تحياتنا من الجزائر لأستاذنا وجميع المتابعين الاوفياء❤ في خطبة الجمعة حذر الإمام المصلين من استماع الى المتنورين لأنهم ينكرون سنة رسول الله وقال لولا السنة كيف يحرم ان يجمع الرجل بين للزوجتين المرأة وخالتها وعمتها وأن القرآن حرم الجمع بين الأختين فقط ، ووصف المتنورين واتباعهم انهم تكلم عليهم القرآن (شاقو الله) نرجو محاضرة على هذه النقطة لتكون لنا الحجة ، رجاءا لا تتجاهل تعليقي استاذنا❤❤
الدين الاسلامي لم تعد كدين سماوي.وهي عبارة عن حزب سياسي تحت المظلة الإسلامية.لان مركزية الاسلام انتقل من القرآن إلى الخلفاء ثم إلى الطرق الصوفية والأحزاب الإسلامية بعيدة كل البعد من العقل والاخلاق. فبقيت كحزب ديني اسلامي متطرف وشكرا لكم. حظك
كتاب الأستاذ أيلال من الكتب الجريئة التي خلخلت ركيزة أحاديث ما يطلق عليهم "العلماء" ، وصدمت الكثير. إلا أنه لو أضاف كلمة في عنوان هذا الكتاب لما وجدوا له طريقا ليقيموا عليه الدنيا وما أقعدوها. وهي "صحيح البخاري نهاية أسطورة (بالقرآن). لكي لا يظن الناس أن عمله هذا جاء من هواه أو يتهمونه بأن هدفه هو هدم الدين.
جاءت امرأة مالكية في العصر العباسي إلى قاض وكان معتزليا (وهم أهل التنوير والعقلاء في ذلك العصر) فقال لها مستهزئا: أأقضي لك بكتاب الله أم بمذهب مالك فقالت له: بل بمذهب الإمام مالك لأنه كان أعلم بكتاب الله منك.. انتهى
أرى أن هذا الدين وما أورثه لنا العلماء المخلصون من علوم ومعارف وقيم سيضيع كل هذا بين أغبياء متزمتين وبين أغرار متنمرين بالغرور باسم التنوير وليست العبرة بكثرة اللغات وتنوع المعارف وإنما التعمق في تخصص علمي واحترام التخصصات وإلا نصبح كل واحد منا يتكلم في كل شيء ونرجع في آخر المطاف بلا شيء والأمة يتكالب عليها أعداؤها ويخططون لنشر الحروب والفوضى في المنطقة كلها بدء بالمغرب غربا وانتهاء بالعراق شرقا وأنتم تشغلوننا بتفاهات تظنون أنكم تجددون وانتم تنشرون الفتنة في عقول الشباب المسلم.. ولكن أقول لكم أن الله يحفظ دينه بمن يجتبيه ويختاره من هذه الأمة لكي يدفع عنه كيد الكائدين داخل الأمة وخرجها وإن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن ولله الأمر من قبل ومن بعد.. وأقول لكم تكلموا ثم تكلموا ثم تكلموا.. حتى تملوا ثم تخرجون من الدنيا وتكونون نسيا منسيا ولا يبقى من أسماء العلماء المصلحين الصالحين إلا من شاء الله له أن يذكر بين الناس كالأمير عبد القادر الجزائري القائد المجاهد الفارس والعالم الفقيه المربي والسياسي النحرير الذكي وغيره ممن ذادوا عن هذه الأمة مثل المجاهد الكبير عبد الكريم الخطابي رحمهم الله جميعا فقد جمعوا علم الشرع وعلم السياسة وروح النضال والتضحية ولم ينشغلوا ولم يشغلوا أمتهم بالتفاهات أو فقاعات ما وقع في تاريخنا فنحن بشر ممن خلقه الله نصيب ونخطئ في أفعالنا ولسنا بأنبياء قال تعالى:" تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ماكسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون" الآية من سورة البقرة.. انتهى
❤❤❤احبكم اخوتي كثيرا وانا من متابيعكم من الجزائر ولاية معسكر 🎉🎉🎉
تحياتنا من مستغانم
تحية طيبة لكم جميعا ❤❤❤
تحية طيبة من تونس
سلاماً لمن لا يخشون في الله لومة لائم💪🏼تحية طيبه لكم ولمتابعيكم اينما كانوا حفظهم الله
اخوكم من 48
الله اوافقك كوم
Thanks!
منورين ❤
تحياتنا من الجزائر لأستاذنا وجميع المتابعين الاوفياء❤ في خطبة الجمعة حذر الإمام المصلين من استماع الى المتنورين لأنهم ينكرون سنة رسول الله وقال لولا السنة كيف يحرم ان يجمع الرجل بين للزوجتين المرأة وخالتها وعمتها وأن القرآن حرم الجمع بين الأختين فقط ، ووصف المتنورين واتباعهم انهم تكلم عليهم القرآن (شاقو الله) نرجو محاضرة على هذه النقطة لتكون لنا الحجة ، رجاءا لا تتجاهل تعليقي استاذنا❤❤
الدين الاسلامي لم تعد كدين سماوي.وهي عبارة عن حزب سياسي تحت المظلة الإسلامية.لان مركزية الاسلام انتقل من القرآن إلى الخلفاء ثم إلى الطرق الصوفية والأحزاب الإسلامية بعيدة كل البعد من العقل والاخلاق. فبقيت كحزب ديني اسلامي متطرف وشكرا لكم. حظك
✌️👏
👍🙏❤️
كتاب الأستاذ أيلال من الكتب الجريئة التي خلخلت ركيزة أحاديث ما يطلق عليهم "العلماء" ، وصدمت الكثير. إلا أنه لو أضاف كلمة في عنوان هذا الكتاب لما وجدوا له طريقا ليقيموا عليه الدنيا وما أقعدوها. وهي "صحيح البخاري نهاية أسطورة (بالقرآن). لكي لا يظن الناس أن عمله هذا جاء من هواه أو يتهمونه بأن هدفه هو هدم الدين.
جاءت امرأة مالكية في العصر العباسي إلى قاض وكان معتزليا (وهم أهل التنوير والعقلاء في ذلك العصر) فقال لها مستهزئا: أأقضي لك بكتاب الله أم بمذهب مالك فقالت له: بل بمذهب الإمام مالك لأنه كان أعلم بكتاب الله منك.. انتهى
أرى أن هذا الدين وما أورثه لنا العلماء المخلصون من علوم ومعارف وقيم سيضيع كل هذا بين أغبياء متزمتين وبين أغرار متنمرين بالغرور باسم التنوير وليست العبرة بكثرة اللغات وتنوع المعارف وإنما التعمق في تخصص علمي واحترام التخصصات وإلا نصبح كل واحد منا يتكلم في كل شيء ونرجع في آخر المطاف بلا شيء والأمة يتكالب عليها أعداؤها ويخططون لنشر الحروب والفوضى في المنطقة كلها بدء بالمغرب غربا وانتهاء بالعراق شرقا وأنتم تشغلوننا بتفاهات تظنون أنكم تجددون وانتم تنشرون الفتنة في عقول الشباب المسلم.. ولكن أقول لكم أن الله يحفظ دينه بمن يجتبيه ويختاره من هذه الأمة لكي يدفع عنه كيد الكائدين داخل الأمة وخرجها وإن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن ولله الأمر من قبل ومن بعد.. وأقول لكم تكلموا ثم تكلموا ثم تكلموا.. حتى تملوا ثم تخرجون من الدنيا وتكونون نسيا منسيا ولا يبقى من أسماء العلماء المصلحين الصالحين إلا من شاء الله له أن يذكر بين الناس كالأمير عبد القادر الجزائري القائد المجاهد الفارس والعالم الفقيه المربي والسياسي النحرير الذكي وغيره ممن ذادوا عن هذه الأمة مثل المجاهد الكبير عبد الكريم الخطابي رحمهم الله جميعا فقد جمعوا علم الشرع وعلم السياسة وروح النضال والتضحية ولم ينشغلوا ولم يشغلوا أمتهم بالتفاهات أو فقاعات ما وقع في تاريخنا فنحن بشر ممن خلقه الله نصيب ونخطئ في أفعالنا ولسنا بأنبياء قال تعالى:" تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ماكسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون" الآية من سورة البقرة.. انتهى