الصديق العزيز والابن الفاضل والإنسان الجميل أمير الحلفي - Ameer Al-Halfi له الفضل فى مونتاج هذه الحلقة والحلقات القادمة بإذن الله ، له كل الشكر والامتنان والمحبة.
اذا كانت سياسيه فقط فلماذا تم اقصاء الموروث الفقهي ل اهل بيت النبي .. يقول ابن خلدون ( شذ اهل البيت في مذاهب ابتدعوها وفقه انفردوا به ) ذكره في مقدمته الشهيره في باب الفقه ..يجب ان نقبل التعددية ونعيشها .. تحيه لك أستاذنا الكريم
كلامكم صحيح و أصاب كبد الحقيقة. جدي لامي السيد محسن الأمين لقبه المجتهد الاكبر كان امام الشيعة و توفي سنة 1955 كتب كتبا كثيرة منها عدة مجلدات تحت عنوان ( جواهر المعادن و نزهة الخواطر في علوم الاوائل و الاواخر ) ،. المشكلة اصلها سياسي و تطورت و تشعبت و اخذت اشكال دينية فيما بعد و الذي حصل ان اتباع الامام علي خسروا معاركهم السياسية و عانوا الظلم و فجعوا بمقتل علي و الحسين فولد ذلك عندهم معاناة و حسرة و انعكس هذا على بعض المواقف و الاراء !! ، المهم , علي كعمر كابي بكر كلهم اصحاب الرسول و كلهم عظماء و الاختلاف في الراي في الشؤون العامة لا علاقة له باادبن و كل فئة عندها سلبيات و ايجابيات، و لا يجوز ابدا الانتقاص من الخليفة عمر بن الخطاب رضي آلله عنه فهو رجل عظيم لا ادنى شك في ذلك و الامر ذاته بنطبق على ابي بكر و على السيدة عائشة رضي الله عنها و ارضاها ، يجب فهم الامر على ان الشيعة تحب الامام علي كما نحب عمر و المهم الا يكره احد احدا من الصحابة العظام العظام خاصة ابا بكر و عمر و عثمان و معهم ام المؤمنين او المؤمنات عائشة رضي الله عنها (كما فاطمة هي ام المؤمنين لا فرق ) و هذا لا يتعارض مع أركان الاسلام فعلي ليس نبيا و مثله مثل عمر مثل ابو بكر كلهم أسلموا اسلامهم صحيح و كلهم عظماء في التاريخ الإنساني و عظماء في تاريخ الإسلام... 11/11/21
تحياتي لك اعتقد ان بعد وفاة النبي الكريم حدثت العديد من الإضافات في الطائفتين وتقديس العديد من الأشخاص بعينهم والبعد عن فلسفة التوحيد والتمسك بالشخصيات أكثر من جوهر العقيدة
السلام عليكم دكتونا الغالي رأي خاص وانا احترم كل الاراء ان الخالق عز وجل خلق الخلق ليعرفوه ناهيك عن دياناتهم وتعدد طوائفهم في الحقيقة هناك اقلام مأجورة غيبة الكثير عن الخلق وذالك لاغراض شخصية لا اريد ان اتطرق اليها ان للواعي ان يختار اما ان يستمر في وعيه المحدود اما ان يتصل بالوعي المطلق ليدرك حقائق الامور لا يحق لي ان انبذ او اوشل على اي ديانة او اي طائفة لان الكل يسير في مسيرة ابدية مالانهاية والكل سوف يعرف ذات يوم هذه هي مشيأة الخالق
ثنائيه السنه والشيعة لم تظهر الا في الصراع الصفوي العثماني والطرفين اتراك .اصطلاح اهل السنه والجماعه ظهر في عهد المتوكل ضد المعتزله واسموهم وللاسف اهل البدعه والفرقه في قضيه خلق القران .
الكلام والمراجعات التاريخية تثبت الظلم التي وقع علي الإمام علي وترتب عليها مقتل الحسين وأهل بيتة وانا شخصيا منحاز للأهل البيت بدون زيغ ولا عقائد باطنية حاقدة وفاسدة
قريش اقصت ال بيت النبي بل ابادتهم وانتهى الامر هذه مختصر الحكايه .. الاعم الاغلب من موروثنا الاسلامي منتج اموي كتب في العهد العباسي واكتسب القداسه مع الزمن ..
حلقة جميلة شكرا 🌷. المهم ادراك ان جوهر الاختلاف هو سياسي و ليس ديني . لكن لا نرى للاسف رغم مئات السنين التي مرت اي حوار ديني هادف بين السنة و الشيعة و محاولة اصلاح الخلاف ، و تغيير الشيعة وجهة نظرهم حول بعض الصحابة رضي الله عنهم .
انا لست عالم دين و مختص حتى اتكلم عن الدين والاسلام لكن اعتقد المذهب السني هو الإسلام الصحيح و الذي انتشر و يتمدد في العالم و هو المذهب الصحيح. مذهب الشيعة صناعة فارسية وعباسية
الدكتور الفاضل زكي سالم شكرا على هذه الحلقة القيمة ولكن ربما المونتاج قد أعطى رتما لاهثا وهو مايتنافى مع ما درجت عليه من إستطراد مطمئن ومع طبيعة المحتوى الذي تقدمه
ان الذي تفضلت به من ان قضية الحكم بعد وفاة النبي هي قضية سياسية بالدرجة الاولى وليست دينية ، رأي سديد وان كان لا يقر به الكثير من المسلمين وللاسف، ولكن هناك امر مهم اكبر من قضية الحكم والسياسة بين السنة والشيعة وهي قضية الامامة التي يختلف فيها الشيعة عن بقية المذاهب الاسلامية في طبيعتها وتنصيب الامامة كونها ركنا من اركان اصول الدين عند الشيعة ، اي ان الامامة عند الشيعة بالتنصيب الالهي الذي بلغه النبي للناس بعد نزول اية التبليغ بلغ ما إنزل اليك من ربك … التي نزلت في نهاية عصر الرسالة وقبل وقت حديث الغدير الذي لا تنكره كتب السنة وتقر بحدوثه ولكنها تفسر معنى الولاية بامامة الدين فقط ، (من كنت مولاه فهذا علي مولاه اللهم والي من والاه وعاد من عاداه) ولا خلاف على صحة الحديث ، ولكنه ليس دليلا قاطعا على تسلم السلطة السياسية، بل كان لتثبيت الامامة ومقام الوصاية بعد النبي ، كما ان الروايات التاريخية تروي ان الصحابة هنأوا عليا بتلك الولاية والمقام في يوم الغدير ، اذن الامامة بمعناها الديني ثابتة للامام علي باقرار واعتراف الصحابة ،ولكن ذلك لا يعني ان عليا سيكون حاكما سياسيا بعد النبي ، بل ان عليا نفسه رفض الخلافة بعد مقتل عثمان وبقى ثلاثة ايام رافضا لها لولا اصرار الثوار على بيعته وخلافته وكان يقول لهم اني لكم وزيرا خير من أمير ولكنهم اصروا ولو ان عليا كان منصبا كحاكم من قبل النبي لما رفض الخلافة ولما سمح لابي بكر وعمر وعثمان بتولي الخلافة من بدايتها وقد جاء له ابو سفيان بعد تولي ابي بكر وعرض عليه القوة والرجال لاستعادة السلطة بقوله لأملأنها عليهم خيل ورجال، ولكن علي رفض قائلا له أجاهلية هي يا ابا سفيان ، وهذا دليل اخر على ان السلطة الدنياوية لا يجب خلطها بمقام الولاية الدينية المتمثلة بالامامة وبقى علي اماما سواء أكان حاكما او لم يكن ، وسواء ابايعه الناس بالحكم ام لم يبايعوا لان الامامة ليست عقد بين المجتمع والامام حالها حال النبوة . وكان عمر يردد ((لا ابقاني الله لمعضلة ليس فيها ابي الحسن )). ان حصر الخلاف الشيعي السني بقضية السلطة والسياسة هو تبسيط لطبيعة الخلاف العقائدي العميق والمتجذر في اعماق اصول الدين بين الشيعة والسنة . ان مبدا العدل في اصول دين عند الشيعة لا تقر به السنة في اصولها فضلا عن اصل الامامة، كما ان قضية التوحيد وصفات الله سبحانه وغيرها من اصول الدين تختلف الرؤية الشيعية عن غيرها اختلافا كبيرا ونحن هنا لا نتكلم عن الشعائر بل الاصول ، وبالتالي فالقضية ليست سياسية وان ظهرت بشكلها السياسي وتمسك المؤرخون بذلك الطرح الذي يفتقد وللاسف للعمق والتجرد والسبب هو الاخر سياسيا بسبب المواقف المسبقة ضد التشيع بشكله السياسي منعهم من قراءة حقيقة الاختلاف الجوهري في العقيدة الدينية.
@@د.زكيسالم تحية وسلام لك استاذنا الفاضل ، السؤال الذي يطرح نفسه هو لماذا يريد البعض ان يجعل من الطريق الى الله والايمان به والتسليم طريقا محصورا بما يرويه الموروث التاريخي الاسلامي حصراً والذي كتبَهُ بشر مثلنا واصبح مقدسا وصحيحا لا يقبل النقد والخطأ ، ولم يترك النبي غير القران وحتى القران لم يأمر بكتابته حتى جاء الخليفة الثالث عثمان وأمر بجمعه ، وبالتالي مصطلح ( تفرقة)هو السيف الذي رفعه الفقيه ليذبح به اصحاب الفكر واهل العرفان والتصوف والعشق بحجة تفرقة المسلمين ، ان الطريق الى الله بعدد انفاس البشر ويبقى الصراط مستقيما ، فما الضير ان اختلف الناس في مفاهيم صنعوها هم بانفسهم لانفسهم ! لا اظن ان المشكلة في اختلاف افكار وعقائد الناس بل تلك طبيعة بشرية فطرية ولكن المشكلة عندما يتطرف المسلمون جميعا شيعة وسنة في ادعاء امتلاك الحقيقة وإلغاء الاخر والحكم عليه بالنيابة عن الله وتحت قدسية شريعته وتكفير بعضهم بعضا مما يخلق حالة الصراع والتناحر ، والمجتمع الاسلامي عموما والعربي خصوصا لازال وللاسف غير قادر ان يقبل الاخر المختلف معه في الفكر والعقيدة والطريقة وهذا خلل في البُنى التحتية للثقافة في الواقع العربي والاسلامي عموما وهو الذي انتج هذا الكم الهائل من التطرف والتعصب والارهاب ولا ارى في الافق القريب اي مخرج من هذا الفكر المتعصب.. ان الذي يجمع الناس ليس العقيدة الدينية كلا ، ولا ينبغي ان يتفرقوا بسببها ، بل الانسانية اولا ، فالآخر هو نظير لنا في الخلق سواء اتفق معنا في الدين او اختلف …
معذرة أستاذنا فالخلاف في عصمة الأئمة وعدالة الصحابة عليها اختلافات في الأصول والفروع لا متناهية الخلاف السياسي لا تبنى الأصول والفروع عليها نعم ثَمّ تأثير سياسي على الطوائف ولكن -وللانصاف- استقر الوضع على خلافات شرعية -وإن لم تكن في أصل الإيمان- والله أعلم
بعد مقتل الخليفة عثمان رضي الله عنه نشب صراع بين معاوية وعلي وقد كانت الغلبة لعلي الا ان سياسة التحكيم اوقفت الحرب التي رفضتها طائفة من جيش علي وخرجت على علي و من هنا سمو بالخوارج اما الشيعة فهم من تشبتو بحق ونصرة علي الا انهم كانو ضحية تسرب بعض موالي اليهود و الدين نشرو بينهم مذهب المهدية والرجعة والامام المعصوم وهم عبد الله بن سبا وعبد الكريم ابن العوجاء الدين اوهمو الشيعة ان علي لم يمت وانه هو الامام المهدي وهذه هي ظروف ميلاد المذهب الشيعي والذي اصبح يشكل ندًا متنافرا مع المذهب السني
دكتورنا العزيز : معلومة الانصار اختاروا سعد بن عبادة للخلافة غلط وألفها عمر من جيبه ،، المسلمون بأجمعهم بما فيهم ابو بكر وعمر وغيرهم قد بايعوا الامام علي اميراً للمؤمنين في حجة الوداع بأمر من الله ' الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا [المائدة:3] وبتبليغ رسوله الأعظم محمد صلى الله عليه وآله وسلم ' من كنت مولاه فهذا علياً مولاه ' في غدير خم حتى أن عمر هذا تقدم للامام علي عليه السلام مهنئاً له قائلا " بخ بخ لك يا علي لقد اصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة " ،،، هذا لتصحيح المعلومة فقط واقرأ ستجد الحقيقة …
نفس اللى قتلوا الشيخ حسن هما اللى قتلوا الحلاج والسهروردى وبن المقفع والجعد بن درهم وفرج فوده وكادوا يقتلوا نجيب محفوظ وكفروا نصر حامد ابوزيد وفرقوه عن زوجته الفقهاء ورجال الدين هم اعداء الفكر والاختلاف وهم سبب هام ف خروج الناس من دين الله افواجا
أستلم الخلافة الأمام علي ولم يصنع معجزات ولم تنزل عليه الملأئكة ولا المعجزات.يعني اذا استلم واحد من اقارب النبي وعائلته ماذا يعني؟سيكون حال المسلمين عال العال و على احسن ما يكون؟في كتاب المائة الأوائل للشخصيات العظيمة الخالدة لمايكل هارت الخليفة عمر ابن الخطاب هو من بين العظماء في الكتاب وعلي ابن ابي طالب ليس مذكور في الكتاب.شكسبير مذكور في الكتاب وعلي ابن أبي طالب الذي يقال عنه انه صاحب فصاحة وبلاغة ليس مذكور في الكتاب.يعني الامام علي بن ابي طالب هو اشجع واعظم من اسكندر المقدوني الذي فتح العالم. والاسكندر مذكور في الكتاب. يعني الناس الذي كان لهم تأثير في التاريخ وعلى البشرية ذكروا في الكتاب. التعليم الديني تعليم غير حقيقي وعندما كنا صغار كانوا يتكلمون شجاعة الامام علي و قوته حتى اعتقدنا انه لا يوجد اقوى واشجع منه أحد.
الصديق العزيز والابن الفاضل والإنسان الجميل
أمير الحلفي - Ameer Al-Halfi
له الفضل فى مونتاج هذه الحلقة والحلقات القادمة بإذن الله ، له كل الشكر والامتنان والمحبة.
❤❤❤❤👍👍👍👍 رائع
ربنا يسعدك
ربنا يبارك بصحتك وبعمرك ويحفظك يا دكتور شكرا كتير ❤❤
ربنا يسعدك
👍👍👍
شكرا
احسنتم الانصاف استاذ
ربنا يعزك
احسنت دكتور
ربنا يحفظك ويسعدك
التاريخ والفقه والتفسير يكتبه المنتصرون وهذا الذي حصل …
التاريخ يكتبه المنتصرون صحيح ، أما الفقه والتفسير فيكتبه أهل الله أو شيوخ السلطان
والله يا دكتور انا شيعي و احبك و احترمك و اتمنى انك تنزل مواضيع عن فلاسفة الشيعة مثل المحقق الداماد و ملا صدرا
ربنا يحفظك ويعزك ويسعدك
شكرا لك
الشكر لاهتمامك وذوقك
اذا كانت سياسيه فقط فلماذا تم اقصاء الموروث الفقهي ل اهل بيت النبي .. يقول ابن خلدون ( شذ اهل البيت في مذاهب ابتدعوها وفقه انفردوا به ) ذكره في مقدمته الشهيره في باب الفقه ..يجب ان نقبل التعددية ونعيشها .. تحيه لك أستاذنا الكريم
صحيح يجب أن نقبل التعددية
كلامكم صحيح و أصاب كبد الحقيقة.
جدي لامي السيد محسن الأمين لقبه المجتهد الاكبر كان امام الشيعة و توفي سنة 1955 كتب كتبا كثيرة منها عدة مجلدات تحت عنوان ( جواهر المعادن و نزهة الخواطر في علوم الاوائل و الاواخر ) ،.
المشكلة اصلها سياسي و تطورت و تشعبت و اخذت اشكال دينية فيما بعد و الذي حصل ان اتباع الامام علي خسروا معاركهم السياسية و عانوا الظلم و فجعوا بمقتل علي و الحسين فولد ذلك عندهم معاناة و حسرة و انعكس هذا على بعض المواقف و الاراء !!
، المهم , علي كعمر كابي بكر كلهم اصحاب الرسول و كلهم عظماء و الاختلاف في الراي في الشؤون العامة لا علاقة له باادبن و كل فئة عندها سلبيات و ايجابيات، و لا يجوز ابدا الانتقاص من الخليفة عمر بن الخطاب رضي آلله عنه فهو رجل عظيم لا ادنى شك في ذلك و الامر ذاته بنطبق على ابي بكر و على السيدة عائشة رضي الله عنها و ارضاها ، يجب فهم الامر على ان الشيعة تحب الامام علي كما نحب عمر و المهم الا يكره احد احدا من الصحابة العظام العظام خاصة ابا بكر و عمر و عثمان و معهم ام المؤمنين او المؤمنات عائشة رضي الله عنها (كما فاطمة هي ام المؤمنين لا فرق ) و هذا لا يتعارض مع أركان الاسلام فعلي ليس نبيا و مثله مثل عمر مثل ابو بكر كلهم أسلموا اسلامهم صحيح و كلهم عظماء في التاريخ الإنساني و عظماء في تاريخ الإسلام...
11/11/21
الله
تحياتي لك
اعتقد ان بعد وفاة النبي الكريم حدثت العديد من الإضافات في الطائفتين وتقديس العديد من الأشخاص بعينهم والبعد عن فلسفة التوحيد والتمسك بالشخصيات أكثر من جوهر العقيدة
تحياتى وامتنانى
عن تجربة أن لا نتدخل في الدين والسياسة هي المسلك الصحيح في الدنيا والآخرة
أنتم أعلم بشؤون دنياكم
السلام عليكم دكتونا الغالي رأي خاص وانا احترم كل الاراء ان الخالق عز وجل خلق الخلق ليعرفوه ناهيك عن دياناتهم وتعدد طوائفهم في الحقيقة هناك اقلام مأجورة غيبة الكثير عن الخلق وذالك لاغراض شخصية لا اريد ان اتطرق اليها ان للواعي ان يختار اما ان يستمر في وعيه المحدود اما ان يتصل بالوعي المطلق ليدرك حقائق الامور لا يحق لي ان انبذ او اوشل على اي ديانة او اي طائفة لان الكل يسير في مسيرة ابدية مالانهاية والكل سوف يعرف ذات يوم هذه هي مشيأة الخالق
لا يعلم جنود ربك إلا هو
انا شيعي ونا متعجب كيف هكذا محتوى قليل المشاهدات
أهلا وسهلا بك ، وشكرا لاهتمامك وذوقك
facebook.com/%D8%AD%D9%83%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A9-110859354040242
Un saludo cordial desde Espana
أهلا وسهلا
مساجد الشيعة تفجرت قبل مساجد السنة واولها مقام الامامين الهادي والعسكري بسامراء
كل الدم حرام
شكرا استاذنا علي الشرح من فترة طويله ما كنا نعرف سنة وشيعة وكانت العلاقه بينهم علاة اخوة في الدين هناك يد خفيه تحرك الفتنة
الشكر لاهتمامك ، وبالتأكيد هناك اصحاب مصالح
ثنائيه السنه والشيعة لم تظهر الا في الصراع الصفوي العثماني والطرفين اتراك .اصطلاح اهل السنه والجماعه ظهر في عهد المتوكل ضد المعتزله واسموهم وللاسف اهل البدعه والفرقه في قضيه خلق القران .
الكلام والمراجعات التاريخية تثبت الظلم التي وقع علي الإمام علي وترتب عليها مقتل الحسين وأهل بيتة وانا شخصيا منحاز للأهل البيت بدون زيغ ولا عقائد باطنية حاقدة وفاسدة
اللهم صلى على محمد وآل محمد
Te esperemos
ربنا يسعدك
قريش اقصت ال بيت النبي بل ابادتهم وانتهى الامر هذه مختصر الحكايه .. الاعم الاغلب من موروثنا الاسلامي منتج اموي كتب في العهد العباسي واكتسب القداسه مع الزمن ..
لابد من فحص التراث ونقده بفهم وروية وموضوعية
حلقة جميلة شكرا 🌷. المهم ادراك ان جوهر الاختلاف هو سياسي و ليس ديني . لكن لا نرى للاسف رغم مئات السنين التي مرت اي حوار ديني هادف بين السنة و الشيعة و محاولة اصلاح الخلاف ، و تغيير الشيعة وجهة نظرهم حول بعض الصحابة رضي الله عنهم .
ربنا يهدي
زوجة جمال عبد الناصر شيعية بنت تاجر ايراني من اصفهان مقيم بمصر
زواج السنة والشيعة
الفديو يا دكتور مايشتغل
يشتغل فى موعده
انا لست عالم دين و مختص حتى اتكلم عن الدين والاسلام لكن اعتقد المذهب السني هو الإسلام الصحيح و الذي انتشر و يتمدد في العالم و هو المذهب الصحيح. مذهب الشيعة صناعة فارسية وعباسية
الشيعة مسلمون
وصل غياب الحوار الديني الممنهج ان هناك بعض السنيين الذين يعتبرون الشيعة كفار فقط مثلا لعاداتهم الاحتفالية ..
لا. التكفير
لا. للتكفير
الدكتور الفاضل زكي سالم شكرا على هذه الحلقة القيمة ولكن ربما المونتاج قد أعطى رتما لاهثا وهو مايتنافى مع ما درجت عليه من إستطراد مطمئن ومع طبيعة المحتوى الذي تقدمه
الشكر لاهتمامك وذوق ، ولعل معك حق أيضا
ان الذي تفضلت به من ان قضية الحكم بعد وفاة النبي هي قضية سياسية بالدرجة الاولى وليست دينية ، رأي سديد وان كان لا يقر به الكثير من المسلمين وللاسف،
ولكن هناك امر مهم اكبر من قضية الحكم والسياسة بين السنة والشيعة وهي قضية
الامامة
التي يختلف فيها الشيعة عن بقية المذاهب الاسلامية في طبيعتها وتنصيب الامامة كونها ركنا من اركان اصول الدين عند الشيعة ،
اي ان الامامة عند الشيعة بالتنصيب الالهي الذي بلغه النبي للناس بعد نزول اية التبليغ
بلغ ما إنزل اليك من ربك … التي نزلت في نهاية عصر الرسالة وقبل وقت حديث الغدير الذي لا تنكره كتب السنة وتقر بحدوثه ولكنها تفسر معنى الولاية بامامة الدين فقط ،
(من كنت مولاه فهذا علي مولاه
اللهم والي من والاه وعاد من عاداه)
ولا خلاف على صحة الحديث ، ولكنه ليس دليلا قاطعا على تسلم السلطة السياسية، بل كان لتثبيت الامامة ومقام الوصاية بعد النبي ،
كما ان الروايات التاريخية تروي ان الصحابة هنأوا عليا بتلك الولاية والمقام في يوم الغدير ،
اذن الامامة بمعناها الديني ثابتة للامام علي باقرار واعتراف الصحابة ،ولكن ذلك لا يعني ان عليا سيكون حاكما سياسيا بعد النبي ، بل ان عليا نفسه رفض الخلافة بعد مقتل عثمان
وبقى ثلاثة ايام رافضا لها لولا اصرار الثوار على بيعته وخلافته وكان يقول لهم
اني لكم وزيرا خير من أمير
ولكنهم اصروا
ولو ان عليا كان منصبا كحاكم من قبل النبي لما رفض الخلافة
ولما سمح لابي بكر وعمر وعثمان بتولي الخلافة من بدايتها
وقد جاء له ابو سفيان بعد تولي ابي بكر وعرض عليه القوة والرجال لاستعادة السلطة بقوله
لأملأنها عليهم خيل ورجال،
ولكن علي رفض قائلا له
أجاهلية هي يا ابا سفيان ،
وهذا دليل اخر على ان السلطة الدنياوية لا يجب خلطها بمقام الولاية الدينية المتمثلة بالامامة
وبقى علي اماما سواء أكان حاكما او لم يكن ، وسواء ابايعه الناس بالحكم ام لم يبايعوا لان الامامة ليست عقد بين المجتمع والامام حالها حال النبوة .
وكان عمر يردد
((لا ابقاني الله لمعضلة ليس فيها ابي الحسن )).
ان حصر الخلاف الشيعي السني بقضية السلطة والسياسة هو تبسيط لطبيعة الخلاف العقائدي العميق والمتجذر في اعماق اصول الدين بين الشيعة والسنة .
ان مبدا العدل في اصول دين عند الشيعة لا تقر به السنة في اصولها فضلا عن اصل الامامة، كما ان قضية التوحيد وصفات الله سبحانه وغيرها من اصول الدين تختلف الرؤية الشيعية عن غيرها اختلافا كبيرا ونحن هنا لا نتكلم عن الشعائر بل الاصول ،
وبالتالي فالقضية ليست سياسية وان ظهرت بشكلها السياسي وتمسك المؤرخون بذلك الطرح الذي يفتقد وللاسف للعمق والتجرد والسبب هو الاخر سياسيا بسبب المواقف المسبقة ضد التشيع بشكله السياسي منعهم من قراءة حقيقة الاختلاف الجوهري في العقيدة الدينية.
قضية الامامة قضية خلافية ، ولا نسعى للتفرقة بين المسلمين
@@د.زكيسالم
تحية وسلام لك استاذنا الفاضل ،
السؤال الذي يطرح نفسه هو
لماذا يريد البعض ان يجعل من الطريق الى الله والايمان به والتسليم طريقا محصورا بما يرويه الموروث التاريخي الاسلامي حصراً والذي كتبَهُ بشر مثلنا واصبح مقدسا وصحيحا لا يقبل النقد والخطأ ، ولم يترك النبي غير القران وحتى القران لم يأمر بكتابته حتى جاء الخليفة الثالث عثمان وأمر بجمعه ،
وبالتالي مصطلح ( تفرقة)هو السيف الذي رفعه الفقيه ليذبح به اصحاب الفكر واهل العرفان والتصوف والعشق بحجة تفرقة المسلمين ،
ان الطريق الى الله بعدد انفاس البشر ويبقى الصراط مستقيما ، فما الضير ان اختلف الناس في مفاهيم صنعوها هم بانفسهم لانفسهم !
لا اظن ان المشكلة في اختلاف افكار وعقائد الناس بل تلك طبيعة بشرية فطرية ولكن المشكلة عندما يتطرف المسلمون جميعا شيعة وسنة في ادعاء امتلاك الحقيقة وإلغاء الاخر والحكم عليه بالنيابة عن الله وتحت قدسية شريعته وتكفير بعضهم بعضا مما يخلق حالة الصراع والتناحر ، والمجتمع الاسلامي عموما والعربي خصوصا لازال وللاسف غير قادر ان يقبل الاخر المختلف معه في الفكر والعقيدة والطريقة وهذا خلل في البُنى التحتية للثقافة في الواقع العربي والاسلامي عموما وهو الذي انتج هذا الكم الهائل من التطرف والتعصب والارهاب ولا ارى في الافق القريب اي مخرج من هذا الفكر المتعصب..
ان الذي يجمع الناس ليس العقيدة الدينية كلا ، ولا ينبغي ان يتفرقوا بسببها ،
بل الانسانية اولا ، فالآخر هو نظير لنا في الخلق سواء اتفق معنا في الدين او اختلف …
معذرة أستاذنا فالخلاف في عصمة الأئمة وعدالة الصحابة عليها اختلافات في الأصول والفروع لا متناهية
الخلاف السياسي لا تبنى الأصول والفروع عليها
نعم ثَمّ تأثير سياسي على الطوائف
ولكن -وللانصاف- استقر الوضع على خلافات شرعية -وإن لم تكن في أصل الإيمان-
والله أعلم
الله أعلم
بعد مقتل الخليفة عثمان رضي الله عنه نشب صراع بين معاوية وعلي وقد كانت الغلبة لعلي الا ان سياسة التحكيم اوقفت الحرب التي رفضتها طائفة من جيش علي وخرجت على علي و من هنا سمو بالخوارج اما الشيعة فهم من تشبتو بحق ونصرة علي الا انهم كانو ضحية تسرب بعض موالي اليهود و الدين نشرو بينهم مذهب المهدية والرجعة والامام المعصوم وهم عبد الله بن سبا وعبد الكريم ابن العوجاء الدين اوهمو الشيعة ان علي لم يمت وانه هو الامام المهدي وهذه هي ظروف ميلاد المذهب الشيعي والذي اصبح يشكل ندًا متنافرا مع المذهب السني
لنوقف الفتنة
دكتورنا العزيز :
معلومة الانصار اختاروا سعد بن عبادة للخلافة غلط وألفها عمر من جيبه ،، المسلمون بأجمعهم بما فيهم ابو بكر وعمر وغيرهم قد بايعوا الامام علي اميراً للمؤمنين في حجة الوداع بأمر من الله ' الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا [المائدة:3] وبتبليغ رسوله الأعظم محمد صلى الله عليه وآله وسلم ' من كنت مولاه فهذا علياً مولاه ' في غدير خم حتى أن عمر هذا تقدم للامام علي عليه السلام مهنئاً له قائلا " بخ بخ لك يا علي لقد اصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة " ،،، هذا لتصحيح المعلومة فقط واقرأ ستجد الحقيقة …
الحقيقة يا صديقى يعلمها الله ، نحن أمام روايات للسنة ، وأخرى للشيعة
نفس اللى قتلوا الشيخ حسن هما اللى قتلوا الحلاج والسهروردى وبن المقفع والجعد بن درهم وفرج فوده وكادوا يقتلوا نجيب محفوظ وكفروا نصر حامد ابوزيد وفرقوه عن زوجته الفقهاء ورجال الدين هم اعداء الفكر والاختلاف وهم سبب هام ف خروج الناس من دين الله افواجا
صحيح
أستلم الخلافة الأمام علي ولم يصنع معجزات ولم تنزل عليه الملأئكة ولا المعجزات.يعني اذا استلم واحد من اقارب النبي وعائلته ماذا يعني؟سيكون حال المسلمين عال العال و على احسن ما يكون؟في كتاب المائة الأوائل للشخصيات العظيمة الخالدة لمايكل هارت الخليفة عمر ابن الخطاب هو من بين العظماء في الكتاب وعلي ابن ابي طالب ليس مذكور في الكتاب.شكسبير مذكور في الكتاب وعلي ابن أبي طالب الذي يقال عنه انه صاحب فصاحة وبلاغة ليس مذكور في الكتاب.يعني الامام علي بن ابي طالب هو اشجع واعظم من اسكندر المقدوني الذي فتح العالم. والاسكندر مذكور في الكتاب. يعني الناس الذي كان لهم تأثير في التاريخ وعلى البشرية ذكروا في الكتاب. التعليم الديني تعليم غير حقيقي وعندما كنا صغار كانوا يتكلمون شجاعة الامام علي و قوته حتى اعتقدنا انه لا يوجد اقوى واشجع منه أحد.
رضى الله عنه وعنهم