اختيار

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 5 ноя 2024

Комментарии • 10

  • @bouzidfatima6305
    @bouzidfatima6305 2 года назад +3

    شكراا ليكي كلامك صح 👌ممكن تشرحينا أكثر عن التوافق الذبذبي المنخفض🌹

  • @halahmohammed8711
    @halahmohammed8711 2 года назад

    👍
    🙏💙🙏💙🙏💙

  • @maiyousof8211
    @maiyousof8211 2 года назад +2

    👏🏻👏🏻👏🏻 رائع جدا إن حضرتك وضحتى موضوع الإنجذاب العالى من أول لقاء و فيض المشاعر الغير مبرر و إنهم بيكونوا نتيجة توافق ذبذبى منخفض ، لأن الأغلبية بتعتبره إشارة و إنسجام روحاني مرتفع و علامة على الإختيار الصحيح ... ممتنة لكى و ممتنة جدا لإستخدامك هذه التقنية الذكية جدا فى عرض الموضوع عن طريق إستخدام التضاد دا بيكون من أدق أساليب التعبير بوضوح بعيدًا عن سكة النصائح اللى فيه ناس مش قليلين مش بينجذبوا لها . ممتنة لكى يا جميلة 🤍🌹

  • @veryluckyasmae3692
    @veryluckyasmae3692 2 года назад

    💋💋❤️❤️❤️👍👍♥️🥰

  • @meriemha2348
    @meriemha2348 2 года назад

    فعلا كلام 100/100 صح شكرا لكي كوتش عبير 🙏🌼🙏☺️💚💛🧡❤️

  • @قسورة-خ7س
    @قسورة-خ7س 2 года назад

    بارك الله بكم لنا أسوة في امنا خديجة عليها السلام في اختيارها لنبي الامام صاحب المقام المحمود باذن الله كان خلقه القرآن الكريم قالت له آمنا إنك لتقري الضيف وتكسب المعدوم وتنصر المظلوم وتعين على نواءب الدهر إنها الخلاق الحميدة والصفاة المجيدة من صفاته صلى الله عليه وسلم الصدق والعطاء قال رسول اللّه من جاءكم من ترضون دينه وخلقه فذوجوه أن من دين الرجل ثباته علي المباديء صلابته في المواقف ليس بالامعة عزيز النفس منطقه الصواب يحب معالي الأمور ويكره سفسافها أما خلقه أن يكون كريما عفيفا ذو حياء وفطنة كما أن الشح جامع لمساويء العيوب وهو ذمام يقاد به إلى كل سوء فإن الكرم اصل الاخلاق وأفضلها ولا ننسى المنبت قال تعالى عن مريم عليها السلام وانبتها نبات حسنا وكفلها ذكريا المنبت هو الام والاب والأسرة قال الشاعر هي الاخلاق تنبت كالنبات إذا سقيت بماء المكرمات تقوم إذا تعهدها المربي على ساق الفضيلة مثمرات ولم ارى للخلاءق من محل يهذبها كحضن الأمهات تقاس اخلاق الوليد حسنا بأخلاق النساء الوالدات وهذا فضل الله قل بفضل الله وبنعمته فليفرحوا هو خير مما يجمعون اي الخلاق قال نبينا إنما بعثت لاتمم مكارم الأخلاق والأخلاق تجعل الإنسان رائدا في الدنيا آمنا مؤمنا مطمئن راضيا مرضيا عليه من الخلق والخالق