الذي لا نعلم حسنه من قبحه ولا سوء النية التي وراؤه. ونظرة واحدة الى كم الفضاءيات التي تبث الضلالات باسم "العلماء" توضح كلامي جليا. وجزاك الله خيرا.
@@fathiabugosh8726 طرح العلم الذي هو ميراث الأنبياء للعلماء للناس هذا من السرقة والعبث بل لا يجوز للعامي ذلك لأنه ليس من أهل الاحتهاد أما قولك أي العلماء فهذا بسبب ظنك بعدم وجود العلماء الأحقاء أولا يكفي عندنا من العلماء المالكية أو الشافعية أو الحنفية أو الحنابلة والمالكية لهم أصول فقهية تختلف عن غيرهم في الاستدلال منها عمل أهل المدينة وفي كل مذهب عظيم هم لم أقل هم واسطة ولكنهم اجتهدوا وبلغوا من العلم مالم يبلغ الناس فهم أعلم منا باللغة وقواعد الاستنباط وعلوم القرآن وغيرها ولولاهم لما جمعت السنة ولا رتب الدين أصلا
@@dakyion اما قضية الاجتهاد في الفهم فهو مطلوب لكل الناس عالمهم وعوامهم مسلمهم وغير مسلمهم مع صدق النية في البحث عن الحق.وهذا ليس حكرا على العالم وخاصة ان القران نزل (فيه هدى للناس) والرسول ارسله الله للناس كافة. فلا تحجر فهم هذا الدين على واسطة من يسمون بالعلماء وتنزع هذا الحق من الناس فليس هناك دليل على قولك هذا. اما الاجتهاد بمعنى العمل بالراي كما هو شان الكثير من العلماؤ ومنهم ابو حنيفة والشافعي وغيرهم فمعناها المباشر ان ناخذ الدين بكل ما فيه من حق وباطل وكذب وضلال...الخ من تلعلماء غير المعصومين والحق ان ناخذ الدين من المعصوم الذي جاء بالخق. اخي هل تعلم ان ابو حنيفة كان يسمى فقيه الراي وكذلك ربيعة الراي. والشاغعي له فتاوى المشرق (بغداد) افتى بعكسها في مصر؟ وكذلك معظم العلماء والفقهاء لكل منهم رايان او اكثر في المسالة الواحدة. والعلماؤ انفسهم ومن نفس الفرقة الواحدة لهم اراء متباينة واحيانا متناقضة في المسالة الواحدة فما بالك بعلماء الفرق الاخرى وهذا مما نشر الفتن (كفتنة خلق القران وما نتج عنها من دماء وظلم وتفرق). فالاجتهاد بهذا المعنى مغلق ومرفوض.اما من اتبع الوحي فليس هناك احتمال ان يضل او ان يخطيء. اخي الاجتهاد الصحيح هو من قام بتوصيل الحديث الصخيخ لي دون ان يحشر رايه كما فعل مالك واحمد والبخاري ومسلم واصحاب الصحاح. وذلك عملا بقول النبي (نصر الله وجه امرؤ سمع منا مقالة او حديثا او اية فبلغها كما هي. فرب سامع افهم او اعقل من ناقل). اعلم اخي ان المسلم البريء لا يحتاج الى تكلفات وتعقيدات وافتراضات العلماء والفقهاء ابدا بعد ان علمنا الرسول من بساطة الدين فبين الحرام وهو محدود والباقي مباخ وقليل من المشتبهات المتشابهات. فبكل بساطة يتجنب المسلم البريء المحرمات ويتقي الشبهات ويرتع في المباخ فيكون قد استبرا لدينه وعرصه. تمعن في هءا المبدا البسيط الجامع المانع واعمل به فيجزاك الا وهو الحديث الصحيح العظيم (الحرام بين والخلال بين وبينهما امور مشتبهات او متشابهات او مشبهات...فقد استبرا لدينه وعرضه). ونصيحة اخيرة لكل مسلم علمنيها الله: اطلبوا البرهان او الدليل من كتاب الله او صحيخ الحديث على ما يقوله الغلماء لكم اذا لم يبادروا هم باعطاءه (قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين). اقبلوا الاقوال التي تبنى على الوخي من كتاب او سنة والقوا في الزبالة كل قول في الدين خاصة من راي ليس عليه دليل ولا تاثموا بذلك. فالدين يسر وهو لكل الناس واجتنبوا الاغترار بالعلماء وتقديس المشايخ فكثير منهم علماء ضلال. انظروا ان اردتم قول النبي (اخوف ما اخاف علي امتي الاءمة المصلون) وحديث (لغير الدجال اخوفني على امتي. قيل من؟ قال اءمة مضلين٨...الخ) اعلموا اخوتي ان الله ساءلكم عن هذا الكتاب وهذا النبي ولن يسالكم عن اي كتاب لاحد من الناس او لاحد من العلماء ولا عن راي احد من الناس فاتعظوا وحضروا الاحابات المنجية. (الا هل بلغت؟ اللهم فاشهد.) وجزاكم الله خيرا.
@@fathiabugosh8726 أولا كل علماء المذاهب بنوا مذاهبهم على دليل أما الفتن التي ظهرت فكانت بسبب فرق ضالة حاولت فهم القرآن بنفسها كما تفعل أنت واعلم أن أول من دعا إلى تحكيم القرآن والسنة دون الرجوع إلى أهل العلم هم الخوارج واعلم أن فكرك هذا يناظر فكرهم وهل العامة يعرفون لغة العرب التي أنزل بها القرآن ؟ فاللغة تغيرت بعد الهجرة بسنين قليلة وشاهد ذلك الفتنة التي حدثت في عهد عثمان فجمع المصحف مرة ثانية القرآن أنزل بلغة العرب خاصة على سبعة أحرف ولا يفهم لغة العرب إلا عرب ذلك الزمان أو دارسوه فهل العامي يمكنه معرفة السورة المدنية من المكية ومعرفة ضرورة معرفة ذلك في بعض الأحكام وهل يمكنه معرفة الناسخ والمنسوخ وهعل يمكنه معرفة أصول الفقه وهل يعرف علوم الآلة من لغة ومنطق للقياس وهل يعرف مصادر التشريع الكلية كالقياس والإجماع وعمل أهل المدينة والمصالح المرسلة وهل يعرف إن كان العلماء أجمعوا على قول قبله أو لا ؟؟؟
من أين أتيت بأن سيدنا عمر رضي الله عنه كان مكملا ولماذا عندما قلت عمر قلت رضي الله عنه وعندما ذكرت الرسول صلى الله عليه وسلم كتبت ( ص ) راجع أمرك. واتق الله
ولكن عمر رضي الله عنه قصد في البدعة هآهنا جمع الناس على صلاة التراويح لقد ثبتت أنه قد فعلت من قبل فكيف فهمت أنت غير فهم السلف الصالح واظن أنها استحدثت في الدولة الفاطمية وهذا لا يختلف فيه اثنان ولا ينتطح في كبشان ولم يعلم أنها ثبثت في القرون الأولى وهذا ما علمناه وسمعناه
أحسنت يا شيخ: فقد وفيت ولم تجتزئ، فعرضت للرأي والرأي الآخر بشئ من الإجلال؛ وهذا من الصدق وحسن الخلق، واعتبار أدب الإختلاف.
قال الرسول كل بدعة في ضلال ولم يقل ٥ أقسام
@@maroooc2284 "كل" هنا قال الفقهاء (جمهورهم) انها من العام المخصوص و هذا يندرج ضمن علم اصول الفقه الذي لا يفهمه اكثر المتعالمين في هذا الزمن
الله ارحم الوالدين غير سكت اوتصنت لشيوخ
ايه والله هذول العلماء
@@maroooc2284
هناك كتاب عريض يشرح كلامك وعنوانه : أحكام "كل" وعلى ما تدل !!
حتى تفهم معنى "كل" عاد نشوفو معنى "بدعة"
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((مَن سبَّح الله دبرَ كلِّ صلاة ثلاثًا وثلاثين، وحمِد الله ثلاثًا وثلاثين، وكبَّر الله ثلاثًا وثلاثين، فتلك تسعٌ وتسعون، وقال تمام المائة: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير - غُفِرت خطاياه وإن كانت مثل زَبَد البحر))؛ رواه مسلم.
،،،،،،،،،،،،،،
٨/ ١٢/ ١٤٤١
عندما يتكلم عالم من الأكابر فد تلقى العلم كابرا عن كابر يقول في الأمر جميع ما يتعلق به من أحكام متجردا من إعجابه بعلمه والهوى.
جازاك الله واجزل لك في الأجر. ماقصرت .
المسائل الخلافية ستبقى كذالك فلاداعي أن تجعلوها مصدر شحناء وبغضاء وعداوة وتفرقة
يارب تصل هذه الرسالة لمن يهاجمون المسلمين ويبدعونهم مع وجود رأي آخر في الشريعة والأمر خلافي وفيه سعة ..
أرجو أن يتوقف الهجوم لهذا بالتبديع وهذا بالنار وذاك كذا وكذا !
ويبقى المسلمون جميعا اخوة ولا يتفرقون بسبب أمور فرعية
@@lolyak4087
صح
حفظك الله شيخنا، محبكم من إندونيسيا 🇮🇩
بارك الله فيك شيخنا
حفظك الله يا شيخ.. و نفع الله بك الاسلام و المسلمين
وسیر تقرا القران لغینفعك
حفظك الله الشيخ سعيد الكملي🤲 ، نحن المسلمين الأندونيسية معكم .
بارك الله في علمك يا شيخ و نفع بك و ثبتك عى الحق
جزاك الله خيرا وبارك فيك
الله يبارك لنا فيك ياشيخنا الحبيب
أعجبني تفصيللك حتى اني لم اعلم من اي طائفه انت
يا شيخ انا طاجكيستاني حافظ كتاب رب السماوات والأرض وما بينهما حنفي والله لاارا شيء بعد القرآن والسنة أعظم من العلماء
والله احبك في الله كثيراً كثيرا اتوسل به
ماشاء الله عليك ياشيخنا كأنك تغرف من بحر
بارك الله فيكم شيخي الحبيب
إذا كانت البدعة فقط ضلالة لا تخضع لهذا التقسيم الذي بينه اكابر من العلماء عليهم رحمة الله. فيانهم الذي بينوه أعظم من البدعة لأنه تشريع وحث للناس لها. فلماذا ختم الله خاتمتهم بالخاتمة الحسنة التي شهدت عليها الأمة.فكل من ذكر من العلماء لم يمت كما مات من المبتدعة اللذين احدثوا في دين الله ما ليس منه أو خالفوا سنة صريحة صحيحة
جزاك الله خير على نشر العلم النافع ... جعله الله في موازين حسناتك ... وصدقة جارية عنك وعن والديك ... 👍👍👍
جزاك الله خير يا شيخ.
أحسنت النشر
حفضك الله يا شيخ ونفع بك الناس
الله ینفعنا بالقران
بارك الله فيك شيخنا كفيت ووفيت
نفع الله بك الاسلام و المسلمين يا شيخي
كلام جميل جدا و قاهر للمتمسلفة الجهال
Othman Ait Bourhime من تقصد؟
@@Younes_Al_Maghribi
لم أفهم لفظة "المتمسلفة"؟
جزاك الله خيرا
أرجو أن يتوقف الهجوم من بعض المسلمين على اخوانهم واتهامهم لهذا بالتبديع وهذا بالنار وذاك كذا وكذا !
ويبقى المسلمون جميعا اخوة ولا يتفرقون بسبب أمور فرعية ..
بارك الله فيك شيخ
عن السائب بن يزيد أنه قال : ( أَنَّ عُمَرَ بنَ الخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ جَمَعَ النَّاسَ فِي رَمَضَانَ عَلَى أُبَيِّ بنِ كَعبٍ وَعَلَى تَمِيمٍ الدَّارِيِّ عَلَى إِحدَى وَعِشرِينَ رَكعَةً ، يَقرَؤُونَ بِالمِئِينَ ، وَيَنصَرِفُونَ عِندَ فُرُوعِ الفَجرِ )
جزاكم الله خيرا
بارك الله في علمك يا شيخ
الله يحفظك يا شيخنا
في رواية في صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يخرج إليهم فرفعوا أصواتهم ينادونه وحصبوا الباب فقام إليهم بعد ذلك ينهرهم على صنيعهم ذلك فأمرهم بصلاة النوافل في بيوتهم
احسن تعريف وأسبك وأقوى تعريف للبدعه هو تعريف البدعة للإمام #الشاطبي رحمه الله في كتابه الاعتصام _( قال هي طريقة في الدين مخترعة تُضاهي الطريقة الشرعية يُقصد بها المبالغه في التعبد لله تعالى )
مخالفة التعبد وليس المبالغة
هناك من قال قصد عمر ب نعمت البدعة المعنى اللغوي لكلمة البدعة لأنه أحياها و لم يبتدعها بعد أن كانت اقيمت من النبي صلى الله عليه وسلم
اللهم اهدك وانصرك
ما شاء الله
قال الإمام مالك: «من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة فقد زعم أن محمداً - صلى الله عليه وآله وسلم - خان الرسالة لأن الله يقول: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ} [المائدة: ٣] فما لم يكن يومئذ ديناً فلا يكون اليوم ديناً
كلام طويييييييل دون فاءدة قال نبينا عليه الصلاة والسلام بكل اختصار كل محدثة بدعة مثال احتفال بالمولد
ما هي البدعه هي كل شي ليس له اصلا في الدين فان الله تعالى قد مدح رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) حيث قال ( بسم الله الرحمن الرحيم ) ((و انك لعلى خلق عظيم))اوليس هذا مدح لسيد البشر سيدنا محمد اذا له اصلا في الدين اذا ليس ببدعه و لكن سنه حسنه يثاب المرء على فاعلها و لا يحاسب على تاركها
و قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم) ( من سنه في الاسلام سنه حسنه فله اجرها و اجر من عمل بها)
البدعة
خمسة أقسام ذكرها العز ابن عبد السلام
واجبة
مستحبة
مباحة
مكروهة
محرمة
وتبعه في ذلك : النووي . الألوسي .السخاوي . ابن حجر ..القرافي ..الصنعاني .
قد نظم بن غازي المكناسي :
كن تابعا ووافقا من اتبع مقسما لخمسة هذي البدع
واجبة ككتم العلم
مباحة كمثل منخل
وذات كره كخوان المأكل
ثم حرام كاغتيال بالفتات وكاسيات عاريات
كل بدعة ضلالة من العام المخصوص
المخصوص مثل آية : تدمر كل شيء بأمر ربها .
فقال عمر نعمة البدعة هذه وهي جمع الناس في التراويح
كافي كذب على الناس البدعة لا اقسام فيها البدعة واحده كل شيء لم يفعله النبي فهوا من البدع ومردود على صاحبه
قال الإمام مالك رحمه الله: من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة فقد زعم أن محمداً - صلى الله عليه وآله وسلم - خان الرسالة لأن الله يقول: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ} [المائدة: ٣] فما لم يكن يومئذ ديناً فلا يكون اليوم ديناً
بعض العلماء يقصد بالبدعة المصلحة المرسلة +كلامك ينقصه الدقة كل شيء لم يفعله النبي من الأمو التعبدية فهو بدعة
كافي جهل يا ابو محمد
جزاك الله خير الجزاء شيخنا الفاضل
الله يوفقك
قا لوا : اللهم صل و سلم و بارك على سيدنا محمد و من والاه
ماهي البدعة / ليس البدعة كل مالم يكن زمن الرسول او لم يفعله الرسول بل البدعة مخالفة السنة والذي لم يكن موجود وليس عندنا دليل حرمته او وجوبه او كراهيته او استحبابه نحكم باباحته فالقاعدة الفقهية عندنا وعندكم تقول كل فعل اصله مباح
الأصل في الأشياء الإباحة قاعدة لا تنطبق على العبادات لأن الأصل في العبادات أنها توقيفية
تقسم البدعة الى حسنة وسيئة.
- قال الامام الشافعي رضي الله عنه: المحدثات من الأمور ضربان أحدهما ما أحدث يخالف كتابا أو سنة أو أثرا أو إجماعا فهذه البدعة الضلالة، والثاني ما أحدث من الخير لا خلاف فيه لواحد من هذا، فهذه محدثة غير مذمومة. رواه البيهقي في (مناقب الشافعي) (ج1/469)، وذكره الحافظ ابن حجر في (فتح الباري): (13/267).
ب- روى الحافظ أبو نعيم في كتابه حلية الأولياء ج 9 ص76 عن إبراهيم بن الجنيد قال: حدثنا حرملة بن يحيى قال: سمعت محمد بن إدريس الشافعي رضي الله عنه يقول: البدعة بدعتان، بدعة محمودة، وبدعة مذمومة. فما وافق السنة فهو محمود، وما خالف السنة فهو مذموم، واحتج بقول عمر بن الخطاب في قيام رمضان: نعمت البدعة هي" اهـ
- قال أبو حامد الغزالي في كتابه إحياء علوم الدين، كتاب ءاداب الأكل ج2/3 ما نصه: "وما يقال إنه أبدع بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم فليس كل ما أبدع منهيا بل المنهي بدعة تضاد سنة ثابتة وترفع أمرا من الشرع مع بقاء علته بل الإبداع قد يجب في بعض الأحوال إذا تغيرت الأسباب" اهـ
- قال العز بن عبد السلام في كتابه "قواعد الأحكام" (ج2/172-174) : البدعة منقسمة إلى واجبة ومحرّمة ومندوبة ومكروهة ومباحة ثم قال: والطريق في ذلك أن تُعرض البدعة على قواعد الشريعة، فإن دخلت في قواعد الإيجاب فهي واجبة، أو في قواعد التحريم فهي محرمة، أو الندب فمندوبة، أو المكروه فمكروهة، أو المباح فمباحة، انتهى.
- قال النووى فى شرحه على صحيح مسلم"(6/154-155): قوله صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ: (وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلاَلَةٌ) هذا عامٌّ مخصوص، والمراد: غالب البدع. قال أهل اللُّغة: هي كلّ شيء عمل عَلَى غير مثال سابق. قال العلماء: البدعة خمسة أقسام: واجبة، ومندوبة، ومحرَّمة، ومكروهة، ومباحة.
- قال الحافظ أحمد بن حجر العسقلاني في الفتح (ج4/298): قوله قال عمر: "نعم البدعة" في بعض الروايات "نعمت البدعة" بزيادة التاء، والبدعة أصلها ما أحدث على غير مثال سابق، وتطلق في الشرع في مقابل السنة فتكون مذمومة، والتحقيق إن كانت مما تندرج تحت مستحسن في الشرع فهي حسنة، وإن كانت مما تندرج تحت مستقبح في الشرع فهي مستقبحة وإلا فهي من قسم المباح وقد تنقسم إلى الأحكام الخمسة.انتهى
- قال الشيخ شمس الدين محمد بن أبي الفتح البعلي الحنبلي في كتابه "المطلع على أبواب المقنع" (ص334) من كتاب الطلاق: "والبدعة مما عُمل على غير مثال سابق، والبدعة بدعتان: بدعة هدى وبدعة ضلالة، والبدعة منقسمة بانقسام أحكام التكليف الخمسة"اهـ.
-قال ابن الأثير فى "النهاية فى غريب الحديث"(1/106- 107): وفي حديث عمر رضي اللَه عنه في قيام رمضان: نِعْمَت البِدْعة هذه، البدعة بِدْعَتَان: بدعة هُدًى، وبدعة ضلال، فما كان في خلاف ما أمَر اللّه به ورسوله صلى اللّه عليه وسلم فهو في حَيّز الذّم والإنكار، وما كان واقعا تحت عُموم ما نَدب اللّه إليه وحَضَّ عليه اللّه أو رسوله فهو في حيز المدح، وما لم يكن له مثال موجود كنَوْع من الجُود والسخاء وفعْل المعروف فهو من الأفعال المحمودة، ولا يجوز أن يكون ذلك في خلاف ما وَردَ الشرع به؛ لأن النبي صلى اللّه عليه وسلم قد جَعل له في ذلك ثوابا فقال:" من سَنّ سُنة حسَنة كان له أجْرها وأجرُ من عَمِل بها "، وقال في ضِدّه:" ومن سنّ سُنة سيّئة كان عليه وزْرُها وَوِزْرُ من عَمِل بها"، وذلك إذا كان في خلاف ما أمر اللّه به ورسوله صلى اللّه عليه وسلم. ومن هذا النوع قولُ عمر رضي اللّه عنه: نِعْمَت البدعة هذه. لـمـَّــا كانت من أفعال الخير وداخلة في حيز المدح سماها بدعة ومدَحها؛ لأن النبي صلى اللّه عليه وسلم لم يَسَنَّها لهم، وإنما صلاّها لَياليَ ثم تَركَها ولم يحافظ عليها، ولا جَمع الناسَ لها، ولا كانت في زمن أبي بكر،
- قال الشيخ ابن عابدين الحنفي في حاشيته (1/376): "فقد تكون البدعة واجبة كنصب الأدلة للرد على أهل الفرق الضالة، وتعلّم النحو المفهم للكتاب والسنة، ومندوبة كإحداث نحو رباط ومدرسة، وكل إحسان لم يكن في الصدر الأول، ومكروهة كزخرفة المساجد، ومباحة كالتوسع بلذيذ المآكل والمشارب والثياب"انتهى.
- قال بدر الدين العيني في شرحه لصحيح البخاري (ج11/126) عند شرحه لقول عمر ابن الخطاب رضي اللّه عنه: "نعمت البدعة" وذلك عندما جمع الناس في التراويح خلف قارىءٍ وكانوا قبل ذلك يصلون أوزاعًا متفرقين: "والبدعة في الأصل إحداث أمر لم يكن في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم البدعة على نوعين، إن كانت مما تندرج تحت مستحسن في الشرع فهي بدعة حسنة وإن كانت مما يندرج تحت مستقبح في الشرع فهي بدعة مستقبحة"انتهى.
المذهب المالكي:
- قال محمد الزرقاني المالكي في شرحه للموطأ (ج1/238) عند شرحه لقول عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه: "نعمت البدعة هذه" فسماها بدعة لأنه صلى اللّه عليه وسلم لم يسنّ الاجتماع لها ولا كانت في زمان الصديق، وهي لغة ما أُحدث على غير مثال سبق وتطلق شرعًا على مقابل السنة وهي ما لم يكن في عهده صلى اللّه عليه وسلم، ثم تنقسم إلى الأحكام الخمسة. انتهى
- قال الشيخ أحمد بن يحيى الونشريسي المالكي في كتاب المعيار المعرب (ج1/357-358) ما نصه: "وأصحابنا وإن اتفقوا على إنكار البدع في الجملة فالتحقيق الحق عندهم أنها خمسة أقسام"، ثم ذكر الأقسام الخمسة وأمثلة على كل قسم ثم قال: "فالحق في البدعة إذا عُرضت أن تعرض على قواعد الشرع فأي القواعد اقتضتها ألحقت بـها، وبعد وقوفك على هذا التحصيل والتأصيل لا تشك أن قوله صلى الله عليه وسلم:" كل بدعة ضلالة"، من العام المخصوص كما صرح به الأئمة رضوان الله عليهم".اهـ
- قال ابن العربي: " ليست البدعة والمحدَث مذمومين للفظ بدعة ومحدث ولا معنييهما، وإنما يذم من البدعة ما يخالف السنة، ويذم من المحدثات ما دعا إلى الضلالة"اهـ.
- و قال ابن حجر الهيتمي: والحاصل أن البدعة الحسنة متفق على ندبها، وعمل المولد واجتماع الناس له كذلك أي بدعة حسنة،
- قال الإمام أبو شامة شيخ الإمام النووي: ومن أحسن ما ابتدع في زماننا ما يفعل كل عام في اليوم الموافق ليوم مولده من الصدقات والمعروف وإظهار الزينة والسرور، فإن ذلك مع ما فيه من الإحسان للفقراء مشعر بمحبته وتعظيمه في قلب فاعل ذلك، وشكر الله على ما منّ به من إيجاد رسوله الله الذي أرسله رحمة للعالمين، هذا كلامه.
- قال الحافظ السخاوي في بدعة المولد : لم يفعله أحد من السلف في القرون الثلاثة، وإنما حدث بعد، ثم لا زال أهل الإسلام من سائر الأقطار والمدن الكبار يعملون المولد، ويتصدقون في لياليه بأنواع الصدقات، ويعتنون بقراءة مولده الكريم، ويظهر عليهم من بركاته كل فضل عميم.
قال ابن الجوزي: من خواصه أنه أمان في ذلك العام، وبشرى عاجلة بنيل البغية والمرام.
من قسم البدعة إلى أقسام خمسة إنما يريد بها بالدعة من الناحية اللغوية أما البدعة شرعا فهي ضلالة و لا قسيم لها
@@الكلمالطيب-ف3ن البدعة شرعا هي فعل يخالف ما جاء به الشرع اعتقادا أو عبادة او معاملة او أخلاقا. أما البدعة الفعلية التي تحيي ما جاء به الشرع فنعمت البدعة هي. وإني أرى خروج جماعة التبليغ لإصلاح إيمانهم والتمرين على الاعمال الصالحة الثابثة شرعا لمن البدعة المشروعة وقد ترقى الى البدعة الواجبة الواجبة لأن كل ما يحقق الواجب فهو واجب
@@جاسمالأسمر-ه6ك
مسألة الترك
الاصل في الاشياء الاباحة مالم يخالف نصا
وليس كل مالم يفعله النبي والصحابة يعتبر بدعة سيئة بل فيه ما هو حسن ولولم يفعلة السلف ومن هنا نقول ليس كل مستحدث يأخذ حكم الحرمة لان هذا فيه تألي على الله
والدليل على ذلك
جاء في " الصحيح " عن سعد عن النبي صل الله عليه وسلم
أنه قال : إن أعظم المسلمين في المسلمين جرما من سأل عن شيء لم يحرم ، فحرم من أجل مسألته .
اي حرم من بعد مسألته
بعد ان كان مباح
ومن هنا يتضح ان الاصل
في الاشياء الاباحة مالم يأتي الدليل على تحريمة او يخالف نصا
وقال رسول الله ص: ما أحل الله في كتابه فهو حلال، وما حرم فهو حرام، وما سكت عنه فهو عفو، فاقبلوا من الله عافيته، فإن الله لم يكن لينسى شيئاً، ثم تلا {وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا }. رواه البزار والطبراني في الكبير وإسناده حسن ورجاله موثقون. ورواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي،
ومن هنا يتضح ايضا ان الحرام ما حرمه الله ورسوله وليس عدم فعل الصحابة لأن الصحابة ليسوا مشرعين
وجاء في الحديث (".من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شىء، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شئ)
و جاء عن ابن مسعود رضي الله عنه:(ما رآه المسلمون حسناً فهو عند الله حسن وما رآه المسلمون قبيحاً فهو عند الله قبيح).
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مَن أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردٌّ" رواه البخاري ومسلم، وفي رواية لمسلم: "مَن عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو ردٌّ". يفيد االحديث : " ان من أحدث في أمرنا ما هو منه فليس بِرَدٍّ " أو " بمعنى مقبول " ،
ولم يقل الحديث من عمل عمل فهو رد
وانما قال ماليس منه او ليس عليه امرنا.
فلمردود مالس منه
فكل ماوافق اصول السنة وقواعدها فهو بدعة حسنة وكل ماخالفها وعارضها فهو بدعة سيئة. ( بمعنى سنة حسنة وسنة سيئة )
والى هذا الاتجاة مال السواد الاعظم من علماء الاسلام الى تقسيم البدعة
ولا إنكار على امر مختلف فيه فلكل رأيه الذي يجب ان يحترم
وقال اهل العلم اذا رأيت الرجل يعمل العمل الذي اختلف فيه وانت ترى غيرة فلا تنهه
@@ابوشهاب-ط4د فاتك الشيئ الأهم والأجل
الأصل في الاشياء الاباحة صحيح
لكن وهنا الذي الأجل الذي فاتك
الأصل في العبادات الحرمة مالم يأتي نص بالسماح بالتعبد
اتمنا أنك ما تكابر وتتقي الله وتراجع نفسك وتراجع العلم وأهله
@@صعقتالكهربا
ابو حذيفة الانصاري اسمك اكبر منك فنحن نتقي الله ولا نكابر ولا ناخد علمنا من الجهال .
والقول بأن (العبادات توقيفية) او (الاصل في العبادات الحرمة) هذا كلام فاضي وهذي العبارة ليس بآيه قرانية او حديث نبويه وانما عبارة لضحك على الدقون .
هذي العبارة من قول ابن تيمية الحراني ولسنا ملزمين بفهمه وقوله ولكن ممكن ان نصلح له هذة العبارة فنقول ( أن اصول العبادات توقيفية ) وليس العبادات توقيفية على اطلاقة.
وإليك:-
(حكم من زاد شي من فروع العبادة كدعاء او ذكر او صلاة او غيرها والدليل على ذلك):-
وروى مسلم من حديث ابن عمر رضي الله عنهما قال : بينما نحن نصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ قال رجل مِن القوم : الله أكبر كبيرا ، والحمد لله كثيرا ، وسبحان الله بكرة وأصيلا . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من القائل كلمة كذا وكذا ؟ قال رجل مِن القوم : أنا يا رسول الله . قال : عَجِبْتُ لها ! فُتِحَت لها أبواب السماء . قال ابن عمر : فما تركتهن منذ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ذلك.
فهذا الصحابي زاد على ما علمه النبي فلم يعنفه او يبدعة طالما انه قال حقا بل وافقة النبي على فعله .
وروى البخاري من حديث عن رفاعة بن رافع الزرقي قال : كنا يوما نصلي وراء النبي صلى الله عليه وسلم فلما رفع رأسه من الركعة قال : سمع الله لمن حمده . قال رجل وراءه : ربنا ولك الحمد حمدا طيبا مباركا فيه . فلما انصرف قال : مَن المتكلم ؟ قال : أنا . قال : رأيت بضعة وثلاثين ملكا يبتدرونها أيهم يكتبها أول .
ورواه مسلم من حديث أنس رضي الله عنه .
وهذا ايضا قد زاد على ما علمة النبي ولم يخالف شي من الشرع.
وعند الترمذي وأبي داود والنسائي من حديث رفاعة بن رافع رضي الله عنه قال : صليت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم فعطست ، فقلت : الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه مباركا عليه كما يحب ربنا ويرضى . فلما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم انصرف فقال : مَن المتكَلِّم في الصلاة ؟! فلم يُكَلِّمه أحد ، ثم قالها الثاني: من المتكلم في الصلاة ؟! فقال رفاعة بن رافع بن عفراء : أنا يا رسول الله . قال : كيف قلت ؟ قال : قلت : الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه مباركا عليه كما يحب ربنا ويرضى . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : والذي نفسي بيده لقد ابتدرها بضعة وثلاثون ملكا أيهم يَصعد بها .
وقال الألباني : حسن
وهذا ايضا قد زاد عن الوارد عن النبي .
وما في صحيح البخاري عن أنس بن مالك: من أنه كان رجل من الأنصار يؤمهم في مسجد قباء، وكان كلما افتتح سورة يقرأ بها لهم في الصلاة، مما يقرأ به افتتح بـقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ حتى يفرغ منها، ثم سورة أخرى معها، وكان يصنع ذلك في كل ركعةٍ فكلَّمه أصحابه فقالوا: إنك تفتتح بهذه السورة ثم لا ترى أنها تُجزئك حتى تقرأ بأُخرى، فإما تقرأ بها وإما أن تدعها وتقرأ بأُخرى، فقال: ما أنا بتاركها! إن أحببتُم أن أؤمَّكم بذلك فعلتُ، وإن كرهتم تركتُكم، وكانوا يرون أنه من أفضلهم وكرهوا أن يؤمَّهم غيره، فلما أتاهم النبي صلى الله عليه وسلم أخبروه الخبر، فقال: يا فلان ما يمنعك أن تفعل ما يأُمرك به أصحابك وما يحملك على لزوم هذه السورة في كل ركعةٍ ؟ فقال: إني أُحبها، فقال: حُبُّك إيَّاها أدخلك الجنة.
وقد سن سيدنا بلال سنة الوضوء ركعتين
وسن الصحابي خباب بن الارث ركعتين سنة القتل.
وقس عليها
ووافقهم النبي على فعله ولم ينههم
وكذلك ما يحدث في الحرمين الشرفين والمسجد الاقصى وجميع البلدان الاسلامية من تخصيص لليلة 27 او 29 لدعاء ختم القران في صلاة التراوايح .
واحياء لليلة النصف من شعبان وقد قال عنها ابن تيمية انها لليله فاضلة وأن من السلف من كان يحيها وهو يناقض نفسة في قولة أن العبادات توقيفية
وقس عليها من الاعمال التي لم يفعلها الرسول ولا الصحابة
وغيرها من الامثلة كثيرة
فكل ما ذكرتة لك سابقا بيطل هذا القاعدة بالقول أن العبادات توقيفية او الاصل في العبادات الحرمة وهي قاعدة فاسدة،
والصحيح ان يقال (اصول العبادات توقيفية) وليس العبادات توقيفة هكذا على اطلاقة
وما ذكرناه من الادلة يكفي لمن القى السمع وهو شهيد.
فقولك أن العبادات توقيفية او الاصل الحرمة على اطلاقة ليس بصحيح .
،
شكرا.هاد الشي علاش واحد القران بغا يعطيه لية مول المحال ديال لكتوبة هدية مبغيتش قلت ليه حتا حاجة ما فابور وخلصتو غي ثمن رمزي تعايلي هوا ga3 مشاريه.وبالنسبة للبدع إلا
عمر لم يبتدع شيئا لأن النبي عليه الصلاة والسلام صلى بالناس التراويح ثم تركه، والدليل:
- أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ صَلَّى ذَاتَ لَيْلَةٍ في المَسْجِدِ، فَصَلَّى بصَلَاتِهِ نَاسٌ، ثُمَّ صَلَّى مِنَ القَابِلَةِ، فَكَثُرَ النَّاسُ، ثُمَّ اجْتَمَعُوا مِنَ اللَّيْلَةِ الثَّالِثَةِ أَوِ الرَّابِعَةِ، فَلَمْ يَخْرُجْ إليهِم رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَلَمَّا أَصْبَحَ قالَ: قدْ رَأَيْتُ الذي صَنَعْتُمْ ولَمْ يَمْنَعْنِي مِنَ الخُرُوجِ إلَيْكُمْ إلَّا أَنِّي خَشِيتُ أَنْ تُفْرَضَ علَيْكُم وذلكَ في رَمَضَانَ.
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث :البخاري | المصدر : صحيح البخاري
ولاكن في عهد ابو بكر الصديق لم يرد هناك صلاة التراويح.فابدع عمر رضي الله عنه وقال نعم البدعة يعني البدعة نعمة وليست ضلالة الضلال هو أن تعاكس نهج النبي مثل هو يصلي الصبح ركعتين ان تصلي ركعة واحدة او تلغيها او 10 ركعات اما في للاجتهاد فلا شيئ في ذالك والله اعلم
@@Miloudddannasi
لان أبا بكر كان في عهده حرب الردة ووو
قال صل الله عليه وسلم:
كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار
وأنت تقول لي قال السيوطي الأشعري
هناك من قال قصد عمر ب نعمت البدعة المعنى اللغوي لكلمة البدعة لأنه أحياها و لم يبتدعها بعد أن كانت اقيمت من النبي صلى الله عليه وسلم
و الله تعالى أعلى و أعلم
في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا
و أسروا قولكم أو اجهروا به إنه عليم بذات الصدرو
صل علي سيدنا محمد 🌺❤❤
كلام منقوص غفر الله لك. جعلتهم يظنون ان هذا التقسير للبدعة. يصوغ لهم الإحداث في الدين ما ليس منه.
تقسيم العلماء للبدع الى خمسة اقسام هذا لأنهم يرون ان العادات والعرف تدخل في البدعة . ولهذا ادخلو المدارسة في البدعة هل هنالك عالم في الأمة يقول المدرسة بدعة محرمة وضلالة بل هذة بدعة من ناحية العرف . وكذالك العلوم الشرعية التي هي بدعة واحبة مثل علم النحو والصرف والعربية هذة لم تكن تدرس في عهد النبي صلى الله عليه وسلم. ولأن هذة العلوم اصبحت ضرورة لفهم الدين فوجب على المتعلم اخدها وتحملها لأن ما لا يتأثى الواجب الى به فهو واجب اي علوم القرأن والفتوى
وبدع المباحة مثل الأكل بالشوكة وغيرها من المنتجات التي نستعملها في دنيانا وليست في ديننا لا من قريب ولا بعيد.
لهذا العلماء الذين قسمو البدع هم اخدو باللفظ البدع على عمومه وخصوصه
واذا نظرة الى العلماء كلهم اجمعو على وجوب علوم القرأن والعربية بل يسمونه المصلحة المرسلة. وليس بدعة واجبة
لأن لفظ البدع في الشرع لا يستعمل إلا في الذم وقبح وضلالة
كلام جميل ... لكن من أتى به
يجب على العلماء ان ياخذوا ويفسروا النصوص بما يصلح فى عصرنا لان دين الاسلام دين ابدى ويجب ان ناخذ منه ونحترم اراء السلف لاننا فى عصر غير عصورهم
غلطت فشي حاجة مثلا كاين الإستغفار الله محلو
شيخنا الكريم الحبيب، نفعنا الله بعلومكم وبركتكم ، قد ذكرتم ان الأمر الذي ابتدعه عمر رضي الله عنه هو جمع الناس على امام واحد، وقد صلى الصحابة رضي الله عنهم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو امام لهم، فكانوا على امام واحد، فلايكون هذا الجمع على امام واحد من بدعة عمر رضي الله عنه أيضا ، بل وجد قبله، ولعل بدعته رضي الله عنه أنهم كانوا يصلون 20 ركعة ، فهذا الذي لم يكن قبله، والله أعلم، فما رأي فضيلتكم حفظكم الله؟
من اراد تعريف البدع باختصار ruclips.net/video/fBWgmZHnZdM/видео.html
اما التعريف الذي اعطاه الشيخ الكملي لن يزيل الاشكال الواقع لان البدعة المطلوب تعريفها البدعة الدينية فقط
بارك الله فيك
ما حكم الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم جماعة بعد صلاة الفريضة في المساجد
إلى أي بدعة تنتمي
هذا لم يتبت على النبي صلى الله هل نقول أنها بدعة مستحبة بالطبع لا
البدعة بدعة الله ورسوله من يحلل ويحرم لا نحن
كثير من الشباب يتعلمون شيئا من العلم ثم يبادرون بالإنكار على الناس بدعة بدعة بدعة وهم لا يعلمون هذا التقسيم فيضيقون ما وسع الله
ماذا تعني بيضيقون بما وسع الله هل تبت على النبي صلى الله عليه وسلم حديثا واحدا كان صحابته يذكروا الله جماعة
ومن بين البدع الكثيرة هناك امران مبتدعان في الدين أولا قراءة القرآن الكريم جماعة سواء يوم الجمعة أو في العزاء
تانيا الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم جماعة
وهاتان البدعتان لو كانت بغرض تعليمي فهي مقبولة مثل حفظة القرآن فحفظ القرآن الكريم جماعة يسهل الحفظ
أما الأمر التاني المتعلق بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم جماعة كذلك إذا كان بغرض حفظ هذا الدعاء مثلا في بعض الدول الأجنبية أوربية أو أفريقيةالحديثة العهد بالإسلام فلا حرج في ذلك
أما أن نفعل أشياء من عندنا وهي غير صحيحة ولا علاقة لها بالدين لنسمي أنفسنا أننا عبادا فهذا لا يصح
@@محمدلفريخ الله تعالى قال في القرأن الكريم ( بسم الله الرحمن الرحيم ) (( ان الله و ملائكته يصلون على النبي ياايها الذين أمنوا صلو عليه)) اذا هذه الاية الكريمة تدل على عامية الصلاة و السلام على رسول الله في اي وقت ولا تدل على التخصيص في اوقات محدده
كل بدعة ضلالة والبدعة تميت السنة فمن الواجب اتباع السنة بالدليل
شرح الأحاديث والقرآن والاعجاز العلمي كلها بدع فكل الشيوخ يمارسون البدع التي لم تكن في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم المقصود بالبدع مخالفة نهج الرسول وليس الاجتهاد في الشرح والتوضيح
الفقه و اصوله هل هو من البدع العقيده و اصولهاا هل هي من البدع لان هذه المصطلحات لم تكن في زمن سيدنا محمد رسول الله ( صلى الله عليه وسلم)
لا توجد بدعة حسنة توجد سنة حسنة
وهل نقسم الضلالة كذلك كما قسمت البدعة؟؟؟؟
بدعة واجيبة واجيب فقط
بدعة محرمة حرام فقاط
بدعة مكروهة مكروهافقط
أش هاد تخرميز وتخليط وتجليط
واش الله عزاوجال بين لينا
الواجيب والمحرام والمكروه
علاش نسمه بدعة واجيبة بدعة محرمة
هاد لجتهاد موخاليف لي الشرع ومخاليف للمنطيق
واش بقي شي واجبة نزيدهم
واش بقي شيمحرمات نحرموهم
الله تعالا مكليناش واجيب وبدعة بدعة واجيب واحد فهم فقاط إما واجيب وإما بدعة الله يهديكم
ههههه تبارك الله عالعلم،سيري تعلمي تكتبي واجي ها حنا غادي نتسناوك
موضوع جد مهم.
السؤال لماذا قال عمر نعمت البدعة هذة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولماذا سمها بدعة ؟؟؟؟؟؟
ولماذا صلاها عشرون ركعة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سماها سيدنا عمر بن الخطاب ( رضي الله تعالى عنه ) بالبدعه لانها تدل على البدعه في اللغه و لوو قرأة علم الاصول لعرفت المغزى من هذا القول لان البدعه تقسم الى قسمين البدعه في اللغه و في الاصطلاح مثل الصحابه اليس اهل العلم قسموهم الى صحابه في اللغه و في الاصطلاح و الحديث ( كل بدعه ضلاله و كل ضلاله في النار ) تقصد البدعه في اللغه على حسب بعض أراء بعض اهل العلم اما البعض الاخر يرها العموم التي تفيد للتخصيص مثل قوله تعالى ( تدمر كل شي بامر ربها) فهل دمرة المؤمنين لا و انما دمرت الكافرين و بيوتهم و كل شي عدا المؤمنين اذا الرسول قصد البدعه الاصطلاحيه و الدليل قوله صلى الله عليه وسلم ( من سن في الاسلام سنه حسنه فله اجرها واجر من عمل بها) فهل السنه الحسنه بدعه سيئه و لكنها بدعه حسنه و السؤال الثاني العلماء قالوو جاز للرجل ان يزيد و ينقص من النوافل فكل شي بحسابه عند الله تعالى حيث ورد عن النبي محمد ( صلى الله عليه وسلم ) كان يصلي سنة الظهر القبليه اربع ركعات بينما نحن نصلي ركعتين فهل هذا بدعه و ايضا سيدنا بلال حين صلى ركعتين سنة الوضوء هل هذه بدعه ضلاله لا بل انها بدعه حسنه او سنه حسنه هذا الجواب والله تعالى اعلم
عالم الكفاءة المهنية
أستاذي الفاضل احيانا أقرأ في مواقع التواصل الاجتماعي الشيخ سعيد يقدم محاضرة في الفقه او الحديث ووووو لكن حين أقرأ في القرءان المبين أن كلمة الشيخ ليس هو عالم الدين لماذا يطلق كلامة الشيوخ
يا شيخ/هل استعمال الطاءرات الحربية بدعة؟
🤦♀️
@@Othmane.Ait.Bourhime هل صدق الألباني في نقله عن الامام مالك في البدعة الحسنة ؟؟
ruclips.net/video/hPKUnROf7jc/видео.html
السلام عليكم اليوم رايت في المسجد نساء بعد التسليم يسجدن سجدة فقلن يفعلنها شكرا لله بعد كل صلاة فقلت.انها بدعة لاني رايت الكثيراث يفعلنها فهل اخطات
لا علشان الو كان مره عادي غيره عاده لاكن عادي لاكن معا تحديد الوقت والزمان لا يجوز والله اعلم لم يعلمها النبي ولا أهله ولا أصحابه بل يوجد أذكار بعد الصلاه
انا اعتقد جائز لان سيدنا علي زين العابدين كان يسجد الف سجده في اليوم الواحد فهل سيدنا علي زين العابدين صلى الف ركعه لا و لكن الف سجده
@@user-py2id1bi7h سلام الله عليك و رحمته تعالى وبركاته ....قد تصيب لكن من قال لك انه لم يصلي 500 ركعة فالصحيح هو اتباع ما ورد عن النبي عليه الصلاة والسلام ولاقتداء بما هو واضح ....
حديث النزول فيه كلام يا شيخ سعيد بارك الله فيك لان فيه تجسيم ان حمل على ظاهره هناك من حملوه على ظاهره ونسبو الجسمية لله عز وجل وهو ليس كمثله شيء..والامانة العلمية تقتضي ذكر اقوال العلماء واختلافاتهم في تحديد مفهوم البدعة هذا ما فعلته انت فجزاك الله خيرا..
Ali Boub
لا كلام فيه بل حديث صحيح يحمل على ظاهرة والمجسمه كفار كما نقل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله وكل صفات الله تثبت له على نحو يليق له من غير تعطيل أو تكييف أو تمثيل ونعم ليس ك مثله شيء
+عبد الرحمن بن صالح
اليد يا اخي ليست صفة لله..بل هي جارحة وابن تيمية نفسه محسوب على المجسمة..لانه اثبت اصل الجسمية في حق الله تعالى والاصل السكوت عن اشياء سكت الله تعالى عنها خاصة اذا كانت من باب المتشابه..والمتشابه يرد الى المحكم ويسكت عنه اذا لم يرد فيه تأويل..
Ali Boub
ليس كمثله شئ
كل ما خطر ببالك فالله بخلاف ذلك
فلا يخطر ببالك الا المعلوم لك في خلقه
فكيف ان كانت الجنة لا تخطر بقلب بشر فما بالك بالله تعالى
لذلك حين يتجلى الحق سيجد الذين تصوروا الله تعالى باي شئ ان الله على غير ما تصوروا وسيأتيهم الله بحقيقة لم تخطر في بالهم ابدا
لان الله من عظمته لا يمكن تصوره ولا تصور صفاته ابدا
فمثلا صفة اليد لا يمكن تصورها ابدا وليس معنى اثبات اليد انك بهذا تثبت جارحة كما البشر والخلق جميعا
والسلف لم يفسروا النص بل امروها كما هي كما جاءت
+عبد الرحمن بن صالح
اخي الله لاتدركه الابصار وهو يدرك الابصار..والرسول(ص) قال تفكروا في خلق الله ولا تفكروا في ذاته...والرجوع الى اصل يثبت ان اليد جارحة والقران الكريم نزل باللسان العربي..وبالقياس اللغوي البسيط نقول اليد القوية فاليد عضو وجارحة وصغتها القوة ولذلك هناك خلط الاوراق واعتبر اليد صفة ففتح الباب للدخول في التجسم وهذا موضوع يمكن. ان نناقشه من زاوية اخرى..
مش مضايقني غير "يا شيخ سعيد " ديه.. يعني هو هيجي يقرا الكومنتات هنا؟ 😂
تابعونا🌹
السلام عليكم ورحمة الله
افيدونا جزاكم الله خير
هل اذا زرنا احد الصديقات او اخت في الله
او احد.الجيران زيارة عزاء ومواسات
واعطينها مبلغ من المال
او اخدنا سكر كما هو متعارف عندنا في المغرب
هل هذا جاءز
وكذالك اذا اكرمت ضيافتنا باكل اعدته لنا هل هو جاءز
ولعلمكم انا لا تكلم على يوم الوفاة
انا اقصد بعد.الوفاة بايام.
وجزاكم الله خيرا
الله ورسوله أعلم
ليس فيه شيء
فالبدعة كل أمر محدث وخالف الدين
والله تعالى أعلم
لكن ألا يدل قول عمر رضي الله عنه نعمة البدعة هي أن البدعة على الاقل قسمان بدعة ضلالة و بدعة حسنة ؟
سيدنا عمر يقصد من ناحية لغوية
والله تعالى أعلم
هل صدق الألباني في نقله عن الامام مالك في البدعة الحسنة ؟؟
ruclips.net/video/hPKUnROf7jc/видео.html
@@ABDULLAH.madinh هل صدق الألباني في نقله عن الامام مالك في البدعة الحسنة ؟؟
ruclips.net/video/hPKUnROf7jc/видео.html
التراويح سنة في الشرع كياف تقولون تراويح بدعة في دين وصلاهم النبي صل الله عليه وسلام
وصلوهم الخلفاء الراشيدون
تراويح سنة
غار لي بغاء إفتاح الباب للبداع يستدال بي تراويح وداليل باطل
بوركت يا شيخ وإنما لو أتيت بمفهوم البدعة عند علماء الأصول ثم أعطيت أسباب الإختلاف في التقسيم لأن منشأ الخلاف راجع إلى التعريف مما أدى التوسع أو التضيق في إسقاط مفهوم البدعة على المستحدثات.
ذكرت كلام العلماء ولم تذكر كلام رسول الله لما قال كل بدعة ضلالة!!!! قال كل يعني كل بدعة
يا أخي إقرأ كتاب أحكام الكل و ما تدل
كان رسول الله يقول في خطبته لكل بدعة ضلالة يا سبحان الله كل بدع لا خير فيها
عجبا لكم يقول لكم فسر العلماء الحديث بكذا
وانتم تقولون نحن نفسره بكذا
من انتم حتى تقولوا ؟؟
هل صدق الألباني في نقله عن الامام مالك في البدعة الحسنة ؟؟
ruclips.net/video/hPKUnROf7jc/видео.html
هناك من قال قصد عمر ب نعمت البدعة المعنى اللغوي لكلمة البدعة لأنه أحياها و لم يبتدعها بعد أن كانت اقيمت من النبي صلى الله عليه وسلم
قول عمر (نعمت البدعة هذة) بعد أن جمع الصحابة على صلاة التراويح عشرون ركعة . فعلى هذة قسم جمهور اهل العلم البدعة الى حسنة وسيئة.
واما من قال المقصود بها البدعة الغوية فهذا التقسيم بدعة ايضا ولم يكن يعرف هذا الصطلح في تقسيم البدعة الى لغوية والشرعية.
@@mohammad2735
نعم والعلماء قسموها استنباط من اقوال النبي صل الله عليه وسلم
وإلا فإن الاصل في الاشياء الاباحة مالم يخالف نصا
وليس كل مالم يفعله النبي والصحابة يعتبر بدعة سيئة بل فيه ما هو حسن ولولم يفعلة السلف ومن هنا نقول ليس كل مسحدث يأخذ حكم الحرمة لان هذا فيه تألي على الله
والدليل على ذلك
جاء في " الصحيح " عن سعد عن النبي صل الله عليه وسلم
أنه قال : إن أعظم المسلمين في المسلمين جرما من سأل عن شيء لم يحرم ، فحرم من أجل مسألته .
اي حرم من بعد مسألته
بعد ان كان مباح
ومن هنا يتضح ان الاصل
في الاشياء الاباحة مالم يأتي الدليل على تحريمة او يخالف نصا
وقال رسول الله ص: ما أحل الله في كتابه فهو حلال، وما حرم فهو حرام، وما سكت عنه فهو عفو، فاقبلوا من الله عافيته، فإن الله لم يكن لينسى شيئاً، ثم تلا {وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا }. رواه البزار والطبراني في الكبير وإسناده حسن ورجاله موثقون. ورواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي،
ومن هنا يتضح ايضا ان الحرام ما حرمه الله ورسوله وليس عدم فعل الصحابة لأن الصحابة ليسوا مشرعين
وجاء في الحديث (".من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شىء، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شئ)
و جاء عن ابن مسعود رضي الله عنه:(ما رآه المسلمون حسناً فهو عند الله حسن وما رآه المسلمون قبيحاً فهو عند الله قبيح).
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مَن أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردٌّ" رواه البخاري ومسلم، وفي رواية لمسلم: "مَن عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو ردٌّ". يفيد االحديث : " ان من أحدث في أمرنا ما هو منه فليس بِرَدٍّ " أو " بمعنى مقبول " ،
ولم يقل الحديث من عمل عمل فهو رد
وانما قال ماليس منه او ليس عليه امرنا.
فلمردود مالس منه
فكل ماوافق اصول السنة وقواعدها فهو بدعة حسنة وكل ماخالفها وعارضها فهو بدعة سيئة. ( بمعنى سنة حسنة وسنة سيئة )
والى هذا الاتجاة مال السواد الاعظم من علماء الاسلام الى تقسيم البدعة
ولا إنكار على امر مختلف فيه فلكل رأيه الذي يجب ان يحترم
وقال اهل العلم اذا رأيت الرجل يعمل العمل الذي اختلف فيه وانت ترى غيرة فلا تنهه
كتب العلم كيف هي بدعة واجبة ؟! وقد أمر به النبي صلى الله عليه وسلم في قوله ( اكتبوا لأبي شاة ) وقوله لعبدالله بن عمرو بن العاص ( اكتب فوالله ما خرج منه إلا حقا ) وأشار إلى لسانه وفي الصحيح ( أتوني بكتاب أكتب لكم. ) في آخر حياته !
هل صدق الألباني في نقله عن الامام مالك في البدعة الحسنة ؟؟
ruclips.net/video/hPKUnROf7jc/видео.html
كلام غير صحيح لقد ابتدع عمر صلاة التراويح وهي لم تكن على عهد رسول الله صلى الله عليه واله وهذا تدليس من الشيخ
إخواني قبوري أفاك. البدعة واحدة ولا أقسام لها ومن قال بأقسام البدعة فإنه يستدرك على النبي صلى الله عليه وسلم.
واصحاب البدع والخرافات والشرك والقبور الذين جالستهم في ادرار الجزائر واستقبلوك بقصيدة البردة الشركية وقلت رئينا ما يسرنا
قال:أكثر الفقهاء وذكر عددا من بعد القرون الثلاثة المفضلة، ونسى علماء السلف الصالح في القرون الثلاثة المفضلة وهم أصل العلم والفقه.
الإمام الشافعى قال البدعة بدعتان محمودة ومذمومة
بارك الله فيكم ياشيخنا
لا أعتقد أن الصنعاني ممن يرى تقسيم البدعة إلى محمودة ومذمومة
كيف يعني لا تعقتد يعني عم يكذب !!!!
يلي بيشوف تعليقك بيقول إنك خاتم العلم وما مارق عليك هالشي ، يا أخي رجاءً رجاءً تعلَّم ثمَّ تكلّم ، إذهب وابحث واعرف إن كنت لا تثق بالشيخ وإنتهي الأمر .
تقسيم البدعة
ذَهَب جهابذةُ علماء الأمَّة؛ كالشافعي - رضي الله عنه - والغزالي، والنووي، والقرافي، والزركشي، وابن العربي، وابن حزم، والعز بن عبدالسلام، وابن رجب الحنبلي والمنذري غيرهم........، ومِن المتأخِّرين: المباركفوري، والدهلوي، وغيرهم كثير - إلى أنَّ المحدثاتِ تدخل في حيِّز بدع الضلالة عند معارضتِها لدليل شرعيٍّ ثابت من كتاب، أو سُنَّة، أو إجماع، دون النظر إلى عصر معيَّن، أما ما أُحدِث وله دليلٌ شرعي يُسوِّغه، فليس ببدعة.
تقسيم البدعة الى حسنة وسيئة.
1- قال الامام الشافعي رضي الله عنه: المحدثات من الأمور ضربان أحدهما ما أحدث يخالف كتابا أو سنة أو أثرا أو إجماعا فهذه البدعة الضلالة، والثاني ما أحدث من الخير لا خلاف فيه لواحد من هذا، فهذه محدثة غير مذمومة. رواه البيهقي في (مناقب الشافعي) (ج1/469)، وذكره الحافظ ابن حجر في (فتح الباري): (13/267).
2- قال الحافظ أبو نعيم في كتابه حلية الأولياء ج 9 ص76 عن إبراهيم بن الجنيد قال: حدثنا حرملة بن يحيى قال: سمعت محمد بن إدريس الشافعي رضي الله عنه يقول: البدعة بدعتان، بدعة محمودة، وبدعة مذمومة. فما وافق السنة فهو محمود، وما خالف السنة فهو مذموم، واحتج بقول عمر بن الخطاب في قيام رمضان: نعمت البدعة هي" اهـ
3 - قال حجة الاسلام أبو حامد الغزالي في كتابه إحياء علوم الدين، كتاب ءاداب الأكل ج2/3 ما نصه: "وما يقال إنه أبدع بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم فليس كل ما أبدع منهيا بل المنهي بدعة تضاد سنة ثابتة وترفع أمرا من الشرع مع بقاء علته بل الإبداع قد يجب في بعض الأحوال إذا تغيرت الأسباب" اهـ
4- قال سلطان العلماء العز بن عبد السلام في كتابه "قواعد الأحكام" (ج2/172-174) : البدعة منقسمة إلى واجبة ومحرّمة ومندوبة ومكروهة ومباحة ثم قال: والطريق في ذلك أن تُعرض البدعة على قواعد الشريعة، فإن دخلت في قواعد الإيجاب فهي واجبة، أو في قواعد التحريم فهي محرمة، أو الندب فمندوبة، أو المكروه فمكروهة، أو المباح فمباحة، انتهى.
5- قال الامام النووى فى شرحه على صحيح مسلم"(6/154-155): قوله صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ: (وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلاَلَةٌ) هذا عامٌّ مخصوص، والمراد: غالب البدع. قال أهل اللُّغة: هي كلّ شيء عمل عَلَى غير مثال سابق. قال العلماء: البدعة خمسة أقسام: واجبة، ومندوبة، ومحرَّمة، ومكروهة، ومباحة.
6- قال الحافظ أحمد بن حجر العسقلاني امير المؤمنين في الحديث في الفتح (ج4/298): قوله قال عمر: "نعم البدعة" في بعض الروايات "نعمت البدعة" بزيادة التاء، والبدعة أصلها ما أحدث على غير مثال سابق، وتطلق في الشرع في مقابل السنة فتكون مذمومة، والتحقيق إن كانت مما تندرج تحت مستحسن في الشرع فهي حسنة، وإن كانت مما تندرج تحت مستقبح في الشرع فهي مستقبحة وإلا فهي من قسم المباح وقد تنقسم إلى الأحكام الخمسة.انتهى
7- قال الشيخ شمس الدين محمد بن أبي الفتح البعلي الحنبلي في كتابه "المطلع على أبواب المقنع" (ص334) من كتاب الطلاق: "والبدعة مما عُمل على غير مثال سابق، والبدعة بدعتان: بدعة هدى وبدعة ضلالة، والبدعة منقسمة بانقسام أحكام التكليف الخمسة"اهـ.
8-قال العلامة ابن الأثير فى "النهاية فى غريب الحديث"(1/106- 107): وفي حديث عمر رضي اللَه عنه في قيام رمضان: نِعْمَت البِدْعة هذه، البدعة بِدْعَتَان: بدعة هُدًى، وبدعة ضلال، فما كان في خلاف ما أمَر اللّه به ورسوله صلى اللّه عليه وسلم فهو في حَيّز الذّم والإنكار، وما كان واقعا تحت عُموم ما نَدب اللّه إليه وحَضَّ عليه اللّه أو رسوله فهو في حيز المدح، وما لم يكن له مثال موجود كنَوْع من الجُود والسخاء وفعْل المعروف فهو من الأفعال المحمودة، ولا يجوز أن يكون ذلك في خلاف ما وَردَ الشرع به؛ لأن النبي صلى اللّه عليه وسلم قد جَعل له في ذلك ثوابا فقال:" من سَنّ سُنة حسَنة كان له أجْرها وأجرُ من عَمِل بها "، وقال في ضِدّه:" ومن سنّ سُنة سيّئة كان عليه وزْرُها وَوِزْرُ من عَمِل بها"، وذلك إذا كان في خلاف ما أمر اللّه به ورسوله صلى اللّه عليه وسلم. ومن هذا النوع قولُ عمر رضي اللّه عنه: نِعْمَت البدعة هذه. لـمـَّــا كانت من أفعال الخير وداخلة في حيز المدح سماها بدعة ومدَحها؛ لأن النبي صلى اللّه عليه وسلم لم يَسَنَّها لهم، وإنما صلاّها لَياليَ ثم تَركَها ولم يحافظ عليها، ولا جَمع الناسَ لها، ولا كانت في زمن أبي بكر،
9 - قال الشيخ ابن عابدين الحنفي في حاشيته (1/376): "فقد تكون البدعة واجبة كنصب الأدلة للرد على أهل الفرق الضالة، وتعلّم النحو المفهم للكتاب والسنة، ومندوبة كإحداث نحو رباط ومدرسة، وكل إحسان لم يكن في الصدر الأول، ومكروهة كزخرفة المساجد، ومباحة كالتوسع بلذيذ المآكل والمشارب والثياب"انتهى.
10- قال الشيخ بدر الدين العيني في شرحه لصحيح البخاري (ج11/126) عند شرحه لقول عمر ابن الخطاب رضي اللّه عنه: "نعمت البدعة" وذلك عندما جمع الناس في التراويح خلف قارىءٍ وكانوا قبل ذلك يصلون أوزاعًا متفرقين: "والبدعة في الأصل إحداث أمر لم يكن في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم البدعة على نوعين، إن كانت مما تندرج تحت مستحسن في الشرع فهي بدعة حسنة وإن كانت مما يندرج تحت مستقبح في الشرع فهي بدعة مستقبحة"انتهى.
11- قال الشيخ محمد الزرقاني المالكي في شرحه للموطأ (ج1/238) عند شرحه لقول عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه: "نعمت البدعة هذه" فسماها بدعة لأنه صلى اللّه عليه وسلم لم يسنّ الاجتماع لها ولا كانت في زمان الصديق، وهي لغة ما أُحدث على غير مثال سبق وتطلق شرعًا على مقابل السنة وهي ما لم يكن في عهده صلى اللّه عليه وسلم، ثم تنقسم إلى الأحكام الخمسة. انتهى
12- قال الشيخ أحمد بن يحيى الونشريسي المالكي في كتاب المعيار المعرب (ج1/357-358) ما نصه: "وأصحابنا وإن اتفقوا على إنكار البدع في الجملة فالتحقيق الحق عندهم أنها خمسة أقسام"، ثم ذكر الأقسام الخمسة وأمثلة على كل قسم ثم قال: "فالحق في البدعة إذا عُرضت أن تعرض على قواعد الشرع فأي القواعد اقتضتها ألحقت بـها، وبعد وقوفك على هذا التحصيل والتأصي وعل لا تشك أن قوله صلى الله عليه وسلم:" كل بدعة ضلالة"، من العام المخصوص كما صرح به الأئمة رضوان الله عليهم".اهـ
13- وقال الشيخ عبدالحق الدهلوي (825 هـ) في شرح المشكاة[27]: "اعلم أنَّ كلَّ ما ظهر بعد رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - بدعة، وكل ما وافق أصل سُنَّته وقواعدها، أو قيس عليها، فهو بدعةٌ حسنة، وكل ما خالفها فهو بدعة سيِّئة وضلالة".
14- وقال المباركفوري (1334 هـ): "والمراد بالبدعة: ما أُحدث ممَّا لا أصل َله في الشريعة يدلُّ عليه، وأمَّا ما كان له أصل من الشَّرْع يدلُّ عليه، فليس ببدعة شَرْعًا
@@أبوعمر-ل6ذ9ض
15- وقال الإمام ابنُ حَزْم (456 هـ) : "البدعة في الدِّين: كلُّ ما لم يأتِ في القرآن، ولا عن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - إلاَّ أنَّ منها ما يُؤجَر عليه، ويُعذر بما قصد إليه من الخير، ومنها ما يُؤجَر عليه صاحبُه ويكون حسنًا، ومنها ما يكون مذمومًا ولا يُعذر صاحبُه".
16- وقال الحافظ المنذريُّ (656 هـ)[20]: "والمُحدَث على قسمين: ما ليس له أصلٌ إلاَّ الشهوة والعمل بالإرادة، فهذا باطلٌ، وما كان على قواعدِ الأصول، أو مردود إليها، فليس ببدعة ولا ضلالة".
17- وقال القرافيُّ (648 هـ): "اعلم أنَّ الأصحاب - فيما رأيت - متَّفقون على إنكار البدع، والحقُّ التفصيل أنَّها خمسة أقسام".
18 -قال الشوكاني : قوله فقال عمر نعمت البدعة قال في الفتح البدعة أصلها ما أحدث على غير مثال سابق وتطلق في الشرع على مقابلة السنة فتكون مذمومة والتحقيق أنها إن كانت مما يندرج تحت مستحسن في الشرع فهي حسنة وإن كانت مما يندرج تحت مستقبح في الشرع فهي مستقبحة وإلا فهي من قسم المباح وقد تنقسم إلى الأحكام الخمسة .
نيل الأوطار شرح منتقى الأخبار 3 / 63
19- قال الحافظ أبو الفضل عبد الله الصديق الغماري في كتابه إتقان الصنعة ص/14: يعلم مما سبق أن العلماء متفقون على انقسام البدعة إلى محمودة ومذمومة وأن عمر رضى الله عنه أول من نطق بذلك ومتفقون على أن قول النبي صلى الله عليه وسلم "كل بدعة ضلالة" عام مخصوص ولم يشذ عن هذا الاتفاق إلا " الشاطبي" صاحب الاعتصام فإنه أنكر هذا الانقسام.."اهـ
20- قال الإمام المحدث الفقيه المفسر اللغوي الشيخ عبد الله بن محمد الهرري الشيبي في كتابه صريح البيان ج1/280: قال الله تبارك وتعالى في كتابه العزيز: [وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا] {الحديد:27}. فهذه الآية يستدلّ بـها على البدعة الحسنة،
في قولة تعالى (فما رعوها حق رعايتها)
21- قال الشيخ شمس الدين محمد بن أبي الفتح البعلي الحنبلي في كتابه "المطلع على أبواب المقنع" (ص334) من كتاب الطلاق: "والبدعة مما عُمل على غير مثال سابق، والبدعة بدعتان: بدعة هدى وبدعة ضلالة، والبدعة منقسمة بانقسام أحكام التكليف الخمسة"اهـ.
22- قال الحافظ أبو الفضل عبد الله الصديق الغماري في كتابه إتقان الصنعة ص/14: يعلم مما سبق أن العلماء متفقون على انقسام البدعة إلى محمودة ومذمومة وأن عمر رضى الله عنه أول من نطق بذلك ومتفقون على أن قول النبي صلى الله عليه وسلم "كل بدعة ضلالة" عام مخصوص ولم يشذ عن هذا الاتفاق إلا " الشاطبي" صاحب الاعتصام فإنه أنكر هذا الانقسام.."اهـ
23- قال الامام الحافظ ابن العربي المالكي : " ليست البدعة والمحدَث مذمومين للفظ بدعة ومحدث ولا معنييهما، وإنما يذم من البدعة ما يخالف السنة، ويذم من المحدثات ما دعا إلى الضلالة"اهـ.
24 - واستفاد محمد الطاهر بن عاشور من قوله - تعالى -: ﴿ وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغَاء رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا ﴾ - دليلاً إضافيًّا لهذا المذهب، فقال: "في الآية حُجَّة لانقسام البِدعة إلى محمودة ومذمومة، بحسب اندراجِها تحتَ نوع من أنواع المشروعيَّة، فتعتريها الأحكام الخمسة، كما حقَّقه الشِّهاب القرافيُّ وحُذَّاق العلماء".
هل قراءة القرآن جماعة كما يفعل أهل المغرب العربي من البدع ؟
كيف تكون قراءة القرآن بدعة ؟
نعم ..ﻷن القرآن يجب ان يقرأ على انفراد ..أما ما يفعله الكثيرون من المغاربة فهو بدعة صريحة
+Hatim Bouguettaya
ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله
ماذا تقول في هذا
الذين اتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته
ماذا تقول في هذا ؟
+brahim Irdi Blqasmi Alhasani-al ashari
لن يستطيع أن يرد عليك. إنما عليك أن توسع صدرك فمن العلماء من أجاز القراءة جماعة للحديث الذي ذكرت و منهم من حرمها لأنها ليست من الأمر القديم الذي كان في عهد النبي. خصوصا أنها من العبادات.
حياك الله.
٨_٨
أظن أن الايجابة عليك في خطبة الحاجة وتمعن في معاني الكلام واتركك ونفسك
أنت تخطئ في الكتابة الإملائية(الإيجابة) وتخلي الشيخ مع خطبة الحاجة... أعطنا الفهم الصحيح يا طويل العمر في طاعة الله إن شاء الله.
جزاك الله خيرا يا شيخ. قد علمنا ان علمك غزير ولكن اعذرني في مسالتين. الاولى في تعريف البدعة تعريفا محكما بحيث يبت فيها وينجلي الفهم عند عامة المسلمين. فالبدعة هي كل عبادة او تقرب لله لم يفعله الرسول واصحابه مع وجود المقتضى والمقدره. وهذا التعريف يؤدي الى فهمين: الاول كونها تتحدث عن امور العبادة فقط وليس عما كان اصله الاباحة. والثاني الغاء ما درج عليه بعض الناس والفقهاء من تقسيمات البدعة. فالبدعة المقصودة تركز علي العبادة. وهذا المقصود من قول النبي "الا ان كل محدثة بدعة...الخ" ويبينه اكثر قوله "من عمل عملا ليس عليه امرنا فهو رد" او كما قال. فكلمة امرنا اي الدين والعبادة. اما المباحات فهي مباحة وليست بدعة مثل استخدام وساءل النقل والاتصالات الحديثة. وكل التقسيمات للبدعة كلها من تكلفات الفقهاء التي عقدت ديننا وجلبت الكثير من اللغط والضلالات احيانا.
والمسالة الثانية ان رجلا بعلمك يجب عليه البت في القضية وليس ترك العامة محتارين بين اقوال الفقهاء المختلفة والمتناقضة.
انا ادعو كل العلماء اذن ان يردوا المسلمين في جميع القضايا الى الوحي من كتاب وسنة وفهم وعمل الصحابة ففي هذا كل الخير واليسر على الافهام. ما لنا وللعز بن عبد السلام والشافعي وكل الفقهاء. فاقوال هؤلاء مختلفة متناقضة محيرة. فالواحد منهم قد يفتي فالمسالة الواحدة بقولين او اكثر. والشافعي له اقوال وهو في العراق تناقض اقواله في مصر. فارحمونا من اقوالهم رحمكم الله. قال تعالى"فان اختلفتم في شيء فردوه الى الله والى الرسول" فلم يذكر الفقهاء والعلماء والمشايخ. فالحجة كل الحجة في الوحي وليس قول الفقهاء.
ولكن يا اخي أعلم الناس بمقصود الوحي هم العلماء فهم ورثة الانبياء
واختلاف الفتيا باختلاف المفتى موجود لاختلاف الظرف والطبع والعرف
@@dakyion يا اخي لو تمعنت في الحديث الذي ذكرت (العلماء ورثة الانبياء) يجب فهمه كما هو. اي ان العلماء يجب ان يرجعوا الناس الى ارث الانبياءاي اثر الانبياء. ولو انهم اي العلماء جاؤوا باي شيء لم يرثوه عن الانبياء فانهم يكونون قد ادخلوا في هذا الارث ما ليس منه. وهذا غير مقبول. ثم من قال ان المسلم العادي يحتاج الى تكلفات العلماء مع قوله تعالى (ولقد يسرنا القران للذكر) وقول الرسول (ان هذا الدين يسر) وقوله (استفت قلبك وان افتاك الناس). ثم اخي من هم العلماء الذين نقبل بايدينا ان نجعلهم واسطة بيننا وبين ربنا حتى يفهموننا ديننا واحيانا يحرفونه لنا؟ فكل فرقة لها "علماء" جل همهم ترسيخ مباديء فرقهم الضالة من شيعة واخوان وتحريرية وصوفية...الخ. اي ان العالم الذي هو متبع لله ولرسوله وعمل الصحابة عملة نادرة وما اكثر علماء الضلالة! وعوام المسلمين من السهل خداعهم واضلالهم. لهذا السبب ادعوا الناس لفهم دينهم واتباع نبيهم مباشرة دون واسطة كل على قدر فهمه. والله ونبيه نبها على هذه العلاقة المباشرة. فليس في الاسلام كهنوت مما يميز الاسلام الصحيخ عن غيره من الفرق الضالة والملل الضالة. بربك من اضل العوام من الشيعة وفرق الصوفية والفرق الباطنية سوى علماؤهم الضالون المضلين. ونحن لو تركنا علماؤنا يفتون باراءهم بخلاف القران والسنة الصحيحة سيكون مصيرنا مصير اؤلؤك المضللين. فواجب كل مسلم ان يطلب العلم ويطالب بارثه من الانبياء ولا يترك هذا الارث بالكلية للعلماء وينتظر منهم الفتات الذي لا نعلم حسنه من قبحه ولا سوء النية التي وراؤه. ونظرة واحدة الى كم الفضاءيات التي تبث الضلالات باسم "العلماء" توضح كلامي جليا. وجزاك الله خيرا.
@@fathiabugosh8726
طرح العلم الذي هو ميراث الأنبياء للعلماء للناس هذا من السرقة والعبث
بل لا يجوز للعامي ذلك لأنه ليس من أهل الاحتهاد
أما قولك أي العلماء
فهذا بسبب ظنك بعدم وجود العلماء الأحقاء
أولا يكفي عندنا من العلماء المالكية أو الشافعية أو الحنفية أو الحنابلة
والمالكية لهم أصول فقهية تختلف عن غيرهم في الاستدلال منها عمل أهل المدينة
وفي كل مذهب عظيم هم
لم أقل هم واسطة ولكنهم اجتهدوا وبلغوا من العلم مالم يبلغ الناس
فهم أعلم منا باللغة وقواعد الاستنباط وعلوم القرآن وغيرها
ولولاهم لما جمعت السنة ولا رتب الدين أصلا
@@dakyion اما قضية الاجتهاد في الفهم فهو مطلوب لكل الناس عالمهم وعوامهم مسلمهم وغير مسلمهم مع صدق النية في البحث عن الحق.وهذا ليس حكرا على العالم وخاصة ان القران نزل (فيه هدى للناس) والرسول ارسله الله للناس كافة. فلا تحجر فهم هذا الدين على واسطة من يسمون بالعلماء وتنزع هذا الحق من الناس فليس هناك دليل على قولك هذا.
اما الاجتهاد بمعنى العمل بالراي كما هو شان الكثير من العلماؤ ومنهم ابو حنيفة والشافعي وغيرهم فمعناها المباشر ان ناخذ الدين بكل ما فيه من حق وباطل وكذب وضلال...الخ من تلعلماء غير المعصومين والحق ان ناخذ الدين من المعصوم الذي جاء بالخق. اخي هل تعلم ان ابو حنيفة كان يسمى فقيه الراي وكذلك ربيعة الراي. والشاغعي له فتاوى المشرق (بغداد) افتى بعكسها في مصر؟ وكذلك معظم العلماء والفقهاء لكل منهم رايان او اكثر في المسالة الواحدة. والعلماؤ انفسهم ومن نفس الفرقة الواحدة لهم اراء متباينة واحيانا متناقضة في المسالة الواحدة فما بالك بعلماء الفرق الاخرى وهذا مما نشر الفتن (كفتنة خلق القران وما نتج عنها من دماء وظلم وتفرق). فالاجتهاد بهذا المعنى مغلق ومرفوض.اما من اتبع الوحي فليس هناك احتمال ان يضل او ان يخطيء.
اخي الاجتهاد الصحيح هو من قام بتوصيل الحديث الصخيخ لي دون ان يحشر رايه كما فعل مالك واحمد والبخاري ومسلم واصحاب الصحاح. وذلك عملا بقول النبي (نصر الله وجه امرؤ سمع منا مقالة او حديثا او اية فبلغها كما هي. فرب سامع افهم او اعقل من ناقل).
اعلم اخي ان المسلم البريء لا يحتاج الى تكلفات وتعقيدات وافتراضات العلماء والفقهاء ابدا بعد ان علمنا الرسول من بساطة الدين فبين الحرام وهو محدود والباقي مباخ وقليل من المشتبهات المتشابهات. فبكل بساطة يتجنب المسلم البريء المحرمات ويتقي الشبهات ويرتع في المباخ فيكون قد استبرا لدينه وعرصه. تمعن في هءا المبدا البسيط الجامع المانع واعمل به فيجزاك الا وهو الحديث الصحيح العظيم (الحرام بين والخلال بين وبينهما امور مشتبهات او متشابهات او مشبهات...فقد استبرا لدينه وعرضه).
ونصيحة اخيرة لكل مسلم علمنيها الله: اطلبوا البرهان او الدليل من كتاب الله او صحيخ الحديث على ما يقوله الغلماء لكم اذا لم يبادروا هم باعطاءه (قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين). اقبلوا الاقوال التي تبنى على الوخي من كتاب او سنة والقوا في الزبالة كل قول في الدين خاصة من راي ليس عليه دليل ولا تاثموا بذلك. فالدين يسر وهو لكل الناس واجتنبوا الاغترار بالعلماء وتقديس المشايخ فكثير منهم علماء ضلال. انظروا ان اردتم قول النبي (اخوف ما اخاف علي امتي الاءمة المصلون) وحديث (لغير الدجال اخوفني على امتي. قيل من؟ قال اءمة مضلين٨...الخ)
اعلموا اخوتي ان الله ساءلكم عن هذا الكتاب وهذا النبي ولن يسالكم عن اي كتاب لاحد من الناس او لاحد من العلماء ولا عن راي احد من الناس فاتعظوا وحضروا الاحابات المنجية. (الا هل بلغت؟ اللهم فاشهد.) وجزاكم الله خيرا.
@@fathiabugosh8726
أولا كل علماء المذاهب بنوا مذاهبهم على دليل
أما الفتن التي ظهرت فكانت بسبب فرق ضالة حاولت فهم القرآن بنفسها كما تفعل أنت
واعلم أن أول من دعا إلى تحكيم القرآن والسنة دون الرجوع إلى أهل العلم هم الخوارج
واعلم أن فكرك هذا يناظر فكرهم
وهل العامة يعرفون لغة العرب التي أنزل بها القرآن ؟
فاللغة تغيرت بعد الهجرة بسنين قليلة
وشاهد ذلك الفتنة التي حدثت في عهد عثمان فجمع المصحف مرة ثانية
القرآن أنزل بلغة العرب خاصة على سبعة أحرف
ولا يفهم لغة العرب إلا عرب ذلك الزمان أو دارسوه
فهل العامي يمكنه معرفة السورة المدنية من المكية ومعرفة ضرورة معرفة ذلك في بعض الأحكام
وهل يمكنه معرفة الناسخ والمنسوخ
وهعل يمكنه معرفة أصول الفقه
وهل يعرف علوم الآلة من لغة ومنطق للقياس
وهل يعرف مصادر التشريع الكلية كالقياس والإجماع وعمل أهل المدينة والمصالح المرسلة
وهل يعرف إن كان العلماء أجمعوا على قول قبله أو لا ؟؟؟
اتقي الله يا شيخ (قال (ص) كل محدثة بدعة...)مالك ولي عمر رضية الله عنه .لقد كان مكلما .وانت وغيرك فقط عليك الاتباع.
اما تعرف شيئا يسمى استنباط العلم ؟
من أين أتيت بأن سيدنا عمر رضي الله عنه كان مكملا
ولماذا عندما قلت عمر قلت رضي الله عنه
وعندما ذكرت الرسول صلى الله عليه وسلم كتبت ( ص )
راجع أمرك. واتق الله
انا قلت مكلما وليس مكملا البس النضارات لكي ترى جيدا (اشرح لك لكي تفهم جيدا يعني كانت تكلمه الملاءكة)
@@mokhadowiyeb6079
أعتذر عن سوء القراءة.
وانت اكمل الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم بصيغة جيدة
@@ABDULLAH.madinh لقد اختصرت ليس الا
الرسول كان كيغلط
كيف الرسول كان كيغلط؟؟ الله عصم دينه و عصم الرسول صلى الله عليه وسلم فيما يتعلق بالوحي فاتق الله و لا تتحدث بغير علم
بان حاله خبيث
تريدون تبريرا كل بدعة ضلالة يايها الجهال ضلال
ولكن عمر رضي الله عنه قصد في البدعة هآهنا جمع الناس على صلاة التراويح لقد ثبتت أنه قد فعلت من قبل فكيف فهمت أنت غير فهم السلف الصالح واظن أنها استحدثت في الدولة الفاطمية وهذا لا يختلف فيه اثنان ولا ينتطح في كبشان ولم يعلم أنها ثبثت في القرون الأولى وهذا ما علمناه وسمعناه
أيها الضال المضلل
الرسول يقول كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار .
وأنت تلبس على المسلمين لحب زعامة منبر ،هداك الله أو قسم ظهرك .
هذا كلام أهل البدع
اعلم بانك تسأل أمام مالك الملوك عم تقول
Redouane Ratma نعم يا اخي سيسءل عما يقوله
كل بدعة ضلاله
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله و على آله وصحبه وسلم.
أقرأ القرءان بدون تنقيط لأنها بدعة.
لا تتعلم النحو لتعلم الشرع لأنها بدعة.
و أين نحن من حديث من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها..
ماشاء الله
كل بدعة ضلالة
كذلك بدعة تسمية الملوك بولي أمر المسلمين بدعة. لكن عز المستنكرون عليها.
كل بدعة ضلالة
كلمة بدعة وكلمة بديع وكلمة وابدع اليست من كلمة البديع وإن كانت كذالك فكيف تكون فى النار. وهى مشتقة من إسم آلله البديع الذى يبدع فى خلقه؟؟؟